ثانوية ابن محرز الوهراني-وهران
شعبة : لغات 2022/2012
الزمن :3 ساعات ونصف
~¤¦¦§¦¦¤~ اختبار الفصل الثالث في مادة الفلسفة ~¤¦¦§¦¦¤~
**********************************************:
عالج موضوعاً واحداً على الخيار:
الموضوع الأول: قيل : أن المنطق علم تصحيح الفكر …هل هذا صحيح ؟
الموضوع الثاني: يقول هيجل (( إن الكلمة تعطي الفكر وجوده الأسمى )) .
أثبت صحة هذه الأطروحة
الموضوع الثالث:
"إن المرء يولد بمفرده، و يموت بمفرده، لكنه لا يحيا إلا مع الأخرين و بالأخرين و للأخرين.و إذا كان قد وقع في ظن البعض أن الشعور الفردي إنما هو ذلك الوعي الخاص الذي نستشعره معه أننا موجودون وحدنا دون الأخرين…فإن الوجود بدون الأخرين هو نفسه صورة من صورة الوجود مع الأخرين، بمعنى أن الشعور الفردي لا ينطوي على أي انفصال مطلق عن عالم "الغير" الذي هو من مقامات الوجود الانساني بصفة عامة.
و كما أنه ليس ثمة ذات بدون العالم،فإنه ليس ثمة ذات بدون الغير. و سواء أكان الغير هو الخصم الذي أتصارع معه أو أتمرد عليه و أسخر منه، أم كان الصديق الذي أتعاطف معه و أنجذب نحوه و أبادله حبا بحب، فإنني في كلتا الحالتين لا أستطيع أن أعيش بدونه، و لا أملك سوى أن أحدد وجودي بإزائه."
منقول…من المجلة.الحجاج…المغرب
المطلوب:أكتب مقالا حول مضمون النص
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بعد الصلاة والسلام على أشرف اأنبياء والمرسبين سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلآآم من الرحمن يغشآكم بالطمأنينة والإكرآم
أتحدث إليكم اليوم عن أستاذ له قصة فريدة .
قام هذا الأستاذ بتوزيع الأسئلة على تلاميذه قبل الامتحان ،
وأخبرهم أن هذه الأسئلة سوف تأتيهم في الاختبار ،
وأنها سبعة أسئلة، ثلاثة في الفترة الأولى …
وأربعة في الفترة الثانية،
وتعهد لهم أن هذه هي الأسئلة المطلوبة في الامتحان ،
ولن يحصل فيها تغيير أو تبديل مهما كانت الظروف
ولكن الطلاب مع كشف هذه الأسئلة انقسموا إلى قسمين:
القسم الأول كذبوه، والقسم الثاني صدقوه،
والذين صدقوا انقسموا أيضاً إلى قسمين…
قسم حفظوها وطبقوها فنجحوا في الفترة الأولى،
وهم ينتظرون الفترة الثانية …
وقسم قالوا:، إذا قربالامتحان حفظناها وذاكرناها،
فأدركهم الامتحان وهم على غير استعداد .
هل تعرفون هذا الأستاذ ؟
سأكشف لكم اسم هذا الأستاذ،
وسأخبركم بأسئلته السبعة التي كشفها ،
ومع ذلك رسب كثير من الطلاب ..
إني أجزم أنكم كلَّكم تعرفون هذا الأستاذ ..
إنه الأستاذ والمعلم الجليل محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم …
هو الذي حذرنا من الامتحان بل وسهل علينا الأمر بأن كشف لنا الأسئلة حتى نستعد ..
أما الأسئلة .. فقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام ،
أن كل إنسان يُسأَل سبعةَ أسئلة، على
فترتين، ثلاثةَ أسئلة في القبر، وأربعةَ أسئلة يوم القيامة .
أسئلة القبر ثلاثة، من ربك؟ ما دينك؟ من نبيك؟
أسئلة يسيرة فوق الأرض، لكنها عسيرة تحت الأرض ..
فوق الأرض ، الجواب سهل ، يعرفه
الصغير قبل الكبير ..
أما تحت الأرض في ظلماتِ القبور وحشتِها …
وضيقِها وهولِ مطلعها، فهناك تطيش العقول،
إلا من رحم الله قال تعالى ….
(يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ، ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) .
حتى يأذن الله لإسرافيل بالنفخ في الصور النفخةَ الأولى،
فيَصْعَق أهلُ الأرض والسماء، إلا من شاء الله ..
حتى إذا تكاملت عدة الأموات، ولم يبق إلا اللهُ جل جلاله ..
أذن سبحانه لإسرافيل أن ينفخ في الصور النفخةَ الثانية،
فإذا هم قيام ينظرون .. فيقوم الناس لرب العالمين …
في يومٍ تذهل فيه المرضعة عما أرضعت،
وتضع كل ذات حمل حملها، يومَ يفرّ المرء من أخيه،
وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه …
يومَ يتذكر الإنسان ما سعى، وبرّزت الجحيم لمن يرى،
يومٌ مقداره خمسون ألف سنة، يقف الناس فيه على أقدامهم حفاة عراة ..
انقطعت فيه الأنساب، وانتهت فيه الأحساب،
وكلهم أذلة بين يدي ربّ الأرباب ..
إنه يوم الدين، وما أدراك ما يوم الدين؟!
يوم لا تملك نفس لنفس شيئًا والأمر يومئذ لله .
يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد، وتدنو الشمس،
فيبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون ولا يحتملون
ثم يحين السؤال في ذلك اليوم العظيم ،
لجميع الطلاب (فوربك لنسألنهم أجمعين ، عما كانوا يعملون) .
ومن السؤال أن يُسألَ العبدُ أربعةَ أسئلة ..
أخبر عنها المعلم الأول صلى الله عليه وسلم بقوله:
(لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع:
عن عمره فيم أفناه؟
وعن شبابه فيم أبلاه؟ …
وعن علمه ماذا عمل به؟
وماله من أين اكتسبه؟
وفيم أنفقه؟).
أسئلة عظيمة رهيبة، سوف نُسأل عنها بين يدي الله الواحد القهار،
أسئلةٌ مكشوفةٌ واضحةٌ أمام الجميع …
ولكنَّ السعيدَ من يوفق للعمل على ضوئها، ليوفق إلى حسن الإجابة عنها.
إن المؤمن الصادق يتذكر بامتحان الدنيا ،
امتحان الآخرة، وشتان ما بين الامتحانين،
فإن امتحان
الدنيا يمكنك فيه التعويض، في الفصل الثاني …
أو في الدور الثاني، أو السنة التي بعدها،
ولكن يوم القيامة الخسارة أعظم وأجل،
إنها خسارة النفس والأهل …
(قل إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ).
أسأل الله أن يرزقنا الثبات في الدنيا والآخرة
موضوع جميل جدا، الصلاة والسّلام على معلّمنا المصطفى صلى اللّه عليه وسلّم!
جعله اللّه في ميزان حسناتك.
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
رائع جدا بأسلوب مؤثر إن شاء الله يثبتك الله عند هاته الأسئلة ويجعل مأواك الجنة.
شكرا جزيلا على هذا الموضوع الهادف وجزاك الله كل الخير
شكرا لك على الموضوع الاكثر من الرائع والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اسال الله الثبات في الدنيا والاخرة
بارك الله فيك اختي الكريمة
وجازاك الله الفردوس الاعلى
شملال امين قلكم مششششششششششكورين والله يعطيكم الف عافية
شكرا اخي موضوع رائع وان شاء الله يضيف الى ميزان حسناتك
والله تطور عندهم في كل شئ
التطور يا جدك
ههههههههه……….اليبانيين مطورين في كلش …….ههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههه يعطيك الصحة
شكرا على الموضوع
لاكن حرام الغش
شكرا على المعلومات
ربي يجازيك
كنت محتار كيف نفوت الاختبرات وذروك حجا ساهلة
babababbabababababa
………….merciiii bcp
شكرا سوسو الغش ليس من اموري ههههههه اخافه
صور رائعة لكنك بهذا ستفيدين ولاد الغش ههههه
شكرا على الطريقة الجهنامية