لذا سوف نتكلم عن
وهي تتلخص فيما يلي:
1 ) المرذوذات الضارة .
2 ) الطيران النفاث .
3 ) إطلاق الصواريخ إلى الفضاء .
4 ) التفجيرات النووية .
وسوف ييكون حديثنا اليوم عن
المرذوذات تعني بها العبوات أو البخاخات التي تنفث منها المواد
الكيميائية على هيئة ذرات دقيقة
محملة على غازات مضغوطة داخل علب ،
وقد شاع استعمال هذه العلب المضغوطة في السنوات الأخيرة لأغراض
متعددة منها
معطرات الغرف
وأنواع الاسبراي
ومثبتات الشعر للسيدات
ومبيدات للحشرات المنزلية والناموس ومنظفات لبعض الأسطح وغيرها كثير .
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/derradji/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.jpg[/IMG]
" الأيروسولات "
ونجد أسمائها تحمل في شقها الأخير هذا الاسم ( …. سول )
تعبيراً عن غاز لا يوجد في الطبيعة ، ولكن تم تخليقه صناعياً ، ويضغط في هذه العبوات ليعمل كمادة
حاملة للمـواد الكيميائية الفعالة داخلها، ولأن غاز
" الكلوروفلوركربون "
سهل في تصنيعه ويعتبر رخيص التكاليف فسرعان ما دخل في صناعات كثيرة
.
وخلال هذه المدة الطويلة يمكنه أن يتصاعد في الجو علواً لأنه شديد التطاير بينما يظل نشطاً ومواصلاً لتفاعلاته الكيميائية ،
ومعنى التطاير هو الصعود إلى أعلى ، وفضلاً عن ذلك فإن تصاعد غاز ( الكلوروفلوروكربون ) وإن كان يتم من بلايين المرذاذات فإنه أيضاً يتصاعد ببطء شديد
من تحلل بقايا بعض المخلفات المستخدمة من التغليف للأطعمة السريعة والمطاطة الصناعية ، كما أن عمره الطويل الذي قد يمتد إلى قرن
كامل يسمح له بأن يظل يؤدي عمله التدميري في طبقات الغلاف الجوي متفاعلاً
مع كل ذرة أوزون يقابلها .
الكلوروفلوروكربون تحت تأثير
الأشعة فوق البنفسجية ،(انتبهوا مو الأستاذة حقتنا هذه أشعة)
ولقد وجد أن الكلور الذي ينفصل من هذا الغاز هو العنصر الوسيط في تدمير غاز الأوزون ،
وبذلك وضح أن هذا التفاعل البطيء الذي يتم في طبقة الاستراتوسفير هو السبب الجوهري والأول في نضوب الأوزون ،
وتقليل نسبة تركيزه في بعض طبقات الغلاف الجوي ووجود ثغرات أو فجوات في مناطق متفرقة فيه ،
وأن هذا النضوب ليس تفاعلاً سريعاً يحدث للتو واللحظة . بل له خاصية الاستمرار البطيء
وأن هذا التفاعل قد يستمر قروناً
.
الشعوب التي يتجاوز تعدادها المليارات
( مثل الصين والهند )
وكم مليون ثلاجة تتلف منهم ويتسرب غازها إلى الجو .. ؟
وكم مليون قطعة أثاث يستخدم فيها المطاط الصناعي .
فعلى سبيل المثال قد يستهين البعض بتسرب غاز ( الفريون ) من الثلاجة وأجهزة التبريد والتكييف وهو يعمل داخلها في دوائر مغلقة ( والتي يطلق عليها الفنيون اسم المكثفات
وهذا الغاز المحتبس مصيره المحتوم إلى التسرب عند تلفها ، وأنه لا شك يتسرب قدر منه عند ضخه فيها ، كما أن استخدام غاز
الكلوروفلوروكربون
ليس مقصوراً على صناعة التبريد بل ينتشر في الصناعات الأخرى التي سبق الإشارة إليها ،
ولا يتم ذلك في دوائر مغلقة مثل أجهزة التبريد .. بل يكون بطرق تسمح بتسرب قدر كبير منه إلى الهواء ومع تزايد سكان العالم الذي تجاوز
الأربعة مليارات من البشر
حتى الآن وتزايد احتياجاتهم من تلك الأجهزة والصناعات يتسرب مقادير كبيرة جداً من ذلك الغاز (الفريون) وخلافه إلى طبقات الجو .. وهنا يحدث الخطر ويؤدي إلى زيادة الفجوة في الأوزون
.
نورت الموضوع في قمة الموضوعية معك الحق
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان من أخطر ما حدث من تلوث في مجال البيئة والذي تترتب عليه مشاكل عدة هو
ثقب الأوزون
لذا سوف نتكلم عن
أسباب ثقب الأوزون
وهي تتلخص فيما يلي:
1 ) المرذوذات الضارة .
2 ) الطيران النفاث .
3 ) إطلاق الصواريخ إلى الفضاء .
4 ) التفجيرات النووية .
وسوف ييكون حديثنا اليوم عن
أولا:المرذوذات الضارة
وتسمى ( البخاخات أو الايروسولات )
المرذوذات تعني بها العبوات أو البخاخات التي تنفث منها المواد
الكيميائية على هيئة ذرات دقيقة
محملة على غازات مضغوطة داخل علب ،
وقد شاع استعمال هذه العلب المضغوطة في السنوات الأخيرة لأغراض
متعددة منها
معطرات الغرف
وأنواع الاسبراي
ومثبتات الشعر للسيدات
ومبيدات للحشرات المنزلية والناموس ومنظفات لبعض الأسطح وغيرها كثير .
[img]file:///c:/docume%7e1/derradji/locals%7e1/temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.jpg[/img]
[img]file:///c:/docume%7e1/derradji/locals%7e1/temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.jpg[/img]
وهذه المرذوذات يمكن أن نطلق عليها لفظاً تجارياً كيميائياً هو اسم
" الأيروسولات "
ونجد أسمائها تحمل في شقها الأخير هذا الاسم ( …. سول )
تعبيراً عن غاز لا يوجد في الطبيعة ، ولكن تم تخليقه صناعياً ، ويضغط في هذه العبوات ليعمل كمادة
حاملة للمـواد الكيميائية الفعالة داخلها، ولأن غاز
" الكلوروفلوركربون "
سهل في تصنيعه ويعتبر رخيص التكاليف فسرعان ما دخل في صناعات كثيرة .
فقد تبين أن هذا الغاز له عمر طويل قد يمتد قرناً أو يزيد فعمره المتوسط بين 75 – 100 سنة،
وخلال هذه المدة الطويلة يمكنه أن يتصاعد في الجو علواً لأنه شديد التطاير بينما يظل نشطاً ومواصلاً لتفاعلاته الكيميائية ،
ومعنى التطاير هو الصعود إلى أعلى ، وفضلاً عن ذلك فإن تصاعد غاز ( الكلوروفلوروكربون ) وإن كان يتم من بلايين المرذاذات فإنه أيضاً يتصاعد ببطء شديد
من تحلل بقايا بعض المخلفات المستخدمة من التغليف للأطعمة السريعة والمطاطة الصناعية ، كما أن عمره الطويل الذي قد يمتد إلى قرن
كامل يسمح له بأن يظل يؤدي عمله التدميري في طبقات الغلاف الجوي متفاعلاً
مع كل ذرة أوزون يقابلها .
حيث يتمثل الخطر في هذا الغاز في احتوائه على غاز الكلور الذي ينتج من تفكك
الكلوروفلوروكربون تحت تأثير
الأشعة فوق البنفسجية ،(انتبهوا مو الأستاذة حقتنا هذه أشعة):d
ولقد وجد أن الكلور الذي ينفصل من هذا الغاز هو العنصر الوسيط في تدمير غاز الأوزون ،
وبذلك وضح أن هذا التفاعل البطيء الذي يتم في طبقة الاستراتوسفير هو السبب الجوهري والأول في نضوب الأوزون ،
وتقليل نسبة تركيزه في بعض طبقات الغلاف الجوي ووجود ثغرات أو فجوات في مناطق متفرقة فيه ،
وأن هذا النضوب ليس تفاعلاً سريعاً يحدث للتو واللحظة . بل له خاصية الاستمرار البطيء
وأن هذا التفاعل قد يستمر قروناً .
لذلك فإن مجمل القول أنه لكي يسهل التصور فعلينا أن نعرف كم بليون علبة رش تستخدمها
الشعوب التي يتجاوز تعدادها المليارات
( مثل الصين والهند )
وكم مليون ثلاجة تتلف منهم ويتسرب غازها إلى الجو .. ؟
وكم مليون قطعة أثاث يستخدم فيها المطاط الصناعي .
فعلى سبيل المثال قد يستهين البعض بتسرب غاز ( الفريون ) من الثلاجة وأجهزة التبريد والتكييف وهو يعمل داخلها في دوائر مغلقة ( والتي يطلق عليها الفنيون اسم المكثفات
وهذا الغاز المحتبس مصيره المحتوم إلى التسرب عند تلفها ، وأنه لا شك يتسرب قدر منه عند ضخه فيها ، كما أن استخدام غاز
الكلوروفلوروكربون
ليس مقصوراً على صناعة التبريد بل ينتشر في الصناعات الأخرى التي سبق الإشارة إليها ،
ولا يتم ذلك في دوائر مغلقة مثل أجهزة التبريد .. بل يكون بطرق تسمح بتسرب قدر كبير منه إلى الهواء ومع تزايد سكان العالم الذي تجاوز
الأربعة مليارات من البشر
حتى الآن وتزايد احتياجاتهم من تلك الأجهزة والصناعات يتسرب مقادير كبيرة جداً من ذلك الغاز (الفريون) وخلافه إلى طبقات الجو .. وهنا يحدث الخطر ويؤدي إلى زيادة الفجوة في الأوزون .
|
شكرا لك الاخت اناليس
الموضوع حساس جدا
ويهم كل البشرية للحفاظ على الحياة
انت مشكورة على هذا العمل الجميل
نتمنى ان يثبت من قبل الادارة لاهميته
نضوب الأوزون
خطار ثقب الأوزون ذكر فريق العمل المعني بالتقويم البيئي والتابع لبرنامج الأمم المتحدة لشؤون البيئة في تقرير له، أن استنزاف طبقة الأوزون والزيادة الناتجة في الأشعة فوق البنفسجية قد يؤديان إلى تعجيل معدل تكون الضباب الدخاني الذي يبقى معلقا في الأجواء لأيام عدة، مثلما حدث في لندن عام 1952م، عندما ساد الضباب الدخاني جو هذه المدينة، وحول نهارها إلى ليل على مدى بضعة أيام، وأدى إلى خسائر فادحة في الأرواح، وصلت إلى حوالي 4 آلاف حالة وفاة.
ولعل أكثر المناطق تضررا هي المنطقة المدارية، نتيجة ارتفاع درجة الحرارة، وقوة أشعة الشمس. كما تشير بعض البحوث إلى أن نصف النباتات التي تعرضت للإشعاعات uvb، ينخفض إنتاجها ويصغر حجم أوراقها، ما يؤثر على إنتاج المحاصيل الزراعية.
أرجو ان تستفيدوا من الصورة
إعداد: الأستاذ الدكتور / ماجدة خطاب (لأستاذ بكلية الزراعة / جامعة القاهرة)
الأوزون غاز سام وشفاف يميل إلى الزرقة، ويتكون الجزيء منه من ثلاث ذرات أكسجين. يوجد الأوزون فى طبقتى الجو السفلى التروبوسفير Tropophere وطبقة الجو العليا الاستراتوسفير Stratosphere، يتكون الأوزون في طبقات الجو السفلى من الملوثات المنبعثة من وسائل النقل أو بعض المركبات التي تحتوى على الهيدروكربونات (الفريون – الذي يدخل في الثلاجات وأجهزة التكييف وكثير من الصناعات الأخرى). وفي هذه الحالة يعتبر الأوزون من المكونات الخطيرة على صحة الإنسان، فإذا استنشق الإنسان قدرًا ضئيلا منه يحدث له هياج في الجهاز التنفسي وقد يسبب الوفاة.
أما الأوزون الموجود فى طبقات الجو العليا فيتكون من تفاعل جزيئات الأكسجين الحر، الذي ينتج عنهما انشطار هذه الجزيئات بفعل الأشعة فوق البنفسجية.
طبقة الأوزون فى Stratosphere تعمل كدرع أو مرشح واق يحمي الكرة الأرضية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، ولا يسمح إلا بمرور جزء ضئيل من الأشعة، ولولا وجود طبقة الأوزون لانتهت الحياة على سطح الكرة الأرضية.
وكذلك وجد أن مركبات الكلوروفلوروكربون (بعضها معروف صناعيًا مثل الفريون) تقوم بتفتيت جزىء الأوزون. ونظرًا لزيادة استخدام هذه المركبات في الكثير من الصناعات مثل صناعة البخاخات المعطرة والمزيلة لرائحة العرق، واستخدام الأيروسول على هيئة سائل في معدات التبريد ومكيفات الهواء في الصناعات الإلكترونية مثل الحاسوب والتلفاز وأجهزة الاستقبال والإرسال وخلافه.
يتمثل خطر هذه المادة في انبعاثها وصعودها لطبقات الجو العليا، حيث يتحرر الكلور بفعل الأشعة فوق البنفسجية من مركبات الكلوروفلوروكربون، وهذا الكلور هو الذي يعمل على تدمير الأوزون، وهو من أحد العوامل المسببة لثقب الأوزون.
كما أن هناك غازات أخرى غير الكلور لها تأثير مدمر على الأوزون مثل الهيدروجين والنيتروجين.
ومن أضرار تآكل طبقة الأوزون على البيئة:
- انتشار سرطان الجلد.
- يؤدى تآكل طبقة الأوزون إلى زيادة الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض.
- الإصابة بالمياه البيضاء فى العين (كتاركت).
- حدوث اختلال فى جهاز المناعة في جسم الإنسان؛ مما يزيد من نسبة تعرضه للأمراض المعدية المختلفة، وخاصة أمراض الجهاز التنفسي.
- كما يسبب تسرب الأشعة فوق البنفسيجية أضرارًا للمحاصيل الزراعية والثروة الحيوانية؛ حيث إن الحيوانات تتغذى على هذه النباتات والأعشاب، وهذا يعني أن الضرر سيلحق بها نتيجة تضرر النباتات.
- الثروة السمكية : زيادة الأشعة فوق البنفسجية يقلل من الطحالب والنباتات ذات الخلية الواحدة التي تتغذى عليها الأسماك، كما أنه يهلك يرقات الأسماك التي تعيش قريبة من سطح الماء.
- تغير المناخ : يسبب زيادة الأوزون في التربوسفير Troposphere تلوثًا ونقصًا في طبقة الاستراتوسفير، ويسبب خللا في توازن الغلاف الجوي الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة في الأرض أو الغلاف الجوي. ولا يعتبر الأوزون هو المتسبب الوحيد في ارتفاع درجة حرارة الأرض بل يشارك معه غاز ثاني أكسيد الكربون ومركبات الكلورفلوركربون وأكاسيد النيتروجين وغاز الميثان.
شششششششششششششششكككككككككككككككككككككككرررررررررررر رررررررررااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ما هي طبقة الأوزون ؟
الأوزون غاز طبيعي يغطي الجو المحيط بالأرض بطبقة طفيفة. وتكتسي هذه الطبقة أهمية كبرى للمحافظة على الحياة حيث تلعب دور مِرشحة لأشعة الشمس. فلو لم تكن موجودة لتسببت الشمس في حُرُق مضرة، وفي مشاكل خطيرة للعيون وأضرار لا نُعوض على حياة الغطاء النباتي في كوكبنا.
ما هي الأسباب التي تقلص من طبقة الأوزون؟
عندما تنطلق بعض المواد الكيميائية التي نستعملها، في المحيط الجوي، تتغير بفعل الإشعاعات الشمسية وتنحل إلى ذرّات من الكلوريد والبروميد.
تسبب هذه العناصر تفاعلاً مُتسلسلاً يدمر جُزيئات الأوزون.
تحدث هذه الظاهرة منذ العُقَد الأخيرة بصفة متكررة لدرجة أن الإنتاج الطبيعي للأوزون في المحيط الجوي لم يعد كافياً لسد الحاجيات الضرورية.
وينجم عن ذلك أن طبقة الأوزون الواقية تتقلص أكثر فأكثر لدرجة أن حماية الإنسان والبيئة تصير هشة وواهية يوماً عن يوم.
هل طبقة الأوزون في خطر؟
يظهر من خلال القياسات الجوية أن طبقة الأوزون في حالة تقلص وانكماش؛ ومنذ بضع سنوات نلاحظ بصفة جلية " ثقباً " يتطابق مع منطقة القطب الجنوبي.
منذ السنين الأخيرة يتسع قطر " الثقب "، حيث أصبح يشكل تهديداً وخطراً على السكان وعلى الغطاء النباتي في أستراليا وزيلاندا الجديدة.
يعتقد البعض أن السبب في تقلص طبقة الأوزون يرجع إلى الأنشطة البركانية والشمسية، لكن أغلبية الخبراء تنسب المعضلة إلى مواد كالكلوزوفليوكربونات (CFC) الموجودة في الثلاجات، وإلى المذيبات، وإلى الرُّغى النضّاحة والهالونات المستعملة لإطفاء الحرائق [/align]
شكرا على معلوماتك يا ملكة جمال الونشريس
شكــــرا على المعـــــــلـــــــومـــة النـــــــنفيـــــــــسة
بــــاركـ اللـه فيــــكـ.
مشكووووورة جدا على المعلومة