التصنيفات
طب الأسنان Dentisterie

تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية usbيمكن زرعها في الدماغ البشرية

تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية usbيمكن زرعها في الدماغ البشرية


الونشريس

كشفت مجموعة من الباحثين عن تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية من نوع usb يمكن زرعها في الدماغ البشرية لأغراض تخزين المعلومات.وأشار الباحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا أن الشريحة تلك سيتم وضعها في أدمغة متطوعين بعد عامين لتكون أول تجربة عملية لهذا الابتكار، وذلك حسب ما جاء على وكالة ‘سي إن إن’ الاخبارية.ويرجح الباحثون أن تكون تلك الشريحة متوافرة بشكل تجاري للمستخدمين ويمكن شرائها بشكل عادي من الصيدليات بحلول عام 2022، لكن يبقى ذلك متوقفاً على نجاح التجارب العملية.وتقوم شريحة الذاكرة تلك بحفظ المعلومات التي يريدها المستخدم في دماغه، كما ستساعد في عمليات اعادة الذاكرة وعلاج الاجزاء المتضررة من الأدمغة البشرية جراء حادث أو شيء من هذا القبيل.ويمكن استخدام الشريحة لتخزين معلومات دراسية أو تجارب عاطفية أو غيرها من المعلومات والبيانات، ويؤكد العلماء أن تلك الشريحة تعمل نظرياً.وقام الباحثون بابتكار الشريحة تلك اعتماداً على الأقطاب السالبة والموجبة في نقل المعلومات إلى الدماغ فيزيائيا، وهو ما نجح مع الفئران والقردة حتى الآن.




التصنيفات
الطب Médecine

تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية usbيمكن زرعها في الدماغ البشرية

تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية usbيمكن زرعها في الدماغ البشرية


الونشريس

كشفت مجموعة من الباحثين عن تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية من نوع usb يمكن زرعها في الدماغ البشرية لأغراض تخزين المعلومات.وأشار الباحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا أن الشريحة تلك سيتم وضعها في أدمغة متطوعين بعد عامين لتكون أول تجربة عملية لهذا الابتكار، وذلك حسب ما جاء على وكالة ‘سي إن إن’ الاخبارية.ويرجح الباحثون أن تكون تلك الشريحة متوافرة بشكل تجاري للمستخدمين ويمكن شرائها بشكل عادي من الصيدليات بحلول عام 2022، لكن يبقى ذلك متوقفاً على نجاح التجارب العملية.وتقوم شريحة الذاكرة تلك بحفظ المعلومات التي يريدها المستخدم في دماغه، كما ستساعد في عمليات اعادة الذاكرة وعلاج الاجزاء المتضررة من الأدمغة البشرية جراء حادث أو شيء من هذا القبيل.ويمكن استخدام الشريحة لتخزين معلومات دراسية أو تجارب عاطفية أو غيرها من المعلومات والبيانات، ويؤكد العلماء أن تلك الشريحة تعمل نظرياً.وقام الباحثون بابتكار الشريحة تلك اعتماداً على الأقطاب السالبة والموجبة في نقل المعلومات إلى الدماغ فيزيائيا، وهو ما نجح مع الفئران والقردة حتى الآن.