السلام عليكم
إذا استطعت إزالة 3 أشياء من الـوجود… ماذا تختار؟
ومع ذكر السبب؟
.
.
.
.
.
.
1- الظلم
2- المرض
3- اسرائيل
4- الكذب
5- الغدر
6- الخيانة
7- الفراق
8- الفقر
9- الكره
10- الغباء
11- الالم
12- الحـــــب
14- النفاق و الرياء
15- الحسد
16- التجاهل
17- القهر
18- الجهل
19- الخداع
20– الوهم
كل واحد يختار ثلاثه اشياء ومع ذكر السبب؟
تحياتي
1اسرائيل .2الضلم.3 الحب
وشكراااااااااااااااااااااااااا
[color="red"][size="7"]الجهل لأن العلم عبادة و الجهل ظلام
الحسد لأن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
النفاق و الرياء لأن المنافق في ادنى الدركات من النار
و لم أختر اسرائيل لأن اسرائيل زائلة زائلة
موضوع في قمة الروعة
أنا لو سألوني هذا السؤال لقلتلهم انقوم بإزالتهم قاع
1- الظلم لأن الظلم يخفي الحق
4- الكذب: لأن الكذب يخفي الحقيقة و الكذاب مكروه عند الله ورسوله …
7- الفراق : أصعب شيء أن يفارقك شخص عزيز في قلبك خاصة أقرباءي الذين هم ماأملك في هذه الحياة
الظلم—–إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء—
الخيانة——- خيانة حبيبة لحبيب—
الجهل—العلم نور والجهل ظلام—
1- الظلم: لانني ذقت مرارته كثيرااا.
6- الخيانة : اسوأ شيئ في الوجود.
7- الفراق : لانه له وقع كبير على قلبي
-شكرااا لك اخي على الموضوع المميز
إسرااااااااااااااااااااااااااائيل
الكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــره
الفـــــــــــــــــــــــــــــــــراق
شكرااااااااااااا على الموضوع
بارك الله فيك
شكرااااااااااااا على الردود
الكدب
الخيانة
التجاهل
شكرا على الموضوع
– العشبة طاردة للديدان ولها خاصية مع الديدان الشريطية علي الأخص
– للعشبة تأثير ملين
– لعلاج البرد والأنفلونزا
لا تبخلو عليا بردودكم العطرة
بارك الله فيك على الموضوع المميز
شكرااااااااااااااااااااااااااا
شكرا لمروركما.
كن جميلا ترى الوجود جميلا
جزاك الله خيرا على ما اخترتي من كلمات حملت معاني جميلات
تحية لك ولما اختارته اناملك
فعلا الأمل سر الحياة والكل يعلم انه لا حياة مع اليأس فبالضرورة يقتضي ان الأمل مع الحياة يقترن
بوركتي على ما قدمتي
موضوع جميل و رائع بارك الله تعالى فيك و جازاك الله خيرا على ما قدمتي
لا ياس مع الحياة و لا حياة مع الياس
مشكوورة على الموضوع الجميل
موضوع جميل و رائع بارك الله تعالى فيك و جازاك الله خيرا على ما قدمتي
جزاك الله خيرا اختي حلا على الموضوع المميز
شكرا جزيلا
شكرا على الموضوع القيم
تحياتي لك
لاشكرا على واجب بل انا التي يجب ان اشكركم على ردكم العطر بارك الله فيكم
مامعنى الصديق؟
________________________________________
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي: يد واحدة
ق: قلب واحد
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟
الصديق الحقيقي :
هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي :
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي :
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي :
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي :
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي :
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي :
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي :
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
الصديق الحقيقي :
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي :
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
منقول للفائدة
دمتم فخراً لي يا اصدقائي الحقيقيين
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وحباه بالتكريم «وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً» الإسراء 70.
وعندما خلق الله سبحانه وتعالى آدم أمر الملائكة أن تسجد له «وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُوْا لآِدَمَ» البقرة 34.
وقد جعل الله الإنسان بمثابة خليفة له على الأرض «وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَة» البقرة 30.
وقد منح الله سبحانه الإنسان العديد من المواهب فوهبه العقل الذي يميز به بين الصحيح والخطأ والمفيد والضار، والخير والشر.
ووهبه القدرة على التعلم والرغبة في التعلم والتعليم «الرَّحْمنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ» الرحمن1ـ 4، «اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ» العلق3ـ 5 .
وقد أعطى للإنسان حرية الاختيار في الكثير من الأشياء فالإنسان قادر على اختيار ما يريد اتباعه أو ما يريد القيام به، ولهذا صار مسؤولاً ومحاسباً «وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَبِّكُمْ فَمَن شَاءَ فَلْيُوْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكُفُرْ» الكهف 29.
وزوّده بقوة الإرادة ليحقق وينفذ ما يختاره: «قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا* وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا» الشمس: 9 ـ10.
كل ذلك كان مظاهر تكريم الله للإنسان، واحترامه له وتفضيله على كل المخلوقات التي تشاركه العيش على سطح هذه الأرض ولكي تصان هذه الكرامة وتحفظ هذه المنزلة، فقد شرع الله سبحانه للإنسان العديد من التشريعات نذكر منها:
1ـ أمره بالعدل ومنعه عن الظلم، لقد أمر الله الإنسان أن يكون عادلاً مع نفسه، مع الآخرين من بني جنسه (أي البشر) ومع باقي المخلوقات التي تشاركه العيش، فالظلم في نظر الإسلام انتهاكات لكرامة الإنسان فالظالم يفقد إنسانيته بالظلم، والمظلوم يفقد كرامته بالتعرض للظلم.
2ـ نهاه عن إيذاء نفسه أو تعريضها للخطر بدون سبب مشروع فكل الأعمال التي تضر ضرراً بالغاً بصورة كلية أو جزئية جسم الإنسان أو روحه أو عقله بصورة مباشرة أو غير مباشرة هي أعمال ممنوعة ومحرّمة، فقطع الأعضاء، أو الانتحار، أو التشويه، أو تناول المخدرات، والقيام بأي عمل يضعف عقل الإنسان أو يوقعه في الأمراض النفسية، كلها ممنوعة ومحرمة، كما أن عمليات الإضرار بالبيئة بما يؤثر على وجود الإنسان على سطح الأرض، أو هدر الثروات أو الإسراف في استخدامها بدون ضرورة كل ذلك مما لا يرضاه الله وتمنع عنه شريعته «وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ» البقرة 205.
3ـ لقد بين سبحانه وتعالى بما لا يقبل الشك والتأويل على وحدة الجنس البشري، مؤكداً على أن البشر كلهم أخوة ونظراء في الخلق، وكلهم لأب واحد ولأم واحدة يتساوون في الحقوق والواجبات العامة، لا فرق بينهم في اللون أو الدم، أو الذكورة والأنوثة، وإنهم خلقوا ليتقاربوا وليتعارفوا ويتعاونوا على الخير ولما فيه مصلحة الإنسان «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ » الحجرات 13.
4ـ محاربة الجهل، فقد مدح سبحانه وتعالى العلم والعلماء، وحث على طلب العلم، ورفع منزلة أهله، كما حث سبحانه وتعالى الإنسان على التفكير واستخدام العقل، لأن الإنسان إذا لم يستخدم عقله، ولم يكتسب المعرفة، يكون قد أضرّ بكرامته الإنسانية، وقد أمر الله سبحانه وتعالى بطلب الحكمة فقال: «وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً» البقرة 269.
5ـ منع الإنسان من التقليد الأعمى، والسير على أي طريق وهو مغمض العينين، فالمطلوب من الإنسان أن ينتخب وعن وعي كامل طريقه، وإن يخضع الأفكار والعادات والتقاليد الاجتماعية للتقويم المنطقي، وبما يتفق مع العقل والشرع، لأن التقليد الأعمى والإنسان وراء كل صيحة ونداء، تخِل بكرامة الإنسان «وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ الْسَّمْعَ وَالْبَصَرَ كُلُّ أُوْلئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً» الإسراء 36.
6ـ كما منح الإنسان الحرية الشخصية، فالبشر يولدون أحراراً، ومنحه حرية التعبير وغيرها من أنواع الحريات كما قال أمير المؤمنين (عليه السلام) «لا تكن عبد غيرك وقد خلقك الله حراً».
فلم يسمح للإنسان بأن يتنازل عن حريته مهما كانت الأسباب، ولا أن يصادر حريات الآخرين.
7ـ رسم للإنسان طريق الفضيلة وأمره بها وحثه عليها ومنعه من الرذيلة، لأن في الفضيلة صيانة لكرامة الإنسان، بينما في الرذيلة هدرها وضياعها.
8 ـ حثه على تأمين كل ما يحفظ كرامته من صيانة للنظافة والهندام الحسن والمظهر الجيد، ورائحة الطيب المنبعثة منه والتصرف اللائق في قوله وفعله، كل ذلك إعزازاً له وإكراماً لإنسانيته.
وما على الإنسان بعد كل ذلك إلا أن يعرف قدر نفسه والمنزلة التي وضعه الله سبحانه وتعالى فيها، فيعمل جاهداً على حفظ كرامته وصيانة عزته ليسعد في الدنيا والآخرة.