The Honda motorcycle rider was travelling at approximately 85 mph.
سائق الدراجة النارية كان يقودها بسرعة حوالي 140 كم / ساعة
The VW driver was talking on a mobile phone
سائقة السيارة كانت تستعمل في الهاتف النقال
when she pulled out from a side street, apparently not seeing the motorcycle. عندما خرجت من شارع جانبي ولم ترى الدراجة النارية
The riders reaction time was not sufficient enough to avoid this accident.
سائق الدراجة النارية لم يكن له الوقت الكافي لتجنب الحادث
The car had two passengers and the bike rider was found INSIDE the car with them.
السيارة كان بها عدد 2 راكب مع سائق الدراجة النارية وجدوا جميعا داخ السيارة
The Volkswagen actually flipped over from the force of impact and landed 20 feet from where the collision took place.
السيارة الفولكس انقلبت ووقعت علي بعد 20 قدم من مكان الاصتدام
All three involved (two in the car and the bike rider) were killed instantly.
الثلاثة اللذين وقع لهم الحادث ماتوا حالا
Pass this on to car drivers and motorcycle owners, it doesn’t matter if they are new to the road or been driving/riding for a while
AND ESPECIALLY EVERYONE YOU KNOW WHO HAS A MOBILE PHONE.
A picture is worth a thousand words.
ارسلها الي جميع سائقي السيارات والدرجات النارية سواء كانوا جدد او لهم خبرة في القيادة وخصوصا للذين عندهم هواتف نقالة
الصورة احسن من الف كلمة
Wake up people; STOP talking on mobile phones and texting while trying to drive and pay attention to what is going on around you. After all, it may not be only yourself that you kill.
اصحوا ايها الناس وتوقفوا عن استعمال الهاتف النقال اثناء القيادة وانتبهوا الى ما يجرى حولكم لانه قد تزهق ارواح اخري معكم ليس لها دنب عافاكم الله وسلمكم من الحوادث أخوتي بمنتدى الونشريس
تاجر سمك وصديقه يهددان ضحيتهما بالذبح إن لم يسلمهما هاتفه النقال في لا***1700;لاسيار
اعترف شابان أحدهما بائع سمك في سوق باش جراح الشعبي
، أثناء مثولهما أمام محكمة حسين داي لمواجهة جنحة السرقة بالتعدد وحمل سلاح محظور بحيازتهما سكاكين، وهو أمر طبيعي بالنظر إلى المنطقة التي يقطنانها لا***1700;لاسيار وطبيعة النشاط التجاري الذي يزاولانه، أما السرقة فهي بعيدة تماما عنهما رغم أن الضحية والذي كان يقصد مقر عمله في حدود السابعة صباحا حين باغته المتهمان ووضعا السكين على عنقه مهددان إياه بالذبح إن لم يمنحهما ممتلكاته فرضخ سريعا لطلبهما وسلمهما هاتفه النقال والمبلغ المالي الذي كان بحوزته وقد تعرف الضحية على المتهم الأول وذكر اسمه إلى جانب مواصفاته والثاني أيضا خاصة وأن الهاتف النقال قد وجد عند أحدهما، هذا الأخير أكد أنه اشتراه من سوق الدلالة وعليه وقّع ممثل الحق العام ***1636; سنوات حبسا نافذا و100 ألف دينار غرامة مالية نافذة لكليهما.