مامعنى المراهقة
المراهقه هى مرحلة حرجه والمراهقه هى عباره على تحول الفيزيولوجى التى يمكن للجيد والعقل بنمو
وفى هده المرحله تاتى بعد التغيرات الجسديه سوى عند الذكر او الانثى وكذلك يصبح الجسم فى التطور
ومرحله المراهقه تبدئ من سن 10 سنوات الى 20 سنه مرحله المراهقه ليست صعبه كما يظنها بعض الاشخاص فالمراهقه هى مجرد مرحلة عاديه تاتى عند كل انسان وفى هده المرحله تختلف التربيه من تربيه الطفل الى تربيه مراهق وهناك عدة انواع المراهقه منها
1مراهقه الطائشه
2 المراهقه العاقله
3 المراهقه المعقده او الانطوائيه فهانك عده انواع مراهقه وكل واحده لها تعامل او تربيه مختلفه فهنا
كالعاده ياتى دور الاباء لتكوين شخصية جديده لدلك يجب على الاباء ان يتعاملو مع المراهق بهدوء
واهم الاشياء التى يجب على الام والاب الالتزام بها
1 الاستماع للمراهق
2 تحميلهم المسؤليه انفسهم
3 اعتبرى ابنتك او ابنك كصديق وليس كابن
4 اعطائهم الحنان والوفاء
5 اعطاء الاب والام التقه للابنائهم
وبذلك سوف تكون المرحله المراهقه سهله بنسبه الاباء والامهات وبدلك سوف تكون اسرتك خاليه ممن غموض او المشاكل
للأسرة دور حيوى ومؤثر على المراهق دينيا ونفسيا واجتماعيا فعلى الأباء ادراك مدى حاجة أبنائهم لهم فى مرحلة المراهقة حيث انها أخطر مرحلة يمر بها الأبناء.
ففى تلك المرحلة تزيد درجة حساسيتهم ويزيد احتياجهم للحب والحنان والتفاهم مع الغير وخاصة مع افراد الأسرة فعلى الأباء توفير المناخ النفسى الملائم للابناء فى بيئة طيبة ومسلمة تغرز فيهم قواعد ومبادىء الدين الاسلامى.
فالاسرة لها دور فى التقرب من ابنائها وعدم تباعدها عنهم فلابد من مناقشة الأهل للأبناء وتوعية الأباء فى مشكلات أبنائهم وتقبلهم لأسئلتهم ومناقشتهم فى جميع المشاكل التى تراوضهم كالمشكلات الجسمية مثلا المرتبطة بصورة عامة بمرحلة المراهقة وما يعانيه من تعب ونمو الجسم والعضلات وصورة جسمه تحتاج من القائمين على تنشئتة الى تدعيم لصورة الجسد الايجابية وهذا لا يمكن أن يتم الا بالتفاهم والتوجيه النفسى، اذا لابد من تدخل الأباء فى مشكلات المراهق المدرسية من توتر وعدم القدرة على الاستذكار بالطريقة السليمة مثلا وكذلك المشكلات النفسية التى يواجهها المراهقات فى هذة المرحلة اذا لم يتفاهم ويتنبه لها الأبوين ويكونوا على وعى ودراسة بهذه المرحلة ويعيشوها مع ابنائهم ليمروا منها بسلام وامان فقد يحدث الخطر مثلما يحدث فى بعض المجتمعات التى ساد فيها الزواج السرى وهو ما يسمى بالزواج العرفى وهو الزواج الذى يفتقر اهم شروط الزواج الشرعى الصحيح كالولى.. وغيرها من الشروط وهذا يعتبر خروج عن المعايير والقانون والدين. فعلى الأباء ان يغرزوا اولا ومنذ الطفولة المبادىء والقيم وقواعد الدين الاسلامى والتى امرنا الله بها فلابد ان تنتبه الأم لتربية اولادها بمشاركة الأب ايضا معها ويدركوا مخاطر هذه المرحلة فيقوم الأباء بارشادهم وتوجيههم بصورة محددة لفهم الأثار التى يمكن ان تلحق بالشباب الذى يتردى فى هذا المستنقع الخطير فتحول دون احترامه لذاته واحترامه لقيمه ومبادئه الدينيه والأخلاقية والاجتماعية المتفق عليها هذا من جهة، ومن جهة اخرى فقد يقع المراهقون فى مشكلة لا تقل فى خطورتها عن الزواج العرفى وهى مشكلة الادمان وهى من المشاكل الاجتماعية الخطيرة التى تهدد زهرة شباب المجتمع و تهدد النمو الاقتصادى وتعطل عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وهذا كله يعود بدوره على المجتمع فاذا كان الشباب سليم النفسية والجسم فهذا يؤثر فى المجتمع وفى بناءه وتقدمه.
والقائد الناجح هو ذلك الطفل الذى تم اعداده فى الصغر فى مرحلة طفولته ومراهقته وهى اساس فى تكوين شخصيته السليمة السوية ولذلك فلابد من :
– توفير التربية الدينية والخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر .
– العمل على تنمية الثقة بين الأبناء و الآباء و التفاهم معهم و مصاحبتهم فمن الممكن تدريب هؤلاء الشباب منذ الصغر على الاعمال المهنية والعمل على الوحدة المتكاملة بين الابناء وتنمية روح التعاون .
– يجب احترام اراء وافكار ابنائنا .
– لابد أن يشب الأبناء فى اسرتهم اولا على أسس دينية ومبادىء سليمة وتستمر معهم هذه المبادئ حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن أى مرض نفسى أو اجتماعى و بعيدا عن أى خطر يهدد حياة أبنائنا و بالتالى يهدد المجتمعات العربية و الاسلامية كلها. بل ولابد من أن ننهض بهذا الشباب بالندوات الدينية و الثقافية و الاجتماعية و التربية الرياضية فاذا شب الطفل على مبادىء دينية و نفسية سليمة فيصبح انسانا متفائلا و سوف ينجح فى عمله و يحقق أهدافه و بالعكس اذا كان متشائما فانه سيفشل .
اذا فمرحلة الطفولة و المراهقة هى أساس فى تكوين الشخصية السليمة فيصبح المجتمع بالتالى سليما .
و لكى يصبح الأبناء أسوياء و يتخطوا هذة المرحلة الخطيرة و هى مرحلة المراهقة فعلى الآباء :
* احترام آراء و أفكار أبنائنا .
* توفير التربية الدينية و الخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر سواء فى المنزل أى الأسرة أولا ثم المدرسة و عن طريق وسائل الاعلام .
* لابد من ان يشبوا على أسس دينية و مبادىء سليمة اسلامية و تستمر معهم حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن اى مرض نفسى أو اجتماعى كما قال تعالى فى كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم ***64831; يابنى أقم الصلاة و أمر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر على ما أصابك ان ذلك من عزم الأمور***64830; سورة لقمان الآية (17)
مراهقة البنات .. مشاكل وحلول
إليكِ عزيزتي الأم بعض المشكلات التي من الممكن أن تواجهك مع ابنتك المراهقة، وبعض النصائح التي تساعدك على التعامل معها:
ارتداء ملابس غير مناسبة:
1- التحدث مع الفتاة عن الحياء والحشمة، وضرورة التحلي بتلك الصفات التي تعتبر سر جمالها وانجذاب قلوب المحبين لها.
2- استغلال مشهد على التلفاز أو فتاة متبرجة في السوق للتحدث عما يعيبها من جرأة في اللبس، فبذلك توجه الأم رسالة غير مباشرة لابنتها..وسيكون لها أثر طيب عليها.
3- حث الفتاة على التشبه بالنساء الصالحات في اللبس المحتشم، وبالمقابل عدم التشبه بالمطربات والممثلات.
4- التدرج في النصح والإرشاد، والحوار اللطيف الهادئ الحاني كي تجني أطيب الثمار.
5- التعرف على صحبة الفتاة، فللصحبة تأثير كبير على سلوكياتها وأخلاقياتها.
6- القدوة المتمثلة فيك-عزيزتي الأم- في الملبس .. والحشمة داخل المنزل أو خارجه.
7- توعية الفتاة ومساعدتها في انتقاء الملابس التي تناسب سنها، وتضفي على مظهرها بهاء وجمالاً دون تكلف.
الانعزالية والهروب من الأجواء الاجتماعية:
1- محاولة جذب الفتاة إلى الأجواء الاجتماعية بالخروج مع الأم إلى الأقارب والجيران، ومن ثم الأجواء الأكثر اجتماعية.
2- التعرف على الأسباب النفسية التي تدعوها إلى الانعزالية، ومحاولة معالجتها أسريًّا.
3- الإكثار من محاورة الفتاة من قبل أفراد الأسرة جميعًا، واجتذابها للجلسات الأسرية.
4- إهداؤها كتابًا يختص بفن التحاور، أو أسباب الانعزالية وسبل علاجها.
5- تعريف الفتاة بملامح الشخصية الاجتماعية..كيف أنها محبوبة..بينما الشخصية الانعزالية لا يتقبلها الآخرون.
6- احتواء الفتاة وإشعارها بالحب والاهتمام، ومحاولة بث الثقة في نفسها.
7- مدح الفتاة أمام إخوتها وأقاربها وزملائها؛ كي تتشجع على الخروج وتنبذ الانعزال.
الخروج من المنزل بكثرة:
1- الملل والفراغ القاتل يدفع الفتاة للخروج من المنزل كثيرًا..فلتملأ الأم وقت الفراغ ببرامج يومية مختلفة ومنوعة ومفيدة.
2- تحديد يومين في الأسبوع للخروج برفقة الأسرة تارة، وزميلاتها تارة أخرى، ولتحرصي- عزيزتي الأم- على التعرف عن قرب بكل زميلات ابنتك.
3- التحدث مع الفتاة بأنها تختلف عن أخيها في موضوع الخروج من المنزل، كي لا تشعر بالظلم.
4- توضيح الأسباب التي تدفع الأم لمنع ابنتها من الخروج كي تشعر بالرضا، وتقتنع بتلك الأسباب.
5- وضع حدود واتفاقات بين الأم وابنتها، وما هو شبيه بالقوانين التي تسمح أو تمنع من الخروج؛ لتجنب الخلافات بينهما.
كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟
وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.
وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:
1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء،وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.
2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي.
ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.
ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك ‘كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون’.
واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.
3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعدية المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات.
وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.
4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.
5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.
شكرا على هذه النصائح
هناك 4 احتياجات مهمة بالدرجة الاولى للمراهق يجب توفيرها
اولا: يحتاج المراهق للتقدير وذلك بتعزيز الاجابيات وتركيز الانجازات التى ينجزها
ثانيا: يحتاج الحب والشعور بالانتماء من خلال ابداء المشاعر الايجابية من خلال ذويه والمقربين له باللفظ والعمل .
ثالثا: يحتاج المراهق ان يشعر بالحرية وذالك بجعل مسافة قانونية بينه وبين من يحتك بهم خاصة الوالدين وذالك يكون بإعطائه فرصة للحوار والنقاش الهادي وان يمنح حق التصويت فيما يخصه انه يشعر بأن الامورتعرض عليه ولاتفرض عليه وان يجعل الابوين او المعلم او المدرسة في حسبانهم ان الخطاء مقبول من المراهق وليس خطيئة وكبيرة فتهول الامور ويحاسب على الخطاء بقدر مطلوب فالعقاب لذات السلوك ولكن يظل نحب الشخص لذاته.
رابعا: يحتاج المراهق الكثير من برامج الترويح والترفية و يحبذ بقدر ما مشاركته في ذلك بشرط ان ينسى المربي او الابويين تاريخهم والعابهم وليتعايشوا مع رغبات المراهق الترويحيية فلا للمقارنات فلنحذر من التربية الحازمة أو الناقدة أو الراعية و المهتمة، بكل صغيرة وكبيرة.
اليكم هذا التحليل المنقول لسعة الادراك يذكر التحليل يحاول المراهق جاهداً أن يعزز ثقته بنفسه
1- امام الأهل عن طريق العناد فيبدي المراهق الرأي المخالف حتى وأن كانت رغبته تتمثل في رغبة الأهل والحل:- التماشي إلى حد ما مع هذه الرغبات وعندما تبدأ بالتعارض مع المصلحة الجماعية هنا تاتي الوقفات الإرشادية التي تعزز من ثقته ولكن تلفت إنتباهه إلى ان لا تضر بالآخرين.
2- أمام الأصدقاء: وذلك أما بالإهتمام الزائد بالمظهر والذي قد يكون مكلف لبعض الأهل في بعض الأحيان أو يكون العكس تماماً بأن يعمد إلى مخالفة قوانين الطبيعة كأن يلبس الخفيف في فصل الشتاء أو الغير متناسق من باب أن لدي ما هو اهم لأفكر به وقد تكون فعلاً أن هناك مايشغل باله أكثر من الإهتمام الخارجي
الحل:
– التغاضي عن ما هو معقول وتحفيزه على الإهتمام بمظهره دون اسراف
3- أمام نفسه: فيبحث عن الحب ويريد أن يجد من يعجب به بقدر مايعجبه الآخرون…
الحل:- المراقبة والتنبه دون أن يلاحظ المراهق والتقرب له حتى يكون الأهل مكمن سره وان يكون ملاذه الله فإن نشأ الولد بقلب حي يذكر الله فسيحاسب نفسه قبل الإقبال على أخطاء تمس دينه ولكن إن وقع فيها فهي أخطاء يجب علينا أن نتركه ليحلها بنفسه مع التلميح له من بعيد أن هذه أخطاء قد تكون سبب في غضبه.
منقوووووووووووووول للقائدة
شكرا جزيلاغالية وهل احتاج لهذا كله؟؟؟
نعم يا هاجر اذا كنت مراهقة تحتاجين لكل هذا وأكثر ألست أم الغد
وفيك بارك يا أخي
يا أختي لا تقولي هذا فلازلت صغيرة على هذا الكلام واتركي كل شيئ لأوانه مخافة أن تندمي يوما ما……….
لكن لماذا تكرهين الذكور وماذا فعلوا لك أليس الذكر أخاك وأباك وصديقك أم نسيت هذا…..
وتأكدي أن أفكارك ستتغير كل يوم وليس الى أن تتزوجي فلايزال المستقبل أمامك ويوما ما ستتمنين أن تصبحي أما لأن غريزة الأمومة هي في كل فتاة جعلها الله في قلبها وهي ليست عيب أبدا وإنما تشريف لها ……….
المراهقين متقلبي المزاججججججججججج زكثيرا لا يفهمهم أحد ويحسون أن كل العالم ضدهم ؟؟؟؟؟
الحل الوحيد هو …….ضربهم وإعتقالهم في السجون إلى أن تمر مرحلة المراهقة ثم نحرج جميعا منه لا تنزعجوااااا من هذا الإقتراح فهو مجرد رأي ولكم حرية التعبير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعد المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطواره المختلفة التي تتسم بالتجدد المستمر،
وهي المرحلة الحاسمة لكل من الجنسين.
كل خطأ تقع فيه تتحمله طول حياتك و تنقلب علي عقب
لا ياسلالم الانغام حتى الحيوانات اذا ضربت وسجنت سوف تتمرد وهل أنت طبق عليك هذا الحكم وخرجت منه سالمة.؟؟؟؟؟؟؟ظظ
شكرا أخي الحاج على تعريفك لمرحلة المراهقة ……….. كل من يتخلى عنه أهله ويخطئ لامحالة أنه سيندم ندما كبيرا عندما ينضج وسيكره أهله لأنهم لم يوجهوه للطريق الصواب
المراهق يجب معاملته مثل الناضج وفي نفس الوقت توجيهه بطريقة غير مباشرة حتى يظهر له أنه ناضج وقد المسؤولية
كيف نغير من شخصية المراهق
ـ الخطوات العشر لتغيير المراهق :
1. الخطوة الأولى : اجلس معه .
• المعتدلة : نفس مستوى المراهق وبمواجهته و الدنو منه .
• الرسالة : أنا أحبك .
• النتيجة : الاطمئنان و الصراحة .
وعليك أن تختار مكان ووقت المجالسة ..
2. الخطوة الثانية : لا تزجره ( الرفق واللين ).
3. الخطوة الثالثة : أشعره بالأمان.
4. الخطوة الرابعة : تحاور معه .
استعمال أسلوب الإقرار الذاتي ، بحيث يقوم المراهق بالإقرار من نفسه على نفسه بالخطأ الذي وقع فيه، وهذا يكون بالسؤال، غير المباشر المؤدي إلى الإجابة المباشرة.
5. الخطوة الخامسة : أحسن الاستماع إليه .
6. الخطوة السادسة : أعطه حرية الاختيار في حل المشكلة والخروج منها .
7. الخطوة السابعة : حفزه عند الإنجاز حتى لو بالشكر .
8. الخطوة الثامنة : عاقبة عند التقصير .
9. الخطوة التاسعة : اجعل له مجال للعودة .
10. الخطوة العاشرة : الدعاء .
الى كل أم ومراهقة
هده مرحلة حساسة جدا يجب الانتباه والحدر أنا مثلا مراهقة لكن دائما أنصح و أتلقى النصح أحس نفسي كبيرة على سني عودو أنفسكم هكدا
شكراا شيماء….المراهقة مرحلة حساسة من حياة الانسان…واذا أسأنا التعامل معها فقد تتفجر عنها براكين من الاخطاء والالام على شخص المراهق و على المجتمع سواء….لان الشاب في هذه الحالة يكون مرهف الاحساس ومنجر وراء عواطفه أكثر….و لانه السن الذي يحاول الشاب فيه البحث عن شخصيته وفرض وجوده…فعلينا الرفق والابتعاد عن العنف في التوجيه والتربية لقوله صلى الله عليه وسلم…ما كان الرفق في شيء الا زانه ..وما نقص من شيء الا شانه…شكراا.
شكرا لك شيماء حقا المراهقة فترة صعبة جدا وعلينا توخي الحذر
franchement انا مراهقة وهي مرحلة جد حساسة يتغير فكرك مشاعرك واحاسيسك تلتهب
بااااااارك الله فيك
بانتضار الجديد شيماء
دمت وفية