ليس لدي أدني شك في أن من يتعامل مع المرأة من منطلق إشعارها بالحنان قد نجح في فهمها واستطاع أن يخرج منها أفضل صفاتها ، وهو بهذا سينعم بكل ما تستطيع أن تعطيه المرأة من اهتمام ورعاية وهو ليس بالقليل . فالمرأة عطاء بلا حدود ..بشرط أن نفهمها .. إن يقيني هذا لا يأتي من فراغ ‘ فهو قائم على الملاحظة المستمرة ، ومتابعة العديد من المرضى الذين يعانون بسبب تجاهل الآخرين وإهمالهم المتطلبات الإنسانية لهم ، وهي الشعور بأن هناك من يهتم ويحرص ويتفاعل مع احتياجتهم النفسية … وهذا هو الحنان . فالمرأة عندما تذرف الدمع تريد أن تُشعر بأن هناك من يستقبل هذه الدموع ويتأثر بها ويسأل عن سببها ..والأهم من ذلك هو ألا يستخف بها أو يقلل من أهميتها .إنها عندما تشعر بالضيق والاكتئاب ، تريد أن تجد من يهتم بالاستماع إليها بصدق ، ولا تريد من يوهمها بالإنصات ولا يكون تركيزه بالاستماع إليها بكل جوارحه . إنها تريد أن تشعر من خلال نظرات زوجها بأنه يفهمها بدون أن تتكلم ويحس بها دون أن تتأوه .
أن يبين لها رغبته في حل مشاكلها ، حتى وإن لم ينجح في ذلك … وهذا هو الحنان .
إن ما يهم المرأة هو الشعور بالاهتمام مع من نعيش معه ، وهي لن تكتفي ولن تكف عن الاحتياج والمطالبة للحصول على هذا الاهتمام فهو غذاؤها النفسي واليومي .
وإن لم تحصل عليه فستصاب بالاكتئاب والعصبية الزائدة والنرفزة لأقل شيء ، وسينعكس هذا سلباً على جميع أفراد الأسرة … وإنها لن تسامح وتفغر لزوجها عدم إدراكه احتياجاتها النفسية .
في نفس الوقت فهي لن تحاول لفت نظره من البداية لهذا الاحتياج لديها أو طرحه بشكل موضوعي ، وأنها تريده وتتمناه هو أن يشعر هو بهذا الاحتياج بدون أن تتفوه بكلمة ..لذا ، سوف تستفزه وتثير غضبه بطرق متعددة حتى يستطيع أن يدرك من تلقاء نفسه ما تهدف إليه من حاجة إلى الاهتمام و ….الحنان .
وإن لم يفهم الزوج هذه الرسالة التي تقول ببساطة :"إني أحتاج لاهتمامك بي " ، يكون قد وضع أول حجر في تدهور العلاقة الزوجية ، وسوف تمر الأيام وهو لا يعي ما الذي حدث ، ولماذا تسيء زوجته التعامل معه ، لماذا تتقصد إثارته وعدم تلبية ما يرضيه ..برغم بساطة ما يطلب .
والسبب ، أنها تريده أن يعطيها الحنان والاهتمام أولاً . وينتهي بهما المطاف إلى استشارة طبيب نفسي ، ويكون الدافع خلافات زوجية عديدة أدت إلى إصابة كل منهما بالقلق والاكتئاب ، وغالباً ما ينعكس هذا على أبنائهم . ومن خلال الجلسات النفسية ، يتضح أن هناك فجوة كبيرة بينهما ، وأن سُبل الحوار والنقاش بينهما قد تضاءلت ثم انقطعت . لقد أدى ذلك إلى إضطراب في علاقاتهما الجنسية ، ولو أشعر الزوج زوجته بالحنان لتحسنت معظم المشاكل بينهما .
فالمرأة تريد أن تأخذ أولاً ثم ثانياً حتى تشعر بالاطمئنان والأمان ، وبعد ذلك فإن عطاءها سيكون بلا حدود ، وستتفانى في إرضاء وإسعاد من معها .
وإن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بالنساء خيراً ، وحث على حسن معاملتهن "رفقاً بالقوارير" . وقد كان عليه السلام خير وأروع مثال للاهتمام ورعاية زوجاته .
ويعامل الرجل المرأة على أنها رجل مثله . فالمرأة لا تأخذ الأمور كما يأخذها الرجل فهو يهتم بأساسيات المشكلة لكن المرأة تهتم بالتفاصيل وتعطيها أهمية أكبر من لب الموضوع .
المرأة لا تريد التعامل بالمنطق دائماً ولا تريد ان تحاسب بدقة على كل كلمة تتفوه بها . تريد ان يتغاضى الرجل عن تقلبات مزاجها ، وألا يغضب من دلالها عليه ومن بعض متطلباتها غير المهمة بالنسبة له .
إن هوية المرأة وثقتها بنفسها تعتمد كثيراً على مقدار تقدير الآخرين لها سواء كزوجة أو أم . من المؤكد أن هذا الكلام لا ينطبق على كل الرجال أو كل النساء وأن كل ما ذُكر لا يعني المرأة فقط وأنها هي الوحيدة التي تحتاج إلى الحنان ..بالطبع لا ، فالرجل أيضاً يحتاج للحنان ، وسوف تعطيه المرأة أكثر بكثير مما يريد ..بشرط أن يظهر لها الاهتمام أولاً .
وفي الواقع أن كل ما أقوله هو من صالح الرجل ومن أجل سعادته وسعادة زوجته ، أو ليس الحنان هو الحب ؟ إن من مظاهر الحب الاهتمام والحنان ، أي أن الحب يحتوي على الحنان ، فإذا فتر الحب تضاءل الاهتمام والحنان .
وحين تنسى حـق الاحتـرام والإكبار للرجل
زوجاً وأباً وأخـاً.. ومعلّمــاً
وحين لا توقـر كبيـراً أو ترحم صغيـراً
تضـيع أنوثة الـمـرأة أحـيـاناً
إن علا صوتها.. أو أصبح خـشناً فظاً
أو أدمنت «العـبوس» والانفعال
أو تعـاملت «بعضـلات» مفتولة
أو نطقت لفظاً قبيحاً أو فاحشـاً
أو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعيف
أو أدمنت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحـب
أو غلبت الانتقام على التسامح
أو جهلت متى تـتكلم.. ومتى تصمـت
أو قصر شعرها وطـال لسانها
تضيع أنوثة المرأة….
.
.
تحية …
ههههه خويا جواد كل مرة تهددنا بديك البنت و لا كيفاه
غير اقتلها
عندك الحق فيما فلته تضيع انوثة المراة و مكانتها ادا فعلت ما قلت
تقبل مروري
كلامك صحيك 100من 100
مواضيعك جد مميزة واصل ابداعك
شكرا على الموضوع
ههههه خويا جواد كل مرة تهددنا بديك البنت و لا كيفاه
غير اقتلها عندك الحق فيما فلته تضيع انوثة المراة و مكانتها ادا فعلت ما قلت تقبل مروري |
ههههههههههههههههههههههه متقتلهاش حرام اعليك يك صغيرة وباينة اعليها انوثتها
جميل مرورك
حرام لا تقتلها مازالت الدنيا امامها وسوف تتعلم من اخطائها
هي محتفضة بالانوثة نتاعها
لو كانت لم تحتفض بها لكانت لا تبكي ترجوك
الا تقتلها ههههههههههه
شكرا على الموضوع اتمنى ان تزيد من الابداع
مرسي على ذكاءك موضوعك قيم
merci جواد موضوع هايل mais البنت مسكينة واش دارتلك متقتلهاش ok
• إذا عُدمت المرأة جمال الأسنان ضحكت بعينيها … (بلزاك)
• أكبر لص تحت قبة السماء هو الجمال الكائن في عيني المرأة ..(جونز)
• في ابتسام المرأة :عظمة الحياة وجمالها
وفي عينيها : دهاؤها وعمقها …(طاغور)
• إن الكلمات التي تقولها المرأة بعينيها تحتاج إلى عدة قواميس لتفسيرها وعندما تتحدث إلى امرأة أنصت إلى ما تقوله عيناها (فكتور هوجو)
• أجمل العيون وأكذبها ..عيون النساء (مثل برازيلي )
• أي شعر يفوق عيني المرأة في السحر..(شكسبير)
• عيون المرأة بحيرة جافة , ولكنها تستطيع أن تسقط أعظم السباحين (مثل سوري )
• قد ترى المرأة الرجل بأذنيها قبل أن تراه بعينيها..(أمين سلامة )
• إن لعين المرأة بريقاً يخترق حُجب الخيال بأشعته تارة , ويتلقى إيحاءات الخلود المنتظر تارة أخرى (مصطفى الرفاعي )
• يظل مشعل الحكمة متألقاً ما دامت عيون النساء الجميلات لا تلقي عليه وهجها…(مرسيل تينير)
• معنى الفتنة في الجمال أنك تحب من المرأة عينيها ,ولكنك مع ذلك لا تعرف لونهما
(لا بروير)
فما هو جمالالمرأة برأيك هل هو مادي أو معنوي ؟؟؟؟؟
أتمنى التعبير عن رأيكم والمشاركة
دائما مبدعة جزاك الله الف خير
موضوع رائع مشكووورة حبيبتي
مزيد من الابداع
تشرفت بيكم مشكورين يعطيكم الف عافية
الفكرة العامة :
بيان الكاتب فضل أمه عليه ووصف حالته أثناء غيابها .
¨
شرح المفردات :
علة كياني : سبب وجودي
سهد : حرمان من النوم
تصفحين : تسامحين
مبيدة : مزيلة
الأفكار الأساسية :
1- بيان الكاتب فضل أمه عليه .
2- بيان الكاتب أثر غياب الأم عنه على حياته .
المغزى من النص :
الأم لها جميل لا ينسى ولايُعوَّض .
من ضمن حقوق المرأة أن الإسلام جعل للمرأة الحضانة لأبنائها فإذا حدث انفصال عن زوجها فهي مسئولة عن الأولاد تحتضنهم وتربيهم حتى تطمئن على حياتهم المستقبلية أما في الغرب المرأة ليس لها اسم فهي تنتسب لعائلة زوجها وبالتالي الحضانة تنتقل إلى الأب أو أي مؤسسة من مؤسسات الدولة مؤسسة للملاجئ أو مؤسسة للأيتام لكن المرأة ليس لها الحق في حضانة أي ابن أو بنت بناءاً على التقاليد الغربية المنتشرة هناك كل الذي حدث أن
بعض قصار النظر ينظرون إلى الحرية في بعض الممارسات التي لا تتفق مع ديننا الإسلامي ومع أعرافنا وتقاليدنا ويزعمون أن هذه هي الحضارة مثل أن المرأة في الغرب تلبس أي زى شاءت وتكشف أي عضو شاءت من جسدها وهذه ليست حرية بل هذه همجية لأن الإسلام جعل المرأة عزيزة وغالية ودائماً الممنوع مرغوب فكلما كانت المرأة أستر كانت رغبة الرجال فيها أكثر لكن كلما أظهرت مفاتن جسمها كان زهد الشباب فيها أكثر من أجل ذلك الإسلام
أمرها أن تستر جميع أجزاء جسمها لماذا؟ حرصاً عليها حتى لا يؤذيها الشباب بعيونهم أو أقل أو أكثر من ذلك وتظل مصونة مكرمة في نظر المجتمع كذلك الحرية فليست الحرية الإباحية التي أعطاها الغرب للبنات أو للبنين وهم الآن يجنون ثمرتها وهذا الكلام تحفظونه كلكم كيف يجنون ثمرتها : كل شاب وكل فتاة في الغرب الآن يعيش حياة شريفة يخاف من الزواج لماذا؟ لأن الأمراض الخبيثة المنتشرة بصورة عامة وشاملة مثل الإيدز وغيره كانت نتيجة الهمجية
والحياة الغير منظمة التي أباحها الغرب بين شبابه وشاباته ومن المعروف علمياً أن نسب سرطان الثدي والرحم والجلد لدى النساء في المجتمعات الإسلامية هي أقل نسب بالعالم كله وهذا بسبب الرضاعة الطبيعية التي حث عليها الإسلام وأمر المرأة بها والحمل والولادة والقيام بالوظائف الطبيعية للأعضاء والمرأة زوجة للرجل المسلم وكل الذكور المسلمين مختونون وهذا أحد الأسباب الأساسية للوقاية من سرطان الرحم عند النساء والإسلام حمى المرأة من
إصابات كثيرة بمنع المعاشرة أثناء الدورة الشهرية ستر جسد المرأة عند خروجها من بيتها بالزى الشرعي وعدم تعريضه للشمس أحد الأسباب القوية للوقاية من سرطان الجلد فالإسلام عندما نظم الحياة بين المسلمين والمسلمين جعل فيها عفاف وإحصان وفيها تكريم للمرأة وكذلك فيها حفظ للأنساب فيكون معروفاً أن فلانة بنت فلان أو فلان ابن
فلان لكن الطريقة الهمجية الموجودة في الأمم الغربية تجعلنا نتساءل كيف يعرفون النسل؟وكيف ينسبون لفلان؟ فهم كما نرى الآن بينهم فوضى في العلاقات وأصبحوا مثل مجتمع الغابات بل أضل ولذلك هم جميعاً يعانون من هذا الذي حدث الآن ويتمنون أن يروا الحياة التي تعيش فيها المرأة المسلمة في عصرنا هذا بالعفاف والإحصان والمحافظة على العرض وعلى الحياة الطاهرة النقية التي تضمن سلامة الإنسان وسلامة النسب.
منقول من كتاب [المؤمنات القانتات]
http://www.fawzyabuzeid.com/table_bo…CA&id=12&cat=2
أسرار جسد المرأة, ()
فسر العلماء العدة للنساء للتأكد من خلو الرحم من جنين وانها مهلة للصلح بين الزوجين وهذا صحيح ولكن هناك سببا آخر اكتشفه العلم الحديث وهو:
ان السائل الذكري يختلف من شخص الى اخر كما تختلف بصمة الاصبع وان لكل رجل شفرة خاصة به.
ان جميع ممارسات مهنة الدعارة يصبن بمرض سرطان الرحم.
وان المرأة تحمل داخل جسدها كمبيوترا يختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها. واذا دخل على هذا الكمبيوتر اكثر من شفرة كأنما دخل فيروس الى الكمبيوتر ويصاب بالخلل والاضطراب والامراض الخبيثة ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل او علاج لهذه المشكلة اكتشف الاعجاز واكتشفوا ان الاسلام يعلم ما يجهلونه.
»ان المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الاسلام حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون اصابتها باذى».
كما فسر هذا الاكتشاف لماذا تتزوج المرأة رجلا واحدا ولا تعدد ازواج.
وهنا سئل العلماء سؤالا لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والارملة؟
اجريت الدراسات على المطلقات والارامل فأثبتت التحاليل ان الارملة تحتاج وقتا اطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة وذلك يرجع الى حالتها النفسية حيث تكون حزينة اكثر على فقدان زوجها اذ لم تصب منه بضرر الطلاق بل توفاه الله.
سبحان الله العظيم (( وفوق كل ذى علم عليم))
تحياتي
مشكوووووووووووورة
سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم
إلى كلِّ مسلمةٍ رضيت بالله ربّـاً ، وبالإسلامِ ديناً ، وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم رسولاً
إلى كلِّ فتاةٍ سلكت طريق الحقِّ ، وحملت رسالة الصدقِ ،
إلى كلِّ مربيةٍ جاهدت بكلمتها ، وحافظت على قِيَمِها ، وزكت نفسها .
إلى كلِّ أمٍ ربَّت أبناءها على التقوى ، وأنشأتهم على السُّنّة ، وحببت إليهم الفضيلة
الزهرة الأولى : كوني كالنحلة ؛ تقع على الزهور الفواحة والأغصان الرطبة
الزهرة الثانية : ليس عندك وقتٌ لاكتشافِ عيوب الناس ، وجمعِ أخطائهم .
الزهرة الثالثة : إذا كان الله معكِ فمن تخافين ؟ وإذا كان الله ضدك فمن ترجين ؟!
الزهرة الرابعة : نارُ الحسدِ تأكل الجسد ، وكثرةُ الغيرةِ نارٌ مستطيرة .
الزهرة الخامسة : إذا لم تستعدِّي اليوم ، فليس الغد ملكاً لك .
الزهرة السادسة : انسحبي بسلام من مجالس اللهو والجدل .
الزهرة السابعة : كوني بأخلاقكِ أجملَ من البستان .
الزهرة الثامنة : ابذلي المعروف فإنكِ أسعدُ الناس به .
الزهرة التاسعة :دعي الخَلْقَ للخالق ، والحاسد للموت ، والعدوَّ للنسيان .
الزهرة العاشرة : لذةُ الحرامِ بعدها ندمٌ وحسرةٌ وعِقابٌ .
______________________________
منقول عن / د.عائض القرني
و انت يا عفاف من اجمل زهور بستان الونشريس
كلمات جميلة و عبارات رائعة لكن كاتبتها هي الاروع
تقبلي مروري ………اختك في الله سمية
و انت يا عفاف من اجمل زهور بستان الونشريس
كلمات جميلة و عبارات رائعة لكن كاتبتها هي الاروع تقبلي مروري ………اختك في الله سمية |
أشكرك غاليتي سمية من أعماق قلبي
شكرا لك على كلماتك الراقية التي زادت من رونق الصفحة
و أنت أحلى زهرة يا سمية فما من موضوع وضعت فيه ردا الاّ وقد عطرته بمسك كلماتك ^^
حفظك الله يا غالية و بارك فيك
شكرا على الموضوع الرائع بارك الله فيك
بورك فيك أختي الغالية
جزيل الشكر على المرور العطر
تحياتي
مشكورين على الموضوع المميز
العفو ، و الشكر موصول لك على مرورك المميز
بارك الله فيك
ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وكيف تنظر المرأة إلى الرجل؟ وماذا تحب فيه؟.. هناك العديد من الأمور والصفات التي قد تقضي المرأة كثر حياتها وهي تبحث عنها في الرجل، ومنها ما هو أساسي لا يمكن التغاضي عنه في شريك الحياة، ومنها ما هو مكمل، لكن على الرجل أن يطرح على نفسه سؤالاً: ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وما الذي تطمح أن تجده في زوجها؟، ليعلم هل هو من ضمن قائمة الرجال المرغوبين لديها أم لا؟
.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الشهم `•.¸¸.•´´¯`••._.•
إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المضحي `•.¸¸.•´´¯`••._.•
المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة له نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها، وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل القائد `•.¸¸.•´´¯`••._.•
حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الرومانسي والمحب `•.¸¸.•´´¯`••._.•
المرأة حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة لها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبّر عن حبه في جوانب عديدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أي خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المخلص `•.¸¸.•´´¯`••._.•
إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما كانت الظروف، وهي بالمقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وقد تعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك، وقد تغفر أي خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما تكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته.
`•
.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الأنيق `•.¸¸.•´´¯`••._.•
المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المتسامح `•.¸¸.•´´¯`••._.•
المرأة تكره الرجل الذي يحاسبها على أخطائها الماضية، وألا يكف عن التحدّث عن مساوئها، إن وجدت، وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً، وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك، ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته)، السابقة، واعتبرها مدخلاً لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها، وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها، يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل!، وهو سيعيش واقعاً كئيباً وسيقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما، فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف. فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه.
`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الصادق والواضح `•.¸¸.•´´¯`••._.•
الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح دون تكلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان والاستقرار، فهو يغنيها عناء الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل أن لا يستهويه دور الشريك الغامض فالمرأة تكره الغموض وتمل البحث
انا نحب كامل هاد المواصفات ………………ممكن نلقاه يعني؟
الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح دون تكلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان والاستقرار، فهو يغنيها عناء الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل أن لا يستهويه دور الشريك الغامض فالمرأة تكره الغموض وتمل البحث.
لا يوجد أفضل من الوضوح و الصدق
كنده هذه من خصوصياتك اما انا ادعوا الله ان يوفقك
كلتوم هذا رايك
إن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا عن حال هؤلاء وعن سبب تلك الأفعال فيقول صلى الله عليه وسلم في الحديث " إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستحي فافعل ما تشاء " ففقد الحياء يستدعي أن يصنع المرء ما يشاء كما أن الفعل الذي لا يستحي المرء من فعله يصنعه ويُقدم عليه وكلاهما معنيان ذكرهما أهل العلم لهذا الحديث وعليه فإن المرأة التي ضاع حياؤها وصار مفقودا وغائبا عن حياتها ستجدها تفعل ماتشاء كما رأينا في بعض الصور التي ذكرناها وقديما قال الشاعر :
إذا لم تخشى عاقبة الليـالي *** ولم تستحي فاصنع ما تشـاء
فلا والله مافي العيش خـير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحيــاء
يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبقى العود ما بقي اللحــاء
فلا والله مافي العيش خـير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحيــاء
يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبقى العود ما بقي اللحــاء
،،،،،،،،،، (( بسم الله الرحمن الرحيم))،،،،،،،.
إن أعداء المرأة هم أعداء الرجال لا فرق وهم أربع طوائف :-
الأولى :- ((( اليـهود )))
وهم أحرص الناس على إفساد البشرية وتدمير عقائدهم وأخلاقهم ، وسبب تفانيهم في هذا الإفساد أنهم لا يرون لأنفسهم وجودا بإهلاك الآخرين ، أو إفسادهم ، ليعيشوا عبيدا لهم ، كما يقولون
الثانية :- ((( النصارى )))
أصحاب الدين المحرف ، الذين تنكبوا عن الدين وابتعدوا عن الحق
الثالثة :- ((( العلمانيون ))
وإن زعموا أنهم مسلمون ، فهم رسل العلمنة الغربية التي إن كان لها ما يسوغها في بلاد الغرب ، فليس لها ما يسوغها في بلاد المسلمين
الرابعة :- ((( النفعيون )))
الذين يريدون زيادة دخلهم وكثرة أرباحهم وإن كان ذلك على حساب المرأة ، فهي وسيلتهم للدعاية لسلعهم ، وهي وسيلتهم ، لاجتذاب الباعة في متاجرهم ، وهي أيضا وسيلة ضغط لكثير من النفعيين الذين يستطيعون أن يضعوا في شباك المرأة أناسا مرموقين ، ثم تلتقط لهم الصور على أوضاع مزرية ، لتكون ورقة ضغط عليهم ، يبقون بسببها عبيدا لأولئك الذين أوقعوهم في تلك المزالق .
قلت :- هؤلاء الأربعة هم أشداء أعداء المرأة المسلمة نسأل الله أن يحفظ نسائنا من كيد الأعداء .
اللهم يا سميع يا قريب يا مجيب الدعاء ، اللهم يا حي يا قيوم يا من لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء يا من إذا أراد شيء قال له ( كن فيكون ) ، اللهم من أراد بنسائنا التبرج والسفور وأراد من نسائنا الدعوة إلى الاختلاط وأراد من نسائنا نزع الحجاب وذلك عن طريق الدعوة إلى قيادة المرأة للسيارة والدعوة إلى سفر المرأة بدون محرم والدعوة إلى خروج المرأة من بيتها بدون إذن زوجها ، وأراد أن يكن نسائنا كنساء الكفرة ، اللهم أخرس لسانه ، اللهم أعمي بصره ، اللهم أجعل كيده في نحره ، اللهم فرق جمعه ، اللهم شتت أمره ، اللهم إنهم لا يعجزونك يا سميع الدعاء ، يا رب العالمين .
اللهم حبب إلى نسائنا الحشمة والعفاف والحياء ، اللهم اجعلهن قرة أعين لأزواجهن ، اللهم كره إلى قلوبهن التبرج والسفور ، اللهم أعنهن على تربية أبنائهن ، اللهم أحفظهن من كيد الأعداء
يا سميع الدعاء ، يا رب العالمين .
شكرا على الموضوع…
تقبل مروري…
دمت متألقا….
بارك الله فيك على هاته الكلمات
اللهم حبب إلى نسائنا الحشمة والعفاف والحياء ، اللهم اجعلهن قرة أعين لأزواجهن ، اللهم كره إلى قلوبهن التبرج والسفور ، اللهم أعنهن على تربية أبنائهن ، اللهم أحفظهن من كيد الأعداء
يا سميع الدعاء ، يا رب العالمين
آميــــــــــــــــــــن ..
بوركت اخي يونس على طرح موضوعك القيـم ..
لك جزيــــل الشكر ..
في انتظار جديدك تألقكــ دومـااااا ..
لقد جائتنى فكرة الموضوع عندما كنت في حوار مع بعض السيدات العاملات حول عمل المرأة في مختلف المؤسسات فطرحت عليهن هذا السؤال من باب المناقشة فقط " متى تستقيل المرأة من عملها؟؟؟؟؟؟ فكانت أراءهن كالتالى: ** فتاة في بداية مشوار عملها: لن أفكر في الاستقالة مادمت اعيش في بيت والدي فزمن لايرحم المرأة خصوصا بعد وفاة والديها وهي لم تتزوج بعد ** فتاة مقبلة على الزواج : افكر في استقالة من عملي بعد الزواج طبعا وهذا اذا طلب مني أما الآن فلن استطيع ذلك فمصاريف الزواج وتجهيز العروس اامر صعب ** سيدة متزوجة: استقييييييل !!!!!! مستحيل لقد تعبت جدا في حصولي على الوظيفة ولن اتنازل عنها مهما يكن ثم ان الزمن ورجــــــــــال ليس لهم امان ثم ان اعباء الحياة كثيرة وزوجي ليس برجل اعمال ملاحظة: لاأعمم الموضوع هذا رأيهن فماذا عنك أو عنك
اشكركم مقدما للإثرائكم الموضوع بالنقاش الهادف والهادىء
مرحبا بك اخي واش هذه الغيبة اشتقناك و لمواضيعك
السلام عليكم
بالنسبة لي لو كنت مقبلة على الزواج لن استسلم عن وظيفتي نظرا لمصريف الزواج
ونفس الشيء ادا كنت متزوجة و سبب احتفاظي بها هو مساعدة زوجي في مصاريف البيت
شكرا لك اخي الكريم على هدا الموصوع الدي يستحق التثبيت
شكرا من القلب لك أختي حياة والله لا يغيبك والمنتدى منور بوجودكم
نورت أختي إيمان الله يعطيك العافية
سعدت بمرورك العطر
مشكوووووووووووووووووووووور اخي
أنا شخصياً كنت قد أثرته من قبل مع بعض زميلات الدراسة
وجدت أن أغلبهن لا يمكن أن تستقيل من عملها الذي تعبت في الحصول عليه و بعد عناء سنوات من الدراسة
هن لم يعملن بعد و كان هذا رأيهن
أنا كذلك مثلهن مازلت في مرحلة الدراسة
( دراسة متأخرة ) لكنها تبقى دراسة
إذا حصل و عملت في أحد الأيام إن شاء الله لن أفكر في ترك هذا العمل إلاّ في حالة واحدة، و هي أن أتزوج حتى و لو لم يطلب الزوج ذلك
فعمل المرأة في بيتها أسمى، و أسرتها أحق بها من المجتمع و خاصة في السنين الأولى للزواج
تنشئة أفراد صالحين أهم من بكثير
و إثبات وجودها في بيتها يميزها عن إثباته خارجه
هناك نماذج من المجتمع لسيدات ناجحات إلى أقصى درجة في الحياة العملية و يحسدهن الرجال على ذلك
لكن في الحياة الأسرية لم تبلغ حتى درجة متوسط
أعرف انني لو خضت في الموضوع سأسيل الكثير من الحبر في صفحتك هذه مروان
مشكور على الطرح المميز
موضوع حساس بقدر أهميته…
إجابة السيدة في محلها فيما يخص عملها..
حتى إن بعض الرجال لا يرفضون عمل زوجاتهم
إذا كان العمل محترم طبعا..
وكما قالت أخت كلثومة لو خضنا في الموضوع لا تكفي الصفحة ربما لذلك…
شكرا مرة أخرى مروان على الطرح المميز…
ننتظر جديد قلمك المميز…
فتاة مقبلة على الزواج : افكر في استقالة من عملي بعد الزواج طبعا وهذا اذا طلب مني أما الآن فلن استطيع ذلك فمصاريف الزواج وتجهيز العروس اامر صعب |
إذا التقيت هذه المرأة فقل لها أنها غبية
وتفكيرها محدود وكأنها لم تخرج من قوقعتها ومن بيتها الصغير الذي لا يملك لا بابا ولا نافذة حتى الآن
لأنها لا ترى في العمل إلا المال
ولا ترى من الزواج إلا الجهاز
ولا تعلم من هم حتى الرجال
ومن الدنيا لا ترى إلا زخرفها
وللأسف الشديد هذا هو حال معظم البنات
وقل لها أنه بعد زواجها ستخرج قليلا من قوقعتها لكنها ستتعب كثيرا تتعب في حياتها لأنها لا تعرف رأسها من أرجلها
وتتعب كثيرا لأنها لن تفهم زوجها لأنها لا تعرفه ولم تحاول معرفته فعندما تعرفه فستكتشف أنه أسوأ الرجال لكنه في الحققية هو ككل الرجال وهي التي لم تحاول قبل الارتباط إلا جمع المال وشراء أجمل الألبسة ولم تفكر إلا أن تكون الأجمل في ليلة اعتقدت أن بعدها ستدخل جنة ولكنها في الحقيقة هي جهنم بابها من ذهب
وتتعب أكثر عندما تريد أن ترجع كما كانت وتطلق من هذا الرجل الذي تعتقد أنه ليس هو فارس أحلامها
لأنه لن تستطيع أن تعيد عقارب الساعة ولن تعيد الزمن إلى الوراء
فلن ترجع فتاة ولن تستطيع الحصول على الوظيفة التي تعبت كثيرا لإيجادها ثم تخلت عنها بمجرد أنها اعتقدت أنا ستدخل الجنة
وبعدما كانت "لالات لبنات راح تولي تالية لبنات"
إذن انصحها يا بني بأن تخرج من قوقعتها وتفكر كامرأة وليس كبنت لا تريد إلا أن تثير غيرة قريناتها اللواتي ربما كن أحسن منها
فتاة في بداية مشوار عملها: لن أفكر في الاستقالة مادمت اعيش في بيت والدي فزمن لايرحم المرأة خصوصا بعد وفاة والديها وهي لم تتزوج بعد ** |
أما هذه فهي أغبى وأسوأ من صديقتها
لأنها فقدت سندها وهم عائلتها أي اخوتها وتجعل المال هو سندها بعد والديها ومتأكدة أنها تفكر مثل من سبقتها لأنها قالت أنها مادامت لم تتزوج فانها مستحيل أن تتخلى عن وظيفتها ومن تربت على عدم الثقة باخوانها فكيف ستتزوج وتثق في زوجها وتربي أجيالا
وأسفاه على الأجيال القادمة إذا كانت ستربيه امرأة تفكر هكذا