تجربة:أدى إستئصال المبيض على زيادة إفراز الهرمونات تحت السريرية النخامية حيث إفراز FSH أكبر خاصة بعد الإستئصال مباشرة.
تفسير:يؤدي غياب الإفرازات المبيضة إلى زيادة إفرازات المعقد تحت السريري النخامي.
نتيجة
تقوم الهرمونات المبيضة بتنظيم إفرازات المعقد تحت السريري النخامي.
I- إظهار تأثير حقن الهرمونات المبيضة على الإفرازات تحت السريرية و النخامية
* تحليل أ/ يكون إفراز GNRH لكائن سليم متذبذبا يبلغ أقصى قيمة له وهي 60 بيكو غرام/مل و بعد حقن الأستراديوم أقصى قيمة للتذبذب الذي يكون بين0و40،40 بيكوغرام و يتناقص إلى أن ينعدم.
* تحليل ب/ عند شخص سليم يكون إفراز LH عبر دفعات تتراوح بين 2-5 نانو غرام/مل و بعد الحقن بالأستراديول يبدأ الإفراز في الإنخفاض يبلغ 1غ نانو/مل
* تفسير: أدى وجود الأستراديول (بنسبة مرتفعة) إلى تحسس تحت السرير البصري فأخفض سن إفراز GNRH الذي أنقص هو الآخر من إفراز LH على مستوى الغدة النخامية.
2) على كائن مستأصل المبيضين:
* تحليل:قبل إستئصال ووضع المحفظة المملوءة بالأستراديول كان إفراز LH ثابتا يقدر بـ1 نانو غرام/مل و عند الإستئصال و الحقن إرتفعت أولا إلى 10 نانو غ/مل.
تفسير:أدى إستئصال المبيضين إلى إرتفاع الإفرازات تحت السريرية النخامية و تشهد زيادة أخرى نتيجة وضع محفظة مملوءة بالأستراديول التي عملت على رفع إفراز LH يعد زيادة إفراز GNRH بعد تأثير الأستراديول عليه.
نتيجة
تتحكم الهرمونات المبيضية في إفرازات المعقد تحت السرير النخامي إما بخفضها أو رفعها.
تكون المراقبة الرجعية سلبية عند إنخفاض الأستراديول في بداية الدورة و تكون المراقبة إيجابية عند إرتفاع إفراز الأستروجينات في اليوم 13 حيث تزيد من إفراز LHتحضيرا لتحرير البويضة.
II- ملاحظة التصوير الإشعاعي الذاتي للمنطقة السريرية
·بعد حقن الإستراديول المشع في فارة مستأصلة المبيضين نجري مقاطع على مستوى المنطقة تحت السرير البصري،فنلاحظ نقاط سوداء مثبتة على مستقبلات على مستوى خلاياها.
النتيجة
تعتبر المنطقة السريرية عصبونات خلايا مستهدفة للأستراديول.
III- الطبيعة التدفقية للإفرازات تحت السريرية النخامية
* بعد التخريب للمنطقة الخلفية لتحت السرير نحقن في داخل الوريد الرابط بينها و بين الغدة النخامية بـ GnRHالمعزول.
التحليل: بعد تخريب المنطقة تحت السريرية و تركها لمدة 10 أيام في حالة الحقن الدفقي يزيد إفراز الهرمونات النخامية فهي علاقة طردية أما عند الحقن المستمر تنخفض نسبة الهرمونات النخامية.
تفسير: يكون إفرازGnRH للمنطقة تحت السريرية دفقي.
النتيجة
يتوقف إفراز الهرمونات النخامية على سعة و تواتر إفرازGnRH
IV- عواقب حقن جرعات قوية للأستراديول على إفراز الهرمونات النخامية تحت السرير
التحليل/ التفسير: بعد إستئصال المبيض إنخفضت نسبة الإستراديول فتحسست ؟؟؟؟ على مستوى المنطقة تحت السريرية فزادت من إفراز GnRHالذي حفز الغدة النخامية على رفع إفرازها لـLH.
بعد الزرع للمبيضين إرتفعت قيمة الأستراديول فتحسست له نفس المستقبلات الغشائية فخفضت من إفرازLH.
أما بعد حقن الأستراديول كان التحسس بتحفيز الغدة النخامية على الرفع من إفرازها لـ
نتيجة
عند تجاوز إفراز الأستراديول 200 بيكو غرام/ملل تحولت الإستجابة الرجعية السلبية إلى إيجابية إي زاد إفراز LH بينما كان في حالة إنخفاض.
نتابع المراقبة الرجعية السلبية و الإيجابية حسب مراحل الدورة للمحافظة على تراكيز الهرمونات النخامية و الهرمونات المبيضية.
V- ؟؟؟؟ نسب الإفرازات تحت السريرية النخامية خلال دورة جنسية
تحليل أ: في اليوم 12 قبل الإباضة يكون إفراز LH أكبر من FSH ويظهر جليا في الساعات الأخيرة حيث تزيد سعات و توترات هرمون LH يبلغ 20 ؟؟؟؟
تحليل ب: في اليوم 15 بعد الإباضة تنخفض كميات LHو أيضا ينقص سعاتها و تواتراتها.
تحليل جـ: في المرحلة اللوتينيئية 26 ينخفض LH وتتباعد تواترات الإفراز حيث يقل هذا الأخير على نسبة FSH.
تحليل د: في بداية الدورة اليوم 2 يكون إفراز LH أقل من إفراز.
النتيجة
تتغير سعة وتواتر إفرازات GNRH و FSH وLH خلال دورة مبيضية حيث يكون أكبر في المرحلة الجريبية خاصة عند زيادة الأستروجينات في اليوم 13 فتصل أقصاها في اليوم الرابع عشر.
يسمح تتابع المراقبة الرجعية السلبية أو الإيجابية بالتحكم في تركيز الهرمونات المبيضية و النخامية و ضمان سير الدورات الجنسية و هذا يؤمن وظيفة التكاثر.
خلاصة:
في بداية الدورة الجنسية الكميات الضعيفة للهرمونات المبيضية و المرتبطة بضمور الجسم الأصفر تتحسسها اللواقط (عصبونات تحت السريرية) التي تستجيب بإفراز أو إرسال وسائل دفقية من GNRH بهدف رفع تراكيز الهرمونات النخامية خاصة FSH الذي يسهل تطور الجريب و هي مراقبة رجعية سلبية.
زيادة الإستراديول في نهاية أو بالأخرى خلال الدورة تتحسسه اللواقط تستجيب بخفض الهرمون المنشط لنمو الجريب FSHو هي مراقبة رجعية سلبية.
الكمية المرتفعة للأستراديول في نهاية هذه المرحلة تتحسسها لواقط و تستجيب بقيمة قصوى هي ذروة LH المسؤول عن حدوث الإباضة و تحول الجريب الناضج إلى جسم أصفر و هي مراقبة رجعية إيجابية.
خلال المرحلة اللوتينيئية يزداد إفراز البروجسترون يؤدي إلى كبح إفراز LH و FSH و هي مراقبة رجعية سلبية.
ضمور الجسم الأصفر في نهاية الدورة يخفض من إفراز الهرمونات المبيضية.
تتحسس العصبونات تحت السرسرية و الخلايا النخامية (لواقط+ مرسل) في الجهاز المنظم بتغيرات نسبة الهرمونات المبيضية فتغير نشاطها لضمان نسبة معينة للهرمونات المبيضية في الدم في وقت معين.
الوحدة التعلمية: التنسيق العصبي الهرموني.
النشاط: التنظيم الكمي للهرمونات الميضية : المراقبة الرجعية.
الإشكالية: كيف تؤثر الهرمونات المبيضية وهرمونات المعقد التجت سريري نخامي ؟
الفرضيات: العلاقة بين الهرمونات المبيضية وهرمونات المعقد التحت سريري نخامي : -علاقة طردية- علاقة عكسية – طردية وعكسية.
1.تحليل عواقب إستأصال وزرع المبايض على الإفرازات التحت السريرية نخامية :
الوثيقة 3 ص 61:
التحليل: من خلال الوثيقة التي تمثل تغيير إفراز LH بدلالة الزمن عند نعجة مستاصلة المبايض نلاحظ أنه عند إستأصال المبايض للمجموعة (ب) إرتفاع في كمية Lh أما بالنسبة للمجموعة (أ) وبعد وضع محفظة مملوءةبالأستراديول نلاحظ إرتفاع في كمية الـ LH إلى أن تصل 110NG/ML ثم تنخفض.
النتيجة: نستنتج أن إرتفاع الهرمونات المبيضية يؤدي إلى خفض إفراز هرمونات المعقد تحت السريري النخامي والعكس صحيح وهو ما يعرف المراقبة الرجعية السالبة.
2.ملاحظة التصوير الإشعاعي الذاتي للمنطقة التحت سريرية :
الوثيقة 4 ص 61:
الملاحظة: نلاحظ على مستوى الغدة تحت السريرية تموضع نقاط سوداء داخل الخلايا وهي تمثل مستقبلات غشائية خاصة بالأستراديول.
النتيجة: يؤثر الأستراديول على المعقد تحت السريري النخامي بشكل داخلي من خلال تثبته على المستقبلات الغشائية الخاصة به.
3.عواقب حقن كميات كبيرة من الأستراديول على إفراز الهرمونات النخامية :
الوثيقة 5 ص 62:
التحليل: من خلال الوثيقة التي تمثل إظهار نتائج حقن جرعات قوية من الأستراديول على إفراز الهرمونات النخامية عند أنثى مستأصلة المبايض حيث نلاحظ أنه قبل الزرع كانت الكمية منخفضة في الأستراديول ومرتفعة في الـ LH لكن بعد الزرع بدأت ترتفع تدريجيا كمية الأستراديول يقاله إنخفاظ في كمية LH أما عند الحقن إرتفعت كمية الأستراديول .
النتيجة: يؤدي زيادة الهرمونات الميضية إلى زيادة إفرازات الهرمونات في المعقد تحت السريري النخامي وهذا ما يعرف بالمراقبة الرجعية (مرحلة الإباضة).
4.الطبيعة الدفقية للأفرازات تحت السريرية النخامية :
الوثيقة 6 ص 62:
التحليل: من خلال الوثيقة التي تبين تغيرات LH و FSH بدلالة الزمن عند حيوان مخرب المنطقة تحت السريرية نلاحظ قبل حقن GnRH تكون كمية LH و FSH منخفضة وعند الحقن المستمر لـ GnRH إنخفاظ كمية LH و FSH .
النتيجة: إن الإفراز التدفقي لـ GnRH ضروري لتحريض الغدة النخامية على إفراز الهرمونات LH و FSH.
5.معارة نسب الإفرازات تحت السريرية النخامية خلال دورة جنسية :
الوثيقة 7 ص 63:
النتيجة:خلال دورة جنسية يكون إفراز LH و FSH بشكل تدفقي بسعات وتواترات متغيرة.
باااارك الللللللله فيك
تحميل الدرس
تحميل الفلاش
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=91aed032ce
او
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=4def27c2ca
مشاهدة الفلاش
بارك الله فيك