تحركوا يا طلبت الحقوق اذا كنتم تريدون ان تعيدوا شهادة الكفاءة المهنية للمحامات الى الوجود
لابدا من اللجوء الى الوسائل التي تسمح لكم باكمال دراستكم و يجب الضغط على كل الجهات المعنية ضغطا يعيد و يرجع لكم حقوقكم**
نريد حلا لا اكثر; اعادة الحال الى مكان عليه
;او فتح التسجيلات في العهد المزعوم
لا يمكن ان نبقى لعبة بيزبول ترمى بين و زارة التعليم العالي و وزارة العدل
ان كانت فعلا وزارة تعليم العالي ;ففسحوا المجال امام الطالب المغبون للتعلم العالي
و ان كانت فعلا وزارة العدل; فاين العدل في الوقت الذي تغلقوا ابواب التعليم على الطالب الجزائري
تاكدوا انه لا تغير بدون الم ** الحقوق تنتزع و لا تعطى** تحركوا ترزقو
بوجي تاكل الروجي
يا طلبة الحقوق لستم فئران تجارب و نتمنى ان لايتحول الاحتجاج الى صراع كبير نحن في غنى عنه اليوم
كونوا او لا تكونوا هذا هو الحال
الكفاءة بالمفهوم المدرسي :
إن المقاربة بالكفاءات ليست مفهوما جديدا ، إلا أنها تختلف تماما في قطاع التعليم ، لأنه إذا كانت الكفاءة في التكوين المهني هي دائما في خدمة المؤسسة والشغل ، حيث ينظر إليها على أنها وظيفة إنتاجية ملزمة بالنتيجة ، فإنها في التعليم تعني المعلم كما تعني المتعلم الذي ينبغي أن تكون الكفاءة بالإضافة إلى المعرفة في خدمته .
بالنسبة للمعلم ، فلكي يكون كفء وبالإضافة إلى مختلف المعارف ، يجب عليه أن يوظف عددا من القدرات . كتحليل وضعية ، توقع ردود أفعال المتعلمين ، التعبير بوضوح ،التعمق في تناول بعض الوضعيات إذا لزم الأمر ،التواصل مع زملائه حول ما يقوم به من الأعمال ، القدرة على مراجعة نفسه عندما يتعين التكيف مع الأوضاع ..والمعلم الكفء ليس ذلك الذي يستطيع أن يذكر كيف ينظم قسمه الدراسي ، بل ذلك الذي يقدر على تنظيمهبكيفية ملموسة . فإذا كانت الكفاءة تستلزم تجنيد القدرات والمحتويات، فان هذا التجنيد لا يكفي ،بل يجب أن يتم في وضعية ما.من الوضعيات المتمثلة في القيام بمتعلمات في القسم الدراسي . إن تنظيم وضعية تعليمية بالنسبة للمعلم ، لا يقتصر على تعيين حدود محتوى المادة وتبليغها للتلاميذ، بل التأكد أيضا من مكتسبا تهم القبلية قبل الشروع في الدرس الجديد ،والقدرة على التعامل البيداغوجي مع الفروق الفردية الموجودة في القسم الواحد بحيث يأخذ في الحسبان مستويات المتعلمين المتفرقة ، والأخذ في الاعتبار بعض الجوانب الوجدانية والنفس حركية للمتعلمين ، وتقييم مكتسبا تهم ومساعدتهم على استيعاب هذه المكتسبات ، وغيرها من المطالب والشروط التي يجب إن تتوفر في المعلم الكفء الذي يتعامل مع المناهج ذات المقاربة بالكفاءات .
أما بالنسبة للمتعلمين ،فالمطلوب منهم أن يتعلموا كيف يستخدمون مختلف المعارف والقدرات في وضعية ما ،فلا ينبغي الاكتفاء في تعليمهم كتابة الكلمات المختلفة ، بل يجب أن يتمكنوا من كتابة نصوص من مختلف الأنواع ذات دلالة معنوية قصد تبليغ رسالة معينة ، كما لا يمكن في التربية الرياضية الاكتفاء بإجراء العمليات الأربعة (الجمع ، الطرح، الضرب، القسمة ) بل تمكين التلاميذ من اكتساب القدرة على إيجاد الحلول المناسبة لمختلف الإشكاليات الرياضية التي تواجههم في الحيات المدرسية والعملية .وكذا بالنسبة للمعارف الجغرافية والعلمية فانه لا يكتفي باكتساب عدد من المعارف المتعلقة بالبيئة، بل أن يقدر المتعلم على العمل من اجل صيانة هذه البيئة بعد فهمه لأهميتها في الحياة .
معنى ذلك أن ممارسة أي كفاءة بالمفهوم المدرسي لابد أن تتم في وضعية من الاندماج له دلالة معنوية ، أي أن الكفاءة تتجلى في استعمال عدة معارف ومهارات في نسق يؤدي إلى نتيجة معينة.كالإجابة عن رسالة صديق ، أو التعبير عن علاقة منطقية بين السبب والنتيجة ، أو حل مشكلة مطروحة بكيفية ملموسة ..إن وضعية الاندماج لعدد من عناصر التعلم ،تمنح التلميذ فرصة البرهنة على انه قادر على استعمال هذه العناصر بكيفية فعالة وإجرائية ، وتهدف إلى إعطاء التعليمات دلالات معنوية بالنسبة للمتعلم . مثلا .كتابة رسالة تحتاج إلى عناصر منها ( القراءة ، الكتابة ،مفردات متنوعة ، جمل متعدد ،قواعد اللغة ، الأسلوب ،النسج اللغوي بين المفردات والجمل .. هذه العناصر كلها وهي متكاملة أو كما يقال وهي مدمجة تؤدي إلى معنى أو دلالة معينة يسعى المرسل إلى توصيلها إلى المرسل إليه .فالكفاءة اللغوية تحتاج إلى تعلم اللغة كوحدة كاملة متكاملة من حيث العبارات والمعاني والأسلوب الذي يؤدي إلى معنى كاملا ، وليس كأجزاء منفصلة من العبارات والمعاني ، كما هو الشأن بالنسبة لتعلم اللغة في المدرسة الأساسية ،الأمر الذي أدى إلى ضعف التلاميذ في التعبير عن أفكارهم بأسلوب متكامل من حيث العبارات والمعاني ،كما اثر هذا الأسلوب سلبا في فهم وإدراك العلاقات القائمة بين الوضعيات والإشكاليات المختلفة التي تواجه التلاميذ على مستوى المواد الدراسية ، وخاصة في الامتحانات الرسمية التي تحتاج إلى إدراك العلاقات بين مختلف المفاهيم والمعارف والطرق التي تؤدي إلى النتائج المطلوبة .
هذه الميزة التي تتميز بها الكفاءة بالمفهوم المدرسي ، تعني انه عوض الاكتفاء بتعليم المتعلمين عدد من المعارف المنفصلة عن بعضها البعض ، يعمل المعلم على جعلهم قادرين على استعمال هذه المعارف في وضعيات اندماجية ذات دلالة معنوية .
مفهوم الكفاءة بالمعنى المدرسي ، هو مفهوم إدماجي يأخذ في الحسبان كلا من المحتويات المعرفية والأنشطة التعليمية والمواقف التي تمارس فيها هذه الأنشطة .ويؤكد الأستاذ رو جرس أكثر على ميزة الكفاءة بالمفهوم المدرسي حين يشير إلى ضرورة اعتبارها مكسبا كامنا لدى صاحبها بحيث يلجا إلى ممارستها كلما كان في حاجة إليها فهو يقول :
"أنا كفء إذا كنت أستطيع في كل وقت أن أبرهن على أنني كفء "
هذه الميزة مهمة أيضا في قطاع التربية والتعليم ، حيث يجب أن تكون الكفاءة دائما في خدمة الفرد ، وفي خدمة ما يريد القيام به كفرد .الشيء الذي يجعل الكفاءة المدرسية ، ابعد ما تكون عن مفهومها في التكوين المهني .
ويعرف (بيرنو Perrenoud )الكفاءة من النوع الذي تعد به المدرسة المتعلمين للحياة بقوله :
"هي قدرة عمل فاعلة لمواجهة مجال مشترك من المواقف التي يمكن التحكم فيها بفضل توفر كلا من المعارف الضرورية والقدرة على توظيفها عن دراية في الوقت المناسب ، من اجل التعرف على المشاكل الحقيقية وحلها "
لنأخذ كمثال على ذلك كفاءة البرهنة كمجال مشترك لعدة مواقف وهي :
***9679; الدفاع عن فكرة أو رأي
***9679; الحصول على المعلومات
***9679; تبرير سلوك معين
***9679; شرح الاختيارات
***9679; العمل على إقناع الغير باختيارات معينة
***9679; الدفاع عن حقوقه واستقلاله الذاتي
خلاصة القول عن الكفاءة في المدرسة : إنها ليست شيئا نعرفه فحسب ، بل هي شيء نحسن القيام به . وعليه لنقترح في مناهجنا ما يجعل المتعلمين قادرين على القيام بالنشاطات . وهم يوظفون من اجل ذلك معارفهم المكتسبة في المدرسة ومن التجربة المعاشة .
السلام عليكم
التعليم كله يهدف إلى إكساب الطالب كفاءات متنوعة تساعده في حياته اليومية.
مفهوم الكفاءة
مفهوم المقاربة: هي أساس نظري يتكون من مجموعة من المبادئ يتأسس عليها البرنامج أو المنهاج, ومنه فالمقاربة هي الطريقة التي يتناول بها الدارس أو الباحث الموضوع, أو هي الطريقة التي يتقدم بها من الشيء
*مفهوم البنية المعرفية : هي إشارة إلى ما يمتلكه المتعلم مسبقا قبل أن يدخل الى أي تجربة تعلمية جديدة , وهي التي تقود وتوجه طريقة المتعلم في تلقي وبناء وتنظيم المعلومات الجديدة .
*مفهوم التكيف والتوازن : سيكولوجيا علينا أن ننظر إلى النشاط المعرفي كفعل وظيفي يهدف إلى تكيف الفرد لبلوغ حالة معينة من التوازن النفسي , والذكاء هو الأداة التي يمتلكها الفرد في أي مرحلة من عمره لبلوغ مستوى التوازن والتكيف مع مختلف الوضعيات المشكلات التي بقابلها في حياته اليومية .
*مفهوم السوسيو- بنائية : التعلم ليس مجرد عمليات داخلية أو خارجية ناجمة عن تأثير المحيط , وإنما هو أيضا عملية تبادل للتصورات والأفكار بين المتعلمين بما يسمج بالتعرف على وجهات نظر أخرى وبتصحيح التصورات والأفكار القائمة لدى المتعلم
*مفهوم العملية التعليمية التعلمية : هي عملية بنائية , ذاتية , منهجية , معقدة .
أ)- بنائية : إذ تتوقف العملية على بنية تحتية معرفية , فالمعلومات تفهم وتعرف من خلال الخزانة السابقة ويستحيل الفهم دون توفر ما يشكل الأساس .
ب)- ذاتية : فالذات هي التي تحول المعلومات إلى معارف ,ويستحيل على المعلم أن يحول للمتعلم ( فدور المعلم التزويد لا التحويل ) .
ج)- منهجية : فالمنهج أو الطريقة المحكمة من أعظم آليات العملية التعلمية,
ويتوقف نجاحها على جودة المناهج , ومن ضوابط الجودة انبثاقها من صلب الفكر التربوي المحلي .
د)- معقدة: ذلك أن العملية يتداخل فيها العنصر الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والنفسي والمحيط البيئي العام والخاص للمتعلم.
أولا- التدريس الهادف : وهو المسعى إلى ضبط الفعل التربوي والانتقال في الفعل التعلمي من الأجزاء المجزأة إلى الكل لبناء التعلمات (نموذج ماجر والإجرائية ) .
* الانتقاد الموجه لهذا المسعى:
– التنميط وغياب خصوصية الأفراد .
– الفصل التعسفي بين جوانب الشخصية .
– محدودية الإطار النظري السلوكي ( فليس لكل مثير بالضرورة استجابة ) .
مفهوم المتغيرات الأساسية في السلوك: نعني بذلك بأن هناك عناصر لا يمكن إغفالها حينما نتحدث عن السلوك أو التصرف وهما:
الشخصية + الوضعية التي توجد فيها الشخصية , ومنه
التصــرف ( السلوك ) = التفاعل بين الشخصية والوضعية.
ثانيا – مسعى الحركة التصحيحية داخل التدريس الهادف
– الإبقاء على بيداغوجيا الأهداف مع تجاوز مبدأ التجزيء .
– الاستفادة من الاجتهادات المغايرة كالبنائية ( بياجيه) .
– التركيز على الشخصية والوضعية .
– الاستفادة من الذكاءات المتعددة .
– الاستفادة من الفارقية .
– اعتبار الكفايات جيل ثان من الأهداف .
* من بين المصطلحات الأساسية الخاصة بالنظرية البنائية :
/ التوازن – اختلال التوازن .
/ / التنظيم النسقي للمكتسبات .
/ / / التكيف والتوافق.
ثالثا – الكــــفايــــة
ماهي الكفاية ؟ : إن الحديث عنها هو حديث عن الذكاء بشكل بسيط وعام.
التصور المعرفي للكفاية : ينظر إلى الكفاية كاستراتيجيه ونظام من المعارف يمكن من احتواء وتأطير النشاط , ومن هذا يستنبط أن للكفاية ثلاثة خصال وهي:
أولا /الكفاية غائية : فالمتعلم كفء لأجل ,,, أي أنها معارف إجرائية ووظيفية تتجه نحو العمل بها ولأجل التطبيق .
ثانيا / الكفاية مكتسبة: لأن المتعلم يصير كفء, فالكفاية تكتسب بالتعلم في المدرسة أوفي مكان العمل, وفي غيرهما.
ثالثا / الكفاية مفهوم افتراضي مجرد : إنما الكفاية داخلية لايمكن ملاحظتها الا من خلال نتائجها وتجلياتها والمؤشرات التي تدل على حصولها , أي من خلال ما ينجزه الفرد المالك لها ,ومنه قيل بأن الكفاية وظيفة وليست سلوكا .
المهارة والقدرة: إن المهارة أكثر تخصيص من القدرة, ذلك أن المهارة تتمحور حول فعل أي (أداء )يسهل ملاحظته ’ فهي مرتبطة بالممارسة والتطبيق, أما القدرة فترتبط بالامتداد ( امتداد المعارف والمهارات)
الأداء:هو ركن أساسي لوجود الكفاية , ويقصد به انجاز مهام في شكل أنشطة وسلوكات آنية ومحددة وقابلة للملاحظة والقياس وهى مستوى من الدقة والوضوح , مثل الأنشطة التي تقترح لحل وضعية-مشكلة .
الاستعداد : هو الدافع أو الوجه الخفي له , وهو بذلك مجموعة من الصفات الداخلية التي تجعل الفرد قابلا للاستجابة بطريقة قصديه , ومؤهلا لأداء معين بناء على المكتسبات السابقة منها القدرة على الانجاز والمهارة في الأداء .
رابعا- أساسيات الكفاية
01)- تعتمد المقاربة بالكفايات على المنظور النسقي , وهذا يعني أن الكل يفوق مجموع الأجزاء .
02)- في المقاربة بالكفايات فالكفاءة لا تنفي وقوع الخطأ , حيث للخطأ مكانة ايجابية في عملية التعلم .
* يقول باشلار : ( الحقيقة العلمية خطأ تم تصحيحه ) .
* بقول موران : ( الخطأ في عدم تقدير أهمية الخطأ ) .
* يقول طاغور : ( إذا أوصدتم بابكم أمام الخطأ فالحقيقة ستبقى خارجه ) .
03)- تعتمد هذه المقاربة على السياقات الدالة أثناء عملية التعلم , مما يعني دوام الأثر مع الأيام , حيث ( حياة المتعلم منبع أساسي للتعلمات المستديمة ) ,وما له دلالة بالنسبة للمتعلم سيقاوم الزمن .
04)- الكفاية لا تعني النهاية, بل قد تعني بداية لكفاية أخرى.
05)- الأكثر كفاية في هذه المقاربة قد يرتكب أخطاء .
خامسا – بناء الكفاية
ان بناء الكفاية يعتمد على جملة من الأنشطة التعليمية التعلمية منفتحة على المتعلم تحتاج الى وضعيات ادماجية :
* تتحول المعلومة إلى معرفة بالاحتكاك .
* تتحول المعرفة إلى انجازات بالتطبيق .
* تتحول الانجازات إلى قدرات بالممارسة والمحاكاة.
* تتحول القدرات إلى كفايات بالإدماج .
مشكووووووووووووووووور
شكراااااااا
السلام عليكم.أودّ أن أقدّم شكري الخالص لصاحب الموضوع(مفهوم الكفاءة) لما أضافه لي من معلومات , وكذا احتراماتي للقائمين هذا المنبر.
السلام عليكم.أودّ أن أقدّم شكري الخالص لصاحب الموضوع(مفهوم الكفاءة) لما أضافه لي من معلومات , وكذا احتراماتي للقائمين هذا المنبر.
- مداخلة تعليمية اللغة العربية بالمقاربة بالكفاءات doc
التحميل من الرابط التالي
كيفية التحضير لامتحان شهادة الكفاءة للأستاذية في التعليم الثانوي
تمهيد : ـ الاقتراحات الممكنة في تفتيش التثبيت : 3 ـ تحضير الدرس ( المذكرة / بناء الوضعية التعلمية ) : وأهم شروطه :
| الكفاءة هي التي تتكلم
المساعد التربية سيتأهل بإذن الله 10/10
| بطاقات الكفاءة للسنة الثانية ثانوي شعبة فلسفة
تحميل بطاقات الكفاءة للسنة الثانية ثانوي شعبة اداب وفلسفة
| قسم الكفاءة المهنية لمهنة المحاماة
يرأس القسم: د. بن عمران محمد الأخضر
نائب رئيس القسم: قيرع عبد الرحمان سيتم تكوين الدفعة التاسعة لتحضير شهادة الكفاءة المهنية لمهنة المحاماة خلال الموسم الجامعي 2022/2008. برنامــج المحاضــرات برنامــج التطبيقــات قائمـة أفـواج الطلبـة
برنامــج الإمتحانــات
القانون المنظم للتكوين للحصول على شهادة الكفاءة المهنية لمهنة المحاماة
|
رد: قسم الكفاءة المهنية لمهنة المحاماة
merciiiiiiiiiiii
|