التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب


الونشريس

انوي الغياب

كثيــراً مـاتحاصرُنـا الحياةُ بمشـاغِلهـَا ومتاعِبهَـا من مرضـ سفــر إمتحـاناتـ عمـل ونتركـ في هذا المنــتدى وبين صَفحـاتِهـ، ..إٍخـْـــوانـاً لنـا يجولونَ بينَ أركـانهـ، ثم ما يلبثـ أن يلمَحُـوا أسمَـاءنـا وهي في حـالة ِ ركـودٍ وغيـابـ

ثم ما تلبثـ أن تبعثـَـــ في قلوبهـمـ، بعضَــ الوجلـ ســــر عن غيـابنـا فتتقاذفهمـ الهواجسـ …دونَ أن يعرفـُـوا ســــر ذالكـَ، الغيـابـ ..

في هــــــــــاته الصفـحة التي فتحتهـا ..سنخطـ، بقلوبنـا إنْ شـاء اللهـ …أخبـارَ إخواننــــــــا الغائبين …

في هـــــاته الصفــحة ِ أيضـا ً …نـسألـ عن أحبـابٍ وإخوانٍ تركونــــــــــا دونَ أن نعرفـ سببَ غيابهمـ ..

ونقـــــــــــ،ولُ لهمـ :

إشتقنـــــــــــا لمواضيعكمـ، ..ونتمنـى عودتكمـــــــ، ..وإن نسيتمونــــــــا فلن ننسـاكمـ، ….

ثمـ، ……لمَـ، لا ..؟؟؟

ستكونـ،ُ ….صفحـة نخبـــــر بهـا إخواننـأ بغيابنــا ..ومتى سنعود ….فنحنُ عـآئلة ُ ُ واحدة ُ ُ ….جمعنـا هذا المنتدى ..ونريد أن نبقـــــــــى كذالكـ، ..

وأطلبــــــ،ُ منكمـ، العذرَ ..إخوتي وأخواتي ..إن قلتُـــ………………….. هي مجرد مواضيع لنقاش واعطاء الراي لا اكثر من ذالك:

حين ترقرقـ المشـــاعرُ في قلوبـ غرسـُهـا الود والحبـ ….وأرضهـــــا الصدقـ…وحصباؤهـا الإخلاصـ، والوفـاءُ …..
لا بد أن تنبتــــــــ تلك الشجرة الباسقـــــــة ..شجرة المحبة في الله ..مثمرة تؤتي أُكلهـــــــــا كل حين بإذن ربهـا …إلى أن يشــــــــــــاء َ من هو على كلـ شئ قديـــــــــــ،ر …

دمتمـــــ، سالميــــــــن ..ودمتمـ، حاضرين …ولا أرآنـا الله غيــــــاب إخواننــا وأخواتنـا يومــــــــا ً …

والـ،،،َــ،لآمـُـ، عليـكمـ ورحمــ اللهـ ـــ،ة ُ وبركـاته ..

__________________
رُوَيدكـَــ، يا قَلمِي …
فإن الكَلِمــــــةَ ……

يامَن تقرأ كَلمَاتي ..أُدعُ الله لي بحسنِ الخَــاتمة …




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

و الله أخي الحاج شرفتمونا دائما بمواضيعكم المميزة المتميّزة و دائما أنتظر جديدك أخي الحاج… و كما قلت هذا الفضاء لأبناء الونشريس و الجزائر عامة للنقاش الهادف البناء و تبادل الأفكار … فأرجو منك -على حسب ما فهمت – أن تبقى معنا فأنت من وضع معنا حجر الأساس لبناء صرح شامخ لأبناء الونشريس… و لا تخشى في الحق لومة لائم




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

كيف تنوي الغياب ونحن ننتظر منك الجديد يا أخي الحاج




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

في الحقيقة راودني الغياب لكن ………..لن اترككم وارحل
اشكركم علي حرصكم




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

شكرا لك اخي الحاج … موفق إن شاء الله

الونشريس




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

بقائك يشرفنا و مواضيعك تزيد المنتدى ثراءاً
فلا ترحل يا حاج و لا تبخل علينا بجديدك

الونشريس




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

الونشريس
الونشريس

اختي في الله الغالية اذا كنا نحن نجوم المنتدي فانتي قمر المنتدي
وانا من طبعي ار يد ان افرض رائ فلهاذا يكون الاختلاف ياختي لكن لا عليكي
مشكورة




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

ان كنت تنوي الغياب فانا اقرر ذلك يبدو انك لا تحبذ وجودي وفكرة ان هناك من يجرؤ على مخالفتك الراي لذا انا اسفة على اي سوء تفاهم تقبل اعتذاري وساتذكركم بكل جميل




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

لا هذا الموضوع قديم
المشكلة اني منفعل وغاضب علي نفسي لا عليكي يا kinda




رد: وإلى كـــــــــــــــل من ينوي الغياب

كيف تنوي أختي kinda ترك المنتدى ونحن في انتظار مواضيعك المميزة المتميّزة وفي انتظار مناقشة مواضيعك الهادفة والبناءة وتبادل الأفكار فيما بيننا , وأرجوا أن تبقي رفقتنا من أجل الإبداع والتواصل .




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

تلاميذ يكرّمون أستاذهم المصري بعد 32 سنة من الغياب

تلاميذ يكرّمون أستاذهم المصري بعد 32 سنة من الغياب


الونشريس

مربي الأجيال الذي لم تنسِه شواطئ الإسكندرية رمال عاصمة الحضنة
تلاميذ يكرّمون أستاذهم المصري بعد 32 سنة من الغياب

يقال إن عصر السرعة لم يعد يلقي بالا للذكريات التي تمر على حياة الإنسان الموسوم بآفة النسيان، لكن ما يحدث هذه الأيام في عاصمة الحضنة، المسيلة، أمر يفنّد ذلك، ويثبت أن الزمن لا يزال زمن وفاء.

أسقط المئات من تلاميذ مدينة المسيلة، الذين كانوا يتمدرسون سنوات السبعينيات بمتوسطة “مي زيادة”، منهم اليوم المحامي الشهير والطبيب المختص والإطار في المؤسسة والأستاذ المتقاعد ومدير الثانوية وغيرهم، كل المقولات، لتبقى لمسة الوفاء الفريدة وغير المسبوقة وحدها قائمة، عندما دعوا أستاذهم الذي أشرف على تدريسهم صغارا إلى المدينة التي قضى فيها ست سنوات من سنين شبابه الأول فيها، ورحل عنها ذات يوم من عام 1981 إلى مسقط رأسه الإسكندرية، محققين بذلك حلمه بالعودة واللقاء بهم، وبأحفادهم وأحفاد أحفادهم، بعد 32 سنة من الغياب عنها، واستحقوا بذلك أن يأخذوا العلامة كاملة.. علامة الوفاء الذي قلّ نظيره هذه الأيام.

دعوة ومفاجآت

محمد صلاح الحلوجي، أستاذ مادة الأدب العربي وصاحب المواهب المتعددة التي تصوغه أحيانا قاصا وأحيانا أخرى فنانا تشكيليا، وشاعرا وأبا روحيا للمئات من تلاميذه الذين لم ينسهم طيلة كل هذه السنوات ولم ينسوه، عاد إلى عاصمة الحضنة، التي وطأ أرضها أول مرة وعاش فيها لأزيد من ست سنوات ما بين 1975 وحتى 1981، تاريخ انتهاء مدة بعثته قادما إليها من الإسكندرية بمصر الشقيقة، وخلّف وراءه يومها ذكريات لا تنسى.. ليعود إليها بفضل دعوة من تلاميذه وقد تجاوز السبعين من العمر، لم ينس تلاميذه، ومنهم المحامي الشهير لدغم شيكوش خميستي، أن يوفروا له كل ظروف الراحة بفندق القلعة بالمدينة.

ولم يكد خبر وصوله يتبعثـر بين هذا التلميذ وذاك بقياس زمن السبعينيات، الذي انتشر كالنار في الهشيم، حتى لم تعد غرفته في فندق القلعة المدفوعة بحساب مفتوح التكاليف من المحامي خميستي، تسع الوافدين إليه، والذين يعد أغلبهم من تلاميذه وأبنائهم وعائلاتهم. وقد خصص له هؤلاء برنامجا يوميا خاصا لزيارة الأماكن التي تركت في نفسه جرحا للذكرى، وتمنى أن يزورها في يوم من الأيام. زيارات عدة ومحطات ذرف فيها الأستاذ صلاح الحلوجي الكثير من الدموع، خصوصا وهو يطأ، بعد مرور 32 سنة، مدخل متوسطة “مي زيادة” ومسكنه الذي خُصص له بمدرسة “شنيح محمد” التطبيقية المعروفة بمدرسة “دشوشة”، والتي أعادته بالحنين إلى سنوات شبابه الأول، قبل أن تتساقط عليه الدعوات إلى بيوت تلاميذه.

عودة وتكريم

عودة الحلوجي إلى المسيلة، المشهورة أنها لا تنسى زوارها بسهولة، فما بالك بمربي أجيال لم ينسها هو الآخر، وكرّمها في معرض أسماه “السواحل والغربة والحنين” والذي أخذت فيه المسيلة الحيز الأكبر من لوحاته. كرّم الحلوجي من قِبل والي الولاية، حيث قال “أنا أحب المسيلة”، فأجابه الوالي “هي كذلك تحبك”. أقيمت له تكريمات كثيرة، كتبت عنه الصحف وتربّع على أثير إذاعة الحضنة لمدة تقارب الساعتين ونصف ساعة، وتحوّل إلى حدث بامتياز، خصوصا بعد إقامة معرض للوحاته بقاعة المكتبة المركزية لمدة يوم كامل، والتي بقدر ما كان هو كريما، وتبرع بلوحاته للمدينة، قام تلاميذه بتكريمه قبل يوم من عودته إلى مدينة الإسكندرية، بعد أزيد من شهر من إقامته بالمسيلة.

صحيفة الخبر.




رد: تلاميذ يكرّمون أستاذهم المصري بعد 32 سنة من الغياب

سبحان الله وبحمده.




رد: تلاميذ يكرّمون أستاذهم المصري بعد 32 سنة من الغياب

بارك اله فيك