الصمت والكلام
هناك كلام يفهم فى الصمت وهناك صمت يسمع من خلال الكلام .
ولكن فى بعض الاحيان
يكون الكلام مسىء الى صاحبه والصمت يعزز منه
وبعض الاحيان ايضا
يكون الكلام مفيد جدا لصاحبه والصمت يضره
فى رأي يكون الصمت افضل من الكلام فى حالة اذا كان الكلام بلا معنى
ويكون اسوء حينما يختبىء وراءه الحقيقة التى من الممكن ان تنقذ احد…
فى رأي يكون الصمت افضل من الكلام فى حالة اذا كان الكلام بلا معنى
ان كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب
الصمت حكمة
في الكثير من الاحيان يكون الصمت أفضل و أرفع من التفوه بالكلام الذي لا يفيد
و لا محل له من الاعراب …..
شكرا الاخ الكريم على هاته السطور التي عزلت بين الكلام و الصمت
في كلام دون صمت ..
السكوت سلامة
قالوا اسكت وقد خوصمت قلت لهم
إن الجـواب لبـاب الشـر مفتـاح
والصمت عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرف
وفيه أيضاً لصون العرض إصـلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ؟
والكلب يخسى لعمري وهـو نبـاح.
صمت دهرا و نطق كفرا
الصمت ريشة تكتب المكبوتات تحت وشاح أسمر لا يفهمه أحد سوى ملامح الوجه
التي من جهتها تنقل لنا كل الاحاسيس و المشاعر التي أخفاها شيء اسمه الصمت ..
….. yacin ….
شكرا أخي الكريم على الابداع ومزيدا من التألق
الواحد كي ميعرفش يتكلم يسكت خيرله…. لسانك حصانك
و على ردودكم الرائعــــــــــة.
شكر اااااااااااا
فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر.
الصمت أحسن شيء
كسره وتكلم قليلا
فاصمتك سيقتل الاحياء
سيقتل الامل فينا
كسره وتكلم لوسمحت
فان صمتك يدفن الابتسامة
كسره فانه يجعل القوي فينا ضعيفا
كسر جدار الصمت لو سمحت
لاتدهب لم اكمل كلامي فما زالت الكلمات تتدافع الى مسامعك اما عنواني فعنواني القديم هوعنواني فاصمتك جعلني ابقى في تلك المحطة التي افترقنا فيها والان ادهب لكن لاتغب فغيابك يحطم قلبي الجريح
شكر اااااااا بارك الله فيك
لا تصمت هكذا فإنك لا تعني لنا شيئا بصمتك
تكلم علك تعرف طريقا للخروج من نومك
ابدأ و لا تقف مكتوف الايدي فالبداية لا بد منها
استمتع و انطلق فانطلاقتك هي الوسيلة
اكسر جدار الصمت فإن الامل موجود
لا تجعل صمتك مبررا لغيابك
لا تذهب فإن غيابك سكينا يقطع أواصر المحبة
ياسيــــــــــــن
الصمت ليس حكمة
وهكذا كان الإعلام المصري الذي يرى الأمور بعين واحدة، حيث كان من الأحرى عليه وحكومته أن يعملا على تلطيف الأجواء بين الشعبين وإزالة هذا الاحتقان وأن تشن هذه الحملة الكبيرة الموجهة ضد الجزائر أن تشنها ضد ما يسمى بإسرائيل التي لازالت تحتل أرضنا فلسطين التي لازالت تقتل الفلسطينيين وتجرف الأراضي وتحاول أن تقتحم المسجد الأقصى وتبني المزيد من المستوطنات.
كان يجب على هذا الإعلام المصري الكبير بقنواته الفضائية أن يشن حملة من أجل فتح معبر رفح الذي تغلقه الحكومة المصرية.
لكن هذا الإعلام بمسؤوليه الكبار وفنانيه وصحفيه شن هجومه على الجزائر وكأنها أصبحت الشيطان الأكبر.
لكن لم يفلح الإعلام المصري إلا في شيء واحد هو نشر الكراهية والعداوة بين الشعوب العربية ويسعى إلى التفرقة.
يفلح في عرض الراقصات العاريات والأغاني الهابطة حيث كان للإعلام المصري الدور الكبير في نشر الفساد الأخلاقي بين الشعوب العربية منذ ظهور الأفلام المصرية على الشاشة، فتبّا لهكذا إعلام.
عيب أن تصدر الدعوات لمقاطعة الجزائر، بينما يفرش البساط الأحمر للصهاينة، ويتحدى نظام مبارك الرأي العام وأحكام المحاكم ويورد الغاز المصري لهم بعشر ثمنه في السوق العالمية.
شعور بالصدمة والمرارة لموقف الإعلام المصري من الجزائر…! هل يُعقل أن يتسلم شاشات التلفزيون المصري رياضيون سابقون لا يمتلكون من الثقافة والمعرفة ولا من الأدب شيء، ومذيعون جهلة وتافهون.. يرسمون سياسة مصر ويقودوها إلى الهاوية… أشعر بالمرارة لأن مصر تسير بلا رأس.. بلا قيادة.
واقع مرير صنعه نظام وإعلام بقاهرة المعز لكن
صمتنا ليس ضعف ..ولن يدوم
ويل لأمةٍ يحكمها السفهاء ويطبِّل لها المنافقون! ***65279;
<a href="http://javascript:openWindow(***39;/mail/?ida=186797***39;)” target=”_blank” rel=”nofollow”>
جزاك الله الف خير ااااااااااا
قيل إن الثـرثار إنسان تسأله عن الوقت… فيشرح لك كيف صُنعت الساعة!
وهكذا كان الإعلام المصري الذي يرى الأمور بعين واحدة، حيث كان من الأحرى عليه وحكومته أن يعملا على تلطيف الأجواء بين الشعبين وإزالة هذا الاحتقان وأن تشن هذه الحملة الكبيرة الموجهة ضد الجزائر أن تشنها ضد ما يسمى بإسرائيل التي لازالت تحتل أرضنا فلسطين التي لازالت تقتل الفلسطينيين وتجرف الأراضي وتحاول أن تقتحم المسجد الأقصى وتبني المزيد من المستوطنات. كان يجب على هذا الإعلام المصري الكبير بقنواته الفضائية أن يشن حملة من أجل فتح معبر رفح الذي تغلقه الحكومة المصرية. لكن هذا الإعلام بمسؤوليه الكبار وفنانيه وصحفيه شن هجومه على الجزائر وكأنها أصبحت الشيطان الأكبر. |
للأسف أخي هذا الاعلام هو من اشعل الحرب فكيف يطفئها
الاعلام أصبحت مهامه مثل ابليس لعنة الله عليه
اشعل نار الفتنة وأصبح يحرض ويحرض والشعب المسكين يصدق كل ما يسمع لأن فعلا معظم الشعب أصبح أبله يصدق دون أي برهان كلام في كلام
لكن الوزر كله على من أوصلها إلى هنا والفتنة أشد من القتل
وللأسف كل من يريد اصلاح يقول لا نريد التكلم على من بدأ وإنما كل ما يقولونه كفى كفى
والله العظيم أي مشكل إذا لم نرجع لجذوره لن نستطيع استأصاله على الاطلاق وأظن أن كل من أصبح يتكلم عن الجزائر ومصر لا يريد إلا الشهرة من خلال هذه القضية ولم يعد يهم أحدا مصير 120مليون عربي وأمتين اسلاميتين الأجدر أن تتحد
لم نعد نملك إلا الدعاء بالاصلاح
ان شاء الله ربي يهدينا ويصلح أمورنا ويثبتنا على دينه
بين الصمت الكلام أجد نفسي..
كثيراً ما مرت علينا مواقف .. تمنينا بعدها لو أننا استطعنا أن نتحدث و نخرج ما في جوفنا..
فعندما يفكر الفرد منا في ما حدث يقول: يا ليتني قلت هذا أو يا ليتني قلت ذاك..
و على الع** من ذلك فإن هناك مواقف أخرى تمنينا فيها بصدق لو أننا صمتنا تماماً
كما يحدث في زلات اللسان….
فمسألة الاعتذار تعتبر تجربة صعبة و قاسية عند البعض..
أيهما أفضل الصمت أم الكلام؟…
سؤال حار في ذهني إلى أن رأيتهما و هما جالسان على شاطىء البحر يتحدثان…
كانت بينهما محاورة هادئة لكنها احتدت فيما بعد..
الصمت: انظر إلى جمال الطبيعة… انظر إلى البحر الهادىء…
أتعلم ما هو السر الذي استودعه صدره حتى جعله ملاذاً للمهمومين..
إنه صمته.. هدوءه … هو ما يجعل الناس يهربون من هم دنياهم إليه..
الكلام: تخيل أن تستيقظ يوماً ما دون أن تسمع فيه صوت البلابل..
تخيل أن تستمتع بجمال منظر طبيعي دون أن تسمع خرير الماء أو حفيف الشجر..
بل تخيل الحياة كلها دون أصوات… أليست حياة مملة ؟!..
الصمت: لا يوجد شيء من الملل لو أننا تعودنا على ذلك..
فالصمت مطلوب في كثيرٍ من الأحيان.
الكلام : نعم.. حتى و إن ظلمت فلا تعلن مظلوميتك.. لماذا؟.. لأن الصمت مطلوب.
الصمت: أنا لم أقصد ذلك, و إنما هناك حالات أخرى
غير إعلان المظلومية تتطلب الصمت.. ألا تعرف الحديث الذي يقول: "فليقل خيراً أو ليصمت"
الكلام: و أنت ألا تعرف الحديث الذي يقول:" الكلمة الطيبة صدقة".
الصمت: أنا لا أنكر ذلك, فقط أردت أن أوضح لك أن الكلام ليس في كل حالاته حسن.. فالتعرض لأعراض الناس و الغيبة و الشتائم كلها استخدام للكلام في غير حاجة,
فالصمت أفضل بكثير من أن تتكلم في مثل ذلك.
الكلام: شيء آخر لا تستطيع إنكاره من فضائلي
هو أنك كيف ستبدي وجهة نظرك و تعبر عن رأيك من غير الكلام…
كيف ستناقش قضية معينة أو تثبت ضدها..
كيف ستدعو الناس إلى الحق بغير الحكمة و الموعظة الحسنة و التي هي من الكلام…
كيف ستعبر عن إعجابك بشخصٍ أو شيءٍ ما.. كيف ستبحث لنفسك عن متنفس من غير الكلام..
كيف ستعبر عما يضج به صدرك ..
الصمت: أحياناً لغة العيون تكون أبلغ و أفصح من ألف عبارة باللسان..
الكلام: الانهزام هو ما يجعلك تقول ذلك..
الصمت: إن نعمة الصمت نعمة مزدوجة, فمن جهة تعلمك أشياء كثيرة بالاستماع إلى آراء الناس و أفكارهم, و في الوقت نفسه تريحك من الكلام و ما يترتب على ما تقول.
فالذين لا يحسون الإنصات لا يدعون لأي متحدث أن ينفذ إلى عقولهم
و من ثم فلا يستفيدون من كلام الآخرين.
أما حسنوا الإنصات فتراهم يحاولون أن يجدوا فيما يقال لهم شيئاً يمكن الاستفادة منه.
تبقى الحياة ميداناً للصراع بين المتضادات, و يبقى للصمت فضائله كما للكلام فضائله..
فالحياة صورة رائعة رسمتها يد خلاق عظيم حَوَت بين ثناياها
كماً هائلاً من المتضادات التي لا تبرز قيمة الواحد منها إلا في وجود الآخر..
فلا قيمة لليل دون نهار… و لا لصيف من غير شتاء…
واختم بهذا المقولة
*اذا الكلام من فضة فالسكوت من ذهب*
و أنت عزيزي القارئ .. أيهما تؤيد الصمت أم الكلام…؟؟
تحياتي
الشكر لكِ اختي العزيزة على الطرح الراقـــِي ,,
بالنسْبـــة لما طرحته من صور عن كليهما اؤكد انهما مرتبطان ببعضِ , لكن لننظر ناحِيـة دُون آخرى فنلاحِظ وجود أحد افضلْ من وجود الاخِر وآتم ,,
ولكـ محبتي ومودتــِي ,,
..
ما اجمل مشاركتك وما اروع كلامك اختي حياة
دائما ما تضفين عل المواضيع رونقها الخاص
بارك الله فيك ، وسدد خطاك ورعاك يا اختي الغالية
تقبلي فائق تقديري
شكرا على الدعاء اختي و انا ما علي الا نقول امين و شكرا جزيلا مرة اخرى
لا شكر على واجب
اقل ما تستحقين الشكر
مرة مرة ………… مرة السكوت افضل ……مرة الكلام افضل شكراااااااااااااااااا
الشكر لك عل المرور الكريم اخي
الصمت أم الكلام
كثيراما مرت علينا مواقف .. تمنينا بعدها لو أننا استطعنا أن نتحدث و نخرج ما في جوفنا..
فعندما يفكر الفرد منا في ما حدث يقول: يا ليتني قلت هذا أو يا ليتني قلت ذاك..
و على العكس من ذلك فإن هناك مواقف أخرى تمنينا فيها بصدق لو أننا صمتنا تماما
كما يحدث في زلات اللسان.. لأنه لا أحد منا يريد أن يعتذر..
فمسألة الاعتذار تعتبر تجربة صعبة و قاسية عند البعض..
أيهما أفضل الصمت أم الكلام؟…
إليك محاورة دارت بين الصمت والكلام وهما على شاطئ البحر
كانت بينهما محاورة هادئة لكنها احتدت فيما بعد..
الصمت:
انظر إلى جمال الطبيعة… انظر إلى البحر الهادىء…أتعلم ما هو السر الذي استودعه صدره حتى جعله ملاذا للمهمومين..
إنه صمته.. هدوءه … هو ما يجعل الناس يهربون من هم دنياهم إليه..
الكلام: تخيل أن تستيقظ يوما ما دون أن تسمع فيه صوت البلابل..
تخيل أن تستمتع بجمال منظر طبيعي دون أن تسمع خرير الماء أو حفيف الشجر..
بل تخيل الحياة كلها دون أصوات… أليست حياة مملة ؟..
الصمت:
لا يوجد شيء من الملل لو أننا تعودنا على ذلك..فالصمت مطلوب في كثير من الأحيان.
الكلام : نعم.. حتى و إن ظلمت فلا تعلن مظلوميتك.. لماذا؟.. لأن الصمت مطلوب.
الصمت :
أنا لم أقصد ذلك, و إنما هناك حالات أخرىغير إعلان المظلومية تتطلب الصمت.. ألا تعرف الحديث الذي يقول: "فليقل خيرا أو ليصمت"
الكلام: و أنت ألا تعرف الحديث الذي يقول:" الكلمة الطيبة صدقة
الصمت :
كلها استخدام للكلام في غير حاجة. فالصمت أفضل بكثير من أن تتكلم في مثل ذلك
الكلام: شيء آخر لا تستطيع إنكاره من فضائلي
هو أنك كيف ستبدي وجهة نظرك و تعبر عن رأيك من غير الكلام…
كيف ستناقش قضية معينة أو تثبت ضدها..
كيف ستدعو الناس إلى الحق بغير الحكمة و الموعظة الحسنة و التي هي من الكلام…
كيف ستعبر عن إعجابك بشخصٍ أو شئ ما.. كيف ستبحث لنفسك عن متنفس من غير الكلام..
كيف ستعبر عما يضج به صدرك ..
الصمت : أحيانا لغة العيون تكون أبلغ و أفصح من ألف عبارة باللسان..
الكلام: الانهزام هو ما يجعلك تقول ذلك..
الصمت:
إن نعمة الصمت نعمة مزدوجة… فمن جهة تعلمك أشياء كثيرة بالاستماع إلى آراء الناس و أفكارهم و في الوقت نفسه تريحك من الكلام و ما يترتب على ما تقول.فالذين لا يحسنون الإنصات لا يدعون لأي متحدث أن ينفذ إلى عقولهم
و من ثم فلا يستفيدون من كلام الآخرين.
أما من يحسنو الإنصات فتراهم يحاولون أن يجدوا فيما يقال لهم شيئا يمكن الاستفادة منه.
تبقى الحياة ميدانا للصراع بين المتضادات و يبقى للصمت فضائله كما للكلام فضائله..
فالحياة صورة رائعة رسمتها يد خلاق عظيم حوت بين ثناياها
كماهائلا من المتضادات التي لا تبرز قيمة الواحد منها إلا في وجود الآخر..
فلا قيمة لليل دون نهار… و لا لصيف من غير شتاء…
و أنتم أصدقائي.. أيهما تؤيدون الصمت أم الكلام…؟؟
انا مع الكلام لان الكلام مفيد ويكتشف اسراار اكتر من الصمت
وحدة جدلية متكاملة لايمكن المفاضلة بينهما مطلقا بل القضية نسبية,من المواقف مايكون الصمت حكمة,ومن المواقف مايكون شيطانا أخرصا,ومن المواقف مايكون الكلام من ذهب,ومنها مايكون الكلام لغوا….
والشخصية بطبائعها لها أثرا في التحكم متى نتكلم ومتى نصمت.
فن الإنصات شرط لإتقان فن الكلام.
الصمت المطبق موت.
الكلام الدائم فراغ.
لك الشكر على الموضوع.
و إذا كان الكلام من فضة فإن الصمت من ذهب. |
أنا من رأيك يا مملكة الأحزان
شكرا لمرورك
الصمت أو الكلام
طبعا لكل وقته ومكانه المناسب
ليس لنا ان نحدد بالاجماع عامة أن احدهما افضل من الأخر
لكن هناك من الناس ومن طبائعهم تكون ردات الفعل
هناك من يكتفي بالنظرات المعبرة تلتوي بالصمت الجامد قد يكون تريثا وحكمة او ضعفا وخطأ
وهناك من يحركها ويتقول وربما يصيب وان انفعل يندم
وكل هذا يتوقف على المواقف التي تواجهنا وعلى طبيعة شخصياتنا أيضا
أنــــــا مثلا عادة احب الكلام والجدل اثناء الحوارات عندما انمج فيها وتروقني
مع انني شخصية هادئة ولا احبذ الكلام الكثيــر
لدى لن اقول أن احدها افضل من الآخر
بل أكتفي بالقول ان لكل وقته ومكانه المناسب
**
موضوع يستحق المشاركة والرد
احسنت الطرح اختي
بارك الله فيكي وفي الجميــع
دمت بود
اذا كان الكلام من فضة فسكوت من ذهب
اوفق الراي ملكة الاحزان
مشكورة اختي على الموضوع المميز
وتقبلي مروري
لا يمكن الحكم بينها لأن كل واحد منهما يكمل الاخر
في بعض الأحيان يكون الصمت هو الجواب المفهوم و في بعض أخري علينا أن نتكلم لنخرج ما في ذاتنا
يقولون أن كثرة الضغط تولد الإنفجار لذالك علي المرأ ان يكون مزاجه متقللبا بين حكمة الصمت
و تعبير الكلمات
بارك الله فيكي و انار طريقك الي ما يرضاه مولانا