ولكن العلماء والاطباء اجمعوا على انها تتلخص في خمسةعوامل هي :
(1) سوء التغذية:
يتغذى الشعر على عناصر أساسية أهمها الزنك والكبريت وغيرها، فالوجبات السريعة لا تجعل الشعرة تحصل على ما تحتاجه من غذاء لتنمو وتسري مادة الصبغة الملونة(الميلانين) في أجزائها. كما أن نقص التغذية عند الأطفال كنقص البروتين في غذائه يسبب شيب الشعر عند الطفل ومن الممكن أن تشد شعر رأسه فينتزع بسهولة وسر كما أن الشعر يفقد اللون الطبيعي وتجده يميل للاحمرار، وتغذية الطفل من الممكن أن تؤثر على شعره وهو في فترة الشباب، فالطفل إذا تعرض لنقص للغذاء أثناء طفولته فإن ذلك يؤثر على نمو الشعر وطبيعته في فترة الشباب،فليس هناك شك أن التغذية السليمة منذ الطفولة تلعب دوراً أساسيا ، فالغذاء يساعد على نمو الشعر واكتسابه اللون الطبيعي ، وتفسير ذلك أن الأحماض الأمينية الموجودة في نوعيات معينة من الغذاء تلعب دوراً هاماً في النمو الطبيعي للشعر ، ونقص هذه المواد في طعامنا (خاصة الطحينة والسمك والكبدة والبيض) يسبب ضعف الشعيرات وفقدان اللون الطبيعي.
(2) الإسراف في استخدام المواد الكيماوية:
إن خلايا الإنسان تتعرض الآن لأكثر من 5 ملايين مركب كيماوي يستخدمها في حياته المختلفة مثل الأدوية التي تتناولها والتي لها تأثير ضار على الشعر والمبيدات المستخدمة للقضاء على الحشرات والآفات في المنازل والحقول والتي ترش على المزروعات المختلفة والتي نأكلها و كريمات الشعر وفرده وتثبيته والشامبو والسشوار وكي الشعر فجميعها مكونة من المواد الكيماوية التي تؤثر على الخلايا الملونة وتقتلها وللأسف أصبح الشباب حريصاً على استخدامها ليلاً ونهاراً، وقد نجني نتيجة وقتية ومؤقتة لاستخدامنا لتلك المواد ونرى شعرنا جميلاً، ثم نصدم بعد ذلك.
(3) تلوث البيئة:
الأتربة وعوادم ودخان السيارات ومخلفات المصانع وتلوث الغذاء برش بالمبيدات أثناء نمو النباتات أو بإضافة مواد حافظة له أو ملونة له ضارة بالصحة وتلوث الهواء الذي نستنشقه وتلوث الماء كل ذلك يؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان وصحة أعضائه، وحين يحدث ضعف عام في الصحةفالطبيعي أن تتأثر صحة البشرة وتضعف وتفقد لونها.
(4) دور الوراثة:
فلا شك أن للوراثة دوراً في الشيبالمبكر للشباب ، فقد يكون أحد الأبوين مصاباً بخلل ما في التركيب الوراثي للخلايا الصبغية يعوق إفرازها لصبغة الميلانين الملونة للشعر ويورث هذا الخلل للأبناء ولأن الجهاز الوراثي يتأثر بالظروف الميحطة مثل الضغوط النفسية وتلوث الهواء ونقص الغذاء نجد أن جهاز الوراثة لدى الشباب يتأثر ويعبّر عن نفسه مبكراً أي قبل الأوان، لأن هذه الظروف المحيطة تؤثر على كفاءة كثير من وحدات الوراثة في الجسم ومنها وحدات الوراثة المتحكمة في تلوين الشعر وخلاصة هذه النقطة هي أن الشعر الأبيض قد يكون وراثة ولكن هذا التعبير الوراثي قد يحدث مبكراً جدى نتيجة للظروف والضغوط المحيطة ، والسبب بسيط فالتغيرات الوراثية الفجائية التي تحركها تلك الضغوط تؤدي بالتدريج إلى ضعف كفاءة مختلف أجهزة الجسم.
(5) تأثير الضغوط النفسية:
نحن نعيش في عصر يشيب الشعر والقلب فيه قبل الاوان ،فالمواقف الضاغطة جعلت الناس تجتر همومها بما فيهم الشباب الصغير ، فالشيب النفسي يصيب كل أجزاء الجسم نتيجة للظروف والضغوط النفسية المحيطة فتتعرض كل أجزاء الجسم للشيخوخة المبكرة، فنجد شاباً في العشرين من العمر ومصاباً بالسكر أو بالقلب أو نجده مكتئباً وغير مقبل على الحياة وشعره أبيض
شكككككككككككككككككرررررررررررااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااا
روووووووووووووووووووووووعة
شكرا لك..
اسمه الشيب
الشيب هو من أندر الحيوانات في الجزيرة العربية و لايمكن ان يتكاثر ويبقى وحيدا بلا زواج او جماعات
وهو نتاج تزاوج انثى الضبع مع ذكر الذئب كما هو معروف عنه حتى الآن
قد ينتج عن هذا التزاوج اما ولادة ضباع او ذائاب او شيب
اللون يكون ابيض او احمر وقليل هم من شاهدوه
هذا الحيوان الغريب والنادر جدا جدا
و هو حيوان شرس الى أبعد الحدود ولا يقبل الهزيمة والإنسحاب فيظل يهاجم حتى يموت
لايمكن استاناس هذا الحيوان حتى ولو تمت تربيتة وهو صغير فمن قام بهذا العمل تعرض لاعتداء الشيب عليه
وهذه بعض الصور له
شكرا اخي على هذه المعلومة القيمة
شكرا على المعلومة…
ننتظر جديدك….
السلام عليكم
مشكور اخي حمزة على المعلومة القيمة التي افدتنا بها
ودائما كما عاهدناك في انتظار جديدك وبارك الله فيك
مشكورين جميعا على التعاليق
السلام عليكم شكرا لك
الضغط النفسي يعجل في ظهور الشيب
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط ظهور الشيب بمرور الإنسان بظروف عصيبة والشعور بالضغط النفسي.
فقد أظهرت الدراسة التي أجريت في جامعة كانازاوا في اليابان ونشرت في مجلة الخلايا أنه عند التعرض لهذه الظروف تتعرض الخلايا الجذعية المسؤولة عن تزويد جريبات الشعر باللون الطبيعي للتلف وهو ما يسبب الشيب.
وتدعم هذه الدراسة أبحاثاً أخرى تشير إلى أن الجينات المتبدلة تلعب دوراً أساسياً في عملية الشيخوخة عامة، وأن فقدان الخلايا الجذعية يمكن أن يؤدي إلى التراجع في عملية تجدد الأنسجة ويسرع بذلك الشيخوخة.
وذكرالباحثون أن الشيب هو أحد أكثر الإشارات وضوحاً على الشيخوخة وعلى تلف الخلايا الجذعية المسؤولة عن تزويد جريبات الشعر بلونه الطبيعي»..
ودمتم سالمين تقبلوا خالص تحياتي
صدقت والله
شكرا اختي على الموضوع بوركتي
شكرا لك على المعلوكات القيمة لم تقصري بارك المولى بك فعلا لهذا قال الحبيب المصطفى عليه الصلاة و السلام لا تغضب سبحان الله