السلام عليكم صح عيدكم تعيدو وتزيدو لعقوبة للعام الجاي
احبابي عندي طلب صغير يا ليت كون تجمعولي بعض المعلومات عن الشهيد احمد طاطا ادا مايتعبكمش
شكرا
السلام عليكم انا ادرس في متوسطة مسعود فرج متوسطة رائعة اساتذتها هم غناي بودراس بن عيش حليتيم مسوس سعودي محنش حاجي مسعودي زوار ميلودي طهاري لعجال يخلف …..انهم اساتذة رائعين :laug h24:: laugh24::laugh 24:
ربي يخليلك الاساتذه تاعك و يحفظلك مؤسستك
وفقك الله في دراستك
اسمه بن علي بودغن ولد بتلمسان يوم 05 ماي 1934 ، التحق بالمدرسة الابتدائية بمدينته، نال الشهادة الإبتدائية عام 1948 ، سافر إلى المغرب لمواصلة دراسته الثانوية بمدينة وجدة لكنه عاد بعد سنة إلى تلمسان لينضمّ إلى مدرسة مزدوجة التعليم (فرنسي-إسلامي) ، وفي هذه المدرسة بدأ يتشكّل وعيه السياسي .
نشاطه أثناء الثورة :
التحق بصفوف جيش التحرير الوطني في أكتوبر 1955 بالمنطقة الخامسة وشغل منصب الكاتب الخاص للشهيد سي جابر لتلتحق به زوجته في نفس المنصب.كلّف بعدها بقيادة قسم تلمسان وسبدو وأشرف على تشكيل الخلايا السريّة لجبهة التحرير الوطني ، وأخذ اسما ثوريا هو "سي إبراهيم " واستطاع بفطنته وحسن تنظيمه أن يؤسّس للعمل الفدائي في الولاية الخامسة ، إذ شهد مطلع سنة 1956 تكثيف العمليات الفدائية ضد الأهداف الفرنسية.
مع اكتشاف البترول سنة 1956 بالجنوب الجزائري وزيادة اهتمام فرنسا بالصحراء ، تطوّع "سي إبراهيم" في صيف 1956 لقيادة العمليات العسكرية في الجنوب وخاض عدّة معارك ضارية أسفرت عن خسائر معتبرة في صفوف العدو.وفي جانفي 1957 عيّن قائدا على المنطقة الثامنة من الولاية الخامسة برتبة نقيب ثم رائد بمنطقة أفلو تحت إسم لطفي كما أصبح عضوا في مجلس إدارة الولاية الخامسة.وفي شهر ماي 1958 رقيّ لطفي إلى رتبة عقيد وعيّن قائدا للولاية الخامسة وهي فترة عرفت تكالبا فرنسيا شرسًا بعد مجيء ديغول وبناء خطي شال وموريس على الحدود الغربية والشرقية ، ممّا دفع العقيد لطفي إلى بذل جهدا عسكريا وتنظيميا كان له أثره في الحدّ من المجهود الحربي الفرنسي. وشارك مع فرحات عباس في زيارة إلى يوغوسلافيا للبحث عن الدّعم العسكري للثورة. بعد نهاية أشغال المجلس الوطني للثورة الجزائرية المنعقد في طرابلس بداية سنة 1960 فضّل العودة مع قوة صغيرة حتى لا يثير إنتباه العدو الذي ضرب حصارا على الولاية الخامسة إلا أن القدر كتب له أن يستشهد في معركة غير متكافئة مع قوات الاستعمار استخدمت فيها الطائرات والمدفعية الثقيلة وكان ذلك يوم 27 مارس 1960 بجبل بشار.
منقول للامانة
شكرا لك موليار بارك الله فيك واضيف الى ميزان حسناتك انشاء الله
نحن ننتضر جديدك على احر من الجمر فواصل ولا تفاصل
شكرااااااااااا
شكرا لك موليار بارك الله فيك واضيف الى ميزان حسناتك انشاء الله
نحن ننتضر جديدك على احر من الجمر فواصل ولا تفاصل شكرااااااااااا |
العفو أختي سوسو هذه ذكرى استشهاد بطل من أبطال الجزائر يجب علينا ان نتذكرهم في كل وقت وفي كل ساعة وفي كل ثانية
ربي يرحم
أسعدني مرورك
chokran 3ala mororik rania23
as3dni twajodek
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااا لك أختي سهيلة على مرورك العطر
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا لك أختي رانيا23
لا شكر على واجب اخي الفاضل ..بارك الله فيك وجعلك الله من السعداء بالدنيا والاخرة
أمين ربي يخليك
مرسي مرسي مرسي
شكككككككككككككرررررررررررراااااااااااااااااااااااا ااااا
تاسست فى عام 1994 يؤطرها حاليا5 اساتدة فى العربية واستادة فى الفرنسية عدد التلاميد حوالى 130 تلميدا وهى دائما تحتل المراتب الثلاثة الاولى فى شهادة التعليم الابتدائى على مستوى دائرة الجزاروفى السنة الدراسية _2009/2010 احتلت المرتبة الاولى بنسبة 100/100وهدا النجاح يعود الى تعاون الادارة والاساتدةولها سمعة طيبة لدى الجميع وهنا اريدان انوه بدور الاولياء البارز والداعم للادارة مما انعكس على مستوى ابنائهم بالاجاب وهى مثال يقتدى به وانا فخورة بانتمائى لهده المؤسسة
فالى المزيد من النجاحات
بالتوفيق للفريق التربوي الموجود فيها
تمنياتي لهم بالنجاح والتوفيق
شكرا اختى الوان بالتوفيق للجميع
الشهيد " سي الحواس "
بطـا قــــــة تعــريـــف
هو أحمد بن عبد الرزاق حمودة "سي الحواس"
من مواليد سنة : 1923 ببلدية مشونش بالأوراس.نشأ بمسقط رأسه وسط عائلة ميسورة الحال مقارنة بالظروف الصعبة في تلك الفترة ، تعلم اللغة والفقه بعدما حفظ ما تيسر من القرآن الكريم على يد والده بزاوية أجداده.
مع فجر الثورة إلتحق سي الحواس بالرعيل الأول للمجاهدين وفي سبتمبر 1955 وبقرار من قادة الأوراس انتقل إلى الصحراء للعمل على توسيع رقعة الثورة،وتمكن سي الحواس في جانفي 1957 من الإلتقاء بعميروش والتنسيق معه في العمل.
وبعد مدة قصيرة ترقى إلى رتبة صاغ أول بالولاية و عين قائدا للولاية السادسة .
في أوائل شهر نوفمبر 1958 حضر سي الحواس الإجتماع التاريخي المعروف " بمؤتمر العقداء " وبعد دراسة الوضعية العامة للثورة في الداخل والخارجكلف العقيد سي الحواس وعميروش بالقيام بمهمة الإتصال بقيادة الثورةالمتواجدة بالخارج.
تنفيذا لتلك المهمة قدم العقيد عميروش في شهرمارس 1959 من الولاية الثالثة و إلتقى بزميله سي الحواس نواحي بوسعادة.
وفي يوم 29 مارس 1959 بجبل ثامر وقع القائدان في الإشتباك الذي تحول إلى معركة ضارية استشهدا فيها معا.
تحيا الجزائر والمجد والخلزد لشهداءنا الأبرار
الشهيد مصطفى بن بولعيد
بحث حول الشهيد مصطفى بن بولعيد القصة كاملة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
***1605;***1588;***1588;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1603;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;***1585;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
***1605;***1587;***1608;***1583; ***1604;***1593;***1602;***1608;***1576;***1577;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
***1588;***1603;***1585;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;***1575;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
***1605;***1585;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1587;***1610;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
[color="m***1605;***1585;***1587;***1610;
agenta"][/color]***1593;***1609; ***1575;***1604;***1605;***1608;***1589;***1608;***1593;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وور مشكوووووووووووووووووووووووووووووور
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585; ***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1585;***1585;***1585;***1585;
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مصطفى بن بولعيد.zip | 18.1 كيلوبايت | المشاهدات 358 |
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة
باسل حافظ الأسد
( 15نوفمبمر 1961 – 21 ين 1994) لقد كان الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة
في العصر الذي عاش فيه، وبهذه الخصوصية وهذا التفرّد دخل تاريخ الوطن وكتب له الخلود.
الشهيد باسل الأسد هوالابن البكر للرئيس السوري حافظ الأسد. كان مهندسا مدنيا ومظلياً وفارساً رياضياًً. وكانت أول دوراته في الكلية العسكرية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، حيث تسلم بعد فترة وجيزة مهمة قيادة الحرس الجمهوري. وعرف عنه محبته للمعلوماتية، وهو أول من أدخل تطبيقات المعلوماتية إلى سوريا.
لفت انتباه أساتذته وأقرانه في وقت مبكر من شبابه بتفوقه وحسن خلقه وسلوكه، إذ كان مثلاً أعلى في انضباطه ومعاملته لزملائه، وتعدّد مواهبه، وتنوّع اهتماماته ونشاطه، فقد انضم إلى اتحاد شبيبة الثورة وهو في الحادية عشرة من عمره، وبدأ يتدرب على الرماية وركوب الخيل والقفز بها فوق الحواجز في هذه السن.
وفي الثالثة عشرة من عمره، أي في عام 1975 انتسب إلى ح البعث العربي الاشتراكي وثابر على القيام بالنشاط الحي الذي كان يُطلب منه أو يوكل إليه. وبدأ رياضة القفز المظلي منذ عام 1978 فحقق تفوقاً ملحوظاً، وعندما اشتر ك في أول دورة للقفز المظلي الحر للشبيبة عام 1980 كان بطل تلك الدورة. وفي عام 1981 فاز ببطولة دمشق في الرماية.
بعد حصوله على الثانوية العامة ـ الفرع العلمي، انتسب إلى كلية الهندسة المدنية في جامعة دمشق عام 1979-1980 وحصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة المدنية عام 1983-1984،
ثم انتسب إلى القوات المسلحة متطوعاً في 24/9/1984، وتخرّج في كلية المدرعات مهندساً قيادياً برتبة ملازم أول، وكان الأول على أفراد دورته. وفي عام 1987، رُفِّع إلى رتبة نقيب، والتحق بدورة كلية القيادة العليا في القوات المسلحة السورية، وتخرج فيها «ضابط ركن مدرعات»، وكان الأول على أفراد دورته، وذلك عام 1988.
وبروح الطموح إلى مزيد من المعرفة والتعمق في التخصص أعدّ النقيب المظلي الركن باسل الأسد بحثاً علمياً في المجال العسكري تقدم به إلى الأكاديمية العليا للعلوم العسكرية في الاتحاد السوفييتي ولقي تقدير المسؤولين فيها وموافقتهم على تشكيل لجنة علمية لمناقشته في البحث المذكور، وجرت هذه المناقشـة فعلاً في أكاديميـة (ك.ي. فوروشيلوف) بموسكو، وحضر المناقشة خمسة عشـر عالماً عسـكرياً بتاريـخ 27/11/1991، وفي نهاية المناقشـة منحتـه لجنـة التحكيم شـهادة الدكتوراة في العلـوم العسـكرية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.
وكان من جملة تحصيله العلمي في القوات المسلحة اتّباعه دورة تدريبية على قيادة الحوامات القتالية عام 1980، ودورة على قيادة الطائرات المقاتلة فوق الصوتيـة (الميغ 21) ولكنه لم يستكملها.
وفي ميدان الرياضة نال منزلة خاصة وتكريماً دولياً في حفل أقامته اللجنة الأولمبية الدولية ورعته اليونسكو في باريس مساء الخميس 15/10/1992 بعد أن أشادت بالروح الرياضية واللعب النظيف الذين لمستهما عنده
توفي وهو في بداية الثلاثينات من عمره في حادث سيارة قرب مطار دمشق الدولي في 21 كانون الثاني 1994
بالمعايير الإنسانية والسياسية تبدو القيمة الفردية لشاب كباسل الأسد نموذجاً مرموقاً، ومثلاً سامياً لقدرة الشباب العربي على التفوق والإرادة وإحياء الأمل في النفوس التي تستشرف صورة المستقبل المشرق ورؤاه الناصعة،
ويبدو استشهاده حدثاً في أمة، وهزة اتسعت دائرتها على نطاق تجاوز رقعة الوطن، فقد خرجت جموع المواطنين يوم الدفن في قوافل من السيارات، وتدفقت تلقائياً من المـدن والقرى في سورية ولبنان متجهة نحو «القرداحة» حيث بيت الأسرة، وعلت المساجد أصوات ترتيل آي الذكر الحكيم، وقرعت الأجراس في الكنائس على اختلاف رعاياها، وأغلقت المحالّ والمتاجر والمقاهي والنـوادي والأسـواق، وشارك في تشييع الجنازة ومجالس العزاء كبـار المسؤولين في الدولة، وجماهير المواطنين: أحزاباً ومنظمات شعبية واتحادات ونقابات مهنية، رجالاً ونساءً وأطفالاً، عسكريين وطلاباً ورجال دين وأساتذة جامعات وأدباء ومفكرين ورياضيين وفنانين.
وكان وقع المصاب الجلل ترجماناً للتقدير العميق الذي تكنه الأوساط الشعبية والعربية للرئيس السـوري حافظ الأسـد ولنجله الفقيد، فقد شـارك في التعزية والمواسـاة عدد من الملـوك والرؤسـاء والمسؤولين العرب والأجانـب، بالحضور، أو بإرسـال المندوبين والمبعوثين، أو بالاتصال الهاتفي، أو بإرسال البرقيات والرسائل وأكاليل الزهر.
وزاد من وقع هذه الخسارة الوطنية الكبيرة أنها جاءت في أعقاب قمة جنيف التي عقدت قبل أسبوع من الخطب الجلل بين الرئيسين حافظ الأسد وبل كلنتون، إذ كان هذا اللقاء محطّ أنظار العالم وموضع تقديره، فقد عدّه المراقبون والمعلقون السياسيون خطوة متقدمة في الحوار السياسي الندِّي بين سورية الأسد وأعظم دولة في العالم اليوم، وهذا مما جعل رحيل باسل الأسد يزداد أثراً وانتشاراً في عواصم العالم كله.
ولم يُكتب في حدث وطني، أو شخصية عربية معاصرة بحميمية خاصة بقدر ما كتب في سجايا الباسل ومناقبه الحميدة شعراً ونثراً، حتى بلغت الكتب التي أُلِّفت عنه في بداية عام 1999 زهاء أربعين كتاباً، فضلاً عن المقالات والأبحاث والمحاضرات والخواطر والأشعار والأزجال، مما توزعته الصحف والمجلات والدوريات، وجمع بعضه في عمل توثيقي بعنوان «رحيل الباسل ووفاء الشعب» نَسَقَته أربعة كتب، يقع الكتاب الأول منها في نحو سبعمئة صفحة انطوت على ما قيل نثراً، ويقع الثاني في نحو ستمئة صفحة تضمنت ما قيل شعراً، ويقع الثالث في خمسمئة وخمسـين صفحـة من المختارات النثرية ومن أقوال الشهيد الباسل،.
وأطلق اسمه على المطار القريب من بلدته «القرداحة»، وعلى كثير من المؤسسات ومراكز العلم والمشافي والساحات والشوارع والجوامع والجمعيات والمعسكرات والمدن الرياضية والنوادي والدورات والحدائـق والغابات، في سـورية ولبنان.. وأحدثـت باسـمه الشهادات والجوائز والمجلات والأوسمة.
كان ذلك كله تخليداً لذكراه، وتقديرا ًلمكانته في نفوس مواطنيه.
ومازال كثير من الوفود والزائرين والسائحين العرب والأجانب، جماعات وأفراداً يزورون ضريحه في «القرداحة»، يقرؤون الفاتحة ويضعون أكاليل الزهر في مناسبات مختلفة.
لقد كان الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة في العصر الذي عاش فيه، وبهذه الخصوصية وهذا التفرّد دخل تاريخ الوطن وكتب له الخلود.
|
رد: الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة
شكرا أختي نرمين على السيرة المميزة ولو اني لا أعرف هذا الشهيد
|
رد: الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة
حبيبتي رانيا بتشكرك لمرورك
|
رد: الشهيد باسل الأسد علماً ومنارة
عفواااااا أختي نرمين وانت هل تعرفين بعضا من شهداء الجزائر
| بحث حول شهيد من الونشريس : الشهيد مصطفى درار
للتلاميذ و الباحثين: بحث حول شهيد من الونشريس : الشهيد مصطفى درار بني لحسن تيسمسيلت
تحميل البحث من الملفات المرفقة أسفله
|
رد: بحث حول شهيد من الونشريس : الشهيد مصطفى درار
شكراااااا بحث مفيد
|