ما أعظمه ذاك الشعاع
ما أعظمه ذاك الشعاع
شعاع النور الذي يكمن في داخل قلوبنا
و تمر بنا الحياة
يوم يمضى ويوم يأتي
وكل يوم نفقد كل ما هو جميل من حولنا
ونتحسر لفقدان ماضي سطر بالبطولات
أنشئنه طاهرات عفيفات على الرغم
من إنهن لم يحصلن على أعلى الشهادات
لم يكن معهن دكتوراه ولا ماجستير
ولكنهم اخرجوا لنا جيل عظيم
جيل مضى أحب الإسلام والمسلمين
كم نتمنى لو نعود إلى الوراء
لنعيش ذلك العالم الجميل
فالعمر يمضى والسنوات التي عشناها
فى الماضي كأنها ساعة .. أو ربما أسبوع؟
لا لربها شهر
فكم مضى فيها من ابتلاءات
و كل على قدر صبره يبتلى
ويظهرهناك شعاع نور تجعلنا نستمر في
طريقنا القادم الشائك..
متيقنين أن هناك باب لا يوصد
مهما تكالبت علينا المحن…
وتكالبت علينا الهموم
فدوما نلجأ لعلام الغيوب
نلجأ نحو الواحد الأحد
الذي يشعل حبه الأمل في داخلنا
لنسير دربنا بلا ملل…
محتسبين في ذلك الأجر
والمثوبة من الله الرحيم …
فهو نعم المولى ونعم النصير…
فحين نحس بالملل ويعتصرنا الألم
ونحس أن عمرنا يذهب سدى بلا فائدة…
نعود إليه سائلين العفو والمغفرة…
ولابد أن ندرك عظمة الالتجاء إليه
فى الكروب وفى المحن
فلولاه ما كنا على هذه الأرض
ولولاه ما سعدنا وفرحنا..
فحبه هو فعلاً شعاع النور
الذي لا ينطفئ…..
فإن عشنا وقلوبنا عامرة
بحب الله فقد أمنّا راحتنا مدى الحياة
تذكروا
من أحب غير الله أذله الله
فاللهم ولا تجعل في قلوبنا غيرك
اللهم واحفظ بنات ونساء المسلمين
اللهم من أراد بهن كيدا فجعل تدبريه
تدميره يا الله
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك
وحب كل عمل يقربنا إلى حبك
اللهم ارض عنا وارحمنا ووالدينا
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض
ويوم العرض عليك
اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك
اللهم ان القادم مهيب مرعب للقلوب
فرزقنا لذة الأمن بك يا رحمن الدنيا والآخرة
شعاع النور الذي يكمن في داخل قلوبنا
و تمر بنا الحياة
يوم يمضى ويوم يأتي
وكل يوم نفقد كل ما هو جميل من حولنا
ونتحسر لفقدان ماضي سطر بالبطولات
أنشئنه طاهرات عفيفات على الرغم
من إنهن لم يحصلن على أعلى الشهادات
لم يكن معهن دكتوراه ولا ماجستير
ولكنهم اخرجوا لنا جيل عظيم
جيل مضى أحب الإسلام والمسلمين
كم نتمنى لو نعود إلى الوراء
لنعيش ذلك العالم الجميل
فالعمر يمضى والسنوات التي عشناها
فى الماضي كأنها ساعة .. أو ربما أسبوع؟
لا لربها شهر
فكم مضى فيها من ابتلاءات
و كل على قدر صبره يبتلى
ويظهرهناك شعاع نور تجعلنا نستمر في
طريقنا القادم الشائك..
متيقنين أن هناك باب لا يوصد
مهما تكالبت علينا المحن…
وتكالبت علينا الهموم
فدوما نلجأ لعلام الغيوب
نلجأ نحو الواحد الأحد
الذي يشعل حبه الأمل في داخلنا
لنسير دربنا بلا ملل…
محتسبين في ذلك الأجر
والمثوبة من الله الرحيم …
فهو نعم المولى ونعم النصير…
فحين نحس بالملل ويعتصرنا الألم
ونحس أن عمرنا يذهب سدى بلا فائدة…
نعود إليه سائلين العفو والمغفرة…
ولابد أن ندرك عظمة الالتجاء إليه
فى الكروب وفى المحن
فلولاه ما كنا على هذه الأرض
ولولاه ما سعدنا وفرحنا..
فحبه هو فعلاً شعاع النور
الذي لا ينطفئ…..
فإن عشنا وقلوبنا عامرة
بحب الله فقد أمنّا راحتنا مدى الحياة
تذكروا
من أحب غير الله أذله الله
فاللهم ولا تجعل في قلوبنا غيرك
اللهم واحفظ بنات ونساء المسلمين
اللهم من أراد بهن كيدا فجعل تدبريه
تدميره يا الله
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك
وحب كل عمل يقربنا إلى حبك
اللهم ارض عنا وارحمنا ووالدينا
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض
ويوم العرض عليك
اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك
اللهم ان القادم مهيب مرعب للقلوب
فرزقنا لذة الأمن بك يا رحمن الدنيا والآخرة
رد: ما أعظمه ذاك الشعاع
مشكووووووووووووووووووورة على المساهمة
تتحيااتي
رد: ما أعظمه ذاك الشعاع
رائعة كلماتك اختي نور ، شكرا لك غاليتي ، ارق التحايا مني اليك.
رد: ما أعظمه ذاك الشعاع
كلمات روعة
مشكووووووووووورة