ياليتنا نطبقها
أي بني : إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك
فاحفظها عني واحرص عليها :
أما الأولى والثانية :
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب
فلا تبخل على زوجتك بذلك
فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة .
وأما الثالثة:
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين
فاجعل لكل صفة مكانها
فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة .
وأما الرابعة :
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ
من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة
فكن في كل أحوالك كذلك
وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك و قد بلل العرق جسدك
وأدرن الوسخ ثيابك
فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك
فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .
أما الخامسة :
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه
فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها
وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا
فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها
وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .
أما السادسة :
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها
فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد
فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها
فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .
والسابعة:
إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها
وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ‘ فالحاجب زيّنه العِوَجُ ‘
فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها
تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها
ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها
وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك
ولكن كن دائما معها بين بين .
أما الثامنة :
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف
فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة
قالت: ما وجدت منك خيراً قط
فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها
فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..
أما التاسعة :
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي
حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض
التي افترضها في هذه الحالات
فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس
وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها
فكن معها في هذه الأحوال ربانياً
كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
أما العاشرة :
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك
فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها
تكن لك خير متاع وخير شريك
اللهم أدم علينا السعادة و احفظنا و أهلينا يارب العالمين من كل سوء و مكروه
نصائح في غاية الاهمية جامعة لكل شيء يا له من اب رائع و حكيم يضع كل شيء مكانه للين مكانه و للخشونة مكانها
سبحان الله نصائح قيمة بالفعل
تغلغل اى داخل المراة و فهمها فسهل عليه التعامل معها
شكرا لك على هذا التميز
الزواج ,, مرحلة في حياة الرجل و المرأة ,, شرع لكي يتواصل النسل و لكي يشبع كل من الزوجين حاجياتهما المختلفة ,,
نحن في المجتمع العربي ,, نجد أن هناك حدود مختلفة لعلاقة الرجل مع المرأة امتثالا لأوامر ديننا الإسلامي ,,
أحببت في هذا الموضوع طرح نقاش يتعلق بنظرة كل منا لطريقتي الزواج,, حيث يؤيد البعض الزواج التقليدي وهو الذي يعرفه الجميع ,, بأن يطلب الشاب من والدته أن تبحث له عن فتاة بصفات يحددها لوالدته وهو معروف عن الجميع ,,
و يؤيد البعض الآخر ما يسمى بالزواج عن حب ,, و هو أن يتعرف الشاب على فتاة تعجبه ,, يكلمها و إذا أعجبته هذه الفتاة و وجد فيها الصفات التي ينشدها يتقدم لخطبتها أو يرسل أهله لطلب يدها,, و قد تستمر فترة معرفتهما ببعضهما لأشهر و أحيانا أكثر من سنة ,, وكثيرا ما نسمع ,, بل كثير من الأشخاص الذين نعرفهم تجد أن زواجهم نشأ من علاقة حب ,, أو قصة حب فزواج ,, و في نفس الوقت كثيرا ما نسمع عن الخداع الذي تتعرض له كثير من الفتيات تحت شعار "يحبني و رح يتزوجنا" و في النهاية تخسر كل شيء ,,
طبعا شيء أساسي و الأغلبية أعتقد بأنهم يعلمونه ,, و هو أن معرفة الشاب لفتاة و محادثتها من غير علم أهلها هو مخالف لشرع الله ,,
ولكن في هذا الزمن ,, بات الحرام في كثير من الأحيان و مباحا حلالا ,, بل و يطبق من قبل الجميع و كأنه الشيء الطبيعي ,,
أضع الآن بين أيديكم هذه الأسئلة (و باب النقاش مفتوح أمام الشباب و الفتيات طبعا ولا يقتصر على الإجابة على الأسئلة فقط) :
3- ما الذي يدفع الكثير من الشباب والفتيات للإبتعاد عن الطريقة التقليدية و الحــلال شرعا للزواج ؟
2- متى يكون الحب ؟ قبل الزواج أم بعده ؟
4- إذا نويت الزواج فأي الطريقتين تفضل ؟
حقيقة موضوع مهم و مثير للنقاش
هناك من يفضل الطريقة التقليدية و التي تعتمد في الغالب على اختيار الوالدة أو الأخت، و هذه الأخيرة تشترط في الزوجة صفات سيدة البيت المتمثلة في إلمامها بكل أمور البيت من طبيخ و تنضيف و غسيل و … و هذا بالتوازي مع صفة الجمال، و تتغاضى عن المستوى الثقافي و العلمي و المعرفي
أما فيما يخص الزواج عن حب فهو شائع هذه الأيام، و كثير من الزيجات ناجحة، حيث يفضل الشاب أن يختار بنفسه شريكة حياته و بمواصفات خاصة، يكون فيها مرتكزاً على التفاهم و التوافق الفكري
أنا شخصياً أؤيد الطريقة الثانية، لأن الإنسان يكون فيها مخيراً غير مسيرٍ، أي أنه لن يندم على اختياره في يوم من الأيام و سوف يرضى به مهما كانت الظروف
على عكس لو أن الإختيار كان من جانب آخر، فعند أول مشكلة سيتوجه إصبع الإتهام إلى الذي قام بالإختيار سواء كان أهل الفتاة أو أهل الشاب
و الحب قبل الزواج لن يكون له داعٍ إلا إذا تُوِّج بالزواج، هنا تكون له الإستمرارية و البقاء
إن شاء الله أكون قد أوصلت الفكرة
لا هذه و لا تلك. يجب الإعتراف أننا لم نعد في زمن أجدادنا أو حتى آبائنا.في
زماننا نحن دخلت علينا عادات جديدة حميدة و قبيحة.
زواج الشاب من فتاة لا يعرفها على الإطلاق كما كان يحصل أيام زمان لم يعد
كثير الحدوث. كما أن تعرف الشاب على الفتاة و التحدث معها دون علم أهلها و
الخروج معها و و و..حرام×حرام. يبقى لنا الحل الوسط: أن يختار
الشاب شريكة عمره بنفسه. يسأل عن أخلاقها و دينها و أهلها و يطلبها من
أهلها على سنة الله و رسوله عليه الصلاة و السلام و يتعرف عليها في إطار
الحلال و هذا مجرد رأي. تقبل مروري أخي مروان و شكرا على الموضوع الرائع
السلام عليكم أود المشاركة بعد إذنكم طبعا لأن الموضوع رائع ويستحق الطرح ألف شكر عليه .
من ناحيتي الزواج التقليدي أروع لأنه تبدأ معه الحياه الجديدة ، وهناك حكمة من وراء تحريم الطريقة الحديثة التي يلجأ إليها معظم الشباب اليوم ….التعارف و….لا داعي للخوض في هذه الأمور بين قوسين
3- ما الذي يدفع الكثير من الشباب والفتيات للإبتعاد عن الطريقة التقليدية و الحــلال شرعا للزواج ؟
الخوف ربما لأنه إذا ما سألت الفتاه عن رأيها تقول أنه من المستحيل أن تتخذ من شاب لا تعرفه إطلاقا زوجا يعني عذر أقبح من ذنب ………لذا نجد ظاهرة الطلاق أضحت منتشره بصورة فضيعة لأن الفتاه عندما تتعرف بالشاب فهو يربطها بأحلام وخيال وكذا هو حال الفتاه ..كما انه يظهر لها الوجه الحسن من شخصه وكذا الحال بالنسبة لها لكن لعد الزواج يصدمان بالواقع وياله من واقع قد يكون مرا فلا يتقبله كلاهما ..
أما كان من الأحسن أن يتعرفا بعد الزواج ؟ وتبدأ المودة والرحمة بينهما ؟
ويبقى هذا مجرد رأي **خاص ****
مشكــــــــــــــــــــــور على الطرح
–ما ريك / ما رأيكي في كلتا الطريقتين ؟
كلتا الطريقتين جيدتين ولكن يجب ان يكون بالموافقة وليس بالاكراه بالنسبة للزواج التقليدي 3- ما الذي يدفع الكثير من الشباب والفتيات للإبتعاد عن الطريقة التقليدية و الحــلال شرعا للزواج ؟ 4- إذا نويت الزواج فأي الطريقتين تفضل ؟ كلتا الطريقتين لا افضل واحدة على اخرى ولكن ما اذا كانت التقليدية افضل التعرف اولا في فترة الخطوبة. |
شكرا لك اخي العزيز ربي يبعثلك بنت الحلال اللي تسعدك وتهنيك
شكرا على الموضوع
في الحقيقة انا ضد الزواج التقليدي و أنا لا احبه لاأستطيع الزواج مع شاب لا أعرفه و مجرد ما رأيته كان يوم خطبتي أبدا لا أستطيع لأني أعرف و متأكدة أني لو حدث لو مشكل صغييير جدا لا أستطيع تحمله و أطلب الفراق
بالعكس لو كنت قد عرفت الشاب رغم مثل ما أيقولو نبدني أحلام و ما بعرف ممكن تتحقق أم لا و لكني سأصبر و أحاول تحقيقها رغم كل شيء و هذا لأني أنا من إختار هذه الحياة و الله اعلم و ربي أيسهل على كل واحد منا
تحياتي للجميع
غير هذا فلن ينجح مهما كانت طريقته تقليدية أو حضرية
مشكوووووووووووووووووووور على الموضوع
وجاء اليوم الموعود الكل يرتدي احلي ما لديه وانطلقنا إلي بيت العروس . كانت حرارة الاستقبال تنافسها حرارة المهر جلسنا جميعنا نناقش أمور "" الحنة ودراهم التزغريدة والشرط الذي هو سلسلة من الذهب الخالص و الطبق و الفليزة "" الأنظار كلها متوجهة إلي أهل العروس لكن نظري لم يتزحزح من علي صديقي العريس إذ رأيته بتصبب عرقا يحمر تارة ويصفر تارة أخرى أدركت حينها فقط أن صديقي ضاع بين الباءة والتاءة أكملنا زيارتنا لأهل العروس وخرجنا تعلونا فرحة وتسبقنا زغاريد النساء متجهين نحو المنزل حاولت الاقتراب من صديقي سائلا إياه :- ها قد أتممت نصف دينك هل أنت فرحان ؟؟؟ أجابني بكل برودة يا أخي لم يعد في الجيب سوى بضع دراهم كيف تريدوني أن أكون فرحانا حينها أدركت إن التكليف كانت باهظة وسألته في خجل كم كلفك نصف دينك تنهد نهدت طويلة وقال 17 مليون ولكن بقي لي تكاليف العرس قد تكون ضعف هذا المبلغ ……………………. هنا فتحت قوس بيني وبين نفسي ترى هل تحولت بناتنا لسلعة تباع وتشتري إن نبينا الكريم يقول اقلهن مهرا أكثرهن بركة لكن أظن أن الناس لم يعد يهمها أمر البركة هذا هو حالنا وهذا هو حال زيجاتنا فكيف لشاب مقبل عن الحياة وأهوالها أن يكمل نصف دينه ويبتعد عن الفحشاء أظن أن حمى غلاء الأسعار طالت كل نشئ حتى نساءنا ………… اعلم أنني قد سردت عليكم قصة قد تكون من وحي خيالي لكن تحمل في طياتها عبر ومعاني لذوي الألباب …….. اتقوا الله في شبابنا و الله مستعان
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه
إلى من تأخرت في الزواج تقرأ هذا الموضوع
أختي الفاضلة / أولاً أنا أعلم قدر المعاناة التي تمرين بها وأدرك أيضاً نظرات الناس التي
لا ترحم وأدرك أيضاً حب المرأة لأن يكون لها زوج وبيت ومملكة هي الملكة فيها وأنا أود أن أوضح لك:
أولا / أن تعلمي أن الله عليم حكيم فهو أعلم بحالك وما ينفع لك وأيهما في صالحك تأخير الزواج أو تقديمه .
وأن الله حكيم وهو سبحانه لا يقدر للعبد الشر المحض أبداً فلربما يرى الإنسان أن ما يقدره الله له شر ولكنه في حقيقة الأمر خير قال الله تعالى (وعسى أن تكرهوا شيئا ًوهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون) البقرة 216
ثانيا / أذكرك بحديث وأرجو أن تتأمليه جيدا ("إنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا نُطْفَةً، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يُرْسَلُ إلَيْهِ الْمَلَكُ فَيَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ، وَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ: بِكَتْبِ رِزْقِهِ، وَأَجَلِهِ، وَعَمَلِهِ، وَشَقِيٍّ أَمْ سَعِيدٍ؛ فَوَاَللَّهِ الَّذِي لَا إلَهَ غَيْرُهُ إنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُهَا. وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:3208]، وَمُسْلِمٌ [رقم:2643].
فيا أختى الفاضلة/ مكتوب عليك منذ أنتي في بطن أمك متى ستزوجين ومن ستزوجين فلا شيء في هذه الدنيا يستطيع أن يقدم أو يأخر في هذا الموضوع وبالمناسبة فقد سمعت الشيخ خالد الجبير حفظه الله وقد اتصلت به إحدى الفتيات تطلب منه أن يدعو لها ولأخواتها بالزواج فكان رده أن قال : بأن بعض النساء تطلب بأن يدعى لها بالزواج ثم قال : والله وبالله وتالله وكما أنا أؤمن بأن الله خلقني ورزقني وبأنه رفع السماء أنه لو كان في تقديم الزواج خيراً لك لقدّمه ولو كان في تأخيره خير لأخره (انتهى كلامه )
ثم انظري أختي عندما عرض عمر ابنته على أبي بكر فلم يحصل شيء ثم عرضها على عثمان فلم يحصل شيء أليس ذلك تأخير بالنسبة لها فكان بعد ذلك التأخير أن تزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خير من أبي بكر وعثمان رضي الله عنهم جميعا .
ثالثا / انتي في نعمة عظيمة وهي نعمة الفراغ قال صلى الله عليه وسلم : ((نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ )) .( رواه البخاري )
ويمكنك استغلال هذا الفراغ في الدعوة إلى الله ونشر الخير والنفع للناس عبر المواقع والمجلات وأي وسيلة أخرى ترينها مناسبة لك ، وأيضا في خدمة والديك وبرهما ولن يعرف قدرهما إلا من فقد أحدهما أو كلاهما وأيضا في صلة رحمك و و و ……..إذا هنيئا لك أختي هذا الفراغ فاستغليه قبل أن تأتي مسؤولية الزوج والأبناء .
رابعا / هناك من يعترض ويقول إن ذلك ( أي طلب الدعاء والعرض للزواج ) من الأخذ بالأسباب فنقول هذا صحيح ولكن أليس دعاء الإنسان بتضرع وهو صاحب الحاجة وهو المضطر أولى وأقرب إلى الإجابة من دعاء الآخرين ، وكذلك أليس دعاء المرأة لنفسها بأن يرزقها الله زوجا صالحا هو من الأخذ بالأسباب ؟
ثم إن بعض الرجال يكون لئيما فقد يعيّرها فيما بعد عندما تحصل أدنى مشكلة ، وأيضا يجب أن تعلم الفتاة أنها المطلوبة وليست الطالبة.
اللهم ارزق شباب المسلمين زوجات صالحات وارزق بنات المسلمين أزواج صالحين يارب العالمين
منقوووووول لتعم الفائدة
موضوع قيم شكرا كثيرا أخي الكريم
ولكن أنا في رايي أنه يمكن العيش دون زواج.
موضوع قيم شكرا كثيرا أخي الكريم
ولكن أنا في رايي أنه يمكن العيش دون زواج. |
ولكن بطريقة صعبة لأن الزواج
نصف الدين
شكرا موضوع رائع شكرا
موضوع مفيد كثيرا
فلذالك هل انتي-انت مويد لزواج عن طريق الانترنت او معارضه له ارجو التفاعل من الاعضاء وانتظر ردودكم موضوع لنقاش
انا شفت زواج عن طريق الهاتف اما عن طريق النت فليس بعد ولكن على العموم تبقى الطريقة التقليدية هي الانجح والاحلى في نظري وانت يا طالبة العلم ماهو رايك؟ وانا لا معارضة ولا مؤيدة وكل حسب قدره ان كان عبر النت او الهاتف او الاهل وحتى الاصدقاء المهم هو السعادة الزوجية وليست الطريقة.
تحياتي حبيبتي على الطرح القيم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و نحن نرى الكثير من الشباب اليوم يبتعد و يرفض الزواج بالطريقة التقليدية, لأنه يرى فيها طمصا لشخصيته…
على العكس كلتوم انا مع الزواج التقليدي وبصراحة خليتوني نغير رايي ونقول الزواج لازم يكون تقليدي وغيره غير طيش للبحر اوكي
الزواج الذي يباركه الله والوالدين ويكون فيه الطرفين مؤمنين وراضيين بقدرهم مهما كان عمرو ما يكون فاشل مهما كانت الطريقة التي جمع بها الطرفين
أما اذا كان العكس والطرفين غير راضيين بالمكتوب فسيكتب لهذ الزواج الفشل قبل بدايته
كما قالت الغالية, لا نشترط في الزواج إلا رضى الطرفين أولا ثم رضى الوالدين, و هما من شروط صحة الزواج, أما الطريقة فلا أعتقد أنها هي التي تصنع الزواج السعيد, و الأمثلة كثيرة على ذلك
الا تظنان انه هناك فرق بين الشخص الذي يعرفه اهلك وباستطاعتهم ان يسالو عنه وعن اخلاقه وبين من لا يعرف اصله من فصله فهناك من يظهر على انه حمل وديع من يستطيع كشفه فاقواله وافعاله لا غبار عليها .
واذا سالتماني على الرضا بين الطرفين اقول لكم بان 90بالمائة من الشباب الذين يقيمون علاقات راضون ببعضهم لان قلوبهم هي التي تسيرهم وليست عقولهم فكما تعرفون الحب اعمى احيانا نرى الافعال السيئة للطرف الاخر ولكن بكل بساطة نتغاضى عليها لان هذا مانريده ولكن الواقع يختلف ففي النت او الهاتف هي مجرد علاقة بامكاننا ان ننهيها وقتما احسسنا بعدم الامان او الميل ولكن الزواج هو عشرة عمر وليس لعبة ولا تقولا لي فلنجرب ابدا يجب ان يكون الاختيار من الاول صحيحا او على الاقل نبذل جهدنا لمعرفة الحقيقة واتخاذ القرار الصواب حتى لا نقول فيما بعد ياريت لي جرى ماكان.
ولكن السوء لن يكون بحجم المجهول النسب………………..صدقيني
ســـــــــؤال الى كل أعضاء مدونة الونشريس
ــ هل ترغب الزواج من بنت القرية ام من بنت المدينة و لماذا ؟
ــ وهل ترغبي الزواج من شاب القرية ام من شاب المدينة ولماذا ؟
و اهم ما في الموضوع ( لماذا ) فأرجوا أن اجد الإجابة سواءا من
المتزوجين او العزاب
شاب من القرية ام من المدينة فهل يقبلن به ام لا ولماذا؟
أتمنى مشاركة الجميع في الإجابة عن السؤال
حتى نتعرف على رأيكم في ذلك
مع تمنياتي الخالصة لكم بالتوفيق والنجاح
في حياتكم الدراسية والعملية
ابن المدينة لانه متطور يعرف العادات تاع العاصميين باش يديرلي الانترنيت نقعد معاكم في المنتدى ههه و القرية بعيدة على دارنا و ههه و هاكاك ما نقدرش نخرج نحبط حتى للبيلاج و السخانة تماك هههههههههههه
اخي هديدو عطيت رايي برك لانني لازلت صغيرة
بنت المدينة لانها كما قالت الاخت في الاعلى متطورة وتعرف كل شيئ
انا نفضل الانسان المثقف و اللى عقليتو مليحة ما تهمنى لا قرية ولا مدينة ان شا الله نعيشو حتى فالجبل
تقبل مروري
ههههههههههههههههههه
الزينة بالعقل لا بالمظاهر لافرق بين بنت القرية وبنت المديتة
الزينة بالعقل لا بالمظاهر لافرق بين بنت القرية وبنت المدينة
|
أوافقك الرأي لأنه الأصل في أي ترابط …. مع أنني لا أحبذ فكرة أبناء المدينة و القرية ….و كما قالت مريومة لو كان يعيشوا في الجبل
بالإعتماد على تجارب الناس و على الواقع فالأفضل من الوسط الذي يعيش فيه الإنسان
يعني لو كان في القرية يختار وحدة من القرية
و لو كان من المدينة يختار وحد من المدينة
لمـــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟؟؟
لتناسب الأفكار فأرى أن هناك بنات من القرية حين يذهبن إلى المدينة تتبدل أفكارهن و يتغير المستوى هذا حسب نظري يعني ليس كالقرية حيث المحافظة على التقاليد و تعاليم ديننا
و العكس صحيح بالنسبة لبنت المدينة أو ولد المدينة
(هذه ليست عنصرية و لكن حسب ما أرى في هذا الواقع)
ــ وهل ترغبي الزواج من شاب القرية ام من شاب المدينة ولماذا ؟
بالنسبة ليا مكان السكن يكون في آخر الترتيب
لكن لا ننكر أهميته في الموضوع
إذا كان الشخص متخلق ومتربي ومثقف لا يهم كثيرا أين سيسكن إن كان بالمدينة أو الريف
لكن لوكان يكون في مكان بين المدينة والريف يكون أفضل
لكن ليس في الجبل ..لأنني لا استطيع ولا احتمل ان اعيش بعيدا عن الناس
وكل مكان وله ميزات ومساوئ
الريف مليح من حيث الخضرة والحرية ولكن ماهوش عملي
على عكس المدينة
شفت الموضوع من الصبح و كنت طول الوقت أفكر في الجواب على هذا السؤال:
من القرية، من المدينة، من الصحراء، قريب، بعيد … المهم التوافق الفكري و الإجتماعي
رغم أني على علم بأن هناك أمور أخرى تتدخل في اتخاذ القرار
ــ الــــــــــــــــــــزواج ــ
وبصفة عامة فإن الهدف الأساسي للزواج هو إعفاف النفس، وتكوين أسرة، وإنجاب ذرية، وتربية أبناء صالحين، ولذلك فإن على الشاب والفتاة الوضوح التام في تحديد هدف كل منهما من الزواج؛ لأن الانحراف عن هذا الهدف الأساسي يؤدي إلى تخبط الشخص في اختيار شريك حياته وتردده واتخاذه القرار الخاطئ.
وبالطبع فإن قرار الزواج ليس صعبا أو مستحيلا، ولكنه قرار مهم ومصيري؛ لذا ينبغي التروي في اتخاذ هذا القرار والتدقيق في توقيته، والأهم أن يحدد الشخص طبيعة شخصيته وما الذي يريده؟ وما الذي يلائمه؟ وما هي أبرز إيجابياته وسلبياته؟
كما عليه أن يحدد بدقة إمكانياته ومدى توفر متطلبات الزواج لديه أو ما يعرف بالباءة، فالزواج ليس حبًّا عاطفيًّا رومانسيًّا فحسب، وإنما أيضًا مسئوليات مادية ونفسية واجتماعية تحتاج إلى إعداد وتهيئة من كل هذه النواحي، وبالتالي لا بد من حساب القدرات والمؤهلات والإمكانيات بدقة قبل الإقدام على الزواج.
ونؤكد أنه إذا كان قرار الزواج من القرارات المهمة فإن قرار اختيار شريك الحياة هو الخطوة التنفيذية الأهم؛ لأن الاختيار السليم المتأني بمثابة الوقاية التي هي خير من العلاج، بينما على النقيض، الاختيار العشوائي مقدمة لمشكلات أسرية خطيرة يدفع ثمنها الطرفان وأسرتهما وربما أطفال أبرياء، ولذلك فإن قرار الاختيار في النهاية لا يجب أن يتحمله سوى الشخص نفسه، وبالتالي لا بد من تحديد المميزات التي لا يستطيع الاستغناء عنها في شريك حياته، والسلبيات التي يمكن تحملها، وتلك التي لا يمكن تقبلها، لكنه مع ذلك لا يوجد اختيار صحيح أو خاطئ مائة في المائة، ولكن يوجد اختيار يستطيع كل طرف فيه أن يتعايش مع سلبياته، ويتكيف مع ما يترتب عليه من نتائج مع جعل المواصفات التي يطلبها في شريك حياته واقعية، ويساعد في هذا أن يدرك كل طرف أن الكمال لله وحده ولا يوجد شخص متكامل الصفات والمميزات.
كيف نختار؟
ونشير إلى تعدد طرق اختيار شريك الحياة ما بين زواج تقليدي (صالونات)، إلى زواج الترشيح من قبل أحد المعارف أو الأقارب، إلى الزواج باختيار الأهل، أو زواج بين أقارب، أو زواج عن طريق الخاطبة أو مكاتب الزواج، وهناك أيضا طرق للاختيار الشخصي سواء ما يتم منها على أرض الواقع أو عن بُعد، مثل علاقات الشات ومواقع الزواج، وغيرها من طرق التواصل في الفضاء الإلكتروني.
والحقيقة أنه لا توجد طريقة صحيحة وأخرى خاطئة، ولكن المهم هو التعرف على مميزات كل طريقة وتجاوز سلبياتها، فعلى سبيل المثال يجب تطوير طريقة الاختيار التقليدي بالسعي في اتجاه التعارف الحقيقي بين الطرفين، ولا يتم المضي في خطوات الزواج الرسمية إلا بعد أن يتعارف الطرفان والأهل أيضا بشكل كاف.
وفي زواج الترشيح أو الزواج عن طريق الأهل يجب أن يحدد الشخص بدقة المواصفات التي يريدها في شريك حياته ويتوقف دور الأهل عند مرحلة الترشيح فقط، ولا يتعداها لإجبار الشخص على الاختيار بدون رغبته.
أما في الزواج عن بُعد والذي انتشر مؤخرًا بين الشباب فيجب أن يعي الشخص جيدا مشكلات هذا النوع من التعارف، والتي من أهمها تعمد الكذب والتضليل وظهور الطرف الثاني بمظهر مختلف عن حقيقته الواقعية؛ لذلك لا يصلح أن يترتب على العلاقات عن بُعد ارتباط حقيقي إلا بعد تحول هذا التعارف الافتراضي إلى تعارف حقيقي على أرض الواقع بمباركة الأهل.
أن الزواج علاقة أبدية، هدفها الاستقرار وتكوين أسرة ورعاية أبناء، لذلك يجب أن يقوم على دعامات قوية ومتعددة وأهمها:
1- الدين: "فاظفر بذات الدين تربت يداك"، وصاحب الدين هو من اجتمعت فيه مرغبات النكاح بحسن إيمانه وتقواه وتطبيقه لشرع الله؛ لأن الدين هو حياة كاملة وليس عبادات أو طقوسا شكلية فحسب.
2- حسن الخلق: "إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه".
3- الكفاءة: فعن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرًا له من زوجة صالحة؛ إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله".
4- التكافؤ: من الناحية الاجتماعية والثقافية والعلمية والفكرية وغيرها، ولا يقصد بالتكافؤ المساواة التامة، ولكن وجود مساحات مشتركة تصلح للبناء عليها؛ وذلك لأن التكافؤ يؤدي لاحترام كل من الزوجين للآخر، ويؤدي إلى توافق الزوجين وحسن المعاشرة بينهما.
5- الإدام: بمعنى القبول والرضا والألفة، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".
مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المعايير تتفاعل مع بعضها في منظومة متكاملة، فالجمال مثلا لا يصلح وحده كأساس للاختيار بدون النظر للدين والخلق والتكافؤ، وكذلك باقي المعايير لا يصح النظر إلى أحدها بمعزل عن باقي المعايير الأخرى.
بعقلي أم بقلبي؟
ويأتي السؤال الذي يحير الكثير: هل أختار بالعقل أم بالقلب؟
والحقيقة أن العاطفة تعني وجود المشاعر الطيبة أو الحب والتوافق والانسجام ووجود قبول نفسي وارتياح في أسرة كل طرف، وهذه العاطفة فطرة بشرية أودعها الله في قلوب البشر.
وبصفة عامة لا زواج بدون حب، والذي يتمثل في أدنى منزلة له في القبول النفسي بين الطرفين، فلا يعقل أن يستمر الشخص في إجراءات الزواج وهو يشعر بالنفور التام من الطرف الثاني، لكن العاطفة ليست كل شيء ولا تصلح وحدها معيارا في الاختيار بل لا بد من إعمال العقل في الاختيار والموازنة بين العقل والعاطفة بحيث لا يطغى أحدهما على الآخر.
ولنا خير أسوة في هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أهمية الجانبين فيما أوصانا به عند الاختيار، فأشار إلى جانب العقل في الحديث الشريف: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه". وأشار إلى جانب العاطفة حين قال: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".أما "المطب" الأخير فهو ما يطلق عليه زواج التيك أواي أو الزواج المتسرع، حيث لا يعطى للطرفين فرصة التعارف الجاد داخل محيط الأسرة، والذي يلجأ إليه كثيرًا الشاب المغترب عن وطنه، وكل هذه "المطبات" وغيرها ينبغي الحذر منها ليصل الطرفان معا إلى بر الأمان.
الخطوات الأخيرة في الاختيار أيضا تتطلب التأني والحكمة؛ لذا لا بد فيها من الاستعانة باستخارة الله ومشاورة أهل الخبرة، وذلك بعد الاطمئنان للقبول النفسي للطرف الثاني، وبعد التأكد من مدى مناسبته من ناحية المستوى الثقافي والاجتماعي والمادي والطباع الشخصية والظروف الأسرية الظاهرة، إلى غير ذلك من الاعتبارات العقلية.
وتكمن أهمية الاستخارة، في أنها نوع من حسن التوكل وتفويض الأمر لله بعد أن أدى الإنسان ما عليه، والاستخارة لا تعني بالضرورة أن يرى صاحبها حلمًا ورديا أو مزعجا، بل تظهر نتائج الاستخارة في ملاحظة مدى اليسر أو العسر في إتمام خطوات الزواج.
ولكن قد يقع الشخص في دائرة الاختيار السيئ لعدة أسباب من بينها:
التسرع في الاختيار دون التفكير في أبعاد القرار كرد فعل لفشل علاقة خطبة أو زواج سابقة، أو أن تقدم الفتاة تنازلات في الاختيار هربا من شبح "العنوسة"، أو النظر لمعيار واحد بمعزل عن المعايير الأخرى، وهو خطأ يقع فيه الكثير بسبب عدم تحديد المعايير المطلوبة بدقة قبل الإقدام على الاختيار.
ويتمثل سوء الاختيار في وجود صورة ذهنية حالمة عن شريك الحياة قد تكون مستقاة من أحلام اليقظة أو من الروايات العاطفية أو الأعمال الدرامية، وهذه الصورة تقف عائقا دون الاختيار السليم، أو أن يقع الشخص أسيرا لوهم الحب الأول، حيث يتصور الكثير أن الحب الأول هو نهاية العالم، وهو الحب الحقيقي الوحيد.
** – اللهم ارزقنا زوجة صالحة و ذرية طيبة انك سميع الدعاء -**
موضوع منقول لتعم الفائدة وكذلك لتوجيه الباحثين عن شريك الحياة
ما خاب من استخار
كل شىء بالمكتوب
و هل يمكن دلك
بارك الله فيك و أكثر من أمثاك
ما خاب من استخار
الانسان ادا فوض امره لله عزوجل وجل وأخلص النية فان الله لن يخيبه
اللهم ارزق بنات واولاد المسلمين أزواج وزيجات صالحين انك سميع الدعاء
شكرا لك على الموضوع
بارك الله فيك على هذا الموضوع تحياتي
كتاب الكتروني تطرح الزوجة به خواطر مقدمة لزوجها تهتم بجميع امروهم الحياتية
هل لديك زوج لا يصلي أو حليق اللحية أو يسمع الأغاني أو بذيء اللسان أو عصبي أو بخيل أو .. أو .. أو .. وتتمنين تغييره
شكرا جزيلا كنزة
العفـــــــــــــو عزيزتــــــــي ، والشٌكر الجزيل لكي لمرورك بموضوعي .
تحياتي لك…
ولو شكرا على الواجب غاليتي كنزة
باقة رائعة من عضو أروع …..سدد الله خطاك كنزة
بــــــــــل ردك هو الرائــــع وبالطبع أنت الاروع.
أشكر لك مرورك الذي أسعدنـــي.
تحياتي الخالصة لك…
مجموعة رائعة من كتب
مشكورة اختي
العفـــــو عزيزتــي بسمـــة ، أسعدني مرورك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزيت خيرا أختاه على هذه الكتب.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزيت خيرا أختاه على هذه الكتب. |
وعليـــكم السـلام ورحمـة الله وبركـاته
العفــو عزيزتــي ميمي .
بخصوص الزواج
الزواج : مرآة يرى فيها الزوج زوجته وترى فيها المرأة نفسها.
الزواج : فخ تنصبه المرأة للرجل.
الزواج : يا نصيب يقامر فيه الرجال بحريتهم والنساء بسعادتهن.
الزواج : جنة وارفة الظلال , والمرأة الجاهلة جحيمها.
الزواج : يشبه عملية جراحية يستأصل بها غرور الرجل وصبر المرأة دون استعمال مخدر.
الزواج : أفضل الطرق لمعرفة الأشياء التي يكرهها الرجل في المرأة.
الزواج : معاهدة تبيح للمرأة احتلال منزل الزوج على أن يدفع الزوج نفقات ذلك الاحتلال.
الزواج : ليس نظاما فاشلا ولكن بعض الأزواج هم الفاشلون.
الزواج : هو عقدة العمل الوحيد الذي يبيح للمرأة استخدام الرجل أربعا وعشرين ساعة يوميا.
الزواج : بالنسبة للمرأة حلم جميل وبالنسبة للرجل مسئولية ثقيلة.
الزواج : معاهدة تبيح للمرأة احتلال منزل الزوج على أن يدفع الزوج نفقات ذلك الاحتلال.
والله يا أخي هديدو صح الراجل يورط نفسه ومن بعد يقول راني حاصل …شتى داه يتزوج
الزواج : ليس نظاما فاشلا ولكن بعض الأزواج هم الفاشلون.
الزواج : ليس نظاما فاشلا ولكن بعض الأزواج هم الفاشلون
الزواج : هو عقدة العمل الوحيد الذي يبيح للمرأة استخدام الرجل أربعا وعشرين ساعة يوميا.
الزواج : بالنسبة للمرأة حلم جميل وبالنسبة للرجل مسئولية ثقيلة.
شكراا بارك الله فيــك
صدقت في كل جملة كتبتهااا
وخلاصة القصه ..
تقدم رجل كبير بالسن (62 )عاما بالكمال والتمام وذو نفوذ وحاله اقتصاديه ميسوره جدا و متزوج سابقا ولديه (6 )اولاد اصغرهم لديه (22 ) عاما ..
لخطبة بنت بعمر الزهور عمرها لو يتجاوز ال(18 ) عاما وجميله وذات اخلاق طيبه ..
أستغرب الكثير من اهل المنطقه واستنكروا الحاله على اهلها وعلى الزوج ولكن تمت الموافقه وبعد شد وجذب تم الزوااااااااااااااااااااااج..
وبقيت البنت عند زوجها (اسبوعا واحدا لاغير ) وعادت تجر أذيال الخيبه والحسره والخذلان لبيت اهلها…..
والسبب …
فارق السن ..
و..
(مشاكل جنسيه_ تفاوت ثقافات_أختلاف طباع_ عدم تقبل)
لماذا تقبل البنت برجل يكبرها سنا …
هل بسبب الاستقرار المالي والاقتصادي..
هل تفضل الرفاهيه الماليه على حساب راحتها النفسيه والزوجيه ..
وهنا نطرح السؤال …
هل تقبلين بزوج اكبر منك ….
وهل تقبل بزوجه اكبر منك ….
وكم يجب ان يكون فارق السن بنظرك ….
شكرا لك اختي لعسل على اثارة هذا الموضوع الذي شاع كثيرا في
الآونة الأخيرة في مجتمعاتنا
فكم من شابات في مقتبل العمر ضيعن شبابهن بالزواج من شيوخ
لا من أجل شئ إلا من أجل المادة التي طغت على كل شئ
أما عن سؤالك اختي
هل تقبلين بزوج اكبر منك ….
نعم أقبل الزواج برجل أكبر مني لكن طبعا ليس بكثير
ففارق السن الكبير يجر وراءه الكثير من المشاكل في عدم توافق الأراء والمواقف
وكم يجب ان يكون فارق السن بنظرك ….
في نظري فارق السن لا يزيد عن 10 سنوات بين الزوجين
بوركت اختي
كرا أختي كريمة على مرورك واجابتك المقنعة وكما قلت فارق السن الكبير يحدث مشاكل كثيرة
*دعاء البنات كل صباح*
اللهم ارزقنى برجل من ارقى العائلات
**
وحاصل على اعلى الشهادات
**
ويمتلك اغلى السيارات
**
ومليان دولارات
**
ويتكلم كل اللغات
**
وهداياه جواهر والماسات
**
ونقضو شهر العسل بين القارات
شكرا لكي يا رانيا
سوف اضع قصة مشابهة لها في الحال وسوف تستخلصين العبرة منها
كلامك صحيح يا رانيا
بالفترة الاخيرة انتشرت هاي الشغلة كتير
وكلو منشان المصاري
لاحول ولاقوة الا بالله…..الاهل بيرمو بنات هيك رمية منشان المصاري
هذا حرام
والي شفتو كمان مو بس الاهل
في بنات هني بيرضو يتزوجو هيك زيجة
قال شوووووو بدها ذهب وسيارة وفيلا…وكمان سمعت منن بيقولو…رجال كبير بالعمر
بتزوجو وبعدين بيموت بعد فترة قصيرة وبورثه
هذا كلام وحدة متخلفة عقليا…مانها واعية على كلامها وشو عم تحكي
وبالنهاية بيصيرلها مشاكل
لان فارق العمر بيلعب دورو بين الزوجين
عدا عن هيك في منن بيتطلقوا
بالنسبة لسؤالك
تقبلين بزوج اكبر منك ….
وكم يجب ان يكون فارق السن بنظرك ………
أي بقبل بس طبعا مو رجال كبير بالعمر وعندو ولاد ومتزوج
انا ما بقبل
ليش شو ناقصني لاخد ختيار وعندو ولاد
الوحدة مننا لازم تاخد شب الفرق بيناتن 10 او12 سنة بالكتير
هيك بتكون عقليتن متقاربة والتفكير كمان
وبيصير التفاهم والانسجام التام بينن
تقبلي مروري رانيا
ودمتي بألف خير
السلام عليكم
اولا اشكرك اختي الغالية على طرح هذا الموضوع النقاشي ،الذي اصبحنا كل يوم تقريبا نسمع عن هذه الحكايات
– لماذا تقبل البنت برجل يكبرها سنا …؟
هل بسبب الاستقرار المالي والاقتصادي..
هل تفضل الرفاهيه الماليه على حساب راحتها النفسيه والزوجيه .
**نعم هي نفسها لاسباب التي ذكرتها توافق الزواج من رجل يفوق سن والدها طمـــــــــــــــعا في ماله وحلما لتحقيق الثروة الضائعة منها !!! رغم ان السعادة لا تحقق بالمال ولا بالثروة***
تمنياتي لك مزيدا من التوفيق
تقبلي مروري
هل تقبلين بزوج اكبر منك ….
أكييييييييييييييييد .
وكم يجب ان يكون فارق السن بنظرك ….
10 سنوات أو 12 …. مثال: أنا 18 وهو 32 .
شكرا على ردك الرائع أختي العزيزة أزهار الربيع بالتوفيق
مشكورة أختي عبير على مرورك الكريم بصفحتي بلتوفيق لك مستقبلا