إذا تحدث زوجك وهو غاضب فإياك أن تقاطعيه ،وأيديه ببعض الكلمات مثل معك الحق.احذري ان تستفزيه او تذكِّريه بمشكلات سابقة، فهذا يجعله أكثر عصبية وبالتالي تكبر المشكلة.قد يتحول غضب الرجل إلى ثورة عارمة نتيجة بعض الأمور البسيطة لذا عليكِ التصرف قبل تفاقم المشكلة والقاعدة الأولى هى مراعاة شعور زوجك لاحتوائه.عند تأخرك فى تنفيذ أحد طلباته بسبب انشغالك مثلاً بالحديث في الهاتف مع إحدى صديقاتك ، قومي بمناداة زوجك بأحب الأسماء إليه وقدمي له الاعتذار عن التأخير واحتملي ما قد يقوله لك، لأنه في هذه الحالة سيفرغ جزءاً من غضبه ، ومن الأفضل انهاء المكالمة على الفور فى حالة رجوع زوجك إلى المنزل لأن هذا السلوك يثير غضب معظم الرجال.. إذا تحدث زوجك وهو غاضب فإياك أن تقاطعيه ،وأيديه ببعض الكلمات مثل "معك الحق" ،وبعد أن يهدأ صارحيه بأنه منفعل بسبب شعوره بالإرهاق ، وأن المشكلة بسيطة ويمكن حلها بهدوء ،وتحدثي معه بأسلوب لبق يشعره بالخطأ مما يجعله يرجع عن عصبيته ويعتذر عما بدر منه. تخلى عن رفع لواء النكد حتى إذا غضب أيا منكما ، وحاولي ألا تفارق وجهك الابتسامة والبشاشة فهي رسالة غير مباشرة لإعلان وقف المشاحنات في البيت وإنهاء الخصام. احذري ان تستفزيه او تذكِّريه بمشكلات سابقة، فهذا يجعله أكثر عصبية وبالتالي تكبر المشكلة حتى ولو بدأت بكلمة صغيرة. لا تنامي وزوجك غاضب منك فبعد أن تهدأ الأمور حاولي المبادرة بالصلح ، ولا تعتقدي أن الحب والتفاهم بينكما قد فتر فغضب الزوج ليس دليلاً على نهاية الحب..
p/h.k
أيها الرجل يمكنك أن تستغفر الله وأن تنعل الشيطان قبل أن يفوت الأوان وتصبح على مافعلت نادما
في زمننا هذا لم يعد هناك فرق بين المرأة والرجل الله سبحانه وتعالى وضع العصمة بيد الرجل لأنه أكثر حكمة لكن ………………..في زمننا أصبح لا يفكر الا بنفسه لا بعائلته ولا بأي شيء آخر يعني متهور مثله مثل المرأة الا البعض وهم قليلون
ان شاء الله ربي يهدي رجالنا ويصلح نساءنا……………………..قولوا آميييييييييييييين
عندك حق في كل ما قلت على المراة ان تحاول فهم ما يصول و يجول في ذهن زوجها و اذا فهمته كسبته و قلت المشاكل بينهما …… و في نفس الوقت على الرجل ايضا ان يساعدها ايضا و لا يتركها تحافظ على العلاقة بمفردها …….. و يجب ان يعرف انه كما له حق عليها لديه واجب تجاهها يعرف ما يسعدها و يفعله من اجلها و يعطيها حقها من عبارات تحبها و و يثني على جمالها و ما تفعله من اجله و من اجل اولادهما حتى تحاول دائما ان تفعل المزيد و تخرج كل طاقتها لانه ان لم يفعل تمل و تتررك التجديد و ينغمس كلاهما في دوامة الروتين القاتل فالمراة تحب الكلام المعسول الذي يردده زوجها على مسامعها و تحس انها حبيبان بل عاشقان او زوجان في اول حياتهما
