ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله – اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
أما أول زمرة تدخل الجنة فقد وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال : ( إن أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر ، والذين على آثارهم كأشد كوكب دري في السماء إضاءة، قلوبهم على قلب واحد، لا اختلاف بينهم ولا تباغض يسبحون الله بكرة وعشيا ، لا يسقمون فيها ولا يموتون، ولا ينزفون [لا يسكرون ] ، آنيتهم من الذهب والفضة ، وأمشاطهم الذهب ووقود مجامرهم الألوة [ عود الطيب ]، ورشحهم المسك).
وروى الترمذي بإسناد حسن عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : عرض عليّ أول ثلاثة يدخلون الجنة : شهيد ، وعفيف متعفف ، وعبد أحسن عبادة الله ونصح موالي ..
أسماء الجنة:
1 – الجنة 2 – دار السلام 3 – دار الخلد 4 – دار المقامة 5 – جنة المأوى 6 – جنات عدن 7 – دار الحيوان 8 – الفردوس 9 – جنات النعيم 10 – المقام الأمين 11 – مقعد الصدق 12 – قدم صدق.
الجــــنـــــه من الداخــــــــل ..!!
بناؤها
لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت،
وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة.
أبوابها
فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون،
مابين كل باب مسيرة اربعين سنه ، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
درجاتها
فيها مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض،
والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقها عرش الرحمن.
أنهارها
فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء،
وفيها نهر الكوثر للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أشد بياضا من اللبن
وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر (أي الجمال).
أشجارها
فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها،
وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة.
خيامها
فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ عرضها ستون ميلا
في كل زاوية فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
أهل الجنة
أهل الجنة جرد مرد مكحلين؛ مابين 30 و 33 سنة لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم،
وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون،
أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
نساء أهل الجنة
لو أن امرأة من نساء الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا،
ويرى مخ ساقاها من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
أول من يدخل الجنة
نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق؛
وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
نعيم آخر لأهل الجنة
يقال له تمنى فعندما يتمنى يقال له
لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا.
سادة أهل الجنة
سيدا الكهول أبو بكر وعمر؛ وسيدا الشباب الحسن والحسين؛
وسيدات نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد،
ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون.
خدم أهل الجنة
ولدان مخلدون، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن،
إذا رأيتهم كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة.
النظر إلى وجه الله تعالى
من أعظم النعيم لأهل الجنة رؤية الرب عز وجل
"وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة"
جعلنا الله جميعاً من اهل الجنة ..
بشرا للمؤمنين ..
ما اجمل موضوعك اختي وما اروعه
الله يجزيك كل الخير و يجعل مثواك الجنة
مشكورة
مشكــــورة جـــزيل الشكــــر
شكرا لتعطير مروركم لصفحتي
نورتو
اللهم نسألك الجنة وما قرب اليها من قول و عمل
بارك الله فيك وبالجنة يجازيك
ما جمل موضوعكي انه يشرح صدر ويقوي الايمان
اللهم اجعله في ميزان حسناتها
اللهم ارزقنا الجنة وقنا عذاب النار
اللهم احسن خاتمنتا وامتن مسلمين
ما شاء الله
من أجمل ما قرأت موضوع في قمة الروعة
بارك الله فيك و جزاك خيرا
و أنار دربك و جعلها في ميزان حسناتك
اللهم اكتبنا مع الناجين و اهدنا الصراط المستقيم
دمت مميزة
الله أكبر ، سبحانك ربي لا اله الاّ أنت أستغفرك و أتوب اليك
اللهم انا نسألك الجنة و نعوذ بك من النار يا أرحم الراحمين
بارك الله فيك أختي على الموضوع الرائع " بينما كنت اقرأ الموضوع تمنيت أن لا ينتهي و أتمنيت ن أقرأ المزيد … فجزيل الشكر على المعلومات الرائعة التي متعتنا بها "
جزاك الله خيرا ان شاء الله و جعله في ميزان حسناتك
دوام التألق ان شاء الله
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ذكر وهب بن منبه أن عابدا كان في بني إسرائيل وكان من أعبد أهل زمانه وكان في زمانه ثلاثة إخوة لهم أخت وكانت بكرا
فخرج البعث عليهم فلم يدروا عند من يخلفون اختهم ولا من يأمنون عليها ولا عند من يضعونها فأجمع رأيهم على أن يخلفوها عند عابد بني إسرائيل فأتوه فسألوه أن يخلفوها عنده فتكون في كنفه وجواره حتى يرجعوا فأبي ذلك وتعوذ بالله عز و جل منهم ومن أختهم فلم يزالوا به حتى أطمعهم فقال أنزلوها في بيت حذاء صومعتي
فانزلوها في ذلك البيت ثم انطلقوا وتركوها فمكثت في جوار ذلك العابد زمانا ينزل إليها بالطعام من صومعته فيضعه عند باب الصومعة ثم يغلق بابه ويصعد في صومعته ثم يأمرها فتخرج من بيتها فتأخذ ما وضع لها من الطعام
قال فتلطف له الشيطان فلم يزل يرغبه في الخير ويعظم عنده خروج الجارية من بيتها نهارا ويخوفه أن يراها أحد فيعلقها فول مشيت بطعامها حتى تضعه على باب بيتها كان أعظم لأجرك فلم يزل به حتى مشى بطعامها حتى وضعه على باب بيتها ولا يكلمها
قال فلبث بذلك زمانا ثم جاءه إبليس فرغبه في الخير والأجر وحضه عليه وقال له لو كنت تمشى إليها بطعامها حتى تضعه في بيتها كان أعظم لأجرك
قال فلم يزل به حتى مشى إليها بطعامها فوضعه في بيتها
قال فلبث بذلك زمانا ثم جاءه إبليس فرغبه في الخير وحضه عليه وقال له لو كنت تكلمها وتحدثها فتأنس بحديثك فإنها قد استوحشت وحشة شديدة
قال فلم يزل به حتى حدثها زمانا يطلع إليها من فوق صومعته
قال ثم أتاه إبليس بعد ذلك فقال لو كنت تنزل إليها فتقعد على باب صومعتك وتقعد هي على باب بيتها فتحدثك كان آنس لها فلم يزل به حتى أنزله فأجسله على باب صومعته يحدثها وتخرج الجارية من بيتها حتى تقعد على باب بيتها قال فلبثا زمانا يتح2دثان ثم جاءه إبليس فرغبه في الخير والثواب فيما يصنع بها فقال لو خرجت من باب صومعتك فجلست قريبا من باب بيتها فحدثتها كان آنس لها
فلم يزل به حتى فعل
فلبثا بذلك زمانا ثم جاءه إبليس فقال لو دنوت من باب بيتها ثم قال لو دخلت البيت فحدثتها ولم تتركها تبرز وجهها لأحد كان أحسن
فلم يزل به حتى دخل البيت فجعل يحدثها نهاره كله فإذا أمسى صعد في صومعته
قال ثم اتاه إبليس بعد ذلك فلم يزل يزينها له حتى ضرب العابد على فخذها وقبلها فلم يزل به إبليس يحسنها في عينه ويسول له حتىوقع عليها فأحبلها فولدت غلاما
فجاءه إبليس فقال له أرأيت إن جاء إخوة هذه الجارية وقد ولدت منك كيف تصنع لا آمن أن تفتضح أو يفضحوك فاعمد إلى ابنها فاذبحه
وادفنه فإنها ستكتم ذلك عليك مخافة إخوتها أن يطلعوا على ما صنعت بها ففعل فقال له أتراها تكتم إخوتها ما صنعت بها خذها فاذبحها وادفنها مع ابنها فذبحها وألقاها في الحفيرة مع ابنها وأطبق عليها صخرة عظيمة وسوى عليهما وصعد إلى صومعته يتعبد
فمكث بذلك ما شاء الله حتى قفل إخوتها من الغزو فجاءوه فسألوه عن أختهم فنعاها لهم وترحم عليها وبكاها وقال كانت خير امرأة وهذا قبرها فانظروا إليه فأتى إخوتها القبر فبكوا أختهم وترحموا عليها وأقاموا على قبرها أياما
ثم انصرفوا إلى أهاليهم
قال فلما جنهم الليل واخذوا مضاجعهم أتاهم الشيطان في النوم فبدأ بأكبرهم فسأله عن أختهم فأخبره بقول العابد وبموتها فكذبه الشيطان وقال لم يصدقكم أمر أختكم إنه أحبل أختكم وولدت منه غلاما فذبحه وذبحها معه فرقا منكم فألقاها في حفيرة خلف باب البيت وأتى الأوسط في منامه فقال له مثل ذلك
ثم أتى الأصغر فقال له مثل ذلك
فلما استيقظ القوم استيقظوا متعجبين لما رأى كل واحد منهم فأقبل بعضهم على بعض يقول رأيت عجبا فأخبر بعضهم بعضا بما رأى
فقال كبيرهم هذا حلم ليس هذا بشيء فامضوا بنا ودعوا هذا قال أصغرهم لا أمضي حتى آتي ذلك المكان فأنظر إليه
فاستعدوا عليه ملكهم
فأنزل من صومعته وقدموه ليصلب فلما أوقفوه على الخشبة أتاه الشيطان فقال قد علمت أني صاحبك الذي قد فتنتك في المرأة حتى أحبلتها وذبحتها وابنها فإن أنت اطعتني اليوم وكفرت بالله الذي خلقك خلصتك مما أنت فيه
فكفر العابد بالله فلما كفر خلى الشيطان بينه وبين أصحابه فصلبوه
قال فعند ذلك نزلت هذه الآية كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين
فتلمح وفقك الله سبب وقوعه في هذا الشر وهو أنه فسح لنفسه فيما قد نهى عنه من الكلام للأجنبية والخلوة بها وكان كمأمور بالحمية أقبل على التخليط ثقة بعافيته فأداه ذلك إلى تلف نفسه
ولو أنه استعمل قول طبيبه لسلم من شر ما وقع فيه
نعوذ بالله من الخذلان
"للأمانة الموضوع منقول"
بارك الله فيك
فأعلم أنها غالية وتستحق التعب عليها!!
لنبدأ بحديث عن الجنة وبعض ما فيها جعلنا الله من أهلها قولو.. آمين
بناؤها: لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة.
*
أبوابها: فيها ثمانية أبواب، منها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون، وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاثة أيام، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
*
درجاتها: فيها مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقهاعرش الرحمن.
*
أنهارها: فيها نهر من عسل مصفى، ونهرمن لبن لم يتغير طعمه، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء غير آسن، وفيها نهر الكوثر نهر رسول الله محمد – صلى الله عليه وسلم – أشد بياضا من البن، وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر (أي الجمال).
*
أشجارها: فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مئة عام لا يقطعها، وإن أشجارها دائمة العطاء، قريبة دانية مذلة.
*
خيامها: فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ، عرضها ستون ميلا في كل زاوية، فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
*
أهل الجنة: أهل الجنة جرد مرد مكحلين؛ لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم، وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
*
نساء أهل الجنة: لو أن امرأة من نساء الجنة أطلت على الأرض لأضاءت ما بينهما، ولملأت مابينهما ريحا، ويرى مخ ساقاها من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها (خمارها) على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
*
أول من يدخل الجنة: نبينامحمد – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر الصديق؛ وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
*
نعيم آخر لأهل الجنة: يقال له تمنّ، فعندما يتمنى يقال له: لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا.
*
سادة أهل الجنة: سيدا الكهول: أبو بكر وعمر؛ وسيدا الشباب: الحسن والحسين؛ وسيدات نساء أهل الجنة: خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون.
*
خدم أهل الجنة: ولدان مخلدون، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن، كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة.
*
النظر إلى وجه الله تعالى: أعظم نعيم أهل الجنة: رؤية الله عز وجل قال الله تعالى (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ**إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ)