أحلى أسرو نوم تعشق الهدوء والراحة وليمتد جسدكم عليه وتتمتعوا بكل لحظة .. لا تضيعوا فرصة النظر .. شاهدوا وقولوا لنا رأيكم؟.
هادي الصورة هايلة
شكرا على مرورك الموضوع نور بوجودك
شكرا حلو كتيير بالتاكيد ستكون مريحة وهادية كتيير
انا رايحة نرقد
ارقد بصحت هههههههه
اقدر مجهودك اختي الكريمة جوهرة في خدمة المنتدى ،بارك الله فيك
لكنني دائما ما كنت انبهك بتحميل الصور من مركز البوابة ،وهذه المرة موضوعك يحتوي على رابط لموقع اخر
وعليه سيتم حذف الموضوع بعد رؤيتك للمشاركة
شكرااااااااااا للصور
شكرا على الموضوع المنعس
http://www.ouarsenis.com/up//uploads…571c10be04.jpg
النعومة على أصولها رائع
هل تتصورون أن هناك كائناً حياً يعيش معنا على هذه الأرض، وصل به تطوره لدرجة أنه لا يصل لمرحلة الشيخوخة وبالتالي لا يموت (بصورة طبيعية)؟!!
قد تبدو فكرة أسطورية تصلح لأحد أفلام الخيال العلمي، لكننا نتحدث عن كائن حقيقي اكتشف العلماء أنه لا يموت، واسمه هو تيورتبسايس نيوتراكولا Turritopsis nutricula:
هذا الكائن المدهش هو أحد أنواع قنديل البحر، واكتشف مجموعة من علماء الأحياء في جامعة ليتشه الإيطالية أنه قادر على تجديد خلايا جسمه كلها باستمرار، ولذا لا يصل لمرحلة الشيخوخة أبداً!!
بدايةً وبما أن اسمه صعب للغاية لنسميه اختصاراً “تيولا” (من تيورتبسايس نيوتراكـولا).
كيف اكتشف تيولا إذاً سر الشباب الدائم؟
لنجيب على هذا السؤال علينا أولاً أن نفهم دورة حياة قناديل البحر التي نعرفها (تلك التي تخيفنا بلسعاتها على شاطئ البحر)، حيث يمر أي قنديل بحر بمرحلتين من النمو:
– مرحلة عدم النضوج أو ما يسمى بطور البولب، حين يكون قنديل البحر كائناً بسيطاً للغاية.
– مرحلة البلوغ أو النضوج حين يستطيع هذا القنديل التكاثر وإنتاج قناديل بحر أخرى.
والطبيعي هو أن يمر أي قنديل بحر بمرحلة عدم النضوج ثم النضوج ثم الموت، لكن تيولا يستطيع أن يمر بهذه المرحلة بالعكس!
بمعنى أنه مجرد أن يصل لمرحلة البلوغ يستطيع العودة لمرحلة عدم النضوج مرة أخرى، ثم النضوج ثم عدم النضوج وهكذا..، لذا لا يصل لمرحلة الشيخوخة أبداً وبالتالي لا يموت (بصورة طبيعية)!
أما عن سبب هذه القدرة المدهشة فهو عملية بيولوجية تسمى Transdifferentiation، وتعني قدرة الكائن الحي على تجديد خلايا جسمه مثل السلمندر حين تنمو أجزاء جسمه المقطوعة مجدداً، لكن كائننا العجيب الذي نتحدث عنه اليوم يستطيع تجديد جسمه بأكمله!
ويتكون 95% من جسم تيولا (مثل أي قنديل بحر) من الماء، وليس له دماغ ولا نظام هضمي! ويتراوح حجمه ما بين 4-5 ملم.
لكم بالطبع أن تتخيلوا كيف سيكون الحال مع كائن يتكاثر ولا يموت بصورة طبيعية!
حيث حذر العلماء من غزو صامت لهذا الكائن الذي بدأ يتكاثر بصورة مخيفة في بعض المناطق، والمشكلة أنه يتغذى على بيض الأسماك، ما قد يؤثر بشدة على الثروة السمكية في العالم مستقبلاً.
وختاماً بقي أن أشير لنقطة هامة وهي أن علينا التمييز بين فكرة أنه لا يموت بصورة طبيعية، وأنه يمكن قتله بالطبع.
سبحان الله ولله في خلقه شؤون
مشكورين على المرور العمميز
الذي عطر صفحتي
شكرا لك 200000000000 مرة
الشكر لكما على المرور المميز
نورتم صفحتي
سبحان الله
شكرا على المعلومة القيمة
السبورة من أقدم الوسائل التعليمية وأقلها تكلفة، لا يكاد يستغني عنها معلم، فاعرف كيف تستخدمها بفعالية. يعتقد بعض المعلمين أن استخدام السبورة أمر عشوائي لا يخضع لأصول وقواعد، وهذا غير صحيح. فالمعلم الناجح يستخدم السبورة بشكل منظم ولأهداف محددة. · قم بتقسيم السبورة لقسمين أو ثلاثة، وحدد لكل قسم نوعية معينة من الأشياء المكتوبة توضع فيه بشكل منظم وواضح، فمثلا، قسم لعناصر الدرس، وقسم للجمل والعبارات التي يراد لها البقاء طول الدرس، وقسم للعبارات الوقتية التي يمكن إزالتها أثناء الشرح……
· لا تتكلم وأنت تكتب على السبورة · عند الكتابة على السبورة حاول أن لا تعطي ظهرك للطلاب، بل اعطهم جنبك. · لا تكتب شيئا خطأ على السبورة، وإذا دعت ضرورة ملحة لذلك فسارع في إزالته. · استخدم الطباشير الملون بطريقة منظمة، بحيث يساعد الطالب على استيعاب عمليتي التصنيف أو الربط بين الأشياء. · تأكد أن الكتابة واضحة ويمكن رؤيتها للطلاب في آخر الفصل. استخدم جهاز عرض فوق الرأس قد يكون أكثر فعالية إذا تدربت عليه وأعددت المواد بشكل جيد. فهو: 1. يوفر الوقت الذي تصرفه في الكتابة على السبورة. 2. يجعلك تواجه الطلاب دائما. 3. يكون حلا لمشكلة سوء الخط عند بعض المعلمين …من مقال للدكتور راشد العبدالكريم
المجلة التعليمية التربوية
موضوع رائع جدا انا من اليوم سوف اكون منظمة عند كتابتي في السبورة
شكرا للمعلومات لكن على الاساتدة تطبيقها أولا