انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد ، لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ..
ان الغروب لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صبح جديد
ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ، لأنك ستبكي يوما على سذاجتك
ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة ..
بينما ينساب قطرة .. قطرة
والوردة حنظلة .. والحديقة صخورا قاحلة
لكن انظر الى عظمة من عصيت
الدنيا كماء البحر .. كلما ازددت منه شربا ..
ازددت عطشاً
على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ..
مالكا للسانه
بلاء الإنسان .. من اللسان
لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك ..
فلو دامت لغيرك .. ما آلت اليك
الحياه بداية ونهاية .. بسمة ودمعة .., فلا تفرح كثيرا .. ولا تحزن كثيرا
شكرا جزيلا نور اليقين على الكلمات الرائعة
الحياه بداية ونهاية .. بسمة ودمعة .., فلا تفرح كثيرا .. ولا تحزن كثيرا
بارك الله فيك اختي على الموضوع الرائع
تقبلي مروري
لكل بداية نهاية
قل لمن يحملُ هما….إن همك لن يدوم
مثلما تفنى السعادة….هكذا تفنى الهموم
شكرااا علي الموضوع
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك..
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا أخرى لم تكن بالحسبان ؟؟
•• •• •• ••
من منا تعلم من هامش كتاب
أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها..؟؟
من منا قام بشكر أخطاءه يوما
لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء..؟؟
•• •• •• ••
من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء
يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم ؟؟
من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها
وصنع منها بناء عظيما لشخصيته
عجز أولئك من مجارات روعته..؟؟
•• •• •• ••
[color="darko****green"]من منا كان يخاف من (هناك)…
واكتفى فقط ب (هنا)..؟
بالمقابل من منا نظر إلى (هناك)…
وقال…أستطيع..
فقادته روحه المشبعة بالتصميم..
الخالية من الخوف…
العاشقة للعلو… إلى (هناك)…
وعندما وصل.. نظر لأبعد من (هناك)..؟؟
من منا ابتلعته الحياة
لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره؟؟
بالمقابل من منا ابتلع الحياة
لأن منهجه في الحياة…هي ماوراء مد بصره ؟؟
[/color]
•• •• •• ••
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا..
أوصلته لطرق لم يكن يعرفها..
فصنع منها حياته الآن..؟؟
من منا قال هذه الحكمة
عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد..
أو أموت محاولا العيش
من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط..؟
لأهمس في أذنك شيئا..
قد يكون ارتكابك للأخطاء…
هو بالضبط قدرك..لتعلو ..
لأنك لولاها..لما عرفت ما تريد..
•• •• •• ••
لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء..
فقط من خلال الخبرة في المحاولات..
وارتكاب الأخطاء والمعاناة..
تستطيع روحك أن تكون قوية..
أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة…
وتمتلك طموحا أكثر قوة..
لتحصد بعدها.. مجدا…
(عندها تكون ناجحا)..
اسقط أولا… لتنجح بعدها..
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله…
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله..
وهذه مقولة صحيحة..
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه..إلا إذا تلمس طريقه أمامه..
وعندما يعرف أن طريقه مسدودة..يغير الطريق..
وأحيانا..يصطدم بالجدار..ولولا أن الضربة تؤلمه..لما غير طريقه.. •• •• •• ••
وفي الغالب … من لا يرتكب أخطاء .. لا يستطيع تحقيق الإكتشاف…
لذا… لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع فعل عمل من الأمور …
ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك .. وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك
وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور…لتنجح في الحياة.. :
الأشخاص الذين لا يرتكبون الأخطاء…
هم فقط أولئك الذين لا ينجزون شيئا..
شكرا على رفع معنويات بعض الاشخاص
بارك الله فيك على هذا الطرح…………
لن نتعلم إن لم نخطأ
فنحن نتعلم من أخطائنا
شكرا لك
موضوع هادف و مهم
الآن نكتشف ايضا بأن السياسات التي أسرفنا في مدحها والتصفيق لها قد انتهت بنا الى «انسدادات» على صعيد السياسة، واختناقات على صعيد المال، وأزمات اجتماعية ما تزال تشكل بؤراً للانفجار، وشعور عام بالخيبة والاكتئاب.
في غياب الحرية حدث كل ذلك، وفي غياب المساءلة والمحاسبة أصبح كل واحد منا يلوم الآخر، وفي غياب القدرة على معالجة الاختلالات وتطويق الازمات ومحاصرة حالات الشك والاحتقان أصبحنا ندور في حلقة مفرغة، تارة نتسلى بهجاء مرحلة مضت، وتارة نحاول أن نبني جزءاً مما انهدم، وتارة أخرى نقف مكتوفي الايدي لا حول لنا ولا قوة.
ما فعلناه بحق أنفسنا وحق بلدنا كان كبيراً بكل المقاييس، وما يفعله البعض في هذا السياق اليوم يبعث حقاً على الحيرة، فبدل ان نقف في لحظة «استثنائية» كهذه لنراجع مرحلة مضت وحسابات خاطئة ارتكبت وتقديرات غير صحيحة دفعنا ثمنها باهظاً، لم نفعل اي شيء، بل على العكس ما يزال البعض يصرّ على الخطأ ويستهين بكل دعوة صحيحة، ويتعامل معه بمنطق المنتصر ومع الآخرين الذين سقطوا ضحايا بمنطق الاستهتار والاهمال.
من حسن حظ الناس أنهم اكتشفوا كل شيء: النخب ومواقفها حين عقدت زواجها مع السلطة وبعد ان تم الطلاق، والحكومات وبرامجها حين سوّقت الارقام والبشائر وحين خرجت ولم تنجز الا «الازمات»، والفاسدون الذين تحولوا الى نجوم سياسية واجتماعية ثم انقلبوا الى «الغاز» وأشباح ليظل الطابق مستورا.
لكن من سوء حظنا ان شيئا لم يتغير، لا المقررات ولا الممارسات، لا المواقف ولا التحالفات، لا الجيوب التي أثرت وتضخمت ولا البطون التي ما تزال تتضور من الجوع.
نريد ان نخرج من هذه «الدوامة» ونريد ان نصحو على زمن جديد يتغير فيه سلوكنا لا مجرد كلامنا، نريد ان نختبر ذكاء المسؤول وارادته لا صبر الناس واحتمالهم، ونريد ان تكون القطيعة مع اخطائنا نهائية وأبدية، لكي نقتنع بأن القطار عاد الى سكته الطبيعية وبأن الاصلاح استحقاق وضرورة لا مجرد ترف أو ردّ للجميل أو هروب بضعة خطوات الى الأمام.
متأخرين نكتشف كل ما ذكرت، ونتمنى ان نتجاوزه ولو متأخرين فلم يبق – على ما يبدو – لدينا المزيد من الوقت للجدل والتلاوم وانتظار اكتشافات جديدة تعيدنا الى الوراء.
بارك الله فيك موصوع مثير للاهتمام ارجو من الكل ان يطلع عليه
هم فقط أولئك الذين لا ينجزون شيئا..
inShare
شكرا جزيلا على رفع المعنويات