أتيت لكم اليوم بموضوع هام جدا يهمنا جميعا … يهم الأطفال والنساء
والرجال ..ألا وهو ..(( الحــجــامة ))
فكلنا نعلم أنها سنه عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
روى البخاري في صحيحه: عن سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهُ
عَنْهُمَا قَالَ ((الشِّفَاءُ فِي ثَلاثَةٍ شَرْبَةِ عَسَلٍ وَشَرْطَةِ مِحْجَمٍ وَكَيَّةِ نَارٍ وَأَنْهَى
أُمَّتِي عَن الْكَيِّ )) …..
ومع كثرة تفشى الأمراض فى عصرنا هذا أحببت أن أنصح إخوتى وأخواتى بهذه
الحجامه فهى إن شاء الله خير دواء
وأحببت أيضا أن تعرفوا أكثر عن الحجامة وماهى أدواتها وكيفية عملها
والحجامه فى الماضى والحاضر
الفهرس
1– ماهى الحجامة ؟
2- أهداف الحجامة
3- تاريخ الحجامة
4- أنواع الحجامة
5- الحجامة بين الحاضر والماضى
6– أدوات الحجامة
7– مخطط لمواقع الحجامة
8– فوائد الحجامة
9– الأمراض التى تعالجها الحجامة
10- كيفية عمل الحجامة بالصور
11- تنبيهات هامة
ما هي الحجامة ؟
الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين او قد يسبب مرض في المستقبل بسبب تراكمة وامتلائه بالاخلاط الضارة والحجم يعني التقليل اي التحجيم اي التقليل من الشيئ.
والحجامة تنقي الدم من الاخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفه لا تستطيع القيام بعملها على الوجه المطلوب من امدام الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الامراض فبالحجامة تسحب هذه الاخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم جديدة.
الحجامة ممارسة طبية قديمة، عرفها العديد من المجتمعات البشرية، من مصر القديمة غربًا التي عرفتها منذ عام 2200 ق.م مرورًا بالآشوريين عام 3300 ق.م، إلى الصين شرقًا، فالحجامة مع الإبر الصينية أهم ركائز الطب الصيني التقليدي حتى الآن، وقد عرف العرب القدماء الحجامة – ربما تأثرًا بالمجتمعات المحيطة – وجاء الإسلام فأقر الممارسة؛ فقد مارسها رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ففي الصحيحين أن النبي (صلى الله عليه وسلم) احتجم وأعطى الحجَّام أجره، كما أثنى الرسول (صلى الله عليه وسلم) على تلك الممارسة، فقال كما جاء في البخاري: "خير ما تداويتم به الحجامة".
ومن ثَم فقد مثَّلت الحجامة جزءاً أساسيًّا من الممارسات الطبية التقليدية للعديد من المجتمعات العالمية، إلا أنه بعد أن استشرى الطب الغربي "الاستعماري" في بلاد العالم أجمع، وصار هو "الطب" وما عداه خرافة ودجل، وبعد أن انتشرت شركات الأدوية وتغوّلت، تراجعت تلك النظم والممارسات الطبية التقليدية إلى الظل، فظلت بقايا هنا وهناك في بعض بلدان الخليج العربي – كممارسة تقليدية غير رسمية – وفي الصين ومجتمعات شرق آسيا -كجزء من المحافظة على التراث الطبي التقليدي -، وظل الأمر كذلك حتى بدأ الناس في الغرب يكفرون شيئًا ما بالطب الغربي، ويتراجعون عن تقديسه، ويرون أنه يمكن أن تتواجد نظم أخرى من الطب بديلة أو مكملة؛ ومن ثم بدأت تنتشر العديد من الممارسات التقليدية مرة أخرى في دول الغرب والشرق هنا وهناك.
وأخيرًا بدأت الحجامة تدخل على استحياء ووجل إلى بعض مجتمعاتنا، ففي مصر مثلاً وفي أحد أحياء شرق القاهرة، يوجد الآن مركز يقوم بتعليم الحجامة وممارستها مجانًا كنوع من إحياء السنة، وإلى هذا المركز بدأ بعض الأطباء يحيلون بعض مرضاهم لعلاجهم من بعض الأعراض، أما في الغرب والشرق فتُمارس الحجامة ويتم تعليمها وتصدر عنها الكتب وينشر عنها على صفحات الإنترنت كجزء من حركة الطب البديل، فهل يمكن أن تشهد بلادنا عودًا حميدًا للحجامة؛ لتُمارس في النور كجزء نعتزُّ به من الممارسة الطبية التي تحتاج لإعادة اكتشافها واختبارها بأساليب البحث والتجريب الحديثة؛ حتى نفهم أسرارها وطريقة عملها حتى لا تظل أسيرة التفسيرات القديمة أو الوافدة؟ سؤال كبير ستجيب عنه الأيام القادمة.
وفي السطور التالية نتعرف على تلك الممارسة عن قرب
كأس (أو برطمان صغير) بفوّهة قطرها 5 سم به ثقب من جانبه، موصول به خرطوم، والخرطوم له محبس.
ويُغطَّى فوهة الكأس ببالون مطاط، ويستعمل الحجّام قفاز طبي ومشرط معقّم.
هناك نوعان من الحجامة: 1 – الحجامة الجافة 2 – الحجامة الرطبة.
ملاحظات ومحظورات:
وللحجامة شروط فلا نستطيع أن نقوم بها في أي وقت ولأي شخص:
* ورد في كتب الطب القديمة، والسنة أن وقتها هو السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرون أو في الربع الثالث من كل شهر عربي يقول ابن القيم في زاد المعاد: لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج … وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزيد، وينقل عن كتاب القانون لابن سينا قوله: "ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره؛ لأنها تكون قد نقصت وقلّت، والأخلاط في وسط الشهر تكون هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر.
أورد ابن القيم قولاً أن الحجامة على بطن فارغة أفضل من بطن ممتلئة فهي على الريق دواء، وعلى الشبع داء.
وتكون الحجامة في الصباح والظهر أفضل من الليل. وهي مستحبة في أيام الإثنين والثلاثاء والخميس، ومنهيّ عن أيام السبت والأربعاء، ومكروهة في الجمعة. ينقل ابن القيم في زاد المعاد عن ابن سينا قوله: أوقاتها في النهار الساعة الثانية أو الثالثة ويجب توقيها بعد الحمام إلا فيمن دمه غليظ، فيجب أن يستحم ثم يستجم ساعة ثم يحتجم.
يقول ابن القيم: واختيار هذه الأوقات للحجامة فيما إذا كانت على سبيل الاحتياط والتحرز من الأذى وحفظًا للصحة، وأما مداواة الأمراض فحيثما وجد الاحتياج إليها وجب استعمالها.
وفي فصل الصيف الحجامة أفضل من فصل الشتاء (يمكن تدفئة الغرفة). وفي البلاد الحارة أفضل من البلاد البادرة، يقول ابن القيم في زاد المعاد: والتحقيق في أمرها (أي الحجامة) وأمر الفصد أنهما يختلفان باختلاف الزمن والسكان والأسنان والأمزجة، فالبلاد الحارة والأزمنة الحارة والأمزجة الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج الحجامة فيها أنفع من الفصد بكثير، فإن الدم ينضج ويرق ويخرج إلى سطح الجسد الداخل فتخرجه الحجامة.
ولا يمكن عمل الحجامة لشخص خائف؛ فلا بد من أن يطمئن أولاً. ولا يمكن أيضًا احتجام شخص يشعر بالبرد الشديد؛ ففي هاتين الحالتين يكون الدم هاربًا.
يحذر الحجامون المحدثون من عمل الحجامة لمن بدأ في الغسيل الكلوي، ولمن تبرع بالدم إلا بعد ثلاثة أيام، ولمن يتعاطى منبهات حتى يتركها، ولمن قام بتركيب جهاز منظم لضربات القلب لا تعمل له حجامة على القلب.
يضيف الحجامون في الغرب منع تناول الكحول لمدة 24 ساعة أو تدخين الماريجوانا لمدة 48 ساعة، وتناول المشروبات الباردة أو المثلجة لمدة 24 ساعة وممارسة الجنس لمدة 24 ساعة وينصحون بالحفاظ على مكان الحجامة مغطى ودافئًا لمدة 24 ساعة أيضًا.
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع – وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به دائمًا – "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيراتها في الجسد.
* فهي تعمل على خطوط الطاقة، وهي التي تستخدمها الإبر الصينية، وقد وجد أن الحجامة تأتي بنتائج أفضل عشرة أضعاف من الإبر الصينية، وربما يرجع ذلك؛ لأن الإبرة تعمل على نقطة صغيرة، أما الحجامة فتعمل على دائرة قطرها 5 سم تقريبًا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على مواضع الأعصاب الخاصة بردود الأفعال، فكل عضو في الجسم له أعصاب تغذِّيه وأخرى لردود الأفعال، ومن ثَم يظهر لكل مرض (أي فعل) رد فعل يختلف مكانه بحسب منتهى العصب الخاص بردود الأفعال فيه، ويسمّي هذا "رفلكس" Reflex، فمثلاً المعدة لها مكانان في الظهر، وعندما تمرض المعدة نقوم بالحجامة على هذين المكانين، وكذلك البنكرياس له مكانان، والقولون له 6 أماكن… وهكذا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على الغدد الليمفاوية، وتقوم بتنشيطها فهذا يقوِّي المناعة ويجعلها تقاوم الأمراض والفيروسات مثل فيروس "C".
* وتعمل أيضًا على الأوعية الدموية وعلى الأعصاب، وعلى تنشيط جميع الغدد وتقوية المناعة، وعلى تنشيط مراكز المخ وغيرها.
تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد، والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية، والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى، وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.
أهداف الحجامة
وقائية
وهي تعمل بدون ان يحس الشخص بمرض معين وهي تقي بإذن الله من الامراض مثل الشلل والجلطات وغيرها ويفضل عمها سنويا على الاقل.
علاجية
وهي تكون لسبب مرضي فهناك العديد من الامراض التي عولجت بالحجامة مثل الصداع المزمن وخدر وتنميل الاكتاف والآم الركبتين والنحافة والام الرماتزمية والبواسير وعرق النسا وحساسية الطعام وكثرة النوم وغيرها العديد من الامراض المزمنه مثل الشلل بسبب الجلطة الدموية والتخلف العقلي.
تاريخ الحجامة
الحجامة عرفها الانسان منذ اقدم العصور فقد عرفها الاغريق والصينيون والفراعنه ايضا ورسولنا الكريم احتجم واحياهذا الطب وحث عليه في العديد من الحاديث
فعن ابي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخبرني جبريل أن الحجم أنفع ماتداوى به الناس . صحيح الجامع 218
عن انس بن مالك ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من اراد الحجامة فليتحر سبعة عشر او تسعة عشر او احدى وعشرين ، لايتبيع باحدكم الدم فيقتله …. حديث صحيح انظر صحيح ابن ماجة
انواع الحجامة
الحجامة الجافة:
أ – يتم وضع الكأس على المكان المحدد (طبقًا لنوع المرض أو العرض).
ب – يتم شفط الهواء من خلال الخرطوم حتى يتم تفريغ الهواء، (ويتم الشفط إما عن طريق الفم أو باستخدام شفاط أو سرنجة).
ج – يتم شفط قطعة من سطح الجلد داخل الكأس.
د – يُحبس الهواء عن طريق غلق المحبس.
هـ – يُترك الكأس هكذا لمدة تتراوح من 3 – 5 دقائق.
و – ثم ينزع الكأس فنجد دائرة حمراء على سطح الجلد مكان فوهة الكأس. وتسمى هذه الطريقة بكأس الهواء Cupping.
الحجامة الرطبة:
يضاف إلى ما سبق:
أ – تشريط الطبقة الخارجية من الجلد بعمق قليل جدًّا حوالي 0.1 مم يشبه الخدش وبطول حوالي 4 مم وبعدد 1 شرطة أو أكثر أو أقل موزعة على 3 صفوف، يتم وضع الكأس ثانية فوق الدائرة الحمراء، وتتم عملية الشفط وحبس الهواء ثانية، مما يؤدي لخروج كمية من الدم تختلف بحسب المرض، ثم تُنزع الكأس بحرص شديد مع وضع منديل أسفل الكأس ويفرغ الهواء تدريجيًّا من خلال المحبس، ويتم وضع منديل آخر داخل الكأس لامتصاص الدم، ثم يتم مسح الدم بالمنديل الموضوع أسفل الكأس في اتجاه من أسفل إلى أعلى، وإذا لاحظنا خروج الدم ثانية من الشرط يتم تكرار العملية.
ونستطيع التكرار خمس مرات حتى نلاحظ عدم خروج الدم. وبعد آخر مرة يجب تطهير مكان التشريط مباشرة بعسل النحل أو حبة البركة أو بأي مطهر عادي.
ويمكن تغطية المكان بـ"بلاستر" وبالنسبة لمرضى السكر والسيولة في الدم يستخدم الوخز بالإبر الطبية المعقمة بدلاً من التشريط، ويحذر على الحامل بعض الأماكن حسب شهر الحمل.
الحجامة بين الحاضر و الماضي
<font face="Simplified Arabic"><font color="#7d5f20"> منذ أن أوجد الله تعالى البشرية على سطح الأرض والإنسان يحاول أن
يتخلص من آلام جسده , ويعمل دائما على أن يطور ويبتكر طرقا جديدة للعلاج ,
تعينه على قهر المرض
الحجامة عند قدماء المصريين : رسوم تدل عليها في مقبرة الملك توت عنخ آمون
و نقوش معبد كوم امبو الذي كان يمثل أكبر مستشفى في ذلك العصر صورة
لكأس يستخدم لسحب الدم من الجلد
الحجامة في الصين : ورد ذكر العلاج بكاسات الهواء في كتاب الإمبراطور الأصفر
للأمراض الداخلية الصيني قبل حوالي أربعة آلاف سنة .
الحجامة في الهند يقطعون أطراف القرون المجوفة لبعض الحيوانات ثم يضعون
الجزء الواسع منها على الجلد وبعدها يمصون بالفم بقوة من الطرف الضيق إلى
أن يتم تفريغ الهواء داخل القرن ثم يغلقون هذا الطرف بالابهام معالضغط بشدة
على القرن ثم استبدلت قرون الحيوانات بكاسات من الفخار والبامبو أوالزجاج
الحجامة عند الاغريق : يقومون بتسريب كمية من دم المريض ( الحجامة ) بغرض
مغادرة الارواح الشريرة مع الدم لجسم المريض !!
الحجامة عند الرومان : نقلوا إلى بلادهم إبان عودتهم إليها بدودة العلقة
(هيلينا )
الحجامة عند العرب والمسلمين : عرف العرب الطب قبل الميلاد بزمن طويل ,
وكان طبهم مقتصرا على الحجامة والكي ووصف بعض الحشائش والنباتات
وظلت هذه الأعمال الجراحية شاثعة، وقد تأثر العرب بهذه العملية وانتشرت بينهم
وجاء النبي ليقر ذلك العلاج، ويعمل به ويوصي به أمته فمن الثابت أنه صلى الله
عليه وسلم كان يتدواى بالحجامة لصداع كان يصيبه.
. الحجامة إلى أوروبا أدخلت عبر بلاد الأندلس عندما كان الأطباء المسلمون
ومدوناتهم العلمية المرجع الأول في علوم الطب .
الحجامة في العصر الحديث : وعلى امتداد القرن التاسع عشر وأوائل القرن
العشرين كانت الحجامة تترك الساحة الطبية تدريجيا للوسائل الطبية الاحدث
التي جذبت الاطباء الجدد ولكن بمرور الوقت تسببت الآثار والنتائج السلبية
لتعاطي العقاقير في ميلاد مشاكل صحية جديدة كما إن عجز الطب الغربي
عن معالجة العديد من الآلام دفع بالعديد من الأطباء إلى إعادة التفكير في
جدوى الطرق العلاجية التقليدية وأهم ممارساته الحجامة
بعض أحاديث االحجـامة
== فقد ورد عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فيما رواه الإمام البخاري عن أنس
بن مالك قوله : إِنَّ أَمْثَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ "
== روى البخاري في صحيحه عن سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهُ
عَنْهُمَا قَالَ الشِّفَاءُ فِي ثَلاثَةٍ شَرْبَةِ عَسَلٍ وَشَرْطَةِ مِحْجَمٍ وَكَيَّةِ نَارٍ وَأَنْهَى أُمَّتِي عَنِ
الْكَيِّ ،
== وفي رواية عَنْ أَنَسٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ أَجْرِ الْحَجَّامِ فَقَالَ احْتَجَمَ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَجَمَهُ أَبُو طَيْبَةَ وَأَعْطَاهُ صَاعَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَكَلَّمَ
مَوَالِيَهُ فَخَفَّفُوا عَنْهُ
==وأخرج أحمد و والحاكم وصححه وابن مردويه، عن ابن عباس – رضي الله عنهما
– قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما مررت بملأ من الملائكة ليلة
–
– أسري بي، إلا قالوا عليك بالحجامة" وفي لفظ مر أمتك بالحجامة
أدوات الحجامة
انتشرت في العديد من الدول بعد الاقبال المتزايد على هذه الوسيلة
العلاجية العريقة ..
ـ كؤوس الحجامة
1 – قديما
– من أطراف القرون المجوفة لبعض الحيوانات
— من البامبو (لا تصلح لتكرار الحجامة لانها غير قابلة للتنظيف الجيد
والتطهير)
– الاكواب المصنوعة من الفخار او الخزف التي كانت سهلة الكسر
2 – حديثا
أ – كؤوس عادية
– كاسات زجاج سميك يصعب كسره
ب – كؤوس بشفاط
– كاسات زجاجبة
-أ و كاسات بلاستيك
-أو كاسات بلاستيك بها مغناطيس
&
أدوات الحجامةالمشارط
وهي تأتي بأحجام مختصلة بمايقارب خمسة عشر نوعاً حسب سن المحتجم وهي تأتي معقمة تستعمل لمرة واحدة لكل شخص وهناك حجامين يستعملون امواس الحلاقة بدل المشارط ولكنها غير معقمة وغير مخصصة لقطع الجلد فننصح بإستعمال المشارط الطبية افضل وهي متوفرة في معظم محلات بيع الاجهزة والادوات الطبية
ادوات التعقيم للجرحوهي المعرفة طبيا مثل الديتول والمسحات الطبية والقطن الطبي وبخاخ الجروح
بالاضافة للزيت الطبيعي الذي يطري الجروح وشاش وبولستر طبيكاسات الحجامة
هي كاسات شخصية اي لكل شخص تتكون من علبة تحوي ستة كاسات بأحجامة مختلفة مع المكبس الخاص بها وتستمعل لكل شخص كاسات خاصة به ويتم التخلص منها فوراً بعد الانتهاء من الحجامة وبهذه الطريقة الحديثة لا يوجد مجال بإذن الله للخوف أو مجرد التفكير في انتقال الامراض التي هي هاجس كل شخص يعمل الحجامة وبذلك يطمأن الحاجم والمحجوم ويتم عمل الحجامة براحة تامة
مخطط لمواقع الحجامة
فوائد الحجامة العامة
تنظيم عمل الجهاز العصبي اللاإراديتنظيم افرازالغدد الصماء التوازن الهرمونتهدئة الاعصابتنشيط الدورة الدمويةتنشيط مراكز الحركة في الجسمتنشيط الموصلات العصبي
الامراض التي تعالجها الحجامة
1– الروماتيزم/ موضع 1-55 بالإضافة إلى حجامات على جميع مواضع الألم
2- أملاح القدم مواضع 1-55 11-12-13
3- عرق النسا 11-12-26-51 ومواضع الألم لليمين و 11-13-27-52 لليسار
4- آلام الظهر 1-55- حجامات على جانبي العمود الفقري ومواضع الألم
5-آلام الرقبة والآكتاف مواضع 1-55-40-20-21 ومواضع الألم
6- ضعف المناعة مواضع 120-49
7- البواسير مواضع 1-55-6-11-121 وحجامات جافة على مواضع 137-138-139
8- الكحة المزمنة وأمراض الرئة مواضع 1-55-4-5-120-49-115-116-9-10-117-118-135-136 وحجامات اسفل الركبتين
9- المعدة والقرحة مواضع 1-55- 7-8-50-41-42- وجافة 137-138-139-140
10- التبول اللاإرادي ( بعد خمس سنوات ) حجامات جافة 137-138-13- 140
11- التهاب فم المعدة مواضع 1-55-121
12- حساسية الطعام حجامة جافة واحدة على السرة مباشرة
13- قرح الساقين والفخذين والحكة بالالية مواضع 1-55-129-120
14- الصداع مواضع 1-55-2-3 وبسبب معروف تضاف مواقع أخرى حسب السبب
15- عدم النطق 1-55-36-33-107- 114 ويحتاج لتكرار وصبر من المريض
امراض النساء
1- انقطاع الدورة الشهرية 1-55- 129-131 – 135-136
2- لتنشيط المبايض 1-55-11- جافة ( 125-126 )
بالنسبة لأرقام الامراض هي مواقع عمل الحجامة
هذه بعض الأمراض التي تعالج بالحجامة وليست كلها
والشافي هو الله عز وجل
فهناك حالات شفيت بإذن الله تماما
وهناك حالات تحسنت ولله الحمد
وهناك حالات لم يكتب لها الله الشفاء
فكل شيء بيد الله المرض والشفاء
هذا وأسال الله العلي القدير الشفاء لمرضانا ومرضى المسلمين انه ولي ذلك والقادر عليه
الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين او قد يسبب مرض في المستقبل بسبب تراكمة وامتلائه بالاخلاط الضارة والحجم يعني التقليل اي التحجيم اي التقليل من الشيئ.
والحجامة تنقي الدم من الاخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفه لا تستطيع القيام بعملها على الوجه المطلوب من امدام الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الامراض فبالحجامة تسحب هذه الاخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم جديدة.
مواضع الحجامة
_____________
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع – وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به دائمًا – "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيراتها في الجسد.
يعتقد فى أن أول انطلاقة للحجامة في التاريخ الإنساني خرجت من منبع مشكاة الأنبياء ورسل الله وصية لعباده على لسانهم . ونستطيع أن نقول بأنها سنة إلهية طبقها الأنبياء الكرام وأوصوا بها الناس وقد وجدت عدة رسوم منقوشة على جدران مقبرة الملك الفرعوني (توت عنخ آمون) ، مما يؤكد على معرفة هذا النوع من التداوى لدى الفراعنة الذين كان لهم باع عظيم في المجال الطبي، كما عرفها الإغريق القدماء واليونان ، كما امتد تداولها لعدة قرون ، حيث عُرفت في فرنسا. إلا أن العهد الإسلامى كان أكثر العصور الزمنية اهتماماً بها بعد أن أوفاها الرسول حقَّها من البيان العلمي ولما عرف من فوائدها.
الأمراض التي تعالجها الحجامة
_______________________________
1- الروماتيزم والتهاب المفاصل
2- خشونة الركبة
3- أملاح القدم
4- عرق النسا
5- الام الظهر
6- الام الرقبة والاكتاف
7- النقرس
8- الروماتويد
9- الشلل النصفي
10- الشلل الكللي
11- ضعف المناعة
12- الشد العضلي
13- تنشيط الدورة الدموية
14- التنميل ومشاكل الذراع والكوع
15- تنميل الأرجل
16- الم الرجل والركبة
17- الام البطن بصفة عامة
18- فتق صري
19- الدونستاريا
20- الام الصدر
21- الام الورك
22- الام في الحوض
23- إلأنزلاق الغضروفي
24- البواسير والقولون والشرخ
25- الناسور
26- البروستاتا
27- الضعف الجنسي والقذف السريع
28- السعال
29- امراض الرئة
30- ارتفاع ضغط الدم
31- ضغط الدم المنخفض
32- قرحة المعدة
33- امراض الكلى
34- حصوات الكلى
35- تهيج القولون والأمعاء
36- الإمساك المزمن
37- الإسهال
38- التبول اللاارادي
39- مشاكل البول
40- التهاب المثانة
41- الإكتئاب والإنطواءوالأرق والتوتر والحلات النفسية والإرهاق
42- ضيق الاوعية وتصلب الشرايين
43- القيئ والميل الى القيئ
44- كثرة النوم
45- حساسية الطعام
46- قرح والدمامل الساقيين والفخذين والحكة بالإلية
47- امراض القلب
48- السكر
49- تقرح البنكرياس
50- نقص السكر في الدم
51- الكوليسترول
52- يرقان الصفراء
53- أمراض المرارة
54- الحصوات بالمرارة
55- القصور الوظيفي في الكبد
56- التهاب الكبد
57- فيروس س
58- جميع امراض المناعة
59- الدوالي
60- دوالي الخصية
61- مرض الفيل
62- الأمراض الجلدية
63- الصدفية
64- الإكزيما والتهاب الكبد
65- الصلع الثعلبي
66- السمنة ( زيادة الوزن )
67- فتح الشهية ( النحافة )
68- العقم عند الرجال
69- الغدة الدرقية
70- الصداع العام
71- الصداع بسبب اجهاد العين
72- الصداع بسبب الجيوب الأنفية
73- الصداع بسبب الضغط العالي
74- الصداع بسبب الإمساك
75- الصداع بسبب البرد ودرجة الحرارة
76- الصداع بسبب المعدة
77- الصداع بسبب الكلى
78- الصداع بسبب الكبد والمرارة
79- الصداع بسبب العمود الفقري
80- الصداع بسبب التوتر
81- الصداع بسبب الأنيميا
82- الصداع بسبب اورام المخ
83- الصداع النصفي
84- أمراض العيون العامة
85- اللوز والحنجرة واللثة والأسنان والأذن الوسطى
86- ضعف والتهاب أعصاب السمع ووش الأذن
87- عدم السمع ( الطرش)
88- الجيوب الأنفية المزمنة
89- التهاب العصب السابع والخامس
90- تنشيط مركز الذاكرة
91- عدم النطق
92- الإقلاع عن التدخيين
93- كهرباء زيادة في المخ
94- علاج التخلف العقلي
95- ضمور خلايا المخ
96- للمحافظة على الصحة وتقوية المناعة
97- 5- الالفواق ( الزغطة)
98- الصداع بسبب الدورة الشهرية
99- نزيف الرحم
100- انقطاع الدورة الشهرية
101- افرازات بنية اللون
102- افرازات بدون رائحة او لون او هرش
103- مشاكل الحيض للفتيات
104- تنشيط المبايض
105- الألام مابعد عملية الرحم
_____________________
نقوم بها على الريق أيام 17 أو 19 أو21 من الأشهر العربيه القمريه صباحا في فصل الربيع للرجال بعد العشرين سنه والنساء بعد الدخول في سن اليأس وجوباا لتكون شفاء لكل داء بإذن الله
عدم تطبيق عملية الحجامة في فصل الصيف!!
إن أثر فصل الصيف على الدم جليٌّ من خلال ملاحظة ظاهرة الرعاف عند الكثيرين، فنجد أن ميوعة الدم تزداد مما تؤدي إلى اختلاط الدم بعد أن تقل لزوجته، حيث أن لزوجة السوائل تتناسب عكساً مع درجة الحرارة فكلما ازدادت درجة الحرارة كلما قلَّت اللزوجة (ازدادت الميوعة)، فيتحرك بسهولة وسرعة في الشرايين والأوردة والشعريات وهذا ما يُقلل تجمُّع الكريات الكهلة والعاجزة والشوائب الدموية عامة في منطقة الكاهل، بل تنتشر في كل أنحاء الجسم ممارسة فعلها السلبي على التروية الدموية ورفع الضغط.. فإذا ما أجرينا الحجامة في هذا الفصل (فصل الصيف) فَقَدَ الجسم من دمه الجيد العامل بدلاً من العاطل الحاوي على نسبة عظمى من الكريات الحمراء الهرمة والمقبلة على الهرم وهذا يورث الضعف في الجسم، فهو بذلك يشبه عملية التبرع بالدم، الدم الذي به حياة الإنسان.
وهذا فيديو يظهر كيف نقوم بها
الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين او قد يسبب مرض في المستقبل بسبب تراكمة وامتلائه بالاخلاط الضارة والحجم يعني التقليل اي التحجيم اي التقليل من الشيئ.
والحجامة تنقي الدم من الاخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفه لا تستطيع القيام بعملها على الوجه المطلوب من امدام الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الامراض فبالحجامة تسحب هذه الاخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم جديدة.
مواضع الحجامة
_____________
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع – وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به دائمًا – "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيراتها في الجسد.
يعتقد فى أن أول انطلاقة للحجامة في التاريخ الإنساني خرجت من منبع مشكاة الأنبياء ورسل الله وصية لعباده على لسانهم . ونستطيع أن نقول بأنها سنة إلهية طبقها الأنبياء الكرام وأوصوا بها الناس وقد وجدت عدة رسوم منقوشة على جدران مقبرة الملك الفرعوني (توت عنخ آمون) ، مما يؤكد على معرفة هذا النوع من التداوى لدى الفراعنة الذين كان لهم باع عظيم في المجال الطبي، كما عرفها الإغريق القدماء واليونان ، كما امتد تداولها لعدة قرون ، حيث عُرفت في فرنسا. إلا أن العهد الإسلامى كان أكثر العصور الزمنية اهتماماً بها بعد أن أوفاها الرسول حقَّها من البيان العلمي ولما عرف من فوائدها.
الأمراض التي تعالجها الحجامة
_______________________________
1- الروماتيزم والتهاب المفاصل
2- خشونة الركبة
3- أملاح القدم
4- عرق النسا
5- الام الظهر
6- الام الرقبة والاكتاف
7- النقرس
8- الروماتويد
9- الشلل النصفي
10- الشلل الكللي
11- ضعف المناعة
12- الشد العضلي
13- تنشيط الدورة الدموية
14- التنميل ومشاكل الذراع والكوع
15- تنميل الأرجل
16- الم الرجل والركبة
17- الام البطن بصفة عامة
18- فتق صري
19- الدونستاريا
20- الام الصدر
21- الام الورك
22- الام في الحوض
23- إلأنزلاق الغضروفي
24- البواسير والقولون والشرخ
25- الناسور
26- البروستاتا
27- الضعف الجنسي والقذف السريع
28- السعال
29- امراض الرئة
30- ارتفاع ضغط الدم
31- ضغط الدم المنخفض
32- قرحة المعدة
33- امراض الكلى
34- حصوات الكلى
35- تهيج القولون والأمعاء
36- الإمساك المزمن
37- الإسهال
38- التبول اللاارادي
39- مشاكل البول
40- التهاب المثانة
41- الإكتئاب والإنطواءوالأرق والتوتر والحلات النفسية والإرهاق
42- ضيق الاوعية وتصلب الشرايين
43- القيئ والميل الى القيئ
44- كثرة النوم
45- حساسية الطعام
46- قرح والدمامل الساقيين والفخذين والحكة بالإلية
47- امراض القلب
48- السكر
49- تقرح البنكرياس
50- نقص السكر في الدم
51- الكوليسترول
52- يرقان الصفراء
53- أمراض المرارة
54- الحصوات بالمرارة
55- القصور الوظيفي في الكبد
56- التهاب الكبد
57- فيروس س
58- جميع امراض المناعة
59- الدوالي
60- دوالي الخصية
61- مرض الفيل
62- الأمراض الجلدية
63- الصدفية
64- الإكزيما والتهاب الكبد
65- الصلع الثعلبي
66- السمنة ( زيادة الوزن )
67- فتح الشهية ( النحافة )
68- العقم عند الرجال
69- الغدة الدرقية
70- الصداع العام
71- الصداع بسبب اجهاد العين
72- الصداع بسبب الجيوب الأنفية
73- الصداع بسبب الضغط العالي
74- الصداع بسبب الإمساك
75- الصداع بسبب البرد ودرجة الحرارة
76- الصداع بسبب المعدة
77- الصداع بسبب الكلى
78- الصداع بسبب الكبد والمرارة
79- الصداع بسبب العمود الفقري
80- الصداع بسبب التوتر
81- الصداع بسبب الأنيميا
82- الصداع بسبب اورام المخ
83- الصداع النصفي
84- أمراض العيون العامة
85- اللوز والحنجرة واللثة والأسنان والأذن الوسطى
86- ضعف والتهاب أعصاب السمع ووش الأذن
87- عدم السمع ( الطرش)
88- الجيوب الأنفية المزمنة
89- التهاب العصب السابع والخامس
90- تنشيط مركز الذاكرة
91- عدم النطق
92- الإقلاع عن التدخيين
93- كهرباء زيادة في المخ
94- علاج التخلف العقلي
95- ضمور خلايا المخ
96- للمحافظة على الصحة وتقوية المناعة
97- 5- الالفواق ( الزغطة)
98- الصداع بسبب الدورة الشهرية
99- نزيف الرحم
100- انقطاع الدورة الشهرية
101- افرازات بنية اللون
102- افرازات بدون رائحة او لون او هرش
103- مشاكل الحيض للفتيات
104- تنشيط المبايض
105- الألام مابعد عملية الرحم
_____________________
نقوم بها على الريق أيام 17 أو 19 أو21 من الأشهر العربيه القمريه صباحا في فصل الربيع للرجال بعد العشرين سنه والنساء بعد الدخول في سن اليأس وجوباا لتكون شفاء لكل داء بإذن الله
عدم تطبيق عملية الحجامة في فصل الصيف!!
إن أثر فصل الصيف على الدم جليٌّ من خلال ملاحظة ظاهرة الرعاف عند الكثيرين، فنجد أن ميوعة الدم تزداد مما تؤدي إلى اختلاط الدم بعد أن تقل لزوجته، حيث أن لزوجة السوائل تتناسب عكساً مع درجة الحرارة فكلما ازدادت درجة الحرارة كلما قلَّت اللزوجة (ازدادت الميوعة)، فيتحرك بسهولة وسرعة في الشرايين والأوردة والشعريات وهذا ما يُقلل تجمُّع الكريات الكهلة والعاجزة والشوائب الدموية عامة في منطقة الكاهل، بل تنتشر في كل أنحاء الجسم ممارسة فعلها السلبي على التروية الدموية ورفع الضغط.. فإذا ما أجرينا الحجامة في هذا الفصل (فصل الصيف) فَقَدَ الجسم من دمه الجيد العامل بدلاً من العاطل الحاوي على نسبة عظمى من الكريات الحمراء الهرمة والمقبلة على الهرم وهذا يورث الضعف في الجسم، فهو بذلك يشبه عملية التبرع بالدم، الدم الذي به حياة الإنسان.
وهذا فيديو يظهر كيف نقوم بها