التصنيفات
الأخبار و الأحداث الهامة

" أنشر هدا الخبر " إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

" أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""


الونشريس

" أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""


Pour tous les Algériens qui sont sur les sites Web


حذاري !!


.partager svp !!!!!!

.

هناك صفحات لمجموعة من الليبيين و مغاربة باسم الجزائريين من اجل ما يسمونه ثورة في الجزائر فارجو الحذر ومثالنا صفحة احد الليبيين عنوانها الثوره الجزائرية ضد عبد العزيز . اللهم إني بلغت اللهم فاشهد.

"""""ولقد تم كشف سر هدي الصفحات عن طريق الكلام بي الكتابة يتكلمون بي اللهجة المغربية واليبية """"

ولا يستطيعون التكلام بي الدرجة الجزائرية

" نشر " إلى كلا الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت

.

.

Tres tres Urgent

انشر الخبر

============<< منقول




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا أختي




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

العفو اخي سليم شكرا على مرورك




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

شكرااااااااااااااااااااا لك أختي




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii ma chérie




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

اللهم رد عنا كيد الكائدين وظلم المعتدين واحفظ بلدنا الجزائر آمين آمين آمين يا رب العالمين




رد: " أنشر هدا الخبر ".. إلى كل الجزائريين الموجودين على مواقع الأنترنت""

لبيا رهم قعدين غي فهمهم مع طاغية قذافي …. منضنش اديرو هاك لخطرش خوتنا
الونشريس




التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

هام لكل الجزائريين دخولكم مهم

هام لكل الجزائريين دخولكم مهم


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أطلق مجموعة من الجزائريين صفحات عبر شبكة التواصل الاجتماعي (الفايس بوك)

لإعلان حرب إلكترونية ضد كل من تسول له نفسه التشويش حول استقرار الجزائر،

وقد تزايد عدد الصفحات أمس، كلها تحمل رموزا وشعارت ترسخ الروح الوطنية

في الشباب الجزائري، وتفقد ثقة الأعداء في حملتهم الشيطانية ضد بلد مليون

ونصف مليون شهيد.

وجاء في صفحة (معا لنحمي الجزائر من جميع المؤامرات) الذي فتحت أول أمس

على "الفايس بوك" وكتب المتواصلون: على من يعتبرون أنفسهم أعداء الجزائر أن

لا يرفعوا رؤوسهم أكثر..لأنهم سيصطدمون بكعب حذائنا.. وقد حملت الصفحة علم

الجزائر وكتب فوقه الجزائر في العيون تفنى ولا تهون.

كما بعث المعجبون بالصفحة رسالة إلى كل من يتخذون من الثورات الشعبية ذريعة

للدفع بالجزائر إلى الفوضى والخراب حيث جاء أن كل الجهلة الذين لا يعرفون شيئا

ويظهرون أنفسهم أنهم لا يعرفون شيئا..لماذا نخرب بيتنا الجزائر..رئيسنا منتخب

من طرف الشعب ويأخذ مصداقيته من طرف الشعب و لما تعود الانتخابات سنختار

رئيسنا.

وبلغ أمس عدد المعجبين بصفة (الجزائر) التي تحمل رمز العلم في شكل دائري نحو

174.434 معجب، ويطالب من خلالها أن يتدخل رئيس الجمهورية لإلقاء خطاب

والرد على المتطاولين على الجزائر، أما صفحة (اخطونا يا عرب) الحاملة لشعار

الجزائر شامخة شموخ الجبال، لا تتطاولوا عليها يا جرذان، وباللغة الانجليزية جملة:

(لا تمس بلادي) أو (دو نت توش ماي بلادي)، فقد حذر بعض المعجبين من وجود

بعض الصفحات لليبيين ومغاربة باسم جزائريين تدعو إلى ما سموه (ثورة في

الجزائر).

وقال معجبو هذه الصفحة التي بلغ عددهم أمس أكثر من 6000 معجب، إن

الصفحات التضليلية التي فتحها أعداء الجزائر اتضحت أنها ليست لجزائريين من

خلال اللهجة وطريقة الكتابة. واعتبر أصحاب صفحات الفايس بوك المفتوحة من أجل

التصدي لمؤامرة تحاك هذه الأيام ضد الجزائر، أن قناة الجزيرة تسعى لإشعال نار

الفتنة بين الجزائريين بعد عيد الفطر لتغطي بذلك على مجازر الناتو في ليبيا، ودعا

هؤلاء لثبات النفس والفطنة حتى لا يضلل بنا.

المعجبون وعبر التواصل الاجتماعي عبر الفايس بوك فضلوا وضع العلم الجزائري

مكان صورهم الشخصية كما كانت صفحة (لا تمس بلادي) يضم أمثالا شعبية تعزز

الروح الوطنية.

حذاري من الفتنة التي قد تحدث في سبعة عشر

17 سبتمبر فهي خراب للجزائر

ولتأكيدالمعلومة


انظروا الى هذا

اخواني الجزائريين لقد تم كشف الصفحة 17 سبتمبر 2022

لنجعله يوم للغضب في الجزائر عن طريق تعقب الإميل الذي

يطلب صاحبها إرسال الصور إليه

(Alialkingss***********) و مقره في بنغازي في

ليبيا بل وتمكنا حنى من رقم هاتفه الشخصي 0928291262.

خربوا ليبا أرجعوها للقرون الوسطى و الآن يريدون الإنتقال إلى

الجزائر، هيهات هيهات، الشعب الجزائري لا يقرر مصيره من

الخارج بل هو سيد في تصرفاته وقراراته – انشروها حتى

يكتشف الجميع من هم رؤوس الفتنة
ان من يشعل هذه الفتن هم قلة من مرضي القلوب واصحاب النفوس الخبيثة
ولكن بلادنا الحبيبة حفظها الله فيها شباب واعي ويعرف مصلحة بلده
ويتذكر بلاشك ماحدث في التسعينات ولن يقدم على تهديم بلاده مرة اخرى ان شاء الله

اللهم احفظنا من كل الفتن ماظهر منها وما بطن قولو معي اميييييييييين

[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/prive/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.jpg[/IMG]

أتمنى نشر هذا قدر

المستطاع هي

خدمة صغيرة من اجل

الجزائر والشهداء

الابرار من ضحو بأنفسهم

لاجل الجزائر

ولاجلنا رحمهم الله

وعليكم السلام




رد: هام لكل الجزائريين دخولكم مهم

شكرا سننشرها ان شاء الله فنحن نريد الهدنة لاغيرها




رد: هام لكل الجزائريين دخولكم مهم

لي يحب التخلااط يروح لبعيد …نحبوو الديموقراطية والسلم والامنالونشريس




رد: هام لكل الجزائريين دخولكم مهم

واله عندك الحق ربي يهديهم واش دارو مشبعوشراهم حابين يواو لياما بكري




رد: هام لكل الجزائريين دخولكم مهم

اللهم خذ كل من يريد الجزائربسوءأخذ عزيز مقتدر
اللهم خذ كل من يريد الجزائربسوءأخذ عزيز مقتدر
اللهم خذ كل من يريد الجزائربسوءأخذ عزيز مقتدر
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم
اللهم أرنا آية في هداية شباب الجزائر الى ما فيه صلاح دينهم و دنياهم

اللهم انك امددت دول حلف الشيطان باموال وقوة فعاثوا في الارض فسادا و اضلوا عن سبيلك
اللهم ان ندعوك بدعاء نبيك على فرعون و ملاه

( وقال موسى ربنا إنك ءاتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ) سورة يونس آية 88

ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
آمين آمين آمين




التصنيفات
الأخبار و الأحداث الهامة

الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم

الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم


الونشريس

رصد الجزائرية| السيرة الذاتية للأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ..

السيرة الذاتية – الدكتور عبد الرزاق قسومالاسم الكامل: عبد الرزاق عبد الله قسوم.
تاريخ ومكان الميلاد: 1933م، المغير ولاية الوادي – الجزائر-.
المؤهلات العلمية:
-ليسانس في الأدب العربي من جامعة الجزائر.
-ليسانس في الترجمة من جامعة الجزائر.
-ليسانس في الفلسفة من جامعة الجزائر .
-دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة من جامعة الجزائر.
-ماجستير في الفلسفة من جامعة القاهرة.
-دكتوراه دولة في الفلسفة من جامعة السوربون باريس، فرنسا.
-شهادة إثبات مستوى بالإنجليزية من المعهد التكنلوجي -لندن – بريطانيا.
الخبرة المهنية:
-أستاذ كرسي قسم الفلسفة، جامعة الجزائر.
-مترجم فوري للمؤتمرات (عضو المنظمة الدولية لمترجمي المؤتمرات بجنيف، سويسرا).
-كاتب، وعضو اتحاد الكُتّاب الجزائريين.
-أمين عام المجلس الإسلامي الأعلى سابقا.
المــؤلفات:
-عبد الرحمن الثعالبي والتصوف.
-مفهوم الزمن في فلسفة أبي الوليد بن رشد.
-مدارس الفكر العربي الإسلامي -تأملات في المنطلق والمصبّ-.
-نزيف قلم جزائري.
-مفهوم الزمن في الفكر العربي الإسلامي المعاصر –باللّغة الفرنسية-.
-فلسفة التاريخ -قراءة إسلامية معاصرة-.
-تأملات في معاناة الذات.
المســـؤوليات:
-مجاهد في صفوف المنظمة المدنية لجبهة التحرير الوطني (1956 – 1962).
-أمين عام اتحاد المترجمين الجزائريين (1980-1984).
-نائب عميد المعهد الإسلامي لمسجد باريس (1984-1986).
-مدير معهد الفلسفة بجامعة الجزائر (1986-1988).
-مدير المعهد الوطني العالي لأصول الدين بالجزائر (1988-1994).
-نائب رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.
-رئيس تحرير جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء (1998-2004).

الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم بن عبد الله من مواليد سنة 1933م بمدينة المغير، التي تبعد عن عاصمة ولاية الوادي بالجنوب الشرقي الجزائري مائة وعشرين كلم. اكتحلت عيناه طيف العربية وبسمة الحرية، من لبن الأم ونسيم الصحراء الشاسعة، منذ أن أبصر النور على أديم البسيطة، مما جعل خياله واسعا وتفكيره خصيبا وأسلوبه سهلا ممتنعا.

النشأة والدراسة:
• نشأ في تلك المدينة الصحراوية وسط أسرة متدينة، كان الوالد فيها فقيها مصلحا، يعيش بعرق جبينه من الفلاحة والتجارة، وأمّ صالحة محبة للإصلاح والصالحين، أشرفتْ بكل عناية على تربية أبنائها وبناتها البالغ عددهم ستة أفراد: أربعة ذكور وبنتان، نشأوا جميعا على حفظ القرآن الكريم، وعلوم اللغة العربية وآدابها.
• زاول دراسته بمسقط رأسه، فحفظ القرآن الكريم على معلمين من أبرزهم: الطالب احميدة صحراوي، والطالب عبد الله بوحنيك، والطالب الطاهر بوزويد. أما دروس اللغة العربية وعلومها فكانت على يد: الشيخ لعروسي الحويدق، الشيخ محمد بن عبد الرحمن المسعدي، هذا الأخير الذي ترك فيه أثرا كبيرا، واللغة الفرنسية وآدابها عند السيد: بري –Bret-(فرنسي الأصل)، وهو الذي كان قد تنبأ له بمستقبل مشرق، في عبارة مدونة بكراس لا يزال يحتفظ به، وكان عبد الرزاق المترجم له في حديثه مع أولياء التلاميذ وفي تجواله بالمدينة، حتى وصل إلى مستوى الشهادة الابتدائية.
• كان يتنقل بين ثلاثة أنواع من المدارس منذ الفجر حتى غروب الشمس، من الكتّاب لحفظ القرآن منذ صلاة الفجر في زاوية: الصايم سيدي امبارك، ثم إلى المدرسة الفرنسية ومنها إلى المدرسة العربية الحرة –الفتح-التابعة لجمعية العلماء المسلمين مساءً، وهكذا تمكن من حفظ القرآن وعمره لم يتجاوز 11 سنة. وتعلم اللغة العربية مع مبادئ العلوم الأخرى، إلى أن حصل على الشهادة الابتدائية باللغة الفرنسية.
• ألحقه والده بصفوف طلبة معهد ابن باديس في قسنطينة لمزاولة دراسته سنة 1949م، بعد عامين من إنشائه.
• مرحلة التعليم في المعهد، يعتبرها من أهم محطات حياته، حيث تعرف فيه على شبان جدد من أترابه وغير أترابه، من مختلف أنحاء القطر الجزائري. واتّسعت بهذا آفاقه الفكرية، وازدادت مداركه العلمية، ونمت أحاسيسه الوطنية، وتبلورت أفكاره السياسية، ذلك بفضل تلك الدروس المتميزة التي كان يتلقاها، على أيدي أساتذة كانوا حريصين على غرس الروح الوطنية في طلبتهم، وتطوير القيم الدينية والخُلقية في نفوسهم. من بينهم المشايخ التالية أسماؤهم: أحمد حماني، أحمد الحسين، عبد الرحمن شيبان، أحمد رضا حوحو،عمر جغري … الخ.

• بعد مرور أربع سنوات من التعلم في معهد ابن باديس، حصل على الشهادة الأهلية، على يد وفد من جامع الزيتونة –تونس-، ومن ثمة بدأ الاستعداد للتوجه نحو المشرق لمزاولة دراسته. بعد أن قُبل في بعثة جمعية العلماء، ولكن اندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر 1954م، حال دون حصوله على جواز السفر من سلطات الاحتلال التي كانت مسؤولة عن إجراءات السفر داخل الوطن وخارجه، وبذلك يكون هذا الرفض من إدارة الاحتلال قد شكل عائقا كبيرا في طريقه لمواصلة دراسته العليا، ولكن النفوس الكبيرة تتكيف مع الظروف ولا تتوقف أو تنهار، فضيّع الذهاب إلى المشرق في شبابه، ولكنه ذهب إليه في كهولته، وحقّق نتائج، ربما لم تكن لتتحقق من قبل.

أثناء الثورة التحريرية المباركة:
• عاد إلى المغير وسط جو من الحماس الوطني، الذي أخذ تياره يسري عبر كامل أنحاء الوطن، ولما استقر به المقام مرة أخرى في مسقط رأسه، اتصل بالمجاهدين في بيت الشهيد "سي عمار شهرة" بواسطة أحد الإخوان، هنالك التقى برجلين كريمين هما:" عميرة قرندي" و"ابن القطاري"، ومما يذكره من الحوار الذي دار بينه وبين "ابن القطاري" الذي التقى به كواسطة بينه وبين نظام الثورة: " إن هذا الذي نقوم به نحن إنما هو من أجلكم أنتم شبان الجزائر المثقّفين، لأنكم أنتم مستقبلها الزاهر". وكان هذا الكلام الذي سمعه، قد زاد في قوة إيمانه بالثورة الجزائرية، وثقته في انتصارها، مادام هؤلاء المجاهدون يحملون هذه الآمال العريضة عن الثورة في المستقبل.

• في هذه الأثناء كان يعلّم متطوعا في مدرسة المغير الحرة، مساعدا لمعلم المدرسة الشيخ: الأزهري ثابت، والشيخ إبراهيم قسوم، والشيخ موسى بالراشد.

• يذكر أن ما بقي عالقا بذهنه حتى الآن عما كان يدرّسه لتلامذة مدرسة المغير، قصيدة للشاعر الفلسطيني: "إبراهيم طوقان"، ومنها:
كفكف دموعك ليس ينفعك البكاء ولا العويل
وانهض ولا تشْك الزمان فما شكا إلا الكسول
واسلك بهمّتك السبيل ولا تقل كيف السبيل؟
ماضلّ ذو أمل سعى يوما، وحكمته الدليل
كلاّ ولا خاب امرؤ يوما ومقصده نبيل
———
أفنيتَ يامسكين عمرك في التأوّه والحزن
وقعدت مكتوف اليدين، تقول حاربني الزمن
ما لم تقم بالعبء أنت، فمن يقوم به إذن؟
وطن يباع ويشترى، وتصيح فليحيا الوطن
لو كنت تندب حظه لبذلت من دمك الثمن
ولقمت تبني عزه، لو كنت من أهل الفطن
ويشير الدكتور أن بعض سكان المغير، لا يزالون حتى الآن يحفظون مثل هذه القصائد الرائعة، ويرددون بعض أبياتها، كلما ساورهم طيف من ارتياد ذلك الماضي المجيد. وهي قصائد تحثّ الشباب على خوض غمار الكفاح المسلح دفاعا عن الوطن المحتل، وتدعوه إلى اليقظة والنهوض من السبات العميق، الذي طالما غيّب الضمير الوطني والعقل العربي في ظل الوجود الاستعماري البغيض .

• بعد أشهر من اندلاع الثورة، غادر بلدة المغير إلى الجزائر العاصمة، وكان ذلك في شهر مارس من سنة 1955م، ولم يكن له فيها قريب أو صديق، سوى أحد معارفه وهو " محمد العايز"، الذي تحول بعد ذلك إلى صديق حميم له.
• بعد فترة قضاها في العاصمة، اتصل بمركز جمعية العلماء، حيث التقى بزملاء الدراسة البادسيين مثل:" عبد السلام برجان" الذي أصبح فيما بعد ضابطا في جيش التحرير الوطني، و"صالح نور" الذي أصبح فيما بعد رئيس محكمة الثورة في الجزائر العاصمة، كما اتصل بالشهيد " البشير بن رابح" الذي عرّفه بالمجاهد الشهيد "محمد الصغير الأخضري"، الذي أصبح فيما بعد الرائد "سي المختار".

• رُبطت بينه وبين "نور صالح" صلة تكوين مناضلين، في سلك التعليم العربي الحر، بواسطة المناضل" سي الزبير الثعالبي" الذي كان زميلا لي بالمعهد الباديسي، وأصبح يدير مدرسة الناصرية بحي مناخ فرنسا ببوزريعة.
• في الوقت نفسه كوّن علاقة مع نادي "حزب الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري" المقابل لمسجد كتشاوة، حيث كان يعلّم العربية للشباب بالليل، فتعرف هناك على بعض الإخوة ومنهم " أحمد قايد" و "فرحات بالأمان"، الذي أصبح بعد الاستقلال أول رئيس لبلدية الجزائر الكبرى، و"عمي بوخالفة" الذي كان يشرف على النادي.

• تحصل على منصب معلم، في "مدرسة السنية" ببئر مراد رايس، وفي "نادي البيان" ربط أيضا صلة ثورية هامة مع الولاية الأولى، بواسطة زميل كان يدرس معه في معهد عبد الحميد بن باديس، وهو من الأوراس ذهب إلى العاصمة بهدف الحصول على اللباس العسكري لجنود جيش التحرير الوطني.

• عاد إلى بئر مراد رايس … حيث كون صلات النضال المختلفة، ففي مدرسة السنية توطدت العلاقة بينه وبين "محمد الصغير السائحي"، وبدأ بجمع المال من المعلمين الأحرار ضمن خليته، وقام بزيارة المدارس العربية الحرة لهذا الغرض . وفي بئر مراد رايس أيضا تعرف على أبرز مجاهدي المنطقة من أمثال: "سي أرزقي عياش" والشهيد " سي العربي سعادة"، كما اتصل بالأستاذ " أحمد توفيق المدني" الذي كان يشرف على جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء المسلمين.
• وبعد إضراب الثمانية أيام انتقل إلى "مدرسة الهداية" في العناصر بالقبة، حين قاطع التلاميذ الجزائريون المدرسة الفرنسية، وامتلأت بهم المدرسة العربية بالعناصر.

• ذات ليلة وعبد الرزاق في المدرسة يعلم التلاميذ هو ورفاقه، فإذا بالمظليين يقتحمون المدرسة، وإذ بهم يعثرون بحوزته على مراسلة له، كان ينوي بعثها لصديق في الكويت، بها عبارات فهموا منها أنه قياديّ في جبهة التحرير الوطني. لكن وبلطف من الله بقي وزملاؤه أحياء بعد إعدام جميع الذين اقتيدوا إلى الساحة التي كانوا قد جمّعوهم فيها. أيام قليلة بعد الحادثة، أعادوا إخراجه مرة أخرى ومَن معه مِن معلمي المدرسة بالقوة، فاقتادوهم جميعا إلى مقر بلدية القبة الآن، وهناك أذاقوهم ألوانا شتى من العذاب، مازال يحمل آثار ذلك إلى اليوم.

• عاد بعد هذه الحادثة إلى مسقط رأسه بالمغير، هناك وجد جوا نضاليا آخر. ولما وصل وجد المسؤولين هنالك قد قرروا إلحاقه بصفوف جيش التحرير الوطني بالجبل، وإذا هم كذلك فإذا بالملازم "سي عبد السلام مباركية" يصل من الولاية الأولى إلى المغير في زيارة تفقدية، فطلب من مسؤول المنطقة تزويده ببعض المتطوعين، فكان من الذين اختيروا لهذه المهمة.

• لما اتصل بالضابط عبد السلام، وبعد الاتفاق على المهمة الثورية الجديدة، اكتشف أنه كان زميلا له بمعهد قسنطينة، فقضوا أياما وليالي متنقلين بين مختلف المنازل بمنطقة المغير، وخاصة أبناء "سي الحاج عبد القادر الزغيدي"، الذي كانوا يقضون نهارهم في بيته، وليلهم في "سبالة " المعمّر الفرنسي "ميتي" "Mity" مع باقي الجنود والفدائيين المحليين.
• وبأمر من الملازم عبد السلام، بقي وزملاؤه في المغير منشغلين بالتعليم، إضافة إلى العمل المدني في الثورة، قائلا:" ابقوا هنا حتى نحتاج إليكم فنبعث في طلبكم".

• وبعد شهور قلائل مضت عليهم بالمغير في انتظار موسم السنة الدراسية 1957م، أُمر بالذهاب إلى العاصمة لشراء الأدوات المدرسية استعدادا للافتتاح. وبينما كان يستعد للعودة إلى المغير، سمع باقتحام الجيش الاستعماري لقريتهم و بالتّبع بيتهم. هكذا استولى الاستعمار على كل ما يملك والده من أثاث البيت ومتاع الحياة فيه، والمهم فيما ضاع كله،تلك الكتب التي كانت ملكا للعائلة، لاسيما إذا علم المرء أن الحصول على مثل تلك المصنّفات العلمية لم يكن أمرا ميسورا بالطريقة التي نحصل بها مثل ما هو متيسّر اليوم، سواء من حيث الكم أو الكيف، كان ذلك يوم 11 أكتوبر 1957م، فنُصح بعدم العودة إلى المغير، لالتحاق الوالد بالجبل في صفوف جيش التحرير الوطني، أما إخوته فأحدهم حذا حذو والده، وآخران قبضت عليهما السلطات الاستعمارية.

• بقي في الجزائر يتابع تطور الموقف في المغير، وأعدّ لتنظيم مسيرة حياته من جديد، فانضمّ مرة أخرى إلى مدرسة السنية ببئر مراد رايس، وعاود الاتصال بالنظام لاستئناف نضاله من جديد، ومع أن الوضع قد تغير بالعاصمة بعد إضراب الثمانية أيام، وبغياب المسؤولين الذين كان على اتصال بهم من قبل، عاد إلى مهمته النضالية بعد الاتصال بالمجاهد " الزبير الثعالبي". واندمج في سلك النضال، يجمع الأموال ويوزعها على أبناء المساجين والمجاهدين، إلى جانب القيام بمهمة التدريس في المدرسة.

• وكان مسئولو الثورة في حي بئر مراد رايس يثقون فيه كل الثقة، وكان عمله مع النضال يمر عن طريق المجاهد "سي يحي-أحمد زيغم-" أطال الله عمره، فكان يأتيه إلى المدرسة أثناء فترة الاستراحة، ليتحاورا في كل ما يتّصل بالنظام، ويكتب له الرسائل الموجهة إلى أصحابها، أو يُطلعه على المناشير الجديدة، أو يطلب منه أن يتّصل ببعض المناضلين على أنهم أولياء التلاميذ.

• وأثناء تدريسه بهذه المدرسة أصدر مجلة حائطية مدرسية، بمعية أحد زملائه وهو "محمد منيع" -مدير مدرسة تيليملي-، ولكن هذه المجلة الحائطية لم تدم طويلا، لأن وسائل الطباعة كانت صعبة، ولأن زميله المذكور قد اعتقل.
• وعلاوة على تلك المهام التربوية والنظامية في الثورة، فقد نظم هو وزميله امتحان الشهادة الابتدائية العربية في مدرسة تيليملي، في الوقت الذي نظّم فيه امتحان آخر لهذه الشهادة في "مدرسة التهذيب" بالعين الباردة، والتي كان يشرف عليها "محمد الحسن فضلاء".

• في شهر جويلية 1959م، تقدم لامتحان الشهادة الابتدائية عدد من التلاميذ والتلميذات لمدرسة تيليملي، وكانت اللجنة المشرفة على الامتحان تتكون من الأساتذة: عبد الرزاق قسوم، محمد منيع، حسين قوايمية. وقد كُلف عبد الرزاق قسوم بوضع أسئلة اختبار تلك الشهادة.

• أما على الصعيد النضالي، فقد واصل اتصاله بمختلف قنوات الثورة، ومن هذه القنوات:
أولا: اتصل به نائب قائد الولاية الثالثة، الرائد " الشيخ محمد الطيب صديقي"، عن طريق ابنته التي كانت تتعلم في مدرسة السنية –بئر مراد رايس-، وبواسطة ابن عمه الحاج محمد الشريف صديقي، الذي كان أولاده يتعلّمون بنفس المدرسة.
ثانيا: لما اعتقل المجاهد ياسف سعدي وتضعضع العمل النضالي قليلا، قدم خطة جديدة لإعادة تنظيم الجزائر العاصمة على ضوء الأخطاء التنظيمية التي عرفتها الساحة، وسلم هذه الخطة إلى الأخ "الزبير الثعالبي".
ثالثا: لما اندلعت مظاهرات ديسمبر 1960م، كان له شرف المساهمة في تنظيمها، وذلك بإعداد اللافتات والشعارات التي حملها متظاهرو بئر مراد رايس.
رابعا: بعث في منتصف 1961م بمقال أدبي بعنوان " الأدب العربي يحتضر في الجزائر" إلى مجلة الآداب اللبنانية وقد صدر المقال في عدد جوان 1961م، وكُتب تحت المقال عبارة "تلقت الآداب هذه الرسالة من الجزائر بقلم: -ع. أ. ق-"خوفا من أذى المستعمِر الفرنسي"، وقد أحدث المقال صدى طيبا في الداخل والخارج.
خامسا: أقام بمعية زملائه، إذاعة محلية في أواخر 1961م ومطالع 1962م، بحي لاكنكورد ببئر مراد رايس، بعد أن تلقى الجهاز الفني للإرسال عن طريق أحد الفنيين العاملين بالقناة الثانية للإذاعة الجزائرية،وكان المشرف عليها بأمر من جبهة التحرير.

بعد الاستقلال:
وببزوغ فجر الاستقلال فتحت أمامه–كما فتحت أمام كل الجزائريين – أبواب الحياة الكبرى، وفي مقدمتها باب الجامعة ، وباب العلم، الذي غيّر كل معالم حياته، فتسلق سلّم المعارف، والمحافل العلمية داخليا وخارجيا، بفضل الشهادات العلمية الأكاديمية والتقديرية.
• التحق سنة 1963م، بمعهد الدراسات العربية –جامعة الجزائر-، وحصل منه سنة 1966م على شهادة الكفاءة المهنية للتعليم الثانوي للغة العربية (CAPES).
• أشرف على برنامج: الأقلام الجديدة بالإذاعة الوطنية القناة الأولى 1963 – 1967م.
• حاز على شهادة الليسانس في الترجمة من جامعة الجزائر سنة 1966م،
• أعدّ وقدم برنامجا مع التيارات الفلسفية بالإذاعة الوطنية 1968 – 1970م.
• ثم حاز أيضا على شهادة ليسانس في الفلسفة من جامعة الجزائر سنة 1969م.
• وبعدها سجل في الدراسات العليا وحصل سنة 1972م، على دبلوم الدراسات العليا "DES"، ثم واصل دراسته حتى حصل على شهادة الماجستير في الفلسفة سنة 1975م من جامعة القاهرة، وكان قد سجل من قبل في جامعة السربون 4، ومنها حصل على شهادة دكتوراه سنة 1979م.
• عضو باتحاد الكتاب الجزائريين منذ سنة 1976م إلى يومنا هذا.
• عاد إلى الجزائر ليواصل عمله أستاذا بقسم الفلسفة ضمن معهد العلوم الاجتماعية، وفي 1981م صار عضوا في المجلس الإداري لهذا المعهد.
• أشرف في التلفزيون الجزائري على برنامج – الثقافة للجميع 1980 – 1982م، ثم على برنامج منبر الهدى 1987 – 1989م.
• من سنة 1980م إلى 1986م. كان عضوا في المجلس الإسلامي الأعلى، ثم أمينا عاما للمجلس خلفا للشيخ أحمد بن نعمان.
• وفي الوقت ذاته كان أمينا عاما للمترجمين الجزائريين من 1981-1985م. وقد ولج مجال الترجمة الفورية من بداية السبعينات ولا يزال إلى يومنا الحاضر.
• 1984م أصبح نائب عميد المعهد الإسلامي بمسجد باريس إلى سنة 1987م، وبعد عودته من باريس عيّن مديرا لمعهد الفلسفة بجامعة الجزائر .
• سنة 1987-1988م. كان عضو المنظمة الدولية لمترجمي المؤتمرات بجنيف.
• عين مديرا للمعهد الوطني العالي لأصول الدين بالجزائر 1989 – 1995م.
• عيّن في جامعة الجزائر مديرا للبحث العلمي في معهد العلوم الاجتماعية.
• مدير مجلة موافقات، التي كان قد أنشأها وهو مدير للمعهد العالي لأصول الدين.
• تحصل على شهادة إثبات مستوى في اللغة الإنجليزية من المعهد التكنولوجي -لندن – بريطانيا.
• منذ دراسته بمعهد ابن باديس وجمعية العلماء تسري في دمه، إلى أن أُعيد تأسيسها بقيادة الشيخ أحمد حماني وكان عضوا فيها،و بعد وفاة الشيخ حماني، خلفه الشيخ عبد الرحمن شيبان، فأصبح قسوم عضوا قياديا في الجمعية، وشارك في إعادة الحياة لجريدة البصائر، التي كان رئيس تحريرها 2000-2004م.
• إلى اليوم أستاذ بكلية العلوم الإسلامية وقسم الفلسفة بجامعة الجزائر، ما يزال نشيطا، حركيا، دؤوبا على الجدّ والعمل، كثير التنقل بين الجامعات الوطنية والعربية والدولية.

شخصيات تأثر بها:
هم كُثر، ففيهم من تعلّم منهم دون أن يتعلم عليهم
• الشيخ عبد القادر الياجوري (أحد الأساتذة بمعهد ابن باديس): تعلم عليه في المعهد المعلومات، وتعلم عليه في الحياة المواقف.
• الشيخ عدون: البساطة والتواضع وخفة الدم.
• الشيخ العباس بن الحسين: لايكتب ولا يقرأ –لضعف بصره- مثقف ثقافة عالية، لا يتكلم إلا اللغة العربية، يسيّر ويمثل بها جالية (فرنسا). فعند وفاته تأثر له: يهودييّهم ونصرانيّيهم، ملحدهم وبوذييّهم. له قوة البيان وحكمة في اللسان.
علمتني الحياة:
• الطفولة شاقة وشيقة.
• التّلمذة هي قولبة الإنسان وصياغته صياغة وطنية سليمة. أساسها العقيدة الوطنية القائمة على الأصالة والثقافة الأصلية.
• من تنقلاته حول العالم:الاطلاع على الخُلق، والثقافة، والتقاليد، الخاصة بكل بلد، تكوين آخر للشخصية.
• في باريس تعلم: باسم المصلحة الوطنية والدين الإسلامي، ضم جميع الجزائريين باختلافاتهم في صف واحد.
مواد درّسها:
• البيداغوجيا العامة والخاصة (التربية العامة، والتربية الخاصة) –منهجية تدريس المادة العلمية الجامعية عموما والفلسفة خصوصا-.
• الفلسفة الإسلامية.
• الفلسفة الحديثة.
• الفكر العربي الإسلامي المعاصر.
• منهجية البحث العلمي.

الآثار العلمية والفكرية:
له الكثير من المقالات الفلسفية والأدبية والتاريخية والسياسية، في مجلات وجرائد وطنية ودولية، من أهمها:
– مجلة الأصالة. – مجلة التراث (دبي).
– مجلة الثقافة. – مجلة المستقلة (لندن) .
– مجلة: الموافقات. – جريدة الوسط.
– مجلة: الجيش. – جريدة المصريون.
– حوليات مجلة جامعة الجزائر, – جريدة أخبار اليوم (مصر).
– مجلة لآداب اللبنانية. – جريدة الشرق الأوسط (لندن).
– جريدة البصائر. – جريدة العالم الإسلامي (السعودية).
– جريدة الوطن (الكويت). – جريدة المسلمون (السعودية)
– الشروق اليومي.

المؤلفات:
المؤلفات عديدة في الفلسفة وفي التصوف وفي فلسفة التاريخ. المطبوع منها:
1. عبد الرحمن الثعالبي والتصوف.
2. مفهوم الزمن في فلسفة أبي الوليد ابن رشد.
3. مدارس الفكر العربي الإسلامي (تأملات في المنطق والمصب).
4. نزيف قلم جزائري.
5. مفهوم الزمن في الفكر العربي المعاصر (باللغة الفرنسية).
6. فلسفة التاريخ من منظور إسلامي (قراءة إسلامية معاصرة).
7. تأملات في معاناة الذات.

• قدم للعديد من الكتب نذكر منها:
1. تفسير المعوذتين للشيخ عبد الحميد ابن باديس، والذي لخصه الشيخ البشير الإبراهيمي.
2. المنقذ من الضلال والموصل إلى ذي العزة والجلال، لأبي حامد الغزالي.
3. مع الثورة الجزائرية –مجموعة من الكتّاب-.
• ترجم من اللغة العربية إلى الفرنسية:
1. كتابين ضمن سلسلة كتب يصدرها إتحاد العلماء المسلمين:
• متطلبات تغيير الفتوى بتغير المكان والزمان – الشيخ يوسف القرضاوي -.
• المسلم مواطنا في الغرب – د.فيصل المولوي -.
2. جمعية العلماء المسلمين الجزائريين -جاك كاري – , تقديم وتعليق أ. محمد الهادي الحسني.

• مشروع كتاب:
1. أعلام ومواقف.
2. فقه الفلسفة أو فلسفة الفقه.

الملتقيات والندوات:
• أشرف على تنظيم ملتقيين دوليين الأول حول الشاطبي سنة 1990م، والثاني حول المذهب المالكي سنة 1991م. بحضور أقطاب العالم الإسلامي.
• شارك في الكثير من الملتقيات الوطنية والدولية العربية والأوروبية، بدعوة من منظمات دولية مختلفة منها: المنظمة العالمية للثقافة والعلوم، المنظمة الإسلامية للعلوم، والهيئة الفلسفية العالمية، في كل من:لندن، موسكو، كندا، وهيئات علمية عالمية أخرى في كل من: اليابان، الأرجنتين، بلجيكا، فرنسا. وقد زار كثيرا من دول العالم بالقارات الخمس.
أشرف وناقش حتى الآن حوالي: خمسين رسالة وأطروحة في الفلسفة والتاريخ والأدب وعلوم الشريعة.




رد: الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم

مشكور
تقبل مروري




رد: الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم

بمروركم الطيب تتعطر الصفحات وبردودكم العطر تشرق البسمات
لكم مني شكرا يفوق عدد الصفحات بمعانى الاحترام وارقى التحيات




رد: الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم

مشكروررررررررررر أخي
تقبل مروري




رد: الرئيس الجديد لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأستاذ الدكتور عبد الرزاق قسوم

الونشريس




التصنيفات
منبر الرأي

الى كل الجزائريين

الى كل الجزائريين


الونشريس

من أعظم النعم التي ينعم بها علينا ربنا سبحانه نعمة الأمن والأمان في الوطن ، نعمة يغفل عنها وعن شكرها كثير من الناس ، نعمة افتقدتها كثير من الأوطان .
إن الديار التي يُفقد فيها الأمن صحراءٌ قاحلة ، وإن كانت ذاتِ جناتٍ وارفةِ الظلال.. وإن البلاد التي تنعم بالأمن تهدأ فيها النفوس ، وتطمئن فيها القلوب وإن كانت قاحلةً جرداء.
في رحاب الأمن ، يأمنُ الناس على أموالهم ومحارمهم وأعراضهم .. وفي ظلال الأمن ، يعبدون ربهم ويقيمون شريعته ويدعون إلى سبيله .. في رحابِ الأمن وظلِه تعم الطمأنينةُ النفوس ، ويسودها الهدوء ، وترفرف عليها السعادة ، وتؤدي الواجبات باطمئنان ، من غير خوفِ هضمٍ ولا حرمان




رد: الى كل الجزائريين

الحمد الله على نعمة الأمن و الأمان




رد: الى كل الجزائريين

اللهم ادم علينا نعمة الامن والامان لكن معززين مكرمين فى بلادنا
اااااااااااااااامينو على سائر بلاد المسلمين




رد: الى كل الجزائريين

اللهم ادم نعمة الامن على العباد والبلاد




رد: الى كل الجزائريين

اشكركم وبارك الله فيكم ……………………………………امين




رد: الى كل الجزائريين

الحمد لله على هذه النعمة

اللهم نسالك دوام نعمتك علينا و نسالك امن وطننا من كل شر

شكرا لك على الموضوع




رد: الى كل الجزائريين

الحمد لله
شكرا لك
و بارك الله فيك




رد: الى كل الجزائريين

اشكركم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و




رد: الى كل الجزائريين

المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده




رد: الى كل الجزائريين

الحمد لله اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

إجراءات لتحصين أبناء الجزائريين بمدارس فرنسا

إجراءات لتحصين أبناء الجزائريين بمدارس فرنسا


الونشريس

محتويات جديدة في البرامج التعليمية.. وزير التربية يُعلن:
إجراءات لتحصين أبناء الجزائريين بمدارس فرنسا
كشف وزير التربية الوطنية بابا أحمد عبد اللطيف أنه قد تم إدخال محتويات جديدة في البرامج التعليمية الموجهة لأبناء الجالية بالمدارس العمومية الفرنسية تتمثل في دروس عن الاستعمار الفرنسي، الهجرة والاستقلال، بالإضافة إلى تدريس اللغة الأمازيغية. معلنا أن عدد التلاميذ قد فاق 20 ألف تلميذ يؤطرهم 357 معلم.

وأضاف وزير التربية، خلال جلسة الاستماع التي نظمتها لجنة الشؤون الخارجية والتعاون والجالية بالمجلس الشعبي، خصصت لمناقشة موضوع "المدرسة الجزائرية في الخارج وتعليم اللغة العربية لأبناء الجالية"، أن عدد تلاميذ الجالية الجزائرية بفرنسا المستفيدين من تعلم اللغة العربية قد بلغ حاليا 20220 تلميذ، يتوزعون على 953 مدرسة، ويؤطرهم 357 معلم في مختلف المناطق.
كما يقدم هذا التعليم للأطفال على مستوى الجمعيات الموجودة بمختلف أنحاء فرنسا والحاصلة على موافقة القنصليات الجزائرية وعددها 105 جمعية لصالح 11860 تلميذ .
وأعلن وزير التربية إدراج دروس جديدة في المقررات التعليمية لتعزيز بعدها الوطني ومقوماتها الثقافية لربط الصلة بين هؤلاء الأطفال ووطنهم الأصلي، منها دروس عن الاستعمار الفرنسي، الهجرة والاستقلال. مشيرا إلى سندات بيداغوجية قيد الدراسة للمصادقة عليها قصد طبعها وتوزيعها على المدرسين في السنة المقبلة.

وقال بابا أحمد إن تعليم اللغة العربية يشمل السنوات الأربع الأخيرة من التعليم الابتدائي ويتوج بشهادة التحكم في المعارف والكفاءات بمصادقة مجلس المعلمين للمدرسة. كما تؤخذ بعين الاعتبار نتائج التلاميذ في دروس اللغة العربية أو الأمازيغية في مسارهم الدراسي، في حين يمنح تعليم اللغة كلغة حية أولى أو ثانية في 23 متوسطة و3 ثانويات عبر القطر الفرنسي.

وأضاف أن الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد بالتنسيق مع مصالح كتابة الدولة المكلفة بالجالية في الخارج، شرع في منح دروس في اللغة العربية والأمازيغية والتاريخ مجانا، عن طريق الخط الإلكتروني باتجاه الجالية الجزائرية بالخارج، والتي تم ضبطها من قبل الديوان الوطني لمحو الأمية، معلنا أن عدد المستفيدين بلغ 75280 قارئ يتوزعون عبر فرنسا بـ63 ألف قارئ. وعن المدرسة الدولية الجزائرية بفرنسا، قال إنها توظف 70 مدرسا يؤطرون 615 تلميذ يتوزعون على المراحل التعليمية الثلاث.
المصدر الشروق أون لاين.