-النصيحة الأولى:جدد حياتك ونوع أساليب معيشتك وغير من الروتين الدي تعيشه.
-النصيحة الثانية:إدا أردت العسل فلا تحطم خلية النحل.
-النصيحة الثالثة:كرر لا حولا ولا قوة إلا بالله فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الأثقال وترضي دو الجلال.
-النصيحة الرابعة:أكثر من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والعلم النافع والتيسيير وحط الخطايا.
-النصيحة الخامسة:أبسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك.
-النصيحة السادسة:عليك بالمشي والرياضة واجتنب الكسل والخمول واهجر الفراغ والبطالة.
-النصيحة السابعة:لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن فإن هدا يعني أنك لم تنجح في شيء.
-النصيحة الثامنة:ابتعد عن مصاحبة المحبطين.
-النصيحة التاسعة:كن واسع الأفق والتمس الأعدار لمن أساء إليك لتعيش في سكينة وهدوء وإياك ومحاولة الإنتقام.
-النصيحة العاشرة:لا تكلس تفكيرك فلا يزال الرجل عالما مادام حريصا على التعلم والعلم،فإن ظن أنه قد علم فقد جهل.
شكرا جزيلا لك على هذه النصائح الجميلة
انوار شغلت جهازي العصبي ليربط لي حروفك حتى افهم نصائحك
اعجبتني كثيرا النصيحة السابعة والتاسعة
بوركت على هذه النصائح جعلها الله في ميزان حسنالتك
بالمناسبة ارجوا ان يكون سبب غيابك خيرا …تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال
شكرا على النصائح
مشكورات على المرور العطر،شكرا على السؤال أنا بخير عزيزتي ظلال.
شكرا جزيلا يا اختنا الفاضلة على هاته النصائح و اللهم اجعلها في ميزان حسناتك
إلى من يعشقـــــــــــــــــون النّجــــــــــاح ،، و يعانقــــــــــــــون التّفوق ،،
إلى
كل شــــــــــخص قيادي ،، .. سواء كان : إداري .. مشرف .. رئيس فريق ..
مستهدف ..معلم .. طالب ..مدرب .. رب أسرة ..أخصائي نفسي .. اجتماعي ..إلى
كل من يحــــــــــــــمل رســـــــــالة خالدة أقــــــــــــــول :
سأضع بين أيديكم أروع ما قِــــــــــــــيل عن الامتياز و التّميز ، و
يمكن أن تستفيدوا منها في تصميم فلاشات ، لوحات للحائط ، بطاقات لمن تحبون
أن يستفيدوا منها ، تعليقات تذيلون بها رسائلكم أو حتى تقاريركم و خطط عملكم ، توضع في البيت .. المؤسسة .. الشّركة .. المدرسة .. المكتب .. فهي بالفعل .. تُحفّز على الامتياز و التّميّز :
إلى عُشّــــــــــــاق التّميّز .. إليكم إضاءات ليست ككل الإضــــــــــاءات .. بل طاقة إيجابيّة عجيبة .. ستلفكم و تُحلق بكم عالياً في ســـــــــــــــماء التّميز ..
تعـــــــــــالوا معي نتأمل الأقـــــــــــوال التالية :
• هـــــــــــــناك دائماً مكان على القّمة .
• الشّخـــــــــــص المُتفوق .. شخص متواضع في حديثه .. و لكنه مُتفوّق في أفـــــــــــعاله .
• المجد كل المجـــــــــــــد يأتي من الجرأة على البدء .
•
تكــــــــــــــون السّفن آمــــــــــــنة عندما تكون راسية على الموانئ
, ولكن السّـــــــــــــفن لم تُصنــــــــــــع لهذا ، انطــــــــــلق
إلى البحر و أفعل أشيـــــــــــــاء جديدة .
• الشّخـــــــــــص الذكي هو شخص حقق بنجاح العديد من الإنجــــــــــازات ، و مـــــــــازال مستعداً ليتعلم المزيد ( إد باركر ) .
• النّــــــــــــجاح هو الاستفادة النّهـــــــــــائيّة مما لديك من قُدرات . ( زيج زيجلار ) .
• ليس هـــــــــــــناك طائر يستطيع أن يُحلق في أعلى السّمــــــــــــاوات إذا اعتمد على جنــــــــــاحيه فقط . ( و يليام بلاك ) .
• يمكن دائمــــــــــاً أن تجد الشّمس بداخل نفسك .. فقط إذا تكلّــــــــــــــفت عناء البحث . ( ماكسويل مالتز ) .
• من يــــــــــــــــعتقد أنّ باستطاعته الانتـــــــصار يستطيع أن .. ينتــــــــــــــصر . ( فيرجيل ) .
• التّــــــــــــــميّز يعني ما هو أكثر من الكفاءة ، إنه يعني النّضال من أجل الوصــــــــــــــول إلى أعلى المستويات الممكنة . ( مجهول ) .
• القوّة لا تُستــــــــــــــمد من القدرات البدنيّة ، إنها تُستمد من الإرادة التي لا تـــــــــــــلين . ( جواهر لال نهرو ) .
• ثلاث كــلمات قصيرة تُلخص الشئ الذي ارتقى بمعظم الأشخاص النّاجحين ، فوق عامة النّاس و هي : " مــــــــا = يزيدُ = قليلاً " .
• لا يمكن تطوير الشّخـــــــــــصية في الرّاحة و الدّعة و الهدوء .. المحاولة و التّجربة و المعاناة فقط هي التي تمنح القوّة للرّوح و توضّح الرؤية ، و تُلهم الطّــــــــموح ، و تحقق النّجـــــــاح . ( هيلين كيلر ).
• لا شئ عظيم يتحقق لأي إنـــــــــــسان إلا إذا كان يتحلى بالشّجاعة . ( كاردينال جيمس جيبونز ) .
• الطّريق الوحيد نحو القمّة هو من خلال الإصرار ، و الذّكــــــــاء ، و العمل الجـــــــــاد . ( إيه تي ميركير ) .
• لا أحد يصل إلى مرتبة عالية بدون جــــــــــــرأة . ( سايروس ) .
• التميّز شئ متاح لجميع الأشخاص المستعدين للالتزام به . ( بيرد باجيت ) .
• إذا حدّدت لنفسك هدفاً و
كنت قادراً على تحقيقه ، فلقد ضمنت بذلك الفوز في السّباق ، قد يكون هدفك
أن تُصبح أول المتسابقين ، أو أن تحسن أداءك أو تنهي السّباق فحسب ، الأمر
يرجع إليك . ( ديف سكوت ) .
• الأســــــــــــاس هو
المنافسة مع نفسك ، الأمر كله يتعلق بتحسين الذّات ، بأن تكون أفضل مما
كنت عليه في اليوم الماضي . ( ستيف يونج )
• الشّخــــــــــــصيّة أهم من الذّكــــــــــــاء ، أصحاب الأنفس العظيمة يقوون على الحياة كما يقوون على التّفكير . ( رالف والدو إميرسون ) .
• أصحــــــــــــاب العقول العظيمة يجب أن يكونوا مستعدين دائماً ليس لاغتنام الفرص فحسب ، و لكن صنعها أيضاً . ( تشارلز كاليب كولتون ) .
• ضع أهدافاً سامية بعيدة المنال ، و لا تتوقف حتى تصل إليها . ( بو جاكسون ) .
• اقبل التّحديات حتّى تتمكن من الشّعور بنشوة النّصر . ( جورج إس باتون ) .
• أشد و أقوى العوامل فعالية في العالم هي أفكار واضحة في عقول الأشخاص النشطين أصحــــــــــاب الحماس . ( جي آرثر تومسون ) .
• أفكارنا و تخيلاتنا هي الحدود الحقيقيّة الوحيدة لما يمكننا أن نُحققه . ( أوريسون ماردين ) .
• الفارق بين المستحيل و الممكن يتوقف على عزيمة الإنسان و إصراره . ( تومي لازوردا ) .
• دعونا ندرب عقولنا على أن نرغب فيما يتطلبه الموقف . ( سينيكا ) .
• أفكـــــــــار الإنسان هي ما تصنع حياته . ( ماركوس أوريليوس ) .
• ســــــــــر العظمة هو .. المســـــــــئوليّة . ( وينستون تشرشل ) .
• ليس هناك إنسان مُتميّز يشكو من نقص الفرص . ( رالف إميرسون ) .
• سيتم قياس نجاحك و تميزك دائماً .. بواسطة مقدار و كفاءة الخدمات التي تُقدمها للغير . ( إيرل نايتنجال ) .
•
لستُ أعرف شخصاً وصل إلى القمّة بدون عمل جاد .. تلك هي الوصفة .. إنها لن
تصل بك دائماً إلى القمّة ، و لكنها ستقترب بك كثيراً منها دائماً . (
مارجريت تاتشر ) .
• مازالت أضواء النّجوم التي انطفأت منذ
عصور مضت تصل إلينا حتى الآن .. كذلك الأمر مع العظماء الذين ماتوا منذ
قرون مضت .. و لكنهم مازالوا يصلون إلينا و يؤثرون فينا بأشعة شخصياتهم .
( خليل جبران ) .
• كلما زاد ارتفاع تحـــــــــــليقك ، زاد المنظر جمالاً . ( بيرد باجيت ) .
• الطّريـــــــــــــــق إلى التّميز .. نــــــــــــادراً ما يكون مزدحماً . ( مجهول ) .
• جميع أحــــــــــــلامنا يمكن أن تتحقق .. إذا كان لدينا الشّجاعة للسعي وراء تحقيقها . ( والت ديزني ) .
• أنضــــــــــج الثّمار أعلاهــــــــــا على الشّجرة . ( جيمس رايلي ) .
• لا أحــــــــــــد يحتكر النّجاح لنفسه .. النّجاح ملك لمن يدفع الثّمن . ( أوريسون ماردن ) .
• سنكون متميزين إذا لم ننس أن نتعلم . ( روزا لوكسومبورج )
• طالما كنت ستفكر على أي حال .. فكر في عظائم الأمور . ( دونالد ترومف ) .
• حلّق عــــــــــــالياً لأنّ النّجوم تختفي داخل روحك ، و احلم بعمق ، لأنّ الحلم يسبق الهدف . ( باميلا فاول ستار ) .
• توجه نحو القمر .. حتّى إذا أخطأته ، فسينتهي بك الأمر بين النّجوم . ( مجهول ) .
هذا أفضل ما قيل عن : التّميز و الامتياز ،،
التمييــــــــــــــــز
1- تعريف التمييز:
التمييز اسم نكـــرة منصوب يؤتى به لازالـــة ما قبله من ايهـــام, و يكون بمعنـــى "مِــن" و الاسم قبله يسمى مميـــزا. نحو قولك:
* اشتريت رطلا عسلا.
* رأيت عشرين سائحـــا.
2- أنواع التمييز:
ينقسم التمييز الى قسمين همــــا:
أ/ تمييزُ ذاتٍ أو مفرد.
ب/ تمييزُ نِسبة أو جملة.
أولا تمييز الذات:
هو كل ما كان مفســـرا لاسم مفرد مبهم قبله من أسمـــاء العدد و المقادير (المساحة, الوزن, الكيـــل و القياس). نحو قولك:
* يشتغل في المدرســـة أحد عشر معلمـــا .. (ميَّز العدد).
*زرع الفلاح ألف متر مربعـــا قمحـــاً .. (ميَّز المساحة).
*اشترى رطلا عسلا .. (ميَّز الوزن).
*أنتجت المزرعـــة ألف لتر زيتـــا .. (ميز الكيل).
* اشتريت ثلاثين مترا قماشـــا .. (ميز القياس).
ثانيا تمييز النسبة:
هو ما كان مفســـرا لغموض جملــة لوحظ فيهـــا نسبة مبهـــة. نحو قولك:
* طابت الواحـــة مناخــا.
* الجزائـــر أكثر البلاد سماحـــة.
3- إعراب التمييز:
الأصل في التمييز النصب, و يجوز في تمييز المقاديـــر ( المساحة, الوزن, الكيل و القياس) الجر بالإضافة أو بـ (مِن).
2/ أمـــا التمييز باسم التفضيل, فينصب وجوبـــا إذا لم يكن التمييز من جنس ما قبله, و اذا كان من جنس ما قبله و جب جـــره.
4- الفرق بين التمميز و الحال:
لتمييز التمييز عن الحال نذكر ما يأتي:
1/ التمييز لا يكون الا مفردا, بينمـــا الحال تكون مفردة و جملة و شبه جملـــة.
2/ التمييز مبين للذوات أو النسبة, بينمـــا الحال تكون مثبتة للهيئـــات.
3/ التمييز جامد -في الغالب- بينمـــا الحال تكون مشتقة أو جامدة مؤولة بمشتق.
4/ تمييز الجملة لا يتعدد الا بالعطف, بينمـــا الحال يتعدد بدون عطف.
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شكرا جزيلا لك وجزاك الله خيرا
مشكور على المجهود اخي..
برى الكلاسيكيين (العقلين والحسين ) أنه من الضروري الفصل بين الإحساس والإدراك وإن اختلفوا في طبيعة تبرير هذا التمييز.
حيث رأى العقلين أمثال أفلاطون وديكارت وليبنتز أنه من المتعذر إثبات أي صلة تواصلية بين الإحساس والإدراك وذلك راجع للاختلاف الجذري بينهما النابع عن اختلاف طبيعتهما وتفاضلهما في القيمة المعرفية،وقد عبر أفلاطون عن هذا الموقف من حلال نظريته في المعرفة المبنية على تقسيم الوجود إلى صنفين متباينين عالم المثل والمعقولات الثابتة والأزلية المطلقة وعالم الحس ذو الطبيعة المتغيرة النسبية والفانية وينسجم هذا التصنيف مع ثنائية الروح والبدن عند أفلاطون فنجد طبيعة الروح عنده تتوافق مع ميزات عالم المثل ومن هنا يقرر أفلاطون أن النفس قبل حلولها بالبدن كانت تحي في عالم المثل وتشاهد الحقائق والصور الثابتة لكن عند مخالطتها للبدن الحسي نسيت كل تلك الصور والحقائق ولهاذ فان ممارسة فعل المعرفة عند أفلاطون تقوم على أساس وظيفة التذكر فقال قديما "المعرفة تذكر والجهل نسيان " وفي مقابل هذا يربط أفلاطون بين طبيعة البدن الفانية والنسبية وطبيعة عالم الحس المتغير والنسبي ومن خلال كل ما سبق يضعنا أفلاطون أمام مرتبين من الوجود تقابلهما مرتبتين من المعرفة معرفة البدن النسبية المتوجهة نحو عالم الحس عن طريق الإحساس ومعرفة الروح التي تنشد عالم المثل عن طريق وظيفة التذكر والإدراك العقلي وينفي أفلاطون أن تكون أي صلة بين معرفة الروح ومعرفة البدن ومنه فلا وجود لأي صلة بين الإحساس والإدراك ويوضح الفيلسوف الألماني ليبتز هذا الموقف جيدا عندما يقول "لا يمكن أن تكون الأفكار الموجودة في الروح مأخوذة من الحواس وإلا وجب أن تكون الروح مادة والروح ليست مادة " ومنه فالمعرفة الحسية التي تتم بالإحساس ليست صورة كاملة عن الحقيقة بل هي عند أفلاطون ظل لها وصورة مشوهة عنها وهنا يبدو تفاضل الإدراك عن الإحساس ، ونجد أبو الفلسفة الحديثة روني ديكارت يؤيد هذا الفصل الذي أقره من قبله أفلاطون حيث يؤكد أن العقل ملكة مستقلة قادرة على الوصول إلى المعرفة انطلاقا من مبادئها الخاصة الفطرية فقط أي أن العقل يحصل المعرفة حتى في غياب المعطيات الحسية، فتكون معرفته قبلية وسابقة عن كل تجربة. ونجده في التأمل الثالث من كتابه تأملات يقسم أفكار النفس إلى ثلاثة أصناف أدناها الأفكار الاتفاقية أو الخارجية العارضة ويقصد بها الأفكار الحسية أو ما ينطبع في عقولنا حين ندرك الأشياء المادية الخارجية بالإحساس مثل الألوان والطعوم وهذا النوع من الأفكار لا قيمة له في بناء معرفة دقيقة لأن مصدره الحواس وهي تخدعنا كرؤية العصا منكسرة في الماء وكما يقول ديكارت"لا تطمئن لما يخدعك ولو لمرة واحدة" تليها الأفكار الخيالية أو المصطنعة ويقصد بها تلك الأفكار التي نصل إليها بفعل المخيلة ويكونها الخيال على أساس الأفكار الحسية فتعتمد على خيال الإنسان وقدراته على إيجاد أفكار لا وجود لها في الواقع رغم أن عناصرها موجودة فيه مثل فكرة الحصان المجنح وكذلك فكرة حيوان له وجه إنسان وجسد أسد مثل أبو الهول وأفكارنا عن كائنات تسكن كواكب أخرى وهذه الأفكار ليس لها قيمة لأنها تعتمد على الإحساس والخيال وكلاهما لا قيمة له في مجال المعرفة الحقة وثالث أصناف الأفكار عند ديكارت وأعلاها مرتبة هي الأفكار الفطرية وهي مبادئ يزود بها الطفل عند ولادته يضعها فيه الإله بالفطرة ومن هنا فهي بديهية تدرك بالحدس لا تبرهن بل إن البرهان يبنى عليها ومنه فلا وجود لأي صلة بين الإحساس والإدراك كمعرفة قبلية فطرية لأن كل إدراكتنا المعرفية صادرة بصورة قبلية من العقل الفطري وهنا تبدو المفاضلة بين معرفة الإحساس الساذجة ومعرفة الإدراك اليقينية،
ورغم الاختلاف الجذري في الطرح إلا أن الفلاسفة الحسين يوافقون العقليين في هذا الفصل بين الإحساس والإدراك لا من حيث القيمة بل انطلاقا من الدرجة أو شدة التعقيد فالعقل عندهم ملكة تابعة للإحساس عاجزة عن أنشاء أفكار ذاتية خاصة بل إنه(العقل ) ليس أكثر من مستودع للخبرات والصور الحسية ومنه فكل المدركات العقلية ما هي في الحقيقة سوى خبرات حسية تحصلنا عليها شيئا فشيئا نتيجة انطباع صور المحسوسات ومن هنا يقول التجريبيين "لا وجود لشيء في الأذهان ما لم يوجد أولا في الأعيان" فلا وجود لأفكار فطرية وكما يقول جون لوك "العقل صفحة بيضاء تسجل عليها التجربة ما تشاء" ومنه فالحواس هي نوافذنا نحو معرفة العالم الخارجي ومادة المعرفة لهذا فمن "فقد حسا فقد معرفة " كما قالها أرسطو قديما وهيوم حديثا وبتالي فكل المعارف عند الحسيين بعدية مكتسبة بالتجربة الحسية وعلى هذا يكون الإحساس هو مصدر المعرفة والمتحكم في المدركات والموجه لها ومن ثم التميز بين الإحساس و الإدراك وجعل الإحساس أعلى مرتبة من الإدراك.
إن الاختلاف بين الإحساس والإدراك أمر صحيح لا يمكن إنكاره لكنه لاستلزم الفصل كما ذهب إلى ذلك كل من التجريبيين والعقليين فالاختلاف لا يعني ضرورة الفصل بل قد يكون المختلفان متكاملان ومتواصلان فالإدراك العقلي يعتمد في الأساس على ما تنقله الحواس لأن الإحساس هو الجسر الذي يعبره العقل أثناء إدراكه للموضوعات وهذا يعني أن للإحساس وظيفة يؤديها في عملية الإدراك وبدونه يصبح الإدراك فعلا ذهنيا مستحيلا وهذا ما أغفله العقليين أما الحسيين فقد بالغوا في جعل الإحساس الأساس الوحيد لكل معرفة إنسانية فالإدراك ليس مجرد تجميع للأحاسيس ولا يمكن إغفال أن المعرفة الحسية في مجلها ساذجة وتقع في الخداع والخطأ
وبحلاف ما سبق يرى علم النفس الحديث الممثل في الجشطالتيين والظواهريين أنه من المتعذر الفصل بين الإحساس والإدراك لأنهما يمثلان وجهين مختلفين لظاهرة نفسية واحدة واحدة.
حيث ترى مدرسة الجشطالت بزعامة كل من كوهلر وفرتهيمر ت أن الإدراك ليس مجموعة إحساسات
وهو ما تدل عليه بوضوح كلمة جشطالت التي تعني" الشكل أو الصيغة " والصيغة هي وحدة منظمة ومتماسكة مكونة من مجموعة أجزاء متفاعلة ومتواصلة بحيث أن تلك الأجزاء المكونة للصيغة الكلية لا يمكن فهمها منعزلة عن الوحدة الكلية ومنه فالصيغة الكلية هي التي تعطي للأجزاء معناها وصفاتها فالأنغام الموسيقية لا قيمة لها إلا في تواصلها ضمن قطعة موسيقية متماسكة وكلية كذلك الأمر في سقوط الأمطار فنحن لا نركز ذهننا على الحركات الجزئية للقطرات الصغيرة بل ندرك الحركة الكلية للأمطار المتساقطة التي تفرض نفسها علينا كمعطى موضوعي مباشر لا تكون الأولوية فيه للعناصر الجزئية بل للأشكال الكلية ومن هنا تصبح الصيغة الكلية هي أساس الإدراك الذي يعود إلى عوامل خارجية موضوعية والدليل على ذلك أن إدراك العناصر الجزئية يكون مختلفا تبعا للشكل الذي تنتمي إليه فنحن مثلا لا ندرك في هذا الشكل ……… كل نقطة على حدى بل ندرك من الوهلة الأولى سلسلة من النقط ويمكننا إدراكها على هيأة أحرى إذا غيرنا بنيتها العامة إلى هذا الشكل .. .. .. .. حيث ندرك سلسلة النقط مثنى مثنى وإذا ما نحن أضفنا إلى هذه السلسة عنصرا أخر تغير إدراكنا لها كذلك مثل الصيغة التالية .._.._.._.. والملاحظ من كل هذا أن تغير الصيغة الكلية في كل مرة أدى إلى تغير إدراكنا للعناصر الجزئية ومنه فالبنية الكلية الخارجية هي التي تحكم عملية الإدراك وتفرض قوانينها علينا وبذلك فهي تحد من قدراتنا العقلية حيث يكون نشاط الذهن شكلي وليس رئيسي تابع لشكل وبنية الموضوع الخارجي ومحكوم به لأن أي تغير في الصيغة ينتج عنه تغير ضروري في الإدراك العقلي وعلى هذا فإن المدرسة الجشطالتية لم تأخذ بالعوامل الحسية لوحدها ولا بالعوامل العقلية فقط بل أخذت بالإحساس والإدراك معا،ونجد الظواهرية بزعامة هوسرل ترفض الفصل بين الإحساس والإدراك حيث ترى أن الإدراك ليس تأويل للإحساس بل هو امتلاك المعنى الداخلي عن المحسوسات قبل إصدار أي حكم ولذلك فالعالم الموضوعي ليس هو ما نفكر فيه بل الذي نحياه ونقصد إليه وعليه فإن كل شعور هو شعور بشيء خارج عنه أي أن الشعور الداخلي يقصد دائما شيء موجود في العالم الخارجي ويمكن التوضيح أكثر بمثال الطفل الذي يفتح صندوق على قصد أن يجد فيه حلوى ولكن وجد فيه أقلاما فهنا محتوى الشعور الداخلي مختلف عن المحتوى الخارجي فيصحح محتوى الشعور ولهذا عنيت الفينومينولوجيا بوصف الظواهر كما تبدو في الذهن ثم تعود للوجود من أجل تصحيح هذا التصور أو تثبيته وسواء كان الشعور المقصود أو المنوي صحيح أو خاطئ فأنه يبقى حول العالم الخارجي وليس ذاتي ومن هنا يتبدى بوضوح ترابط الإحساس والإدراك حيث لا وجود لإحساس خالص ليس مسبوق بشعور ذهني كما لا يوجد إدراك ذهني غير مرتبط بشي حسي لأن كل شعور هو شعور بشيء وبتالي فلا يمكن الفصل بين الإحساس والإدراك.
لكن ورغم كل الانتقادات التي وجهتها المدرستين الجشطالتية والظواهرية للاتجاهين العقلي والحسي إلا أنهما لم يسلما هما أيضا من النقد ذلك أن الجشطالتين مالوا إلى التركيز على الشروط الخارجية والعوامل الموضوعية الخارجية لعملية الإدراك وهو ما يشكل إقصاء للعقل وقدراته الذاتية فجعلت دوره شكلي في العملية الإدراكية رغم أن الذهن ليس إطارا سلبيا يستقبل فقط بل هو فعال يبني العملية المعرفية ،أما الظواهرية فقد غلبت الشعور الذاتي للإدراك على العالم الخارجي وعوامله الموضوعية وهو ما يؤدي إلى العجز عن الحكم الموضوعي لاختلاف التجارب بين الذوات المدركة.
إن الإدراك عملية نشيطة عليا يعيشها الإنسان فتمكنه من الاتصال بالموضوع الخارجي أو الداخلي وهو عملية مصحوبة بالوعي فتمكنه من التعرف على الأشياء والإدراك يشترط لوجوده عمليات شعورية بسيطة ينطلق منها وهو الإحساس ووجود الموضوع الخارجي الذي تتوجه إليه الذات المدركة وهو ما يعرف بالموضوع المدرك ومن هنا يصعب التمييز بين الإحساس والإدراك كما أشار إلى ذلك أرسطو قديما من خلال نظريته في المعرفة المبنية على إدراك الصور الكلية انطلاقا من تجريدها العقلي من المحسوسات الجزئية وهو ما يدفعنا إلى تغليب موقف علم النفس الحديث رغم ما يوجد فيه من نقائص.
ومن كل التحليل السابق نستنتج أن الإحساس والإدراك ظاهرتين مختلفتين سواء في المصدر حيث أن الإدراك عملية عقلية بينما الإحساس يتم بالحواس أو في الطبيعة حيث أن الأولى معقدة بينما الثانية بسيطة أولية لكن هذا الاختلاف لا يعني أبدا الانفصال بل إنهما متكاملان ومتواصلان ضمن نسق المعرفة الإنسانية فلا يمكن الاستغناء على أي واحد منهما لذلك فيمكن اعتبارهما وجهين مختلفين لعملية نفسية إنسانية واحد
التميز.. مطلب تبحث عنه النفوس، وتسعى وراءه العقول، وتهوى إليه الأفئدة.. لا يكاد يوجد إنسان على ظهر الأرض إلا وهو يبحث عن التميز والتفرد المطلق والشعور بالتفوق على الآخرين.
ولا شك أن هذا الشعور وهذا المطلب مطلب مشروع، ومن حق كل إنسان أن يكون كذلك، بل من حقه أن يسعى للوصول إلى مطلبه، ما دام القصد مشروعا والوسيلة مشروعة، أما إذا اختل القصد وفسدت النية والوسيلة فقد انتفت المشروعية، ودخل صاحبها في متاهة مضلة ستتلوها متاهات ومتاهات وهلم جرا.
البحث عن التميز هو حديث نفسي إلي، وحديث نفسك إليك، وحديث نفسه إليه، وحديث النفوس السوية إلى أصحابها.. أما أصحاب النفوس الكسولة البليدة التي رضيت بواقعها وبظروفها وبحياتها ومعاشها فلا تفكر بذلك، ولا ترغب حتى بالخوض فيه.. أما أنا وأنت، وهو ونحن جميعا فإننا لا نزال نفكر ونفكر، طويلا بحثا عن التفوق والتميز والإبداع.
كيف أكون داعيا متميزا، وكيف أكون عالما متميزا، وكيف أكون أو تكون طبيبا أو مهندسا أو معلما أو موظفا أو زوجا أو أبا أو أخا أو صديقا أو جارا.. كيف يكون كل هؤلاء من المميزين؟ كيف نكون كذلك وكيف نصل إليه؟
لقد اختصر أبو الطيب المتنبي الموضوع، ودل الراغبين على طريق الوصول في بيت واحد.. فقال:
لولا المشقة ساد الناس كلهم .. .. الجود يفقر والإقدام قتال
فالفرق بين حياة السيادة والريادة والتميز والإبداع، وبين حياة البساطة والسكون والدعة والخمول هو تحمل المشقة التي لولاها لساد الناس جميعا وتميزوا وظهروا ونبغوا وعلا شأنهم وذكرهم…
مشقة الجود والكرم والسخاء، ونداوة اليد والنفس، مع مشقة الإقدام والشجاعة والبطولة، مع مشقة الصبر والتحمل والمواصلة والمثابرة.. هذه المشقات التي ميزت بين السادة والعبيد، وبين العمالقة والأقزام، وبين أهل الكرم والبخلاء، وبين أهل البطولة والجبناء.
الجود هو مظنة الفقر والحاجة، والإقدام مظنة القتل والموت، ولكن ذلك لا يعني شيئا لمن سمت نفسه للمعالي، وسلك طريق المشقة والصعوبات، يبتغي بذلك أن يحيا سيدا وأن يموت سيدا كريما يصدق فيه قول الشاعر:
لعمرك ما الرزية فقد مال .. .. ولا شاة تموت ولا بعير
ولكن الــرزية فـقــد حـــر .. .. يموت بموته خـلق كـثير
إذا.. فالتميز والتفوق هو اختيار واضح لطريق لا مجال فيه للراحة ولا للموادعة أو الخمول أو السكون، بل هو طريق شاق فيه الجهد كله، وفيه التعب كله، وفيه السهر كله.. فيه لجم النفس والهوى والشيطان بلجام من حديد صلب متين.
التميز مطلب عظيم.. والمطالب العظيمة لا تتحقق بسهولة ويسر؟
وما نيل المطالب بالتمني .. .. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
التميز من جهة أخرى:
تعالوا ـ أحبابي ـ لننظر إلى الموضوع من جهة أخرى، من زاوية أعمق وأصدق وأبلغ.
أليس الوصول إلى الجنة هو الأمنية التي لا تدانيها أمنية، والمطلب الذي لا يعلوه مطلب؟
كيف حدثنا الله عنه؟ يقول الله جل وعلا: {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين}. والمعنى: هل تريدون أن تحققوا أمنياتكم دون جهد وجهاد ومشقة وتعب وصبر وتحمل وجلد؟ هل تريدون الجنة وأنتم كما أنتم دون أن يمسكم ما مس الذين من قبلكم.. {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ ***1750; مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى***1648; يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى***1648; نَصْرُ اللَّهِ ***1751; أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ}(البقرة: 214)
أمنية كمال الإيمان:
إننا مسلمون جميعا، ولله الحمد والمنة، ولكن من هو المؤمن منا؟ ومن هو المتميز في إيمانه؟
إن الوصول إلى الإيمان هو التميز الذي تنقطع دونه النفوس، وهو المطلب الذي تهون من أجله التضحيات، وهو الغاية التي تبذل فيها ولها الشهور والأيام والساعات واللحظات. وإن التميز الحقيقي هو التميز في الإيمان.. إن التميز أن تكون مؤمنا حقا يصدق فيك قول الله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى***1648; رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ}(الأنفال:2، 3)
إن حديث الإيمان أصبح اليوم حديثا مملا ومنفرا ومتعبا عند كثير من الناس.. يقول الناس هذا بألسنتهم، ويقولونه بأفعالهم، ويقولونه بسلوكهم، ويقولونه وهم لا يدرون، وربما أيضا وهم يدرون.. ولكن الحقيقة التي يجب أن نعلمها حيدا أن كل تميز أو إبداع أو تفوق ينقصه إيمان صادق ومؤثر وفاعل وحاكم على التصرفات والأقوال يصبح تميزا دنيويا بحتا، وربما يصير أحيانا مفسدا ومخربا، أو لا أثر له ولا فائدة.
لابد من التساؤل:
إذا كنا نبحث عن التميز في الإيمان فإننا لابد أن نتساءل: أين ديننا؟ أين إيماننا؟ أين هي قلوبنا؟ أين خوفنا من الله، أين بكاؤنا من خشية الله؟..
يجب أن نتساءل: أين الآيات التي حفظناها؟ وأين الأحاديث التي رويناها؟ وأين العلوم التي درسناها؟ أين تلك المعارف ولماذا لا تملأ قلوبنا رقة وخوفا وانكسارا بين يدي الله؟ لماذا أصبحت لا تغير طبعا؟ ولا تغير سلوكا؟ ولا تهذب لسانا؟ ولا تؤدب جارحة؟ ولا تزكي نفسا؟. صدق عبد الله بن مسعود حينما قال: "إنما العلم الخشية".
لقد روى البخاري ومسلم عن أنس قال: [خطَب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خطبةً ما سمِعتُ مثلَها قَطُّ قال: (لو تَعلَمونَ ما أعلَمُ لضَحِكتُم قليلا ولبَكيتُم كثيرًا). قال: فغطَّى أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجوهَهم لهم خَنينٌ]. يعني من البكاء.. هذا وهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه. ونحن والله أحوج منهم إلى البكاء وفي أمس الحاجة إليه.
أعني بكثرة السجود
كان ربيعة بن كعب غلاما يصب الماء على النبي صلى الله عليه وسلم لكي يوضئه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: سلني!! فقال ربيعة: أسألك مرافقتك في الجنة.. فقال له عليه الصلاة والسلام: [أعني على نفسك بكثرة السجود].
إنها الحقيقة التي ينبغي الا تغفل أبدا.. إنه لا مجال للتميز، ولا مجال للوصول إلى الغايات إلا بالعمل الدؤوب، أما التخليط والتخبط، أو السير في ركاب الكسالى والخاملين والغافلين والباردين فإنه لن يحقق أبدا أمنية، ولن يحقق تفوقا، ولن يخلق تميزا، ولن يوصل إلى غاية…
أخــــــــــوكم هــديــدو
جزاك الله خيراا و جعلها في ميزان حسناتك
بارك الله فيك اخي
بارك الله فيك اخي وجعله في موازين حسناتك
شكرا.. بارك الله فيك
نسأل الله ان يمنحنا الارادة للتميز ويوفقنا.
بداية التميز
سلام
مرحبا لكل من لا اعرفهم
انا الان اكلمكم وباغي منكم ترحيب ورايحين تشوفو النشاط
المنتدى نشيط وبنشاطي رايح يزيد و بريد ايضا اشكر نصرو ايه (nasro 02 ) لتقديمه الدعوة ومننساوش الاسطورة (ش) ومجموعة وحداخرا
وفي الختام ….
مرحبا بيك في منتدانا الغالي
بالمناسبة انا زينب
متشرفين اختي
شكرا على الرحيب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النجاح والتميز هو صناعة
وهندسة وعلم
النجاح
ثمنه باهظ يحتاج الى الفعل والمبادره وشيء من المخاطره
النجاح
يعني كفاح الشخصيه الانسانيه وتعاملها الفعال مع معطيات الزمان والمكان في ضوء
الامكانيات والقدرات و الامكانيات المتاحه
النجاح
والتفوق والتميز والتفوق ..هو مطلب وطموح كل شخص
هناك من
يتوهم أن النجاح والتفوق هو ضربة حظ وصدفة عمياء
الثقة بالنفس هي طاقة دافعة نحو النجاح
تحقيق النجاح يتطلب أن يبذل الإنسان جهوداً لا تعرف
اليأس ، فالإصرار عنصر ضروري في معادلة النجاح
السيطرة ضارة الا سيطرتك على نفسك
ما الفشل الى هزيمة مؤقتة تخلق فرص للنجاح
حين ينجح الانسان يقول فعلت و فعلت و حين يفشل يقول القدر ويسكت
مع تمنياتي للجميع بالنجاح الدائم
يا سلااااااااااااااااااااام
……………………………..merci bcp
مشكورة اختي على هذا الموضوع الجميل
تقبلي تحياتي
و مشكورة انت على الرد الاجمل
لا للكذب
لا للانانية
لا للاهمال
لا للكسل
لا للتصنع
لا للياس
كن محترما
كن متفوقا
كن منظما
كن سعيدا وفرحا
كن نشيطا
كن قدوة
اذا اتبع كل واحد هذه التعليمات فباذن الله سيصير متميزا وناجحا لكل عضو وعضوة يهوون التميز
شكرا جزيلا لك أختي (نسيت اسمك دكريني)
موضوع في الصميم
اهلا بعودتك طولتي ….تسعدني رأيتك ثانية
شكرا جزيلا لك أختي (نسيت اسمك دكريني)
موضوع في الصميم اهلا بعودتك طولتي ….تسعدني رأيتك ثانية |
رانيا اضن انك تخاطبين ذكر وليس فتاة علي ما اضن اخي صهيب
رانيا اسمه صهيب
شكرا لك علي الموضوع الرائع صهيب
شكرا على الموضوع اخي او اختي؟
اعلم اخي أكرم كنت أظن انه فتى ويدعى صهيب لكنها فتاة وسبق أن عرفتني عن نفسها اظن ان صهيب اسم مستعار
للتذكيييير
اسمي هو بشرى اسم صهيب هو اسم مستعار
شكراااااااااااااااااااااااااا
العفو وشكرا على الرد
صباحُكم ومساؤكم مُعطرٌ بطيبِ الزَهرِ وعبيرِ الورد الابيضِ الأخاذ أحبتي زوار قسمِ النقاشِ الجاد و الحوار الهادف اينما كنتم……
أخوتي..وأخواتي الأعزاء..
تتآنى لنا أما من دِراسةٍ وتَعَمُقٍ في فهمِ حواراتها..
أو من تجاربِ الحياةِ الثريةِ بالشواهدِ..وألتقاءِ الثقافات المُتنوعـــة..!!
فلَكَم خرجتْ من أفواهِ الصِغارِ كلماتٌ ببرائتها كانَ لها وقعٌ كبيرٌ في نفوسِنا..
ولَكَمْ نطقَ المجانينُ بحكمةٍ عظيمةٍ ماكانوا يوماً ليفقهوا معناها..فلم ننسها يوماً وكَبُرت معنا..!
إذاً..لاتكونُ الثقافةُ احياناً هي التفلسُفُ بلسانِ الفلاسفة الكبارِ دوماً هي الحجرُ الأساسْ..
لنصلَ عندها الى جميعِ طبقاتِ المُجتمع..!
ودبلوماسيــــــةٍ..وروحٍ رياضيـــــةٍ..
تدفعُنا الى تقَبُلِ الآراءِ كيفما كانتْ..وبجميعِ أشكالها..
موافقةً لنا كانتْ..أم مُختلفةً معنا..!
حيثُ أن إدارةً الحوارِ بأسلوبٍ هادفٍ موضوعــي..
يتطلبُ منا عدمَ النظرِ الى المسائلِ من زاويةٍ واحدة..
أو من مِنظارٍ شخصي..
حيثُ أن لكُلٍ منا رؤاهُ الخاصة..ولكُلٍ منا نظرتهُ الخاصةُ للحياه..!
وموضوعُ الحوارِ لابُدَ وأن يأخُذَ صداه..
وإن ازعَجتنا الحِواراتُ..
وإن شعرنا إننا قد اصبحنا في موقفِ الضعيف..
وإن ظننا إنَ الحواراتِ المُناهضة قد أصبحَ لها ظررها البالغِ علينا..
فنطــــرحُ الحُلولَ دوماً..ونستمتعُ مع بعضٍ..
حيثُ أنَ حواراتنا قد أصبحت مبنيةً على أساسٍ علمــي ثقافي وأدبيٍ بحت..!
كلامي موجه لك اخي و لك اختي
حتى يكون التميز عنوانا لنا
………………………………………….. …؟؟؟؟؟
الحوار أساس التفاههم………….و لنسمع لغيرنا و نتقبل أفكاره مهما كانت وليس من الضروري أن نطبقها فيكفينا أن نسمعها
شكرااا اختي على المرور……..
و كما قلت فان الحوار اساس التفاهم……
أسس التميز فى إدارة خدمة العملاء
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات