بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهمن المفروض أننا نسخِّر التكنولوجيا لإفادتنا ونفعنا دنيوياً ودينياً
لكن للأسف في مجتمعنا العربي والجزائري على الخصوص نرى عكس ذلك، نستخدم التكنولوجيا المتطورة في خدمة نزواتنا وشهواتنا ورغباتنا "الدنيئة" إلاّ من رحم ربك
لن أتحدث بإسهاب أكثر عن سوء استخدام التكنولوجيا في مجال العاطفة والجنس ولكن … في مجال طلب العلم
أرى أنه من العيب والعار على طالب علم يدرس في الجامعة أن يستعين بجهاز هاتف نقال في الغش أثناء الإمتحان … كيف يراها هو؟ وكيف ترونها أنتم؟ وما عواقب ذلك؟ وهل له عذره في ذلك؟ وهل …
هي أسئلة كثيرة واستفسارات أكثر قد تُطرح حول هذا الموضوع
لقد قرأت في إحدى المقالات على النات أن إحداهن متبرجة طول السنة وفي فترة الإمتحانات تتحجب استعداداً للغش … أليس هذا غش مع سبق الإصرار والترصد؟ في رأيكم أي عقاب تستحقه هذه "الطالبة" ؟ وهل هي فعلاً تستحق لقب "طالبة"؟ وما ذنب الحجاب في كل هذا؟ ….
ويبقى الباب مفتوحاً لطرح الكثير من الأسئلة
إليكم هذا الرابط كعينة عن عواقب سوء استغلال التكنولوجيا والتقليل من احترام الحجاب
شكراااااااااااااا لك اختي على الموضوع القيم والمفيد
والله يا أختي إن هذا الحدث يندى له الجبين لأن الحجاب كان دائما سترة للمرأة فكيف يتحول الآن إلى وسيلة حصرية للغش مع تمنياتي أن تسود روح أن الغش حبله قصير جدا و مذل للإنسان الذي يتبعه فالأخلاق قبل كل شيء مع جزيل الشكر لكم يا إخوتي
مشكور حنونة على هدا الموضوع القيم الدي يستحق اهتمام الكثير منا
لاتهم وللاسف اختي ام كلثوم اصبحو يستغلوااااا لبس الحجاب لاهداف
شانعة …..ولكن للاسف اين نحن من كل هدااااااااااااا
مشكورة الف مرة اختي الكريمة على موضوعك المميز والقيم
موضوع يستحق النقاش فعلا
للآسف الغش أصبح بشتى الوسائل والطرق في مجتمعنا
حتى الحجاب الذي فرضه الله علينا اصبح يستخدم كوسيط من أجل الغش اضافة الى الوسائل الحديثة كما دكرت الكيتمان والبورطابل ..
وكإجابة عن سؤالك بالموضوع ارى ان الطالبة لا تستحق لقب الطالبة فعلا لانها غشت واستعملت حجابها في هذا
استغفر الله الله يهدينا
شكرا جزيلا على الطرح أختي أم كلثوم
شكرا لك ولمجهودك الرائع والمميز…فأنت تسهل الأمور علينا
مبدع دائما بكل ما تكتب وتنقل..لك الأحترام والتقدير
صدقتي فيما قلته بارك الله فيك ربي يهديهم إن شاء الله
و أسفاه على أمة غزاها فيروس إسمه الغش
رسولنا قال من غشنا ليس منا
و هم يغوشونا على مرآى و مسمع منا
أقول فقط لهذه و ذاك من يغش و نحن نرى إعلم أنك سوف تصل
لأن الله قبل مولدك كتب لك رزقك و أجلك و بأي أرض تموت
هو رزقك و لكن أنت إستعجلت و تحصلت عليه بطريقة ذليلة دنيئة مهما علت مراتبك فأنت أبدا لن تتجرأ على كسب إحترام و تقدير الغير و أنت في أي منصب و مركز سوف تكون
يكفيك خزي أنك تضع أعينك في من كان يعرف طريقة وصولك لذلك المركز
خزي في الدنيا و منبع حرام ترتزق منه سحت هو في بطنك و منه نمى لحمك
غاليتي أم كلثوم أليس وزارة التربية هي من ساهمت بخرجة جديدة و غش تحت غطاء التقويم المستمر الذي هو في الحقيقة ليس إلا تزويرا مستمر
حتى أولياء التلاميذ أصبحوا يعتمدون على التقويم بفضل معارفهم لتنقل أبنائهم تحت شعار عاون ولدي لكي ينتقل
آه منها سياسة تجهيل يهودية بطلها بن بوزيد و ضحيتها مبادئ الأمة الإسلامية و تجهيل شعب بأسره
موضوع جد قيم يا أخية بارك الله أناملك و لك ألف ألف تحية