التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل
التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه
التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا
إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك
إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب
وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي
إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين
بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان
ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهم بدا لنا العالم من حولنا .
التسامح هو أن تكون مفتوح القلب
وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه
من الشخص الذي أمامك التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي
، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده.
التسامح أن تطلب من الله السماح والمغفره.
التسامح أن تسامح والديك وأبناءك والآخرين .
التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد.
التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين.
التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلنا..التسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفس
فحاول ان تسامح وان تنسى الاساءه
فعندما نسامح انفسنا ونسامح غيرنا نكون حقا سعداء وعندها نستطيع ان نمضي في حياتنا بسعاده ونجاح … ان شاء الله
سوى القليل من الجهد في حفظ توازن نفسه
فالطريقة الجديدة تعتمد أساساً على التفكير الايجابي
من حب وود وصداقة ورومانسية ومحبة الخير للنفس
وللغير والتسامح مع كل المحيطين بك
وهذه الطريقة الجديدة في العلاج لا تعتمد على فلسفة
أو علم نفس أو احياء
انما تعتمد على نظريات علمية بحتة
خلاصتها ان في جسم الانسان 14 مساراً للطاقة
عبارة عن خلايا تسبح في جسم الانسان تمده بالطاقة ليواصل حياته
وكذلك هناك هالة من الكهرباء حول جسم الانسان
وثبت علمياً ان التفكير السلبي من كراهية وحقد وعدم الرضى
وعدم القناعة وحب الانتقام والحسد تولّد معوقات في مسارات الطاقة
وتحدث تصدعا في هالة الكهرباء المحيطة بجسم الانسان
مما يؤدي الى اصابته بأمراض خطيرة كالسرطان
حيث اعاقة هذه المسارات تؤدي الى خلل في وظائف الخلايا
وبالتالي يتحول جسم الانسان الذي يكره ويحقد الى مرتع
لكل الامراض العضوية والنفسية
ويتحول من وظيفته التي يتقلدها الى موظف بدرجة مريض
يجول يبحث عن علاج والعلاج في قلبه
كيف؟··
ثبت علمياً ان الانسان قادر على تغيير مشاعره تجاه شخص ما
بالتدريب والتفكير الايجابي والتسامح والحب··
ولنأخذ مثلاً انساناً لا يطيق النظر الى شخص ما
لأنه تسبب له في مشاكل كثيرة وله الحق ألا يحبه او على الاقل ان يبتعد عنه··
فكيف يستطيع ان يحول مشاعر الكراهية الى مشاعر حب؟
يستطيع هذا الانسان ان يتحدث الى نفسه مدافعاً عن هذا الشخص
فكأن يقول ان هذا الشخص ربما له العذر فيما بدر منه
وربما لو تبادلا الأماكن والظروف لكان هو اسوأ منه··
ويقول ايضا لنفسه: انني لست ملاكا يمشي على الارض
وانني ايضا اقوم بأخطاء وربما كثيرون لا يحبونني بسببها ··
وهكذا تدريجيا مع استمرار الحديث مع النفس
تتطهر النفس ويبدأ في الاحساس
انه لا يكره هذا الشخص وتدريجيا مع زواله الغصة في النفس
يجد نفسه أكبر من هذا الشخص
لأنه استطاع ان يغفر له ويسامحه
وليس ذلك فقط بل يحبه أيضاً
وحتى لو كان الإنسان عنيداً لا يريد ان يسامح
فعليه ان يفكر في مصلحته الشخصية
والفائدة التي ستعم عليه من تبني هذا التفكير الايجابي
وبالتالي يجد مسارات الطاقة لديه وقد صارت بلا عوائق ولا حواجز
ويشفى الانسان من الامراض العضوية والنفسية والروحية
ان هذا العلاج هو دعوة للحب ولعمل الخير
ومن منا لم يختبر مشاعر الحب الصادق والخير المجرد
وكيف تكون وكيف تشعر وانت تمد يد المساعدة الى محتاج
فمن المؤكد انك تكون اكثر فرحاً ممن قدمت له المساعدة··
وتجد عمل الخير قد نظف مسارات الطاقة واصبحت متوازناً
مما يضفي عليك نوعاً من الراحة النفسية
وتحس ان الخير قد غسل نفسك من الشرور والمشاعر السلبية
لذلك علينا ان ندرب انفسنا على التفكير الايجابي
وحب الناس والتسامح ونسيان الاساءة
والتركيز على الخير والقناعة والرضى
وكذلك تدريب العين على ان تجد شيئاً جميلاً في كل شيء
لأن كل شيء يمكن ان يكون بركة أو لعنة للانسان متوقفا
على طريقة النظر الى الأشياء
فربما صار لك حادث سيارة وتحطمت سيارتك
وترى ذلك بأنه لعنة
ولكن لو فكرت ان خرجت من الحادث سليماً لشكرت الله على هذه البركة
وعلينا ان ندرب أنفسنا على التفكير الايجابي في حالتنا المرضية
ونقول ونفكر بأننا لسنا مرضى وان شاء الله سننال الشفاء من الله
وحدث ذلك لمريض مشلول اخذ يفكر في حالته ايجابيا
ويحلم بأنه يمشي ويلعب ويقفز ويستمتع بالحلم
حتى استطاع ان يغير الرسالة المسجلة في اللاوعي
بأنه غير قادر على الحركة الى رسالة اخرى انه يقدر على الحركة
ولمدة شهر كامل عاش في هذه الايجابية
حتى جاء يوم سمع فيه طرق على الباب
وقام وفتح وذهب الشلل مع السلبية
وبقيت الايجابية والنفس السوية
والذي يحوي بين عباراته القيم النبيلة للتعايش السلمي بين جميع الافراد
انما تعتمد على نظريات علمية بحتة
نعم والشريعةالاسلامية قد سبقت هذه النظريات بالتركيز على هذا الجانب
وثبت علمياً ان التفكير السلبي من كراهية وحقد وعدم الرضى وعدم القناعة وحب الانتقام والحسد تولّد معوقات في مسارات الطاقة وتحدث تصدعا في هالة الكهرباء المحيطة بجسم الانسان مما يؤدي الى اصابته بأمراض خطيرة كالسرطان حيث اعاقة هذه المسارات تؤدي الى خلل في وظائف الخلايا
وشكراااااااا
وثبت علمياً ان التفكير السلبي من كراهية وحقد وعدم الرضى وعدم القناعة وحب الانتقام والحسد تولّد معوقات في مسارات الطاقة وتحدث تصدعا في هالة الكهرباء المحيطة بجسم الانسان مما يؤدي الى اصابته بأمراض خطيرة كالسرطان حيث اعاقة هذه المسارات تؤدي الى خلل في وظائف الخلايا
وشكراااااااا
الحب و التسامح
اذا كان اصل البشرية واحد و مسكلنها واحد (الارض) و مصيرها واحد ، فالافظل ان يكون الحب البشري فطرة فينا ، فبلا حب و تسامح لا يمكن ان نعيش بسلام و امن ، الى متى تبقى الكراهية و الحقد تسير بني ادم في هذا العالم ، متى نستطيع ان نمد الحب لكل الناس لا تهمنا السنتهم و الوانهم و عقائدهم و دياناتهم و مذاهبهم ، متى نكون كما اراد الله لنا ( يابني آدم ) (ايها الناس )
مع الأسف إخي الحبيب هذا لن يحدث أبدا وسيبقى هدفا صعب المنال و حلما مستحيل أن يتحقق ما دام في عالمنا شيء إسمه العالم الأوربي فاليهود من زرعو فينا هذه العادات السيئة صراحة الموضوع يحتاج إلى جلسة طويلة لكن لا بأس شكرااااااااااااا
• أسئلة لمراقبة الفهم العام : إلام يدعو الكاتب في بداية النص ؟ ماذا ينتج عن نوع المخلوقات واختلاف الناس في الفكر والدين..؟كيف نتعامل مع هذا الاختلاف ؟
***61503; الفكرة العامة : بيان الكاتب أن الاختلاف والتنوع أمر طبيعية والدعوة إلى تقبلهما واحترامهما.
• قراءة نموذجية للنص .
• قراءات فردية متتابعة مع مراعاة تصحيح الأخطاء واحترام آليات القراءة المقررة
• تعميق الفهم :
الأسئلة : بم يجب أن تلقى الناس في الصباح ؟ هل ضيق المكان هو الذي يضرنا ؟ أين يكون الضيق الحقيقي ؟ لماذا خلق الله على مبدأي التنوع والاختلاف ؟ ضرب الكاتب أمثلة عن أهمية التكامل بين المختلفات . ابحثوا عنها أين ترون الاختلاف بين البشر؟ ماموقف الإسلام من ذلك ؟ بم يختم الكاتب النص ؟
***61503; شرح المفردات :
الصفح:العفو- نسخا:صورا- يهوده:يحوله إلى اليهودية- ينصِّره: يحوله إلى النصرانية – يمجسه : يحوله إلى المجوسية [عبادة النار]
***61503; الأفكار الأساسية :
1 ـ دعوة الكاتب إلى المحبة والتسامح واحترام من يخالفنا في الدين والفكر….
2 ـ دعوة الكاتب إلى اجتناب تغيير الفطرة بالقوة والعنف .
3 ـ دعوة الكاتب احترام الرأي الآخر .
***61503; المغزى من النص : اختلافنا اختلاف تنوع وتكامل لااختلاف تنافر وتخاصم .
***61509; وظفوا الكلمات المشروحة في جمل مفيدة .
***61509; فيم يختلف الناس؟ فيم يجب توظيف ها الاختلاف؟عم يجب أن نبتعد ؟ إلام يدعونا الكاتب
في آخر النص؟ماذا ينتج عن التآخي والتسامح والإحسان ؟
***61604; يدرك التلميذ أهمية التآخي والتسامح في حياتنا .
• قراءات متعددة للنص للتدريب على القراءة المعبرة المسترسلة.
***61509; هل تذكرون حوادث أو قصصا تجسد فضيلة التسامح ؟
***61604; يحب التلميذ فضيلة التسامح ويحرص عليها في تعامله مع الناس .
شكرا لك على المجهودجات
– قصة الحضارة تبدا منذ عرف الانسان
– مميزات حضارة عن اخرى من حيث قوة الاسس والخي العميم وتاثيرها على الشعوب
– خصائص الحضارة العربية الاسلامية
– التسامح الديني من ابرزالحضارة الاسلامية
– التسامح في ديننا يعني العدالة . الرحمة . الانسانية
مغازي النص :
– لكل حضارة اسس تقوم عليها
– الدين الاسلامي هو اساس الحضارة العربية الاسلامية
نوع النص : نثري , ادبي
نمط النص : اخباري
ـ المرجع : من روائع حضارتنا للكاتب مصطفى السباعي
ـ نوع النص: مقالة
ـ طبيعة النص: دينية
ـ نمط النص: إخباري
ـ موضوع النص:
يتحدث النص عن أهم خصائص الحضارة العربية الإسلامية: التسامح الديني وأثره في حياة الإنسانية .
ـ محتوى ا لنص الأفكار الأساسية الجزئية:
ـ تبيان الكاتب عوامل خلود الحضارات الإنسانية .
ـ تبيان الكاتب خصائص الحضارة العربية الإسلامية .
ـ إعجاب المنصفين من الناس بالحضارة العربية الإسلامية .
ـ أهمية النص المغزى العام للنص :
الحضارة العربية الإسلامية أفضل حضارة عرفها البشر لأنها كانت عالمية الرسالة، إنسانية النزعة، مقامة على أسس قوية أهمها التسامح الديني والعدالة والرحمة…
لكي تكتمل فرحتي بالمشاركة لانها اول مشاركة لي في المنتدى فارجو الرد
شكراااااااااااااااااا
ولكن هذا غير كافي
mrcciii