هل مازالت العائلة تفضل الذكور على الاناث ؟
شيماء الربيعي
(أم البنات)
قضية قديمة متجددة تفتح أبوابها لتقف حاجزا أمام فرحة الأمهات بفلذات أكبادهن وسط أفكار متأصلةفي النفس العربية لتفضيل الولد على البنت وانتظاره كوريث يحمل اسم العائلة فيما تستبعد البنات من ذلك الدور الذي اقتصر على الذكور. وتظل (أم البنات) تنتظر المولود الذي يحمل عنها عبء تحمل مسؤولية انجاب البنات وتظل ترزح تحت احلامها طاردة وساوس التهديد بعدة وسائل طيلة مدة حملها التي تتمنى ان تنتهي بولد في كل مرة الا انها يخيب ظنها في كل مرة وتعاود الكرة إلى ان يقبل المولود الذكر بغض النظر ان كان ذلك يؤثر في صحتها أم لا.
………………..
*فاطمة أم لثمانية بنات تقول انها عانت كثيرا جراء انتظارها للمولود الذكر بعد انجاب 5 بنات الواحدة تلو الأخرى والأب ينتظر الذكر وفي كل مرة تأتي للمستشفى للولادة يشعر بالخيبة وترتسم على وجهه الحسرة والحزن وإن جاهد ليغطي حزنه بقليل من المواساة لها وقليل من الدعابة لابنته.
وتضيف بعد انجابي ثلاث بنات لم ينتظر زوجي كثيرا وكان يبحث عن زوجة أخرى لتنجب له "الولد" الا انه لم يوفق باختيار الزوجة الأخرى فالكل يرفض تزويجه ابنتهم عندما يعلمون ان السبب في زواجه أن الزوجة الأولى لم تنجب الولد وكنت اذهب معه لأخطب له وأحاول إقناعهم بالموافقة وكانت ردود أفعالهم تبرز اندهاشا واستغرابا لذلك الموقف، فكيف لزوجة ان تبحث عن ضرة لها الا أنني لا احتمل ان يكون زوجي غير راض عن خلفته وقدره أن يصبح "أبو البنات". وتؤكد أنه بعد البنات الخمس أنجبت الولد وغمرت الفرحة زوجها ولم تقتصر على الزوج وحده بل وشملت الجيران تقول: أطلق جارنا الأعيرة النارية احتفالا بالمولود الجديد والذي حمل منح زوجي لقب "ابو علي" بعد ان كانت البنات عقبة أمام ذلك. وأشارت إلى ان الكل كان ينظر إليها بعين من الأسى ويشفق على حالها وكأنها ارتكبت ذنبا لا يغتفر وتؤكد أنه بعد مرور الثلاثين عاما على زواجها وإنجابها 8 بنات بعد ذلك و3 أولاد كانت سعادتها لا توصف بالبنات الخمس وتقول: كنت راضية بما قدره الله تعالى لأنهن كن سندا لي في مساعدتي على رعاية الذكور الذين كانوا مصدر شقاء منذ ولادتهم ومتابعتهم الصعبة وخاصة انهم قدموا إلى الدنيا بعد ان تقدم بنا العمر. وأضافت أنها بعد مرور ثلاثين عاما اكتشفت ان فرحة إنجاب "ولد" لم تكن سوى نزعة اجتماعية فضلت الذكر على الأنثى دائما على الرغم من البشرى التي تحملها الانثى منذ قدومها.
*م. س أم لست بنات ولم تنجب الولد حتى الآن تقول منذ أنجبت ابنتي الأولى والعيون تلاحقني وتتربص بي لأنني كنت زوجة الابن البكر في العائلة ولابد ان أنجب الولد ليحمل اسم العائلة واستمرت العيون تلاحقني كلما أنجبت طفلة إلى ان وصل عدد بناتي الى "نصف درزن" فيما زوجات اخوان زوجي يتوزع الاهتمام بأبنائهن من كل افراد العائلة الا بناتي فلا ينعمن بمثل هذا الاهتمام منذ الصغر وقلما تجد الجد أو الجدة يحملان إحداهن أو يلعبان معهن.وتضيف: استمرت معاناتي وكنت حينها حاملا في الشهر السادس وأخبرني زوجي بالفاجعة وهي انه سيتزوج، ورضيت بالأمر الواقع واستسلمت، وباركت له البنات الزواج وبادرن بالتخفيف عن معاناتي. وبعد الزواج الثاني لزوجي لم احتمل ان أنجب مرة أخرى وقررت الاهتمام بنفسي بعد ان تعبت من الإنجاب المتواصل بغية إنجاب "الولد" وسيبقى الألم الذي سببه لي زوجي جرحا لا يندمل وسأربي بناتي على الطاعة فبهن أؤنس وحدتي واشغل نفسي عن التفكير. وتؤكد ان نظرة المجتمع للأنثى لم تتغير على الرغم من كل التطورات التي لحقت بركب المجتمع وسيظل الولد هو الأفضل دائما. *واكدت مواطنة اخرى أنجبت أول مولود لها "أنثى" انها قلقة ان تكرر إنجاب البنات مثل والدتها موضحة انها ستبحث عن حلول علمية لاختيار جنس الموجود في المرة القادمة لكي تبعد شبهة وراثة إنجاب البنات مؤكدة ان الجميع يعلم ويقر بأنه لا علاقة للوراثة بنوع المولود إلا ان نظرة المجتمع حتمت على المرأة ان تحمل الأزمة وحدها على الرغم من أنها ليست سبباً فيها.وأشارت إلى انها راضية بما أعطاها الله وسعيدة بابنتها البكر موضحة ان استقبال زوجها لطفلتها الصغيرة لم يكن متوقعا حيث بدا ممتعضا لعدم إنجاب الولد الذي كني به قبل والادته موضحة انه قال لها بشكل عفوي انه يريد ان يستبدل البنت بأي ولد وأعاد والده الجملة نفسها بأسلوب دعابي آخر إلا انه يؤثر ولو كان في شكل دعابة.
*هدى ابراهيم "50 عاما" تقول أنجبت 10 بنات الواحدة تلو الأخرى وكنت الزوجة الثانية لأن الزوجة الأولى لا تنجب ورضي زوجي بالقدر الا ان اهله دائما يلاحقونه بالاقتراحات والإصرار على ان يطلقني ويتزوج اخرى الا انه صبر واحتسب الى ان انجبت "الولد" بعد عشر بنات وبعده أنجبت بنتا أخرى ثم ولد وكان اخر العنقود. وتضيف على الرغم من المشاكل التي صادفتنا في حياتنا الزوجية الا ان اصرار الجميع على إنجاب الولد غير من تفكيري ايضا فأنا الآن بلغت من الكبر عتيا وزوجي مقعد واصبح هم العائلة كله على عاتقي وكذلك متابعة امور الزوج بعدما تزوجت اربع من بناتي وبقيت الأخريات عاطلات عن العمل في المنزل ولا يحملن المسؤولية واقتنعت بأن الافكار التي تراود الاهل صادقة فإذا انجبت انا أو غيري الولد كان حتما سيساعدنا على حمل المسؤولية الا ان القدر هو الفاصل والمحتم علينا الرضا به والتأقلم مع الظروف. *"س. ع" انتظر أكثر من 10 سنوات ليرى من سيحمل اسمه ومن سيورثه ممتلكاته يقول صبرت كل تلك الأعوام بلا ولد يحمل اسمي فبناتي الخمس كن أولى النعم التي أنعمها الله علي إلا ان نظرة المجتمع لأبو البنات فيها الكثير من الشفقة فيما تتداول اخبار الولد ويسأل الجميع حين تلد زوجتي عن نوع المولود ليفاجئ الجميع بالأنثى في كل مرة.
ويضيف وحين أنجب ولدي الأول فرح الجيران والأهل أكثر من فرحتي فيما توالى اطلاق الأعيرة النارية تعبيرا عن فرحة الأهل بقدوم الولد وأحسست أخيرا انني لن افقد اسمي بوجوده. ويؤكد ان التطور والتقدم مهما غير في المجتمع فستبقى المرأة أنثى لا حول لها ولا قوة بينما يبقى الولد الوريث للاسم والحامل للقب العائلة.
ويصر المواطن "أبو البنات سابقا" على ان ابنته مهما ساعدته سيكون مصيرها في نهاية المطاف منزلاً يضمها بعيدا عن منزل ذويها وستكون أسرة أخرى تنشغل بهمومها عنهم فيما يبقى الولد حتى لو تزوج المعيل للعائلة والمسؤول عنها.
*ع. س" الابن الأول بعد خمس بنات يقول منذ ولادتي إلى ان بلغت 20 عاما ما زال والداي يعاملانني كطفل ويرفض والدي ان اخرج لساعات معدودة من المنزل وبخاصة في المساء حيث يسارع لطلبي عبر الهاتف للعودة الى المنزل بالسرعة القصوى. أما أشقائي الذين ولدوا فتحرروا من تخوف والديي بحكم تجربتهم الأولى لدي وبقيت انا ألازم المنزل في حين تبقى هيبة أبي بنظري اكبر من أخوتي الذين يتجاهلون في بعض الوقت نصائح أبي وأوامره التي أجدها مبالغة نوعا ما في الحرص إلا انها في موقعها بحكم المخاطر التي تحيط بالأسرة جراء التطورات التي لحقت بالمجتمع وأثرت في كثير من عاداته وتقاليده. *أم عيسى 70 عاما أنجبت 7 أولاد وبنتين تقول: ان أبناءها السبعة لا يفيدونها بشيء فكل واحد منهم ذهب إلى منزل خاص مع أسرته تاركا أمه والبنتين في حالة يرثى لها من الفقر والعوز، مشيرة الى ان البنات هن شجرة القلب بحنانهن ومعاملتهن. وتضيف أم عيسى انها عاشت أسوأ أيام حياتها إذ لا يبرها أبناؤها بمختلف أعمارهم وأحوالهم المادية ولا يزورونها ولا يتابعون حالتها ومعيشتها فيما تطلب المساعدات من الجمعيات الخيرية وأبناؤها على قيد الحياة مضيفة ان لديها ابنة تعمل وتحاول بأقصى قدرتها ان تساعد في المنزل ورد الديون التي على كاهلها مؤكدة ان البنت بتعاملها وان تزوجت سيظل قلبها رحيما على والدتها ووالدها بعكس الولد الذي يستقل بحياته.
*كان لنا هذا اللقاء مع احد السادة الشيوخ الافاضل اذ حدثنا قائلا: ان الإسلام كرم المرأة وأعطاها حقوقها كاملة كما ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم أكد ثواب تربية البنات وخص من يرزق بالبنات وهناك أحاديث نبوية كثيرة تحض على الاهتمام بالمرأة والحرص على مشاعرها حتى أصبحت في الاسلام طاقة معطاءة.
الدكتورة اخصائية في علم الاجتماع أكدت ان تأثير إنجاب الأم للبنات بشكل متواصل يدخل الأم في حالة من القلق وخاصة عند اقتراب معرفة جنس المولود في الولادات المستقبلية، مشيرة إلى ان الضغوط التي تجابه المرأة من المجتمع هي التي تؤثر أكثر في حالة الام ومعتقداتها فيمكن ان تكون الأم غير مكترثة ومتقبلة للوضع الا ان مشاعر من حولها تشعرها بالذنب.
بالإضافة إلى تخوف الأم من احتمال لإنجاب الولد ما يدخلها في حالة من القلق المتواصل الذي يصل إلى حد الاكتئاب. وتضيف ان تحديد جنس المولود يعتمد على الأب أساسا ولا دخل للأم فيه الا ان العادة والمعتقدات جرت بتحميل الأم السبب في ذلك.
السلام عليكم
في القديم كانت العائلات تحتقر الاناث وتدفنهن وهن احياء
تحت التراب تعرضن للتعديب والنفي والاهانة حتى ظهر الاسلام وبين حقوق المرأة والحمد لله
ولكن لحد الان نجد تفريقا ولكن ليس كما هو الحال قديما
مثلا في العائلة هناك من يفضل ان تكون له بنت على ولد والعكس
شكرا أخي على الموضوع
في القديم كان يفضل الذكور على الاناث
لكن الأن لا فرق بين الذكر والأنثى
السلام عليكم
في القديم كانت العائلات تحتقر الاناث وتدفنهن وهن احياء تحت التراب تعرضن للتعديب والنفي والاهانة حتى ظهر الاسلام وبين حقوق المرأة والحمد لله ولكن لحد الان نجد تفريقا ولكن ليس كما هو الحال قديما مثلا في العائلة هناك من يفضل ان تكون له بنت على ولد والعكس شكرا أخي على الموضوع |
شكرا اختي لعسل نورتي الموضوع مشكورة
في القديم كان يفضل الذكور على الاناث
لكن الأن لا فرق بين الذكر والأنثى |
شكرا اخي سليمو نورت الموضوع الله ينورك مشكور
السلام عليكم كانت العائلة تفضل الذكور على الاناث قديما حيث كانت الاناث تدفن احياء لكن اليوم اصبح العكس وهذا بسببب التصرفات المشينة للبعض وليس الكل اتجاه امهاتهم واخواتهم وشكرا
السلام عليكم كانت العائلة تفضل الذكور على الاناث قديما حيث كانت الاناث تدفن احياء لكن اليوم اصبح العكس وهذا بسببب التصرفات المشينة للبعض وليس الكل اتجاه امهاتهم واخواتهم وشكرا
|
شكرا على المرور الطيب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلاام عليكم ورحمته الله وبركاته
موضوع مهم جداً يجب ان نطرحه عليكم شبااب
لاحظنا تدهور التعليم في مجتمعنا حيث أصبحت المدارس اماكن تجمع بين
فساد الأخلاق و سوء المعاملة بكل انواعهما بدلا ان تكون مكانا لزرع الفضائل
في الطلاب و كثيرا ما نسمع شكاوى الأساتذة من تصرفات طلابهم وعدم احترامهم
لقوانين المدرسة و أسوء العلامات السيئة التي يحصل عليها الطلاب و عددهم الوافر
الذي يطرد من المدرسة و منهم من يهرب منها هذا ما يحدث بكثرة عند الذكور ..
ما اريد الوصول اليه هو ان نسبة النجاح عند الإناث اكبر من نسبة الذكور بكثير
خاصة في الفترة الأخيرةو اظن الجميع قد لاحظ هذا.
-لماذا انهار التعليم في أمتنا العربية؟ وما هي دوافع هذا الإنهيار؟
-لماذا نسبة النجاح عند الاناث اكبر منها عند الذكور؟
لأنوا هناك بنات أكثر من الأولاد والمنتدى خير دليل
بلغ عدد سكان الجزائر، 32.906 مليون نسمة، من بينهم 16.282 مليون امرأة، وهو ما يعادل(49.48 %) بمعنى أن عدد الرجال في الجزائر يفوق عدد النساء. تراجع نسب التفوق عند الطلبة إلى عدة عوامل منها:
انشغال معظم هؤلاء بمتغيرات العصر، وعدم إعطاء الوقت الكافي للتحصيل اليومي في مذاكرة الدروس، عكس ذلك عند الطالبات اللاتي يحرصن على المذاكرة، والتحصيل برغم الأعباء المكلفة على الفتيات داخل الأسر علاوة على الإحساس بالقلق من عواقب الفشل.
شكرا على الموضوع الجميل والرائع واتمنى لك دوام التفوق والتقدم.
لكن من وجهة رايي نسبة التفوق الكبيرة عند البنات اكثر من الشباب لان البنات لهن هدف معين واغلبهن يردن ان ينتشلن من حياة الحرمان ولسيما نظرة المجتمع اليوم اافتاة الغير المتعلمة .
وشكرا لك جزيل الشكر مع تحياتي
ابداء راي بخصوص نسبة تفوق البنات عن الذكور في الامتحانات هو كمايلي
من البديهي ان نسب النجاح العالية سببها الغش المفضوح في جل الامتحانات اذ ينتقل التلميذ الى مستوى اعلى دون تحصيل في شتي المواد الدراسية
ومن هنا لابد من التفكير مستقبلا في حل هذه المعضلة التي تؤرقنا جميعا اذلا بد من وضع نمط جديد للامتحانات والرجوع الى تطبيق المنشور الوزاري 09/89 المؤرخ في 115/09/1989 الذي ينص على الانتقال من مستوي الى مستوي اعلي الا لمن له القدرة ذلك
بعكس المتوقع .. الذكور أضعف من الإناث
أكدت دراسة استرالية حديثة أن الذكور هم الجنس الأضعف بالمقارنة بالإناث والأكثر عرضة للإصابات والأمراض.
وأظهرت سجلات المرضى دون الـ 18 الذين أدخلوا إلى المستشفيات في استراليا ونيوزلندا عبر أقسام الإسعاف والطوارئ مؤخراً،أن عدد الذكور كان أكبر من عدد الإناث.
وقال الدكتور جاسون أكوورث الذي شارك في إعداد الدراسة: إن 45% من الأطفال والشبان البالغ عددهم 350 ألفاً الذين أدخلوا إلى المستشفيات كانوا من الذكور وليس الاناث ، وأضاف : إن الذكور بحكم اختلاف بنيتهم الجسدية، يميلون إلى ممارسة الألعاب العنيفة ولذا فقد يسبّب لهم ذلك الاذى .
وأوضح أكوورث أنه حتى ولو أخذ هذا الموضوع بعين الاعتبار، فإنّ نسبة إصابة الصبيان بالامراض هي 55% مقارنة بـ 45% للبنات ولذا فإن الممرضات في القسم الذي أعمل فيه يعتقدن أن الذكور هم الجنس الاضعف .
وبيّنت الدراسة التي نشرت في مجلة طب الطوارئ في أستراليا، فإن الصبيان هم أكثر عرضة من البنات للإصابة بالامراض والاصابات في سنوات العمر الأولى أو قبل الدخول إلى المدارس .
اختي إيمان مع إحتراماتي لدراسات مختلف المعاهد والتي تنشر بإستمرار ومرة على مرة تدهشنا بإكتشافات جديدة إلا أن هذه الدراسات في أحيانا كثيرة غير دقيقة ولا تجابه الحقيقة
وها هي تفرز دراسة تؤكد أن الذكور أضعف من الإناث وهذه ليست بالضرورة واقع ولو أني مع الدراسة فيما يخص بعض أشباه الذكور الذين لا يرقون لمصاف حتى المراهقات فما بالك بالإناث وثم الرجال
على العموم مشكورة أختي إيمان
فكيف لنا أن نصدق دراسة الكفار ونترك كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فالله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز الرجال قوامون على النساء فلا نستطيع تصديق هذه الدراسة مهما يكن من تجارب واحصائيات ولنا من الأدلة ما يتركنا نقتنع بذلك فذلك في قوله سبحانه وتعالى
وهذا دليل على قوة الرجل وعظمته
.مشكورة أختي ايمان لكن أخي هديدو على حق لانه أعطى دليلا قويا من القرآن الكريم
والله عندك حق يا اخي يا هاديدو تركت القران الكريم وصدقت اقاويل وخزعبلات الكفار هداهم الله
توبة وماعدتش نعاود
hadido 3ando elhak
حديدو عندو الحق لا ننسى كتاب الله ارجوا عدم ادخال هذه التفاهات
هذه الدراسة لا تقوم الا على الاحصائيات لكن الحقائق والوقائع تثبت العكس الذكور أقوى من الاناث من ناحية البنية الجسدية وناحية التحمل وحتى من ناحية الذكاء فإذا كان الكلام الذي تقوله صحيح لا نجد أي انجاز او اختراع يعود للمرأة فالرجل في مكانه والمرأة في مكانها فدعاة العلمانية يرو ان الحياة عبارةعن طائر جناحة الأول رجل والثاني مرأة وهذا خطأ المرأة خلقها الله وهي تختلف في أشياء كثيرة من شكلها ونفسيتها وغيرها .