من رجا شيئا استلزم رجاؤه ثلاثة أمور:
* محبة ما يرجوه.
* خوفه من فواته.
* سعيه في تحصيله بحسب الإمكان.
و الله كنت أتمنى تتعب قليلا و تكتب رأيك, لا أن تنقل لي صورة.
كم هو مؤلم أن ترى هذا الرجل "يمرح" كما يحلو له أن "يمرح" في فريقنا الوطني بطريقة أو بأخرى إنه وجد الأجواء وظروف التي تناسبه لتحقيق ذلك..ولا أحد في الجزائر تشجع وتحرك وقال له:قف..والله يرحم الرجالة الذين كانوا يخيفــون ويرهبون..لكن هيهات..لقد سقط القناع الذي كانوا يغطي هوية هذا الرجل الرياضية الحقيقية الضعيفة والمهزومة..لقد إنكشف المستور وبانت الحقيقة التي رفضت الاختفاء أكثر..فهذا غيظ من فيض..والتساؤل الذي لا يريد أن يبرح فكرنا:إلى متى ونحن في هذا الغباء الذي يميز العالم الثالث..إلى متى ونحن نتجرع سم الغدر والخيانة..إلى متى وأشباه سعدان يتلاعبون بمقدساتنـا كما يحلو لهم..إلى متى …
قرأت ذات يوم في كتاب لغوي أن الفرق بين الخطأ والخطيئة يكمن في أن صاحب الفعل الثاني يقوم به عامدا متعمدا..بينمـا يقدم صاحب الفعل الأول على ما يقوم به وهو يجهل أنه عمل غير صالح ولذلك يفرق اللغويون بين صاحبي الفعلين بالقـــول أن مرتكب الخطأ "مخطئ" ومرتكب "الخطيئة" خاطئ فإن أصر هذا الأخير على خطيئته صار "خطأ" هذه المعاني اللغويــــة إستحضرتني في خضم متابعتي لما يحدث للفريق الوطني بقيادة المدرب "سعدان" فأبناء هذا الوطن الشرفاء ضحــــك عليهــــم هذا الرجل لسنوات طويلة وخذروا من طرف وسائل الإعلام المتنوعة بجملة شيخ المدربين الذي صنفوه في قائمة الـ10 مدربين الأحسن عالميا..وهؤلاء المساكين على خطأ..أما صاحب الخطيئة الكبرى برأينا فهو المدرب سعدان الذي أوهم "الغاشـــــــي" بعبقريته وساحريته المغشوشة..و بقدر ما يبدو أوفياء هذا الوطن مستعدين للتراجع عن أخطائهم وحتى التفكير فيهـــــا بقدر ما يبدو "شيخ المدربين" متمسكا بإصراره على الحماقة والكذب..وما حدث مؤخرا في مشاركة الجزائــــر الموندياليـــــة دليل على ذلك..إذ لم يتوان هذا الرجل في إبقاء الأمور على حالها لتحقيق أهدافه وأهداف جماعته الخاصة… * بن فتاشة أ جمعية الإبداع الثقافية مسعد الجلفة
انت مخطئ اخي هل نسيت مادا فعل سعدان لقد فعل الكتير و مع دلك احتترم رايك لانه واجبي
لا اوفقك الراي ابدا اخي مع احتراماتي لك
هل نسيت ما فعله سعدان من اجل الوطن؟
هل نسيت بانه هو الوحيد الذي ياهلنا لكاس العالم الذي مررنا اليه 3مرات وهو على راس القائمة؟
هل نسيت بانه هو من زرع الوطنية في قلوب لاعبين الذين كادو ينسون اصلهم؟
وهل وهل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا ادري لما تقول هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ويبقى لكل منا رايه
سلام
بارك الله فيكي اختي ازهار
بعد التحية و السلام :
و الله أخي الكريم أنا أحترم رأيك كثيرا و لكل منا وجهة نظره الخاصة , أنت مخطئ كثيرا أخي أطرح لك سؤالا و أرجوا الإجابة عنه من فضلك :
أين كنا ؟ و أين أصبحنا ؟ هل كنت تحلم بالوصول لكأس إفريقيا فقط ؟ قبل مجيئ سعدان ؟
أواصل كلامي أخي الفاضل.
في وقت النجاح لماذا ننشغل بالأفراح و الشكر و المدح و لا ننشغل إلى السبب في تحقيق هاته النجاحات .
و في وقت الفشل ننتقد و نصب جام غضبنا على من صنع الأفراح.
على كل حال لا ننسى ان دوام الحال من المحال و هاته هي الدنيا يوم لك ويوم عليك.
ثم هذا على سبيل المثال : من كان يتوقع أن تخرج بطلة العالم 2022 إيطاليا و ,وصيفتها فرنسا من الدور الأول .
أذكرك صديقي و أخي هذه وجهة نضري ولك رأيك لكن , لنتفق على الرأي الأقرب إلى الحقيقة.
و الله لدي سؤال :
هل إنتقاداتنا لها دور فعال في التغيير ؟ و هل لها أذن سامعة ؟ الله أعلم .
و الله أنا شخصيا لا يحق لي النقد لأنني لست مؤهلا للنقد. لكن أقدم رأيا.
بارك الله على رحابة الصدر .
مزيد من التوفيق و النجاح.
إلى اللقاء, و أرجوا ألا تزعف علينا فنحن إخوة قد نخطئ و قد نصيب .
هذه هدية مني إليك أرجوا أن تنال إعجابك .
شكرا .
تأهلنا إلى كأس العالم على حساب مصر
اظنك لست جزائريا اخي انت مخطئ
و لم نتاهل على حساب مصر
يا اخي الكريم لا يجب ان نلوم الشيخ سعدان ولا يجب ان ننتقده بهذا الشكل
فهو الذي صنع فريق رائع من مستوى فرق العالم
عندما تاهلنا لكاس العالم الكل كان يشيد بدور رابح سعدان اما اليوم؟؟؟؟؟
بارك الله فيكي اختي ازهار
