التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

ال******* متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة


الونشريس

ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة
2022.01.28
منذ بداية استعماله، يلاقي ال******* رواجا منقطع النظير، وذلك باعتباره فضاء اجتماعيا ومكانا افتراضيا لالتقاء الأصدقاء، وتبادل الأفكار والمواضيع ومع ذلك ظهرت العديد من المشاكل والأخطار التي تهدد الشباب على هذا الموقع باعتبارهم الفئة الأكثر استخداما له، هذه المشاكل عرفت تطورا خطيرا في الفترة الأخيرة

ال******* هو موقع اجتماعي يمكّن كل شخص الحصول على صفحته الخاصة، تشكّل مملكة خاصة به، تضم كل مواضيعه وتمكّنه من استقبال الأصدقاء، وعرض كل اهتماماته، وتبادل الأفكار مع أشخاص من مختلف أنحاء العالم. ولكن الاستعمال الخاطئ لهذا الموقع جرّ الكثيرين إلى العديد من المشاكل أو الجرائم – إن صح التعبير- خاصة وسط الشباب والمراهقين.
إن استخدام ال******* من طرف الفتيات أحدث مشاكل من نوع خاص كما حدث مع حنان 17 سنة، والتي عرضت صورها الخاصة على صفحتها ما أدى بها إلى التعرض إلى عملية ابتزاز من طرف أحد الشباب أو ما يعرف بأصدقاء ال*******، ما سبب لها مشاكل مع عائلتها، وأدى إلى حرمانها من امتلاك كمبيوتر. وحنان الآن تعتبر ال******* أسوأ ما عرفته في حياتها. وهذا الوضع لا يختلف كثيرا بالنسبة لجميلة 21 سنة، والتي تعرضت صفحتها للاختراق والتلاعب والتركيب في صورها، ما أدى إلى تعرضها لعدة مشاكل في محيطها بعد عرض صورها على مواقع أخرى.

ال******* أوقع كهينة 25 سنة ضحية لجماعة تبشير مسيحية والتي تمثلت في أصدقاء على المواقع، قامت بالتواصل معها، والتحدث عن مشاكلها العائلية، فحاول أفراد هذه الجماعة استغلال ضعفها وحالتها النفسية من أجل التلاعب بعقيدتها.
ولم يتوقف الأمر عند الفتيات، فال******* طالت آثاره كل الفئات حتى الشباب، مثل ما حصل مع علي 25 سنة متخرج من الجامعة وعاطل عن العمل، والذي كاد أن يتورط مع جماعة إسلامية متطرفة حاولت ضمّه إليها تحت غطاء الدعوة إلى الإسلام، ووصولا إلى الجهاد في سبيل الله. وأمين 27 سنة الذي تبادل تقاسم حلم الهجرة مع أصدقاء ال******* حتى عرضوا عليه الحر***1700;ة مقابل 25 مليون سنتيم..
هذا الموقع الذي تأسس من أجل التواصل الاجتماعي بين مختلف الفئات والأفراد في أنحاء العالم، أصبح الآن وسطا خصبا للابتزاز والاستغلال وتعبئة الأفكار المتطرفة ومع تأزم الوضع تبقى عملية الرقابة صعبة بل مستحيلة.

انطوائية الأطفال وإدمان الأنترنت
من خلال إدمان بعض الأطفال على بعض مواقع الشبكة العنكبوتية كال******* مثلا أصبحوا منطوين على أنفسهم، حسب ما أكدته الأخصائية في علم النفس الاجتماعي جليلة زهيد، وبالتالي فإن علاقتهم بعائلاتهم في تذبذب مستمر، فالطفل الذي ينشأ في عائلة تكون علاقة أفرادها ببعضهم طبيعية يجعله منبسطا وتلقائيا واجتماعيا في أفعاله، أما الطفل الذي تربى في عزلة وأدمن على الكمبيوتر والأنترنت يصبح مهيأ للانطواء الذي يجعله يتفادى الاحتكاك بالعام الخارجي.

توبيخات وملاحظات من قبل رؤساء العمل للموظفين
لعل من سلبيات ال******* في أماكن العمل أنه يجعل الكثير من الموظفين يتلقون ملاحظات من رؤسائهم بسبب انشغالهم بهذا الموقع أثناء فترة الدوام. وفي هذا الإطار يقول أحد الموظفين في القطاع الخاص بأنه تلقى عدة ملاحظات من طرف بعض المسؤولين في المؤسسة بسبب عدم إنجازه لوظائفه أو إتمام بعض الملفات، بالإضافة إلى حضوره متأخرا إلى العمل بسبب السهر وقضاء ساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر في الليل.
وفي هذا الشأن، يقول مختصون في شؤون التكنولوجيا الحديثة “إن هناك علاقة نفسية طاغية على هذا الموقع الاجتماعي”، مضيفين “ما يجعل الناس يدمنون على ال*******، هو الفضول، ومحاولة إظهار المستخدم لشخصيته، وبأنه حاضر دائما في الأنترنت، إذ يعرض صوره، ويطلع على صور الآخرين، كما أنه يكتب تعليقات ويطلع على أخرى، فهذا يتطلب منه الكثير من الوقت إلى درجة أنه لا يجد الفرصة للحديث مع أي شخص”.

ال******* بوابة الانتحار والعزلة
كثيرا ما نسمع في الآونة الأخيرة عن حوادث انتحار راح ضحيتها أشخاص نتيجة عدة أسباب، ولعل الفتيات أكثر تضررا من ذلك، فهناك أمثلة عديدة أودت بالبعض منهن إلى الانتحار بسبب وضع صورهن عاريات أو فيديوهات تخل بالحياء من طرف أناس عديمي الضمير على هذا الموقع.
كما أكد أخصائيون في علم النفس من خلال الأبحاث التي أجروها على شريحة من مستخدمي المواقع الاجتماعية وعلى رأسها ال*******، أن هذه الأخيرة تؤثر سلبا عليهم وتسبب لهم بعض الاضطرابات النفسية اللاّشعورية، بالإضافة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة والوحدة، فكثرة استخدام هذه المواقع -حسبهم – تؤثر على التكوين الدماغي لمستعمليها.

النرجسية وحب الظهور وليدة المواقع الاجتماعية
وفي سياق آخر، ولّد موقع ال******* لدى البعض نوعا من النرجسية وحب لفت انتباه الغير من باب الشهرة لا أكثر، عن طريق استعراض صورهم أو أفكارهم أو حتى مواقف حصلت لهم في حياتهم، من أجل نيل الإعجاب والدعم النفسي. وفي هذا السياق، يقول شاب يبلغ من العمر 30 سنة بأن فقدان الثقة بالنفس وضعف التواصل مع الآخرين يجعل من بعض الأشخاص إلى انتحال شخصيات وهمية أو معروفة لتعويض النقص الموجود فيهم أو من باب عدم رضاهم عن ذواتهم.

كل ممنوع مرغوب على ال*******
يساهم ال******* في إعطاء نوع من الحرية لبعض الشباب في ممارسة بعض الأدوار أو الأفكار التي تكون محظورة في مجتمعنا بسبب غياب الرقابة، كالقيام بأفعال مخلة بالحياء، حيث وجد البعض في هذا الموقع وسيلة للتعبير عن بعض الآراء بحرية دون خوف أو تردد يعجزون عن قولها للآخرين، كما عثروا على أناس يدعمون أفكارهم ويتجاوبون معهم، حيث جعلوه مكانا للتنفيس عن الروح، وبالتالي أصبح فضاء جيدا لعرض العديد من الأفكار المتناقضة والمختلفة وبالتالي يتعلم قبول الرأي الآخر والتفاعل معه.
كما أن ال******* يكون بمثابة مرجع لبعض الشركات أو المؤسسات التي تقوم بالتعرف على شخصية الشخص الذي يتقدم إليها بسيرته الذاتية بحثا عن عمل، من أجل التعرف على أدق تفاصيل حياته ومميزاته الشخصية.
ويقول نسيم، أحد المدمنين على ال*******، بأنه اضطر إلى إقفال حسابه في هذا الموقع، لأنه أصبح كل من هب ودب يتدخل في خصوصياته، حيث روى لنا كيف كان متحمسا في البداية وأصبح شغله الشاغل، إلا أنه تعرّض لعدة مشاكل من قبل بعض المتطفلين الذين دمروا حياته الزوجية.

ال******* يضع العلاقات الزوجية على حافة الانهيار
وصلت العديد من العلاقات الزوجية إلى حافة الانهيار، بسبب ال******* أو أي موقع آخر في الأنترنت عموما، من أجل إقامة علاقات خارج حدود الصداقة، التي خلقت نوعا من المشاكل في أوساط العلاقات الزوجية، نتيجة إهمال بعض الأزواج لزوجاتهم أو العكس. وقد وقفنا عند العديد من أمثلة تخص بعض الأزواج، حيث تقول سيدة تعرضت لخلافات مع زوجها وصلت بينهما إلى حد الطلاق، بسبب أن هذا الأخير يقضي جل وقته على ال******* ناسيا أن له زوجة وأطفال.
وأخرى طلبت من زوجها الطلاق بسبب خيانته لها مع إحداهن، حيث عثرت على رسائل وصور لهما في خلوة، في مكان مشبوه.
من جهتها، قالت إحدى السيدات بأن زوجها يجلس مع أصدقائه يوميا، آخذا معه جهاز الكومبيوتر المحمول، ويصل إلى البيت في وقت متأخر، مشيرة إلى أنها لا تريد زوجا ينافسها فيه أصدقاء وصديقات في ال*******.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل حتى النساء الماكثات بالبيت غرقن في هذا العالم لدرجة أنهن أهملن وظائفهن وأعمالهن المنزلية، وهو الأمر الذي جعل بأزواجهن يتذمرون من هذا السلوك.




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

Bonsoir,de nos jours on peut faire confiance en perssonne,dans la vie réelle alors quand il s’agit du virtuelle ce sera tout simplement de la stupidité.merci pour votre contribution.




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

اييييييييييييييييييييييييييييييه
الفايس بوك هذا مداير اكثر الجرائم تعقيدا سنة 2022

و الكثير من الافكار الشيطانية و الخدع و الشر




التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

ال******* متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة


الونشريس

ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة
2022.01.28
منذ بداية استعماله، يلاقي ال******* رواجا منقطع النظير، وذلك باعتباره فضاء اجتماعيا ومكانا افتراضيا لالتقاء الأصدقاء، وتبادل الأفكار والمواضيع ومع ذلك ظهرت العديد من المشاكل والأخطار التي تهدد الشباب على هذا الموقع باعتبارهم الفئة الأكثر استخداما له، هذه المشاكل عرفت تطورا خطيرا في الفترة الأخيرة

ال******* هو موقع اجتماعي يمكّن كل شخص الحصول على صفحته الخاصة، تشكّل مملكة خاصة به، تضم كل مواضيعه وتمكّنه من استقبال الأصدقاء، وعرض كل اهتماماته، وتبادل الأفكار مع أشخاص من مختلف أنحاء العالم. ولكن الاستعمال الخاطئ لهذا الموقع جرّ الكثيرين إلى العديد من المشاكل أو الجرائم – إن صح التعبير- خاصة وسط الشباب والمراهقين.
إن استخدام ال******* من طرف الفتيات أحدث مشاكل من نوع خاص كما حدث مع حنان 17 سنة، والتي عرضت صورها الخاصة على صفحتها ما أدى بها إلى التعرض إلى عملية ابتزاز من طرف أحد الشباب أو ما يعرف بأصدقاء ال*******، ما سبب لها مشاكل مع عائلتها، وأدى إلى حرمانها من امتلاك كمبيوتر. وحنان الآن تعتبر ال******* أسوأ ما عرفته في حياتها. وهذا الوضع لا يختلف كثيرا بالنسبة لجميلة 21 سنة، والتي تعرضت صفحتها للاختراق والتلاعب والتركيب في صورها، ما أدى إلى تعرضها لعدة مشاكل في محيطها بعد عرض صورها على مواقع أخرى.

ال******* أوقع كهينة 25 سنة ضحية لجماعة تبشير مسيحية والتي تمثلت في أصدقاء على المواقع، قامت بالتواصل معها، والتحدث عن مشاكلها العائلية، فحاول أفراد هذه الجماعة استغلال ضعفها وحالتها النفسية من أجل التلاعب بعقيدتها.
ولم يتوقف الأمر عند الفتيات، فال******* طالت آثاره كل الفئات حتى الشباب، مثل ما حصل مع علي 25 سنة متخرج من الجامعة وعاطل عن العمل، والذي كاد أن يتورط مع جماعة إسلامية متطرفة حاولت ضمّه إليها تحت غطاء الدعوة إلى الإسلام، ووصولا إلى الجهاد في سبيل الله. وأمين 27 سنة الذي تبادل تقاسم حلم الهجرة مع أصدقاء ال******* حتى عرضوا عليه الحر***1700;ة مقابل 25 مليون سنتيم..
هذا الموقع الذي تأسس من أجل التواصل الاجتماعي بين مختلف الفئات والأفراد في أنحاء العالم، أصبح الآن وسطا خصبا للابتزاز والاستغلال وتعبئة الأفكار المتطرفة ومع تأزم الوضع تبقى عملية الرقابة صعبة بل مستحيلة.

انطوائية الأطفال وإدمان الأنترنت
من خلال إدمان بعض الأطفال على بعض مواقع الشبكة العنكبوتية كال******* مثلا أصبحوا منطوين على أنفسهم، حسب ما أكدته الأخصائية في علم النفس الاجتماعي جليلة زهيد، وبالتالي فإن علاقتهم بعائلاتهم في تذبذب مستمر، فالطفل الذي ينشأ في عائلة تكون علاقة أفرادها ببعضهم طبيعية يجعله منبسطا وتلقائيا واجتماعيا في أفعاله، أما الطفل الذي تربى في عزلة وأدمن على الكمبيوتر والأنترنت يصبح مهيأ للانطواء الذي يجعله يتفادى الاحتكاك بالعام الخارجي.

توبيخات وملاحظات من قبل رؤساء العمل للموظفين
لعل من سلبيات ال******* في أماكن العمل أنه يجعل الكثير من الموظفين يتلقون ملاحظات من رؤسائهم بسبب انشغالهم بهذا الموقع أثناء فترة الدوام. وفي هذا الإطار يقول أحد الموظفين في القطاع الخاص بأنه تلقى عدة ملاحظات من طرف بعض المسؤولين في المؤسسة بسبب عدم إنجازه لوظائفه أو إتمام بعض الملفات، بالإضافة إلى حضوره متأخرا إلى العمل بسبب السهر وقضاء ساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر في الليل.
وفي هذا الشأن، يقول مختصون في شؤون التكنولوجيا الحديثة “إن هناك علاقة نفسية طاغية على هذا الموقع الاجتماعي”، مضيفين “ما يجعل الناس يدمنون على ال*******، هو الفضول، ومحاولة إظهار المستخدم لشخصيته، وبأنه حاضر دائما في الأنترنت، إذ يعرض صوره، ويطلع على صور الآخرين، كما أنه يكتب تعليقات ويطلع على أخرى، فهذا يتطلب منه الكثير من الوقت إلى درجة أنه لا يجد الفرصة للحديث مع أي شخص”.

ال******* بوابة الانتحار والعزلة
كثيرا ما نسمع في الآونة الأخيرة عن حوادث انتحار راح ضحيتها أشخاص نتيجة عدة أسباب، ولعل الفتيات أكثر تضررا من ذلك، فهناك أمثلة عديدة أودت بالبعض منهن إلى الانتحار بسبب وضع صورهن عاريات أو فيديوهات تخل بالحياء من طرف أناس عديمي الضمير على هذا الموقع.
كما أكد أخصائيون في علم النفس من خلال الأبحاث التي أجروها على شريحة من مستخدمي المواقع الاجتماعية وعلى رأسها ال*******، أن هذه الأخيرة تؤثر سلبا عليهم وتسبب لهم بعض الاضطرابات النفسية اللاّشعورية، بالإضافة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة والوحدة، فكثرة استخدام هذه المواقع -حسبهم – تؤثر على التكوين الدماغي لمستعمليها.

النرجسية وحب الظهور وليدة المواقع الاجتماعية
وفي سياق آخر، ولّد موقع ال******* لدى البعض نوعا من النرجسية وحب لفت انتباه الغير من باب الشهرة لا أكثر، عن طريق استعراض صورهم أو أفكارهم أو حتى مواقف حصلت لهم في حياتهم، من أجل نيل الإعجاب والدعم النفسي. وفي هذا السياق، يقول شاب يبلغ من العمر 30 سنة بأن فقدان الثقة بالنفس وضعف التواصل مع الآخرين يجعل من بعض الأشخاص إلى انتحال شخصيات وهمية أو معروفة لتعويض النقص الموجود فيهم أو من باب عدم رضاهم عن ذواتهم.

كل ممنوع مرغوب على ال*******
يساهم ال******* في إعطاء نوع من الحرية لبعض الشباب في ممارسة بعض الأدوار أو الأفكار التي تكون محظورة في مجتمعنا بسبب غياب الرقابة، كالقيام بأفعال مخلة بالحياء، حيث وجد البعض في هذا الموقع وسيلة للتعبير عن بعض الآراء بحرية دون خوف أو تردد يعجزون عن قولها للآخرين، كما عثروا على أناس يدعمون أفكارهم ويتجاوبون معهم، حيث جعلوه مكانا للتنفيس عن الروح، وبالتالي أصبح فضاء جيدا لعرض العديد من الأفكار المتناقضة والمختلفة وبالتالي يتعلم قبول الرأي الآخر والتفاعل معه.
كما أن ال******* يكون بمثابة مرجع لبعض الشركات أو المؤسسات التي تقوم بالتعرف على شخصية الشخص الذي يتقدم إليها بسيرته الذاتية بحثا عن عمل، من أجل التعرف على أدق تفاصيل حياته ومميزاته الشخصية.
ويقول نسيم، أحد المدمنين على ال*******، بأنه اضطر إلى إقفال حسابه في هذا الموقع، لأنه أصبح كل من هب ودب يتدخل في خصوصياته، حيث روى لنا كيف كان متحمسا في البداية وأصبح شغله الشاغل، إلا أنه تعرّض لعدة مشاكل من قبل بعض المتطفلين الذين دمروا حياته الزوجية.

ال******* يضع العلاقات الزوجية على حافة الانهيار
وصلت العديد من العلاقات الزوجية إلى حافة الانهيار، بسبب ال******* أو أي موقع آخر في الأنترنت عموما، من أجل إقامة علاقات خارج حدود الصداقة، التي خلقت نوعا من المشاكل في أوساط العلاقات الزوجية، نتيجة إهمال بعض الأزواج لزوجاتهم أو العكس. وقد وقفنا عند العديد من أمثلة تخص بعض الأزواج، حيث تقول سيدة تعرضت لخلافات مع زوجها وصلت بينهما إلى حد الطلاق، بسبب أن هذا الأخير يقضي جل وقته على ال******* ناسيا أن له زوجة وأطفال.
وأخرى طلبت من زوجها الطلاق بسبب خيانته لها مع إحداهن، حيث عثرت على رسائل وصور لهما في خلوة، في مكان مشبوه.
من جهتها، قالت إحدى السيدات بأن زوجها يجلس مع أصدقائه يوميا، آخذا معه جهاز الكومبيوتر المحمول، ويصل إلى البيت في وقت متأخر، مشيرة إلى أنها لا تريد زوجا ينافسها فيه أصدقاء وصديقات في ال*******.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل حتى النساء الماكثات بالبيت غرقن في هذا العالم لدرجة أنهن أهملن وظائفهن وأعمالهن المنزلية، وهو الأمر الذي جعل بأزواجهن يتذمرون من هذا السلوك.




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

اليكم وجهة نظري:
اولا نسال الله العفو والعافية
لكن اود طرح سؤال على كل فتاة تضع صورتها على الفيس بوك او اي موقع من مواقع الدردشة..
تلك الفتيات يستحقن ذلك العقاب ونشر صورهن بالنت
لانهن يعرفن مدى خطورة الانترنت
لماذا يضعن صورهن؟
فقط من اجل لفت انتباه الشباب اليهم والتعرف على الشباب.واقامة علاقات غرامية ووووووو

وبالنسبة للمتزوجات
انا لااظن ان امراة تجلس امام الكمبيوتر فقط من اجل التسلية مع الرجال الا اذا كانت تنوي خيانة زوجها…
وكل بنت تضع صورتها على الفيس بوك او اي مكان من مواقع الدردشة
فأنا اقول هي تستحق ذلك ولايجوز اصلا انا نحزن لاجلها لانها تعرف مدى خطورة الانترنت على حياتها..خصوصا سمعتها




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiii




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

دوغياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اان




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الصمت
اليكم وجهة نظري:
اولا نسال الله العفو والعافية
لكن اود طرح سؤال على كل فتاة تضع صورتها على الفيس بوك او اي موقع من مواقع الدردشة..
تلك الفتيات يستحقن ذلك العقاب ونشر صورهن بالنت
لانهن يعرفن مدى خطورة الانترنت
لماذا يضعن صورهن؟
فقط من اجل لفت انتباه الشباب اليهم والتعرف على الشباب.واقامة علاقات غرامية ووووووو

وبالنسبة للمتزوجات
انا لااظن ان امراة تجلس امام الكمبيوتر فقط من اجل التسلية مع الرجال الا اذا كانت تنوي خيانة زوجها…
وكل بنت تضع صورتها على الفيس بوك او اي مكان من مواقع الدردشة
فأنا اقول هي تستحق ذلك ولايجوز اصلا انا نحزن لاجلها لانها تعرف مدى خطورة الانترنت على حياتها..خصوصا سمعتها

لحمي تشوك
يعطيك الصحة الزينة
+
عاشقة الصمت عندك كل الحق و انا معك :
انا ماعنديش فيسبوووك و ماننويش نديره




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dounia 24
لحمي تشوك
يعطيك الصحة الزينة
+
عاشقة الصمت عندك كل الحق و انا معك :
انا ماعنديش فيسبوووك و ماننويش نديره

يسلمك
ميرسي حنونتي…

لالا الفيس بوك
انا عندي
لكن مش حاطة معلوماتي الصحيحة
ومش حاطة لافوطو تاعي
لخاطش علابالي الدنيا دورك ولات تخوف..

شكرا للمرور الطيب.




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

شكرا لكم جميعا للمرور الطيب..




رد: ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة

انا اوافق الراي ال******* من ابرز المشاكل التي تحدث في البيت




التصنيفات
التنمية البشرية

الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!

الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!


الونشريس

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

إليكم أهم المعتقدات الخاطئةالّتي يحملـها
معظم الناس فتسبب لهم التعاسة من وجهة نظر
الدكتور ألبرت أليس صاحب مدرسة
العلاج العقلاني الانفعالي

1- الفكرة الخاطئة : –
هناك ضرورة ملحه للراشد أن يكون محبوبا أو
مقبولا من قبل كل شخص مهم في المجتمع

الفكرة الصائبة : –
هذا تصور خيالي لسبب بسيط هو أن تقويم أي شخص
آخر لنا يتقرر ويتحدد بالسمات الشخصية لهذا الشخص
وأن سعينا لنكون مقبولين أو محبوبين مهم لكن يجب أن
لا نربط احترامنا لذواتنا وهويتنا وشعورنا بآراء الغير
وحسب أهواءهم والويل لنا من أمزجة البشر .

2 – الفكرة الخاطئة : –
يتعين على الفرد أن يكون كفئ ومنافسا
ومكتملا وقادرا على الإنجاز في كل الميادين
الممكنة إذا أراد أن يكون له منزلة اجتماعية .

الفكرة الصائبة : –
إن إنجازاتنا لا تعكس قيمة ذواتنا . .
بل تعكس مواهبنا وخبراتنا . . فالرجل
القادر الذي يركض مسافة ميل واحد
في أربع دقائق ليس بالفرد الأحسن
بل هو عداء جيد . إن السعي للحكم
على ذواتنا باتخاذ السلوك كمعيار لهذا
الحكم معناه أننا نحمل أنفسنا أعباء لا
نقدر عليها لنصبح كاملين في الإنجاز
لذا يعد التخلي عن فكرة القيمة المنجزة
بشكلها النهائي كالتخلي عن المعاناة بعينها .

3 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد بأن الأمور ستكون بمثابة كارثة وذات إزعاج
كبير عندما تسير في اتجاهات معاكسة لرغباتنا .

الفكرة الصائبة : –
إن المنطق السليم يفرض أنه بدلا من أن نخلق الاضطراب

في نفوسنا علينا أن نحاول أن نبدل أو نمنع أو نحول سير
هذه الأحداث فإن لم نقدر فعلينا تقبلها فالأحداث التي لايمكن
تبديلها الان أو غدا يتعين علينا قبولها كواقع ومحاولة التعايش
معها بدلا من رفضها

4- الفكرة الخاطئة : –
الإيمان أن تاريخ الفرد وقصته السابقة هما اللذان يحددان
سلوك الفرد الحالي ذلك لأن مـا كان له تأثير كبير على
سلوك الفرد في السابق يجب أن يكون له تأثير مماثل من الحاضر

الفكرة الصائبة : –
لهذه الفلسفة مخاطرها الكبيرة على الأفراد الذين يأخذون بالدعم النّفسيّ. فمثل هذا
الإيمان إنما جاء من التحليل النفسي الذي يؤكد على تأثير الطفولة على حياة الرجولــة
وبالطبع أن هذا التأثير وإن كان له نصيب من الصحة لا يمكن رفضه أو نكرانه . . إلــى أن
القول باستحالة تبديل السلوك حتى وإن كانت بصماته تعود إلى حياة الطـفـولـــــــــــة
وتأثيراتها وذلك من خلال الكشف في الذاكرة عن هذه التأثيرات والتعرف عليها ومـــن
ثم إحيائها في الوعي والاستبصار بها وهذا ما يقوله المحللون النفسيون وهو أمر غـــير
صحيح فالسلوك يمكن تبديله بدون البحث عن أسبابه اللاشعورية في حياة الطفولــــة

5 – الفكرة الخاطئة : –

الإيمان بأن الفرد يجب أن ينتابه الانزعاج إزاء المشكلات التي تصيب الناس .

الفكرة الصائبة : –
إن إصابتنا بالفرحة أو الاكتئاب في محاولاتنا لتبديل ما يحيط بالآخرين من مصائب
هو أمر لا منطقي ولا واقعي إن نتائج كهذه هي أسوأ من المرض ذاته . . وأن ثـمن
التبديل الذي نصبو إليه هو كبير إذا كان اضطرابا انفعاليا . . فالاضطراب النفسي
هو طريق لزرع بذور لاضطراب اخر يتبعه .

6 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد بوجود حل كامل ودقيق وحقيقي لمشكلات الإنسان وإنها لمصيبة كبرى
إذا لم يتم العثور على هذا الحل الشامل .
الفكرة الصائبة : –
الموت وحده هو الحقيقة الأكيدة وأول ما نرى من اليقين ، إما تأجيل القرار لأنه لا
يرضينا إرضاء تاما فهو مطلب للحقيقة مخالف للحقيقة . . وعادة فأن للـمشكــلات
جوانب متعددة من الحلول ، ولا واحــدة منها تظهر بكونها كاملة مثالية ويـظــــل
الأفضل في الأمر البدء بعمل من أن لا يقـوم الفرد بأي عمل وهنا فأن الـتفـكـيـروالعواطف السلبية يعملان معا ، إما أن نفكر بوضوح (ونبقى هادئين) فالـحـكمةوالاضطراب لا يجتمعان إذ لا نستطيع أن نفكر بحكمة وبلا عقلانية في آن واحــــد

7 – الفكرة الخاطئة : –
أن بعض الناس سيئون .. حقيرون . . سفلة . . وعليه يتوجب عقابهم ونبذهم
بسبب حقارتــهم .
الفكرة الصائبة : –
أن الــــــذم هنا يقصد به النقد والغضب على سلوك غير مقبول يصدر عن فردوعن ذاتــــــه أيضا .. أي ذم الذات والسلوك معا . . فمن المنطقي التفكير عنسلوك مذمـــــــوم . . بينما الشخص الذي ارتكبه هو مقبول بالنــسبة إلــــــيهفالأعمال السيئة عادة ترتكب من قبل الشخص لأسباب ثلاثة على أقل تقدير
أولها : قد يكون جاهل التميز بين الخطأ والصواب كالمعتل عقليـــــــــــــا
وثانيها : الجهل وضعف المهارات والقابليات والتدريب كالمراهـــــــــــــــــق
وثالثها : البعض يفعل الخطأ لأنه شخصية مريضة تعلم في بيئه غير سويـــة
وقد تعلم أن يفكر ويتصرف بطرق سلبية كالمهمل لأسرته فهو لـــم
يسبق أن تعلم معنى المسئولية أو مفهوم المشقة والصـــــــــــــــبر

8 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أن شقاء الإنسان ينبع من خارج ذاتـــه . . ( أي من بيئته المحيطة )
لذا فأن الفرد لا يملك إلا القدرة الضئيلة في السيطرة على متاعبه النفسية .
الفكرة الصائبة : –
أن هذا منطق خاطئ ذلك لأنه يتجاهل التميز والتفريق بين الاحبــــــــــــاط
والاضطراب .

9 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أن شيئا ما إذا كان خطرا أو مخيفا حينئذ يتعين على الفرد أن يولي
اهتمامه به وأن يفكر دوما باحتمال حدوثه .
الفكرة الصائبة : –
كثير من الناس يؤمنون أن القلق ضروري لكي يحلوا مشاكلهم . . إن الانسان
القلق الذي ينوء تحت كاهل مخاوف وقلق لا طائل منها غالبا ما يكون وقـد
ركب لنفسه مشكلة فالمراهق الذي ارتكب حادثة اصطدام بسيارته يعجــل
بارتكاب حادثة أخرى بفعل غضبه وعصبيته .

10 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أنه من الأسهل تجنب صعوبات الحياة والمسئوليات الذاتية من أن
نواجهها .
الفكرة الصائبة : –
رغم أن هذا الاعتقاد يبدو منطقيا لأول وهلة إلى أننا نرى كثيرا مـــــــن
الأفراد يرفضونه بكونه غير واقعي ولا منطقي فالفرد في هذه الحالـةيشتري الراحة لوقت قصير ولكنه يدفع كثيرا من جراء الإحباط والألـــمالذين ينتاباه نتيجة الأفكار السلبية التي تقوض ثقته بنفسه وشعـــــورالعجز الذي يلازمه فالارتياح من الهروب لا يدوم

11 – الفكره الخاطئة : –
الاعتقاد أن على الفرد أن يعتمد على الاخرين ويحتاج لشخص أقوى منه
الفكره الصائبة : –
إن الارتباط المفروض بالآخرين والاتكال عليهم ينبعان من مصدريــــــن :
أولهما ضعف الثقة بالذات وثانيهما الإيمان بأن الفشل يبرهن عن عجـزصاحبه فالاعتماد الكثير على الاخرين من شأنه تخليد الارتبــــــــــــاط
بالشعور والفشل معا . . وأن الثقة بالذات تأتي فقط عندما نعتمد على
ذواتنا بتنفيذ الاعمال التي تخصنا وأن الكثير من الذي نتعلمه هنــــا
يكون من خلال التجربة والخطأ .

منقول للفائدة




رد: الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!

بارك الله فيك و جعله الله في ميزان حسناتك
مشكوووووور على المجهودات
جزاك الله خيرا




رد: الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!

وفيك بارك اللّه! شكرا لك على كلّ ردودك الجميلة وعلى الإهتمام اللاّمتناهي.




رد: الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!

متميـــــــــــــــــــز
بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا

الونشريسالونشريس
الونشريس




رد: الأفكار الخاطئة الّتي تسبّب الشقاء النّفسيّ!

شكرا لك على كلّ ردودك المتميّزة بوركت.




التصنيفات
كتب و مطبوعات إسلامية

نواهد الأبكار وشوارد الأفكار

نواهد الأبكار وشوارد الأفكار


الونشريس

الكتاب: نواهد الأبكار وشوارد الأفكار = حاشية السيوطي على تفسير البيضاوي
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)
الناشر: جامعة أم القرى – كلية الدعوة وأصول الدين
المملكة العربية السعودية (3 رسائل دكتوراة)
عام النشر: 1443 هـ – 2022 م
عدد الأجزاء: 3
أعده للشاملة/ أبو إبراهيم حسانين
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو مقابل]


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
29882.rar‏  659.0 كيلوبايت المشاهدات 14