أهم الأخطاء التي يقع فيها الطلاب في الامتحانات
أسبابها وعلاجها
إن هذا الموضوع من الموضوعات المهمة في مجال توجيه أبنائنا الطلاب إلى أنواع تلك الأخطاء وأسبابها ؛ لأن ذلك يساعد على حل مشكلة الرسوب وتدني النجاح , المشكلة التي ترهق الطلاب وتتعب الإدارة التعليمية .
لذا لابد من العمل لتلافيها بقدر الإمكان , ولتلافيها نحتاج إلى التعرف على أنواع تلك الأخطاء وأسبابها , إن هناك عدة أخطاء يقع فيها الطلاب عادة , وبعض هذه الأخطاء يرجع إلى ما قبل الامتحانات , وبعضها الآخر يرجع إلى طريقة أداء الامتحانات.
والآن نذكر هذه وتلك ثم نبين طرق تلافيها على النحو التالي:
أولا : الأخطاء التي ترجع إلى ماقبل الامتحانات:-
ونذكر من أهمها ما يلي :
1- الدخول إلى الامتحانات عن خوف ورعب , وهذا بدوره يؤدي إلى نسيان بعض المعلومات , أو نسيان بعض الكلمات أثناء تأدية الامتحانات ..
وهذا الخوف يرجع إلى عدة عوامل ومنها:
• عدم التمكن من المذاكرة الجيدة
• مذاكرة بعض الموضوعات وإهمال بعضها , ظنا من الطلاب أن أسئلة الامتحان لا تأتي منها لعدة أمور , ولكن مع ذلك فمجئ الأسئلة من الموضوعات المهملة وارد أيضا وهذا الاحتمال يثير الخوف ويشعر الطالب في قرارة نفسه أنه إذا جاء السؤال الذي يخشى وروده لأدى إلى رسوبه
• التهديد من قبل أولياء الأمور ببعض العقوبات في حالة الرسوب أو تدني النجاح
2- غياب أساليب تقويم الطالب نفسه بنفسه , من حيث مذاكرته هل هي مذاكرة جيدة أم لا ؟
3- غياب الثقة في نفس الطالب من أنه يستطيع أن يجيب عن الأسئلة مهما كان شكلها بقدر النجاح على أقل تقدير .
4- مذاكرة الطالب بقدر ما يكفي لنجاحه فقط على حسب ظنه وغالبا تكون النتيجة أقل من تقديره أو توقعه , ذلك أنه ينسى بعض المعلومات بسبب انفعاله واضطرابه وارتباكه التي تكتنفه عادة وبخاصة إذا رأى سؤالا لم يتبادر جوابه إلى ذهنه , لذلك فإذا أراد الطالب النجاح بتقدير معين فإنه ينبغي أن يذاكر بدرجة أعلى من الدرجة التي يريدها , فإذا أراد مثلا النجاح بدرجة مقبول فإنه لابد أن يذاكر بدرجة جيد , وإذا أراد النجاح بدرجة جيد لابد أن يذاكر بدرجة جيد جدا, وإذا أراد النجاح بدرجة جيد جدا لابد أن يذاكر بدرجة امتياز , وإن أراد النجاح بدرجة امتياز فلابد أن يذاكر ويحصل على كل المعلومات إلى درجة 100% حتى إذا نسى 5% أو 8% أو 9% أو 10% , فإنه يستطيع الحصول على امتياز , ولا ينبغي أن يرضى الطالب بتدني النجاح إذا أراد التفوق والإسهام في التقدم العلمي للبلاد .
5- ضعف الطالب أصلا في اللغة والتعبير . يضاف إلى ذلك الأخطاء الإملائية والتعبيرية بسبب الامتحانات حيث يؤثر ذلك تأثيرا كبيرا في رسوبه أو تدني نجاحه.
6- عدم تقدير الطالب الإجابة المطلوبة من حيث الكمية المطلوبة من السطور والصفحات لذا فإنه قد يخطئ في تصوره ويظن أن المطلوب كثير والوقت لا يتسع لكل ذلك , فيسارع في الكتابة ومن طبيعة السرعة أنها تؤدي إلى الأخطاء في التعبير وترك بعض العناصر المهمة .
7- تأخير الطالب مذاكرة الفصل الدراسي كله إلى قبيل الامتحانات وهذا بطبيعة الحال يؤدي إلى إرهاق نفسه وتوتر أعصابه , وقلة النوم , وهذا يؤدي أحيانا إلى خطأ في فهم السؤال , وإلى عدم قدرة الطالب على سرعة استرجاع المعلومات, يقال إن الدخول إلى الامتحان بعقل سليم وبنصف المعلومات خير من الدخول إليه بمعلومات وافية وعقل كلِل ومرهق .
8- الدخول إلى الامتحانات بنية الغش , قد يعتمد الطالب على الغش كلية أو بصورة جزئية وذلك يؤدي إلى الارتباك , إذ يدخل وهو خائف يفكر هل يجد فرصة لذلك أم لا , ثم يخاف في كل أطواره من اكتشاف أمره ثم القبض عليه متلبسا بجريمة الغش وتكون عاقبته العار والحرمان و ولهذا تكون إحدى عينيه على الورقة والأخرى في الأطراف المحيطة به , وما يراه من مراقبة شديدة يزيد من ارتباكه ومخاوفه ونسيان ما عنده من المعلومات.
9- نقل الطالب من الاستاذ أثناء الشرح بعض المفاهيم والمصطلحات والكلمات خطأ , ولا يسأل عنها إذا شك في صحة معلوماته ؛ لأن همه الحفظ بسرعة وعدم إضاعة الوقت في تقويم فهمه وكتاباته وإضاعة الوقت في السؤال عنه .
ثانيا: نوعيات الأخطاء التي تحصل أثناء الامتحانات
وأهم هذه الأخطاء هي الآتية :
1- الأخطاء في النصوص من الآيات والأحاديث والمصطلحات والتعريفات وغيرها , وقد يحاول الطالب التعبير عن المصطلحات فيكون التعبير بعيدا عن مضمونه , وأحيانا تضاف إلى الآيات والأحاديث كلمات وجمل ليست منها أصلا.
2- الإجابة عن الموضوع المطلوب بموضوع آخر لوقوع التشابه بينهما وهذا راجع إلى عدم إزالة التشابه أو الوقوف على الفروق الدقيقة بين الموضوعات في مذاكرات متأنية وترسيخ الفروق في الذهن .
3- الإسراع في الإجابة ثم الخروج بسرعة بالرغم من وجود وقت للمراجعة فأي إنسان عندما يكتب ويراجع ما كتبه يجد بعض الأخطاء اللغوية والإملائية والتعبيرية , فما بال الطالب وهو في الامتحان , ولهذا يجب أن يراجع الطالب ما كتبه قبل تسليم إجابته , ويراجع وكأنه يراجع كتابة غيره ؛ لأن الإنسان يجد أخطاء في كتابة غيره مالا يجد في كتابته ؛ لأن الكاتب عندما يقرأ كتابته يقرأ مما في ذهنه لاممّا في الورقة , وعندما يقرأ كتابة غيره يقرأ مما في الورقة فقط لأنه خالي الذهن عنه.
4- الخلط في تنظيم الأفكار والمعلومات.
5- الخلط بين عناصر الموضوعات الأساسية , وهذا الخطأ يرجع إلى المذاكرة السريعة دون فهم جيد ودون الانتباه إلى مواضع التشابه ومواضع التمايز , إن التشابه وارد في جميع العلوم وبين موضوعات العلوم أحيانا, وعلى الطالب الانتباه إليها عند الفهم وعند المذاكرة.
6- عدم الدقة في التعبير العلمي ظنا من الطالب بأن أية كتابة حول الموضوع كافية.
7- كتابات صحفية: إذ إن بعض الطلاب يظنون أن كثرة الكتابة تملأ عيون الأساتذة فيملئون صفحات وصفحات ويكررون بعض الأفكار مرارا.
8- أخطاء في فهم السؤال: وهذا يؤدي إلى غياب درجة السؤال كلها, وقد يؤدي إلى رسوب الطالب ولهذا يجب أن يتأنى في فهم السؤال قبل البدء في إجابته.
ثالثا: طرق تلافي تلك الأخطاء
وأهم تلك الطرق :
1- أن ينظم الطالب حياته العلمية بدقة وأن يخصص كل يوم زمنا كافيا للمذاكرة المتأنية بحيث يذاكر كل ما أخذ من الدروس أو المحاضرات ويذاكرها مذاكرة جيدة وكأنه يدخل الامتحان فيها غدا.
2- أن يذاكر كل مقرر قبل الدخول إلى الامتحان ثلاث مرات على الأقل بحيث يستطيع أن يقرأ الأفكار الأساسية من ذهنه دون الرجوع إلى المقرر أو الكتابات.
3- الاهتمام الزائد بمواضع التشابه بين الموضوعات والأفكار والمصطلحات وما أشبه ذلك, حتى تنجلي الفروق بين الألفاظ و معانيها.
4- مراجعة ما كتبه في الامتحان قبل تسليم ورقة الإجابة .
5- تدريب نفسه على حسن الخط والتعبير قبل الامتحانات.
6- أن يعرف الطالب الأساليب العلمية للمذاكرة , وتشمل تلك التي تساعد على مقاومة النسيان , والأساليب التي تساعد على سرعة استراجع المعلومات والأساليب التي تساعد على تحصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات في أقل وقت , والأساليب التي تساعد على المضي في المذاكرة أكبر وقت ممكن دون الملل والسأم وما إلى ذلك من الأساليب التي تناولها بعض كتب توجيه المتعلم .
7- أن يعمل بالحكمة القائلة "لاتؤخر عمل اليوم إلى الغد" وهذا يقتضي ألا يؤخر مذاكرة اليوم للغد إذ لا يدري ماذا يجري غدا وقد تأتي ظروف قبيل الامتحانات تمنعه من المذاكرة ويؤدي تأخير المذاكرة إلى رسوبه , بل لا ينبغي أن يؤخر مذاكرة ساعة إلى ساعة أخرى لأنه لا يدري ماذا يجري بعد ساعة من المشاغل والمشكلات , ومذاكرة ساعة واحدة قد تكون سببا في نجاحه وإهمالها قد يكون سببا لرسوبه .
8- أن يكون الطالب منهج كامل للحياة العلمية , ويتم ذلك بتنظيم يومه من الصبح إلى المساء يحدد فيه ساعات المذاكرة وساعات الراحة وألا يشتغل بغير العلم إلا لضرورة , وينبغي ألا يقل عدد الساعات المخصصة للمذاكرة عن خمس ساعات من أول السنة الدراسية إلى آخرها .
وقد يقول طلابنا إن ذلك كثير بل قد يقول بضعهم إن ذلك غير ممكن ولكن إذا نظرنا إلى عدد ساعات العمل العلمي لدى الطلاب في تلك الدولة المتقدمة نرى أن ذلك قليل أيضا , إذ أن الطلاب في تلك الدولة يعملون في حدود (15) ساعة ما بين دروس رسمية وتطبيقات وأداء واجبات علمية.
9- أن يعرف الطالب كيف يقوِّم مذاكراته وإجاباته في الامتحان بحيث يستطيع الحكم السليم على عمله وعلى واجباته ويعرف مقدما من خلال الإجابة الدرجة التي سوف يحصل عليها تقريبا, ويعرف من خلال تقويمه مواضع تقصيره وجوانب أخطائه .
وبذلك يرجع التقصير إلى نفسه قبل إرجاعه إلى غيره , فالطلاب عادة لا يقولون نحن قصرنا في المذاكرة إنما عادة يلومون الأساتذة بأنهم ظلموهم في التقويم . فالأساتذة يحبون أن ينجح أبناؤهم ولكن يحبون أن يكون النجاح عن جدارة واستحقاق , إنه ليس من مصلحة الأساتذة رسوب الطلاب , وليست من مصلحة الإدارة التعليمية كذلك × لأن الرسوب يكلف الدولة , إذ رسوب الطالب الجامعي لسنة واحدة يكلف الدولة في حدود (40000ريال ) سنويا وإذا حسبنا نسبة الرسوب وعدد الراسبين في المرحلة العامة والمرحلة الجامعية وضربناها بتكلفة الطالب الكبيرة ولسنة واحدة تصل الخسارة إلى مئات الملايين من الريالات على مستوى الدولة , ثم إن انشغال الإدارة والأساتذة باستمرار بإعادة الامتحان ووضع الأسئلة وتصحيح الأوراق يكون على حساب وقت الأساتذة والإدارة , بل إن الأساتذة والإداريين يفتخرون بنجاح أبنائهم نجاحا متفوقا , ثم إن النجاح بالتفوق سبيل النهوض بالأمة لأن تقدم الأمة مرتبط بتقدم أبنائها وتفوقهم في العلوم والمعارف .
ولهذا كله , إذا أراد الطلاب أن يفرح آباؤهم وأساتذتهم أن يذاكروا مذاكرة جادة وأن ينجحوا بتفوق وأن يقدّروا الأموال التي تصرف عليهم من قبل الدول وأن يعلموا أن الرسوب يكلف الطالب والدولة معا , ذلك أن الطالب إذا تأخرسنة واحدة يخسر في حدود (60 ألف ريال ) لأنه إذا توظف حصل على ذلك المبلغ في خلال سنة واحدة ويكون سببا لخسارة أسرته التي تنفق عليه وعلى تعليمه إلى جانب ذلك فإن رسوبه يكون سببا لخسارة سنة من عمره , إضافة إلى ذلك فإن الراسبين يكونون سببا لحرمان مجموعة من الطلاب بعددهم عن الالتحاق بالجامعة , لأن الأماكن وإمكانيات الاستيعاب محددة , فإذا رسب ألف طالب مثلا يكون عائقا عن قبول ألف طالب جدد .
ولهذا أرجو أن تنال هذه النصائح آذانا صاغية وقلوبا واعية وإثارة للهمم وإشعارا بالمسئولية عن أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم ودولتهم .وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه .
منقول لتعم الفائدة
شكرا على الموضوع الجميل ان شاء الله اصير متفائلة مثلك
العفو …ومرحبا بك
الله يخليك تسعدني زيارتك وجميل كلماتك
بارك الله فيك و جزاك خيرا ان شاء الله
وفقك الله و جعلك من المفلحين في الدنيا و الآخرة
آمين يا رب العالمين
بارك الله فيك و جزاك خيرا ان شاء الله
وفقك الله و جعلك من المفلحين في الدنيا و الآخرة آمين يا رب العالمين |
وفيك البركة عفاف
اللهم آمين أجمعين
بوركت على طيب التواجد
شكرا خولة على الموضوع لقد الميتي بالامور المهمة …وانا اعتقد بان اهم شيئ يجب ان يعرفه الطالب ان مراجعته لا تكون للامتحان وكفى اذ بعده مباشرة ينسى ما راجع يعني مراجعة وقتية لاهداف محددة ولكن عليه ان يراجع من اجل المعلومة لا المتحان اي لاكتساب المعلومة وترسيخها وتثقيف نفسه يعني ليست مرهونة بمدة الدراسة وانما معلوماته زاده في حياته كلها ….ويبقى هذا رايي واسلوبي الذي طالما عملت به والحمد لله اثمر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أشكرك جزيل الشكر على الموضوع القيم و بارك الله تعالى فيك
شكرا خولة على الموضوع لقد الميتي بالامور المهمة …وانا اعتقد بان اهم شيئ يجب ان يعرفه الطالب ان مراجعته لا تكون للامتحان وكفى اذ بعده مباشرة ينسى ما راجع يعني مراجعة وقتية لاهداف محددة ولكن عليه ان يراجع من اجل المعلومة لا المتحان اي لاكتساب المعلومة وترسيخها وتثقيف نفسه يعني ليست مرهونة بمدة الدراسة وانما معلوماته زاده في حياته كلها ….ويبقى هذا رايي واسلوبي الذي طالما عملت به والحمد لله اثمر
|
العفو …ظلال…الحمد الله انه كان كذلك
ما قدمته هوما نعاني منه دائما ولكن لابد من التخلص منه
تجدين ان تحضيرنا مؤقتا وحفظنا سيكون مؤقتا
الله يوفق الجميع ان شاء الله
شكرا على الموضوع الجميل بالتوفيق للجميع في الامتحانات
العفو …..الله يوفق كل الممتحنين
من قرر بأن هذا المنظر مقبول؟ يبدو أن الرجال الذين يرتدون هذه الموضة يبردون بسرعة أو يريدون أن يأتي الصيف بسرعة، ولكن ارتداء الجوارب مع الصندل لن يغير الطقس أي كان. لذلك قرر الآن هل أنت تشعر بالبرد أو الحر، إذا كنت تشعر بالبرد فالصندل والجوارب لن تقيك من البرد، أما إذا كنت تشعر بالحر فلا بد أنك تمزح، هل تعتقد أن الصندل المغطى بالجوارب سيخفف من حرارة جسمك، راجع نفسك!
2- ربطات العنق، والقمصان، والثياب الداخلية المزركشة:
لا أدري ما الطرافة في ارتداء ربطة عنق تحتوي على وجوه باسمة، أو ثياب داخلية عليها قلوب حمراء صغيرة، ولا قميص عليه فيلة طائرة، اترك هذه الموضة وابتعد عن المتجر كله الذي يبيع مثل هذه القطع.
3- العلامات التجارية:
إذا كنت تعمل لدى شركة التصميم لما لا ولكن هل تريد حقاً أن تمشي وتعلن للشركة المصممة هكذا! على العموم ارتداء القمصان والبدلات التي تظهر العلامة التجارية للمصمم لا يعتبر موضة أبداً.
4- حقائب الظهر في المكتب:
على الرغم من أناقة البدلة وربطة العنق والحذاء، يضع بعض الرجال حقيبة على ظهورهم عند الذهاب للعمل، وتفكر في الأمر، لماذا؟ حقاً ألا يوجد حقائب يد كفاية أم يعشق هؤلاء الرجال ذكريات المدرسة؟ إذا كنت ترتدي ثياب رياضية اشتري حقيبة رياضية وإلا اترك هذه الحقيبة بعيدا.
5- الأحذية الكبيرة:
هذه كَانت ظاهرة في التسعينيات، ولكن الأحذية الكبيرة يجب أن تتقاعد اليوم. اختر شيء كلاسيكي يتماشى مع احتياجاتك. وابتعد عن الحذاء الرياضي إلا إذا كنت مدرب الفريق الوطني.
6- القمصان والبدلات اللامعة أو المتألقة:
إذا كنت تريد الذهاب لحفلة عامة، فقم بارتداء بدلة كلاسيكية سوداء، وقميص أسود كما يمكنك ارتداء القميص والجاكت مع جينز غامق، وحذاء رسمي إذا كنت ذا شخصية متحررة.
7- الملابس الواسعة جداً:
باختصار، منظر المهمل. لا ترتدي ثياب واسعة. اختر ملابس تلاءم جسمك، قم بتجربة عدد مختلف من الثياب ثم اختر ما يناسبك.
8- ألوان التنزيلات:
لا تشتري ثياباً ذات ألوان لا تليق بك فقط لأنك وجدتها في التنزيلات. اختر ما يلائمك مثلاً ألوان تليق بلون بشرتك، ولون شعرك، ولون عيونك ولا تقل حقاً، فأنت تستحق أن تشتري ما يناسبك بقيمة نقودك.
9- البنطلون العجيب:
يلتصق بعض الرجال ببنطلون واحد طوال الوقت، ربما يرتدي بنطال أخر ليوم واحد بينما يتم غسل البنطلون العجيب الذي يبدو أنه يليق بكل شيء في خزانة الثياب، ولكل مناسبة. لماذا يتعلق الرجال ببنطال واحد سؤال لا يمكن الإجابة عليه ولكن يمكن معالجته، تخلص من البنطلون العجيب، وقم بشراء مجموعة من البنطلونات المريحة على الأقل يجب أن تحتوي خزانة ثيابك على 3 أنواع من البنطلونات، قماش، وجينز، وكتان. و4 ألوان أساسية، أسود، أرزق غامق، وبني، ورمادي. إذا لم تحتوي خزانة ثيابك على هذه الأساسيات فأنت خارج نطاق الموضة.
10- الجاكت المهترئة:
يصر بعض الرجال على ارتداء جاكيت واحد طوال فترة الشتاء، وعلى الرغم أن ما تحت الجاكت يبدو أنيقاً إلا أن الجاكت يضيع كل شيء، ألا تعرف الهدية من غلافها؟ قم بشراء نوعان من الجاكتات طويل وقصير، واختر نوعان أيضا من القماش، جاكت واقي من المطر، وجاكت أنيق من الجلد.
منقول
شكرا
عندوا الصح الي قال البس مايعجب الناس وكول مايعجبك
ولي معندوش باه يشري سوالح ليذكرتيهم واش يدير ميخرجش مدار
شكرا
عندوا الصح الي قال البس مايعجب الناس وكول مايعجبك ولي معندوش باه يشري سوالح ليذكرتيهم واش يدير ميخرجش مدار |
هاك عادت خويا حميد واش ادير
مشكور على المعلومااااااااااااات
ومن هذي التحذيرات
سماسرة البكالوريا يسوّقون حوليات محشوة بالأخطاء وأقراصا مغشوشة
حذّر أساتذة في الأقسام النهائية من اكتساح الحوليات المغشوشة والأقراص المستنسخة لدروس وتمارين محلولة، تحتوي على براهين خاطئة تباع في الأسواق والمكتبات والمراكز التجارية، وقال عدد من الأساتذة أن أغلب الحوليات المغشوشة تُوجه لصالح طلبة اللغات الأجنبية وفي مقدمتها اللغة الألمانية والإنجليزية.
تتواجد في الأسواق حوليات وتمارين محلولة مكيّفة وفق النظام القديم، سيما في مواد الرياضيات والفيزياء وشعبة هندسة الطرائق، وقال عدد من الأساتذة للشروق: "إن تعود الطالب المترشح لشهادة البكالوريا على نفس المنهجية لحلول التمارين في امتحان البكالوريا سيقصيه من الحصول على النقاط المطلوبة في امتحان البكالوريا". وحذّر الأساتذة من تفشي "الأقراص المضغوطة لحوليات البكالوريا"، إذ عادة ما تكون فارغة من محتوياتها أو تضم حلولا خاطئة، كما أن منهجية وحلول التمارين التي تتضمنها لا تواكب ما يتضمنه دليل الإجابة النموذجية التي يُقرها الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات.
في الموضوع يقول الأستاذ شرفي معمر، من ثانوية الإدريسي بالعاصمة للشروق: "يحتوي القرص المضغوط المعنون تحت اسم 100 مسألة محلولة في الدوال اللوغارتمية، على مسائل محلولة"، لكن معدي هذا القرص اعتمدوا على نتائج البرهان فيها على المقاربة بالكفاءات، وهي طريقة لم تطبق بعد في النظام الجديد".
وقال الأستاذ أن الحوليات التي تباع والتي تربع في إعدادها أساتذة عرفوا بحوليات ناجحة في النظام القديم، لم يبذلوا جهدهم لإعداد حوليات تتماشى والنظام الجديد، ولم يبذل أساتذة النظام القديم الجهد لخلق حوليات تتأقلم مع النظام الجديد، وكل ما فعلوه أنهم قاموا بترجمة الرموز، وهو ما أدى إلى نشر وطبع آلاف الحوليات الخاطئة والمغلوطة والمروجة في السوق.
وكثرت ظاهرة انتشار الحوليات المغشوشة والخاطئة التي عادة ما يكتشف أخطاءها الأساتذة بعد استنجاد الطلبة بهم للتأكد من صحة التمارين المتواجدة بها في السنتين الأخيرتين، بعد تكدس كبير في حوليات النظام القديم، والكتب المعربة رموزها في المواد العلمية والتقنية، حيث لجأ أصحابها إلى مجرد ترجمة في الرموز دون إدخال المنهاج الجديدة في النظام الجديد.
ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده
ورسوله .. وبعد
موضة الأخطاء الإملائية ، وتشويه لغة القرآن الكريم !! .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جُرْحٌ غزا أعزّ لغةٍ وأشرفها ..
وسهمٌ أصابها عمدًا أو بغير عَمْد !
وكأنما هذا الجُرح مِن ذلك السهم قد أصاب قلبَ وكبدَ كلِّ غيور ، وكُلَّ مُحِبٍّ للحبيبة
منذ أشهر وأنا أفكّر فيما أكتب
أجِد حروفي تهرب مني ! وأحاول لها إلمامًا ..
أرى الجرح أعمق والحال أكبر مِن أن تستطيع حروفي بثّ تلك المواجِع مِن لغتنا الحبيبة .
منذ عام رأيت ما تمجّه النفس !
وما تأباه سليقة العربي ..
ربما أنّ المشكلة بدأت منذ أكثر مِن عام ، ولكن لاحظتها منذ عام تقريبًا .
قد مرّت عصور حُوربت هذه العظيمة
وحاولوا أن يُخفوها مِن الوجود ، وأرادوا أن يستبدلوا بها غيرها مِن لغات أجنبية أو اللهجة العامية لتكون هي الرسمية
ولكن يأبى الله إلا أن يردّ كيد الكائدين .
إنّ اللغة العربية هي لغة الشرع ..
وكيف يُفهَم القرآن ويُفهم التشريع إذا كان الإنسانُ جاهلاً بهذا اللغة وقواعدها نحويًا وإملائيًا ؟؟
اللغة العربية ليست محصورة في القواعد النحوية كي يتمّ فهمها وكي يتمّ قبولها ، بل حتى الإملاء نحن مُطالبون بمعرفته ومعرفة قواعده حتى لا تختلِط الأمور ..
ولنقرأ قول الله تعالى { أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ }
الذي لا يفهم سياق الآية سيستشكِل عليه فِهم الآية ، وربما داخله شك في نوعية هذه الجملة وهل هي خبرية ؟
والمؤمن في يقينه يعلم أنّ الله تعالى لم يصطفِ البناتِ على البنين ..
لكن يزول الإشكال حين يعلم أنّ الفِعل ( اصطفى ) فِعل خُماسي فتكون همزته همزة وصل ، وإذا دخلت عليها أداة الاستفهام (الهمزة ) أُدغمت مع همزة الوصل فتصبح همزةً واحدة .
فالآية هي سياق استفهام وليست سياق خبر .
فالمحافظة على اللغة يجب أن تكون في كل نواحيها وفروعها النحوية والبلاغية والإملائية …. إلخ .
ولكن هناك مِن الناس مَن يروق له تشويه اللغة !
ولنتأمل ما حصل ..
أقولها – والله – بكل مرارة وحُزن ..
لنتأمل التشويه الحاصل في كتابة اللغة ..
أصبحت جميع الألفات في كل كلمة هي ألف مد ( آ ) !
فلم نعدّ نفرّق بين الألف في أل التعريف ، ولا همزة الوصل ، ولا همزة القطع ، ولا الألف في وسط الكلام ، ولا في آخِره ..
وزادوا على ذلك – إمعانًا في التشويه – أن يكتبوا الألف في وسط الكلمة أو في ياء النداء مرّة همزة على الألف ومرّة همزة تحت الألف ( أإأإ ) !!
فكمّ مرة رأيتهم يكتبون ( يأإأإأإرب ) !!!
ويكتبون ( الإنسإأإأإن ) !!
هكذا وبكل جرأة !
ويزعمون أنّه مِن باب الزخرفة ؟!!
ولم يقتصِر الأمر على الألِفات ، بل طال الأمر حروفًا أخرى مثل الياء التي انقلبت إلى ألف مقصورة حتى في وسط الكلام ، وربما اختاروا نوع معيّن مِن الخطوط كي يتّضح أنها ألف مقصورة !!
بل ..
إنهم استخدموا حتى الحركات الإعرابية في الزخرفة المزعومة ! والتي هي أصلاً تشويه وأمر ترفضه النفوس ..
فربما وجدنا كلمة امتلأت بالحركات التي لا دخل لها بالكلمة أصلاً ، فالحرف الأول عليه ضمة بدون داعٍ لها ! ثم في منتصف الكلمة نجد تنوين بالكسر أو الفتح !! وفي نهاية الاسم قد نرى سكونًا !!!
فظاعة وإمعان وتمعّن في زيادة تشويه رسم لغتنا الغالية ..
ولا أدري مَن اخترع هذه الطريقة ولا كيف انتشرت بهذه السرعة !
قد يظنّ البعض أنّ مِن المبالَغة أن نلتفت إلى مثل هذه الأمور ..
ولكن الحقَّ أن يُقال أنّ الزيادة في هذه الأخطاء التشويهية تجعلنا ننسى القواعد الإملائية والنحوية ..
هذا بالإضافة إلى رفض النفس والعين رؤية مثل هذا وقراءته .
قبل أسبوع تقريبًا وصلتني على الجوال هذه الرسالة اللطيفة مِن خدمة الإسلام اليوم ..
تقول :
قوّة اللغةِ في أُمّةٍ ما ، تعني استمرارية هذه الأمّةِ بأخذِ دورِها بينَ بقيّةِ الأممِ ؛ لأنِّ غلَبةَ اللغة بِغلَبةِ أهلِها ، ومنزلتِها بين اللغاتِ صورةٌ لمنزلةِ دولتِها بين الأمم .
( ابن خلدون ) .
فبالله أي جنايةٍ جناها هؤلاء وأمثالهم على اللغة ؟
وأي جُرحٍ أحدثوه ؟
كنا نشكو مِن عدم التفريق بين همزة الوصل والقطع ، وإهمال قواعدها ، وكنا نشكو مِن عدم الاهتمام بكتابة نقاط التاء المربوطة التي يجعلها بعض الناس هاءً في كل الأحوال !
واليوم .. يا للأسِف صرنا نعدد بِلا حصر أخطاءً وقع فيها أهل اللغة وجنوا على لغتهم .
وقد يستهين البعض ولا يحسبُ أنه قد يقع في محظور شرعي
وإليكم هذه الفتوى لفضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم – وفّقه الله ونفع به وأعلى الله مقامه عنده وبين خلقه –
أيتها اللغة الغالية ..
ستبقين .. لأنكِ لغة القرآن ، والله حافظٌ لكتابه
ويا أيها العربُ إنّ لغتَكم تقول :
فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني = وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي
فَلا تَكِــلوني لِلزَمــــــــانِ فَـــإِنَّني = أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحِينَ وَفاتي
منقول