ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة
2022.01.28
منذ بداية استعماله، يلاقي ال******* رواجا منقطع النظير، وذلك باعتباره فضاء اجتماعيا ومكانا افتراضيا لالتقاء الأصدقاء، وتبادل الأفكار والمواضيع ومع ذلك ظهرت العديد من المشاكل والأخطار التي تهدد الشباب على هذا الموقع باعتبارهم الفئة الأكثر استخداما له، هذه المشاكل عرفت تطورا خطيرا في الفترة الأخيرة
ال******* هو موقع اجتماعي يمكّن كل شخص الحصول على صفحته الخاصة، تشكّل مملكة خاصة به، تضم كل مواضيعه وتمكّنه من استقبال الأصدقاء، وعرض كل اهتماماته، وتبادل الأفكار مع أشخاص من مختلف أنحاء العالم. ولكن الاستعمال الخاطئ لهذا الموقع جرّ الكثيرين إلى العديد من المشاكل أو الجرائم – إن صح التعبير- خاصة وسط الشباب والمراهقين.
إن استخدام ال******* من طرف الفتيات أحدث مشاكل من نوع خاص كما حدث مع حنان 17 سنة، والتي عرضت صورها الخاصة على صفحتها ما أدى بها إلى التعرض إلى عملية ابتزاز من طرف أحد الشباب أو ما يعرف بأصدقاء ال*******، ما سبب لها مشاكل مع عائلتها، وأدى إلى حرمانها من امتلاك كمبيوتر. وحنان الآن تعتبر ال******* أسوأ ما عرفته في حياتها. وهذا الوضع لا يختلف كثيرا بالنسبة لجميلة 21 سنة، والتي تعرضت صفحتها للاختراق والتلاعب والتركيب في صورها، ما أدى إلى تعرضها لعدة مشاكل في محيطها بعد عرض صورها على مواقع أخرى.
ال******* أوقع كهينة 25 سنة ضحية لجماعة تبشير مسيحية والتي تمثلت في أصدقاء على المواقع، قامت بالتواصل معها، والتحدث عن مشاكلها العائلية، فحاول أفراد هذه الجماعة استغلال ضعفها وحالتها النفسية من أجل التلاعب بعقيدتها.
ولم يتوقف الأمر عند الفتيات، فال******* طالت آثاره كل الفئات حتى الشباب، مثل ما حصل مع علي 25 سنة متخرج من الجامعة وعاطل عن العمل، والذي كاد أن يتورط مع جماعة إسلامية متطرفة حاولت ضمّه إليها تحت غطاء الدعوة إلى الإسلام، ووصولا إلى الجهاد في سبيل الله. وأمين 27 سنة الذي تبادل تقاسم حلم الهجرة مع أصدقاء ال******* حتى عرضوا عليه الحر***1700;ة مقابل 25 مليون سنتيم..
هذا الموقع الذي تأسس من أجل التواصل الاجتماعي بين مختلف الفئات والأفراد في أنحاء العالم، أصبح الآن وسطا خصبا للابتزاز والاستغلال وتعبئة الأفكار المتطرفة ومع تأزم الوضع تبقى عملية الرقابة صعبة بل مستحيلة.
انطوائية الأطفال وإدمان الأنترنت
من خلال إدمان بعض الأطفال على بعض مواقع الشبكة العنكبوتية كال******* مثلا أصبحوا منطوين على أنفسهم، حسب ما أكدته الأخصائية في علم النفس الاجتماعي جليلة زهيد، وبالتالي فإن علاقتهم بعائلاتهم في تذبذب مستمر، فالطفل الذي ينشأ في عائلة تكون علاقة أفرادها ببعضهم طبيعية يجعله منبسطا وتلقائيا واجتماعيا في أفعاله، أما الطفل الذي تربى في عزلة وأدمن على الكمبيوتر والأنترنت يصبح مهيأ للانطواء الذي يجعله يتفادى الاحتكاك بالعام الخارجي.
توبيخات وملاحظات من قبل رؤساء العمل للموظفين
لعل من سلبيات ال******* في أماكن العمل أنه يجعل الكثير من الموظفين يتلقون ملاحظات من رؤسائهم بسبب انشغالهم بهذا الموقع أثناء فترة الدوام. وفي هذا الإطار يقول أحد الموظفين في القطاع الخاص بأنه تلقى عدة ملاحظات من طرف بعض المسؤولين في المؤسسة بسبب عدم إنجازه لوظائفه أو إتمام بعض الملفات، بالإضافة إلى حضوره متأخرا إلى العمل بسبب السهر وقضاء ساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر في الليل.
وفي هذا الشأن، يقول مختصون في شؤون التكنولوجيا الحديثة “إن هناك علاقة نفسية طاغية على هذا الموقع الاجتماعي”، مضيفين “ما يجعل الناس يدمنون على ال*******، هو الفضول، ومحاولة إظهار المستخدم لشخصيته، وبأنه حاضر دائما في الأنترنت، إذ يعرض صوره، ويطلع على صور الآخرين، كما أنه يكتب تعليقات ويطلع على أخرى، فهذا يتطلب منه الكثير من الوقت إلى درجة أنه لا يجد الفرصة للحديث مع أي شخص”.
ال******* بوابة الانتحار والعزلة
كثيرا ما نسمع في الآونة الأخيرة عن حوادث انتحار راح ضحيتها أشخاص نتيجة عدة أسباب، ولعل الفتيات أكثر تضررا من ذلك، فهناك أمثلة عديدة أودت بالبعض منهن إلى الانتحار بسبب وضع صورهن عاريات أو فيديوهات تخل بالحياء من طرف أناس عديمي الضمير على هذا الموقع.
كما أكد أخصائيون في علم النفس من خلال الأبحاث التي أجروها على شريحة من مستخدمي المواقع الاجتماعية وعلى رأسها ال*******، أن هذه الأخيرة تؤثر سلبا عليهم وتسبب لهم بعض الاضطرابات النفسية اللاّشعورية، بالإضافة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة والوحدة، فكثرة استخدام هذه المواقع -حسبهم – تؤثر على التكوين الدماغي لمستعمليها.
النرجسية وحب الظهور وليدة المواقع الاجتماعية
وفي سياق آخر، ولّد موقع ال******* لدى البعض نوعا من النرجسية وحب لفت انتباه الغير من باب الشهرة لا أكثر، عن طريق استعراض صورهم أو أفكارهم أو حتى مواقف حصلت لهم في حياتهم، من أجل نيل الإعجاب والدعم النفسي. وفي هذا السياق، يقول شاب يبلغ من العمر 30 سنة بأن فقدان الثقة بالنفس وضعف التواصل مع الآخرين يجعل من بعض الأشخاص إلى انتحال شخصيات وهمية أو معروفة لتعويض النقص الموجود فيهم أو من باب عدم رضاهم عن ذواتهم.
كل ممنوع مرغوب على ال*******
يساهم ال******* في إعطاء نوع من الحرية لبعض الشباب في ممارسة بعض الأدوار أو الأفكار التي تكون محظورة في مجتمعنا بسبب غياب الرقابة، كالقيام بأفعال مخلة بالحياء، حيث وجد البعض في هذا الموقع وسيلة للتعبير عن بعض الآراء بحرية دون خوف أو تردد يعجزون عن قولها للآخرين، كما عثروا على أناس يدعمون أفكارهم ويتجاوبون معهم، حيث جعلوه مكانا للتنفيس عن الروح، وبالتالي أصبح فضاء جيدا لعرض العديد من الأفكار المتناقضة والمختلفة وبالتالي يتعلم قبول الرأي الآخر والتفاعل معه.
كما أن ال******* يكون بمثابة مرجع لبعض الشركات أو المؤسسات التي تقوم بالتعرف على شخصية الشخص الذي يتقدم إليها بسيرته الذاتية بحثا عن عمل، من أجل التعرف على أدق تفاصيل حياته ومميزاته الشخصية.
ويقول نسيم، أحد المدمنين على ال*******، بأنه اضطر إلى إقفال حسابه في هذا الموقع، لأنه أصبح كل من هب ودب يتدخل في خصوصياته، حيث روى لنا كيف كان متحمسا في البداية وأصبح شغله الشاغل، إلا أنه تعرّض لعدة مشاكل من قبل بعض المتطفلين الذين دمروا حياته الزوجية.
ال******* يضع العلاقات الزوجية على حافة الانهيار
وصلت العديد من العلاقات الزوجية إلى حافة الانهيار، بسبب ال******* أو أي موقع آخر في الأنترنت عموما، من أجل إقامة علاقات خارج حدود الصداقة، التي خلقت نوعا من المشاكل في أوساط العلاقات الزوجية، نتيجة إهمال بعض الأزواج لزوجاتهم أو العكس. وقد وقفنا عند العديد من أمثلة تخص بعض الأزواج، حيث تقول سيدة تعرضت لخلافات مع زوجها وصلت بينهما إلى حد الطلاق، بسبب أن هذا الأخير يقضي جل وقته على ال******* ناسيا أن له زوجة وأطفال.
وأخرى طلبت من زوجها الطلاق بسبب خيانته لها مع إحداهن، حيث عثرت على رسائل وصور لهما في خلوة، في مكان مشبوه.
من جهتها، قالت إحدى السيدات بأن زوجها يجلس مع أصدقائه يوميا، آخذا معه جهاز الكومبيوتر المحمول، ويصل إلى البيت في وقت متأخر، مشيرة إلى أنها لا تريد زوجا ينافسها فيه أصدقاء وصديقات في ال*******.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل حتى النساء الماكثات بالبيت غرقن في هذا العالم لدرجة أنهن أهملن وظائفهن وأعمالهن المنزلية، وهو الأمر الذي جعل بأزواجهن يتذمرون من هذا السلوك.
اليكم وجهة نظري:
اولا نسال الله العفو والعافية
لكن اود طرح سؤال على كل فتاة تضع صورتها على الفيس بوك او اي موقع من مواقع الدردشة..
تلك الفتيات يستحقن ذلك العقاب ونشر صورهن بالنت
لانهن يعرفن مدى خطورة الانترنت
لماذا يضعن صورهن؟
فقط من اجل لفت انتباه الشباب اليهم والتعرف على الشباب.واقامة علاقات غرامية ووووووو
وبالنسبة للمتزوجات
انا لااظن ان امراة تجلس امام الكمبيوتر فقط من اجل التسلية مع الرجال الا اذا كانت تنوي خيانة زوجها…
وكل بنت تضع صورتها على الفيس بوك او اي مكان من مواقع الدردشة
فأنا اقول هي تستحق ذلك ولايجوز اصلا انا نحزن لاجلها لانها تعرف مدى خطورة الانترنت على حياتها..خصوصا سمعتها
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiii
دوغياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اان
اليكم وجهة نظري:
اولا نسال الله العفو والعافية لكن اود طرح سؤال على كل فتاة تضع صورتها على الفيس بوك او اي موقع من مواقع الدردشة.. تلك الفتيات يستحقن ذلك العقاب ونشر صورهن بالنت لانهن يعرفن مدى خطورة الانترنت لماذا يضعن صورهن؟ فقط من اجل لفت انتباه الشباب اليهم والتعرف على الشباب.واقامة علاقات غرامية ووووووو وبالنسبة للمتزوجات |
لحمي تشوك
يعطيك الصحة الزينة
+
عاشقة الصمت عندك كل الحق و انا معك :
انا ماعنديش فيسبوووك و ماننويش نديره
شكراااااااااااااااااااااااااااااااا
لحمي تشوك
يعطيك الصحة الزينة + عاشقة الصمت عندك كل الحق و انا معك : انا ماعنديش فيسبوووك و ماننويش نديره |
يسلمك
ميرسي حنونتي…
لالا الفيس بوك
انا عندي
لكن مش حاطة معلوماتي الصحيحة
ومش حاطة لافوطو تاعي
لخاطش علابالي الدنيا دورك ولات تخوف..
شكرا للمرور الطيب.
شكرا لكم جميعا للمرور الطيب..
انا اوافق الراي ال******* من ابرز المشاكل التي تحدث في البيت
سر ال*******
السلام
أدعو بناتي الطالبات وأبنائي الطلبة إلى الإطلاع على الموضوع لأهميته من خلال الرابط الآتي:
http://www.youtube.com/watch?v=06tCRCIGZQw
السلام عليكم
اماَ بعد . الكل يعرف ان مؤسس ال*******" مارك زاكربرغ" دو جنسية يهودية مما يعني انه يساند اسرائيل وهذا الموقع اصلاًًَ صنع من اجل مساندة اسرائيل , وكما ان الشعار like1 دو معانٍ كتيرة لذلك فاحذرو واحذرو
كما انني بهذا الرد لا احتكم علي عدم الدخول اليه لكن مع مراعاة خواطره
تحياتي Akram khademallah
شكرا لك
بارك الله فيك
بارك الله فيك على التنبيه أخي
و جزاك الله كل خير
بارك الله فيك شكرا
شكرا جزيلا
السلام عليكم /
لا ننكر أنه يستعمل الآن في الدعوة إلى دين الله ـ كما أن التواصل مع معظم المشايخ الكبار الآن يتم من خلال الفيس بوك ، المهم الحذر وعدم استعماله في أغراض تضر بالمجتمع والأفرآآد . وعدم الجلوس أمامه ساعات وساعات ’ ـــــ الله أعلم
جزاكم الله
شكرا لك على الانذار
خطر ال*******
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، موقع الفيس بوك هذا موقع التعارف والعلاقات الاجتماعية التي يعتبر أهم مجتمع افتراضي على الإنترنت، والذى يبلغ مستخدميه أكثر من مائتي مليون على مستوى العالم حتى الآن، ونسبة المشتركين من الدول العربية واضح الكثرة فيها: تسعمائة ألف مصر، مائتان وخمسين ألف من السعودية، ثلاث مائة ألف من لبنان، الموقع متاح بأربعين لغة ومنتشر، والواضح أنهم يخططون لإطلاق أكثر من ستين لغة أخرى، الزيادة على الموقع مطردة والازدياد في الدخول عليه من العالم العربي أكثر.
ليست العلة الآن في قضية وجود مواقع للتعارف لكن ماذا بعد التعارف؟، وتعارف من على من؟، وما هي الأهداف؟… هناك عشرات الآلاف من المجموعات المشتركين في مختلف المجالات منها مجالات قذرة، الإناث يستخدمن موقع أكثر من الذكور بحوالي 70 في المائة.
هذا الموقع في الحقيقة مجال لسرقة المعلومات وأخذ معلومات من بعض الأشخاص الذين يدخلون هذا الموقع دون فهم أو وعي من بعض من عندهم شيء من الغفلة، وإدارة الموقع تطرح المعلومات التى تتعلق بأعضائه علنًا حتى لمحركات البحث مثل جوجل وياهوو، بهدف بناء دليل إلكتروني عالمي يحتوى على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية سواء سير ذاتية وأرقام هواتف وهوايات الأعضاء إلى آخره؛ وبالتالي أي شخص يبحث على الشبكة سيصل إلى المعلومات المسجلة في هذا الموقع، بل حتى لو غذي الموقع بفواتير وسجلات طبية ومدرسية وأكاديمية وضريبية وحسابات ومصرفية بطاقات ائتمانية ومشتريات شخصية وأسرار شخصية كلها، يمكن أن تكون عرضة للانكشاف.
الموقع هذا حَصل على بعض الانتقادات العالمية؛ نتيجة تجاهل خصوصية أعضائه واستغلال صورهم وبياناتهم ونشاطتهم الاجتماعية وبيعها لشركات تسويق عالمية، وكذلك يتتبع نشاطات الأعضاء في المجالات والمدونات والمجموعات وتنشر علانية يعني ليس لها خصوصية، والاشتراطات المذكورة في الموقع والتي يغفل عنها كثير من رواده أن إلغاء المعلومات الشخصية لا يمكن والموقع يشترط حرية استخدامه، والإضافة عليها تحول الموقع لممارسة عمليات تجسس كثيرة بل عمليات تجنيب مشبوهة، وكذلك صار هنالك استخدام له حتى من دولة اليهود؛ لجمع المعلومات عن بعض المجتمعات العربية والأشياء الخاصة والأشياء الحساسة، وقد تنبهت بعض الحكومات الأوروبية لحجب هذا الموقع كما فعلت حكومة أونتاريو، وفي كندا، ووزارات عدة في استراليا، وجامعة ميونكس في الولايات المتحدة…
الموقع في الحقيقة هو موقع فضائح، هو يفضح وينشر خصوصيات أيضًا، وهو موقع يقبل التجسس على الآخرين؛ ولذلك:
أولًا: احذر يا أخي المسلم ويا أختي المسلمة لماذا الدخول على هذا الموقع؟ وما هو الهدف؟
ثانيًا: ما هي المعلومات التي ستكتبونها؟
ثالثًا: هل يوجد أي أسرار عائلية أوخاصه مثلًا؟
وإذا كان يمكن الاطلاع، فكيف يجوز لامرأةٍ أن تدخل صورتها على سبيل المثال؟!
وينبغي أن لا ينجرف المستخدم المسلم لهذا الموقع؛ فيتكلم عن خصوصيات تتعلق به ويصرح ويصارح بأشياء تضره من أسراره الخاصة، وكذلك فإنه ينبغي معرفة الشروط والتعليمات والانتباه لها ولو كانت باللغة الإنجليزية لابد من ترجمتها، ويستغل بعض ضعاف النفوس من صغار السن ويتم التحرش بهم بعد ذلك، وإدارة الموقع أضافت أربعين برنامجًا لحماية الأطفال من الإساءة الجنسية…
الحقيقه أن الموقع به أشياء خطيرة جدًا وانفتاحات غير محسوبة، وقال الله -عز وجل-: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ} [سورة النور: 31]، يحصل فى الموقع هذا من أنواع التعارف بين الجنسين التعارفات المحرمة، وقضية تبادل الصور وعشق الصور، والوقوع فى مرض التعلق القلبي، وقد قال السلف: "العشق هو حركة قلب فارغ"، يقول أحدهم: "ابتليت بالحديث من أكثر من مائة فتاة، والحديث معهن وتبادل الغرام ووصل الأمر إلى مقابلة البعض"… فأين إغلاق باب الفتن؟… أين الامتناع عن المحادثات المؤدية إلى علاقات تؤدي إلى الوقوع في الفاحشة؟
ويجب على الفتاة أن تتقِ الله وأن تراعِ عفتها وحشمتها، وليست الآن قضية دخول هي قضية الدخول من أجل التعرف على من هب ودب، كم من شخص فقد دينه وكرامته!، وكم من فقدت شرفها وعفتها!، كم حصل من الخدش للحياء!، كم حصل من بذاءة اللسان!، كم حصل من بذاءة الكلمات المتبادلة!، وأين العفة؟، وأين الأدب الذي علمتنا إياه الشريعة؟… ثم إن إشراف الأباء والأمهات ضعيف، وعدم الانتباه لما يحدث من الأبناء والبنات كذلك ثم هنالك قوائم تُؤلف لماذا؟ القوائم الموجودة في الفيس بوك مصنفة لأي شيء؟، ما هو الهدف عندما تعمل قائمتك؟ ستضم إليها من؟
ثم لدينا قضية التجسس أيها الأخوة والأخوات، الله -سبحانه وتعالى- يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا} [سورة الحجرات: 12]، والنبي -عليه الصلاة والسلام- أيضًا نهانا عن هذا ثم قضية تتبع أثار الناس والاطلاع على أسرار الناس ماحكمه؟ «من تتبع عورة أخيه المسلم، تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته، يفضحه و لو في جوف بيته» [الراوي: أبو برزة الأسلمي و البراء بن عازب، المحدث: الألباني، صحيح] ثم نجد الآن طلب العورات وطلب المعايب، والاطلاع على الخصوصيات…
قضية التطفل على الآخرين، مخالفة حتى لقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه» [الراوي: أبو هريرة، المحدث: النووي، حسن]، وأنت ستطلع وتطلع وتطلع إلى كم ستطلع؟ الواجب ستر المسلم، وعدم فضح المسلم، والمحافظة على أسرار البنات، الذى يجب على الإنسان لو رأى مغفلًا أو أخاه المسلم عنده هذه الغفلة والسهولة فى إعطاء ما عنده من معلومات أن ينبهه وأن ينصحه؛ لأن المسلمين كالجسد الواحد، لذلك نجد أن عمليات الاستدراج التى يمكن أن تتم من هذا الموقع، وقضية الإغراء والإغواء هذه من سبل الشيطان فكيف يرضى الإنسان أن يعاون إبليس أو يكون من جند إبليس في عملية الإغراء والإغواء.
وأيضًا فإن المسلم لا يرضى بأن يهتك أحد أسراره العائلية وخصوصياته فكيف يقع هذا منه بالنسبة للآخرين؟!، وقضية الاشتغال بما لا ينفع، كم ضاعت أوقات في الفيس بوك وغير الفيس بوك!!، كم حصل من أنواع الإيذاءات عبره!!، ولذلك فإننا يجب أن نحذر أشد الحذر من هذه التصرفات، ولا يصلح التوسع في التصوير الحاصل هذا فى كل مكان ثم وضع هذه الصور في كل مكان،
نقول: اتقوا الله، اتقوا الله، اتقوا الله، فليست هذه صور، وخصوصًا صور النساء لايمكن أن تكون مجالًا لنهب أعين البشر، ويجب أن توجه هذه البرامج سواء كانت في هذا الموقع أو في غيره إلى أشياء مفيدة؛ لتبادل معلومات مفيدة أبحاث مفيدة حتى لو كانت دنيوية، كذلك ينبغي أن يستغل في السبيل الدعوي على سبيل المثال قد تكوّن أنت مجموعات وتعارفات لكن تقصد منها قصد نبيل شرعي لا يتعارض مع الدين، مفيد، نافع، وقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: «احرص على ماينفعك» [الراوي: أبو هريرة، المحدث: مسلم، صحيح]، أين استثمار الفرص فى الدعوة إلى الله وهداية الناس؟ ووضع الملفات المفيدة صوتية ومرئية ونصية؛ لأجل إفادة الأخرين؟
نسأل الله أن يجعلنا جميعًا وإياكم هداة مهتدين وأن ينعم علينا بالمغفرة وحسن الخاتمة أجمعين، أستودعكم الله، والسلام عليكم.
(بتصرف يسير)
شكرا اخي على المعلومات
اللهم امين وشكراااااااااا على هذه المعلومات
في هذه التدوينة ستتعلم كيفية استرجاع الملفات التي مسحتها لسبب او لأخر، و أردت الان إعادة الإطلاع عليها ، ما عليك الا متابعة هذا الشرح المبسط .
أولا : تدخل هنا بعدما تكون قد سجلت دخولك بطبيعة الحال.
ثانيا : اضغط على Télécharger une copie » « ثم ادخل كلمة مرور حسابك ( عملية احترازية لمعرفة هل أنت صاحب الحساب حقا).
ثالثا : بعد الضغط على « envoyer » ، انتظر قليلا ، ثم ادخل على إيميلك ستجد رسالة مرسلة من قبل ال*******.
بعدها لم يبقى أمامك سوى الدخول على رابط تأكيد طلبك (لما يحمله هذا الطلب من أمور خصوصية حساسة) و تحميل الأرشيف.
رابعا : سينتج عن التحميل ملف مضغوط ، فك الضغط عن الملف ، سينتج عنه ملف ذو امتداد html ،استمتع بماضيك و رسائلك بعيدا عن الأعين لكن لا تنسى بأن ال******* تحتفظ بنسخة من هذا الأرشيف) ،،،،،، هل ازعجتك هذه الجملة الاخيرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا لا تنسى ارشيفك عند رب العالمين ،انه لاينسى لاكبيرة ولا صغيرة الا واحصاها( هذا للتنبيه فقط)
النتيجة : تقرير مفصل عنك ، يسهل المأمورية عن موضفي الفيسبوك في معرفة "حسن سيرتك الفيسبوكية"
اتمنى ان يكون الموضوع مجدي ونافع ،يجعلك تحترز من اهداف هذه المواقع الكثيرة الانتشار
.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خمسة أنواع من الرجال يحذر منها كتاب "رجال خطرة" الذي صنف شخصياتهم وحللها ووجد منهم العادي والخطر.
الكاتبة خبيرة نفسية اسمها "بناتي مارشل" وجدت ضروة لتحذير كل مقبلة علي الزاوج من الوقوع في مثل هذه الأنماط القاتلة لأي حياة زوجية والمدمرة للزوجة…وهم:
النوع الاول: الكامل
أول رجال الكتاب ذلك الذي يتصور أنه "الكامل" وهو يتظاهر دوما بأنه مثالي يقدم كل شيء وما يناله هو الأقل. يشرح لرئيسه انجازاته فإذا استدار جانبا يوضح انه لم يأخذ حقه.. وحكاياته عن زوجته تتهمها دوما بالتقصير رغم انه من وجهة نظرة أدي كل شيء وأكثر. وهو يرفض بشدة من يظهر له عيوبه ونفسيته غير متوازنة.. عيونه.. حركات يديه.. تحركاته قراراته وستجده يعامل زوجته علي أنها الأقل وكل مهمتها تنفيذ متطلباته بغض النظر عن مهامها أو مشاعرها. إنسان عالمه الداخلي يفتقد الاحساس بالأمان ومن الخارج يظن نفسه محور الكون لذلك فهو قاسيا جدا في ردود أفعاله إذا أحس بالاساءة من أي فرد وعلي الجميع الاستمرار في مدحه.. انجازاته.. أعماله أو حتي ملابسه فهو يداهمك بالسؤال ما رأيك فيما أديت.. وارتديت.
النوع الثاني:الرجل الطفل
الخطر الثاني يتمثل في الرجل الطفل.. الذي يتمتع بروح المرح والفكاهة ويعني بشكله الخارجي.. يجمع الناس حوله ويبث الحكايات المسلية والباقي انه لا يتحمل مسئولية ووسامته هي مفتاح أبواب الآخرين له.. ويحب أن يظل تحت رعاية فرد ثان يكره العمل ويوكله إلي غيره ويجني النتائج وزوجة هذا الرجل تعيش في صراع مستمر داخل دائرة طلباته التي لا تنتهي دون أدني احساس من جانبه بالطرف الثاني أو أي طرف.
النوع الثالث: الطاغية والمتسلط والمتذمر
وثالث الرجال الخطر طاغية ومتسلط ومتذمر دوما ويختلف حاله تماما قبل الزواج عنه بعده. انه يصور للحبيبة تحرره من القيود ويسمح لها بقدر كبير من الحرية وهو متحضر ويعرف الخصوصية ويشيد لها تمثالا يطلق فيه يدها ثم يتزوجها ليصبح هذا النموذج المقيد لأي حركة حتي درجة التجسس عليها وهو يكره تزينها ويتضرر من جمالها ويسأل زوجته كثيرا ويضايقها أكثر.
النوع الرابع: الخجول والمسالم
رابع أنواع الخطر يأتي من رجل خجول ومسالم لا يتفاعل مع الآخرين والمشكلة الأكبر انه يحاول عزل زوجته عن المجتمع غايته ان تهجر صديقاتها وتبتعد عن الجيران وليتها لا تمارس العمل فكل الناس عنده شر. وهو يبدو هادئا متحكما في انفعالاته. له جانب يأخذه وحده والويل ان استفزه أحد سيصل لأعنف درجات رد الفعل وهو ما يحدث مع زوجته داخل بيته الذي يحوله إلي حرائق دائمة.
النوع الخامس: البارنويا
وأخطر الخمسة ذلك الرجل صاحب القدرة علي تأليف أو بالأحري تلفيق الأحداث وله موهبة اقناع من حوله وهو لا يقتنع إلا بما يدور في رأسه ويردد علي زوجته انه يعرفها أكثر مما تعرف نفسها وانها ان كانت ذات شأن فهو الذي رفعها درجات السلم وكل شيء في حياتها هو بفضله.. نوع من الرجال ينسج الحكايات داخل عقله ويضعك في أي دور يتخيل وزوجته لن تشعر أبدا باطمئنان أو الراحة معه
أنتظر آرائكم ..
ــــــــــــــAnGeL sOuL ــــــــــــ
السلام عليكم..
الحمد لله أبي لست من هؤلاء الخمسة…
شكرا على الموضوع التحذيري…
الله يعطيك ألف عافية…
شكرااااااااااااااااا يسرى على التحذير الجد هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
شكرا يسرى على التحذير
دائما مواضيعك قمة
السلام عليكم
مشكووورة اخي على التحذيرات جزاك الله خيرا
ولكم مني فائق الشكــــــــــر والتقديـــر ..
دايما منورين مواضيعي ..
الله يحرمني منكم ..
(وان شاء الله كل الرجال ما يكونو من اي نوع من الي ذكرت زي الاخ خليفة)
مشكوريــــــــــــــــن ..
ال*******.. متهم بالابتزاز، تفريق الأزواج وتعبئة الأفكار المتطرفة
2022.01.28
منذ بداية استعماله، يلاقي ال******* رواجا منقطع النظير، وذلك باعتباره فضاء اجتماعيا ومكانا افتراضيا لالتقاء الأصدقاء، وتبادل الأفكار والمواضيع ومع ذلك ظهرت العديد من المشاكل والأخطار التي تهدد الشباب على هذا الموقع باعتبارهم الفئة الأكثر استخداما له، هذه المشاكل عرفت تطورا خطيرا في الفترة الأخيرة
ال******* هو موقع اجتماعي يمكّن كل شخص الحصول على صفحته الخاصة، تشكّل مملكة خاصة به، تضم كل مواضيعه وتمكّنه من استقبال الأصدقاء، وعرض كل اهتماماته، وتبادل الأفكار مع أشخاص من مختلف أنحاء العالم. ولكن الاستعمال الخاطئ لهذا الموقع جرّ الكثيرين إلى العديد من المشاكل أو الجرائم – إن صح التعبير- خاصة وسط الشباب والمراهقين.
إن استخدام ال******* من طرف الفتيات أحدث مشاكل من نوع خاص كما حدث مع حنان 17 سنة، والتي عرضت صورها الخاصة على صفحتها ما أدى بها إلى التعرض إلى عملية ابتزاز من طرف أحد الشباب أو ما يعرف بأصدقاء ال*******، ما سبب لها مشاكل مع عائلتها، وأدى إلى حرمانها من امتلاك كمبيوتر. وحنان الآن تعتبر ال******* أسوأ ما عرفته في حياتها. وهذا الوضع لا يختلف كثيرا بالنسبة لجميلة 21 سنة، والتي تعرضت صفحتها للاختراق والتلاعب والتركيب في صورها، ما أدى إلى تعرضها لعدة مشاكل في محيطها بعد عرض صورها على مواقع أخرى.
ال******* أوقع كهينة 25 سنة ضحية لجماعة تبشير مسيحية والتي تمثلت في أصدقاء على المواقع، قامت بالتواصل معها، والتحدث عن مشاكلها العائلية، فحاول أفراد هذه الجماعة استغلال ضعفها وحالتها النفسية من أجل التلاعب بعقيدتها.
ولم يتوقف الأمر عند الفتيات، فال******* طالت آثاره كل الفئات حتى الشباب، مثل ما حصل مع علي 25 سنة متخرج من الجامعة وعاطل عن العمل، والذي كاد أن يتورط مع جماعة إسلامية متطرفة حاولت ضمّه إليها تحت غطاء الدعوة إلى الإسلام، ووصولا إلى الجهاد في سبيل الله. وأمين 27 سنة الذي تبادل تقاسم حلم الهجرة مع أصدقاء ال******* حتى عرضوا عليه الحر***1700;ة مقابل 25 مليون سنتيم..
هذا الموقع الذي تأسس من أجل التواصل الاجتماعي بين مختلف الفئات والأفراد في أنحاء العالم، أصبح الآن وسطا خصبا للابتزاز والاستغلال وتعبئة الأفكار المتطرفة ومع تأزم الوضع تبقى عملية الرقابة صعبة بل مستحيلة.
انطوائية الأطفال وإدمان الأنترنت
من خلال إدمان بعض الأطفال على بعض مواقع الشبكة العنكبوتية كال******* مثلا أصبحوا منطوين على أنفسهم، حسب ما أكدته الأخصائية في علم النفس الاجتماعي جليلة زهيد، وبالتالي فإن علاقتهم بعائلاتهم في تذبذب مستمر، فالطفل الذي ينشأ في عائلة تكون علاقة أفرادها ببعضهم طبيعية يجعله منبسطا وتلقائيا واجتماعيا في أفعاله، أما الطفل الذي تربى في عزلة وأدمن على الكمبيوتر والأنترنت يصبح مهيأ للانطواء الذي يجعله يتفادى الاحتكاك بالعام الخارجي.
توبيخات وملاحظات من قبل رؤساء العمل للموظفين
لعل من سلبيات ال******* في أماكن العمل أنه يجعل الكثير من الموظفين يتلقون ملاحظات من رؤسائهم بسبب انشغالهم بهذا الموقع أثناء فترة الدوام. وفي هذا الإطار يقول أحد الموظفين في القطاع الخاص بأنه تلقى عدة ملاحظات من طرف بعض المسؤولين في المؤسسة بسبب عدم إنجازه لوظائفه أو إتمام بعض الملفات، بالإضافة إلى حضوره متأخرا إلى العمل بسبب السهر وقضاء ساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر في الليل.
وفي هذا الشأن، يقول مختصون في شؤون التكنولوجيا الحديثة “إن هناك علاقة نفسية طاغية على هذا الموقع الاجتماعي”، مضيفين “ما يجعل الناس يدمنون على ال*******، هو الفضول، ومحاولة إظهار المستخدم لشخصيته، وبأنه حاضر دائما في الأنترنت، إذ يعرض صوره، ويطلع على صور الآخرين، كما أنه يكتب تعليقات ويطلع على أخرى، فهذا يتطلب منه الكثير من الوقت إلى درجة أنه لا يجد الفرصة للحديث مع أي شخص”.
ال******* بوابة الانتحار والعزلة
كثيرا ما نسمع في الآونة الأخيرة عن حوادث انتحار راح ضحيتها أشخاص نتيجة عدة أسباب، ولعل الفتيات أكثر تضررا من ذلك، فهناك أمثلة عديدة أودت بالبعض منهن إلى الانتحار بسبب وضع صورهن عاريات أو فيديوهات تخل بالحياء من طرف أناس عديمي الضمير على هذا الموقع.
كما أكد أخصائيون في علم النفس من خلال الأبحاث التي أجروها على شريحة من مستخدمي المواقع الاجتماعية وعلى رأسها ال*******، أن هذه الأخيرة تؤثر سلبا عليهم وتسبب لهم بعض الاضطرابات النفسية اللاّشعورية، بالإضافة إلى أن شبكات التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة والوحدة، فكثرة استخدام هذه المواقع -حسبهم – تؤثر على التكوين الدماغي لمستعمليها.
النرجسية وحب الظهور وليدة المواقع الاجتماعية
وفي سياق آخر، ولّد موقع ال******* لدى البعض نوعا من النرجسية وحب لفت انتباه الغير من باب الشهرة لا أكثر، عن طريق استعراض صورهم أو أفكارهم أو حتى مواقف حصلت لهم في حياتهم، من أجل نيل الإعجاب والدعم النفسي. وفي هذا السياق، يقول شاب يبلغ من العمر 30 سنة بأن فقدان الثقة بالنفس وضعف التواصل مع الآخرين يجعل من بعض الأشخاص إلى انتحال شخصيات وهمية أو معروفة لتعويض النقص الموجود فيهم أو من باب عدم رضاهم عن ذواتهم.
كل ممنوع مرغوب على ال*******
يساهم ال******* في إعطاء نوع من الحرية لبعض الشباب في ممارسة بعض الأدوار أو الأفكار التي تكون محظورة في مجتمعنا بسبب غياب الرقابة، كالقيام بأفعال مخلة بالحياء، حيث وجد البعض في هذا الموقع وسيلة للتعبير عن بعض الآراء بحرية دون خوف أو تردد يعجزون عن قولها للآخرين، كما عثروا على أناس يدعمون أفكارهم ويتجاوبون معهم، حيث جعلوه مكانا للتنفيس عن الروح، وبالتالي أصبح فضاء جيدا لعرض العديد من الأفكار المتناقضة والمختلفة وبالتالي يتعلم قبول الرأي الآخر والتفاعل معه.
كما أن ال******* يكون بمثابة مرجع لبعض الشركات أو المؤسسات التي تقوم بالتعرف على شخصية الشخص الذي يتقدم إليها بسيرته الذاتية بحثا عن عمل، من أجل التعرف على أدق تفاصيل حياته ومميزاته الشخصية.
ويقول نسيم، أحد المدمنين على ال*******، بأنه اضطر إلى إقفال حسابه في هذا الموقع، لأنه أصبح كل من هب ودب يتدخل في خصوصياته، حيث روى لنا كيف كان متحمسا في البداية وأصبح شغله الشاغل، إلا أنه تعرّض لعدة مشاكل من قبل بعض المتطفلين الذين دمروا حياته الزوجية.
ال******* يضع العلاقات الزوجية على حافة الانهيار
وصلت العديد من العلاقات الزوجية إلى حافة الانهيار، بسبب ال******* أو أي موقع آخر في الأنترنت عموما، من أجل إقامة علاقات خارج حدود الصداقة، التي خلقت نوعا من المشاكل في أوساط العلاقات الزوجية، نتيجة إهمال بعض الأزواج لزوجاتهم أو العكس. وقد وقفنا عند العديد من أمثلة تخص بعض الأزواج، حيث تقول سيدة تعرضت لخلافات مع زوجها وصلت بينهما إلى حد الطلاق، بسبب أن هذا الأخير يقضي جل وقته على ال******* ناسيا أن له زوجة وأطفال.
وأخرى طلبت من زوجها الطلاق بسبب خيانته لها مع إحداهن، حيث عثرت على رسائل وصور لهما في خلوة، في مكان مشبوه.
من جهتها، قالت إحدى السيدات بأن زوجها يجلس مع أصدقائه يوميا، آخذا معه جهاز الكومبيوتر المحمول، ويصل إلى البيت في وقت متأخر، مشيرة إلى أنها لا تريد زوجا ينافسها فيه أصدقاء وصديقات في ال*******.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل حتى النساء الماكثات بالبيت غرقن في هذا العالم لدرجة أنهن أهملن وظائفهن وأعمالهن المنزلية، وهو الأمر الذي جعل بأزواجهن يتذمرون من هذا السلوك.
Bonsoir,de nos jours on peut faire confiance en perssonne,dans la vie réelle alors quand il s’agit du virtuelle ce sera tout simplement de la stupidité.merci pour votre contribution.
اييييييييييييييييييييييييييييييه
الفايس بوك هذا مداير اكثر الجرائم تعقيدا سنة 2022
و الكثير من الافكار الشيطانية و الخدع و الشر