التصنيفات
علم النفس وعلوم التربية

الطفل العصبي: الأسباب و العلاج

الطفل العصبي: الأسباب و العلاج


الونشريس


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم هذا الموضوع الهام جداًعن:

الطفل العصبي: أسباب العصبية و خطوات العلاج

التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الطفل العصبي.doc‏  32.0 كيلوبايت المشاهدات 41


التصنيفات
شخصيات تاريخية

الطفل عمار ياسف نموذج لتضحية الطفل الجزائري

الطفل عمار ياسف نموذج لتضحية الطفل الجزائري


الونشريس

الونشريس

عمار ياسف

الونشريس

ولد سنة 1945 بحي ا لقصبة بالجزائر العاصمة. – دخل مدرسة بحي سوسطارة وانقطع عنها وعمره 11 سنة. – وثق به المجاهدون لذكائه وشجاعته وتفانيه في حب الوطن رغم صغر سنه،

وكلف بنقل الأسلحة والرسائل ومرافقة الشهيد العربي بن مهيدي في حي القصبة. اكتشف الفرنسيون امره فهجر منزل والديه ليعيش مع المجاهدين إلى أن استشهد مع البطلين ان حسيبة بن
بوعلي وعلي لابوت في معركة الجزائر ، وعمره لا يتجاوز الثانية عشرة

مسيرته

الشهيدعمر ياسف المعروف بإسم عمر الصغير، مثالا لتضحية الطفل لجزائريأثناء الثورة التحريرية.فالطفل عمر ياسف نضم إلى الثورة وسنّه لايتعدّى 13 سنة وكان من مجاهدي حي
القصبة العتيق، شارك مع رجال في
سن والده في حمل الرسائل إلى المسؤولين، وكان حلقة وصل بين القائدالعربي بن مهيدي وياسف سعدي وباقي الفدائيين، وشهد له الشهيد العربيبن

مهيدي بحماسه الفياض وبإرادته الفولاذية.وإستطاع بنباهة تخطّيكلّ الحواجز البوليسية ولم تتمكن السلطات الفرنسية من إكتشاف نشاطهإلى أن أستشهد رفقة حسيبة بن بوعلي وعلي

لابوانت وحميد بوحميدي يوم 08 أكتوبر 1957 بعد نسف المنزل المختبئين فيه بحي القصبة.

رحم الله شهدائنا الابرار و اسكنهوم فسيح جناته




رد: الطفل عمار ياسف نموذج لتضحية الطفل الجزائري

انظر لعظمة الجزائريين حتى الاطفال فيها ابطال
شكرا جوجو




رد: الطفل عمار ياسف نموذج لتضحية الطفل الجزائري

العفو اختي وليس الاطفال وحدهم بل كل فئات الشعب ضحت بي الغالي والنفيس من اجل ان تحيا الجزائر




التصنيفات
قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

اثر الشخصيات الكرتونية على سلوك الطفل

اثر الشخصيات الكرتونية على سلوك الطفل


الونشريس


شخصيات كرتونية ترسخ معتقدات خاطئة في نفوس الأطفال
نطالب بالحد من خطورتها وايجاد بدائل أخرى فى البرامج التلفزيونية

الونشريس
تعتبر ثقافة الأطفال حالياً ثقافة واسعة فهم يمرون بطفرة معلومات واختلاط ثقافات عن طريق متابعة القنوات الفضائية خاصة الموجهة لهذه الفئة كما إنهم يتواصلون مع بعضهم بأحدث وسائل التكنولوجيا و أصبح معظم الأطفال أكثر اتساعا وثقافة من والديهم والمعروف بأن جميع الأطفال يعشقون الشخصيات الكرتونية وهي أصبحت جزءا مهما من يومياتهم وهناك تسابق واضح على تقديم المنتجات من الالعاب أو ملابس أو أثاث غرف الأطفال وحتى في الغذاء حيث تحمل هذه المنتجات صور الشخصيات الكرتونية للترويج لها خاصة وان هذه الشخصيات اثرت كثيرا في نفسيات الاطفال مما يعني بان أطفالنا ـ نواة وبذرة هذا المجتمع ـ يتعرضون إلى خطر لا يبدو للكثيرين واضحا وهذا الخطر ينخر في عقول هؤلاء الأطفال خاصة وانها تضم مشاهد عنف أو غير أخلاقية لتزرع في نفوس الأطفال معتقدات خاطئة قد تصل بهم إلى الاجرام و الانحراف الأخلاقي .
معاناة مستمرة
تقولاحدى الامهات بأن أبنائها من عشاق أفلام الكرتون حيث يصرون على اقتناء ما يباع لشخصياتهم المفضلة من تلك الأفلام من الأسواق وقد عانت كثيراً من ذلك الأمر حتى أصبح الأمر عادياً كون الأطفال أصبحوا جميعاً يقتنون تلك الأغراض ويحبون تلك الشخصيات وقد لاحظت على أطفالها حينما تجتمع بهم مع أقرانهم في بعض المناسبات بانهم يقومون بتصرفات غير أخلاقيه كإخراج الأصوات من تحت الإبطين أو أخراج البصاق من أفواههم على أقرانهم وكذلك مبادلة الأطفال الآخرين لهم بتلك التصرفات تحت مسمى اللعب وحينما أخبرت النساء بالأمر بدأت كل واحده ترمي باللوم على أبناء الأخرى وتتقول بأن طباع عائلتهم هكذا أو أخلاقهم مما يحدث دائماً مشاكل بين النساء في أي تجمع لهم بأطفالهم لكنها وبعد متابعة سلوك أطفالها يومياً وجدت بأن الخلل من تركهم أمام شاشة التلفاز لساعات طويلة أمام قنوات الأطفال ظناً منها إنها تركتهم بيد أمينة لكنها لم تستطع ردعهم من متابعة تلك الأفلام الكرتونية كون الأطفال يقومون بمتابعة الأحداث مع زملائهم في المدرسة .

تصرفات مرفوضة
وتقول اخرى إنها تشاهد سلوك أخوتها الصغار وكأنها تشاهد أفلام الكرتون التي يقومون بمتابعتها ويزداد تطبيقهم لتلك المشاهد إذا احتكوا بالأطفال الآخرين في الملاهي حيث يقومون بالحركات غير اللائقة وكأن الأمر عادي وتصف الأمر بانه في غاية الخطورة فهو يزرع القلق في نفوس هؤلاء الأطفال وتطالب بمراقبة أكثر من قبل المهتمين بشأن الأطفال ومنع بث هذه البرامج، ووضع رقابة أكثر صرامة من قبل الأبوين وأولياء الأمور حتى لا تتسرب مثل هذه البرامج إلى الأطفال، فتفسد عليهم قيمهم وتؤدي إلى تدمير هويتهم عن طريق هذه القنوات وهذه البرامج تعلم الأطفال الألفاظ النابية والجارحة والخادشة للحياء.
فتأثير الإعلام بشكل عام في ثقافة الطفل حوالي 95 بالمائة و أن تأثير الرسوم المتحركة هو أخطر ما في إعلام الأطفال وإن أغلب برامج هذه الأفلام الكرتونية تنتج في أمريكا بما يعادل 70بالمائة حيث تناسب عقيدتهم وهويتهم وتقول بانها وجدت الكثير من الأمهات يقولن بأنهن يعلمن عن التصرفات الخطأ التي تحدث في بعض أفلام الكارتون التي يتابعها الأطفال لكن لا يستطعن ردعهم عن متابعاتها من أجل أقرانهم في المدارس يقومون بمتابعة تلك البرامج وتحت موافقة أسرهم.

تقليد وشقاوة
ان هذه القنوات أثرت على سلوك الأطفال فمثلا الطفل الذي يشاهد توم و جيري تجده طفلا شقيا لا يهدأ ابدا وقد يقلد الكارتون ويفعل مقالب في أي أحد
كما إن الرسوم المتحركة التي تحتوى على قصة مفيدة تفيد الأطفال وتنمى تفكيرهم وخيالهم ولا يكونون انطوائيين و هناك إيجابيات للكرتون المدبلج وخاصة المدبلج بالفصحى فهو ينمي لغة الطفل مبكراً أفضل من المدرسة وأسرع لذا يجب على الجهات التربوية الحاضنة و المعنية بالطفولة والأمومة باهتمام أكثر بالأطفال الذين يقعون ضحية لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة، حيث يتم دس السم في العسل من خلال بعض البرامج القاتلة لهؤلاء الأطفال ويجب على أولياء الأمور الحفاظ على هوية أبنائهم من خلال مراقبتهم بشكل لا يشعرهم بهذه المراقبة، ومن ثم فلترة كل البرامج التي تسيء إلى تكوين شخصياتهم ومما يؤكد خطورة هذه البرامج، وتأثيرها السلبي على شخصية هؤلاء الأطفال وجود الكثير من الأطفال يتعرضون للإصابات في منازلهم ببعض الأدوات الحادة نتيجة لتقليدهم بعض الحركات القتالية في أفلام الكرتون.

التوجيه والارشاد
ويقول دكتور استشاري طب النفس إن مثل هذه البرامج فتحت آفاقا جديدة لجرائم الأطفال، مطالبا بتوجيه الأطفال لمشاهدة البرامج النافعة والهادفة بدلا من هذه المسوخ التي تؤدي بالأطفال إلى سلوكيات مرفوضة وطالب في ذلك باستثمار برامج ألعاب الذكاء والقصص مع تحديد الأوقات المناسبة للمشاهدة بحيث لا تتطور سلوكيات الأطفال للأسوأ. و استثمار أوقات الأطفال من خلال حفظ القرآن الكريم وممارسة الهوايات النافعة، وتشجيع الإنتاج المحلي بحيث يتم الحفاظ على هوية الأطفال ولا يتم تدميرها مع البحث عن شخصيات كرتونية من تراث الأدب العربي والتاريخ الإسلامي بما لا يصطدم وإسلامنا الجميل وعدم بث الرسوم التي تصدم قيمنا
.
إن أفضل السبل لحماية هؤلاء الأطفال يكون عن طريق تحصينهم، بزيادة جرعة الوعي والمطالبة الدائمة بإلغاء هذه البرامج من خريطة العرض وتقترح احدى الأخصائيات المراقبه من قبل أولياء الأمور لهؤلاء الأطفال عن طريق النظر الدائم إلى خريطة العرض اليومية وحذف كل القنوات التي تذيع أو تنشر مثل هذه البرامج.




التصنيفات
الأمومة و الطفولة

طرق تشجيع الطفل على القراءة

طرق تشجيع الطفل على القراءة


الونشريس

تمثل القراءة غذاء للروح، ومن شب على شيء شاب عليه، ولكي يكون الطفل صاحب فكر وثقافة حينما يكبر، لابد وأن يعتاد الطفل منذ صغره على القراءة. هناك عدة طرق لتشجيع الطفل على القراءة وذلك من خلال القراءة للطفل بصوت مرتفع أو من خلال قراءة الأناشيد.

القراءة بصوت مرتفع:

القراءة مع الطفل بصوت مرتفع، من شأنها أن تزيد من ثقة الطفل بنفسه وتمنحه الطلاقة أكثر في الفهم، فضلاً عن أنها تشجعه على الاستمتاع بالقراءة وأن تصبح واحدة ضمن اهتماماته وهوايته.

وعند القراءة بصوت مرتفع مع الطفل ينصح بالأتي:

• الحرص على أن يقرأ الطفل خلال السنوات الأولى من عمره قصص لها معاني؛ كي يستمتع الطفل بقراءتها ويسأل عن مغزاها.

• اختيار القصة أو الكتاب الذي سيتم قراءته مع الطفل ثم الجلوس في مكان مفضل للطفل، ومحبباً إليه.

• مراعاة تمرير الأصابع أسفل السطور التي يتم قراءتها للطفل.

• اختيار بعض الكلمات وسؤال الطفل عن المعاني التي فهمها منها.

• منح الطفل فرصة مشاهدة الصور المتواجدة بالكتاب أو القصة.

• تجنب دفع الطفل للقراءة في وقت معين، خاصة إذا كان غير مستعد ولا يرغب في القراءة بذلك الوقت.

• عدم الانشغال بأي عمل أثناء الجلوس مع الطفل للقراءة.


قراءة الأناشيد:

تساعد قراءة الأناشيد على تعليم الطفل أخلاقيات معينة من خلال قراءة مجموعة من الأناشيد الإيقاعية للأطفال، يتعلم الطفل منها خلق أو معنى معين، فمن الممكن أن يسمع الطفل النشيد الذي يشرح القصة المكتوبة وبعد سماعه للنشيد ينظر الطفل للقصة المكتوبة ويبدأ في قرأتها، وبذلك يستفيد الطفل من سماع ورؤية القصة.




رد: طرق تشجيع الطفل على القراءة

شكرا ففي هذا الوقت يحتاج الطفل لتربية صحيحة وانصح الاولياء انه بالكلام الطيب يتربى الطفل والشارع هو ابشع طريقة للتربية فمن الافضل اخذ الطفل مرة في الاسبوع الى نزهة او توفير له كل الامكانيات التي يحتاجها من العاب و اتباعه وعدم اهماله




رد: طرق تشجيع الطفل على القراءة

و الله اف الف شكر لك اخي اديب هذه هي مشكلتي مع اخي الصغير . . . مشكوووووووووور جزيل الشكر على الموضوع الذي افادني كثيرا . . . بارك الله فيك .




التصنيفات
علم النفس وعلوم التربية

– كيف نتعامل مع الطفل المزعج .؟

– كيف نتعامل مع الطفل المزعج…..؟


الونشريس

الطفل المزعج مشكلة تؤرق أي أسرة فهو غالبًا ما يسبب العديد من
المشكلات لأسرته في الشارع مع الجيران وفي المدرسة مع زملائه ومعلميه وفي النادي مع
أصدقائه.

من هو..؟

لا نستطيع أن نطلق كلمة مزعج على أي طفل شقي أو يثير صخبًا وإزعاجًا
أثناء لعبه مع أقرانه أو حتى حديثه بصوت عال معهم أو قيامه بأخذ لعبة أخيه أو صديقه
أو ضربه .. ولكن الطفل المثير للإزعاج هو الطفل الذي يجد من حوله صعوبة في التعامل
معه دائمًا فيشكو منه معلموه وزملاؤه بالمدرسة وجيرانه وأقاربه بل ووالداه.

فهو مثير لأعصاب من حوله وبخاصة معلميه في المدرسة ووالديه في
البيت، حيث قد يضطرون لاستخدام الشدة معه لكي يهدأ فلا يزعج زملاءه في الفصل أو جيرانه
في الشارع، وقد يجدون أن الشدة معه لا تجدي للتخلص من إزعاجه.

صفاته:

يتصف الطفل المزعج بأنه قليل التركيز يتحرك كثيرًا في المكان الذي
يوجد فيه ويجعله مبعثرًا وغير منظم، مثيرًا للضوضاء والصخب والشغب والتشويش يتحدث بكثرة
وبسرعة وبصوت عال ومرتفع .. عجول يقوم بالإجابة عن الأسئلة قبل استكمالها يقاطع حديث
الآخرين ويتدخل في أنشطتهم وأعمالهم .. يتصف بعدم الاستقرار العاطفي وسرعة تغير مزاجه
من السعادة إلى الحزن والغضب.

والطفل المزعج حقًا هو المثير للإزعاج في البيت والمدرسة والشارع
والنادي ولكل من حوله.

ففي بعض الأحيان نجد سلوك الطفل يتسم بالإزعاج في البيت فقط ومع
الوالدين أما في المدرسة فيتميز سلوكه بالطيبة وحسن المعاملة والأدب مع زملائه ومدرسيه.

وقد نجد العكس تمامًا فقد يكون الطفل مزعجًا في المدرسة ويشتكي
منه زملاؤه ومدرسوه ويفاجأ الوالدان بهذه الشكوى وقد لا يصدقانها إذ يجد أن سلوك طفلهم
يتميز بالهدوء في البيت.

لماذا يصبح الطفل مزعجًا..؟

يؤكد علماء النفس والأطباء النفسويون على أن الطفل المزعج لا يعتبر
حالة أو ظاهرة مرضية وإنما هو سلوك يعبر عما يعتري الطفل من شيء يخافه أو يقلقه أو
يضايقه.

فقد يرجع السلوك المزعج من قبل الطفل إلى شدة الخوف من والديه
أو أحدهما وقسوتهما في معاملته وعقابه دائمًا بصورة مبالغ فيها على كل كبيرة وصغيرة
أو أي خطأ ولو بسيط يقع فيه الطفل .. وقد يرجع إزعاج الطفل لخوفه من المدرسة ومدرسيه
لمستواه الدراسي الضعيف وعدم رغبته في استكمال تعليمه. وقد يرجع إلى كثرة المشاحنات
والمشاجرات المستمرة بين والديه وخلو البيت من جو الحب والدفء العاطفي وإحساس الطفل
بعدم الأمان، وفي بعض الأحيان قد يرجع سلوك الطفل المزعج إلى التدليل الزائد والمفرط
من جانب الوالدين للطفل وتلبية كل مطالبه، وقد يرجع إزعاج الطفل لبعض العوامل النفسية
التي يعاني منها الطفل مثل إحساسه وشعوره بالنقص ومستواه الاجتماعي المتواضع أو رغبته
في إثبات ذاته وكيانه، وقد يرجع لأسباب صحية مثل فرط النشاط عند الطفل وامتلاكه لنشاط
كبير من الانفعالات.

العلاج:

* ضرورة توفير الجو النفسي المناسب بالمنزل ـ من قبل الوالدين ـ
المليء بالحب والحنان واللطف والهدوء والاستقرار حتى ينشأ الطفل سويًا. وابتعاد الوالدين
عن المشاجرات الصاخبة والعنيفة أمام الطفل.

* عدم معايرة الوالدين لطفلهم أمام الغير والسخرية منه أو الاستخفاف
به حتى لا يشعر بالدونية والنقص أو الضيق.

* عدم انفعال الوالدين وثورتهم ولجوئهم للعقاب الجسدي في حالة خطأ
الطفل بل عليهم إرشاد الطفل لخطئه بأسلوب سهل ومرن وتوفير جو من التسامح داخل البيت.

* مساعدة الطفل على ضبط نفسه والسيطرة عليها من خلال برنامج للتحكم
الذاتي وهو يشمل مجموعة من الجلسات مع طبيب نفسي أو أحد المربين يتم تدريب الطفل من
خلالها على التحكم في انفعالاته.

* عدم الإفراط في تلبية كل طلبات الطفل في الحال بل يجب على الوالدين
إرجاء بعضها لوقت لاحق حتى لا يتعود الطفل على اللجوء للإزعاج والبكاء والغضب لتلبية
حاجاته.

* شغل أوقات فراغ الطفل بتشجيعه على اللعب مع أقرانه وزملائه وتعليمه
الأخذ والعطاء واحترام الآخرين.

* المتابعة المستمرة من قبل البيت والوالدين للطفل مع المدرسة لمعرفة
أحواله وسلوكياته مع زملائه ومدرسيه والتدخل في حالة وجود مشكلة لطفلهم في المدرسة
بكياسة وعقل وحكمة ومرونة في التعامل مع ابنيهما.

* وعدم الحرج في اللجوء لأخصائي نفسي أو طبيب نفسي لمساعدتهما في
اختيار أنسب الطرق لعلاج السلوك المزعج من قبل الطفل




رد: – كيف نتعامل مع الطفل المزعج…..؟

موضوع في القمة شكرا
حقيقة ان الجو الاسري يؤثر وبشكل كبير على نفسية الطفل