أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ: " أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ". أخرجه أحمد (1/434 ، رقم 4131) ، والبخاري (4/1626 ، رقم 4207) ، ومسلم (1/90 ، رقم 86) ، وأبو داود (2/294 ، رقم 2310) ، والترمذي (5/336 ، رقم 3182) ، والنسائي (7/89 ، رقم 4013
ندا: أي شريكا. قال العلامة عبد المحسن بن حمد العباد البدر في "شرح تطهير الإعتقاد": الشرك بالله عبادة غير الله معه، وهو أعظمُ ذنب عُصي الله به، وهو الذنب الذي لا يغفره الله، قال الله عزَّ وجلَّ: " إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء " في آيتين من سورة النساء، وهو الذنب الذي يُخلَّد صاحبُه في النار أبد الآباد، ولا سبيل له للخروج منها وقد كثرت نصوص الكتاب والسنة في النهي عن الشرك والتحذير منه وبيان خطره، بل جاءت النصوص في سدِّ الذرائع التي تؤدِّي إليه، من ذلك البناء على القبور وتعظيمها واتِّخاذها مساجد، وقد تواترت الأحاديث في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن القيم رحمه الله في كتابه إعلام الموقعين (3/151) في الوجوه التسعة والتسعين التي أوردها في سدِّ الذرائع قال: ((الوجه الثالث عشر: أنَّ النَّبيَّّ صلى الله عليه وسلم نهى عن بناء المساجد على القبور ولَعَن مَن فعل ذلك، ونهى عن تجصيص القبور وتشريفها واتِّخاذها مساجد، وعن الصلاة إليها وعندها، وعن إيقاد المصابيح عليها، وأمر بتسويتها، ونهى عن اتِّخاذها عيداً، وعن شدِّ الرحال إليها؛ لئلاَّ يكون ذلك ذريعةً إلى اتِّخاذها أوثاناً والإشراك بها، وحرم ذلك على مَن قصده ومن لم يقصده، بل قصد خلافه سدًّا للذريعة)).
أيها الطبيب : عندك دواء لداء الذنوب يرحمك الله ؟
فـأطرق الطبيب إلى الأرض وأخذ يفكر ثم قال :
عندى دواء إن عملت به كـان الشفاء من عند الله تعالى :
خذ عروق الفقر وروح الصبر وامزجهـــا برقائق الفكر واجعل
معها قدرا مساويا من التواضع والخشوع ثم دق المخلوط بمهراس
التوبه والخضوع وبلله بمـــــــاء الدمـوع وضعه في وعـاء التذلل إلى
اللــه واوقد تحته نار التوكل عليه وحركه بملعقه الاستغفار حتى يظهر
عليه زبد التوفيق والوقار وانقله إلى آنيه المحبه وبرده بهواء المودة وصفه
بمصفى الأحزان واجعل معه حقيقه الايمان وامزجه بخوف الرحمن وداوم
عليه مــا عشت من الايـام وإياك أن تقرب في أيام دوائك الآثام والبس لباس
للحيـــاء فـإذا دمت ومت على هذا الدواء صفا قلبك من الآثام وزالت الأوجاع
وآلام الذنوب ….
ألف ألف ألف شكر أختي وردة على هذا
الموضوع القيم و المفيد
فعلا هذا هو دواء الذنوب
جعله الله في ميوان حسناتك
تحياتي
شكراعلى هذا الموضوع المفيد و القيم ننتضر المزيد
إن شاء الله يجربها الجميع، و أنا أكيدة أن مفعولها جيد و نتيجتها مضمونة
جزاك الله خير الجزاء عنا و جعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك على الموضوع المميز
جعله الله في ميزان حسناتك
نعم انه احسن دواء لامر داء شكرا اختي على الموضوع الجميل والهادف
شكرا على الموضوع المفيد
تقبلي مني اسمى عبارات الشكر
جعله الله في موازين حسناتك
هل سأل أحد نفسه لماذا المعاصي تكثر بالليل
ما بين سكر وعربدة وملاهى ليلية وجلوس على المقاهى مقترنا بشرب
ما يغضب الله من دخان وشيشة، وأغانى صاخبة وأجواء غير إيمانية، ذلك
غير ما يحدث داخل البيوت عافاكم الله، ما بين معاصى ومخالفات وشجار
بين الآزواج، وشباب جالس يعصى الله على الإنترنت ما بين شات
محرم ومواقع إباحية وغيره.
ماذا أقول
هذا جزء من حديث صحيح للرسول صلى الله عليه وسلم ورد في صحيح البخاري
حدثنا إسحاق بن منصور أخبرنا روح بن عبادة أخبرنا ابن جريج قال
أخبرني عطاء أنه سمع جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ أَوْ أَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْتَشِرُ
حِينَئِذٍ ، فَإِذَا ذَهَبَ سَاعَةٌ مِنْ اللَّيْلِ فَخَلُّوهُمْ ، وَأَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ ، وَاذْكُرُوا
اسْمَ اللَّهِ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ بَابًا مُغْلَقًا ، وَأَوْكُوا قِرَبَكُمْ وَاذْكُرُوا
اسْمَ اللَّهِ ، وَخَمِّرُوا آنِيَتَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضُوا
عَلَيْهَا شَيْئًا، وَأَطْفِئُوا مَصَابِيحَكُمْ) رواه البخاري (3280)
واللفظ له، ومسلم (2012) ولفظه (غَطُّوا الْإِنَاءَ ، وَأَوْكُوا
السِّقَاءَ ، وَأَغْلِقُوا الْبَابَ ، وَأَطْفِئُوا السِّرَاجَ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ
لَا يَحُلُّ سِقَاءً ، وَلَا يَفْتَحُ بَابًا ، وَلَا يَكْشِفُ إِنَاءً)
ذلك يعني أن الشياطين تنتشر بعد المغرب وتشتغل على بنى
آدم، "والحكمة في انتشارهم حينئذ أن حركتهم في الليل أمكن
منها لهم في النهار ؛ لأن الظلام أجمع للقوى الشيطانية من
غيره ، وكذلك كل سواد " " فتح الباري " (6/341)
ويبقوا منتظرين كل واحد عند بيته قبل ما يدخل
البيت، وينظروا إذا كان يذكر الله أم لا.
فاذا ذكر الله قالوا لا مبيت لكم ولا عشاء واذا لم يذكر الله قالوا أدركتم
المبيت، وعن جابر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول: (إذا دخل الرجل بيته فذكر الله تعالى عند دخوله وعند
طعامه قال الشيطان لأصحابه : لا مبيت لكم ولا عشاء وإذا دخل فلم يذكر
الله تعالى عند دخوله قال الشيطان : أدركتم المبيت وإذا لم يذكر الله
تعالى عند طعامه قال : أدركتم المبيت والعشاء) رواه مسلم
كم واحد منا يتذكر أن يسمى الله قبل دخوله لبيته بالليل !!!!! إلا من رحم
ربى، ونقول فى النهاية بيوتنا خربت .. وذلك لأن الشياطين سكنت فيها!!
وانظر لما تبيــّت الشياطين فى بيت ماذا يحصل، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الخلاصة
أى مخالفة للسنة النبوية فى أى شىء لا تأتى إلا بالخسران على صاحبها
فرسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينطق إلا بالحق، وسبب ضياعنا الآن
هو ابتعادنا عن الكتاب والسنة فى أشياء كثيرة جداً
يا أخوتي هذه كلمات بسيطة جدا علمها لنا الرسول صلى الله عليه
وسلم ممكن نبعد بها أذى كثير جداً ونحصّن بيوتنا وأنفسنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك كلمتان بسبهما
و يذهب الفقر
ولها من الفوائد الكثير والكثير
الا وهى
استغفر الله
وهنا الدليل
جاء رجل إلى الحسن البصري فقال له: إن السماء لم تمطر!!
فقال له الحسن: استغفر الله
ثم جاءه آخر فقال له: أشكوا الفقر!!
فقال له : استغفر الله
ثم جاءه ثالث فقال له: إمرأتي عاقر لا تلد!!
فقال له : استغفر الله
ثم جاءه بعد ذلك من قال له:اجدبت الارض فلم تنبت!!
فقال له: استغفر الله
فقال الحاضرون للحسن البصري : عجبنا لك أوكلما جاءك شاكٍ قلت له استغفر الله؟
فقال لهم: أوما قرأتم
قوله تعالى:
((فَقُلْتُ 0اسْتَغْفِرُوارَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا*
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا))نوح:10-12
هل تريد راحة البال وانشراح الصدر والمتاع الحسن؟
استغفر الله
((وَأَنِ اسْتَغْفِرُوارَبَّكُم ْثُمَّ تُوبُوا إِلَيْه يُمَتِّعْكُم مَتَاعاً حَسَناً))هود:3
*****
هل تريد دفع الكوارث والامن من الفتن والمحن؟
استغفر الله
((وَمَا كَان اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَان اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُمْ يَسْتَغْفِرُون))
الأنفال:33
هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات؟
استغفر الله
((وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ))
البقرة:58
فيا من مزقة القلق واضناه الهم وعذبه الحزن
عليك بالاستغفار
فانه يقشع سحب الهموم ويزيل غيوم الغموم
وهو البلسم الشافى والدواء الكافى
الاستغفار
هوعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا
لذلك امر النبى صلى الله عليه واله وسلم
بالاستغفار دائما
بقوله::
((يا ايها الناس استغفروا الله وتوبوا اليه فانى استغفر الله واتوب اليه فى اليوم مائة مرة))
ونسأل الله الخير لي و لكم
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
شكرا أخي على الموضوع بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء ونفع بك
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
أستعفر الله
بارك اله فيك
جزاك الله ه الجنة على موضوع مميز
شكراااااااا لك
جزااك الله الف خير .شكرا لك
استوعب الله بها الأسباب التي تدرك بها مغفرة الله:
* أحدها:
التوبة، وهو الرجوع عما يكرهه الله ظاهرا وباطنا إلى ما يحبه الله
ظاهرا وباطنا، وهي تَجُبُّ ما قبلها من الذنوب صغارها وكبارها.
* الثاني:
الإيمان، وهو الإقرار والتصديق الجازم العام بكل ما أخبر الله
به ورسوله، الموجب لأعمال القلوب، ثم تتبعها أعمال الجوارح،
ولا ريب أن ما في القلب من الإيمان بالله وكتبه ورسله واليوم الآخر
الذي لا ريب فيه أصلُ الطاعات وأكبرها وأساسها، ولا ريب أنه
بحسب قوته يدفع السيئات، يدفع ما لم يقع فيمنع صاحبه من وقوعه،
ويدفع ما وقع بالإتيان بما ينافيه وعدم إصرار القلب عليه،
فإن المؤمن ما في قلبه من الإيمان ونوره لا يجامع المعاصي.
* الثالث:
العمل الصالح، وهذا شامل لأعمال القلوب، وأعمال الجوارح،
وأقوال اللسان، والحسنات يذهبن السيئات.
* الرابع:
الاستمرار على الإيمان والهداية والازدياد منها،
فمن كمل هذه الأسباب الأربعة فَلْيُبْشر بمغفرة الله العامة الشاملة؛
ولهذا أتى فيه بوصف المبالغة فقال: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ} [طه: 82]
ولنكتف من قصة موسى بهذه الفوائد، مع أن فيها فوائد كثيرة للمتأملين.
جزاك الله خيرا……………اللهم اجعلنا من التوابين
اللهم اغفر للمومنين والمومنات الاحياء منهم والاموات انك غفور رحيم
شكرااااااااااااااااااااااااا اللّهُــــــــــم
–
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
–
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
–
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
–
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]
–
اللهُم
–
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
–
وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
– .
وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »
–
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيــــــــــــــــــــــك.,,,
اللهم امين يا ربي
شكرا على المرور العطر نورتونا نتمنى لكم مزيدا من التالق
جزاك الله خيرا اخي على الموضوع و اثابك الفردوس الاعلى
بارك الله فيك
شكرا بسمة الربيع على هذا المرور الذي نور الصفحة
على من يُستغفر له فوق السماء وهو
غافل عن الاستغفار لنفسه والتوبة إلى الله
وكيف لا !!!
وقد قال الله تعالى :{ والملائكة يسبحون بحمد ربهم
ويستغفرون لمن في الأرض ألا إن الله هو الغفور الرحيم}
سورة الشورى -آية 5
قال يحيى بن معاذ رضي الله عنه: الذي حجب الناس
عن التوبة طول الأمل.
وعلامة التائب:
– اسبال الدمعه – حب الخلوه – والمحاسبه للنفس عند كل همه
عباد الله:
(( عقلكم يحثكم على التوبه ، وهواكم يمنعكم، والحرب بينهما،
فلو جهزتم جيش عزم، فر العدو،
تنوون قيام الليل فتنامون،
وتحضرون المجالس فلا تبكون،
ثم تقولون ما السبب ؟
{ قل هو من عند أنفسكم}.
سورة آل عمران – آية 165
عصيتم بالنهار ، فنمتم بالليل،
أكلتم الحرام، فأظلم القلب،
لما فتح باب الوصول للمقبولين طردتم))
اخواتي!!
هذه حقائق لا بد من وعيها، وفهمها على الوجه
الصحيح ولا بد من تذكرها دائماً، ونذكر بها أهلنا وإخواننا
حتى لا نُستدرج
عن عقبه بن عامر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ تَعَالى يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا مَا يُحِبُّ وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَى مَعَاصِيهِ فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِنْهُ اسْتِدْرَاجٌ )
صحيح الجامع
فلا بد أن تكون ذنوبنا نصب أعيننا، وإلا كنا من المستدرجين،
بل اعلموا عباد الله !…. إن العبد إذا تذكر ذنوبه ندم عليها ،
فيزداد عمله وقربه من الله جلت عظمته، ولهذا فقد
قيل لسعيد بن جبير رحمه الله: ((من أعبد الناس ؟ قال :
رجل اجترح من الذنوب فكلما ذكر ذنوبه إحتقر عمله))
وإذا أحتقر العبد عمله إزداد، حتى يكفر عن ذنوبه،
بل تجدونه يجدد التوب دائماً بين حين آخر،
وقال قائل:
يا من تنطقون بالشهادتين وتعملون بحقوقهما؟
يا من تقيمون الصلاة وتؤدون أركانها !
كيف ترضون لأنفسكم السباحة في بحر الدنيا
من غير قميص النجاة؟؟
وكيف ترضون لأنفسكم الغوص في المعاصي
من غير استغفار أوتوبة؟
لا أظن أن أحدنا يقر له قرار أو يهدأ له بال إذا علم ان خلفه:
المــــوت وســـكراتـــه
والـقبـــــر وآلامــــــــه
والبعـــــث وأهـــوالـــه
والحـشــــر ومــآلــــــه
والمـيــــزان ودقتـــــه
والحســـــاب وشـدتـــه
والصــــراط وعراقيلـه
والنـــــــــــار النـــــــار
{يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد}
فـ يأيها المغرور قم وانتبه قد فاتك المطلوب والركب سار
إن كنت أذنبت فقم وأعتذر إلى كريم يقبل الاعتذار
وأنهض إلى مولى عظيم الرجا يغفر بالليل ذنوب النهار
وقل لمن يغفر الذنوب جميعاً:
إلهي لست للفردوس أهلاً ولا أقوى على نار الجحيم
فأرزقني توبة واغفر ذنوبي فإنك غافر الذنب العظيم
=============
غفر الله لي ولكم ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
اللهم اغفر لنا وارحمنا و اهدنا…………….جزاك الله خيرا