وإحتار الكثيرون في هدفها خاصة انها تحدث
بين محبين أو عاشقين
كيف لإنسان مُحب بإستطاعته أن يخون من يحب
حتى لو حدث خلاف بينهما فإنه لآ يبرر الخيانة
يُقال أن المرأة تخون للإنتقام وأن الرجل يخون للمتعة
*هل الرجل خائن بطبعه أم أن المرأة هي التي تدفعه إلى ذلك ؟
*هل تغفر المراة خيانة الرجل أم أن هنالك حدود لهذا الغفران ؟
*هل تعود العلاقة بينهما كما كانت قبل الخيانة ؟
*هل الخيانة هروب أم متعة أم إنتقام أم انها كل ذلك جميعا ؟
ابسط ما يقال ان الخيانه نقص في الشخصيه.انها كل ذلك واسوأ من ذلك ايضا انها…..
الخيانه =رجل خائن +امرأه خائنه
كل رجل خائن تقابله امرأه خائنه لان الرجل الخائن يخون لانه يجد
امرأه خائنه تشجعه علي الخيانه والعكس
ليس بالضروري ان تكون خائنة هذا ظلم
الرجل خائن بطبعه حتى اننا اصبحنا نرى خيانته امر عادي
و الخيانة ليس فقط بين رجل و امراة فقط
خيانة الله عز وجل
خيانة الرسول
خيانة الاهل
خيانة الاصحاب
اذا قلنا الرجل خائن بطبعه فهنا نظلم كل الرجال
الخيانه هي مرض ممكن تكون عند الرجل وعند المرأة والخيانه أنواع ومن خان الله فلن يتردد في خيانة الكل
*هل تغفر المراة خيانة الرجل أم أن هنالك حدود لهذا الغفران ؟
كل شيئ عندو حد
*هل تعود العلاقة بينهما كما كانت قبل الخيانة ؟
ابدا لن تعود ولكن للحفاظ على الأسرة والأولاد تظطر المرأة للتظاهر
*هل الخيانة هروب أم متعة أم إنتقام أم انها كل ذلك جميعا
طبعا الخيانه متعة المريض نفسيا ويبررها بهروبه من الواقع لكن رُبَّ عذرٍ أقبح من ذنب
أنا أعتقد أن المرأة هي السبب في خيانة الرجل, فتكون دافعه إلى ذلك, إما بكونها الطرف الثاني في الخيانة, و إما بكونها المرأة المهملة لحقوق زوجها عليها, فلا يجد سبيلا غير الخيانة, و كل هذا لا يعطيه الحق في فعل ذلك.
إما بكونها المرأة المهملة لحقوق زوجها عليها
رُبَّ عذرٍ أقبح من ذنب
واذا استعصى الأمر عنده ترخيص من الخالق بالزواج مرة و2 و3 و4
و الله لن تجد مفهوما للخيانة
أتظنين هذا يا إيمان
أي تفاهم تتكلمين عنه؟ لقد قلنا مرارا و تكرارا أن لغة الحوار غائبة, أما عن تعدد الزوجات فلو خيرتي أي امرأة بين أن يخونها زوجها أو أن يتزوج عليها, فأنا أكيدة أنها ستختار الأولى, و اسألي من شئتي, لأنها واثقة من أن الخيانة مجرد نزوة و ستنتهي, أما الزوجة الثانية فستلازمها إلى الأبد.
قالوا عن الخيانة
* المرأة قد تصفح عن الخيانة ولكنها لا تنساها
* كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر، وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب !!!
* الحب كالزهرة الجميلة و الوفاء هو قطرات الندى عليها والخيانه هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهره فيسحقها.
* إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل، لأن التخاذل هو الخيانه ولكن بحروف مختلفه!
اقاويل في الخيانة
ان يطعنك احد في الخلف فهذا امر عادي
ولاكن ان تلتفت وتجده اقرب الناس اليك فهذه هيا الخيانة
من المؤسف حقا ان تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة
* أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره، وأنت في أمس الحاجه إلى قبضة يده.
* لا يوجد أسوأ من إنسان يسألك عن اسمك الذي طالما كان يقرنه دائماً بكلمة أحبك!
* لا شك في أنك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك!
* الخيانه في بعض الأحيان تكون الشعور الأجمل، إذا كان الشخص المغدور يستحقها !!!
* الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه، والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
* كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر، وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب !!!
* الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراًَ !
* الحب كالزهرة الجميلة و الوفاء هو قطرات الندى عليها والخيانه هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهره فيسحقها.
* لو كانت كل قصة حب تنتهي بالخيانه لأصبح كل الناس مثلك… أيها الخائن!
* لا تسألني عن الخيانه فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات قادره على وصفها !
* الوفاء عملة نادره و القلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات!
* إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل، لأن التخاذل هو الخيانه ولكن بحروف مختلفه!
* إذا مزقت قلبي فلا تتحدث عن الحب لأن الحب بريء من الخونة !!!
و ربما حتى في هذا الصرح العلمي الذي من المفترض أن يكون قدوة و عبرة نأخذ منها كل معاني
الحب و الاخاء و المودة و التراحم بيننا. و لاحظنــــــــــــا في أيـــــــــــام الاخيـــــــــرة ما جرى
للأخـــــت(أنا و القمر جيران).
و الله لا يستطيع الانســــــــــــــان يتقبل الخيانة لا من قريب و لا من بعيـــد.
اسمحيلي أن أضيــــــف هذه الكلمــــــــــات ربما نأخذها بعين الاعتبار و أبدأ بنفســــي.
حـلم الزمـــــــــــان ارجـــــــــــــاء * * و لـــــــــــحن الوفى دليل العـــــــــزة عنواني * *
و كـــــــرامتي ليس لهــــــا مثيل * * للكـــــــليم الطــيب أنا عـــــــيشق و لفــــــــظ أصــــــــيل * *
ليــــــس المنــــــى سوى الغــــــــــــــالى * * و هـــــــــــوى القــلب لــــــــــــــه ذليل * *
يا لوعـــــــــــــة الفـــــــــؤاد قد تكشــــــــــــف السوء و الحـــــــــــــــــــياء قــتـيـــل * *
تراكـــــــــــمت عليـــــــــــــك الخلائـــــــــق * * و أدبــر ما هو فيك جميل * * خنجر الغدر
قد طعنك * * و للوحــــــــدة فد مزقهـــــــــــا * * و سمه في الغالــــــــــى قد سرى * *
و دم الغــــــــــــــــــــــــــــالي تدفقـــــــــــــــــى* *
* لا شك في أنك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك!
مليء بالحقد و الحسد , لا يستطيع طالب حب اللجوء اليه
و لا هاربا من الهموم ان يحتمي به , جدرانه شائكة و
سقفه أسودا بائسا بؤس صاحبه …
شكرا على الموضوع ……….
و قمة الصبر أن تسكت و في قلبك جرح يتكلم .
و قمة الشجاعة أن تبتسم و في عينيك ألف دمعة.
شكرا على المرور الطيب و على الاضافات القيمة
ما
دام هناك قلب ينبض ..
إذاً .. فهناك حب .. أو .. خيانة
لن أجعل هناك قلب
.. يعشق أو يحب .. بزمن الخيانة
غرورك .. كبريائك ..
جعلني أخسرك ..
صرخاتك .. غيرتك
.. شكوكك .. وخيانتك
جعلكِ تتمادي كثيراً .. وجعلني أرحل عنكِ
أيامي
ليست كأيام ..
دموع لأول مرة
أعرفها .. أو أعرف مذاقها
فكم كانت حـارقة ..
أين كانت تختبئ
هــذهـ الدموع ..!!؟؟
خــطوة
بــعد خـطوة ..
بزمن
الخيــانة
زمن
مرسوم بدمائي ..
زمن جبرني أدوس على الورد
واحضن بصدري أشواكه ..
ليس هناك من يستحق .. إلا الخيانة
أصبـح الكذب أسلوب نتمسك به لإتمام قصتنا ..
نمسك بريشة لنرسم
طريقنا بالكذب ..
فبالكذب تستمر
حياتنا .. تستمر بطعم آخر ..
لا نبالي بما يحدث
فيما بعـد ..
فكل ما هو مهم أن
نبقا مع بعضنا .. بزمن الخيانة
لا أريد أن
تعلميني كيف أخون .. أو أكذب ..
فقد أصبحت متذوقاً
بطعمها .. وساحراً بالنظر إليها
لطالما عرفتك .. كوردة بأريج عطرها ..
لم أتخيل بأن تكون خلف هذهـ الرائحة أشواك سامة ..
ما أجمل ابتسامتك .. ونظرتك ..
ولكنها للأسف .. كانت خـادعـة .. كاذبة ..
الآن
.. أقول لكِ وداعاً ..
ارحلي لأعيش بعالم
الخـيانة .. عالم القوي يخدع الضعيف
أريد أن ابحث عن
قلب .. لأمزقه .. مثلما فعلتي بي
قلب صـادق أريد أن
أحطمـه ..
أريد أن احرقــه
.. وأتركه رماداً .. ليدوس عليه الناس
سوف أمزق الورود
.. واجمع أشواكها ..
لن أترك قلب يعيش سعيداً ..
بل أعلمهم .. كيف يخونون .. كيف يحرقون .. كيف يمزقون
..
هذا زمن .. ليس زمن الحب ..
زمن .. الخيانة .. والكذب ..
سوف أجعل كل القلوب .. وحوشاً ..
أتقن عليهم لعبتك ..
حتى نصبح .. كلنا وحوش ..
لا حب .. لا صدق .. لا وفاء وتضحية ..
كلنا تذوقنا طعمها
..
والآن نجبرهم .. برد الدين ..
بأن يعيشوا ..
بالكرهـ .. بالكذب .. بالغدر والخيانة ..
لن أجعل هناك قلب .. يعشقك
أو قلب .. يضحي من أجلك ..
ولكن .. ما
أكتشفته الآن ..
إن كل القلوب
سبقتني ..
كل القلوب .. تقتل .. تجرح ..
فأين أجـــد قلب
.. يضحي .. يعشق .. يحب
حتى أستــطيع خيــانته ..
وتجربة طعم الغدر ..
همســة
..
قــد يكون هناك
قلب صادق .. فعلاً
ولكنه .. لن يعيش
طويلاً .. بزمن الخــيانة
فأين زمن الحب .. ؟؟
مما اعجبنى ..
قلب صادق .. فعلاً
ولكنه .. لن يعيش
طويلاً .. بزمن الخــيانة
حقيقتا نحن نعيش بزمن كثرة فيه الخيانة والخداع
شكرا لك على الموضوع بارك الله فيك
نسأل الله العافية والمعافات
شكرا لك على الطرح المميز اخي حيث كثرت الخيانة و الخداع في هذه الايام
قلب صادق .. فعلاً
ولكنه .. لن يعيش
طويلاً ..بزمن الخــيانة
بارك الله فيك على الطرح المميز اخي.
فعلا انه زمن الخيانة والغدر ، وكما قلت
همســة
..
قــد يكون هناك
قلب صادق .. فعلاً
ولكنه .. لن يعيش
طويلاً .. بزمن الخــيانة
تحياتي
شكرااااااااااااا على المرور العطر نورتوا الصفحة
شاهدت برنامجا …. عن الإعجاز العلمي …..
وكان البرنامج عن اللقلق … سبحان اللهالعظيم …. وكانت تجربه
اجراها عالم فرنسي على طيوراللقلق …أراد ان يدرس حياة هذا الطائر العجيب فأجرى تجربة فريدة ….
فقام بوضع بيضالدجاج في عش أنثي اللقلق بعد أن أزال بيضها دون أن تراه …. وراح الذكر والأنثىيتبادلان احتضان
البيض إلى أن فقس ولكنه فقسدجاجا وليس لقالق …..
وكانت مفاجأة بالنسبةلزوج اللقالق ولا حظ العالم الفرنسي الذي كان يسجل ما يحدث خطوة بخطوة.
أن ذكر اللقلق قد طار بعيدا بينما بقيت الأنثىفي مكانها وهي تتطلع للفراخ بنظرة لا تخلو من الغرابة
وبعد ساعة تقريبا …..
حدث شيء لم يكنيخطر ببال العالم الفرنسي فقد حضر الذكر ومعه مجموعة من اللقالق الذكور
وراحو يضربون الأنثى بمناقرهم ضربا مبرحا حتىفارقت الحياة واتجهوا بعد ذلك إلى ضرب الفراخ الصغيرة حتى الموت
ثم طارت الذكور والعالم يعيش في ذهول مما يشاهدولم يكن يعلم أن تلك الأنثى البريئة ستدفع حياتها ثمنا لتلك
التجربة القاتلة…..
سبحان ربي الأعلى …. ماأبدع خلقه … فعلا أمم أمثالنا …. حتى الحيوانات اللتي خلقها الله
بلاعقل …. تحرص علىعدم الخيانه ….
هذادليل للعلمانيبن والليبراليين وهم من يريد للمرأه أن تنزع حجابها وتخالط الرجالوتزاحمهم في كل
مكان …… مما يدعوا للفتنه ووقوع المحظور اللذي تأباه وتأنف منه حتى الحيوانات …..
سبحان الله … حتى الحد الشرعيطبق عليها …. هي لاذنب لها ولكن الأدله كانت أكبر دليل على فعلتهانحاول إثراء الموضوع للمناقشة هل من ردود ؟
هل يوجد حب حقيقي 00 في زمن الخيانة ؟! إلى كل من عاش هذه اللحظات في زمن الخيانة
الحب ذلك الشعور الجميل الذي يتملكنا ويسيطر على كل ذرة في كياننا 00الحب الحقيقي العميق الصادق النابع من أعماق القلوب والذي ينكوي بناره كل عاشق صادق في حبه 00 هل بإمكاننا العثور عليه في القرن الحادي والعشرين ونحن نعيش في زمن الموبايل " ومسجات " الغرام والعواطف الإلكترونية ومشاعر الأنترنت ، وهل أصبح في إمكان آذاننا أن تسمع وأعيننا أن ترى ونضع أيدينا على عشاق حقيقيين يقعون في الغرام حتى النخاغ ويذوبون في العشق حتى آخر ذرة في كيانهم 00 يعافون الطعام والشراب ويخاصمون الراحة والنوم ويرافقون السهر فيناجون القمر ويعدون النجوم على أمل الحصول ولو على نظرة من المحبوب 0
أخوتي 00 أخواتي 00 بداية أقول لكم بإني أحبكم في الله جميعاً حباً صادقاً طاهراً صافياً 00 أسأل الله أن يديمه علينا حباً حقيقياً منزه من كل مصلحة أو غرض 0
ثانياً 00 أدعوكم لنبحر معاعلى متن سفينة الحب الصادق ونرفع أشرعتها البيضاء الناصعة من خلال مناقشتنا الصادقة ودردشتنا البسيطة لبعض ما تحمله قلوبنا النقية من تعريفات لهذا الحب 0
1-ماذا يعني الحب لنا هذه الأيام ؟
2-ما هو الحب الحقيقي من وجهة نظركم ؟
3-ما هي أنواع الحب ودرجاته ؟ وما الفرق بين كل نوع وآخر ؟
4-هل أصبح من السهل جداً أن نعثر على حبيب يفكر في الأنتحار أو يقوده حبه إلى حافة الجنون أو حتى أعتزال الدنيا بما فيها إذا ما فقد محبوبه ؟
5-هل هناك علاقة بين طبيعة الحب ودرجته وعمر المرء ؟
6-هل لا زال الحب الحقيقي يغلف قلوبنا 00 أم أصبح عمله نادرة وصار من السهل أن تخان طهارته وقيمته وفضيلته لحساب أي رغبة أو أي سبب يمكن أن يعلل به من يخون أحبابه ؟
7-كيف يمكننا أن نميز بين الحب الحقيقي الصادق وبين حب المصلحة ؟
8-إلى أي مدى يمكن أن نثق في محبوبنا ؟
9-ما هي ردة فعل كل من يحب شخصاً ويكشف خيانته لحبه ؟
10-هل من يحب حباً حقيقياً خالصاً يمكن أن يخون هذا الحب تحت أي طائل ؟
الشكر موصول لكل من ناقش ولكل من قرأ ومر مرور الكرااام
دمتم جميعا بحب وخير
الإهداء إلى : foton
وإلى أعز إنسانة في المنتدى : ب.هـــدى
إلى : غ.صادق
الخيانه
ما اصعبها من لحظه, بمجرد الاحساس والشعور
يخونك
ما اصعبها من لحظه
وقلبك التانى قد خانك
ا ماذا؟ تفعل. وكيف تتقبل الصدمه
الخيانه الخيانه اكره هذه الكيمه بمجرد سماعها
الخيانه . هيه كطعنه السكين. يبقى اثرها طووول العمر
الخيانه . هي ان تبيع قلبا بالمحبه شراك. وتشترى قلب بالغدر. اغواك
وما هى الا لحظات وتندم
وكلن. بعد الخيانه ؟ لا ينفع ندم
لماذا الخيانه تجرى فى دماء البشر فى كل مكان فى شراين الانساس؟؟
والله تعساء نحن فى زمن انقلبت فيه المعايير
لتغدو المحبه حقداا
والحقد هياما
نرسم حب عقدنا شخصيتنا الوهميه
نعشق ذاتا فقت
لانها ترسم غرورنا فوق صفحه ماء
ادمنا سينفونيه المووت. عشقناها
عشقنا دووور الضحيه,,, عشقنا ساديه المشاعر
غدا
غدااا
غدااااااااااااا
ادماننا للجرح اقوى , ومناعتنا للفرح اصلب
تعساء نحن فى زمن الخيانه
إلى كل أعضاء المنتدى ….
hamada f الصديق الوفي
شكرااااااااااا حمادة
فعلا صعب ان تجد حبا حقيقيا هده الايام
صعب ان تحب بصدق و تعشق و ان لا تعلم ادا كان الطرف الاخر يبادلك نفس الشعور فتدفن حبك في قلبك و تصمت و لا تدع مشاعرك تعبر فتتعدب و يحترق قلبك و تكره حياتك
شكرا على المرور ……. …………. …….. ودمتم أوفياء
شكراااااااااااااااا حمادة
كلامك صحيح
شكرا على المرور
شكرااااااا على الموضوع
حقا موضوع يستحق النقاش
انا في راي هناك حب حقيقي ولكن نادر جداااااااااااااااا
خصوصا فى زمن وعصر كثر فيه الخداع والكدب والخيانة
مشكوررررررررررررررررررر
هل يوجد حب حقيقي 00 في زمن الخيانة ؟! إلى كل من عاش هذه اللحظات في زمن الخيانة
الحب ذلك الشعور الجميل الذي يتملكنا ويسيطر على كل ذرة في كياننا 00الحب الحقيقي العميق الصادق النابع من أعماق القلوب والذي ينكوي بناره كل عاشق صادق في حبه 00 هل بإمكاننا العثور عليه في القرن الحادي والعشرين ونحن نعيش في زمن الموبايل " ومسجات " الغرام والعواطف الإلكترونية ومشاعر الأنترنت ، وهل أصبح في إمكان آذاننا أن تسمع وأعيننا أن ترى ونضع أيدينا على عشاق حقيقيين يقعون في الغرام حتى النخاغ ويذوبون في العشق حتى آخر ذرة في كيانهم 00 يعافون الطعام والشراب ويخاصمون الراحة والنوم ويرافقون السهر فيناجون القمر ويعدون النجوم على أمل الحصول ولو على نظرة من المحبوب 0 ثانياً 00 أدعوكم لنبحر معاعلى متن سفينة الحب الصادق ونرفع أشرعتها البيضاء الناصعة من خلال مناقشتنا الصادقة ودردشتنا البسيطة لبعض ما تحمله قلوبنا النقية من تعريفات لهذا الحب 0 1-ماذا يعني الحب لنا هذه الأيام ؟ 2-ما هو الحب الحقيقي من وجهة نظركم ؟ 3-ما هي أنواع الحب ودرجاته ؟ وما الفرق بين كل نوع وآخر ؟ 4-هل أصبح من السهل جداً أن نعثر على حبيب يفكر في الأنتحار أو يقوده حبه إلى حافة الجنون أو حتى أعتزال الدنيا بما فيها إذا ما فقد محبوبه ؟ 5-هل هناك علاقة بين طبيعة الحب ودرجته وعمر المرء ؟ 6-هل لا زال الحب الحقيقي يغلف قلوبنا 00 أم أصبح عمله نادرة وصار من السهل أن تخان طهارته وقيمته وفضيلته لحساب أي رغبة أو أي سبب يمكن أن يعلل به من يخون أحبابه ؟ 7-كيف يمكننا أن نميز بين الحب الحقيقي الصادق وبين حب المصلحة ؟ 8-إلى أي مدى يمكن أن نثق في محبوبنا ؟ 9-ما هي ردة فعل كل من يحب شخصاً ويكشف خيانته لحبه ؟ 10-هل من يحب حباً حقيقياً خالصاً يمكن أن يخون هذا الحب تحت أي طائل ؟ الشكر موصول لكل من ناقش ولكل من قرأ ومر مرور الكرااام |
نضحك منا لغدوة
شكرا على المرور تورنتم المنتدى …
أسباب الخيانة الزوجية
يقول أحد الأزواج: تزوجتها في سن مبكرة وشعرت أني لم أحسن الاختيار.
ويقول آخر: زوجتي تفعل كل ما تستطيع لإرضائي، إلا أنني أشعر تجاهها أنها مربية أطفال جيدة ولكن ليست رفيقة الدرب كما كنتُ أحلم.
ويقول غيره: حياتي الزوجية حياة باردة جدًا ورتيبة ومملة، وليس لدي دافع للتحدث معها لأني أشعر أنها لا تفهمني.
ويقول آخر: زوجتي مهملة ولا تهتم بقضية هامة جدًا وهي ‘ماذا يريد الآخر’، ومتصورة أنني أسير في سجن الزوجية ولن أنظر لغيرها مهما حدث.
ويقول آخر: ترى زوجتي النساء من حولها وهي كما هي لم تتغير، وزميلتي في العمل تشعرني أن الحياة جميلة حتى أنني أشعر معها أني مراهق في سن 18 سنة ـ وأنا في الأربعين ـ لذلك سأتزوجها. [مع تحفظنا على الأخطاء الشرعية كالاختلاط وعدم غض البصر].
وتقول هذه الزوجة: زوجي يطلب مني كلمات الحب والغرام وأنا لا أستطيع، ولا أتقن فن التعامل مع الرجل وخاصة في العلاقة الخاصة.
ويقول هذا الزوج: وجدتُ الحب فيها وافتقدته مع زوجتي، ووجدتُ عندها ما لم أجده عند زوجتي، أفكر بجدية في الزواج منها.
عزيزي القارئ ….. عزيزتي القارئة:
في بداية الزواج يعتقد كل زوج وزوجة بأنه هدية من الله تعالى للطرف الآخر، وعندما يستمعان إلى مشكلة زوجية حدثت بين اثنين يستغربان حدوث ذلك، وبعد مرور الأيام ومضي السنون إذا بهما يمران بمشاكل لم تكن متوقعة. وأكثر المتزوجين لا يدركون أن عمر الإنسان له أثر في تغيير نفسيته وطباعه، والمشاكل الزوجية تنشأ عندما لا يراعي الزوجان أحكام السن وتقدمه وتقدم العمر الزوجي، واختلاف حاجات الطرف الآخر بتغير المراحل العمرية ـ وخصوصًا المراحل العمرية الزوجية ـ.
يحتمل أن يطرأ على العلاقات الزوجية متغيرات؛ فقد تتغير سلوكيات الزوج وتصدر منه تصرفات غير مشروعة وقد تكون محرمة كالخيانة الزوجية، وهذه التصرفات لا شك أنها تعبر عن شخصية فاعلها أو مقدار تدينه وعلمه وفهمه كما هي تعبير واضح أيضًا عن نوعية العلاقات الزوجية ومقدار رسوخها وتعلق الطرفين بها.
وبالرغم من أن الخيانة الزوجية ليست أمرًا شائعًا في عالمنا العربي الإسلامي، إلا أننا لا ننكر حدوث مثل هذه الحالات التي ندرجها تحت المشاكل الزوجية السلوكية.
والسؤال الآن:
ما هي أسباب الخيانة الزوجية؟
هناك الكثير من الأسباب التي قد تدفع الأزواج إلى الخيانة الزوجية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
1ـ عدم اهتمام الزوجة نفسها:
فقد تهمل الزوجة نفسها ومظهرها ونظافتها بعد فترة طويلة من الزواج، وتستهين بزينتها وجمالها متصورة أن زوجها لا يعنيه ذلك وأنه لن ينظر إلى غيرها أبدًا ولن يفكر بالزواج من أخرى بعد العشرة الطويلة والأولاد. وهذا خطأ في التصور لدى المرأة العربية عمومًا.
2ـ الملل في الحياة الزوجية:
الروتين والرتابة والملل من أعداء الحياة الزوجية، وهذا الملل يظهر عند الرجال أكثر منه عند النساء. فيبحث الرجل عن التجديد خارج المنزل.
3ـ زيادة الاهتمام بالأبناء:
المرأة العربية بعد زواجها وإنجابها الأبناء تتصور أن مهمتها هي المنزل والأولاد فيزداد اهتمامها الدائم بالأولاد وأعمال المنزل أكثر من الزوج وبالتالي يزداد إهمال الزوج بعد سنوات من الزواج، فيشعر الزوج بعدم أهميته لدى الزوجة وهامشيته في حياتها. وقد يسوء الوضع إذا كانت امرأة عاملة فيكون الترتيب الأولاد ثم البيت ثم العمل ثم الأهل والأقارب والصديقات ثم الزوج.
4ـ إغفال الزوجة لاحتياجات الزوج العاطفية:
قد تغفل الزوجة الحاجات العاطفية للزوج من حب وحنان واحتواء ورعاية لأي سبب من الأسباب وبالتالي يشعر الزوج أن زوجته راغبة عنه ولا تبدي له التعاطف أو الرغبة في تقبل عواطفه وهذا ما يسمى بفتور الحب.
5ـ عدم السعادة في الحياة الزوجية مع كثرة الخلافات.
6ـ ضعف المستوى الثقافي ووجود فارق تعليمي بين الزوجين:
فتكون الزوجة هنا كمربية أطفال فقط وليست رفيقة درب كما ذكرنا في الحالة أول المقال. ولا ننكر أن هذا سوء اختيار من البداية وعدم وضوح للرؤية.
7ـ عبوس الزوجة وشكواها المستمر من الأولاد والأعمال وهذا ما يسمى بالنكد الزوجي.
8ـ المشاكل الجنسية:
وهذه من أهم الأسباب فقد يكون هناك مشكلة بين الزوجين في التوافق الجنسي، وقد تتجاهل الزوجة رغبة زوجها ـ خاصة بعد مرور سنوات طويلة على الزواج ـ وقد يتميز الرجل بطاقة زائدة فتظهر هنا رغبة الزوج العارمة في الزواج بأخرى، ونحن نؤيد الزواج الشرعي والتعدد ولا نؤيد قطعًا الخيانة الزوجية.
9ـ الاختلاط غير الشرعي في العمل والمناسبات:
فيرى الرجل النساء المتبرجات مع عدم غض البصر وقلة الوازع الديني وعدم القناعة بما في يده، فالرجل الآن يواجه الفضائيات بما فيها [ أفلام ـ فتيات ـ مذيعات…] ويواجه الفيديو والنت بما فيه ، ويواجه الشارع، والبنات والنساء في مجال العمل إن كان مجال اختلاط.
فالرجل أمام كل هذه الشهوات إما أن يحيد عن دينه [فتكون الخيانة]، أو يسلك المسلك الشرعي وهو تعدد الزوجات أو يرزقه الله تعالى بزوجة متفهمة قادرة على استيعاب خطورة الموقف والتوجه إلى حسن التعامل معه لتدارك الخطر.
والمرأة المتزوجة تغفل عن قول الله تعالى الذي خلقنا: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء} [14] سورة آل عمران
وقد تتصور الزوجة ـ خطأً ـ أنه من المستحيل أن يتزوج زوجها بأخرى أو أن ينظر لغيرها، وهذا عدم فهم لطبيعة الشريك الآخر.
وقد تستخف الزوجة ببعض الأمور التي يطلبها زوجها والتي تمثل عنده حيز كبير من الأهمية وليست لها قيمة عندها،وهذا خطأ في التصور ولابد أن تعرف الزوجة: ماذا يريد الآخر ؟ ماذا يحب زوجها وماذا يكره ؟.
10ـ تغيير المسار:
فقد يبدأ الزوج حياته الزوجية متدينًا ويختار زوجته على هذا الأساس، ثم ينقلب على عقبيه ويغير حياته ويتساهل في أمور الدين، من الصلاة وغض البصر وعدم الاختلاط بالنساء وغير ذلك.
11ـ المراهقة المتأخرة:
وتظهر المراهقة المتأخرة عند الرجل بعد مرور سنوات طويلة على الزواج ـ إلا من رحم ربي ـ وتظهر بالتالي روح المغامرة والتجربة وإعادة الشباب وتحقيق الرجولة والبحث عن الجديد فتظهر هذه المشكلة.
وقد تكون الصحبة السيئة دافعًا للزوج على الانحراف أو الخيانة.
كل هذه الأسباب عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة ليست مبررًا للخيانة الزوجية.وقد رأينا أن من هذه الأسباب ما يتعلق بالزوجة، ومنها ما يتعلق بالزواج اتمنى هذا الموضوع ينال اعجاب الجميع اختكم ماجدة وشكراااااااااااااااا
عادة تكون الزوجة هي السبب الرئيسي للخيانة والله اعلم مازلت صغيرة على الموضوع
شكرا ماجدة سيتم نقل الموضوع لمكانه الصحيح
بارك الله فيك ماجدة اختي على موضوع ممميز وربما منتشر كثيرا في حيتنا اليومية
**الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها..
شكرا لكي
ااااااااشكراااااااا لكي اخت لعسل لكن هده الحقيقة بارك الله فيكي اختي
شكرااااااااااااااااا جزيلا ايمان انت الرائعة والجميلة والمميزة شكراااااااااااااا لكي انكما وضعتو نور في صفحتي لعسل وايمان شكراااااااااااااااااااااااااااااااا
ربي يبعد علينا كل هادي الأسباب …
شكراًعلى الـtopic
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
الأسباب كثيرة و متشعبة و تحتاج إلى سيل من الدراسات ، ولكنني ببساطة تفكيري وجدت أن السبب واحد : عدم خشية الله تعالى ، و كما نقول بالدارجة ولد حلال و بنت حلال و ولد حرام و بنت حرام، و إلا كيف تقدم امرأة متزوجة و ربما بأولاد على إقامة علاقة مع غير زوجها و لو بالهانف .
ماالحب إلا اداة نظلم بها أنفسنا و غيرنا ، فقد تزوجوا عن حب و يخونون بعضهم ، أين الحب ؟! لا أظنه إلا وهما نغضب به الله تعالى بما نقوم به باسم الحب .
أما علاجه و علاج كل آفة هو التقرب من الله تعالى و التوبة إليه ، و اجتناب ما يسبب ذلك و أخص الأفلام و المسلسلات مثل التركية التي تزرع في أبنائنا و بناتنا هذه الأخلاق الفاسدة .
و في الختام أشكركم على طرح هذا الموضوع الذي لا بد من أن يأخذ حجمه الحقيقي في مجتمعنا الذي طاله هذا المرض الخطير من اجل علاجه ، و كما قال عليه الصلاة و السلام : << لو تعلمون ما أعلم ………….>>
شكراااااااا على ردكم مرسي ليكم فرحتوني بطلتكم على صفحتي مرشي خواتاتي
بسـم الله الرحمـن الرحيــم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكـر جزيل على المـــوضوع الــرائع و المميز ..
واصل تميزك و تألقك في منتدانا الرائع
بارك الله في أخي ..
ننتظـر منك الكثيـر ان شـاء الله
ونرى ابداعكـ وتميزكـ معنا في الـمـنـتـدى ..
لك منــ أجمل تحية ــي
الخيانة.. تعريفها.. وحكم الخائن
السؤال
ما حكم الشرع في سوء استخدام الأمانة ؟ وما هو تعريف الخيانة ؟ وما حكم الخائن في الشرع ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد حث الشرع على حفظ الأمانة ونهى عن تضييعها وأمر بأدائها إلى أهلها حيث قال تعالى : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا {النساء: 58} قال الإمام ابن كثير في تفسيره : يخبر تعالى أنه يأمر بأداء الأمانات إلى أهلها ، وفي حديث الحسن عن سمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك . رواه الإمام أحمد وأهل السنن ، وهذا يعم جميع الأمانات الواجبة على الإنسان من حقوق الله عز وجل على عباده من الصلوات والزكوات والصيام والكفارات والنذور وغير ذلك مما هو مؤتمن عليه ولا يطلع عليه العباد ، ومن حقوق العباد بعضهم على بعض كالودائع وغير ذلك مما يأتمنون به بعضهم على بعض من غير اطلاع بينة على ذلك ، فأمر الله عز وجل بأدائها فمن لم يفعل ذلك في الدنيا أخذ منه ذلك يوم القيامة ، كما ثبت في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لتؤدن الحقوق إلى أهلها حتى يقتص للشاة الجماء من القرناء . انتهى
فتضييع الأمانة معصية ومخالفة لأوامر الشرع بحفظها وأدائها لأهلها .
والخيانة هي عدم نصح صاحب الأمانة ، بتضييعها والغدر بصاحبها الذي يعتقد أن من ائتمنه سيحفظ أمانته. ففي لسان العرب لابن منظور : الخون أن يؤتمن الإنسان فلا ينصح ، خانه يخونه خونا وخيانة وخانة ومخانة . انتهى
وقال القرطبي في تفسيره : والخيانة : الغدر وإخفاء الشيء، ومنه : يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ {غافر: 19} وكان عليه الصلاة والسلام يقول : اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ، ومن الخيانة فإنها بئست البطانة . خرجه النسائي عن أبي هريرة . انتهى
ومن صدرت منه خيانة فالواجب عليه أن يتوب إلى الله توبة صادقة ، ومن صدق توبته رد الحق إلى صاحبه، ففي تفسير الطبري عند تفسير قوله تعالى : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى …الآية {النساء: 115} ونزلت هذه الآية في الخائنين الذين ذكرهم الله في قوله :وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا {النساء: 105} لما أبى التوبة من أبى منهم ، وهو طعمة بن الأبيرق ، ولحق بالمشركين من عبدة الأوثان بمكة مرتداً ، مفارقاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ودينه . انتهى ،
والله أعلم .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يجازيك كل خير…………..الأمانة عملة نادرة و ثمينة نبحث عنها لكن نادرا ما نجدها .هذا اذا كانت موجودة فقد استبدلت ببضاعة أخرى هي الخيانة
ممكن تخبرنا عن صاحب الفتوى…..في أمان الله
كلام رائع وموزون ومفيد للغاية حقا مذهل من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة إذا كان هناك من يحبك فأنت إنسان محظوظ وإذا كان صادقاً في حبه فأنت أكثر الناس حظاً *