حرم القرآن اكل الميتة والدم ولحم الخنزير قال تعالى ( انما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير )
والسبب في تحريم الميتة لانها تضر بالصحة لاحتباس الدم فيها وتزاحم الميكروبات عليها . اما
الاعضاء التي تحتوي على جيوب دموية كالكبد والطحال فسبب تحريمها ان الكبد قد يحتوي على
الدودة الكبدية اما بالنسبة للحم الخنزير فأنه يحتوي على الطور المعدي من اطوار الدودة الشريطية
تينياسويلم التي يتراوح طولها من 6 الى 8 امتار وتقبع اليرقة في عضلات الخنزير وتنتقل للانسان
بواسطة الغذاء اضافة الى ذلك انه يعيش في جسم الخنزير اكثر من 20 نوع من الطفيليات الحلزونية
والديدان والبكتريا والفيروسات . وقد شبه القرآن لحم الخنزير بالرجس بمعنى القذر لانه يأكل
النفايات وفضلات الانسان والحيوان قال تعالى ( قل لااجد في ما اوحي الي محرما على طاعم
يطعمه الا ان يكون ميتة او دما مسفوحا اولحم خنزير فأنه رجس) …..
سبحان الله
قكلٌ تحريـمٍ واجازة انمـآ هو لسبب وغايـة
مشكرة اختي على المعلوة القيمة جزاكي الله خيرا
وتقبلي مني هذه الاضافة
لقد حرمت الشريعة الإسلامية لحم الخنزير، و نفذها المتدينون امتثالاً لأمر الله الخالق سبحانه و طاعة له دون أن يناقشوا العلة من التحريم ، لكن العلماء المحدثين توصلوا إلى نتائج مدهشة في هذا المجال : أليس من المدهش أن نعلم أن الخنزير مرتع خصب لأكثر من 450 مرضاً و بائياً ، و هو يقوم بدور الوسيط لنقل 57 منها إلى الإنسان، عدا عن الأمراض التي يسببها أكل لحمه من عسرة هضم و تصلب للشرايين و سواها.
و الخنزير يختص بمفرده بنقل 27 مرضاً وبائياً إلى الإنسان و تشاركه بعض الحيوانات الأخرى في بقية الأمراض لكنه يبقى المخزن والمصدر الرئيسي لهذه الأمراض : منها الكلب الكاذب و داء وايل و الحمى اليابانية والحمى المتوهجة و الحميرة الخنزيرية غيرها.
هذه الأوبئة يمكن أن تنتقل من الخنزير إلى الإنسان بطرق مختلفة :
الأول : عن طريق مخالطته أثناء تربيته أو التعامل مع منتجاته (وتعتبر أمراضاً مهنية) وهي لا تقل عن 32 وباء تصيب في الأغلب، عمال الزرائب والمجازر والبيطريون منها أنواع من الفطور العميقة والزحار والديدان والزحار الزقي والحمى اليابانية الدماغية والتهاب الفم البثري الساري.
الثاني : عن طريق تلوث الطعام والشراب بفضلاته وهي لا تقل عن 28 مرضاً منها الزحار والأسكاريس والانسمام الوشيقي والديدان القنفذية والكبدية والمفلطحة وشوكية الرأس والدودة المسلحة الخنزيرية والشعيرات الحلزونية وغيرها.
الثالث: عن طريق تناول لحمه ومنتجاته وهي أكثر من 16 مرضاً منها داء المبيضات ـ داء الحويصلات الخنزيرية، الحمى المالطية ـ الدودة الكبدية وداء وايل والدودة الشعرية الحلزونية والشريطية والسل وغيرها .وهذا يؤكد ما ذهب إليه العالم كرول من أن الحظر المفروض على المسلمين بعدم ملامسة الخنازير ليس بحاجة إلى تبرير
ربي يباركك على الإضافة الرائعة ألف شكر فقد زادتني تشريفا واشراقا وبميزان حسناتك
وجزاكِ الله خيراً…………ألف شكر وتحية
العفو اختي فنحن هنا للتواصل وتبادل الافكار والمعلومات
ننتظر جديدك اختي الكريمة
وأوضح بيان لوزارة الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات أمس أنه تم إدخال الحالات الأربع المصالح المرجعية بالمستفيات في تيزي وزو ويتعلق الأمر برجل يبلغ من العمر 42 سنة جاء من فرنسا في الخامس من أوت الحالي و في الجزائر العاصمة و يتعلق الأمر بثلاثة رجال يبلغون على التوالي 22 و 21 و 20 سنة أتوا من ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية مرورا بفرانكفورت (ألمانيا).
وبهذه الحالات الجديدة المسجلة يرتفع عدد الحالات المؤكدة في الجزائر إلى 24 حالة لكن دون تسجيل حالات حادة أو وفاة.
و ذكرت الوزارة بالتوصيات الصحية و قواعد الوقاية و النظافة المتعلقة بالغسل المنتظم و الدائم للأيدي ومن الأحسن بالصابون السائل سيما عند الدخول إلى المنزل وقبل كل وجبة واستخدام المناديل الورقية ذات الاستعمال الواحد سواء للتمخط أو العطس أو السعال.
شكرا لك يا ام كلتوم انشاء الله ما يصيبناش المرض
اللهم اشفي مرضانا المسلمين و ابعد عنهم كل داء
شكراااااااااااا أختي كلتومة
اخبااركووم هباايب البي من جووووى .. اليووم وانا اقلب بأيميلي شفت
هالصووورهـ وقلت لازم يشوووفوونهاااا ….
اكييد بتعجبهووم ..
طريقة السلاااام بعد انتشار مرض انفلونزاا الخناااااااااازير
^
^
^
^
^
^
بلاااهووم ماحد محطهووم بالعقاال ..
<< قاهرينهااا هههه
اليكم اخر الاخبار بان المديعة المميزة دانية شافعي اصيبت بمرض انفلوانزا الخنازير
فقد اخدوها الى المستشفى و عزلوها عن الاخرين و ارجوا ان يشفى جميع اللمصابون
منقول
يا حرام ما تستاهل انا نحبها بزاف ربي يشفيها قولو آ مين
اااااااااااااااااااااامييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييين
ربي يشفيها ويبعد عنا هذا المرض الملعونة يارب
شكرا لك مليكة لنقل الخبر وعافانا الله اجمعين
انشاء الله يا اختي الحبيبة
الله يشفيها…
مع أني ما بعرفها……….
آمين ويشفي كل المصابين
انفلونزا الخنازير
انفلونزا الخنازير
اسبابها ــ مخاطرها ــ كيفية الاصابة بها
المصدر: موقع منظمة الصحة العالمية
ما هي إنفلونزا الخنازير؟
ما هي آثار هذا المرض على صحة البشر؟
أين حدثت الحالات البشرية؟
كيف يُصاب المرء بهذا المرض؟
ما مدى مأمونية لحوم الخنازير ومشتقاتها؟
ما هي البلدان التي تضرّرت من الفاشيات التي تصيب الخنازير؟
ماذا عن مخاطر الجائحة؟
هل يوجد لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير؟
ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟
ماذا يجب علي أن أفعل إذا كنت أتعامل مع الخنازير بانتظام؟
كيف يمكنني حماية نفسي من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى؟
نسمع في هذه الأيام عن انتشار انفلونزا الخنازير حفظنا الله و إياكم من كل سوء و مكروه وتدور ويتكرر طرح أسئلة عنها لما شغلته من أهتمام الاوساط العالمية و عليه نورد بعض المعلومات الهامة عنها ننقله من موقع منظمة الصحة العلمية :
ما هي إنفلونزا الخنازير؟
إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد وشديد الإعداء يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض، عادة، بمعدلات مراضة عالية ومعدلات إماتة منخفضة (1%-4%). وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض. ويُسجّل وقوع فاشيات من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني.
وتنتمي فيروسات إنفلونزا الخنازير، في معظم الأحيان، إلى النمط الفرعي H1N1، ولكنّ هناك أنماطاً فيروسية فرعية تدور أيضاً بين الخنازير (مثل الأنماط الفرعية H1N2 و H3N1 و H3N2). ويمكن أن يُصاب الخنازير كذلك بفيروسات إنفلونزا الطيور وفيروسات الإنفلونزا البشرية الموسمية وفيروسات إنفلونزا الخنازير. وكان البعض يعتقد أنّ البشر هم الذين تسبّبوا أصلاً في إدخال النمط الفيروسي H3N2 بين الخنازير. ويمكن أن يُصاب الخنازير، في بعض الأحيان، بأكثر من فيروس في آن واحد، ممّا يمكّن جينات تلك الفيروسات من الاختلاط ببعضها البعض. ويمكن أن يؤدي ذلك الاختلاط إلى نشوء فيروس من فيروسات الإنفلونزا يحتوي على جينات من مصادر مختلفة ويُطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز". وعلى الرغم من أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير تمثّل، عادة، أنواعاً فيروسية مميّزة لا تصيب إلاّ الخنازير، فإنّها تتمكّن، أحياناً، من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر.
ما هي آثار هذا المرض على صحة البشر؟
لقد تم الإبلاغ، من حين لآخر، عن وقوع فاشيات وحالات متفرقة من العدوى البشرية بإنفلونزا الخنازير. وتتساوق الأعراض السريرية لهذا المرض، عادة، مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، غير أنّ نطاق السمات السريرية المُبلغ عنها يتراوح بين عدوى عديمة الأعراض والتهاب رئوي وخيم يؤدي إلى الوفاة.
وقد تم، بسبب تشابه السمات السريرية النمطية لإنفلونزا الخنازير التي تصيب البشر مع الإنفلونزا الموسمية وغيرها من أنواع العدوى الحادة التي تصيب السبيل التنفسي العلوي، الكشف عن معظم الحالات بمحض الصدفة بفضل أنشطة ترصد الإنفلونزا الموسمية. ومن المحتمل أنّ الحالات المعتدلة أو العديمة الأعراض قد فلتت من عملية الترصد ولم يُكشف عنها؛ وعليه فإنّ الحجم الحقيقي لهذا المرض بين البشر لا يزال مجهولاً.
أين حدثت الحالات البشرية؟
لقد تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، منذ بدء نفاذ اللوائح الصحية الدولية (2005) في عام 2022، عن وقوع حالات من إنفلونزا الخنازير في الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا.
كيف يُصاب المرء بهذا المرض؟
يكتسب البشر هذه العدوى، عادة، من الخنازير، غير أنّه لم يتبيّن، في بعض الحالات البشرية، وجود تعامل مع الخنازير أو بيئات تعيش فيها تلك الحيوانات. وسُجّل، في بعض الحالات، سراية العدوى بين البشر ولكنّها ظلّت محصورة بين أشخاص خالطوا المصابين عن كثب وبين مجموعات محدودة.
هل يمكن أكل لحوم الخنازير ومشتقاتها بأمان؟
نعم. فلم يتبيّن أنّ إنفلونزا الخنازير قادرة على الانتقال إلى البشر بعد تناولهم لحوم خنازير أو مشتقات أخرى من تلك الحيوانات تمت مناولتها وتم إعدادها بطرق سليمة. ولا يستطيع فيروس إنفلونزا الخنازير تحمّل درجة حرارة تبلغ 160 درجة فارنهايت/ 70 درجة سلسيوز، أي ما يعادل درجة الحرارة المرجعية الموصى بها لطهي لحوم الخنازير واللحوم الأخرى.
ما هي البلدان التي تضرّرت من الفاشيات التي تصيب الخنازير؟
إنّ إنفلونزا الخنازير من الأمراض التي لا يمكن إخطار السلطات الدولية المعنية بصحة الحيوان (المنظمة العالمية لصحة الحيوان، OIE – World organisation for animal health) بحدوثها، وعليه فإنّ الغموض ما زال يكتنف توزيعها بين الحيوانات على الصعيد الدولي. ومن المعروف أيضاً أنّ فاشيات من هذا المرض وقعت بين الخنازير في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا (بما في ذلك المملكة المتحدة والسويد وإيطاليا) وأفريقيا (كينيا) وبعض المناطق من شرق آسيا بما في ذلك الصين واليابان.
ماذا عن مخاطر الجائحة؟
من الأرجح أن لا يكون لدى معظم الناس، ولاسيما أولئك الذين لا يتعاملون مع الخنازير بانتظام، أيّة مناعة ضد فيروسات إنفلونزا الخنازير يمكنها وقايتهم من العدوى. وإذا تمكّن فيروس إنفلونزا الخنازير من السراية بين البشر بفعالية، فسيصبح قادراً على إحداث جائحة. ومن الصعب التنبؤ بالآثار التي قد تخلّفها جائحة من هذا القبيل. ذلك أنّ آثارها تعتمد على فوعة الفيروس ومستوى المناعة الموجودة لدى الناس والحماية الشاملة التي تضمنها المستضدات المكتسبة من العدوى بالإنفلونزا الموسمية والعوامل الخاصة بالأثوياء.
هل يوجد لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير؟
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس إنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر. ولا يُعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الإنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض. ذلك أنّ فيروسات الإنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة. ومن الأهمية بمكان استحداث لقاح ضد السلالة الفيروسية التي تدور حالياً من أجل توفير أعلى مستوى ممكن من الحماية للأشخاص المُطعّمين. وعليه لا بد لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على أكبر عدد ممكن من الفيروسات للتمكّن من اختيار أنسب فيروس لاستحداث لقاح مرشح.
ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟
تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما: 1) الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين، 2) مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة التوقية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين.
وهناك ما يكفي من المعلومات لإصدار توصية بشأن استعمال الأدوية المضادة للفيروسات في توقي وعلاج العدوى بفيروس إنفلونزا الخنازير. ولا بدّ للأطباء اتخاذ القرارات في هذا الشأن استناداً إلى التقييم السريري والوبائي والوزن بين الأضرار والمنافع المرتبطة بخدمات التوقية/العلاج التي تقدم للمريض. وفيما يخص فاشية إنفلونزا الخنازير التي تنتشر حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك توصي السلطات الوطنية والمحلية باستخدام الأوسيلتاميفير والزاناميفير لعلاج وتوقي المرض بالاستناد إلى خصائص الحساسية التي يبديها الفيروس.
ماذا يجب علي أن أفعل إذا كنت أتعامل مع الخنازير بانتظام؟
على الرغم من عدم وجود أيّة بيّنات واضحة على أنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي تُسجل حالياً بين البشر لها علاقة بالوباء الشبيه بالإنفلونزا الذي أصاب الخنازير في الآونة الأخيرة وما زال منتشراً بينها، فإنّ من المستحسن الحدّ إلى أدنى مستوى ممكن من التعامل مع الخنازير المريضة وإبلاغ السلطات المعنية بصحة الحيوانات عن ذلك. ويكتسب معظم الأشخاص العدوى عن طريق التعامل، عن كثب ولفترة طويلة، مع خنازير موبوءة. ومن الضروري التزام ممارسات النظافة الشخصية في جميع أشكال التعامل مع الحيوانات، وتلك الممارسات تكتسي أهمية خاصة أثناء عملية الذبح وعملية المناولة التي تليها وذلك لتوقي التعرّض للعوامل الممرضة. ولا ينبغي إخضاع الحيوانات المريضة أو الحيوانات التي ماتت جرّاء إصابتها بأحد الأمراض لإجراءات الذبح. كما ينبغي اتّباع النصائح الإضافية التي تصدرها السلطات الوطنية المعنية.
ولم يتبيّن أنّ إنفلونزا الخنازير قادرة على الانتقال إلى البشر بعد تناولهم لحوم خنازير أو مشتقات أخرى من تلك الحيوانات تمت مناولتها وتم إعدادها بطرق سليمة. ولا يستطيع فيروس إنفلونزا الخنازير تحمّل درجة حرارة تبلغ 160 درجة فارنهايت/ 70 درجة سلسيوز، أي ما يعادل درجة الحرارة المرجعية الموصى بها لطهي لحوم الخنازير واللحوم الأخرى.
كيف يمكنني حماية نفسي من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى؟
إنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي سُجلت في الماضي بين البشر كانت معتدلة عموماً، ولكن من المعروف أنّ تلك العدوى تسبّبت في وقوع مرض وخيم مثل الالتهاب الرئوي. غير أنّ السمات السريرية التي تطبع الفاشيات التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك مختلفة عن ما سُجل من قبل. ولم يظهر على أيّة حالة من الحالات المؤكّدة في الولايات المتحدة الشكل المرضي الوخيم وقد شُفي المصابون من المرض دون أيّة رعاية طبية. أمّا في المكسيك فإنّ التقارير تشير إلى أنّ بعض المرضى أُصيبوا بالشكل المرضي الوخيم
alah yahafdek khouya
merciiiiiiiiiiiiiiii
و بهذا يصبح عدد حالات المصابين في الجزائر قد وصل إلى 51 حالة
عافانا الله و إياكم
ما هي أنفلونزا الخنازير h1n1
كيف يُصاب المرء بهذا الفيروس؟
ذا الفيروس قادر على الانتشار بين البشر. وهو يسري بسهولة على غرار فيروس الأنفلونزا الموسمية ويمكنه الانتقال من شخص إلى آخر جرّاء التعرّض للرذاذ المتطاير الذي ينبعث من الشخص المصاب بالعدوى عن طريق السعال أو العطاس وعن طريق الأيدي أو المسطحات الملوّثة به.
ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم وبين الأشخاص الأصحاء.
والجدير بالذكر أنّه لم يُسجّل وقوع أيّة حالات بين البشر جرّاء تعرّضهم للخنازير أو حيوانات أخرى. وما زال منشأ الفيروس مجهولاً حتى الآن.
ما هي علامات العدوى وأعراضها؟
إنّ علامات الأنفلونزا من النمط A/H1N1 شبيهة بعلامات الأنفلونزا لموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان.
لماذا نحن متخوّفون بهذا الشكل من هذه الأنفلونزا بينما هناك مئات الآلاف ممّن يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمية؟
تحدث الأنفلونزا الموسمية كل عام والفيروسات التي تسبّبها تطفر كل سنة- غير أنّ كثيراً من الناس يملكون بعض المناعة حيال الفيروس الدائر ممّا يساعد على الحد من الإصابات. كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات.
ولكنّ فيروس الأنفلونزا من النمط A/H1N1 هو فيروس جديد لا يملك معظم الناس مناعة لمقاومته أو أنّهم يملكون نسبة قليلة منها، وعليه يمكن لهذا الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية.
وتعمل منظمة الصحة العالمية، بشكل وثيق، مع صانعي اللقاحات من أجل التعجيل باستحداث لقاح مأمون وناجع لمكافحة هذا الفيروس، ولكنّ اللقاح لن يكون متوافراً قبل بضعة أشهر.
ويبدو أنّ الأنفلونزا الجديدة من النمط A/H1N1 تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. ويعاني معظم من يُصابون بالفيروس من مرض خفيف ويتماثلون للشفاء دون الحاجة إلى علاج بالأدوية المضادة للفيروسات أو رعاية طبية. والجدير بالذكر أنّ أكثر من نصف المصابين بحالات وخيمة يعانون أصلاً من حالات مرضية دفينة أو من ضعف جهازهم المناعي.
يواجه معظم المصابين بالمرض أعراضاً خفيفة ويتماثلون للشفاء في بيوتهم.
فمتى ينبغي التماس الرعاية الطبية؟
ينبغي للفرد التماس الرعاية الطبية إذا ما شعر بضيق التنفس أو صعوبة في التنفس، أو إذا ما لازمته الحمى لأكثر من ثلاثة أيام. ولا بدّ للآباء الذين يُصاب أطفالهم بالمرض التماس الرعاية الطبية إذا أصبح أطفالهم يتنفسون بسرعة وصعوبة وإذا أصيبوا بالحمى أو باختلاجات (نوبات).
وتمثّل الرعاية الداعمة في البيت- أخذ قسط من الراحة وشرب كميات كبيرة من السوائل واستخدام مسكّن للآلام- إحدى الوسائل المناسبة للامتثال للشفاء في معظم الحالات. (وينبغي للأطفال والشباب استخدام مسكّن للآلام لا يحتوي على الأسبرين .
أسئلة يتكرر طرحها عن أنفلونزا الخنازير
ما هي إنفلونزا الخنازير؟
إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد وشديد الإعداء يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض، عادة، بمعدلات مراضة عالية ومعدلات إماتة منخفضة (1%-4%).
وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض.
ويُسجّل وقوع فاشيات من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني.
وتنتمي فيروسات إنفلونزا الخنازير، في معظم الأحيان، إلى النمط الفرعي H1N1، ولكنّ هناك أنماطاً فيروسية فرعية تدور أيضاً بين الخنازير (مثل الأنماط الفرعية H1N2 و H3N1 و H3N2). ويمكن أن يُصاب الخنازير كذلك بفيروسات إنفلونزا الطيور وفيروسات الإنفلونزا البشرية الموسمية وفيروسات إنفلونزا الخنازير. وكان البعض يعتقد أنّ البشر هم الذين تسبّبوا أصلاً في إدخال النمط الفيروسي H3N2 بين الخنازير. ويمكن أن يُصاب الخنازير، في بعض الأحيان، بأكثر من فيروس في آن واحد، ممّا يمكّن جينات تلك الفيروسات من الاختلاط ببعضها البعض. ويمكن أن يؤدي ذلك الاختلاط إلى نشوء فيروس من فيروسات الإنفلونزا يحتوي على جينات من مصادر مختلفة ويُطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز". وعلى الرغم من أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير تمثّل، عادة، أنواعاً فيروسية مميّزة لا تصيب إلاّ الخنازير، فإنّها تتمكّن، أحياناً، من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر.
ما هي آثار هذا المرض على صحة البشر؟
لقد تم الإبلاغ، من حين لآخر، عن وقوع فاشيات وحالات متفرقة من العدوى البشرية بإنفلونزا الخنازير. وتتساوق الأعراض السريرية لهذا المرض، عادة، مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، غير أنّ نطاق السمات السريرية المُبلغ عنها يتراوح بين عدوى عديمة الأعراض والتهاب رئوي وخيم يؤدي إلى الوفاة.
وقد تم، بسبب تشابه السمات السريرية النمطية لإنفلونزا الخنازير التي تصيب البشر مع الإنفلونزا الموسمية وغيرها من أنواع العدوى الحادة التي تصيب السبيل التنفسي العلوي، الكشف عن معظم الحالات بمحض الصدفة بفضل أنشطة ترصد الإنفلونزا الموسمية. ومن المحتمل أنّ الحالات المعتدلة أو العديمة الأعراض قد فلتت من عملية الترصد ولم يُكشف عنها؛ وعليه فإنّ الحجم الحقيقي لهذا المرض بين البشر لا يزال مجهولاً.
أين حدثت الحالات البشرية؟
لقد تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، منذ بدء نفاذ اللوائح الصحية الدولية (2005) في عام 2022، عن وقوع حالات من إنفلونزا الخنازير في الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا.
كيف يُصاب المرء بهذا المرض؟
يكتسب البشر هذه العدوى، عادة، من الخنازير، غير أنّه لم يتبيّن، في بعض الحالات البشرية، وجود تعامل مع الخنازير أو بيئات تعيش فيها تلك الحيوانات. وسُجّل، في بعض الحالات، سراية العدوى بين البشر ولكنّها ظلّت محصورة بين أشخاص خالطوا المصابين عن كثب وبين مجموعات محدودة.
هل يمكن أكل لحوم الخنازير ومشتقاتها بأمان؟
نعم. فلم يتبيّن أنّ إنفلونزا الخنازير قادرة على الانتقال إلى البشر بعد تناولهم لحوم خنازير أو مشتقات أخرى من تلك الحيوانات تمت مناولتها وتم إعدادها بطرق سليمة. ولا يستطيع فيروس إنفلونزا الخنازير تحمّل درجة حرارة تبلغ 160 درجة فارنهايت/ 70 درجة سلسيوز، أي ما يعادل درجة الحرارة المرجعية الموصى بها لطهي لحوم الخنازير واللحوم الأخرى.
ما هي البلدان التي تضرّرت من الفاشيات التي تصيب الخنازير؟
إنّ إنفلونزا الخنازير من الأمراض التي لا يمكن إخطار السلطات الدولية المعنية بصحة الحيوان (المنظمة العالمية لصحة الحيوان، www.oie.int) بحدوثها، وعليه فإنّ الغموض ما زال يكتنف توزيعها بين الحيوانات على الصعيد الدولي. ومن المعروف أيضاً أنّ فاشيات من هذا المرض وقعت بين الخنازير في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا (بما في ذلك المملكة المتحدة والسويد وإيطاليا) وأفريقيا (كينيا) وبعض المناطق من شرق آسيا بما في ذلك الصين واليابان.
ماذا عن مخاطر الجائحة؟
من الأرجح أن لا يكون لدى معظم الناس، ولاسيما أولئك الذين لا يتعاملون مع الخنازير بانتظام، أيّة مناعة ضد فيروسات إنفلونزا الخنازير يمكنها وقايتهم من العدوى. وإذا تمكّن فيروس إنفلونزا الخنازير من السراية بين البشر بفعالية، فسيصبح قادراً على إحداث جائحة. ومن الصعب التنبؤ بالآثار التي قد تخلّفها جائحة من هذا القبيل. ذلك أنّ آثارها تعتمد على فوعة الفيروس ومستوى المناعة الموجودة لدى الناس والحماية الشاملة التي تضمنها المستضدات المكتسبة من العدوى بالإنفلونزا الموسمية والعوامل الخاصة بالأثوياء.
هل يوجد لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير؟
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس إنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر. ولا يُعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الإنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض. ذلك أنّ فيروسات الإنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة. ومن الأهمية بمكان استحداث لقاح ضد السلالة الفيروسية التي تدور حالياً من أجل توفير أعلى مستوى ممكن من الحماية للأشخاص المُطعّمين. وعليه لا بد لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على أكبر عدد ممكن من الفيروسات للتمكّن من اختيار أنسب فيروس لاستحداث لقاح مرشح.
ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟
تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما: 1) الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين، 2) مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة التوقية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين.
وهناك ما يكفي من المعلومات لإصدار توصية بشأن استعمال الأدوية المضادة للفيروسات في توقي وعلاج العدوى بفيروس إنفلونزا الخنازير. ولا بدّ للأطباء اتخاذ القرارات في هذا الشأن استناداً إلى التقييم السريري والوبائي والوزن بين الأضرار والمنافع المرتبطة بخدمات التوقية/العلاج التي تقدم للمريض. وفيما يخص فاشية إنفلونزا الخنازير التي تنتشر حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك توصي السلطات الوطنية والمحلية باستخدام الأوسيلتاميفير والزاناميفير لعلاج وتوقي المرض بالاستناد إلى خصائص الحساسية التي يبديها الفيروس.
ماذا يجب علي أن أفعل إذا كنت أتعامل مع الخنازير بانتظام؟
على الرغم من عدم وجود أيّة بيّنات واضحة على أنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي تُسجل حالياً بين البشر لها علاقة بالوباء الشبيه بالإنفلونزا الذي أصاب الخنازير في الآونة الأخيرة وما زال منتشراً بينها، فإنّ من المستحسن الحدّ إلى أدنى مستوى ممكن من التعامل مع الخنازير المريضة وإبلاغ السلطات المعنية بصحة الحيوانات عن ذلك.
ويكتسب معظم الأشخاص العدوى عن طريق التعامل، عن كثب ولفترة طويلة، مع خنازير موبوءة. ومن الضروري التزام ممارسات النظافة الشخصية في جميع شكال التعامل مع الحيوانات، وتلك الممارسات تكتسي أهمية خاصة أثناء عملية الذبح وعملية المناولة التي تليها وذلك لتوقي التعرّض للعوامل الممرضة. ولا ينبغي إخضاع الحيوانات المريضة أو الحيوانات التي ماتت جرّاء إصابتها بأحد الأمراض لإجراءات الذبح. كما ينبغي اتّباع النصائح الإضافية التي تصدرها السلطات الوطنية المعنية.
ولم يتبيّن أنّ إنفلونزا الخنازير قادرة على الانتقال إلى البشر بعد تناولهم لحوم خنازير أو مشتقات أخرى من تلك الحيوانات تمت مناولتها وتم إعدادها بطرق سليمة. ولا يستطيع فيروس إنفلونزا الخنازير تحمّل درجة حرارة تبلغ 160 درجة فارنهايت/ 70 درجة سلسيوز، أي ما يعادل درجة الحرارة المرجعية الموصى بها لطهي لحوم الخنازير واللحوم الأخرى.
كيف يمكنني حماية نفسي من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى؟
إنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي سُجلت في الماضي بين البشر كانت معتدلة عموماً، ولكن من المعروف أنّ تلك العدوى تسبّبت في وقوع مرض وخيم مثل الالتهاب الرئوي. غير أنّ السمات السريرية التي تطبع الفاشيات التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك مختلفة عن ما سُجل من قبل. ولم يظهر على أيّة حالة من الحالات المؤكّدة في الولايات المتحدة الشكل المرضي الوخيم وقد شُفي المصابون من المرض دون أيّة رعاية طبية. أمّا في المكسيك فإنّ التقارير تشير إلى أنّ بعض المرضى أُصيبوا بالشكل المرضي الوخيم.
شكرا لك الموضوع مهم جدا الاطلاع عليه وخصوصا بعد مايحدث في العالم هذه الايام
عافانا الله و إياكم من كل بلاء و وباء
مع التزايد المستمر فى أعداد المصابين بفيروس أنفلونزا الخنازير
الذى وصل الى أكثر من 9.000 حالة مؤكدة فى المملكة البريطانية المتحدة واعداد اخرى كبيرة فى العديد من الدول كان من الدوافع التى قادت الخبراء الى التوقع بأن هذا المرض سوف يتزايد بشكل خطير فى فصل الخريف.
ويعتبر الضعف فى جهاز المناعة من اهم الأسباب التى تجعل الشخص اكثر عرضة للإصابة به،وأن النظام الغذائى الجيد سوف يمنح الجسم القدرة على محاربة هذا المرض والتصدى له.
ويعلن الدكتور(نيك فن) وهو رئيس حملة التصدى للأوبئة فى مؤسسة الصحةالعالميةان الذين يعانون من سوء التغذية هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعدوة، ومن هنا يؤكد ان النظام الغذائى الصحى المتوازن سيكون عامل فعال وهام لتقوية مناعة الجسم.
كما ينصح الخبراء الأشخاص بإتخاذ الخطوات الوقائية حتى يقللوا إحتمالات الإصابة بالفيروس ومنها العطس فى منديل مصنوع من نسيج رقيق مع وضعة فى سلة المهملات،ثم القيام بغسل الأيدى والأسطح بإنتظام لقتل الفيروس ومنعة من الدخول الى الجسم.
أما إذا دخل الفيروس الجسم فإن نوعية الغذاء ستساعد فى تحسين قوة الأغشية المبطنة للأذن والأنف والحلق كما ستكون موانع طبيعية داخلية مقاومة ومانعة لدخول اى اجسام او كائنات ضارة تحاول غزو الجسم.
أهم انواع الأطعمة المحاربة للفيروس
– اللحوم الغنية بالبروتين
– الدجاج
– الأسماك
– البيض
– منتجات الألبان
– الخضروات ذات الحبوب
– المكسرات
– القمح
– الأطعمة المصنعة من الصويا
كل ما سبق من انواع الأطعمة تمد الجسم بالمواد الغذائية الفعالة التى تقوى مكونات الخلايا المبطنة للأغشية فى الأنف والأذن والحنجرة، ويعتبر تناول كميات مناسبة من هذة المواد الغذائية فى اليوم من اهم الطرق التى تمنح السلامة للأنسجة داخل الجسم.
مزيد من الأطعمة مع كيفية قدرتها على الحماية من الفيروس
– تناول الكثير من البرتقال والخضروات الداكنة اللون مثل الجزر، القرع، المشمش، السبانخ، والكرنب سوف يحافظ على مستويات فيتامين (e) وهو عنصر غذائى هام لتقوية الأغشية التنفسية.
– إذا إخترق الفيروس الجسم يقوم الجسم بوظيفة المحارب له وذلك بواسطة خلايا الدم البيضاء التى تعمل على إلتهام الفيروسات الضارة، كما يلعب فيتامين (c) دور خطير الأهمية فى تقوية الخلايا المدافعة عن الجسم ضد اى فيروس ضار يخترقه.
– من المعروف ان الجسم لا يستطيع ان يخزن جميع العناصر الغذائية بداخله لذلك يجب ان تكون الأطعمة التى تحتوى على فيتامين (c) من أساسيات الغذاء اليومى الذى يتناوله الفرد.
ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين: السبانخ،الفواكه الحمضية،انواع التوت،البسلة سواء الطاظجة او المحفوظة،عصير البرتقال الجريب فروت.
– الزنك من العناصر الغذائية التى تقوى دور الأجسام المضادة فى محاربة الإصابة بأمراض الأنفلونزا بكل انواعها، ويمكن ان تجد الزنك فى الأغذية الآتية:
* اللحم البقرى
* البيض
* طعام البحر(السى فود) وخاصتا سرطان البحر والمحار والسردين.
ومن المعروف ان الزنك يوجد بصورة اكبر فى الأغذية الحيوانية ويمتصه الجسم بسهولة.
– الحديد من العناصر الغذائية الهامة التى تقوى جهاز المناعة وتساعد الجسم على التصدى لفيروس انفلونزا الخنازير، فى المقابل يؤدى نقص عنصر الحديد الى إضعاف عمل جهاز المناعة ويجعل الجسم اكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
والكمية المطلوبة منن الحديد للجسم هى حوالى14.8 مللى جرام.
نصائح سهلة للحماية من الفيروس وتقليل الذهاب الى الطبيب
الثوم من العناصر الغذائية التى ليس لها مثيل فى حماية الجسم وتقوية المناعة به حيث يعمل الثوم على غلق الطريق أمام الفيروسات ويمنعها من إختراق الجسم وتدمير الأنسجة الموجودة به.
لذلك ينصح الخبراء بمضغ وبلع فص من الثوم يوميا مما يقوى المناعة.
كما إكتشف الباحثين بجامعة شمال كاليفورنيا ان الحماية التامة ضد كل انواع الأنفلونزا تأتى من عنصر (السلنيوم) المعدنى الموجود فى انواع البندق المختلفة وهو عنصر يمنح الجسم بكل إحتياجاته اليومية.
بعض الخبراء ينصح بإضافة النعناع الى المشروبات
و شكرا
الله يبعد عنا كل الامراض ويشفي المرضى وشكرا على النصيحة
شكرا لك ااااا
مشكوووووووووووووووووووووووووووور
بارك الله فيك ابن الونشريس
شكرا لك الله يبعدو علينا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
الموضوع ليس جديد والكلام عليه كتير والحملات موجوده فى كل قنوات التليفزيون والصحف والمجلات …
واللى يعرف يقول لغيره وبالتالى الناس كلها تفهم وتحس باللى هؤلاء الناس بتحاول توصله لينا عن طريق وسائل الاعلام
—–
الأنفلونزا المستجدة فى الإنسان a/h1n1
التعريف بالمرض ليس صعب وليس محتاج كلام علمى ولا موضوعى بطريقه صعبه على الناس انها تفهمها …
باختصار هو انفلونزا عاديه مثل الانفلونزا الموسميه اللى بتيجى للبشرلكن هده للخنازير وبتتنقل بينهم بشكل عادى وبتتنقل للانسان عن طريق الاختلاط المباشر بالخنازير
وبتتنقل بين الانسان والتانى عن طريق النفس والاحضان والرذاذ من الحكه او العطس …
…
مادام هى عاديه هكدا وتحصل على طول … لمادا هده المره الخطر كبير و لمادا هده التوعيه كلها !!!
منظمه الصحه العالميه اكدت ان الانلفونزاهده المره ليست عاديه … ليست مثل كل سنه
هده المرة النسخه من المرض مختلفه …. بمعنى انها بتحتوى على جينات مشتركه بين انفلونزا الخنازير المعتاده وانفلونزا الطيور القاتله وفى نفس الوقت انفلونزا البشر العاديه ..
وبالتالى هى اكثر خطوره من اى موسم ومن اى سنه …
ما مدى خطورة إنفلونزا الخنازير؟
تسبب إنفلونزا الخنازير أعراضًا مشابهة للإنفلونزا الموسمية العادية التي تصيب الإنسان، ومنها الحمى والسعال وآلام الحنجرة والمفاصل وموجات البرد والإعياء. ومعظم الأعراض الناتجة عن إنفلونزا الخنازير حول العالم تبدو خفيفة، إلا في المكسيك حيث أدت إلى وفاة العشرات…
لكن ليس معنى ان المرض كان قاتل فى المكسيك انه راح يكون هكدا فى باقى الدول
… لحد الآن لا احد يعرف سبب ان المرض كان قاتل بهده النسبه فى المكسيكلكن معظم الاراء تتجه نحو الموقع الجغرافى او ممكن السبب الاكتر هو ان اكتشاف المرض كان متأخرا قليلاهناك بعد ماصيب بيه نسبه كبيره من الناس لأنها اول دوله اكتشف فيها المرض … فلم يكن في دلك الوقت توعيه ولا احتياطات لظهور حاجه مثل هده فى العالم …
يمكن ان اقول هدا الكلام لكي لا تقلق الناس وتخاف من هدا المرض وتحسس نفسها انها معرضه للموت … ولكن الحرص واجب علينا ولي نضمن سلامه الكل ..
—-
—–
طرق الوقايه والعلاج ..
قبل اى شيء لازم لما حد يشعر بأى اعراض المدكورةفوق لازم عليه يكشف على دكتور …لان الكشف لا يضرك فى حاجه بالعكس سيحافظ على صحتك
– المريض لازم يكون فى مكان جيد التهويه لان الرذاذ اللى يخرج منه وقت العطس او السعال ما لازم يبقى مركز فى المكان اللى هو فيه وبالتالى ما راح يعملنا اى حاجه ..
– التهويه الكامله للمكان اللى فيه المريض اوالدي نحن شاكين انه تعبان … يعنى لازم البيت كله يتهوى وليس الغرفة فقط التي فيها المريض …
– عدم الاقتراب من المريض لأن المرض بيتنقل عن طريق الرذاذ او ممكن لو النفس كدلك لو كنت قريب منه كثيرا ويفضل ان يكون فيه منديل او اى واقى على فمه وانفه وهو موجود فى غرفته لكي الرذاذ لا ينتشر فى البيت …
– اذا كنت عايش وتقيم فى منطقه فيها المرض او ظهر فيها حالات من المرض يفضل الابتعاد عن التقبيل للأشخاص وليس المقصود طبعا البرود العاطفى فى التعامل مع الاشخاص ولكن هده طريقه من طرق الوقايه المهمه جدا …
– فى حاله شعور الشخص بالاصابه يجب عدم الخروج من منزله حتى لايتسبب فى انتشار المرض بين الاخرين ..
– غسل اليدين جيدا بالماء والصابون بعد كل مره يعطس فيها الانسان او يسعل فيها … ولذلك لأن اليدين هى اقرب طريق لتوصيل المرض .. واكثر المناطق التى تستقبل المرض هى الانف والفم والعين ..
—-
واللهم عافينا واياكم انشاء الله من هدا المرض الخبيث ولكن أيها الاعزاء تدكروا بأن الوقاية خير من الف علاج وعليكم بالحرص الشديد
—–
اين الردود انه موضوع هام لمادا لا تتفاعلوا معه
انا اتفاعل موضوع رائع حقا
شكرا للك موضوع رائع
شكرا على الموضوع الرائع.
انفلونزا الخنازير
حتى في وقت وباء الأنفلونزا الإسبانية، كانت الهجمة الأولى من العدوى طفيفة في حين كانت الهجمة الثانية قاتلة و جد خطيرة.
كيف تحدث الإصابة بأنفلونزا الخنازير ؟
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الأسباب الرئيسية لإصابة الإنسان تكمن في الاختلاط المباشر بين الخنازير ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الأنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات أنفلونزا، ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.
وتوجد لقاحات متوفرة تعطى للخنازير لتمنع أنفلونزا الخنزير، لكنه لا يوجد لقاح يحمى البشر منها.
تجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض.
ضرورة تغطية الأنف والفم بمناديل ورق عند السعال.
أهمية استخدام كمامات على الأنف والفم لمنع انتشار الفيروس.
تجنب لمس العين أو الأنف في حالة تلوث اليدين منعا لانتشار الجراثيم.
إذا كنت تعانى أنت أو أحد أفراد أسرتك من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا أبلغ الطبيب المعالج.
يجب تشخيص الإصابة سريعاً بأخذ عينة من الأنف أو الحلق لتحديد ما إذا كنت مصاباً بفيروس أنفلونزا الخنازير
عــلاج المـــرض:
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات أنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الأنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة الوقاية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات أنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين