الوسم: الجواب

هذا جواب الامام ابي حنيفة عندما ساله الكفارعن الله سبحانه وتعالى فلنرى الالهام الربانى الذى تحلى به الاوائل وليكونوا قدوة لنا فى كل ما نفعله ونقوله
عندما يسألنا أحد هذه الأسئلة نجد أنفسنا غير قادرين على الإجابة .
فانظروا كيف أجاب الإمام أبو حنيفة، رحمه الله،
حين سأله الكفار هذه الأسئلة
الذي يسأل أين الله؟
قال الملحدون لأبي حنيفة :
في أي سنة وُجد ربك ؟
قال الله موجود قبل التاريخ والازمنة
قال لهم : ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا: اثنان
فقال لهم ماذا قبل الواحد ؟
قالو لاشيء
قال لهم: إذا كان واحد العدد لا شيء قبله
فكيف بالواحد الحقيقي: وهو الله

وألا
أقول البَاطل لأكسبْ تَصْفيق
الضعَفاء

شكرا اختي على الموضوع

بارك اللهُ فيك رقية
و جزاك خير الجزاء
فان الدّال على الخير كفاعلُهُ

أعادنا الله وإياك من عداب القبر…
شكرا على الموضوع المفيد…
ننتظر جديدك…

الله ايخليك نورتي المنتدى ميرسي عليك

اللهم إنّى نعوذ بك من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ومن فتنة المحيا والممات ومن شر فتنة المسيح الدجال

هل لإيمان بعذاب القبر ونعيمه من أركان الإيمان؟مع أن التركيز في الآخرة ,ولايتحدث عن مرحلة بين الدنيا والآخرة.ويمكن ـتأويل حديث رسوالله صلى الله عليه وسلم (مدلول روضة من رياض الجنة ,أو حفرة من حفر النار)وفق مبدأ الإنتظار مقلق.
وهل يمكن تصور عذاب أو ثواب قبل الحساب؟
وقد اعتبر الإستغاذة من عذاب القبر ضمن الترهيب,و التبشير بنعيمه ضمن الترغيب.
ولن أطرح سؤال من لم يدفن في قبر….
لنتفقه في تمتين حب الله وحب رسوله وكل من يحبهما
والحب ليس مجرد اسم ,بل فعل يتجسد في سلوك تعبدي ومعاملاتي.
اللهم اجعلنا من المؤمنين العاملين للصالحات.

السلام شكرا لك على الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك