صفـــــــاتالعـــــروس
ياخطـــــــــــاب الحور ،،،، هل من مشمر ؟؟
×× صفـــــات العـــــريس ××
فيتقابــــلا
خلفــوا ورائــهم التعــب ..
×× بطــــــاقة الدعـــــــوة ××
تاقت النفوس لجنات النعيم وللقاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
اللهم آمين آمين آمين
دخول الجنة أيسر للمرأة من الرجل.***4326;.
***8362; والله على كل شيء قدير***8362;
عشر آيات إن فعلها الرجل دخل الجنة …
وأربعة أشياء فقط أقل شأنا ً أن فعلتها المرأة دخلت الجنة أيضا و أيضا …
*عن عمر رضي الله عنه قال :
قال صلى الله عليه وسلم :
لقد أنزل علي عشر آيات من أقامهن دخل الجنة .{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8) وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9) أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ (10) }
سورة المؤمنون
رواه أحمد في مسنده والحاكم في الكبير حديث صحيح .
*وقال صلى الله عليه وسلم
في حديث رواه انس ابن مالك رضي الله عنه :
1 – اذا صلت المرأة خمسها
2 – وصامت شهرها
3 – وحفظت فرجها
4 – وأطاعت زوجها
***4326; دخلت الجنة ***4326;
رواه أحمد في مسنده حديث صحيح
النساء تطالب بالمساواة مع الرجال ، والله يعطيها بأشياء بسيطة جنة عرضها السموات والأرض !
*النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
أوصيكم بالنساء خيرا ً .
فهنيئا لك أختي إن فعلتِ تلك الأمور الأربعة منقول والله اعلم
شكراااااااااااااااااااااااا لك أخي على الموضوع
شكرا لك أخي سليمو نورت وديمة منور مواضيعي خيرك سابق ديمة مشكور خويا
نشالله نقدرو رجعولك خيرك
معك حق
مشكور
شكراااااااااااااااااااااااا موضوع رائع
شكرا الاخت إلهام
جزاك الله خيرااا
ما يدخل الجنة
الحديث التاسع والعشرون
عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ – رضي الله عنه – قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي عَنْ النَّارِ قَالَ : ( لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ عَظِيمٍ وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجُّ الْبَيْتَ ثُمَّ قَالَ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ الصَّوْمُ جُنَّةٌ وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ وَصَلَاةُ الرَّجُلِ في جَوْفِ اللَّيْلِ ثُمَّ تَلَا" تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنْ الْمَضَاجِعِ " حَتَّى بَلَغَ يَعْمَلُونَ" ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الْأَمْرِ كُلِّهِ وَعَمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنَامِهِ قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ رَأْسُ الْأَمْرِ الْإِسْلَامُ وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِمَلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ قُلْتُ بَلَى يَارسول الله فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ قَالَ كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ فَقَالَ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ ) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .
شرح الحديث : –
مفردات الحديث:"الصوم جنة": الصوم وقاية من النار.
"الصدقة تطفىء الخطيئة": أي تطفىء أثر الخطيئة فلا يبقى لها أثر.
"جوف الليل": وسطه، أو أثناؤه.
" تتجافى": ترتفع وتبتعد.
"عن المضاجع": عن الفُرُشِ والمراقد."ذروة سَنَامه": السَّنَام: ما ارتفع من ظهر الجمل، والذروة: أعلى الشيء، وذروة سنام الأمر:كناية عن أعلاه."ثكلتك أمك": هذا دعاء بالموت على ظاهره، ولا يُراد وقوعه، بل هو تنبيه من الغفلة وتعجب للأمر.
"يَكُبُّ": يُلْقي في النار .
"حصائد ألسنتهم": ما تكلمت به ألسنتهم من الإثم.
المعنى العام:
شدة اعتناء معاذ بالأعمال الصالحة: إن سؤال معاذ رضي الله عنه يدل على شدة اعتنائه بالأعمال الصالحة ، واهتمامه بمعرفتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما يدل على فصاحته وبلاغته، فإنه سأل سؤالاً وجيزاً وبليغاً، وقد مدح النبي صلى الله عليه وسلم سؤاله وعجب من فصاحته حيث قال: "لقد سألت عن عظيم".
الأعمال سبب لدخول الجنة وقد دل على ذلك قول معاذ " أخبرني بعمل يدخلني الجنة" . وفي كتاب الله عز وجل {تِلْكُمْ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} [ الأعراف: 43] وأما قول النبي عليه الصلاة والسلام "لن يَدخلَ الجنة أحدُكم بعمله" رواه البخاري: فمعناه أن العمل بنفسه لا يستحق به أحد الجنة، وإنما لا بد مع العمل من القبول، وهذا يكون بفضل ورحمةٍ من الله تعالى على عباده.
الإتيان بأركان الإسلام: أجاب النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً عن سؤاله، بأن توحيد الله
وأداء فرائض الإسلام : الصلاة والزكاة والصيام والحج، هي العمل الصالح الذي جعله بمنه وإحسانه ورحمته سبباً لدخول الجنة، وقد مر في شرح الحديث الثاني والثالث أن هذه الأركان الخمس هي دعائم الإسلام التي بني عليها فانظرهما.
أبواب الخير: وفي رواية ابن ماجه: "أبواب الجنة". وقد دلَّ النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً على أداء النوافل بعد استيفاء أداء الفرائض، ليظفر بمحبة الله، فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن ربه عز وجل أنه قال: " ما تَقَرَّبَ إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أُحِبَّهُ " رواه البخاري. وأما أبواب الخير وأسبابه الموصلة إليه فهي:
أ-الصوم جُنَّة: والمراد به هنا صيام النفل لا صيام رمضان، وهو وقاية من النار في الآخرة؛ لأن المسلم يمتنع فيه عن الشهوات امتثالاً لأمر الله، وهذا الامتناع يُضْعِف تحكّم القوى الشهوانية في الإنسان، فلا تسيطر عليه، ويصبح بالصوم تقياً نقياً طاهراً من الذنوب.
ب-الصدقة: والمراد بالصدقة هنا غير الزكاة، والخطيئة التي تطفئها وتمحو أثرها إنما هي الصغائر المتعلقة بحق الله تعالى، لأن الكبائر لا يمحوها إلا التوبة، والخطايا المتعلقة بحق الآدمي لا يمحوها إلا رضا صاحبها.
ج- صلاة الليل: وهي صلاة التطوع في الليل بعد الاستيقاظ من النوم ليلاً، والمراد بـ: صلاة الرجل:صلاة الرجل والمرأة. قال الله تعالى :{إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلا مِنْ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [ الذاريات: 15-18]. وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أفضل الصلاة بعد المكتوبة قيام الليل" رواه مسلم.
رأس الدين الإسلام وعموده وذروة سَنَامه : وكأن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى في عيني صاحبه معاذ حُبَّ الاستزادة من علم النبوة، فزاده معرفة واضحة على طريقة التشبيه والتمثيل، ولم يُسْمِعْهُ هذه المعارف إلا بعد صيغة السؤال: ألا أُخْبِرُكَ؟" وهي طريقة تربوية ناجحة تزيد من انتباه المتعلم، وتجعله سائلاً متلهفاً لمعرفة الجواب، لا مجرد سامع ومتعلقٍّ . أما هذه المعارف النبوية فهي:
رأس الأمر الإسلام: وقد ورد تفسير هذا في حديث معاذ الذي رواه الإمام أحمد؛ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن رأس هذا الأمر أن تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله".
وعموده الصلاة: أي إن الصلاة عماد الدين، وقِوَامه الذي يقوم به، كما يقوم الفُسْطَاط
)الخيمة) على عموده. وكما أن العمود يرفع البيت ويهيئه للانتفاع، فكذلك الصلاة ترفع الدين وتظهره.
وذروة سنامه الجهاد: أي أعلى ما في الإسلام وأرفعه الجهاد؛ لأن به إعلاء كلمة الله، فيظهر الإسلام ويعلو على سائر الأديان، وليس ذلك لغيره من العبادات، فهو أعلاها بهذا الاعتبار.
ملاك الأمر كله حفظ اللسان: وقد بينَّا أهمية حفظ اللسان وضبطه في شرح حديث 15 "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت". والمراد بحصائد الألسنة جزاء الكلام المحرّم وعقوباته، فإن الإنسان يزرع بقوله وعمله الحسنات والسيئات، ثم يحصد يوم القيامة ما زرع، فمن زرع خيراً من قول وعمل حصد الكرامة، ومن زرع شراً من قول أو عمل حصد غداً الندامة.
روى الإمام أحمد والترمذي، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أكثر ما يُدْخِلُ النار الأجوفان: الفم والفرج". أفضل أعمال البر بعد الفرائض: ذهب مالك وأبو حنيفة إلى أن أفضل أعمال البر بعد الفرائض العلم ثم الجهاد. وذهب الشافعي إلى أن أفضل الأعمال الصلاة فرضاً ونفلاً. وقال الإمام أحمد : الجهاد في سبيل الله.
وقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم سئل أي الأعمال أفضل ؟ فقال تارة: الصلاة لأول وقتها، وتارة: الجهاد، وتارة بِرّ الوالدين، وحُمِل ذلك على اختلاف أحوال السائلين، أو اختلاف الأزمان.
ما يستفاد من الحديث
ويفيد الحديث الشريف استرشاد الصحابة بالنبي صلى الله عليه وسلم وعظته لهم، كما يرشد إلى أن أداء الفرائض الخمس أول ما يعمله العبد وأنها سبب لدخوله الجنة والبعد عن النار. فضل الجهاد في حفظ الإسلام، وإعلاء كلمة الله.خطر اللسان، والمؤاخذة على عمله، وأنه يورد النار بحصائده.
أحسنتم إختيار هذا الموضوع المفيد
بارك الله لكم
دمعة ثمنها الجنة …
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
( عينان لا تمسهما النار أبداً : عينٌ بكت من
خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله )
صحيح الترمذي للألباني :1639
وعنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال:
( سبعةٌ يظلهم الله في ظله ، يوم لا ظلّ إلا
ظلّه ) وذكر منهم ( … ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) رواه البخاري ومسلم
قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ:
( لأن أدمع من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار )
وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
( ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة
دموع من خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله ، وأما الأثران : فأثر في سبيل الله ، وأثر في فريضة من فرائض
الله )
صحيح الترغيب
وأختم بهذه البشرى للخائفين:
فقد قال الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
( قال الله سبحانه وتعالى : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين , إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة , وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة )
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1573;***1606;***1610; ***1571;***1593;***1608;***1584; ***1576;***1603; ***1605;***1606; ***1602;***1604;***1576; ***1604;***1575; ***1610;***1582;***1588;***1593; ***1608;***1605;***1606; ***1593;***1610;***1606; ***1604;***1575;***1578;***1583;***1605;***1593;
شكرااااااااااااااااا لك الموضوع رائع
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لاتدمع
اللهم اني اعوذ بك من قلب لا يخشع و عين لا تدمع
الحور: جمع حوراء وهي التي يكون بياض عينها شديد البياض، وسواده شديد السواد
العين:جمع عيناء، وهي واسعة العين
وقد قال سبحانه وتعالى مخبرا عما أعده لعباده المتقين (وزوجناهم بحور عين)
كما جاء في وصف الحور بأنهن كواعب أتراب، فقال تعالى (إن للمتقين مفازا، حدائق وأعنابا، وكواعب أترابا)
والكاعب:المرأة الجميلة التي برز ثدياها، والأتراب:المتقاربات في السن، والحور العين من خلق الله في الجنة، أنشأهن إنشاء، فجعلهن أبكارا، عربا أترابا (إنا أنشأناهن إنشاء ، فجعلناهن أبكارا، عربا أترابا) والعرب المتحببات إلى أزواجهن، وكونهن ابكارا يقتضي أنه لم ينكحهن قبلهم أحد كما قال تعالى
(لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان)
وتحدث القرآن عن جمال نساء الجنة فقال: (وحور عين ، كأمثال اللؤلؤ المكنون) والمراد بالمكنون: المصان الذي الذي لم يغير صفاء لونه ضوء الشمس، ولا عبث الأيدي، وشبههن في موضع آخر بالياقوت والمرجان (فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان، فبأي آلاء ربكما تكذبان، كأنهن الياقوت والمرجان)، والياقوت والمرجان حجران كريمان لهما منظر حسن بديع، وقد وصف الحور بأنهن قاصرات الطرف، وهن اللواتي قصرن بصرهن على أزواجهن، فلم تطمح أنظارهن لغير أزواجهن، وقد شهد الله سبحانه للحور بالحسن والجمال ، وحسبك أن الله شهد بهذا ليكون قد بلغ غاية الحسن والجمال
(فيهن خيرات حسان، فبأي آلاء ربكما تكذبان، حور مقصورات في الخيام)
ونساء الجنة مطهرات عما يعتري نساء الدنيا من الحيض والنفاس والمخاط وما إلى ذلك، وهذا مقتضى قوله تعالى (ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون)
وقد حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم عن جمال نساء أهل الجنة، ففي الحديث الذي يرويه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه – والحديث عن أول زمرة تدخل الجنة – (ولكل واحد منهم زوجتان، يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن)
وانظر إلى هذا الجمال الذي يحدث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هل تجد له نظيرا مما تعرف؟(ولو أن امرأة من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحا، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها) رواه البخاري
وتحديد عدد زوجات كل شخص في الجنة باثنين يبدو أنه اقل عدد، وإلا فقد ورد أن الشهيد يزوج باثنين وسبعين زوجة من الحور العين، ففي سنن الترمذي وسنن ابن ماجه بإسناد صحيح عن المقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوته منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقربائه)
ذكر ابن وهب عن محمد بن بن كعب القرظي أنه قال: والله الذي لا إله إلا هو لو أن امرأة من الحور العين أطلعت سوارها من العرش لأطفأ نور سوارها الشمس والقمر فكيف المسورة وأن ما خلق الله شيئا تلبسه إلا عليه ما عليها من ثياب وحلي
وقال أبو هريرة رضي الله عنه إن في الجنة حوراء يقال لها العيناء إذا مشت مشى حولها سبعون ألف وصيف [عن يمينها ويسارها كذلك] وهي تقول: اين الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر
وقال ابن عباس: إن في الجنة حوراء يقال لها لُعبة لو بزقت في البحر لعذب ماء البحر كله. مكتوب على نحرها من أحب أن يكون له مثلي فليعمل بطاعة ربي عز وجل
وقال عطاء السلمي لمالك بن دينار: يا أبا يحيى شوقنا. قال يا عطاء: إن في الجنة حوراء يتباهى بها أهل الجنة من حسنها لولا أن الله كتب على أهل الجنة أن لا يموتوا لماتوا عن آخرهم من حسنها. قال: فلم يزل عطاء كمدا من قول مالك اربعين يوما
غناء الحور العين
ورد في معجم الطبراني الأوسط بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن أزواج أهل الجنة ليغنين أزواجهن بأحسن أصوات ما سمعها أحد قط. إن مما يغنين: نحن الخيرات الحسان، أزواج قوم كرام، ينظرن بقرة أعيان، وإن مما يغنين به: نحن الخالدات فلا يمتنه، نحن الآمنات فلا يخفنه، نحن المقيمات فلا يظعنه)
وعن أنس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الحور العين لتغنين في الجنة، يقلن: نحن الحور الحسان، خبئنا لأزواج كرام)
صفة الحور
ذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين صفة الحور: في نحرها مكتوب أنت حبي وأنا حبك لست أبغي بك بدلا ولا عنك معدلا. كبدها مرآته وكبده مرآتها يرى مخ ساقها من وراء لحمها وحليها كما ترى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء ، وكما يرى السلك الأبيض في جوف الياقوتة الصافية
دلال الحور
روي عن الحسن رضي الله عنه أنه قال:بينما ولي الله في الجنة مع زوجته من الحور العين على سرير من ياقوت أحمر وعليه قبة من نور، إذا قال لها : قد اشتقت إلى مشيتك، قال فتنزل من سرير ياقوت أحمر إلى روضة مرجان أخضر، وينشئ الله عز وجل لها في تلك الروضة طريقين من نور، أحدهما نبت الزعفران، والآخر الكافور، فتمشي في نبت الزعفران وترجع في نبت الكافور، وتمشي بسبعين ألف لون من الغنج
غيرة الحور العين على أزواجهن في الدنيا
ورد في مسند أحمد وسنن الترمذي بإسناد صحيح عن معاذ رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو دخيل عندك يوشك أن يفارقك إلينا)
يعطى المؤمن في الجنة قوة مائة رجل
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع. قيل يا رسول الله، أو يطيق ذلك؟ قال: يعطى قوة مائة رجل)، رواه الترمذي
شكرا بارك الله فيكي
و جزاكي خير جزاء
أسال الله ان يرزقنا الفردوس الأعلى
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
و المرأة المؤمنة ماهو إسم زوجها في الجنة
بارك الله فيك
اخي الكريم على
الموضوع المميز
فرص كسب الثواب وأكثر من 175 سبب لدخول الجنة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
فرص كسب الثواب وأكثر من 175 سبب لدخول الجنة.zip | 1.18 ميجابايت | المشاهدات 2 |
لمن أراد الجنة
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وفعل وعمل
ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وفعل وعمل
اللهم آمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
__________________
مسائكم سعيد . . . انشاء الله بخير و الامور تمام .
~:دمعـــة ثمنهـــا الجنـــة:~
كثيرا ما يبحث هذا الانسان عن زاوية يرتمي فوقها
ليبحر في دموعهـ الحارقة ..
كثيرة هي تلك اللحظات حين نمسك ايدينا لنمسح بها
قطرات ندى تجرعتها قلوبنا
من ظلم ألم بها … من حزن زارها … من ألم أرهق روحها
وكثيرة هي تلك الدموع المنهمرة ..
~:دمعـــة ثمنهـــا الجنـــة:~
والاجمل منها حين تكون دموع تتجه لرب السماوات والأرض
نحتاج إلى البكاء .. نحتاج ان نضم دموعنا في حضن السماء ورحمة خالقها ..
نحتاج كثيراً إلى تلك اللحظة الضعيفة التي نشعر ان لا احد يسمع نداءنا المحترق .. من أجسادنا ..
إلا ربٍ سميعٍ عليمٍ .. بعباده ارحم الراحمين ..
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم:
( عينان لا تمسهما النار أبداً : عينٌ بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله ) .
و ايضاً : ( سبعةٌ يظلهم الله في ظله يوم لا ظلّ إلا ظلّه ) وذكر منهم ( ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ).
وايـضــاً :
( ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين: قطرة دموع من خشية الله ، وقطرة دم تراق في سبيل الله ، وأما الأثران : ( فأثر في سبيل الله ، وأثر في فريضة من فرائض الله )
وقال أيضا رسولنا الكريم(ص) ( قال الله سبحانه وتعالى : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة )
" اللهم ارحمنا برحمتكْ واجعلنا من عباآادك المتقين " .
اتمنى ان تستفيدوا من الموضوع . . .
اللهم آمين…………جزاك الله الجنة ……………
ان شاء الله . . . و بارك الله فيك على هذا المرور الجميل بالموضوع اختي الغالية خولة . . . ربي يهدينا ان شاء الله .
و فيك البركة أخيتي…………….الله يخليك…………اللهم آمين
ربي يغفر لنا جميع خطايانا ان شاء الله و يجعلنا من التائبين و يدخلنا فسيح جنانه و يرضى على جميع المسلمين و يرحمهم آمين _مشكورة على الموضوع المتالق
اللهم آمين
شكرا لك إيمان موضوع قمة في المعنى
العفو . . . جزاكم الله خير اخواتي الفاضلات خولة ؛ لولو ؛ jasmin paris . . . مرسي على مروركم بصفحتي .
ما اروع الدوع التي تكون ثمرتها الجنة
شكرا لك وجزاك الله خيرا
عندك الحق اختي زهرة . . . ان شاء الله تكون دموعنا لوجه الله . . .اللهم امين .
مرسي اختي على الرد العطر و المرور الجميل . . .شكــــــ ـــــــــــــــــــــرا .
اخيتي موضوعك رائع لكن يؤسفني ان اقول لك بانه مكرر وهذا رابط الموضوع
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=1166
جزاك الله كل الخير
رمضان فرصة لدخول الجنة
رمضان .. فرصة لدخول الجنة
الشيخ / نبيل العوضي
ها هو شهرُ الرحمةِ قد أطلّ علينا ، ها هو شهرُ العتقِ من الّنيرانِ قد أظلّنا ، ها هو المُنادي يُنادي … يا باغي الخيرِ أقبِل … ويا باغي الشرِّ أقْصِر ، ها هي أبوابُ النّيرانِ قد أُغْلِقتْ ، وأبوابُ الجِنَان قدْ فُتّحتْ ، ها هي الشياطينُ قد صُفّدت .
ها هي الرحماتُ قد أُنْزِلَتْ ، ها هي المغْفرة قد تناثرت .
فأين المُشمّرون للطّاعات ، وأينَ الخائِفون المنيبُونَ الرّاجون لرحمةِ الله ، الطّالِبُون العتقَ من النيرانِ أيْن أصْحابُ الهِمّة ، أين منْ يُريدون الجنّة ، ها هي الجنّة قد أُزْلِفت غيرَ بعيد .
وأينَ المُذنِبونَ ، وأين المُخْطِئونَ ، الذين على أنفُسِهم مُسْرفونَ ، ها هي النّار أبْوابُها قدْ أُغْلِقت .
هيا يا أخي العزيز .. لِنَنطلِق سَويّا في هذا اليوم ، لنُكْثِر من الطاعاتِ ، ونُعاهِد ربّ البَرٍيّات أن لا عودةَ للمَعاصِي والسّيئات .
وإيّاكَ إيّاكَ ! أن تُكْتَبَ في هذا الشّهرِ منَ المحْرومين ، فيا ويْحَك إن فأتتْك هذه الفُرصة ، ورَغِمَ أنْفُك إن لمْ يَغْفِر لك الله .
اجْتَهِد وثابِر وشدّ المِئْزَر وتَنقّل في رِياض الطّاعات ، من قِيام بالليلِ وإفطارٍ للصّائمينَ ، وإعانة أرمَلةِ ومسْكين ، ومَسْحٍ على رأسِ يَتيم ، وتلاوةٍ للقرآن الكريم . ولن يخيّبَ الله سعيَ المُخْلِصين .
فيا أيّها المُذنب .. ليسَ لكَ عُذر بعدَ ذلكَ ، قدْ هيّأ الله لكَ جميعَ السُّبل لتُقبِلَ إليه ، وتنُوبَ وتُقلِعَ وتعودَ إليه بِقلبٍ تائبٍ مُنيبٍ أواه .
فاشْترْ نفْسَكَ ، فالثّمنُ موجُود والسّوقُ قائِم ، والكيّسُ من دانَ نفسُه وعَمِل لما بعدَ المَوت ، والشّقي من تَمنّى على الله الأمَاني فجَاءه مَلكُ الموتِ فأخَذه على حينِ غِرّه فَصَاحَ بأعلى صوتِهِ ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ) ولا ت حينِ مندم .
نسألُ الله أنْ يعتِقَ رِقابنا ورِقابكم من النّار ، ويُدخِلنا الجنّة مَع الأبْرار
شكرااااااااااااااااا
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي المسلمة..</span>
تعلمين يا أختاه أن منهاج الله منهاج عبادة، وأن العبادة فيه ذات أسرار، ومن أسرارها أنها مدد للروح وجلاء للقلب ، وأنها زاد الطريق.</span>
ولقد عرف الرعيل الأول من المسلمات هذه الحقيقة ، وأدركن طول السفر ، فتزودن له بخير الزاد.. " التقوى ".. قال تعالى:</span>
((وتَزَوَّدُوا فَإنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى واتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ )) ، فالتقوى هي زاد الطريق إلى الله، زاد القلوب والأرواح ، والتقوى حساسية في الضمير وخشية مستمرة وحذر دائم ، وما يدفع الهوى إلا التقوى ومخافة الله ومراقبته في السر والعلن.</span>
والتقوى هى التي تهيئ القلب ليلتقي ويستجيب ، قال تعالى (الـم * ذَلِكَ الكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ)).</span>
والتقوى تجعل في القلب فرقاناً يكشف له الحق من الباطل ويبصره بطريق الحق ، قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا إن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً ويُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ ويَغْفِرْ لَكُمْ واللَّهُ ذُو الفَضْلِ العَظِيمِ )).</span>
</span>والتقوى الحقيقية يا أختاه هي تقوى القلوب لاتقوى الجوارح ، قال تعالى ( ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإنَّهَا مِن تَقْوَى القُلُوبِ )) .وقال -عز وجل-( لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ )).</span>
</span>ولذلك تكون المسلمة أحرص على إصلاح سرها منها على إصلاح علانيتها، وتخشى الله ولا تخشى الناس.</span>
هذه هي التقوى.. وهي غاية عالية وهدف أسمى ، هل أدلك على وسيلة من وسائل تلك الغاية؟ إنه الصوم يا أختاه. قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )) ، فالتقوى تستيقظ في القلوب وهي تؤدي عبادة الصوم طاعة لله وإيثاراً لرضاه.</span>
فالصوم يجعل للتقوى القوامة على الجسد وحاجاته ، بل يجعل الجسد مطية للروح، فيصفو الفكر ويرهف الحس وتشف النفْس.</span>
ولذلك فإن الصوم يا أختاه يخرج فرداً لا يقبل أن يبيع دينه ببطنه أو فرجه.. وكلما دُعي لعبادة الطواغيت ردد قول يوسف -عليه السلام-(رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إلَيْهِ )).</span>
أختي الحبيبة:</span>
إن الصوم أسلوب عملي لتربية النفس وتهذيبها وتعبيدها لله رب العالمين ، وإمدادها بعون الله لتثبت في دربها الطويل وطريقها الوعر في مواجهة التحديات والمحن.</span>
وذلك لأن الصوم يربي الإرادة، الإرادة التي تصمد للحرمان وتستعلي على الضرورات وتؤثر الطاعة. فالصوم يربى إرادة " الامتناع " التي هي أصل الإرادة في الإنسان ، وقد كانت تجربة " الإرادة " التي خاضها آدم وحواء في الجنة هي تجربة إرادة " الامتناع"، قال تعالى( وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ )).</span>
</span>وأوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تكون إرادة الامتناع إرادة مطلقة فقال – صلى الله عـلـيـه وسـلـم:» ما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم، وما نهيتكم عن شىء فاجتنبوه«، </span>فأوجب رسول الله الانتهاء عن المنهيِّ عنه مطلقاً، بينما جعل الأمر بقدر الاستطاعة.</span>
أختي الحبيبة :</span>
لقد أشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- </span>إلى مقام الصائمين الذين استعلوا على أهوائهم وغرائزهم ولجموها بلجام التقوى ، فقال :» الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام : أي رب :منعته الطعام والشهوة ، فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل ، فشفعني فيه. قال : فيشفعان «.</span>
وقال -صلى الله عليه وسلم- :» إن في الجنة باباً يقال له :الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أُغلق فلم يدخل منه أحد".</span>
وبين -صلى الله عليه وسلم- </span>أن الصوم يكون حجاباً بين صاحبه وبين النار ، فقال:»ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً«.</span>
أختي الحبيبة:</span>
إن من الأشياء ما لا تدركه الكلمات، وليس يكفي أن نقول:"هذا حلو" إذا لم نتذوق طعمه فمن ذاق عرف ، ومن هذه الأشياء طعم الطاعة لله بالصيام !! فجاهدي نفسك يا أختاه بالصوم ، فإنه من أهم عوامل تزكية النفس وبلوغها درجة التقوى وقربها إلى باب الجنة .</span>
بارك الله فيك
جزاك الله عنا خيرا
موضوع رائع وشكرا لك على كل هذه المجهودات
:clap:
أنا بحب هذا الموضوع و كنت أبحث عنه شكرررراااااا