« لومرة واحدة في عمرك »
دعاء مبارك عظيم الشأن
قيل أن جبريل عليه السلام أتى
النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
يامحمد : السلام يقرئك السلام
ويخصك بوقد أوهبك هذا الدعاء.
يامحمد: مامن عبد يدعو به
وتكون خطاياه وذنوبه
مثل أمواج البحار
وعدد أوراق الأشجار
وقطر الأمطار
وبوزن السموات والأرض
إلا غفر الله تعالى ذلك كله له. يامحمد: هذا الدعاء مكتوب حول العرش، ومكتوب على حيطان الجنة وأبوابها، وجميع من فيها
أنا يامحمد أنزل بالوحي
ببركة هذا الدعاء، وأصعد به
وبهذا الدعاء
نفتح أبواب الجنة يوم القيامة
وما من ملك مقرب
إلا تقرب إلى ربه ببركته.
يامحمد: من قرأ هذا الدعاء
تكون يدك في يده يوم القيامة
ومن قرأ هذا الدعاء
يكون وجهه كالقمر
ليلة البدر عند تمامه
والخلق في عرسات
يوم القيامة ينظرون
إليه كأنه نبي من الأنبياء.
يامحمد: من صام يومآ واحدآ
وقرأ هذا الدعاء
ليلةالجمعه أو يوم الجمعه
أو في أي وقت كان
أقوم على قبره
ومعي براق من نور
عليه سراج من ياقوت أحمر
فتقول الملائكة:
ياإله السموات والأرض
من هذا العبد ؟
فيجيبهم النداء:
ياملائكتي هذا عبد من عبيدي
قرأ الدعاء في عمره مرة واحدة
ثم ينادي المنادي من قبل الله تعالى:
أن اصرفوه الى جوار
إبراهيم الخليل عليه السلام
وجوار محمد صلى الله عليه وسلم.
يامحمد: مامن عبد قرأ هذا
الدعاء إلاغفرت ذنوبه
ولوكانت عدد نجوم السماء
ومثل الرمل والحصى وقطر الأمطار
وورق الأشجار
ووزن الجبال
وعدد ريش الطيور
وعدد الخلائق الأحياء والأموات
وعدد الوحوش والدواب
يغفرالله ذلك كله
ولوصارت البحار مدادآ
والأشجار أقلامآ
والإنس والجن والملائكة
وخلق الأولين والآخرين
يكتبون لي يوم القيامة
لفني المداد وتكسرت الأقلام
ولايقدرون على حصر
ثواب هذا الدعاء
وقال علي بن أبي طالب
كرم الله وجهه ورضى عنه:
كلما أشرع في الجهاد
اقرأ هذا الدعاء وكان الله
ينصرني على الكفار ببركة هذا الدعاء.
ومن قرأ هذا الدعاء
وهو مريض شفاه الله
أوكان فقيرآ أغناه الله
أوكان به هم وغم زال عنه
ومن كان عليه دين خلص منه
وإن كان في سجن وأكثر من قرائته خلصه الله
وكان له حرز من شر الشيطان
وجور السلطان
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(قال لي جبريل:
يامحمد من قرأ هذا الدعاء
بإخلاص قلب ونيه
على جبل لزال من موضعه
أوقبر لايعذب الله ذاك الميت بقبره
ولوكانت ذنوبه بالغة مابلغت
لأن فيه اسم الله
وكل من تعلم هذا الدعاء
وعلمه لمؤمنين يكون
له أجر عظيم عندالله
وتكون روحه مع أرواح
الشهداء ولايموت حتى
يرى ما أعده الله من النعيم المقيم
{ { {
الدعاء } } }بسم الله الرحمن الرحيم
لا إله إلا الله الملك الحق المبين
لا إله إلا الله العدل اليقين
لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين
سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وإليه المصير
وهو على كل شي قدير
لا إله إلا الله إقرارآ بربويته
سبحان الله خصوصآ لعظمته
اللهم يانور السماوات والأرض
ياعماد السماوات والأرض
ياجبار السماوات والأرض
ياديان السماوات والأرض
ياوارث السماوات والأرض
يامالك السماوات والأرض
ياعظيم السماوات والأرض
ياعالم السماوات والأرض
ياقيوم السماوات والأرض
يارحمن الدنيا ورحيم الآخرة
اللهم إني أسألك أن لك الحمد
لا إله إلا أنت الحنان المنان
بديع السماوات والأرض
ذو الجلال والإكرام
برحمتك ياأرحم الراحمين
بسم الله أصبحنا وأمسينا
أشهد أن لا إله إلا الله
وأن محمد رسول الله
وأن الجنة حق والنار حق
وأن الساعه آتيه لاريب فيها
وأن الله يبعث من في القبور
الحمد لله الذي لايرجى إلا فضله
الله أكبر ليس كمثله شئ
في الأرض ولا في السماء
وهو السميع البصير
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي
بركه تطهر بها قلبي
وتكشف بها كربي
وتغفر بها ذنبي
وتصلح بها أمري
وتغني بها فقري
وتذهب بها شري
وتكشف بها همي وغمي
وتشفي بها سقمي
وتقضي بها ديني
وتجلو بها حزني
وتجمع بها شملي
وتبيض بها وجهي
يا أرحم الراحمين
اللهم إليك مددت يدي
وفيما عندك عظمت رغبتي
فإقبل توبتي
وأرحم ضعف قوتي
وأغفر خطيئتي
واقبل معذرتي
واجعل لي من كل خير نصيبآ
وإلى كل خير سبيلآ
برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم لا هادي لمن أضللت
ولا معطي لما منعت
ولا مانع لما أعطيت
ولا باسطا لما قبضت
ولا مقدم لما أخرت
ولا مؤخر لما قدمت
اللهم أنت الحليم فلا تعجل
وأنت الجواد فلا تبخل
وأنت العزيز فلا تذل
وأنت المنيع فلا ترام
وأنت المجير فلا تضام
وانت على كل شي قدير
اللهم لا تحرمني سعة رحمتك وسبوغ نعمتك
وشمول عافيتك
وجزيل عطائك
ولاتمنع عني مواهبك لسوء ماعندي
ولاتجازني بقبيح عملي
ولاتصرف وجهك الكريم عني
برحمتك ياأرحم الراحمين
اللهم لاتحرمني وأنا أدعوك
ولاتخيبني وأنا أرجوك
اللهم إني أسألك يافارج الهم
ياكاشف الغم
يامجيب دعوة المضطر
يارحمن الدنيا يارحيم الأخرة
إرحمني برحمتك
اللهم لك أسلمت
وبك آمنت
وعليك توكلت
وبك خاصمت
وإليك حاكمت
فاغفر لي ماقدمت وما أخرت
وما أسررت وما أعلنت
وأنت المقدم وأنت المؤخر
لا إله الا أنت الأول والأخر
والظاهر والباطن
عليك توكلت
وأنت رب العرش العظيم
اللهم آت نفسي تقواها
وزكها أنت خير من زكاها
أنت وليها ومولها
يارب العالمين
اللهم أني أسألك مسألة
البائس الفقير
وأدعوك دعاء المفتقر الذليل
لاتجعلني بدعائك ربي شقيا
وكن بي رؤوفآ رحيما
ياحي ياقيوم
شكرا
ربي يحفضك
جزاك الله كل خير وجعله الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك
جزاك الله كل خير
بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك
شكرا على هدا الموضوع اكثر من رائع جزاك الله الف خير وجعله في ميزان حسناتك .
قال بعض السلف :
قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنة.. ويعمل الطاعة فيدخل بها النار!!
قالوا: وكيف ذلك؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه..
فيُحدث له انكساراً وذلاً وندماً..
ويكون ذلك سبب نجاته..
ويعمل الحسنة..
فلا تزال نصب عينيه..
كلما ذكَرها أورثتْه عجباً وكِبراً ومنّة.. فتكون سبب
هلاكه..
روي عن الإمام مالك أنه كان يقول:
" لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب..
وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد..
فارحموا أهل البلاء..
واحمدوا الله على العافية "
وإياك أن تقول : هذا من أهل النار ..
وهذا من أهل الجنة..
لا تتكبر على أهل المعصية..
بل ادع الله لهم بالهداية والرشاد..
كان رجل من العصاة يغشى حدود الله في البلد الحرام..
وكان رجل من الأخيار يذكّره بالله دائماً ويقول له:
يا أخي اتق الله، يا أخي خاف الله..
كيف تفعل الفواحش والموبقات وأنت في أطهر بقعة من بقاع الأرض؟؟
وفي يوم من الأيام ذكّره بالله فما التفتَ إليه..
وردَّ عليه رداً سيئاً..
فما كان من ذلك الرجل الصالح إلا أن استعجل وقال له:
إذن لا يغفر الله لمثلك – لشدة ما وجد من غلاظة الجواب – .
انهالت هذه الكلمة على العاصي كالضربة القاضية وقال:
الله لا يغفر لي؟! الله لا يغفر لي؟! سأريك أيغفر الله لي أم لا يغفر !
يقول من حضر المشهد:
لقد رأينا ذلك العاصي بعدها بساعات وقد اعتمر من التنعيم
وما أن انتهى من طوافه حتى سقط مغشياً عليه..
ومات بين الركن والمقام.!!!
سبحان الله . .
أسئل الله لنا ولكم حسن الختام والوفاة على الإيمان . . . اللهم امين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد:
الـــــــــــــــــــــسلام عــــــــــــــــليكم ورحــــــــــــــمة الله وبـــــــــــــــــركاته
الراحة في الجنة…تطلع إليها
? لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ? .
يقولُ أحمدُ بنُ حنبلَ ، وقد قيل له : متى الراحةُ ؟ قال : إذا وضعت قدمك في الجنةِ ارتحت .
لا راحة قبل الجنةِ ، هنا في الدنيا إزعاجاتُ وزعازعُ وفتنٌ وحوادثُ ومصائبُ ونكباتُ ، مَرَضٌ وهمٌّ وغمُّ وحزنٌ ويأسٌ .
طُبِعَتْ على كدرٍ وأنت تريدُها
صفواً من الأقذاءِ والأكدارِ
أخبرني زميلُ دراسةٍ من نيجيريا ، وكان رجلاً صاحب أمانةٍ ، أخبرني أن أمَّه كانت تُوقظُه في الثلثِ الأخير ، قال : يا أمَّاهُ ، أريد الراحة قليلاً . قالت : ما أوقظك إلا لراحتِك ، يا بني إذا دخلت الجنة فارتحْ .
كان مسروقٌ – أحدُ علماءِ السلفِ – ينامُ ساجداً ، فقال له أصحابهُ : لو أرحت نفسك . قال : راحتها أريدُ .
إن الذين يتعجَّلون الراحة بتركِ الواجبِ ، إنما يتعجَّلون العذاب حقيقةً .
إنَّ الراحةً في أداءِ العمل الصالحِ ، والنفعِ المتعدِّي، واستثمارِ الوقتِ فيما يقرِّبُ من اللهِ .
إنَّ الكافر يريدُ حظَّه هنا ، وراحتَهُ هنا ، ولذلك يقولون : ? رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ? .
قال بعضُ المفسِّرين : أي : نصيبنا من الخَيْرِ وحظَّنا من الرزقِ قبل يومِ القيامةِ .
? إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ ? ، ولا يفكِّرون في الغدِ ولا في المستقبلِ ، ولذلك خسرُوا اليوم والغد ، والعمل والنتيجة ، والبداية والنهاية .
وهكذا خُلقتِ الحياةِ ، خاتمتُها الفناءُ فهي شربٌ مكدَّرٌ ، وهي مزاجٌ ملوَّن لا تستقرُّ على شيء ، نعمةٌ ونقمةٌ ، شدَّةٌ ورخاءٌ ، غنىً وفقرٌ .
هذه هي النهاية :
? ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ ? .
**********************************************
وقفـــــةٌ
قال إيليا أبو ماضي :
كمْ تشتكي وتقولُ إنك معُدِمُ
والأرضُ ملكُك والسما والأنجُمْ؟
ولك الحقولُ وزهرُها وأريجُها
ونسيمُها والبُلْبلُ المترنِّمُ
والماءُ حولك فضَّةٌ رقْراقةٌ
والشمسُ فوقك عسْجدٌ يتضرَّمُ
والنورُ يبني في السُّفوح وفي الذُّرا
دوراً مزخرفةً وحيناً يهْدِمُ
هشَّتْ لك الدنيا فما لك واجماً ؟
وتبسَّمتْ فعلام لا تتبسَّمُ ؟
إن كنت مكتئباً لعزٍّ قد مضى
هيهات يُرجعُه إليك تَنَدُّمُ
أو كنت تُشفقُ من حلولِ مصيبةٍ
هيهات يمنعُ أنْ يحِلَّ تجهُّمُ
أو كنت جاوزت الشباب فلا تقلْ
شاخ الزمانُ فإنه لا يَهْرَمُ
انظرْ فما زالتْ تُطِلُّ من الثَّرى
صورٌ تكادُ لحِسْنِها تتكلَّمُ
**************************************************
الرِّفْقُ يُعينُ على حصولِ المقصودِ
مرَّتْ آثارٌ ونصوصٌ في الرفقِ ، والرفقُ شفيعٌ لا يُرَدُّ في طلبِ الحاجاتِ ، ولك أن تعلم أن الطريق الضيق بين جدارين ، الذي لا يتسع إلا لمرور سيارةٍ واحدةٍ فَحَسْبُ ، لا تدخلُها هذه السيارة إلا برفقٍ من قائدِها وحذرٍ وتوقٍّ ، بينما لو أقبل بها مسرعاً وأراد المرور من هذا المكان الضيقِ لاصطدم يمْنةً وَيسْرَةً وتعطلتْ سيارتُه ، والطريقُ لم يزِد ولم ينقصْ ، والسيارةُ هي هي ، لكنَّ الطريقة هي التي اختلفت، تلك برفقٍ وهذه بشدَّةٍ . والشجرةُ الصغيرةُ التي نغرسُها في حوضِ فناءِ أحدِنا ، إذا سكبت عليها الماء شيئاً فشيئاً تشربُ منه وينفعُها ، فإذا أخذت كميةً من هذا الماء بعينهِ وحجْمه وألقيته دفعةً واحدة لاقتلعت هذه النبتة من مكانِها ، إن كمية الماءِ واحدةٌ ولكن الأسلوب تغيَّر .
إن منْ يخلعُ ثوبه برفقٍ يضمنُ سلامة ثوبِه ، خلاف من يجذِبُه بقوةٍ ويسحبُه بسرعةٍ ، فإنه يشكو من تقطُّعِ أزرارِه وتمزُّقِهِ .
ومن اللطائف في انكشافِ عَدَمَ صدقِ إخوةِ يوسف في مجيئِهم بثوبِهِ ، وزعْمِهم أن الذئب أكله : أنهم خلعُوا الثوب برفق فلم يحصل فيه شقوقٌ ، ولو أكله الذئبُ كما زعموا لمزَّق الثوب كلَّ ممزَّقٍ ، ولم يخلْعْه خلْعاً .
إن حياتنا تحتاجُ إلى رفقٍ نرفقُ بأنفسِنا : (( وإن لنفسِك عليك حقاً )) . نرفقُ بإخواننا : (( إن الله رفيق يحب الرفق )) . نرفقُ بالمرأةِ : (( رفقاً بالقواريرِ )) .
على الجسورِ الخشبيِة التي بناها الأتراكُ على ممراتِ الأنهارِ ، مكتوبٌ في أول الجسرِ : رفقاً رفقاً . لأن المارَّ بهدوءٍ لا يسقطُ ،أما المسرعُ فجديرُ أن يهوي إلى مستقرِّ النهر .
وفي مذكّراتٍ لأديب سوريٍّ كان يسكنُ في مدينة « السلمية » ، وله درَّاجةٌ ناريةٌ ، أراد أن يعبر بها على جسر بناه الأتراكُ من الخشبِ على النهرِ ، وهم بنوْه لمن أراد أن يمشي بدراجته متئداً متأنياً ، قال هذا الرجل : فذهبتُ مسرعاً على جسري ، فلما أصبحتُ من أعلى الجسرِ متوسِّطاً النهر ، نظرتُ يَمْنَةً ويَسْرَةً ، وأنا لم أرفقْ بنفسي ولا بدراجتي فاضطربتْ بي واختلَّ نظري ، فوقعتُ بدراجتي في النهرِ … وكانت قصةً طويلة .
إنَّ على مداخلِ حدائقٍ الزهورِ والورود في بعضِ مدنِ أوروبة : لوحةٌ مكتوب فيها : «تَرَفَّقْ» ، لأن الداخل مسرعاً لا يرى ذاك النبت الجميل ولا يضمنُ سلامة ذاك الوردِ الباهي ، فيحصل الدعس والدفس والإبادة ، لأنه ما رفق ولا تأنَّى .
هناك معادلة تربوية تقول : إن العصفور تربوية تقول : إن العصفور لا يترفَّقُ كالنحلة . وفي الحديث : (( المؤمنُ كالنحلة ، تأكلُ طيباً وتضعُ طيباً ، وإذا وقعتْ على عُودٍ لم تكسْرِه )) . فالنحلة لا تُحِسُّ بها الزهرةُ أبداً ، وهي تعلقُ الرحيق بهدوء ، وتنالُ مطلوبها برفقٍ . والعصفورُ على ضآلةِ جسمِه يخبرُ الناس بنزولِه على سنابل ، فإذا أراد النزول سقط سقوطاً ، ووثب وثْباً .
ولا أزالُ أذكرُ قصة الرسَّام الهنديِّ ، وقد رسم لوحةً بديعة الحسنِ ملخَّصها : سنبلةُ قمح عليها عصفورٌ قد وقع ، وهذه السنبلة مليئةٌ بالحبِّ ، مترعرعةُ النموِّ ، باسقةُ الطولِ ، وعلَّقها الملِكُ على جدارِ ديوانِه ، ودخل الناسُ يهنِّئون الملك بهذه اللوحةِ ويشكرون الرسَّام على حسنِها ، ودخل رجلٌ فقيرٌ مغمورٌ في وسطِ الزحامِ فاعترض على اللوحةِ ، وأخبرَ أنها خطٌأ ، وضجَّ الناسُ به وصجُّوا ، لأنه خالف الإجماع، فاستدعاه الملكُ برفقٍ وقال : ما عندك؟ قال : هذه اللوحةُ خطٌأ رسمُها ، وَغَلطٌ عرْضها . قال : ولِمَ ؟ قال : لأنَّ الرسام رسمَ العصفور على السنبلةِ وترك السنبلة مستقيمةً ممتدةً ، وهذا خطٌأ ، فإنِّ العصفور إذا نزل على سنبلة القمحِ أمالها، وأخضعها ، لأنه ثقيلٌ لا يملكُ الرفق . قال الملكُ : صدقت . وقال الناسُ: صدقت . وأنزل اللَّوْحة ، وسُحبت الجائزةُ من الرسامِ .
إنَّ الأطباء يُوصون بالرفقِ في تناولِ العلاجِ ، وفي مزاولةِ العملِ والأخذِ والعطاءِ .
فذاك يقلعُ ظفْره بيده ، وذاك يباشرُ سِنِّه بنفسِه ، وآخر يَغُصُّ باللقمة ، لأنه أَكَبرَها وما أحسن مضْغها .
إن الماء يترفَّقُ ، وإن الريح تُزمجرُ فتدمِّرُ . قرأتُ لبعضِ السلفِ أنه قال : إن مِن فِقْهِ الرجل رِفْقَهُ في دخولِه وخروجِه منه ، وارتداءِ ثوبِه وخَلْعِ نعلِه وركوبِ دابتهِ .
إن العَجَلةَ والهوجَ والطيْشَ في أخذ الأمورِ وتناولِ الأشياء ، كَفِيلةٌ بحصولِ الضررِ وتفويتِ المنفعِة ، لأن الخَيْرَ بُني على الرفقِ : (( ما كان الرفقُ في شيء إلاَّ زانه ، وما نُزع الرفقُ من شيء إلاَّ شانهُ )) .
إنَّ الرفق في التعاملِ تُذعنُ له الأرواحُ ، وتنقادُ له القلوبُ ، وتخشعُ له النفوسُ .
إن الرفيق من البشرِ مِفتاحٌ لكلِّ خَيْرٍ ، تستسلمُ له النفوسُ المستعصية ، وتثوبُ إليه القلوبُ الحاقدةُ ، ? فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ? .
*******************************************
وقفــــةٌ
طه حسين يتحدَّثُ بصيغةِ الغائب :
« كان يرى نفسه إنساناً من الناسِ وُلد كما يُولدون ، وعاش كما يعيشون ، يقسِّم الوقت والنشاط فيما يقسِّمون فيه وقتهم ونشاطهم ، ولكنه لم يكنْ يأنسُ إلى أحدٍ ، ولم يكنْ يطمئنُّ إلى شيء ، قد ضُرِب بينه وبين الناسِ والأشياء حجابٌ ظاهرُه الرضا والأمنُ ، وباطنُه من قِبَلِه السخطُ والخوفُ والقلقُ واضطرابُ النفسِ ، في صحراء موحشة لا تحدُّها الحدودُ ، ولا تقومُ فيها الأعلام ، ولا يتبيَّن فيها طريقه التي يمكنُ أن يسلكها ، وغايته التي يمكن أن ينتهي إليها » .
يقولُ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ : « إنها تمرُّ بالقلبِ لحظاتٌ من السرور أقول : إن كان أهلُ الجنة في مِثْلِ هذا العيش ، إنَّهم لفي عيشٍ طيِّبٍ » .
وقال إبراهيم بن أدهم : « نحن في عيش لو علم به الملوكُ لجالدونا عليه بالسُّيوفِ » .
والـــــــــــــــــــــسلام عــــــــــــــــليكم ورحــــــــــــــمة الله وبـــــــــــــــــركاته
حفظك الله و رعاك و سدد خطاك
اللهم اجعلنا من اهل الجنة يا رب العالمين
اللهم امين
تقبل مروري……اختك في الله سمية
شكرا على المرور
و على الدعاء
ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله – اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
أما أول زمرة تدخل الجنة فقد وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال : ( إن أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر ، والذين على آثارهم كأشد كوكب دري في السماء إضاءة، قلوبهم على قلب واحد، لا اختلاف بينهم ولا تباغض يسبحون الله بكرة وعشيا ، لا يسقمون فيها ولا يموتون، ولا ينزفون [لا يسكرون ] ، آنيتهم من الذهب والفضة ، وأمشاطهم الذهب ووقود مجامرهم الألوة [ عود الطيب ]، ورشحهم المسك).
وروى الترمذي بإسناد حسن عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : عرض عليّ أول ثلاثة يدخلون الجنة : شهيد ، وعفيف متعفف ، وعبد أحسن عبادة الله ونصح موالي ..
أسماء الجنة:
1 – الجنة 2 – دار السلام 3 – دار الخلد 4 – دار المقامة 5 – جنة المأوى 6 – جنات عدن 7 – دار الحيوان 8 – الفردوس 9 – جنات النعيم 10 – المقام الأمين 11 – مقعد الصدق 12 – قدم صدق.
الجــــنـــــه من الداخــــــــل ..!!
بناؤها
لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت،
وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة.
أبوابها
فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون،
مابين كل باب مسيرة اربعين سنه ، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
درجاتها
فيها مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض،
والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقها عرش الرحمن.
أنهارها
فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء،
وفيها نهر الكوثر للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أشد بياضا من اللبن
وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر (أي الجمال).
أشجارها
فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها،
وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة.
خيامها
فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ عرضها ستون ميلا
في كل زاوية فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
أهل الجنة
أهل الجنة جرد مرد مكحلين؛ مابين 30 و 33 سنة لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم،
وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون،
أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
نساء أهل الجنة
لو أن امرأة من نساء الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا،
ويرى مخ ساقاها من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
أول من يدخل الجنة
نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق؛
وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
نعيم آخر لأهل الجنة
يقال له تمنى فعندما يتمنى يقال له
لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا.
سادة أهل الجنة
سيدا الكهول أبو بكر وعمر؛ وسيدا الشباب الحسن والحسين؛
وسيدات نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد،
ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون.
خدم أهل الجنة
ولدان مخلدون، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن،
إذا رأيتهم كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة.
النظر إلى وجه الله تعالى
من أعظم النعيم لأهل الجنة رؤية الرب عز وجل
"وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة"
جعلنا الله جميعاً من اهل الجنة ..
بشرا للمؤمنين ..
ما اجمل موضوعك اختي وما اروعه
الله يجزيك كل الخير و يجعل مثواك الجنة
مشكورة
مشكــــورة جـــزيل الشكــــر
شكرا لتعطير مروركم لصفحتي
نورتو
اللهم نسألك الجنة وما قرب اليها من قول و عمل
بارك الله فيك وبالجنة يجازيك
ما جمل موضوعكي انه يشرح صدر ويقوي الايمان
اللهم اجعله في ميزان حسناتها
اللهم ارزقنا الجنة وقنا عذاب النار
اللهم احسن خاتمنتا وامتن مسلمين
ما شاء الله
من أجمل ما قرأت موضوع في قمة الروعة
بارك الله فيك و جزاك خيرا
و أنار دربك و جعلها في ميزان حسناتك
اللهم اكتبنا مع الناجين و اهدنا الصراط المستقيم
دمت مميزة
الله أكبر ، سبحانك ربي لا اله الاّ أنت أستغفرك و أتوب اليك
اللهم انا نسألك الجنة و نعوذ بك من النار يا أرحم الراحمين
بارك الله فيك أختي على الموضوع الرائع " بينما كنت اقرأ الموضوع تمنيت أن لا ينتهي و أتمنيت ن أقرأ المزيد … فجزيل الشكر على المعلومات الرائعة التي متعتنا بها "
جزاك الله خيرا ان شاء الله و جعله في ميزان حسناتك
دوام التألق ان شاء الله
تحياتي
بارك الله فيك جعلها الله في ميزان حسناتك
واصل ابداعاتك
السلام عليكم.
كيما اعطيتك الوصفة في هاد الرد
http://www.ouarsenis.com/vb/showpost…33&postcount=7
درت تطبيق للمسكوتشة من أجلك أنت باش تشوفي النتيجة إن شاء الله تعجبك
هذا تطبيق بسيط …
بصحتكم
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmerci
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
دعاء الجنة
هل تريد ان يستغفر لك سبعون الف ملك الى يوم القيامة ؟
الحمد لله الذي تواضع لعظمته كل شيء
الحمد لله الذي استسلم لقدرته كل شيء
الحمد لله الذي ذل لعزته كل شيء
الحمد لله الذي خضع لملكه كل شيء
الف شكر وعرفان لك اختي
الحمد لله الذي تواضع لعظمته كل شيء
الحمد لله الذي استسلم لقدرته كل شيء
الحمد لله الذي ذل لعزته كل شيء
الحمد لله الذي خضع لملكه كل شيء
*****
باااااااااااارك الله فيك
شكرا على التفاعل
هل تريد ان يستغفر لك سبعون الف ملك الى يوم القيامة ؟
الحمد لله الذي تواضع لعظمته كل شيء الحمد لله الذي استسلم لقدرته كل شيء الحمد لله الذي ذل لعزته كل شيء الحمد لله الذي خضع لملكه كل شيء
|
جزاك الله خيرا
بـاركـ اللـه فيكـ.
جزاكم الله خيرا على هذه المواضيع القيمة والمميزة
للجنة عدة
أسماء باعتبار صفاتها ، ومسماها واحد باعتبار الذات ، فهي مترادفة من هذا الوجه،وتختلف باعتبار الصفات فهي متباينة من هذا الوجه، وهكذا أسماء الرب سبحانه وتعالىوأسماء كتبه وأسماء رسوله وأسماء النار ، وأسماء اليوم الآخر ، والاسم الأول:
الجنة :
لتلك الدار ، وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة ، والسرور وقرة الأعين. وأصل اشتقاق هذه اللفظة من الستر والتغطية ، ومنه الجنين لاستتاره في البطن، والجان لاستتاره عن العيون ، والمجن لستره ووقايته الوجه ، والمجنون لاستتار عقله
وتواريه عنه . ومنه سمي البستان جنة لأنه يستر داخله بالأشجار ويغطيه. ومنه قوله تعالى ( اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله) أي يستترون بها من إنكار المؤمنين عليهم
دار السلام:
سبحانه السلام الذي سلمها وسلم أهلها ( وتحيتهم فيها سلام )
دار الخلد:
أكلها دائم وظلها ) وقوله ( وما هم منها بمخرجين) وقوله تعالى ( خالدين فيها أبدا )
دار المقامة:
قال تعالى حكاية عن أهلها ( وقالوا الحمدلله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور ، الذي أحلنا دار المقامة
من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب ) . قال مقاتل : أنزلنا دار الخلود،أقاموا فيها أبدا، لا يموتون ولا يتحولون منها أبدا
جنة المأوى:
قال تعالى ( عندها جنة المأوى) ، والمأوى : مفعل من أوى يأوي
، إذا انضم إلى المكان وصار إليه واستقر به . وقال عطاء عن ابن عباس : هي الجنة التي يأوي إليها جبريل والملائكة . وقال مقاتل والكلبي: هي جنة تأوي إليها أرواح الشهداء وقال كعب : جنة المأوى : جنة فيها طير خضر ترتعي فيها أرواح الشهداء ويقول
ابن القيم : والصحيح أنه اسم من أسماء الجنة كما قال تعالى ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ، فإن الجنة هي المأوى )
جنات عدن:
فقيل هو اسم جنة من جملة الجنان، ويقول ابن القيم : والصحيح أنه اسم لجملة الجنان ، ولكها جنات عدن، قال تعالى ( جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب) ، وقال تعالى ( ومساكن طيبة في جنات عدن )، والاشتقاق يدل على أن جميعها جنات عدن فإنه من الإقامة والدوام ، يقال : عدن بالمكان إذا أقام به ، وعدنت البلد
إذا توطنته
دار الحيوان:
قال تعالى ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان )والمراد الجنة عند أهل التفسير ، قالوا وإن الآخرة يعني الجنة لهي الحيوان: لهي دار الحياة التي لا موت فيها
الفردوس:
جنات النعيم:
قال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم )، وهو اسم يطلق ايضا على جميع الجنات ، لما تضمنته من الأنواع التي يتنعم بها من المأكول والمشروب والملبوس والصور والرائحة الطيبة والمنظر البهيج والمساكن الواسعة
المقام الأمين:
قال تعلى ( إن المتقين في مقام أمين )، والأمين : الآمن من كل سوء وآفة ومكروه ، وهو الذي جمع صفات الأمن كلها ، فهو آمن
من الزوال والخراب ، وأنواع النقص ، وأهله آمنون فيه من الخروج والنقص والنكد ،وقوله تعالى ( يدعون فيها بكل فاكهة آمنين ) ، فجمع لهم بذلك بين أمن المكان وأمن الطعام فلا يخافون انقطاع الفاكهة ولا سوء عاقبتها ومضرتها ، وأمن الخروج منها فلا يخافون ذلك ، وأمن الموت فلا يخافون فيها موتا
مقعد صدق ، وقدم صدق:
قال تعالى ( إن المتقين في جنات ونهر ، في مقعد صدق )،
فسمى الجنة مقعد صدق لحصول كل ما يراد من المقعد الحسن فيها
وذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين : روي عن وهب بن منبه عن ابن عباس قال : لما خلق الله تبارك وتعالى الجنات يوم خلقها وفضل بعضها على بعض فهي سبع جنات :
دار الخلد
دار السلام
جنة عدن:
وهي قصبة الجنة وهي مشرفة على الجنان كلها
وهي دار الرحمن تبارك وتعالى، ليس كمثله شيء ولا يشبه شيء ولباب جنات عدن مصراعان من زمرد و**رجد من نور كما بين المشرق والمغرب
جنة المأوى
جنة الخلد
جنة الفردوس
جنة النعيم
أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوكم الدعـــــــــــــــــــــــــــــاء
*~*-***::*-~**شكرا*~*-***::*-~**
*~*-***::*-~**لك*~*-***::*-~**
مشكور على المجهود الواضح لنشر رسالة الحق
و لتعليمنا أصول ديننا الحنيف
من صام يومًا في سبيل الله
باعد الله عنه جهنم 70 عامًا
من استغفر للمؤمنين والمؤمنات
كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة
من قال سبحان الله العظيم وبحمده
غرست له نخلة في الجنة
من توضأ فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله
فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء
من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم 100 مرة
كانت له عدل 10 رقاب وكتبت له 100 حسنة ومحيت عنه 100 سيئة وكانت له حرزا من الشيطان ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه
من قرأ قل هو الله أحد 10 مرات
بني له بيت في الجنة
من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين
كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة
من قرأ قل هو الله أحد
فكأنما قرأ ثلث القرآن
من قال سبحان الله وبحمده في يوم 100 مرة
حطت عنه خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
من صلّى على محمد ( صلى الله عليه وسلم) مرة واحدة
صلى الله عليه بها عشرًا
من توضأ فأحسن الوضوء ثم ركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه
غفر له ما تقدم من ذنبه
من صلى البردين ( الفجر والعصر )
دخل الجنة
ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعًا غير الفريضة
إلا بنى الله له بيتًا في الجنة
عمرة في رمضان
تعدل حجة أو حجة مع الرسول (صلى الله عليه وسلم )
من فطر صائمًا
كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا
من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال
كان كصيام الدهر
من قال لا حول ولا قوة إلا بالله
حصل على كنز من كنوز الجنة
من قال رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد (صلى الله عليه وسلم) نبيًا ورسولاً
وجبت له الجنة وحق على اللهِ أَنْ يُرْضِيَهُ
من شهد جنازة حتى دفن الميت
فله جبلان عظيمان من الثواب
من قرأ حرفًا واحدًا من كتاب الله
فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها
من مسح على شعر يتيم
نزلت الذنوب من بين أصابعه
من ستر مسلمًا أو مسلمة
ستره الله في الدنيا والآخرة
من نفس كربة عن أخيه
نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة
من قال:سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ لا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ حِينَ يُصْبِحُ وحين يُمْسِيَ
حُفِظَ حَتَّى يُمْسِيَ وحَتَّى يُصْبِحَ
من قرأ آيَةَ الْكُرْسِيِّ قبل نومه
لا يزال عَلَيْه مِنَ اللهِ حَافِظٌ حَتَّى يصْبِح .
شكرا اخي هارون
الرجاء تغيير العنوان لان معناه ينافي معنى الحديث النبوي الشريف الصحيح فمعنى الحديث هو الكل يدخل الجنة إلا من أبى *استثناءا لمن أبى*
و لكن في العنوان عكس ذلك
لذلك نرجو تغيره و تعديله حسب المحتوى كي لا نقع خلاف ما نريد
الله يجازيك الخير و بارك الله فيك
شكرا جزيلا نتمنى المزيد
السلام عليكم
ومن يأبى أن يدخل الجنة – – – – –
قال صلى الله عليه وسلم : من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى
الهم ارزقنى طاعتك وجنبنا معصيتك آآآآآميييييين
اللهم ارزقنا طاعتك وجنبنا معصيتك
الرجاء تغيير العنوان لان معناه ينافي معنى الحديث النبوي الشريف الصحيح فمعنى الحديث هو الكل يدخل الجنة إلا من أبى *استثناءا لمن أبى*
و لكن في العنوان عكس ذلك لذلك نرجو تغيره و تعديله حسب المحتوى كي لا نقع خلاف ما نريد الله يجازيك الخير و بارك الله فيك |
بارك الله فيك على الملاحظة الهامة , وشكرا لكاتب الموضوع .
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى ) . قالوا يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال ( من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى )
السلام عليك
موضوع جد جميل ومتميز
جزاك الله كل خير
تقبل مروري
بارك الله فيك هارون الرشيد منصوري على الموضوع القيم وجزاك خير الجزاء
الرجاء تغيير العنوان لان معناه ينافي معنى الحديث النبوي الشريف الصحيح فمعنى الحديث هو الكل يدخل الجنة إلا من أبى *استثناءا لمن أبى*
و لكن في العنوان عكس ذلك لذلك نرجو تغيره و تعديله حسب المحتوى كي لا نقع خلاف ما نريد الله يجازيك الخير و بارك الله فيك |
لقد تم تغيير العنوان
مرة أخرى بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء ونفع بك
أسباب دخول الجنة
أسباب دخول الجنة
(1) ، (2) الإيمان بالله وكثرة العمل الصالح
قال تعالى : ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) [ البقرة : 82 ] . وقال تعالى : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )
[ الكهف : 107 ] والأسباب في ذلك كثيرة .
(3) طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم
قال تعالى : ( ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار ومن يتول يعذبه عذاباً أليما) [ الفتح : 17 ]
وقال صلى الله عليه وسلم : " كل أمتى يدخلون الجنة إلا من أبى . قيل : ومن يأبى يا رسول الله ؟!
قال : من أطاعنى دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى " .
(4) الخوف من الله
قال صلى الله عليه وسلم : " من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ، ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة " . وقال تعالى : ( ولمن خاف مقام ربه جنتان ) [ الرحمن : 46 ] .
وقال تعالى : ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإن الجنة هي المأوى ) [ النازعات: 40 ، 41 ] .
(5) كثرة السجود لله تعالى
فعن ربيعة بن كعب الأسلمى قال : كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته . فقال لي : " سل " .. فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة فقال : أو غير ذلك ؟ …قلت : هو ذاك … قال فأعنى على نفسك بكثرة السجود " .
(6) أن تدركك رحمة الله تعالى ومغفرته
قال صلى الله عليه وسلم : " سددوا وقاربوا وأبشروا واعلموا أنه لن يدخل أحدكم الجنة عمله .. قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ولا أنا إلا أن يتغمدنى الله بمغفرة ورحمة " .
(7) الجهاد في سبيل الله
قال تعالى : ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوذ العظيم ) [ التوبة : 111 ] .
وقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب إليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم )
[ الصف : 10 ـ 12 ] .
وقال صلى الله عليه وسلم : " إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف " .
وقال صلى الله عليه وسلم : " إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض ، فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس ، فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة " .
وقال صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالجهاد في سبيل الله ، فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم والغم " .
(8) الشهادة في سبيل الله
قال صلى الله عليه وسلم : " للشهيد عند الله سبع خصال : يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويحلى حلة الإيمان ويزوج اثنين وسبعين زوجة من الحور العين ويجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوته منه خير من الدنيا وما فيها ويشفع في سبعين إنساناً من أهل بيته " .
ثم يوضح النبي صلى الله عليه وسلم : أن الشهادة لا تقتصر على من قاتل في سبيل الله " وإن كان هذا هو أفضل الشهداء " فقال صلى الله عليه وسلم : " القتل في سبيل الله شهادة والطاعون شهادة والغرق شهادة ، والبطن شهادة ، والحرق شهادة ، والسل والنفساء يجرها ولدها بسررها إلى الجنة ".
ثم يخبر عن حالهم بعد موتهم فيقول صلى الله عليه وسلم : " إن أرواح الشهداء في طير خضر تعلق ( أى تأكل ) من ثمار الجنة " . وقال تعالى : ( والذين قتلوا في سبيل فلن يضل أعمالهم * سيهديهم ويصلح بالهم * ويدخلهم الجنة عرفها لهم ) [ محمد : 4ـ 6 ] .
(9) التمسك بالقرآن
قال صلى الله عليه وسلم : " القرآن شافع مشفع وماحل مصدق من جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار ".
(10) الحج المبرور
قال صلى الله عليه وسلم : " تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة " .
اللهم نسألك ا الجنة وما قرب إليها من قول وعمل
شكرا لطرجك ولكن لي ملاحظة السبب الأول غاب فهل سقط سهوا
ام ان الأعداد لم ترتب وحسب
بارك الله فيك
اللهم اجعلنا من اهل الجنة
شكرا جزيلا لك اختي و جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع
دمت بود
بارك الله فيك