أحبك…..أعزك
المحبة…المعزة…التقدير….الاحترام
معاني كلها تدل على ان هناك مكانه في القلب
نقول دائماً..
أحب..أعز..أقدر..احترم (فلان)
*** هل هناك فرق بين هذه المصطلحات الأربعه أم كلها تدور نحو محور واحد ..؟؟
***هل تختلف هذه الدرجات الأربعة في التقدير..؟؟
إذا كان نعم…..
ماهي درجة الحب في قلبك..؟؟ و ما هي درجه المعزة..؟؟
في بعض الأحيان…
تجبرنا الظروف على النسيان
لكن..
***لماذا لا نستطيع نسيانهم برغم قساوة و فرض الظروف ..؟؟
لايوجد شك لدي..
لن تنقص تلك المحبة او المعزَة..لكن هذا ما تفرضه الظروف..
أسئلة دارت في خاطري كثيـــــــراً
احترت في الاجابه عليها..
((ارجو التفاعل مع الموضوع))
تجتمع كل هذه الكلمات لمن يستحقها وبالدرجة الأولى للوالدين والإخوة ثم الطرف الآخر وبمعنى آخر للأشخاص المقربين
وفي بعض الأحيان تكون كلمة أحبك لوحدها لأن ذلك الشخص بتصرفاته فقد كل شيء وفقد مكانته في قلبك إلا الحب لأنه ليس بيد من يحب ولكن في قلبه
أما الإحترام والمعزة والتقدير فهي لمن يستحقها فقط وتجتمع الثلاثة وحدها ولا تتأثر بالحب فهي تكفي وحدها
شكرا لكي الاخت غالية على الاجابة ولكن ننتضر اراء الاخرين
طبعا يونس أنا قلت رأي وكل ورأيه
انا ارى ان للحب درجة اعضم واعلى من المعزة وربما كانت كلمة الحب قد شملت كل معاني المعزة و الاحترام و التقدير و فاضت على جميع المعاني الجميلة الاخرى
وان راودك شعور تجاه شخص انك تحبه فمستحيل ان تنساه مهما كان ومهما مرت السنين
شكرا على الموضوع الجميل
أكد وزير خارجيه الجزائر مراد مدلسى أن بلاده تتمنى كل الخير لمصر وتكن كل التقدير للشعب المصري وللحكومة المصرية وأضاف " أقدم التهنئة بعيد الأضحى لاخواني في مصر وأتمنى أن نطوي صفحة الخلافات ".
وشدد مدلسي على احترام بلاده لوساطة كل من ليبيا وجامعة الدول العربية ولكنه قال العلاقة بين البلدين قوية ولسنا في حاجة لوساطة مع الإخوة في مصر، ونقدر كل من يقرِّب بين الشعبين».
وأضاف «نحن مسؤولون عن الأجواء في الجزائر، ووزارة الخارجية المصرية مشكورة في تهدئة الأجواء في مصر.
وحول التعويضات التي تحدث عنها الوزير أحمد أبو الغيط، وعما إذا كانت الجزائر مستعدة لدفعها تعويضا عن الأضرار التي لحقت بالمنشآت المصرية في الجزائر قال «إن هذه القضايا يتم بحثها عبر مستويات أخرى وهناك شركات لها تأمين ويمكن معالجة ذلك عبر التأمين وفى إطار القانون المعمول به في مصر والجزائر في هذا الشأن».
وعما إذا كان يعتزم زيارة مصر قال «عندما يعقد أي اجتماع وتعطى الفرصة للوصول للقاهرة سوف تتم الزيارة. وحول إمكانية اعتذار الجزائر لمصر، أوضح المسؤول الجزائري «هنا نحن طلبنا هذا، وعلى أية حال نحن نتحدث عن التهدئة وطي الصفحة في إطار العلاقات الأخوية بين البلدين».
كانت قد نشبت أزمة دبلوماسية بين مصر والجزائر على خلفية أحداث شغب وعنف قام بها الجمهور الجزائري تجاه المصريين العاملين بالجزائر عقب مباراة كرة قدم وتجاه الجمهور المصري الذى حضر المباراة الفاصلة بين منتخبي مصر والجزائر والتى أهلت الجزائر للعب فى نهائيات كأس العالم القادمة بجنوب أفريقيا 2022 .
وقررت مصر على خلفية هذه الأحداث استدعاء السفير المصري بالجزائر والاكتفاء بوجود قائم بأعمال السفير مما يعنى تخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسي المصري بالجزائر اعتراضا على هذه الاعتداءات وحتى تقوم الحكومة الجزائرية بدورها فى حماية وتأمين العاملين المصريين بالجزائر والاستثمارات المصرية هناك .
السلام عليكم
شكرا اخي على المعلومات والحمد لله على اتخاذ مثل هذه المبادرة في تهدئة الاوضاع
اللهم لم شملنا و لا تفرق بيننا واسترنا و اغفر لنا و ارحمنا و بارك لنا و لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
شيئ يستحق التقدير
قال أحمد مطر
جس الطبيب خافقي وقال لي :هل ها هنا الألم’
قلت له :نعم . فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم?هز الطبيب رأسه………. ومال وابتسم وقال لي :ليس سوى قلم . فقلت: لا يا سيدي
-هذا يد………………… وفم…………………
-رصاصة…………………ودم…………………
-وتهمة سافرة……………تمشي بلا قدم …………
فهل يعلم الجميع قيمة القلم
تحياتي آيــــــــــــــــــــــــة
القلم سلاح ذو حدين يمكن ان ننفع به ويمكن ان نضر به وله قيمة كبيرة حقا
شكرا على الموضوع
القلم يبني مجدا في يد من يستحق المجد شكرا على المرور ملأ عطرك الصفحة