وفي آسيا يشيع حرق البخور في المنازل.. وهي عادة بدأت تنتشر في الدول الغربية ايضا.
ويستخرج البخور في الغالب من مواد نباتية عطرية مثل لحاء الاشجار والجذور والزهور.
وکانت ابحاث جرت في السابق خلصت الى ان حرق هذه المواد يمکن ان ينتج مواد قد تسبب السرطان.
لکن الباحثين الذين قادهم الدکتور جيب فريبورج الباحث بمعهد سيروم في کوبنهاغن قالوا انه حتى الآن لم تربط اي دراسات بين عادة حرق البخور وزيادة خطر الاصابة بالسرطان مع مرور الوقت.
وفي دراستهم تابع الباحثون 61320 رجلا وامرأة من السنغافوريين من اصول صينية تراوحت اعمارهم بين 45 و74 عاما، وکانوا جميعا غير مصابين بأي انواع من السرطانات عند بداية الدراسة.
وأبلغ المشارکون في الدراسة عن تفاصيل استخدامهم للبخور مثل عدد المرات التي يحرقون فيها البخور داخل منازلهم وايضا المدة.. مثلا في الليل فقط او طوال الليل والنهار.
وعلى مدى الاثنى عشر عاما اصيب 325 رجلا وامرأة بسرطانات الجزء العلوي من الجهاز التنفسي مثل سرطان الانف او الفم او الحنجرة. واصيب 821 بسرطان الرئة
كثير منا ما يطقطق اصابعه لكن هل يؤدي ذلك الى الاصابة بالتهاب المفاصل
يبدو ان الاجابة هي النفي … الابحاث الاخيرة تشير بصورة واضحة الى عدم وجود هذه العلاقة بصورة مؤكدة …
الا انها اكد وجود علاقة بين طقطقة الاصابع و تورم اليدين (وجود سوائل في الانسجة تحت جلد اليد ) وضعف قبضة اليد … صوت الطقطقة لا يحدث نتيجة لكسر شيئ ما او الاضطرار به ، بل من غازات يتم اطلاقها من السائل داخل المفصل عندما يتم ازالة الضغط بصورة سريعة .
الطبيب دونالد انغر قام بطقطقة اصابع يده اليسرى فقط طوال 50 عاما ولم ولم يصب بالتاهاب المفاصل في اي يد.
.
الم يعجبكم الموضوع
شكرا لك
لا انه موضوع جميل جداجدا
وقد استفدنا منه
شكرا حنونة
شكرا على مرورك سوزي
شكرا لك على المعلومة
سبحان الله
شكرااااااااااااا على المعلووومة أختي دمتي متميزة بمواضيعك
شكرا لك
بارك الله فيك
مع التزايد المستمر فى أعداد المصابين بفيروس أنفلونزا الخنازير
الذى وصل الى أكثر من 9.000 حالة مؤكدة فى المملكة البريطانية المتحدة واعداد اخرى كبيرة فى العديد من الدول كان من الدوافع التى قادت الخبراء الى التوقع بأن هذا المرض سوف يتزايد بشكل خطير فى فصل الخريف.
ويعتبر الضعف فى جهاز المناعة من اهم الأسباب التى تجعل الشخص اكثر عرضة للإصابة به،وأن النظام الغذائى الجيد سوف يمنح الجسم القدرة على محاربة هذا المرض والتصدى له.
ويعلن الدكتور(نيك فن) وهو رئيس حملة التصدى للأوبئة فى مؤسسة الصحةالعالميةان الذين يعانون من سوء التغذية هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعدوة، ومن هنا يؤكد ان النظام الغذائى الصحى المتوازن سيكون عامل فعال وهام لتقوية مناعة الجسم.
كما ينصح الخبراء الأشخاص بإتخاذ الخطوات الوقائية حتى يقللوا إحتمالات الإصابة بالفيروس ومنها العطس فى منديل مصنوع من نسيج رقيق مع وضعة فى سلة المهملات،ثم القيام بغسل الأيدى والأسطح بإنتظام لقتل الفيروس ومنعة من الدخول الى الجسم.
أما إذا دخل الفيروس الجسم فإن نوعية الغذاء ستساعد فى تحسين قوة الأغشية المبطنة للأذن والأنف والحلق كما ستكون موانع طبيعية داخلية مقاومة ومانعة لدخول اى اجسام او كائنات ضارة تحاول غزو الجسم.
أهم انواع الأطعمة المحاربة للفيروس
– اللحوم الغنية بالبروتين
– الدجاج
– الأسماك
– البيض
– منتجات الألبان
– الخضروات ذات الحبوب
– المكسرات
– القمح
– الأطعمة المصنعة من الصويا
كل ما سبق من انواع الأطعمة تمد الجسم بالمواد الغذائية الفعالة التى تقوى مكونات الخلايا المبطنة للأغشية فى الأنف والأذن والحنجرة، ويعتبر تناول كميات مناسبة من هذة المواد الغذائية فى اليوم من اهم الطرق التى تمنح السلامة للأنسجة داخل الجسم.
مزيد من الأطعمة مع كيفية قدرتها على الحماية من الفيروس
– تناول الكثير من البرتقال والخضروات الداكنة اللون مثل الجزر، القرع، المشمش، السبانخ، والكرنب سوف يحافظ على مستويات فيتامين (e) وهو عنصر غذائى هام لتقوية الأغشية التنفسية.
– إذا إخترق الفيروس الجسم يقوم الجسم بوظيفة المحارب له وذلك بواسطة خلايا الدم البيضاء التى تعمل على إلتهام الفيروسات الضارة، كما يلعب فيتامين (c) دور خطير الأهمية فى تقوية الخلايا المدافعة عن الجسم ضد اى فيروس ضار يخترقه.
– من المعروف ان الجسم لا يستطيع ان يخزن جميع العناصر الغذائية بداخله لذلك يجب ان تكون الأطعمة التى تحتوى على فيتامين (c) من أساسيات الغذاء اليومى الذى يتناوله الفرد.
ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين: السبانخ،الفواكه الحمضية،انواع التوت،البسلة سواء الطاظجة او المحفوظة،عصير البرتقال الجريب فروت.
– الزنك من العناصر الغذائية التى تقوى دور الأجسام المضادة فى محاربة الإصابة بأمراض الأنفلونزا بكل انواعها، ويمكن ان تجد الزنك فى الأغذية الآتية:
* اللحم البقرى
* البيض
* طعام البحر(السى فود) وخاصتا سرطان البحر والمحار والسردين.
ومن المعروف ان الزنك يوجد بصورة اكبر فى الأغذية الحيوانية ويمتصه الجسم بسهولة.
– الحديد من العناصر الغذائية الهامة التى تقوى جهاز المناعة وتساعد الجسم على التصدى لفيروس انفلونزا الخنازير، فى المقابل يؤدى نقص عنصر الحديد الى إضعاف عمل جهاز المناعة ويجعل الجسم اكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
والكمية المطلوبة منن الحديد للجسم هى حوالى14.8 مللى جرام.
نصائح سهلة للحماية من الفيروس وتقليل الذهاب الى الطبيب
الثوم من العناصر الغذائية التى ليس لها مثيل فى حماية الجسم وتقوية المناعة به حيث يعمل الثوم على غلق الطريق أمام الفيروسات ويمنعها من إختراق الجسم وتدمير الأنسجة الموجودة به.
لذلك ينصح الخبراء بمضغ وبلع فص من الثوم يوميا مما يقوى المناعة.
كما إكتشف الباحثين بجامعة شمال كاليفورنيا ان الحماية التامة ضد كل انواع الأنفلونزا تأتى من عنصر (السلنيوم) المعدنى الموجود فى انواع البندق المختلفة وهو عنصر يمنح الجسم بكل إحتياجاته اليومية.
بعض الخبراء ينصح بإضافة النعناع الى المشروبات
و شكرا
الله يبعد عنا كل الامراض ويشفي المرضى وشكرا على النصيحة
شكرا لك ااااا
مشكوووووووووووووووووووووووووووور
بارك الله فيك ابن الونشريس
شكرا لك الله يبعدو علينا
مع التزايد المستمر فى أعداد المصابين بفيروس أنفلونزا الخنازير
الذى وصل الى أكثر من 9.000 حالة مؤكدة فى المملكة البريطانية المتحدة واعداد اخرى كبيرة فى العديد من الدول كان من الدوافع التى قادت الخبراء الى التوقع بأن هذا المرض سوف يتزايد بشكل خطير فى فصل الخريف.
ويعتبر الضعف فى جهاز المناعة من اهم الأسباب التى تجعل الشخص اكثر عرضة للإصابة به،وأن النظام الغذائى الجيد سوف يمنح الجسم القدرة على محاربة هذا المرض والتصدى له.
ويعلن الدكتور(نيك فن) وهو رئيس حملة التصدى للأوبئة فى مؤسسة الصحةالعالميةان الذين يعانون من سوء التغذية هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعدوة، ومن هنا يؤكد ان النظام الغذائى الصحى المتوازن سيكون عامل فعال وهام لتقوية مناعة الجسم.
كما ينصح الخبراء الأشخاص بإتخاذ الخطوات الوقائية حتى يقللوا إحتمالات الإصابة بالفيروس ومنها العطس فى منديل مصنوع من نسيج رقيق مع وضعة فى سلة المهملات،ثم القيام بغسل الأيدى والأسطح بإنتظام لقتل الفيروس ومنعة من الدخول الى الجسم.
أما إذا دخل الفيروس الجسم فإن نوعية الغذاء ستساعد فى تحسين قوة الأغشية المبطنة للأذن والأنف والحلق كما ستكون موانع طبيعية داخلية مقاومة ومانعة لدخول اى اجسام او كائنات ضارة تحاول غزو الجسم.
أهم انواع الأطعمة المحاربة للفيروس
– اللحوم الغنية بالبروتين
– الدجاج
– الأسماك
– البيض
– منتجات الألبان
– الخضروات ذات الحبوب
– المكسرات
– القمح
– الأطعمة المصنعة من الصويا
كل ما سبق من انواع الأطعمة تمد الجسم بالمواد الغذائية الفعالة التى تقوى مكونات الخلايا المبطنة للأغشية فى الأنف والأذن والحنجرة، ويعتبر تناول كميات مناسبة من هذة المواد الغذائية فى اليوم من اهم الطرق التى تمنح السلامة للأنسجة داخل الجسم.
مزيد من الأطعمة مع كيفية قدرتها على الحماية من الفيروس
– تناول الكثير من البرتقال والخضروات الداكنة اللون مثل الجزر، القرع، المشمش، السبانخ، والكرنب سوف يحافظ على مستويات فيتامين (e) وهو عنصر غذائى هام لتقوية الأغشية التنفسية.
– إذا إخترق الفيروس الجسم يقوم الجسم بوظيفة المحارب له وذلك بواسطة خلايا الدم البيضاء التى تعمل على إلتهام الفيروسات الضارة، كما يلعب فيتامين (c) دور خطير الأهمية فى تقوية الخلايا المدافعة عن الجسم ضد اى فيروس ضار يخترقه.
– من المعروف ان الجسم لا يستطيع ان يخزن جميع العناصر الغذائية بداخله لذلك يجب ان تكون الأطعمة التى تحتوى على فيتامين (c) من أساسيات الغذاء اليومى الذى يتناوله الفرد.
ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين: السبانخ،الفواكه الحمضية،انواع التوت،البسلة سواء الطاظجة او المحفوظة،عصير البرتقال الجريب فروت.
– الزنك من العناصر الغذائية التى تقوى دور الأجسام المضادة فى محاربة الإصابة بأمراض الأنفلونزا بكل انواعها، ويمكن ان تجد الزنك فى الأغذية الآتية:
* اللحم البقرى
* البيض
* طعام البحر(السى فود) وخاصتا سرطان البحر والمحار والسردين.
ومن المعروف ان الزنك يوجد بصورة اكبر فى الأغذية الحيوانية ويمتصه الجسم بسهولة.
– الحديد من العناصر الغذائية الهامة التى تقوى جهاز المناعة وتساعد الجسم على التصدى لفيروس انفلونزا الخنازير، فى المقابل يؤدى نقص عنصر الحديد الى إضعاف عمل جهاز المناعة ويجعل الجسم اكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
والكمية المطلوبة منن الحديد للجسم هى حوالى14.8 مللى جرام.
نصائح سهلة للحماية من الفيروس وتقليل الذهاب الى الطبيب
الثوم من العناصر الغذائية التى ليس لها مثيل فى حماية الجسم وتقوية المناعة به حيث يعمل الثوم على غلق الطريق أمام الفيروسات ويمنعها من إختراق الجسم وتدمير الأنسجة الموجودة به.
لذلك ينصح الخبراء بمضغ وبلع فص من الثوم يوميا مما يقوى المناعة.
كما إكتشف الباحثين بجامعة شمال كاليفورنيا ان الحماية التامة ضد كل انواع الأنفلونزا تأتى من عنصر (السلنيوم) المعدنى الموجود فى انواع البندق المختلفة وهو عنصر يمنح الجسم بكل إحتياجاته اليومية.
بعض الخبراء ينصح بإضافة النعناع الى المشروبات
و شكرا
الله يبعد عنا كل الامراض ويشفي المرضى وشكرا على النصيحة
شكرا لك ااااا
مشكوووووووووووووووووووووووووووور
بارك الله فيك ابن الونشريس
شكرا لك الله يبعدو علينا