هل هناك وسائل خاصة للعناية بالأسنان أثناء شهر رمضان؟
1- الحرص على تنظيف الأسنان على يد طبيب الأسنان قبيل شهر رمضان أو بعد الإفطار.
2- تفريش اللسان أو تنظيفه بأحد أدوات تنظيف اللسان يوميا.
3- الحرص على تفريش الأسنان بانتظام وخاصة بعد تناول وجبة السحور.
4- استخدام خيط الأسنان.
5- الإكثار من شرب السوائل وبشكل خاص الماء أثناء فترة الافطار.
6- الإكثار من تناول الفواكه والخضروات لما لها من تأثير ايجابي على تنشيط الدورة الدموية في اللثة ومساهمتها في تنشيط جهاز المناعة في الجسم.
اتمنى ان يعجبكم هذا الموضوع
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
فوائد جميلة جدا و رائعة
بارك الله فيك اختي الهام
صحة الفم والأسنان
يعتبر الفم منفذا للجراثيم ويعرض نقص العناية بنظافته وصحته الى أمراض خطيرة وتعتبر امراض الفم والاسنان من اكثر الامراض انتشارا في صفوف التلاميذ والاطفال.
1.تتمثل اغلب امراض الفم والاسنان في
-تسوس الاسنان — التهاب اللثة وماحولها
2 الامراض التي يسببها تسوس الاسنان
-الاصابة بتعفنات حادة اخطرها التعفن البكتيري الدموي – الاصابة بعدةامراض مزمنة مثل داء الكلى .امراض المفاصل . امراض القلب وامراض الجهاز الهضمي.
3- وقاية الاسنان.– حتى نحافظ على سلامة اسناننا يجب ..عدم الا فراط في تناول السكريات ..التغذية الجيدة المتوازنة – تنظيف الاسنان بعد كل وجبة بالفرشاة ومعجون الاسنان.–اجتناب العادات السيئة كاستعمال الاسنان لتكسير المواد الصلبة ..–زيارة طبيب الاسنان مرة كل سنة لمعاينة
…..صحتك في سلامة اسنانك ****…*****حالة الفم والاسنان ….الامتناع عن قلع الاسنان عند قالعي الاسنان المتجولين
قد يكون التآكل عاما يصيب جميع الأسنان، وقد يصيب بعض الأسنان فقط. ويختلف أيضا في شدته فقد يكون بسيطا لا يسبب أي مضاعفات محسوسة وقد يكون شديدا يؤرق صاحبه بسبب المضاعفات التي من أهمها الحساسية المفرطة.
ان مسببات تآكل الأسنان عديدة، ومعظمها بيئية، تعتمد على نوعية أكل المريض وعمره وحالته النفسية. ويمكن تلخيصها في الآتي:
عامل الوراثة: وهو ان تكون الأسنان مصابة بخلل في تكوينها أدى الى ضعف طبقة المينا أو العاج أو كليهما مما يجعل الأسنان عرضة للتآكل تحت تأثير أي احتكاك عادي مثل التفريش والمضغ وغير ذلك. وهذا النوع قد يصيب الأسنان اللبنية والدائمة، ومضاعفاته كثيرة منها تلون الأسنان وحساسيتها ومشاكل في الأطباق مما ينعكس سلبا على مفاصل الفك السفلي.
نوع الغذاء: تناول الأطعمة القاسية بصفة عامة يزيد من تآكل الأسنان والذي ظهر تأثيره جليا في أسنان القدامى في العصور السابقة، حيث أثبت العلماء تآكل أسنانهم بسبب نوعية الغذاء القاسي وغير المطبوخ على عكس العصور الحديثة. كذلك فان استخدام المشروبات والأطعمة الحمضية له تأثير قوي على الأسنان، حيث ان تناول المشروبات الغازية والليمون وأي مأكولات حمضية وبكميات كبيرة يؤدي الى تآكل الأسنان بسبب تأثير الأحماض على طبقة المينا والتي تسبب ذوبان المينا ومن ثم تآكلها.
وتأثير الأحماض ملاحظ أيضا عند الناس الذين يعانون من أمراض معوية قد تسبب التقيؤ والغثيان المستمرين، حيث يصل حامض الهيدروكلوريك المعدي الى الفم ومن ثم يؤدي الى تآكل الأسنان. ويحصل ذلك أيضا أثناء فترة الحمل حيث تتعرض المرأة لعدة نوبات من الغثيان والذي بدوره يسبب تآكل الأسنان.
الحالة النفسية: اضطراب الحالة النفسية عادة ما يلقي بظلاله على الأسنان في شكل عادات سيئة التأثير عليها مثل اصطكاك الأسنان او طحنها خاصة أثناء النوم. واستمرار مثل هذه العادات قد يؤدي الى تآكل الأسنان، خاصة في السطوح الطاحنة والأطراف القاطعة مما يؤدي الى قصر الأسنان واختلال تطابق الأسنان المثالي للانسان.
فقصر الأسنان بسبب التآكل قد يؤثر على توازن عضلات الفك ومفاصله مما يؤدي الى آلام في المفاصل والعضلات ممزوجة بآلام الحساسية المفرطة التي قد تحدث أيضا بسبب انكشاف طبقة العاج الحساسة بسبب الاصطكاك وبالتالي قد يدخل المريض في دوامة الآلام وتسوء حالته النفسية أكثر.
تفريش الأسنان بطريقة خاطئة: إن تفريش أسنانك بطريقة خاطئة وعنيفة وذلك عن طريق استخدام طريقة النحت، أو تفريشها بفرشة أسنان ذات شعيرات خشنة قد يضعف طبقة المينا على سطح أسنانك، خاصة في منطقة الضروس والأنياب. وهذا يؤدي بدوره إلى تآكل طبقة المينا وانحسار اللثة مما يجعل طبقة العاج عرضة للمثيرات الخارجية.
عادات أخرى: عندما يستخدم الانسان فيها أسنانه للقيام ببعض الأعمال مثل فتح قوارير المشروبات الغازية ووضع القلم بين الأسنان أو عادة عض الظفر وغير ذلك من العادات التي قد تسبب تآكلا في أسنان معينة مثل القواطع.
فقدان الضروس الخلفية: وهو ما يجعل الأنسان يستخدم القواطع لطحن ومضغ الطعام وبالتالي يتسبب ذلك في تعرضها لضغوط زائدة تتسبب في طحنها.
هل لديك هذه المشكلة ؟
الاجابة عن هذا السؤال مهمة، كون هذه الظاهرة خطيرة جدا بسبب ان تآكل طبقة المينا لا يمكن تعويضه بسهولة والوقاية خير من العلاج لذلك فاذا كنت تعاني من مثل هذه العلامات التي سنتكلم عنها فلا تتردد في زيارة طبيب الأسنان لمنع حدوث مشاكل أكبر وهذه العلامات هي:
– المظهر العام للأسنان. حيث يتغير لون الأسنان المصابة وحجمها أو شكلها بالتدريج.
– الشعور بحساسية مفرطة خاصة عند التعرض لمؤثرات باردة أو حارة.
– آلام الوجه والفكين وأصوات في مفاصل الفك.
– تغيير في اطباق الأسنان مصاحب بتغيير في شكل الذقن والشفاه.
– تكسر الحشوات من دون التعرض لأي نوع من الحوادث الظاهرة.
بالطبع الوقاية خير من العلاج وعند اكتشاف وجود أي نوع من التآكل البسيط يمكن تداركه باكتشاف المسبب والعمل على عدم التعرض له. ولكن هناك خطوطا عريضة يجب اتباعها للتقليل من فرص حدوث أي نوع من التآكل وبالتالي اعطاء الأسنان عمرا افتراضيا أطول وهذه الارشادات كالتالي:
ويؤدي تفريش الأسنان مباشرة بعد تناول وجبة كهذه، الى تآكل الطبقة الخارجية تدريجيا ومن ثم الاصابة بحساسية الأسنان المفرطة. ولذلك ننصح بغسل الفم والمضمضة بعد الأكل والتريث قليلا الى ان تتم معادلة تلك الأحماض في الوسط الفمي، ومن ثم القيام بتفريش الأسنان بعد ذلك. كما ان أكل بعض انواع الفاكهة مثل التفاح والموز والتقليل من المشروبات الغازية يساعد على تعديل الوسط الحامضي.
2. الحرص على عدم تكرار الغثيان والتقيؤ، وعلاج أي اضطرابات معوية وذلك باللجوء الى الطبيب المختص.
3. اتباع أسلوب صحيح لتفريش الأسنان. وهناك مبادئ عامة يجب اتباعها لتفريش الأسنان وهي كالآتي:
– اختيار الفرشاة المناسبة لفمك وأسنانك، فالفرشاة المثالية تكون ذات حجم مناسب تصل الى آخر ضرس في فمك. والحجم الشائع هو المتوسط. كذلك يجب ان لا تكون الشعيرات خشنة لتفادي تآكل طبقة المينا من كثرة الاستخدام والأنسب استخدام فرشة ذات شعيرات متوسطة الخشونة أو ناعمة وطويلة وذلك لضمان انسيابها مع منحنيات الأسنان والفراغات البينية لها.
– تأكد من تفريش جميع أسنانك بانتظام ثلاث مرات يوميا. وذلك بالنظر الى المرآة اثناء التفريش والتأكد من عملية التنظيف وانك فعلا قمت بتنظيف جميع أسنانك.
– قم بوضع الفرشاة بزاوية خمس واربعين درجة باتجاه الطرف اللثوي للسطح المراد تفريشه، وتحريك الفرشاة في مكانها لضمان تحريك الشعيرات دون نحت للأسنان. كذلك يجب التأكد من تفريش اسطح الأسنان بالكامل والتأكد من تفريش منطقة التقاء طبقة المينا باللثة وذلك لضمان سلامة اللثة من أي تراكم جيري. ويجب أيضا ان تصل الشعيرات الى مناطق ما بين الأسنان لتنظيفها.
– أما اذا كنت ممن يعانون من انحسار في اللثة وحساسية الأسنان وتآكلها الشديدين، فيجب استخدام طريقة مختلفة نوعا ما وذلك باستخدام فرشاة ناعمة الشعيرات وتحريك الفرشاة باتجاه عمودي ابتداء من الجانب اللثوي باتجاه السطح الطاحن وذلك لضمان ايقاف الانحسار والتقليل منه ومن حساسية الأسنان.
– يجب التقليل من استخدام مبيضات الأسنان وأي معاجين تبييض قد تزيد من تآكل الأسنان.
– هناك من الناس من لا يملك المهارات الكافية لاستخدام الفرشاة اليدوية بالطريقة الصحيحة أو لديه مشكلة في يديه من ضعف أو نقص في الأصابع أو غير ذلك، ولهؤلاء يحبذ استخدام الفرشاة الكهربائية أو الفرش المائية الضاخة للماء، وهي مفيدة جدا لهم بشرط اتباع نفس المبادئ السابقة الذكر. وهذا لا يعني ان هذه الفرش لا تنفع لغير هؤلاء بل على العكس تماما فان لها فوائد جمة وذلك كونها تسهل عملية التفريش وتسرعها. 4. الامتناع عن استخدام الأسنان في غير وظيفتها واستخدامها كأداة في الأعمال اليدوية، فهي لم تخلق الا لمضغ الطعام ولبعض الوظائف الفمية فقط.
5. عند وجود مشكلة اصطكاك الأسنان أو جزها وطحنها أثناء النوم وعند وجود أي من العلامات المصاحبة فان العلاج يكون جزءا من علاج عام للتقليل من أي آلام أعراض قد تحصل في عضلات الوجه ومفصلي الفك ويتم ذلك بالتقليل من الاجهاد الحاصل لعضلات الوجه والفكين وغضاريف المفاصل وعظامها، وذلك باعطاء المريض بعض الأدوية المضادة للالتهاب مثل بعض المسكنات والتي لديها تلك الخاصية، مثل الفولتارين أو البروفين. وفي نفس الوقت يعطى المريض دواء مرخيا للعضلات وذلك للتقليل من تشنجات عضلات الوجه. كذلك فان عمل كمادات ماء حارة يساعد في بعض الأحيان الى التقليل من الآلام والتهابات المفاصل. وأهم ما في هذا العلاج هو عمل جهاز مانع لاصطكاك الأسنان Hard Mouth Guard وذلك للبسه خاصة أثناء الليل، حيث انه أيضا يقلل من تشنج العضلات ويساعد على اراحتها. ويتم عمله بمواصفات خاصة تناسب كل مريض وحالته.
6. اما في الحالات المتقدمة وعند حدوث التآكل فعليا، فيمكن استعاضته عن طريق حشو الأجزاء المتآكلة، أو تلبيس الأسنان والعمل على وضع الأسنان في الاطباق المناسب. وأحيانا يتطلب العلاج اعادة تأسيس للاطباق الأصلي للمريض ووضع الفك في وضعه الصحيح وذلك عند تعرض الضروس الى تآكل شديد. ويتم عمل ذلك بفتح العضة ومن ثم تلبيس جميع الأسنان وخاصة الضروس لإعادة تأسيس الاطباق المناسب للمريض.
merci tu m’as vraiment donnée des bonnes conseils
شكرا على مرورك
أطعمة تبيّض الأسنان وأخرى تصفرها
***12288;
نبهت أحدث الأبحاث الطبية إلى أن تناول بعض الأطعمة وتجنب البعض الآخر قد يساعد بشكل كبير في الحفاظ على بياض الأسنان وبريقها، خصوصا بعد خضوعها لعملية التبييض بواسطة الأطباء. فبالنسبة للكثيرين من الأشخاص الذين يخضعون لمثل هذه العمليات سواء عند طبيب الأسنان أو عن طريق انتظامهم في استخدام معجون الأسنان المبيض يبدون أكثر حرصا فيما يتناولونه من أطعمة للحفاظ على بياض أسنانهم
وهناك بعض الأطعمة التي تحافظ على بياض الأسنان مثل الفاكهة والخضروات الصلبة (التفاح والفاصوليا الخضراء والقرنبيط والجزر والكرفس…)، والتي تعمل على تنظيف الأسنان من بقايا الطعام بصورة كاملة أثناء عملية المضغ بالإضافة إلى فاعليتها في زيادة إفراز اللعاب الذي يعمل بدوره على تحييد التأثير السلبي والضار في بعض الأطعمة لحماية الأسنان.
كما تحافظ منتجات الألبان خصوصا الغنية بالكالسيوم على سلامة الأسنان وإبقائها ناصعة البياض، حيث يعمل حمض اللاكتيك المتواجد بها على حماية الأسنان من التسوس.
في المقابل لابد من الحد من استهلاك الأطعمة والعادات السلبية التي تعمل على اصفرار الأسنان، كالتدخين وتناول الصويا والمشروبات الغازية والتوت الأزرق.
شكرااااااا معلومات قيمة
العفووووووووووووو حبيبتي
شكرا على النصيحة القيمة
شكرا جزيلا لك
معلومات قيمة
شكرا عزيزتي
بارك الله فيك .. ونفع بك
وجزاك الله خيرا
شكراااااااا لك اختي على هذه المعلومة القيمة
الله يجعلها في ميزاااااان حسنااااااااااااااااااتك
وشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
thank you for this informations
مشكورة على المعلومة