التصنيفات
الأدب واللغة العربية

* ديوان الأساطيــــــــــــــــــــــــــــــر

* ديوان الأساطيــــــــــــــــــــــــــــــر


الونشريس

** سومر وآكاد وآشور * *

ترجمة، تحقيق: قاسم الشواف-أدونيس

هذه سلسلة مكونة من 4 أجزاء ولكن المتوفر منها فقط الاجزاء 3 الاولى

ولكن الاهم ان كل جزء مستقل بذاته .

معلومات عن السلسلة

الجزء الأول

ديوان الأساطير-: أناشيد الحب السومرية
يقدم الكتاب النصوص القديمة الأسطورية والأدبية التي عرفها العالم العربي القديم منذ بدء الحضارة، في وادي الرافدين: سومر وآكاد وآشور وتتعلق نصوص هذا الكتاب بالخصب والإخصاب، بماء الأرض والسماء و"بماء القلب" يسكبه رجل في "رحم" امرأة فيرددان معاً أناشيد الحب، ويحتفلان معاً بخصب الطبيعة واخصابها. وقد سوغت أناشيد شعراء سومر مقارنة مع نشيد حب آخر وهو نشيد الإنشاد التوراتي، مما أتاح المجال للتحدث عن نشيد إنشاد سومري.

الجزء الثااني

ديوان الأساطير-الآلهة والبشر

يقدم الكتاب النصوص القديمة، الأسطورية والأدبية التي عرفها العالم العربي القديم منذ بدء الحضارة في وادي الرافدين: سومر وآكاد وأشور. تتناول النصوص موضوع الآلهى والبشر وتستعرض قصص التكوين والخلق في ما بين النهرين فجاءت قصيدة التكوين والخلق البابلية، مكرسة ارتقاء الآله مردوك ومردوة أسماءه الخمسين تمجيداً له. وقصيدة الفائق الحكمة الحكمة وقصة إنقاذ البشر من الطوفان، روت تاريخ البشرية من الخليقة حتى الطوفان، وهذا النص هو في أساس الموضوعات التي تأثرت بها التوراة. والثواب والعقاب دللت على انطباق ذلك على الآلهة وعلى الملوك والمدن. وأتت المشاهد الشعرية في البكاء على خراب سومر ومدينة نفرّ كنص مسرحي هو الأقدم في المسرح الديني السومري الذي سبق المسرح الإغريقي بألف عام. وما نص العادل المعذب والعدالة الإلهية التي هي في أساس نصه أيوب التوراتية ويروي الصعود إلى سماء الآلهة في كل من مغامرتي أدابا الحكيم وايتانا صعود وايتانا على السماء على جناح نسر، ونبل سعيه.

الجزء الثالث

ديوان الأساطير – الحضارة والسلطة

يقدم الكتاب النصوص القديمة والأسطورية والأدبية التي عرفها العالم العربي القديم منذ بدء الحضارة في وادي الرافدين: سومر وآكاد وآشور. وتطرح نصوص هذا الكتاب موضوع الحضارة والسلطة حيث عبرت الرموز الثلاث الواردة في نص النعجة، الأم والشعير والكتان عن بداية بناء الحضارة في بلاد الرافدين. وتستعرض النصوص اللاحقة الآلهة التي كان يقدسها السومريون ودور كل واحد منها في تكوين تلك الحضارة وتأتي نصوص الفصل الأخير "بين المدرسة والحكمة" لتشهد على نعيم الحضارة، وبالأسس والقيم الأخلاقية والاجتماعية من ضمن مجموعات من الحكم والأمثال السومرية والأكادية ويختتم هذا الكتاب، بسرد قصة أحيقار، حكيم بلاد نينوى، عارضاً موضوع بحث حول الأصول السومرية والآرامية لكليلة ودمنة.