أريد المساعدة في كتابة نص سردي
الوضعية الأصلية: حياة هادئة
+
عنصر مؤثر
1 – التشبيــــه : هو لون من ألوان التصوير الأدبيّ , يبيّن أنّ شيئا شارك غيره في صفة أو أكثر , و تعقد هذه المشاركة بينهما بأداة هي " الكاف " أو " كأنّ " و غيرهما من أفعال مثل : يشبه , يماثل , يضارع , يحاكي , أو أسماء مثل : مثل , شبه .
* أركان التشبيه : أربعة و هي : – المشبّه – المشبّه به – أداة التشبيه – وجه الشبه . و يجب في وجه الشبه أن يكون في المشبّه به أقوى و أوضح منه في المشبّه .
* كلّ تشبيه لا بدّ فيه من ذكر المشبّه و المشبّه به , أمّا أداة التشبيه و وجه الشبه فيجوز حذفه أحدهما دون أن يخلّ ذلك بالتشبيه , بل على العكس فإنّ حذف أيّ واحد منهما يعطي صورة التشبيه قوّة أكثر من وجوده .
– أمثلــــــة :
قال الشاعر : كأنّما الماءُ في صفاء ÷ و قد جرى ذائبُ اللّجين
و قال امرؤ القيس : فعنّ لنا سِربٌ كأنّ نِعاجه ÷ عَذَارى دوارٍ في مُلاءٍ مُذيّلِ
و قال عنترة : أفمن بكـاء حمامـة في أيكـة ÷ ذرفتْ دموعكَ فوق ظهر المِحمل
كالدرّ أو فِضضِ الجمان تقطّعت ÷ منه عقــائدُ سلكِــه لم يوصلِ
و قال الشاعر : أنت نجم في رفعةٍ و ضياءٍ ÷ تجتليك العيون شرقاً و غرباً
* التشبيه البليغ : هو ما ذكر في المشبّه و المشبّه به فقط , و حذفت منه أداة التشبيه و وجه الشبه . و هو أقوى و أجمل أنواع و صور التشبيه , و فيه يظهر المشبّه و المشبّه به و كأنّهما شيء واحد لا شيئان متماثلان , و ذلك غاية ما يقصد إليه المتكلّم من التصوير و استعماله التشبيه . مثل :
– قال النابغة : فإنّك شمس و الملوك كواكب ÷ إذا طلعت لم يبد منهنّ كوكب
* التشبيه التمثيلي( صورة بصورة) : التشبيه من حيث وجه الشبه ينقسم إلى قسمين ؛ تشبيه غير تمثيل , و هو ما يكون فيه وجه الشبه صفة مفردة . و تشبيه تمثيل , و هو ما يكون فيه وجه الشبه صورة منتزعة من متعدّد . مثل :
– الصورة المفردة : قال رسول الله ( صلّى الله عليه و سلّم ) : « أصحابي كالنجوم بأيّهم اقتديتم اهتديتم »
– الصورة المنتزعة من متعدّد : قال المتنبّي : يهزّ الجيشُ حولكَ جانبيه
صورة
÷ كما هزّتْ جناحيها العقاب
صورة
* بلاغة التشبيه : تأتي بلاغة التشبيه و جماله من أنّه يزيد المعنى وضوحا و قوّة تأثير بالصورة التي يأتي بها , كولك : إنّ حصاني سريع , تعبير لا يبلغ من وضوح المعنى و قوّة التأثير في النفس ما يبلغه قول امرئ القيس عن سرعة حصانه
مكرّ مفرّ مقبل مدبر معــا ÷ كجلمود صخر حطّه السّيل من عل
2 – الاستعــــارة : هي تشبيه بليغ حذف منه أحد طرفيه , و هي تأتي على نوعين
أ = تصريحية : و هي ما يصرّح فيها بلفظ المشبّه به و يراد منه المشبّه . مثل :
– قال حسّان : لساني صارمٌ لا عيب فيه ÷ و بحري لا تكدّره الدّلاء
– قال جرير : أعددت للشعراء سمّا ناقعا ÷ فسقيت آخرهم بكأس الأوّل
ب = مكنية : و هي ما يحذف فيها المشبّه به و يرمز إليه بشيء من لوازمه يذكر مع المشبّه . مثل :
– قال تعالى : { ربّنا أفرغ علينا صبرا , و توفّنا مسلمين }
– و قال تعالى على لسان نبيّه زكرياء ( عليه السلام ) : { ربّ إنّي وهن العظم منّي , و اشتعل الرأس شيبا } .
* تأتي بلاغة الاستعارة و جمالها من أنّها تتضمّن إحساسا و إثارة أقوى من التشبيه , يقوم على ادّعاء أنّ المشبّه و المشبّه به شيء واحد , و لذا يصلح أن يعبّر بالمشبّه به مكان المشبّه أو أن تذكر صفة من صفاته مع النشبّه , كما أنّ في الاستعارة تشخيصا للمعنى و رسم صورة محسوسة له تزيده قوّة و تأثيرا .
3 – الكنايــــــة : هي لفظ أطلق و أريد به لازم معناه , مع جواز إرادة المعنى الحقيقي منه . :
مثال= قال تعالى : { فأصبح يقلّب كفّيه على ما انفق فيها و هي خاوية على عروشها } يقلّب كفّيه كناية عن صفة الندم .
– = قال المتنبّي في وصف أعداء سيف الدولة المهزومين :
و منْ في كفّه منهم قنـــاةٌ ÷ كمنْ في كفّه منهم خضــابُ . ففي الشطر الأوّل كناية عن الرجال و في الشطر الثاني كناية عن النساء .
3 ) البديـــــــع : و يتمثّل في المحسّنات البديعية , و هي وسائل تعبيريّة توضّح المعنى و تثبته و تقوّيه و تزيّن الكلام و تجمّل الأسلوب , و يعمد إليها الأديب تلقائيا , و بدون تكلّف أو اصطناع , تلبية لدعوة فطريّة شعوريّة , و تنقسم المحسّنات البديعيّة إلى قسمين هما :
1 – المحسّنات اللّفظية : و يندرج تحتها كلّ من السّجع و الجناس , و يرجع التحسين فيها إلى اللّفظ أصالة , و إن أدّى ذلك إلى تحسين المعنى , و يظهر أثرها في ألفاظ الأسلوب الأدبيّ , و أكثر ما تعتمد على تنظيم النغم , و ترتيب الإيقاع المتولّد عن تزيين اللّفظ و تجميله .
* السجــع : و هو توافق الكلمة الأخيرة من جملة , مع الكلمة الأخيرة من جملة أخرى في الحرف الأخير منهما , و هو لون من التوازن الصوتيّ الذي يكسب الكلام جرسا موسيقيا يلفت النظر و يؤكّد المعنى . و يكون السّجع لونا أدبيا مقبولا إذا اتخذ وسيلة لتقوية المعنى , بعيدا عن التكلّف و غير ملتزم في الأسلوب . و يشيع أسلوب السّجع في البيئة الفطريّة الطبيعيّة , و يقلّ كلّما تقدّم فكر الإنسان و اتجّه إلى السرعة في إنجاز الأعمال . مثل :
– من وصية ذي الأصبع لابنه : " ألنْ جانبك لقومك يحبّوك , و تواضع لهم يرفعوك , و ابسُط لهم وجهك يطيعوك , و لا تستأثر عليهم بشيء يسوّدوك " .
– و من وصية سيّدنا أبي بكر الصدّيق ( رضي الله عنه ) لقائده : " و اسمرْ باللّيل في أصحابك تأتك الأخبار , و تنكشف عندك الأستار " .
* الجنــاس : و هو اتّفاق كلمتين في الهيئة , و اختلافهما في المعنى , و يأتي على نوعين ؛ تام و ناقص .
– الجناس التام : و هو ما اتفق فيه اللّفظان في نوع الحروف و عددها و شكلها و ترتيبها , و اختلفا في المعنى . مثل
قال أبو تمام : ما مات من كرم الزمان فإنّه ÷ يحيا لدى يحي بن عبد الله
و مثل قولنا : " شهدت صلاة المغرب في بعض مساجد المغرب "
– الجناس الناقص : و هو ما اختلف فيه اللّفظان في أحد الأمور الأربعة السابقة إلى جانب اختلافهما في المعنى . مثل
قال الحطيئة : و باتوا كراما قد قضوا حقّ ضيفهم ÷ و ما غرموا غُرما و قد غنموا غُنما
و مثل قول الحجّاج : " منْ أعياه داؤه فعندي دواؤه , إنّ للشيطان طيفا و للسلطان سيفا , إنّي أنذر ثمّ لا أنظر , إنّ الحزم و العزم سلباني سوطي " .
* و يكون الجناس لونا أدبيا إذا بعد عن التكلّف , و جاء عفوا تلبية لمتطلّبات المعنى . و الجناس يكسو الكلام جمالا , و يكسبه جرسا موسيقيا و يحسّنه , و يعبّر عن إحساس الأديب , و يعين على نقل هذا الإحساس .
2 – المحسّنات المعنويّة : و يندرج تحتها كلّ من المقابلة و المطابقة و التورية , و يرجع التحسين فيها إلى المعنى أصالة و إن أدّى ذلك إلى تحسين اللّفظ , و تجعل الأسلوب الأدبيّ أكثر جمالا و تأثيرا في النفس ممّا ترسمه من صور المقابلات و المطابقات .
* المطابقة : هي أن يؤتى في الكلام بمعنى و ما يقابله , و يسمّى " طباق الإيجاب " , أو يؤتى بالمعنى و ضدّه , و يسمّى " طباق السّلب " . مثل :
– طباق الإيجاب : قال امرؤ القيس : مكرّ مفرّ مقبل مدبر معا ÷ كجلمود صخر حطّه السّيل من عل
و جاء في الحكمة : " ربّ عجلة تهب ريثاً " . ( التضادّ بين مثبتين )
– طباق السّلب : قال تعالى : { يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم } و قال تعالى : { و لا تخشوا الناس و اخشونِ } وقال الإمام عليّ ( كرّم الله وجهه ) : " يغار عليكم و لا تغيرون , تغزون و لا تغزون ! " و هذا النوع من الطباق هو ( التضاد بين مثبت و منفيّ ) .
* المقابلة : هي أن يؤتى في الكلام بمعنيين غير متقابلين , أو أكثر من معنيين , ثمّ يذكر ما يقابل هذه المعاني . مثل :
– قال لقيط بن يعمر : ما ذا يردّ عليكم عزُّ أوّلكم ÷ إنْ ضاع آخرُه أو ذلّ و أتّضعا ؟
– قال حسّان : قومٌ إذا حاربوا ضرّوا عدوّهم ÷ أو حاولوا النّفع في أشياعهم نفعوا
* و لكلّ من المطابقة و المقابلة أثر في المعنى و الأسلوب , فالمعنى يزداد وضوحا و بروزا و قوّة بوضع الشيء و ضدّه أو ما يقابله , و الكلام يكتسب جرسا موسيقيا و نغما جميلا يؤثّر في النفس , و ينقل الشعور , و بذلك يخاطب أسلوب المطابقة و المقابلة العقل و العاطفة في وقت واحد .
* و يكون هذا الأسلوب لونا أدبيا مقبولا إذا ابتعد عن التكلّف , و جاء عفوا بحسب متطلّبات الموقف .
مع تمنياتي بالنجاح
شكرا جزيلا على الموضوع اختي
بارك الله فيك
الاستعــــارة
تعلمت طريقة لشرح الإستعارة
شبهنا كدا بكدا ودكرنا كدا وهو كدا وحدفنا كدا على سبيل الاستعارة المكنية او التصريحية
شكرا جزيلا على الموضوع اختي
بارك الله فيك الاستعــــارة تعلمت طريقة لشرح الإستعارة شبهنا كدا بكدا ودكرنا كدا وهو كدا وحدفنا كدا على سبيل الاستعارة المكنية او التصريحية
|
ههههههههههههه
أنا الاستعارة ماحبتش تدخل في راسي
شعر عن الحرية
أخبرنا أستاذي يوماً عن شيء يدعى الحرية
فسألت الأستاذ بلطف أن يتكلم بالعربية
ما الحرية ؟!
هل هي مصطلح يوناني عن بعض الحقب الزمنية ؟!
أم أشياء نستوردها أو مصنوعات وطنية؟!
فأجاب معلمنا حزناً وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ وكل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال لا تفهم معنى الحرية
لا تملك سيفاً أو قلماً ، لا تحمل فكراً وهوية
***
وعلمت بموت مدرسنا في الزنزانات الفردية
ونذرت لئن أحياني الله وكانت في العمر بقية
لأجوب الأرض بأكملها بحثاً عن معنى الحرية
وقصدت نوادي عروبتنا أسألهم أين الحرية ؟
فتواروا عن بصري هلعاً وكأن قنابل ذرية
ستفجر فوق رءوسهم وتبيد جميع البشرية
فدنا رجل يبدو أن ذاق عذاب الشُرَط السرية
لا تسأل عن هذا أبداً أحرف كلماتك شوكية
هذا رجس ، هذا شرك في دين دعاة الوطنية
ارحل؛ فتراب مدينتنا يحوي آذاناً مخفية
تسمع مالم يحك أبداً وترى قصصاً بوليسية
ويكون المجرم حضرتكم والخائن حامي الشرعية
ستبوء بكل مؤامرة وبقلب نظام الثورية
وببيع روابي بلدتنا يوم الحرب التحريرية
وبأشياء لا تعرفها وخيانات للقومية
وتساق إلى ساحات الموت عميلاً للصهيونية
واختتم النصح بقولته وبلهجته التحذيرية
لم أسمع شيئاً لم أرَكُمْ ما كنا نذكر حرية
هل تفهم ؟ عندي أطفال كزغاب الطير البرية
***
وسألت جموع المغتربين أناشدهم ما الحرية ؟
فأجابوا بصوت قد دوى : فَجَّرت هموماً منسية
لو ذقناها ما هاجرنا وتركنا الشمس الشرقية
بل طالعنا معلومات في المخطوطات الأثرية
أن الحرية أزهار ولها رائحة عطرية
كانت تنمو بمدينتنا وتفوح على الإنسانية
ترك الحراس رعايتها فرعتها الحمر الوحشية
***
وسألت أديباً من بلدي هل تعرف معنى الحرية ؟.
فأجاب بآهات حرّى : لا تسألنا ، نحن رعية!
ووقفت بمحراب التاريخ وقلت له ما الحرية؟
فأجاب بصوت مهدود يشكو من وقع الهمجية
الـحــريــة :
أن يحيا الناس كما شاء الرحمن لهم بالأحكام الربانية
وفق القرآن ووفق الشرع ووفق السنن النبوية
لا وفق قوانين الطغيان وتشريعات أرضية
وضعت كي تحمي أشخاصاً تقفو الأهواء الشخصية
الـحــريــة :
ليست نصباً تذكارياً يغسل في الذكرى المئوية
الحرية لا تستجدى من سوق النقد الدولية
الحرية لا تمنحها هيئات البر الخيرية
الحرية نبت ينمو بدماء حرَّى وزكية
الحرية تنزع نزعاً
تؤخذ قسراً
تبنى صرحاً
فأجاب معلمنا حزناً وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ وكل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال لا تفهم معنى الحرية
لا تملك سيفاً أو قلماً ، لا تحمل فكراً وهوية
شكرا على الشعر القيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعضاء ممكن تساعدوني في حل تمارين البناء الغوي لدرس تقديم المفعول به
ص30 منكتاب اللغة عربية رابعة متوسط
بلييييييييييييييييييييييييييز اول طلب ليكم
استخراج خمس كلمات تدل على موقف الشاعر مما لحق الأطفال :
لاتقهروا , لاتقتلوا , لاتطفئوا , وتسلبوا , وتزرعوا .
ـ هذه النواهي تدل على موقف نبيل هو رفضه إساءة معاملة الأطفال .
2- المعاني القريبة من جملة " لاتقهروا الأطفال" هي : لاتقتلوا براءة السؤال , لاتطفئوا البريق من عيونهم , لاتسلبوا البسمة من ثغورهم .
3- جمع الشاعر بين أشياء جميلة وقبيحة ليدل على تأثير القهر على نفسية الأطفال.
– مظاهر الجمال والتفاؤل:الزهرة,الفراشة المجنحة,النحلة العذراء,سقسقات الطير,الشروق, الشفق .
– مظاهر القبح والتفاؤل : عقارب , ظلمة , حية , السل , السعال .
4- تركيب خمس جمل يتقدم فيها المفعول به على الفعل و الفاعل وجوبا مع تنويع الوضعيات :
ما تفعل تجاز عليه . من رافقتَ في سفرك ؟ كم كتابٍ طالعتُ . إياكم ينادي عمرُ .
أحسن إلى الناس أما ضعيفهم فارحم .
5- تركيب أربع جمل يتقدم فيها المفعول به على الفعل و الفاعل جوازا مع تنويع الوضعيات :
– ألا والديك أطعتَ . – هلاَّ الأمانة أعدت إلى صاحبها .- هلاَّ الكذب تركتَ .- إن الناسَ احترمتَ احترموك .
6- استخراج المفعول به وبيان نوعه وموقعه :
– أوضاعا,حياة, أيَّ,التراب,الوصول,هذه المفاعيل أسماء ظاهرة جاءت في رتبتها الأصلية .
– الهاء[يقيه,اقترفه] هذه المفاعيل تقدمت على الفاعل لأنها ضمائر متصلة .
– الهاء[شاهدته] , هذا المفعول تأخر عن الفاعل وجوبا لأن كليهما ضمير متصل .
– عزيمة,هذا المفعول اسم ظاهر تقدم على الفاعل جوازا .
شكرا جزيلا لكم على المساعدة الرائعة
مممكن تقولولي شو هي الافعال التي تنصب مفعولين إثنين ما عدا ظن ؟
و ما هي افعال المقاربة و الرجاء و ما هو عملها ؟
و الله لا يضيع اجر المحسنين
انوا ع الوصف:
الوصف الموضوعي: هو الكشف عن صفات الموصوف بامانة كما في في الواقع بلا زيادة او نقصان كما تفعل الة التصوير
شروط الوصف الناجحي: الوصف الناجحي لابد له من تصميم
1-المقدمة: كان تعرف فيها الشيء الموصوف
2-العرض: تصف الشيء وصف تام بلغة سليمة وافكار مرتبة
3- الخاتمة: تعبر عن الذي يتركه الشيء الموصوف في النفس
تطبيق:
تطبيق1ص رقم 84 من الكتا المدرسي
شكرا يعطيك الف عافية
شكر على تحضير الله يعطيك ما تمنيه
شكرا
شكرا
ممكن تعطوني تعبيرفي حالة سكون
شكرا على الموضوع كان رائع جدا اتمنى لك دائم التميز
ولكن نحن درسنا غير ذلك لا بأس
http://www.ouarsenis.com/up//uploads…cd1ead1145.gif
merci beaucoup
شكرا جزييييييييييلا لك
اريد تطبيق الوصف في حالة سكون
أرجوكم أريده الان |
ولد في 1 نوفمبر 1928 مهندس كهربائي مصري . طيار مدني حربي كاتب و احد رواد الصحافة العلمية مدير مكتب رئيس الجمهورية بين سنتي 1981-1989 كذلك كان رئيس تحرير المجلة الجوية و رئيس لجنة الثقافة الفضائية توفي عام 1991 من مؤلفاته صواريخ العصر : السندباد الجوي — نال جائزة اليونيسكو عام 1989
حدث تاريخي بطله شيخ اقتحم الفضاء متحديا واقعه ليحقق فوائد جمة
الافكار الجزئية
-حون جلين الرائد الاسطوري الذي يصنع من تاريخه مجدا مخلدا
-الكاتب يوضح اهمية الرحلة لاستكمال ابحاث العلماء في علم الشيخوخة
-للرحلة اهداف سياحية وانسانية وعلمية
القكرة الرئيسية
السن لايقف حاجزا امام طموح الانسان وارادته لتحقيق حلمه لقول الشاعر
ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر في الحفر
نوع النص
مقال ادبي اجتماعي تثقيفي يبين لنا ان في السفر متعة وفوائد جمة
اسلوبه خبري يتغلب عليه السرد تضمن رحلة جون جلين الى الفضاء وما ترتب عليها من فوائد
النص اعتمد على عرض بعض الحقاءق العلمية
افكاره مترابطة ومتسلسة
الفاظه سهلة وبسيطةوتوحي بالمعنى .والكاتب استعمل احيانا التعبير المجازي استخرجه انت من النص
زيارة الفضاء ليست حكرا على الشباب بل حتى على الشيوخ
الافكار الاساسية
1/- قيام احد المسنين برحلة فضائية غيرت مفهوم كلمة الاجداد
2/- حقيقة الشباب رائدوا الفضاء هي عكس حقيقة الرائد الفضائي المسن
3/- استكمال الابحاث الطبية بفعل التجارب الفضائية
4/- السياحة الفضائية هي علاج المسنسن
المغزى العام من النص : السياحة متعة اذا رافقها العلم
البناء الفني :
نمط النص اخباري
طبيعته علمي متأدب
نوعه: مقال علمي
عفوا اخي هذا واجبي
شكرا أختي على هذا الموضوع القيم .
بارك الله فيك .
ندعوا الله أن يجعله في ميزان حسناتك .
عفوا حبيبتي نورتي الموضوع
صحيتي شريكتي
شكرا على المرور العطر شريكي
عفوا حبيبتي
شكرا جزيلا اختي خولة بارك الله فيك
درتو فرض اللغة ؟
مضمون القصة
كان صباحا هادئا للطبيب اوريليو لولا ان فاجاه العمدة مهددا اياه بالسلاح على ان ينزع ضرسه ورغم
تاهب الطبيب للرد بالمثل الا انه احجم عن فعله لرؤيته حالة العمدة التي تبعث على الشفقة
المغزى العام
قالى تعالى _والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس_
تلخيص نص
صبيحة يوم هادىء تنتشر اشعة الشمسالدافئة على وجوه اهل القرية استيقظ الطبيب كعادته مبكرا
كعادته وفتح عيادته وكان يرتدي قميصا دون ياقة وسروالا مرفوعا بحمالات منتصبا نحيفا شارد النظر
كانه اصم وبينما هو يعمل فاجئه العمدة مهددا اياه بالموت اذا لم يعالجه فانتفض في هدوء الىمسدسه
وما ان دخل العمدة حتى غير رايه لما هاله من منظر العمدة الكئيب الذي القى به الالم على الكرسي
ونظره لايفارق الطبيب كانه يكلمه بصمتقائلا ارجوك خلصني من ما اتجرعه من عذاب فعاينه اوريليو
وبدا بتحريك الضرس وماهي الا لحظات حتى انتزعه فمد العمدة يده الى القطن المقدم اليه كي يمسح
دموعه التي سالت اكثر من دمائه
شكرا جزيلا على تقديم النص أختي بارك الله فيك كان نصا جميلا لأخدنله قبل عدة ايااااااام
شكرا جزيلاااااااااااااا
شكرااااااااااااااااااا مشكورة اختي بارك الله فيك جزاك الله خيرا …….. ربي يوفقك
الوحدة: من الآداب العالمية
النشاط: مطالعة موجهة
الموضوع: في عيادة طبيب الأسنان
الكفاءة المستهدفة: * تدريب التلاميذ على المناقشة والتلخيص بتعبير ذاتي
مؤشر الكفاءة:
• مطالعة النص عدة مرات
• أن يعبر بأسلوب سهل وواضح العبارة عن أحداث الرواية
• استيعاب معاني النص عن طريق الإجابة عن الأسئلة
•التعبير الشفوي عن القصة
•أن يلخص النص
• التمهيد:
يتساوى جل الناس في الألم على اختلاف مراتبهم وإن من اشرف المهن مهنة الطب التي سمي مزاولوها بملائكة الرحمة في الأرض , أخذوا العهد على أنفسهم بأنهم لا يدعون مريضا محتاجا إلا داووه ي حدود مستطاعهم . وهذا النص بين أيدينا مقتطف من رواية تتناول يوم طبيب الأسنان والعمدة
سير الدرس:
ــ مناقشة النص وفق الصيغة المختارة:
إلقاء عدد من المتعلمين لعروضهم الشفوية بالتداول فتح باب المناقشة
توجيه مناقشة المتعلمين بأسئلة منتقاة :
* أين ومتى جرت أحداث القصة ؟
* ما الحدث الذي ترويه؟
* حدد الملامح الجسدية والنفسية للبطل؟
* بم كان منشغلا ؟
* من الذي فجأه؟
* من الذي أراد علاج ضرسه؟
* بم هدد العمدة الطبيب لحظة رفضه علاجه؟
* كيف كان رد فعل الطبيب عند تهديده؟
*ما الذي جعل الطبيب يغير رأيه ؟
*كيف عاين الطبيب العمدة ؟
* عند نزع الضرس كيف شعر العمدة ؟
* من هو بطل القصة؟
مضمون القصة:
كان صباحا هادئا للطبيب أوريليو لولا أن فاجأه العمدة مهددا إياه بالسلاح على أن ينزع ضرسه , ورغم تأهب الطبيب للرد بالمثل إلا أنه أحجم عن فعله لرؤيته حالة العمدة التي تبعث على الشفقة .
المغزى:
الرفق والليل من شيم الحكماء يداوون الجروح بالدواء والترياق و القلوب بالمعاملة والأخلاق
الفكرة العامـة:
علاج الطبيب للعمدة المتألم رغم سطوته التي اضمحلت في خضم الألم
*تصحيح أخطاء المتعلمين المتواترة و خاصة ما يتعلق منها بالتراكيب
*دعوة المتعلمين إلى تحليل آرائهم
* تشجيع المتعلمين على المشاركة و على ترتيب أفكارهم و على الوقفة الصحيحة و التحدث بهدوء و دون تردد و اضطراب
المرحلة الختامية – حمل متعلم أو اثنين على تلخيص المناقشة
– إعداد التوجيهات و التعليمات الضرورية لإعداد الحصة المقبلة
عنوان النص: في عيادة طبيب الأسنان
المرجع: من رواية القيلولة. غابريال غارساي ماركيز ..ترجمة سعدي عبد اللطيف .
تلخيص النص :
صبيحة يوم هادئ تنتشر أشعته الشمسية الدافئة على محيا وجوه تطفح بالبشر , استيقظ الطبيب أوريليو كعادته مبكرا وفتح عيادته , كان أوريليو يرتدي قميصا دون ياقة وروالا مرفوعا بحمالات. منتصبا نحيفا شارد النظرة كأنه أصم . وبينا هو يعمل على تبييض أسنان ينحتها فاجأه العمدة مهددا إياه بالموت إن لم يعالجه , بيد أن الطبيب لم يكن من السهل النيل منه فقد انتفض في هدوء إلى خزانة أين يخبئ مسدسه وما عن دخل العمدة حتى كان قد غير رأيه لما هاله من منظر العمدة الكئيب الذي يفلق القلب ,كما أن ألم العمدة القى بهي في الكرسي ولم يفارق نظره الطبيب كأنما يكلمه في صمت قائلا أرجوك خلصني مما أتجرعه من عذاب , .عاين الطبيب المريض وبدأ يحرك الضرس بما توفر له من ملاقط حيث كان شعور العمدة مفزعا وكأنما تطحن عظامه وتهد أوصاله ,وما هي إلى لحظات حتى نزع الضرس وقدمت له المبصقة فنظر إليه الطبيب مادا إياه قطعة قطن كي يمسح بها دموعه التي سالت أكثر من دمائه .
شششششششششششششكككككككككككككككككككككككككككككككرررررر رررررررررررررررررررراااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا[img]f6eb030685a[/img]
[IMG]http://C:Documents and SettingsAdministrateurBureau[/IMGMMMMMMMMMMMMMEEEEEEEEEEERRRRRRRRRRCCCCCCCCCCCCC CCCIIIIIIIIIIIIII
شكرااا على هذا التحضير
mrcccccccccccccccccccccccccccccccccccccccccc
هذا رابط التحميل الجديد الخاص بالتوزيع السنوي لمادة التربية الإسلامية للسنة الأولى المتوسطة
أخوكم مصطفاي
شكراااااااااااااااااااااااااااااا
دعوة إلى التنقلوالترحال :
مافي المقام لذي عـقـل وذي أدب … من راحة فدع الأوطانواغتـرب
سافر تجد عوضـاعمن تفارقــه … وانْصَبْ فإن لذيذ العيش في النَّصب
إني رأيت ركـود الـماء يفســده … إن ساح طابوإن لم يجر لم يطب
والأسد لولا فراق الغاب ما افترست … والسهم لولا فراقالقوس لم يصب
والشمس لووقفت في الفلك دائمة … لملَّها الناس من عجم ومن عـرب
والتِّبرُ كالتُّـرب مُلقى في أماكنـه … والعود في أرضه نوع من الحطب
فإن تغرّب هـذا عـَزّ مطلبـــه … وإن تغرب ذاك عـزّكالذهــب
الضرب في الأرض :
سأضرب في طول البلاد وعرضها … أنال مرادي أو أموتغريبـا
فإن تلفت نفسيفلله درهــــا … وإن سلمت كان الرجوع قريبا
آداب التعلم :
اصبر على مـرالجفـا من معلم … فإن رسوب العلم في نفراته
ومن لم يذق مر التعلم ساعــة … تجرع ذل الجهل طولحياته
ومن فاته التعليموقت شبابــه … فكبر عليه أربعا لوفاتــه
وذات الفتى والله بالعلم والتقى … إذا لم يكونا لا اعتبارلذاته
متى يكون السكوت من ذهب :
إذا نطق السفيه فلا تجبه … فخير من إجابتهالسكوت
فإن كلمتهفـرّجت عنـه … وإن خليته كـمدا يمـوت
لا تيأسن من لطف ربك :
إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا … وتخاف في يوم المعادوعيـدا
فلقـد أتاك منالمهيمـن عـفـوه … وأفاض من نعم عليك مزيـدا
لا تيأسن من لطف ربك في الحشا … في بطن أمك مضغةووليـدا
لو شــاء أنتصلى جهنم خالـدا … ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا
فوائد الأسفــار :
تغرب عنالأوطان في طلب العلا … وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تَفَرُّجُ هم ، واكتسـاب معيشــة … وعلموآداب ، وصحبة ماجـد
الوحدة خير من جليس السوء:
إذا لم أجدخلا تقيا فوحدتي … ألذ وأشهى من غوى أعاشره
وأجلس وحدي للعبادة آمنـا …أقر لعيني من جـليسأحاذره
أدب المناظرة :
إذا ما كنت ذا فـضل وعلم … بما اختلف الأوائلوالأواخر
فناظر منتناظر في سكون … حليمـا لا تـلح ولا تكابـر
يفيدك ما استفادا بلا امتنان … من النكـت اللطيفةوالنوادر
وإياك اللجوجومن يرائي … بأني قد غلبت ومن يفـاخـر
فإن الشر في جنبات هـذا … يمني بالتقـاطـعوالـتدابـر
العلم مغرس كل فخر :
العلم مغرس كـل فخر فافتخـر … واحذر يفوتك فخـر ذاكالمغـرس
واعلم بأنالعـلم ليس ينالـه … من هـمـه في مطعــم أو ملبـس
إلا أخـو العلم الذي يُعنى بـه … في حـالتيهعـاريـا أو مـكتـسي
فاجعل لنفسك منه حظا وافـرا … واهجـر لـه طيب الرقــادوعبّسِ
فلعل يوما إنحضرت بمجلس … كنت أنت الرئيس وفخر ذاك المجلس
نور الله لا يهدى لعاص :
شكوت إلى وكيعسوء حفظي … فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخـبرني بأن العـلم نــور … ونور الله لا يهـدىلعـاص
لمن نعطي رأينا :
ولا تعطين الرأي من لا يريده … فلا أنت محمود ولا الرأينافعه
الذل في الطمع :
حـسبي بعلمي إن نـفــع ..
ما الــذل إلا في الطمــع !
من راقـب اللهرجــــع ..
ما طــارطير وارتفــع
إلا كـماطـار وقــــع !
الحب الصادق :
تعصي الإله وأنت تظهر حبه … هذا محال في القياسبديـع
لو كان حبك صادقالأطعتـه … إن المحب لمن يحب مطيـع
في كل يوم يبتديك بنعمــة … منه وأنت لشكر ذلكمضيع
فضل التغرب :
ارحل بنفسك من أرض تضام بها … ولا تكن من فراق الأهل فيحرق
فالعنبر الخام روثفي موطنــه … وفي التغرب محمول على العنـق
والكحل نوع من الأحجار تنظـره … في أرضه وهو مرمى علىالطرق
والكحل نوع منالأحجار تنظـره … فصار يحمل بين الجفن والحـدق
أيهما ألذ؟ :
سهـري لتنقيـحالعلوم ألذ لي … من وصل غانية وطيب عنــاق
وصرير أقلامي على صفحاتها … أحلى مـن الدّّوْكـاءوالعشــاق
وألذ من نقرالفتـاة لدفهــا … نقري لألقي الـرمل عـن أوراقي
وتمايلي طربـا لحل عويصـة … في الدرس أشهى منمدامة ساق
وأبيت سهـرانالدجى وتبيته … نومـا وتبغي بعـد ذاك لحــاقي
مشاعر الغريب:
إن الغريب لهمخافة سارق … وخضوع مديون وذلة موثق
فإذا تذكر أهـلـه وبـلاده … ففؤاده كجنــاح طيرخافق
التوكل على الله :
توكلت في رزقي على الله خـالقي … وأيقنـت أن الله لا شكرازقي
وما يك من رزقيفليـس يفوتني … ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي بـه الله العظـيم بفضلـه … ولو، لم يكنمن اللسـان بناطق
ففياي شيء تذهب النفس حسرة … وقد قسم الرحـمن رزقالخلائق
العلم رفيق نافع :
علمي معي حـيثمــا يممت ينفعني … قلبي وعاء لـه لا بطــنصـنـدوق
إن كنت فيالبيت كان العلم فيه معي … أو كنت في السوق كان العلم فيالسوق
تول أمورك بنفسك :
ما حك جلدك مثل ظفرك … فتـول أنت جميعأمرك
وإذا قصدتلحـاجــة … فاقصد لمعترف بفضلك
فتنة عظيمة :
فســاد كبيـرعالم متهتك … وأكبر منه جـاهل متنسك
هما فتنة في العالمين عظيمة … لمن بهما في دينهيتمسك
دعوة إلى التعلم :
تعلم فليس المرء يولد عالـمــا … وليس أخو علم كمن هوجاهـل
وإن كبير القوملا علم عـنـده … صغير إذا التفت عليه الجحافل
وإن صغير القوم إن كان عالما … كبير إذا ردتإليه المحـافـل
إدراك الحكمة ونيل العلم :
لا يدرك الحكمة من عمره … يكدح في مصلحةالأهـل
ولا ينــالالعلم إلا فتى … خال من الأفكار والشغـل
لو أن لقمان الحكيم الذي … سارت به الركبانبالفضل
بُلي بفقروعـيـال لمـا … فرق بين التبن والبقــل
أبواب الملوك :
إن الملوكبـلاء حيثما حـلـوا … فلا يكن لك في أبو أبهم ظــل
ماذا تؤمل من قوم إذا غضبـوا … جاروا عليكوإن أرضيتهم ملوا
فاستعن بالله عن أبو أبهم كرمـا … إن الوقوف على أبوابهــمذل
المهلكات الثلاث :
ثلاث هن مهلكة الأنـام … وداعية الصحيح إلىالسقام
دوام مُدامةودوام وطء … وإدخال الطعام على الطعـام
العلم بين المنح والمنع :
أأنثر درا بينسارحة البهــم … وأنظم منثورا لراعية الغنـم
لعمري لئن ضُيعت في شر بلدة … فلست مُضيعا فيهم غررالكلم
لئن سهل اللهالعزيز بلطفــه … وصادفت أهلا للعلوم والحكـم
بثثت مفيدا واستفدت ودادهـم … وإلا فمكنونلدي ومُكْتتـــم
ومنمنح الجهال علما أضاعـه … ومن منع المستوجبين فقد ظلم
العيب فينا :
نعيب زمانناوالعيب فينا … وما لزمانا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب … ولو نطق الزمان لناهجانا
وليس الذئب يأكللحم ذئب … ويأكل بعضنا بعضا عيانا
يا واعظ الناس عما أنت فاعله :
يا واعظ الناسعما أنت فاعله … يا من يعد عليه العمر بالنفس
احفظ لشيبك من عيب يدنسه … إن البياض قليلالحمل للدنس
كحامللثياب الناس يغسلها … وثوبه غارق في الرجس والنجس
تبغي النجاة ولم تسلك طريقتها …إن السفينة لاتجري على اليبس
ركوبكالنعش ينسيك الركوب على … ما كنت تركب من بغل و من فرس
يوم القيامة لا مال ولا ولد … وضمة القبرتنسي ليلة العرس
الصديق الصدوق :
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا … فدعه ولا تكثر عليهالتأسفا
ففي الناسأبدال وفي الترك راحة … وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه … ولا كل منصافيته لك قد صفا
إذالم يكن صفو الوداد طبيعة … فلا خير في ود يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله … ويلقاه من بعدالمودة بالجفا
وينكرعيشا قد تقادم عهده … ويظهر سرا كان بالأمس قد خفا
شكرااااااااااااااااااااااااااا
واوا تسلم الايادي
توكلت في رزقي على الله خـالقي … وأيقنـت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليـس يفوتني … ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي بـه الله العظـيم بفضلـه … ولو، لم يكنمن اللسـان بناطق
ففياي شيء تذهب النفس حسرة … وقد قسم الرحـمن رزق الخلائق
بارك الله يك اخي على الموضوع المميز