أشجار غريبه وصور عن حق عجيبة
أشجار غريبه وصور عن حق عجيبة
لا إله إلا الله محمد رسول الله
واش رايك …………..قوووووووول؟
تحياتي/حياة هاشمي
صور عن حق غريبة لكنها جميلة جداااااااااااااا
غريب جداااااااااااااااا
صور جميلة و غريبة بالتوفيق
شكراااااااااااااااااااااااااا
بحث حول البيئة
البيئة والنظام البيئي
يطلق العلماء لفظ البيئة على مجموع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات الحيوية التي تقوم بها، ويقصد بالنظام البيئي أية مساحة من الطبيعة وما تحويه من كائنات حية ومواد حية في تفاعلها مع بعضها البعض ومع الظروف البيئية وما تولده من تبادل بين الأجزاء الحية وغير الحية، ومن أمثلة النظم البيئية الغابة والنهر والبحيرة والبحر، وواضح من هذا التعريف أنه يأخذ في الاعتبار كل الكائنات الحية التي يتكون منها المجتمع البيئي ( البدائيات، والطلائعيات والتوالي النباتية والحيوانية) وكذلك كل عناصر البيئة غير الحية (تركيب التربة، الرياح، طول النهار، الرطوبة، التلوث…الخ) ويأخذ الإنسان – كأحد كائنات النظام البيئي – مكانة خاصة نظراً لتطوره الفكري والنفسي، فهو المسيطر- إلى حد ملموس – على النظام البيئي وعلى حسن تصرفه تتوقف المحافظة على النظام البيئي وعدم استنزافه.
خصائص النظام البيئي:- ويتكون كل نظام بيئي مما يأتي:-
كائنات غير حية:- وهي المواد الأساسية غير العضوية والعضوية في البيئة.
كائنات حية:- وتنقسم إلى قسمين رئيسين:-
أ. كائنات حية ذاتية التغذية: وهي الكائنات الحية التي تستطيع بناء غذائها بنفسها من مواد غير عضوية بسيطة بوساطة عمليات البناء الضوئي، (النباتات الخضر)، وتعتبر هذه الكائنات المصدر الأساسي والرئيسي لجميع أنواع الكائنات الحية الأخرى بمختلف أنواعها كما تقوم هذه الكائنات باستهلاك كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون خلال عملية التركيب الضوئي وتقوم بإخراج الأكسجين في الهواء.
ب. كائنات حية غير ذاتية التغذية:- وهي الكائنات الحية التي لا تستطيع تكوين غذائها بنفسها وتضم الكائنات المستهلكة والكائنات المحللة، فآكلات الحشائش مثل الحشرات التي تتغذى على الأعشاب كائنات مستهلكة تعتمد على ما صنعه النبات وتحوله في أجسامها إلى مواد مختلفة تبني بها أنسجتها وأجسامها، وتسمى مثل هذه الكائنات المستهلك الأول لأنها تعتم مباشرة على النبات، والحيوانات التي تتغذى على هذه الحشرات كائنات مستهلكة أيضاً ولكنها تسمى "المستهلك الثاني" لأنها تعتمد على المواد الغذائية المكونة لأجسام الحشرات والتي نشأت بدورها من أصل نباتي، أما الكائنات المحللة فهي تعتمد في التغذية غير الذاتية على تفكك بقايا الكائنات النباتية والحيوانية وتحولها إلى مركبات بسيطة تستفيد منها النباتات ومن أمثلتها البكتيريا الفطريات وبعض الكائنات المترممة.
مشكوووووووووووووووووووووووووووور
حماية كوكبنا هي حمايتنا
كيفية حماية البيئة الإنسانية
تمثل حماية البيئة الطبيعية والاجتماعية هدفاً من أهم أهداف الإسلام الحيوية، وتوضح مظهراً من أبرز مظاهر عنايته بسلامة الإنسان وحماية الطبيعة، وحرصه على نظام الحياة وسعادة النوع البشري واستمرار وجوده على هذه الأرض، ذلك لأن سلامة النوع البشري وما تعايش معه من مخلوقات حية، أو ذات علاقة بها كالتربة والماء والهواء منوطة بحمايتها من التلوث والتخريب.
وقد اتخذ الإسلام خطوات فريدة لحماية الصحة والبيئة وسلامة الحياة، يمكن تلخيص أبرزها بالآتي:
1_ التوعية والتثقيف وتربية الإنسان على العناية بالصحة والطبيعة، وحماية الاحياء والحياة على هذه الأرض، منطلقاً من مبدأ عقيدي هو أن ما صنعته يد الخالق سبحانه يتصف بالكمال والإتقان والصلاح، ولا شيء خلق عبثاً في هذا الوجود، وقد صوّر القرآن ذلك بقوله:
(صُنع الله الذي أتقنَ كُلَّ شيء) (النمل/ 88)
وإن تصرف الإنسان الأناني أو المنطلق من الجهل والعدوانية يدفعه الى تخريب البيئة وإفساد المحيط الطبيعي، لذلك يُحمّل القرآن الكريم الإنسان مسؤولية إفساد البيئة بقوله: (ظهر الفسادُ في البرّ والبحرِ بما كسبت أيدي الناس).
ولذلك خاطب الإنسان مدافعاً عن البيئة وسلامة الحياة بقوله:
(ولا تُفسدوا في الأرض بعد إصلاحها).
(وإذا تولّى سعى في الأرض ليُفسدَ فيها ويُهلك الحرثَ والنسلَ). (البقرة/205)
2_ الحث على الطهارة: ولعل ابرز الإجراءات الوقائية لحفظ البيئة البشرية هي عناية الإسلام بتربية الإنسان على الطهارة والنظافة والدعوة الى تنظيف الجسد والثياب والأواني والأثاث وقد جاء ذلك البيان القرآني في قوله تعالى:
(وثيابك فطهر) (المائدة/4)
(وان كنتم جنباً فاطّهروا) (المائدة/6)
وبذا جعل الطهارة وحماية البيئة من التلوث نعمة يجب الشكر عليها لله سبحانه وبها تتم النعم، ومنه نفهم أن النعم نعمة الصحة والسعادة والمال.. الخ، ناقصة من غير طهارة البيئة وحمايتها من التلوث والفساد ذلك لأنها تبقى مهددة بالتخريب والزوال.
ويتسامى الفكر الإسلامي والفهم الحضاري فيه عندما يقرر أن الله خالق الوجود يحب _أي يريد للعباد _ الحياة الطبيعية والطاهرة التي لا تلويث فيها ولا قذارة، فيعبر الرسول الهادي (ص) عن هذا المنهج بقوله: "إن الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة".
3_ النهي عن تلويث البيئة: وكما يحث الإسلام على الطهارة، فإنه ينهى عن تلويث البيئة وإفسادها، من هذه المناهي ما جاء عن الرسول (ص) من نهيه عن البصاق على الأرض لما له من مضارّ صحية ومردودات نفسية تخالف الذوق وتثير الإشمئزاز.
وكما ينهى الرسول (ص) عن البصاق، فإنّه ينهى عن التغوّط تحت الاشجار المثمرة، والتبوّل في المياه الراكدة والجارية وعلى الطرقات، حمايةً للبيئة وحفظاً للطهارة والصحة.
ونستطيع أن نُشخّص أهمية هذه الوصايا في حماية البيئة، إذا عرفنا خطر فضلات الإنسان على الصحة وتلوث البيئة، لا سيما المياه التي تساعد على نمو الجراثيم وانتشارها عن طريق الشرب والغسل، والخضروات التي تُسقى بها.
روي عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال: "نهى رسول الله (ص) أن يتغوّط الرجل على شفير بئر ماء يُستعذبُ منها، أو نهر يُستعذب، وتحت شجرة فيها ثمرتها".
روى ايضا عن النبي (ص) في حديث المناهي قال: "ونهى أن يبول أحد في الماء الراكد..".
4_ النهي عن النجاسات والتطهر منها: من قراءتنا لفلسفة التشريع الإسلامي ندرك اهتمام هذا التشريع بحماية الإنسان والحفاظ على صحته وحياته المدنية.
ولقد لخّص الفقهاء فلسفة التشريع وعللوه بقاعدة موجزة هي: (جلب المصالح ودرء المفاسد).
والمصلحة والمفسدة هما ملاك الحكم وعلة تشريعه، وعند تطبيق هذا المبدأ التشريعي على ما ألزمت به الشريعة الإسلامية من حكمها بنجاسة بعض الأعيان، وحرمة أكلها وبيعها ووجوب التطهر منها لأداء الصلاة، عند تطبيق هذا المبدأ تدرك قيمة التشريع الإسلامي وحرصه على درء المفاسد (الاضرار) الصحية التي أثبتتها البحوث والدراسات العلمية، لذا حكمت الشريعة الإسلامية بنجاسة الاعيان الآتية والزمت بوجوب التطهر منها للصلاة والطواف حول الكعبة (البدن والملابس)، وهذه الأعيان هي:
1_ البول والغائط من الإنسان، وكذا بول الحيوان المُحرّم وغائطه ايضاُ.
2_ الميتة من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
3_ المني من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
4_ الدم من الإنسان والحيوان الذي له شريان نازف.
5_ الخمر.
6_ الكلب والخنزير البريان.
ولا يخفى أنّ مشكلة الإنسان سيما في المدن الكبرى، الآن هي مشكلة التخلص من فضلات الإنسان وأخطار التلويث بفضلات مجازر الحيوانات وبفضلات الإنسان والحيوانات الميتة، ذلك لأنّها من أوسع مصادر التلويث بالجراثيم والامراض الجرثومية، فإنّ فضلات الإنسان والميتة، هي أفضل وسط لعيش الميكروب المرضي الذي يصيب الإنسان.
وكما حدد تلك النجاسات والقاذورات ونهى عن التلوث بها أمر بالتطهر منها، وجاءت هذه الدعوة مكرسة في قوله تعالى:
(ما يُريدُ اللهُ ليجعلَ عليكم من حرجٍ ولكن يُريد ليطهّركُم وليتُمّ نعمته عليكم لعلّكم تشكرون). (المائدة/ 6)
والمتأمل في قوانين التطهير هذه يتضح له ان منهاج الطهارة في الإسلام قد شمل أوسع تنظيم للطهارة والصحة وحماية البيئة من القاذورات والنجاسات، واعتبر الماء والتراب والشمس من المطهرات الطبيعية التي تزال بها النجاسات، كفضلات الإنسان، والميتة، والدم، والمني، وأسآر بعض الحيوانات، كما اعتبر الاستحالة من نوع الى نوع آخر من المطهرات أيضاً، كاستحالة الميتة رماداً بعد احراقها.
ثبّت التشريع الإسلامي مبدأ (لا ضرر ولا ضرار).
وبهذه القاعدة التشريعية الكبرى التي اعطاها صلاحية تجميد أي تشريع يوجب أو يجيز عمل شيء اذا نتج عنه ضرر، وينطبق هذا التشريع بكون الإسلام قد حرّم كل ما من شأنه أن يضرّ بالبيئة تحريماً تشريعياً، ويتحمل الخبراء الذين اعتبر التشريع الإسلامي تشخيصاتهم العلمية الامينة حجة يجب العمل بها، مسؤولية تحديد الضار من العناصر والمواد والإستخدامات.
وعندئذٍ تتحمل الدولة مسؤولية منع الاستخدامات الضارة واستعمال صلاحياتها باستعمال الوسائل الكفيلة بمنع الضرر.
وإن مبدأ (وتعاونوا على البرِّ والتقوى ولا تعاونوا على الأثمِ والعدوان)، أساس عريض لحماية البيئة وحفظ نظام الطبيعة، فالآية تنهى عن العدوان على الطبيعة والحياة، وتدعو الى التعاون على الخير والإصلاح.
لكي نعيش محميين يجب أن نحمي كوكبنا
شكرا على الموضوع
العفو اختي لعسل
_ التوعية والتثقيف وتربية الإنسان على العناية بالصحة والطبيعة، وحماية الاحياء والحياة على هذه الأرض، منطلقاً من مبدأ عقيدي هو أن ما صنعته يد الخالق سبحانه يتصف بالكمال والإتقان والصلاح، ولا شيء خلق عبثاً في هذا الوجود، وقد صوّر القرآن ذلك بقوله:
(صُنع الله الذي أتقنَ كُلَّ شيء) (النمل/ 88)
هذا هو اساس حماية البيئة مشكووووورة اتي على الطرح
العفو اخي امين مرورك نور الصفحة
موضوع رائع بارك الله فيك
شكرا لكي اختي حياة الهاشمي على الموضوع الجميل لكي نعيش سالمين يجب ان نحمي كوكبنا شكــــــــــــرا
شكـــرا أخــــــــيـتى
مـــــــوضــــــــوع فى القــــــــمـــــة.
موضوع رائع متميز وقيم
مشكــــــــــــــــــــــــــــورة
البيئةو الحيوان
الحيوان رفيقُ الانسان منذُ بواكير حياته.. ألم يكن الغرابُ حاضراً على المسرح الذي جرت عليه قصّة (قابيل) و(هابيل).. ألم يكن الطير وخاصة الهدهد بطلاً من أبطال قصّة سليمان (عليه السلام) .. إلى سائر ما جاء ذكره في القرآن من الحيوانات والحشرات التي جعلها الله تعالى في خدمة عبده الانسان ليركبها وزينة له في اللباس والرفاهية ودواءً يستشفي به، وليتعظ بمواقفها ودروسها وعبرها، وليأكل من لحم ما يؤكل لحمُه (الحيوانات المحلّلة).. فهي نعمة إلهية كبرى.. ألستَ في تكبيرات عيد الأضحى تردِّد: «الحمدُ لله الذي رزقنا من بهيمة الأنعام»!
البيئة الحيوانية تشمل كلّ الحيوانات البرّية والبحرية والطيور، وهي ثروة هائلة ومهمّة.
علماء البيئة يتحدّثون عن انقراض بعض الحيوانات التي لم يعد لها من ذكر إلاّ في متاحف التأريخ الطبيعي، وقد لا تجد بعضها حتى هناك..
بعضها تقلّص وجوده بسبب الصيد غير القانوني (العبثي أو اللهوي) غير المنظّم، حتى انّه لم يبق من (60) مليون نوع من الحيوانات التي عرفها الانسان سوى بضع مئات فقط.
إنّ للبيئة قوانين ـ كما ذكرنا ـ ولابدّ من مراعاتها.. والمستفيد الأوّل الانسان.. وإلاّ فالاختلال في التوازن البيئي حاصل لا محالة..
فعلى سبيل المثال، هناك أوقات مخصّصة لصيد الأسماك.. وهناك أوقات أخرى يُمنع فيها الصيد لبعض الأنواع بسبب تكاثره في تلك الفترة، فإذا تجاوزنا على الأسماك في فترة نموّها وتكاثرها حرمنا الكثيرين من مورد غذائي كبير يمكن أن يُطعم مساحة أو شريحة واسعة من الناس.
تصوّر انّ قانوناً سُنّ في أميركا لتنظيم صيد الغزلان أحدث أعجوبة.. فمن 21 مليون غزال ـ عند سنّ القانون ـ إلى (14) مليون غزال حتى نهاية القرن العشرين.
حتى إجازات الصيد لا تعطي للصيادين إباحة كاملة في اصطياد أو امتلاك ما يشاءون من الحيوانات والطيور.. هناك حدود وخطوط حمراء لا يحقّ له تجاوزها، وإذا لم تُراعَ هذه القوانين والضوابط فإنّ حيوانات وأسماك أخرى ستختفي أو ينخفض مستوى وجودها كحد أدنى.
في الشريعة الاسلامية، يُسوِّغ المشرِّع الاصطياد ويُحلّه من أجل أن يستفيد منه الانسان استفادة معتبرة كما في الغذاء والقوت والشعر والريش والفرو، بل حتى في التحنيط، أمّا الصيد اللهويّ (العابث) الذي يخلو من الفوائد المذكورة فيحرم، ومَن يمارسه يرتكب إثماً.
اتمنى ان ينال موضوعي اعجابكم
نال موضوعك إعجابي أختي
ننتظر جديدك في القريب العاجل
بالتوفيق أختي
شكرااااااااااا لمرورك اخي امين
شكرااااااااااااااااااااااااااا
الكوكب الجميل في خطر
أخبار البيئة – الولايات المتحدة الأمريكيةالاحتباس الحراري يهدد القردة بالانقراض
قال باحثان في جامعة بنسلفانيا الأميركية إن ظاهرة الاحتباس الحراري تهدد بعض أنواع القردة بالانقراض في العالم. وذكر موقع "ساينس ديلي" أن الدراسة التي أعدها الأستاذ المساعد في علم الأحياء أريك بوست والباحثة روسينا وايدرهولت من الجامعة الأميركية حذرت من أن ظاهرة النينو المناخية أدت إلى تراجع أعداد أربعة أنواع من القردة خلال العقود الأربعة الماضية.
وركز الباحثان وايدرهولت وبوست على الطريقة التي يؤثر فيها الطقس بشكل مباشر وغير مباشر على نمو النباتات والحيوانات في المناطق الاستوائية في العالم. وقال وايدرهولت " لا نعرف إلاّ شيئاً قليلاً عن التغيرات المناخية والاحتباس الحراري وكيفية تأثير ذلك على أنواع القردة". وأضاف "إن ثلث أجناس القردة مهددة بالانقراض، ولذا من الضروري فهم الطريقة التي تؤثر فيها هذه التغيرات المناخية على عدد هذه الحيوانات".
وركز الباحثان على القردة الكبيرة الحجم في أميركا الجنوبية المعرضة أكثر من غيرها لخطر الانقراض. وأجرى خبراء دراسات خلال العقود الماضية على القردة المهددة بالانقراض في عدة مناطق في العالم وخصوصاً في المناطق الاستوائية بسبب التغيرات المناخية. ويسعى الباحثان لتسليط الضوء على الآثار المترتبة على التغيرات المناخية على الأشجار التي تقتات عليها القردة والتي تمثل مصدراً غذائياً هاماً لها.
ومعروف أن جميع أجناس القردة تعيش ضمن مجموعات وتقضي معظم أوقاتها على أغصان الأشجار في الغابات الاستوائية وتستخدم أطرافها وأذنابها للانتقال من مكان إلى آخر، وتقتات على الفاكهة والأزهار وأوراق الأشجار. يشار الى أن القردة الكثيفة الوبر ومن بينها ما هو معروف باسم " القردة العناكب" تقتات على الفاكهة في حين أن غيرها يفضل الفاكهة وأوراق الأشجار مثل قردة "موريكوس". وقال بوست" إن الدراسات التي تستغرق وقتاً طويلاً مثل هذه الدراسة تسلط الضوء على النتائج المترتبة عن الاحتباس الحراري في العالم".
المصدر:
News-All
يقول أحد العارفين بالله: من المقرر بين الموحدين أن الله تعالى لا يساويه خلقُهُ بصفة من صفاته، ومن صفاته العلمُ بكل شىء، قال تعالى: {وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} ( سورة الحديد/ ءاية 3) فلو كان يصح لغيره تعالى العلمُ بكل شىء لم يكن لله تعالى تمدّح بوصفه نفسَهُ بالعلم بكل شىء، فمن يقول إنَّ الرسول يعلم بكل شىء يعلمه الله جعل الرسولَ مساوياً لله في صفة العلم، فيكون كمن قال الرسول قادرٌ على كل شىء، وكمن قال الرسولُ مريدٌ لكل شىء، سواء قال هذا القائل إنَّ الرسول عالم بكل شىء بإعلام الله له وقادرٌ على كل شىء بإقدار الله له، فلا مخلصَ له من الكفر.
ومما يردّ ذلك قولُهُ تعالى: {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ} ( سورة الأنعام/ ءاية 59) وقولُهُ تعالى: {عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ} ( سورة الزمر/ ءاية 46) تمدَّحَ تبارك وتعالى بإحاطته بالغيب والشهادة علماً، فهذا القائل إنَّ الرسول يعلم بإعلام الله له كلّ شىء يعلمه الله جعله مساوياً لله في إحاطة علمه بكل شىء.
ومما يرد ذلك قولُهُ تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً}( سورة الجن/ ءاية 26 و 27) أي أنَّ الذي ارتضاه الله من رسول يجعل له رصداً أي حفظةً يحفظونه من بين يديه ومن خلفه من الشيطان.
فإلا ليست استثنائية بل هي بمعنى لكن، فيُفْهَمُ من الآية أنَّ علمَ الغيب جميعِهِ خاصٌ بالله تعالى، فلا يتطرّق إليه الاستثناء، فتكونُ الإضافةُ في قوله تعالى: {عَلَى غَيْبِهِ} للعموم والشمول من باب قولهم المفردُ المضافُ للعموم، فيكون معنى غيبِه أي جميع غيبِه، وليس المعنى أنَّ اللهَ يُطْلِعُ على غيبِه مَنْ ارتضَى مِنْ رسولٍ.
فإذا كانت عقيدةُ أهلِ السنَّةِ أنَّ اللهَ تعالى منفردٌ بخلقِ الأجسامِ كلِها والأعراضِ كلها من حركةٍ وسكونٍ ونَفَسٍ ولمحةٍ وطرفةٍ، وأن من نسب خَلْقَ شىء مِن ذلك إلى غيره استقلالاً يكون كافراً مخالِفاً لردّه قولَهُ تعالى: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ}( سورة الزمر/ ءاية 62).
مشكوووووور اخي على تنبيهنا بالانقراض
الأمطار الحمضية
الأمطار الحمضية
ما هي الأمطار الحِمْضِيّة؟
المطر الحِمْضِي هو المطر الذي يكتسب الصِّفَة الحِمْضِيّة. وتحدث الأمطار الحِمْضِيّة عندما تتفاعل أكاسِيْد الكبريت والنتروجين المنبعِثَة من ملوِّثات مختلفة، مع بخار الماء في الجو؛ لتتحوّل إلى أحماض ومركّبات حِمْضِيّه ذائبة، وتبقى عَالِقة في الهواء حتى تتساقط مع مياه الأمطار.
الغَازَات التي تؤدي إلى تكون المطر الحِمْضِي:
1- غاز ثاني أُكْسيد الكبريْتِيْد.
2- أكاسِيْد النيتروجِيْن.
3- ثاني أكْسيد الكربون.
4- الكلوْر.
التَّرْسِيْب الحِمْضِي الجاف:
في بعض المناطق التي لا تسقط فيها الأمطار، تلتصِق هذه المركبات الحمضيّة بالأتربة العَالِقَه في الهواء، وتتساقط معها لتلْتَصِقَ بسطح التربة. وتسمى هذه الظاهرة بالترْسِيْب الحِمْضِي الجاف. ثم تأتي الرياح وتحمل هذه الذَّرَّات الترابيّة الحِمْضِيَّة وترسِّبُها على المباني، والسّيّارات، والمنازل، والأشجار، ثم تنزل الأمطار لتغْسِلَ هذه الأسطح؛ فتتحول الأمطار إلى أمطار حِمْضِيّة بدرجة أكثر.
تأْثير المطر الحِمْضِى:
* يزيد من حِمْضِيّة مياه الأنهار والينابيع والبُحَيْرات، ويضر بالتربة والحياة النباتية، ويتلف الأبنية، وخاصة الأثريّة القديمة.
* يحلِّلُ بعض مركّبات المعادن السّامّة الموجودة على سطح التربة، لتصبح حرة؛ فيتركز بعضها في الأنهار- المصدر الأساسي لمياه الشرب لمعظم شعوب العالم-، مثل الزِّئْبق الذي يتخلل جلود الأسماك؛ فتضر بصحة الإنسان الذي يأكلها.
* يتفاعل الماء الحِمْضِي مع رصاص ونحاس مواسير المياه، ويلوِّث مياه الشّرب؛ فيُدمّر الكَبِدَ والكُلَى
سان فرانسيسكو : ذكرت تقارير إخبارية أن مدينة سان فرانسيسكو طبقت قانونا إجباريا يقضي بتخزين النفايات العضوية لتحويلها إلى سماد في إطار خططها للتوقف عن إرسال القمامة إلى مكبات النفايات ومواقد إحراق القمامة بشكل كامل بحلول عام 2022م…
معززة بذلك من مكانتها كأكثر المدن الصديقة للبيئة في الولايات المتحدة.
وأوضحت صحيفة " سان فرانسيسكو كرونيكل " أنه سيتم تفعيل القانون في وقت لاحق من العام الحالي ، حيث سيلزم جميع السكان والشركات العاملة بالمدينة بأن يكون لديهم ثلاث سلات للمهملات مختلفة الألوان ، تكون الزرقاء مخصصة للمواد القابلة لإعادة التدوير ، والخضراء للمواد العضوية القابلة لاستخدامها كسماد ، والسوداء للقمامة الأخرى.
وسيتكبد السكان الذين لا يقومون بتصنيف مخلفاتهم ، التي تتضمن جميع مخلفات الطعام ، بشكل سليم غرامات تصل إلى مئة دولار ، فيما سيتم تغريم الشركات 500 دولار.
وتقوم المدينة حاليا بالتخلص من 72 بالمئة من مخلفاتها في مكبات النفايات عبر عمليات إعادة التدوير ، ولكنها تأمل بأن يساهم البرنامج الجديد في إعادة تدوير 90 بالمئة من مخلفاتها.
وقال عمدة المدينة جيفين نيوسوم إن " سان فرانسيسكو لديها أفضل برامج إعادة تدوير النفايات وتحويلها إلى سماد عضوي في الأمة " ، مضيفا: " يمكننا البناء على نجاحاتنا ".
حل رائع ومفيد أتمنى أن تكون هذه الطريقة منتشرة في كل دول العالم
والله يعرفو كيف يستغلون حياتهم ان شاء الله الغرب يطبقون هدا القانون
مروركم زاد صفحة الموضوع نورا شكرا لكم
مشكلة التصحر
تعد ظاهرة التصحر من المشاكل الهامة وذات الآثار السلبية لعدد كبير من دول العالم .وخاصة تلك الواقعة تحت ضر وف مناخية أو شبة جافة أو حتى شبة رطبة وقد ظهرت أهميةهذه المشكلة مؤخرا خاصة في العقدين الأخيرين بشكل كبير وذلك للتأثير السلبي الذيخلقته على كافة الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية و البيئية .
وعلى الرغم من قدمظاهرة التصحر ألا انه في الفترة الأخيرة تفاقمت إلى الحد التي أصبحت هذه المشكلةتهدد مساحات كبيرة جدا وأعداد هائلة من البشر بالجوع والتشرد والقحل .
تعريفالتصحر :
يعرف التصحر بأنة تدهور الأرض في المناطق الجافة وشبة الجافة وشبةالرطبة الناتجة عن عوامل مختلفة منها التغيرات المناخية والنشاطات البشرية.
الهدف من هذا البحث هو معالجة مشكلة التصحر وإلقاء الضوء على أبعاد هذه المشكلةوأسبابها ودور التخطيط في وضع الحلول المناسبة لوقف انتشارها
وكذلك نشر الوعيالبيئي بخطورة هذه المشكلة التى تضع العالم على حافة الجوع في الوقت الذي يسعى فيهلتحقيق الآمن الغذائي
حالات التصحر :
تختلف حالات التصحر ودرجة خطورته منمنطقة لأخرى تبعا لاختلاف نوعية العلاقة بين البيئية الطبيعية من ناحية وبينالإنسان .
وهناك أربع درجات أو فئات لحالات التصحر حسب تصنيف الأمم المتحدةللتصحر
أ-تصحر خفيف :
وهو حدوث تلف أو تدمير طفيف جدا في الغطاء النباتيوالتربة ولا يؤثر على القدرة البيولوجية للبيئة
ب-تصحر معتدل :
وهو تلفبدرجة متوسطة للغطاء النباتي وتكوين كثبان رملية صغيرة أو
أخاديد صغيرة فيالتربة وكذلك تملح للتربة مما يقلل الإنتاج بنسبة
10-15 %
ج- تصحر شديد جدا :
وهو انتشار الحشائش والشجيرات غير المرغوبة في المرعى على حساب الأنواعالمرغوبة والمستحبة وكذلك بزيادة نشاط التعرية مما يؤثر على الغطاء النباتي وتقللمن الإنتاج بنسبة 50%.
د-تصحر شديد جدا :
وهو تكوين كثبان رملية كبيرةعارية ونشطة وتكوين العديد من الأخاديد والأودية وتملح التربة ويؤدى إلى تدهورالتربة وهو الأخطر في أنواع التصحر .
العوامل التي تسهم في التصحر :
هناكالعديد من العوامل المؤثرة والتي تسبب التصحر وهذه العوامل متداخلة مع بعضها البعضمن هذه العوامل :
1- العوامل الطبيعية: وهى التي تحدث بدون تدخل الإنسان
2- المناخ :
مثل قلة الأمطار بصفة عامة وتكرار الجفاف والتباين في كمية الهطولالسنوي للإمطار وتوزيعها وارتفاع درجة الحرارة .
3- أسباب ناتج عن النشاطالإنساني : وهذه الأسباب يمكن أن تعود ألي آلاتي :
زيادة عدد السكان وبالتاليزيادة الاستهلاك وكذلك التطور العمراني والاقتصادي مما دفع الإنسان إلى زيادةاستغلال الموارد الطبيعية إلى حد الإسراف وينتج عنه الآتي :
تدهور الغطاءالنباتي للمراعى :
يحدث التدهور بسب الرعي الجائز وقطع الأشجار والشجيراتالمرغوبة وتدمير الغابات بهدف إنتاج الأخشاب والصناعات الخشبية الأخرى .
فالإفراط الرعوي يعنى أن يحمل المرعى عددا أو أنواع من الحيوانات لا تتفق معطاقة المرعى و بالتالي يحدث تدمير سريع للغطاء النباتي في هذه المناطق وما يصاحبهمن تعرية للتربة وضعف القدرة البيئية على التعويض النباتي ومن المعروف أن الكثرةالحيوانية في هذه المناطق محصلة طبيعية لما يسيطر عليه أصحاب المواشي من تقاليدومفاهيم خاطئة تدعوهم بالاهتمام الكثرة العددية دون اعتبار لأي عوامل أو نتائج أخرىمما يضاعف من حجم المشكلة فيجب الآخذ في الاعتبار حساب حمولة المرعى حتى لا يحدثتصحر لهذا المرعى وكذلك انتشار الحشائش والنباتات الغير مرغوبة أو المستساغة فيالمرعى محل النباتات والأعشاب المستساغة .
تدهور التربة الزراعية :
تتعرضالتربة الزراعية الخصبة وخاصة حول المدن إلى الزحف العمراني مما يترتب على ذلكخسارة مساحات كبيرة منها وهذا الزحف يأخذ أشكالا متعددة منها أبنية سكنية منشئاتصناعية أيضا بالإضافة إلى ذلك فان عمليات المرعى غير المرشدة أدت إلى خسارة مساحاتواسعة في كثير من المناطق الزراعية المروية وأيضا العامل الاجتماعي ويمكن إجمالالتدهور أو التصحر حسب ضر وف المنطقة المعنية إلى الأتي :
1-تدهور بفعل الرياح
2- تدهور بفعل المياه
3ـ تدهور فيزيائي .
4 ـ تدهور كيميائي.
5ـتدهور حيوي .
الضغط الزراعي : ويقصد به تكثيف الاستخدام الزراعي أو تحميلالتربة بما يفوق قدرتها البيولوجية خاصة وان التوسع في الزراعة المطرية كثيرا مايكون على حساب ارض المرعى .
ومن ثم يتقهقر الرعاة نحو مناطق اقل رطوبة أفقرمرعى . وتتقدم الزراعة نحو ارض المرعى وهى مناطق هشة اقل رطوبة بالنسبة لاحتياجاتالمرعى .
وتكون النتيجة في النهاية حدوث تدهور وخلل سريع في التوازن البيئي فيكل من ارض المرعى وارض الزراعة معا وإشاعة التصحر فيهما .
العلاقة بين الإفراطالرعوي والضغط الزراعي وانتشار ظاهرة التصحر :
يلاحظ إن تدمير الغطاء النباتييؤدي إلى زيادة مساحة السطوح العاكسة للإشعاع الشمسي مما يؤدي إلى حدوث ظاهرةالالبيدو , وبالتالي تؤثر على زيادة حرارة الأرض , وتناقص الأمطار .
لذا فانإزالة الغطاء النباتي بفعل الرعي الجائر يتسبب في تفكك التربة وبالتالي تعريتهاوزيادة سرعة الرياح وانسياب الماء على سطح الأرض وتقل المياه الجوفية وتقل خصوبةالتربة .
استنزاف المياه في الري :
إن الإفراط وسوء استغلال المواردالبيئية وخاصة الحيوية منها في المناطق الجافة وشبه الجافة وشبه الرطبة هي من أهمأسباب التصحر .فكثرة الري باستمرار يؤدي إلى تملح التربة وتغدقها وبالتالي يتدهورإنتاجها وقد يصل الآمر إلى أن تصبح التربة ميته , وهو اخطر مراحل التصحر وبالتالييصعب استصلاحها .
مكافحة التصحر :
تتم بعدة أمور من أهمها :
1 ـ تنظيمالرعي و إدارة الرعي والتخفيف من الرعي الجائر وتنمية المرعى عن طريق :
اـالمسيجات : وذلك لحماية المواقع المتدهورة والتخفيف من الرعي الجائر .
ب ـ نشروتوزيع مياه الأمطار على أراضى المرعى بعمل العقوم الترابية الكنتورية
ج ـزراعة أراضي المرعى : وذلك بزراعة الأراضي المتدهورة ببذور بعض النباتات الرعويةوالتي تؤمن مناطق متشابهة بيئيا مع المناطق المراد زراعتها أو إنمائها .
2 ـتنظيم عملية الرعي على جميع أراضي المرعى : وذلك بضبط حركة الحيوانات داخل المرعىزمانيا ومكانيا عن طريق :
1 ـ تقسيم أراضي المرعى إلى مناطق ذات دورات رعويةحيث يرعى في منطقة وتحمى منطقة أخرى .
2 ـ تنظيم حركة انطلاق الحيوانات إلىالمرعى وذلك لتجنب الرعي المبكر الذي يقضي على النباتات قبل اكتمال نموها .
3 ـمحاولة إيقاف وتثبيت الكثبان الرملية وذلك بعدة طرق منها :
أ ـ الطرقالميكانيكية :
وذلك بإنشاء حواجز عمودية على اتجاه الرياح ومن هذه الطرق :
1 ـ الحواجز النباتية : فهناك العديد من النباتات التي لها القدرة على تثبيتالرمال .
فالتشجير هو الأفضل في عملية التثبيت , ولكن لابد من اختيار الأنواعالنباتية المناسبة من حيث الطول والتفرع وقوة الجذور ومقاومة الضر وف البيئيةالقاسية .
2 ـ الحواجز الصلبة : وهذه باستخدام الحواجز الساترة من الجدران أوجذوع الأشجار القوية والمتشابكة مع بعضها البعض .
ب ـ الطرق الكيميائية :
مثل مشتقات النفط وتكون على شكل رذاذ يلتصق بالتربة السطحية ولكن لهذه الطريقةلها أخطار مثل تلوث التربة والمياه والتأثير على النباتات .
3 ـ صيانة المواردالمائية وحمايتها :
وذلك بحسن استغلال هذه الموارد وترشيد استخدامها واستخدامالطرق الحديثة في الري .
4 ـ تطوير القدرات البشرية : وذلك باستخدامالتكنولوجيا الحديثة وتدريب المختصين عليها , خاصة فيما يتعلق بمكافحة التصحر مثلنظام الاستشعار عن بعد والتصوير الجوي وتحديد تواجد المياه الجوفية في باطن الأرض .
5 ـ إيجاد جمعيات ومراكز بحوث متخصصة في مجال مكافحة التصحر وتمويل المشاريعوالأبحاث ذات العلاقة .
6 ـ نشر الوعي البيئي بين المواطنين خاصة المزارعين وأصحاب المواشي والرعاة
مشكريييييييييييييييييييييييييييييييين و الف حسنة اضافية الى رصيدكم
شكرا جزيلا لك على الموضوع
بارك الله فيك
شكرا على التعريفات المفيدة أختي دمت متألقة
نمّي معلوماتك بالصور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
***
اتيت لكم بموضوع وان شاء الله الكل يستفيد
في حفظ الله و رعايته
شكرا على الصور والمعلومات أزهار دمت في رعاية الله وحفظه
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا على الموضوع المفيد والقيم
موضوع رائع بارك الله فيك
وفيكم بركة
جزاكم الله خيرا على مشاركاتكم الرائعة
شكراجزيلا لكم و بار ك الله لكم جميعا
وفيك بركة
شكرا
صور رائعة و معلومات اروع
شكرا لك وبارك الله فيك
وفيك بركة اخي امين
اسال اله ان يوفقك في شهادة الباكالوريا
معلومات مفيدة وذات قيمةو بشكل جميل
بارك الله فيك
«الطاقة وتلوث البيئة»
أسرار جديدة يكشف عنها مدحت إسلام في كتابه «الطاقة وتلوث البيئة» ظاهرة الأمطار الحمضية
التلوث البيئي بمختلف أشكاله، سواء كان تلوثا سمعيا أو بصريا أو تلوثا عمرانيا أو تلوثا كيميائيا أو تلوثا فيزيائيا أو بيولوجيا أو غيره من أنواع التلوث الأخرى كلها تمثل نذير خطر على البشرية جمعاء ، ذلك لأنه كلما زادت نسبة التلوث زادت رقعة الأزون والتي تهدد الأرض بارتفاع في درجات الحرارة وما ينتج عن ذلك من كوارث بيئية خطيرة وغيرها من المشكلات البيئية التي تهدد البشر. أما الظاهرة الجديدة التي يطرحها ويرصدها المؤلف أحمد مدحت إسلام في كتابه الذي بين أيدينا الا وهي ظاهرة الأمطار الحمضية ، وربما كان هذا المصطلح لم يكن استخدامه كثيرا فيما سبق لكن المؤلف فجر هذه القضية البيئية التي تعد غاية في التعقيد وتنذر بأخطار شديدة خاصة في الدول العربية ، وذلك نتيجة استخدام الوقود الحفري في الدول العربية . كتاب جديد يحاول من خلاله المؤلف أحمد مدحت إسلام أن يطلق صرخة تحذير علمية من خطورة استخدام الوقود الحفري في الدول العربية في كتابه الجديد «الطاقة وتلوث البيئة» ويتحدث فيه عن أهم مصادر هذا الوقود ومنها الفحم وزيت البترول اللذان يتم استخراجهما من باطن الأرض، حيث يقدم تعريفا لاكتشاف الفحم عن طريق «الإنسان الأول» بطريق المصادفة بعد أن اكتشف النار عن طريق ملاحظته لبعض الحجارة السوداء التي تتوهج عند تعرضها للنار، ثم تشتعل بعد ذلك في الهواء. وتم استخدامه بواسطة أهل الصين وبلاد الإغريق إلى أن أصبح مصدرا رئيسيا للطاقة خلال القرن الثامن عشر عند بدء الثورة الصناعية في أوروبا، ويورد الكتاب صورا فوتوغرافية لبعض الآلات الضخمة التي تكشط سطح التربة في طريقة التعدين السطحي للفحم الذي يؤدي إلى امتلاء منطقة التعدين بالتلال العالية والحفر العميقة. ويستعرض المؤلف نظريات عديدة تتعلق بالكيفية التي نشأ بها البترول في باطن الأرض ومنها أن له أصلا معدنيا عن طريق تفاعل كربيد الكالسيوم مع الماء مكونا الكربون غير المشبع المعروف باسم «الاسيتلين» إلا أن هذه النظرية لم تلق قبولا عند كافة العلماء، حيث لم يجد أحد منهم حتى الآن مثل هذه الرواسب من الكربيدات. وإعمالا للعقل يقول د. سلام إنه لا يعقل أن هذه الكربيدات كانت موجودة في الزمن القديم بهذه الضخامة حتى تتكون منها هذه الكميات الهائلة من زيت البترول التي تم استخراجها ومازال كثير منها موجودًا في باطن الأرض. أصل بيولوجي هذا وقد وطرح المؤلف نظرية أخرى تقول إن البترول له أصل بيولوجي، وأنه تكوَّن من بقايا كائنات حية تجمعت بعد موتها في قيعان البحار، واختلطت بمرور الزمن ببعض رمال القاع ثم تعرضت للضغط والحرارة من باطن الأرض، وتحولت مادتها العضوية وبمرور الوقت إلى سائل يشبه زيت البترول. ويكشف وسيلة نقل الغاز الطبيعي العام 1858، حيث كان يتم عن طريق أنابيب خاصة من الصلب، وذلك في أول خط لنقله في الولايات المتحدة إلى أن استحدثت طريقه لتخزينه عن طريق ضغطه في أنابيب وخزانات كروية خاصة وجميعها طرق لا تؤدي إلى تلوث يذكر للبيئة. ويعود المؤلف إلى مشكلة التلوث موضحاً أنها تزداد وتصبح أكثر حدة في البحار المقفلة أو شبه المقفلة عنها في المحيطات المفتوحة مثل البحر الأبيض المتوسط الذي يعتبر حاليًا مثالاً للبحار شديدة التلوث آراء المؤلف هنا جاءت مدعومة بصور فوتوغرافية لمواطنين يحاولون إزالة التلوث الناتج من دخول كرات الغاز إلى رمال الشاطئ، وصورا علمية أخرى لطريقة إزالة بقع الزيت الناتجة عن حوادث الناقلات ويتم فيها حصر طبقة الزيت وامتصاصها بالمضخات. إجراءات السلامة كما يحذر المؤلف من ظاهرة «الأمطار الحمضية» وهي ظاهرة جديدة في عالمنا العربي، لكنها قديمة كشفها عالم بريطاني يدعى «روبرت انجوس سميث» العام 1876 ولم ينتبه أحد إليه إلا عندما اكتشف أحد علماء السويد العام 1967 خطورة التلوث بأكسيد الكبريت وأكايد النتروجين التي تكون الأمطار الحمضية أثناء سقوط الأمطار بمناطق السويد والتي تزداد حموضتها بمرور الزمن، وقدرت خسائرها في ذاك الوقت بـ 600 مليون دولار، فضلاً عن تغيير طبيعة مياه الشرب وقتل أعداد كبيرة من الطيور التي تغذت على حشرات احتوت أجسامها على نسبة من الفلزات الثقيلة مثل الرصاص والزئبق والكالسيوم. وانتقل المؤلف إلى «الطاقة النووية» ومخاطرها والتي أصبحت تستخدم على نطاق كبير لتوليد الكهرباء منذ العام 1945 وما صاحبتها من تفجيرات منذ ذلك التاريخ إلا أنه في العام 1975 قد تم تطوير قواعد «ماير» للسلامة النووية بواسطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتقليل الفروق في إجراءات السلامة بين أعضائها من الدول. واستعرض د. أحمد مدحت إسلام المخاطر الناتجة من استخراج خامة اليورانيوم لتحضير الوقود النووي، مشيرًا إلى وقوع حوادث لمفاعلات نووية بريطانية العام 1957 وحادث مماثل لمفاعل نووي آخر شرق مدينة لندن، وقد تكتمت السلطات عليه حتى لا يعرف عنه الكثير ونفس الشيء في ألمانيا حيث وقع حادث لأحد المفاعلات النووية نهاية العام 1985 أدى إلى تسريب إشعاعات والتزمت السلطات بالتكتم الشديد حول الحادث. عوامل طبيعية ويتوقف المؤلف عند نتائج حادثة المفاعل «تشرنوبيل» الذي جعل كثيرا من البشر يرفضون إقامة محطات نووية لتوليد الكهرباء لآثارها المباشرة وغير المباشرة التي قد تظهر بعد عدة سنوات على من يصابون بالإشعاع مثل سرطان الدم وبعض الأورام الخبيثة، واستعرض معها صورا لقضبان ثاني أكسيد الكربون المستخدمة في المفاعلات النووية والقوة الناتجة من هذه الحفنة من القضبان والتي تساوي الطاقة الناتجة 15 طنا من الفحم. وفي الختام يطرح المؤلف سؤالا: ما الحل المطلوب لمشكلة الطاقة والتلوث الناجم عنها؟! هنا يقول إن هناك مصادر جديدة للطاقة يرى أنها لا تسبب تلوثا للبيئة تعتمد على عوامل طبيعية لا تتغير بمرور الزمن ولا تستنفد باستخدام الإنسان لها. من هذه المصادر الطاقة الشمسية واستخدام الخلايا الفوتوفلطية في إنتاج الكهرباء وحركة الأمواج وحركة المد والجزر وطاقة الرياح وحرارة باطن الأرض وكل هذه لم تستغل بعد. – الكتاب: الطاقة وتلوث البيئة – المؤلف : أحمد مدحت إسلام
مشكور اخي نونو على الموضوع