التصنيف: النقاش الجاد و الحوار الهادف

الحمـل:
سعادة الحمل تكمن فى تحقيق الانتصارات العاطفية, لكنه مزاجى فى الحب وليس من السهل التعامل معه إلا بمعاشرته معاشرة جيدة.
هو عاطفى رقيق ويشيع البهجة على من حوله, ويقع فى الحب من أول ن
ظرة وسريع الزواج.
الحمل يعرف كيف يكسب قلب من يحب, وهو قادر على الإقناع, ويشعر معه الطرف الأخر بالثقة والطمأنينة.
يقدر قيمة البيت ومغرم بالأطفال, ونجاحه فى الزواج يكون مبنى على الصدق والتفاهم مع من يحب.
الثـور:
عاطفى لكنه يحب التملك, وهو غير متقلب إذا أحب.
شهوانى وجاد فى طبعه ويعطى إحساسا عميقا بالحب, إلا أنه يتخذ الحيطة حتى لا يفشل.
يتورط فى أمور عاطفية, ومع تقدم السن ينشد الاستقرار ويتوقع مبادلة الحب من الغير.
يخجل من إظهار حبه ومشاعره بطريقة مباشرة.
ينجح فى الزواج طالما هناك استقرار, لكن إن ساءت الأمور فيصبح شرس جدا.
مثالى فى الزواج.

الجوزاء:
يهتم بنهايات الأمور والغايات أكثر من الوسائل.
لا قيمة للحب لديه, وتكون كل قصص حبه فاشلة, لكن أى حب فى حياته قد يقوده إلى الزواج.
ميال للانتقال وسرعان ما يجد أخطاء فى الطرف الأخر, على الرغم من أنه جاد فى مسعاه وينشر الحب والعطف والتفاهم.
يجذبه الشخص المتمتع بنفس صفاته, ويرغب فى الشريك الذكى والمرح, ولا يهب نفسه لشخص بسهولة.
ليس من الصعب التعايش معه, لأنه لطيف ومرح, والزواج عنده يجب أن يكون مثيرا ومتجددا.
السرطان:

فنان يميل للحبيب ذو القلب المتفتح الذى يلمس وجدانه ويعبر عما بداخله بصدق, والصراحة مطلب أساسى له.
الحب عنده يعنى الاستقرار وليس المغامرة.
يحب البيت كثيرا, فهو عائلى, وينجح ف الزواج ويشعر بالمسئولية تجاه الأخر . تنعكس عاطفته على بيته و شعوره عميق و مخلص في الحب و يغضب من حبيبه اذا لم يتفهمه يحب امتلاك حبيبه و يرغب في الشعور بانه محبوب و مرغوب و في بعض الاحيان لا يستطيع التعبير عن عواطفه..
الاسد:
يعشق أن يكون محبوبا, فالحب بالنسبة له يدير الأرض ويقلب حركة الكون.
نبيل فى تعبيره عن مشاعره بفخر واعتزاز.
غيور جدا.. ويصبح شرس لأبعد الحدود فى الدفاع عن حبه.
مبدأه (من يحبنى فليتبعنى).
لديه جوع عاطفى شديد يجعله يبحث دائما عن الحب الأكبر, لكنه يحب أن يعامل كملك.
يحب بيته وينشد الراحة فيه يفعل ما بةسعه لإسعاد حبيبه, ويبالغ فى تقديم الهدايا, ويتغاضى عن أخطاء حبيبه الصغيرة.

العذراء:
مهتم بالشئون الغرامية, ويخاف من عدم انجذاب الطرف الأخر إليه.
مجنون بالغيرة ولا يحب البرود فى العاطفة, لكنه بعيد عن الرومانسية الحالمة.
معتدل فى الأمور العاطفية, ولا يؤثر فيه انتهاء العلاقات تأثير كبير, لكن عندما يحب بجدية يطغى الحب على حياته كلها.
عاقل فى الحب ومتحفظ ويحتاج إلى الوقت ليجد شريكه.. لذلك فمعظم أبناء البرج يتزوجون فى سن متأخر.
ينجح فى الزواج مع الشريك المناسب.
الميزان:
يعيش حالة حب دائمة.. ويمتاز بأنه عندما يحب يكون عاشق ولهان.
يتقبل الحديث عن المشاكل العاطفية بهدوء.. ويظهر عقلانية فى بعض الأوقات.. لكن فى معظم الوقت لا يترك مجالا للعقل فى حبه.. ولذلك يكون الأمر مريحا لو كان حبيبه عقلانيا.
يتورط فى الحب دون أن يعرف, وهو عاطفى مرح, وهى صفة تجلب له المعجبين.
لبق فى التعبير عن حبه, وهو محب على الرغم من أسلوبه الهادئ.. وفى الحب يتخلى عن وداعته, ويصبح أسدا.
مناسب للزواج, وهدفه هو العلاقة الدائمة, ويستمتع ببناء البيت والعائلة.
.
العقرب:
مخلص وقادر على الحب الصادق إن كان حبا حقيقيا, لكنه يحب السيطرة فى علاقاته.
يهوى المغازلة ويتورط فى أمور عاطفية قبل الاستقرار.. ويتوقع من شريكه أن يكون مخلصا مثله.
غرامه قد يكون عنيفا, وهو ينشد الاهتمام ممن يحب, ويجتهد فى إسعاده, وإذا علم بأنه يخدعه يصبح عنيفا.
لا يحب من يتدخل فى قراراته, والزواج يمكن لآن يتسبب فى صدام معه, لكن عقلاء هذا البرج يمكن لآن يستطيعون التعايش للوصول للاستقرار ..
القـوس:
ميال للرومانسية ويصل فى علاقاته إلى حدود اللامعقول.. وهو غير تقليدى ومنطلق ومتحرر.. والزواج يشكل عائق له.
يكره الفشل, لكنه مخلص لحبيبه, والحب مهم جدا عنده, وأحيانا يكون الحب هروبا من الواقع.
ينشد الحرية, ومستعد لتقديم التنازلات فى علاقاته, ويحب الاحتفاظ بحقوقه الشخصية.
يتصرف فى الحب كالأطفال, ولذلك يواجه خيبة الأمل قبل العثور على الشريك المناسب.
أحيانا يكون كلامه سببا فى إنهاء العلاقة, ويتجنب الأخطاء, ولذلك فإنه يتأنى فى اختيار رفيقه الدائم.
الجـدي:
عندما يحب يحب بكل قواه, لكن يبقى بداخله شئ لا يشارك حبيبه فيه.
يتوق للوحدة وغالبا ينعزل, لكنه يحسن العطاء ولا يحسن الأخذ بسبب تكبره وخوفه من الضعف والتبعية.
يجد صعوبة فى إظهار مشاعره وإحساسه, وقد لا يفصح عن حبه أبدا.
يرغب فى التملك فى الحب, وهو غيور لأبعد الحدود ويصعب فهمه.
لا يحب أن يعرف الأخرين أخطائه, فذلك يدفعه إلى الانعزال.
مخلص وقادر على التضحية من أجل إنقاذ حبه, ويعمل دائما من أجل تحسين أوضاعه فى الحب, لاستمراره.
لا يميل للمجيح ولا يستهويه الحب العاصف السريع.

الـدلـو:
لبق مع الجنس الآخر, ولا يقول كلمة (أحبك) إلا بعد دراسة عواطفه والتأكد منها.
يأخذ وقت طويل للتأكد من أن الطرف الآخر يبادله نفس المشاعر, وهو مخلص فى حبه, لكن فى بعض الأحيان يكون جارحا ومزعجا.
لا يعترف بأن هناك من ينافسه, ولذلك لا يعبر عن غيرته الشديدة, لكن تظهر على وجهه.
يحب فى الشريك الذكاء, وليس شئ آخر, ولا يهتم بالمظاهر يبدو احياناً بارداً لكنه يهتم كثيرا بالحب و العاطفة و مواليد هذا البرج لا ينسون حبهم الاول و عندما يتزوج فهو يحترم حبيبه

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم48 شكرا لكي عزيزتي على هذه التفسيرات برجي انا القوس لكن ليس كل ماقيل حقيقة كاين و كاين اما زوجي فهو الحمل انه حقا حنون ان شاء الله يقعد كينا هكذا

شكرا لك اختي
تبقى هده ربما احصائيات لاطباء نفسيين ولا تنطبق على الجميع
وكما قيل كدب المنجوم ولو صدقواا
يعطيك الصحة

السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

دعيني أحدثك ..

حديث الروح للروح ..

حديث الأخت المشفقه على أختها ..

حديثا لا أريد من ورائه جزاء ولا شكورا ..

غير أني أحب لك ما أتمناه لنفسي من الخير ..

أخيتي كم تمر علينا الأيام .. وتنقضي بحلوها ومرها ..

بسعادتها وشقائها ..بكل ما فيها من تداعيات ..

بكل ما فيها من أحزان .. وآلام .. وشقاء .. وبلاء ..

لكن دعيني أسألك سؤال المشفقة – على نفسي الأمارة بالسوء –

وعليك أيتها الغالية ..

هلا سألت نفسك يوما ..

أما من يوم ستزاح فيه عنا الهموم وينقشع فيه عنا كل هذا العناء ..

أما من يوم تسعد فيه النفس .. وينشرح فيه الصدر .. بلى ..

وكلنا نؤمن يقينا .. أنه لابد من ذلك ..

وكلنا يؤمن ويدرك أهوال القيامة ..

إلا أن المصيبة والطامة الكبرى أن جل اهتمامنا للأسف هو ؟

على هذه الدنيا الزائفة .. الفانية .. دار الشقاء والبلاء .. دار الفتن والمحن ..

وما أشقى واتعس من كانت مبلغ علمه ومنتهى سعيه ..

أيتها الحبيبة المباركة .. لا بد لهذا اليوم من قدوم .. لكن ؟؟؟

ماذا أعددنا له ؟

ماذا قدمنا له ؟

هل استشعرناه في أنفسنا ؟

هل أخلصنا له العمل ؟

يمر علينا حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين أن

النبي صلى الله عليه وسلم ذكر من السبعة الذين يظلهم الله تحت ظل

عرشه يوم لا ظل له إلا ظله رجل ذكر الله – أي وعيده وعقابه –

خاليا ففاضت عيناه ‏:‏ أي خوفا مما جناه واقترفه من المخالفات

والذنوب ‏.‏

‏و حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ‏:‏

‏‏ عينان لا تمسهما النار أبدا وذكر منهما عين بكت في جوف الليل

من خشية الله

‏ يمر علينا .. ونحن عنه في غفله .. كأننا جلبنا السعادة في أوجها ..

وملكنا الدنيا بحذافيرها ..

وتأملي معي رعاك الله أخيتي .. قول عبد الله بن عمرو بن العاص

رضي الله عنه ‏:‏ لأن أدمع دمعة من خشية الله أحب إلي من أن

أتصدق بألف دينار

‏ وعون بن عبد الله ‏وهو يقول :‏ بلغني أنه لا تصيب دموع الإنسان

من خشية الله مكانا من جسده إلا حرم الله ذلك المكان على النار ‏

‏ ويصف الصحابة حال نبينا صلى الله عليه وسلم حين يغلبه البكاء

فيكون لصدره صلى الله عليه وسلم أزيز كأزيز المرجل من البكاء أي

فوران وغليان كغليان القدر على النار ‏.

وتأملي رحمني الله وإياك برحمته ومغفرته الكندي – وهو أحد علماء

السلف رحمه الله – وهو يقول :‏ البكاء من خشية الله تطفئ الدمعة

منه أمثال البحار من النار ‏.‏

وابن السماك وهو يعاتب نفسه ويقول لها ‏:‏ تقولين قول الزاهدين

وتعملين عمل المنافقين ‏,‏ ومن ذلك الجنة تطلبين أن تدخليها ‏,‏

هيهات هيهات للجنة قوم آخرون ولهم أعمال غير ما نحن عاملون

فماذا أنت قائلة لنفسك ؟

أيتها المباركة .. في الأرض المباركة ..

‏يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏ يقول الله سبحانه وتعالى ‏:‏

وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ‏,‏ إن أمنني في

الدنيا أخفته يوم القيامة ‏,‏ وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ‏‏
‏
‏ وقال أبو سليمان الداراني ‏:‏ كل قلب ليس فيه خوف الله فهو خراب

‏.‏ وقد قال تعالى ‏:‏ ‏فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ‏

اللهم ثبت قلوبنا على الايمان اللهم آتنا قلوبآ خاشعة و أعين تدمع

من خشيتك … آمين

قبل أن أختم لك كلماتي هذه أذكر نفسي وإياك بقوله تعالى :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ

وصلى الله على الحبيب المصطفى الذي ما ترك خيرا الا دل عليه ولا

حقا مالنا الا انفسنا ومن حولنا ممن نثق بهم