الشرك الأكبر: أن يجعل الإنسان لله نداً إما في أسمائه وصفاته فيسميه بأسماء الله ويصفه بصفاته، قال الله تعالى: ” وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ” [الأعراف:180]، ومن الإلحاد في أسمائه تسمية غيره باسمه المختص به، أو وصفه بصفته كذلك. وإما أن يجعل له نداً في العبادة بأن يضرع إلى غيره تعالى من شمس أو قمر أو نبي أو ملك أو ولي مثلاً بقربة من القرب صلاة، أو استغاثة به في شدة أو مكروه، أو استعانة به في جلب مصلحة أو دعاء ميت أو غائب لتفريج كربة، أو تحقيق مطلوب، أو نحو ذلك ممن هو من اختصاص الله سبحانه، فكل هذا وأمثاله عبادة لغير الله، واتخاذ لشريك مع الله، قال الله تعالى: ” قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً ” [الكهف:110] وأمثالها من آيات توحيد العبادة كثير.
* * *
الشرك الاصغر : هو جميع الأقوال والأفعال التي يتوسّل بها إلى الشرك كالغلو في المخلوق الذي لا يبلغ رتبة العبادة، كالحلف بغير الله ويسير الرياء ونحو ذلك"
و هو انواع :
أ- قـولـي: وهو ما كان باللسان ويدخل فيه ما يأتي:
1-الحلف بغير الله تعالى
2- قول ما شاء الله و شئت
3-الاستسقاء بالانواء
ب- فعلـي: وهو ما كان بأعمال الجوارح، ويدخل فيه ما يأتي:
1- التطير
2-اتيان الكهان
3-تعليق التمائم
ج- قلبـي:
كالرياء في الدرجة الاولى
موضوع في محله وجزاك الله كل خير
قال الله تعالى "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء "
اللهم ثبتنا على قول الشهادة
موضوع في محله وجزاك الله كل خير
قال الله تعالى "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء " اللهم ثبتنا على قول الشهادة |
اللهم آآآآآمين
مشكور اخي الفاضل جزاك الله خيرا على المرور المميز
جزاك الله اختي الغالية خولة
موضوع قيمة و الرائع
شكرا لك
جزاك الله الفردوس الاعلى حبيبتي
بارك الله فيك غاليتي
موفقة
اللــــــــهم إني أعوذ بك أن أشـــــــرك بــــك و أنا أعـــلم و أستغفرك لما لا أعـــــلم
بارك الله فيكم و جزاكم خيرا على الموضوع القيم
اللهـــــــــم آآآآمين
بارك الله فيك حبيبتي على المرور الذي انار صفحتي المتواضعة
جزاك الله الف خير
بارك الله فيك غاليتي
جزاك الله الف خيرا على المرور العطر
نورتي صفحتي
بارك الله فيك اية
موضوع رااائع
جعله الله في ميزان حسناتك
كيف نستقبل رمضان
بأي شيء نستقبل رمضان؟ وبأي عدة نتجهز لرمضان؟ أبشراء أنواع العصائر والمشروبات؟! أبتوفير أصناف المأكولات ؟! أبتجهيز المطابخ وصالات الطعام؟! أبأخذ إجازة من العمل والتفرغ للنوم؟
س: ما هي الطرق السليمة لاستقبال هذا الشهر العظيم؟
ينبغي للمسلم أن لا يفرط في مواسم الطاعات، وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله – تعالى -: "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون" الآية [المطففين: 26]. قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم افعلوا الخير دهركم ، و تعرضوا لنفحات رحمة الله ، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده و سلوا الله أن يستر عوراتكم و أن يؤمن روعاتكم قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 511 :
نستقبل رمضان بأشياء منها
أولا: الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدعاء هو العبادة . أخرجه أصحاب السنن بسند صحيح وهو في صحيح أبي داود 1329
وكان السلف الصالح يدعون الله أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه أن يتقبله منهم.
إذا بلغت رمضان ورأيت الهلال تقول كما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا رأى الهلال قال
: اللهم أهله علينا باليمن و الإيمان و السلامة و الإسلام ربي و ربك الله
( حم ت ك ) عن طلحة . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 4726 في صحيح الجامع
ثانيا: الحمد والشكر على بلوغه، قال النووي – رحمه الله – في كتاب الأذكار: (اعلم أنه يستحب لمن تجددت له نعمة ظاهرة، أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة أن يسجد شكرا لله – تعالى – أو يثني بما هو أهله)فكم من رجل كان يصلى بجانبك في القيام العام الماضي وهو الأن يرقد في التراب ينتظر دعوة صالحة ولو قيل له تمنى لقال ساعة من رمضان فكن أنت هو
ثالثا: الفرح والابتهاج، ثبت عن رسول الله أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول: {جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم… الحديث} [أخرجه أحمد].
وقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول الله والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان، ويفرحون بقدومه، وأي فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات، وتنزل الرحمات.
وتخيل ضيف عزيز عليك لم تره منذ سنة وجاء إليك فماذا أنت فاعل له فرمضان هو هو فأين الترحيب بالعمل الصالح
رابعا: عقد العزم الصادق على اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة ويسر له سبل الخير، قال الله – عز وجل -: "فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم" [محمد: 21].فالصحابي الذي بايع النبي على أن يضرب بسهم من هنا فيخرج من هنا فصدق الله فصدقه فكن صادق مع الله
خامسا: العلم والفقه بأحكام رمضان، فيجب على المؤمن أن يعبد الله على علم، ولا يعذر بجهل الفرائض التي فرضها الله على العباد، ومن ذلك صوم رمضان فينبغي للمسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه، ليكون صومه صحيحا مقبولا عند الله – تعالى -: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" [الأنبياء: 7]. ولا تنسى الناس ثلاثة عالم ومتعلم وهالك فأنت من اى صنف
سادسا : علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟! قال الله – تعالى -: "وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون" [النور: 31]
سابعا : الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه، من خلال:
1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيرا جيدا لإلقائها في مسجد الحي في المحل في الوظيفة كن داعيا إلى الله على بصيرة ولا تكن ممن اتخذ الجهل سبيلا.
2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي.
3- إعداد (هدية رمضان) وبإمكانك أن تستخدم في ذلك (الظرف) بأن تضع فيه شريطين وكتيب، وتكتب عليه (هدية رمضان).
4- التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم.
ثامنا : نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع: الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة.
قال الله تعالى : [ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التوابين وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ]
قال الله تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
قال الله تعالى :إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا النساء 17
قال تعالى : وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27)
عن قتادة ، عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني لأتوب في اليوم سبعين مرة"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال : أستغفر الله … الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ثلاثا غفرت له ذنوبه و إن كان فارا من الزحف
ب –فتح صفحة بيضاء مع الرسول صلى الله عليه وسلم بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر.
ج- فتح صفحة بيضاء مع الوالدين والأقارب، والأرحام والزوجة والأولاد بالبر والصلة.
د- فتح صفحة بيضاء مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبدا صالحا ونافعا قال صلى الله عليه وسلم : خير الناس أنفعهم للناس قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 3289 في صحيح الجامع .
تاسعا : الإخلاص لله في الصيام:
الإخلاص لله – تعالى – قال تعالى فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)الكهف والإخلاص روح الطاعات، ومفتاح لقبول الباقيات الصالحات، وسبب لمعونة وتوفيق رب الكائنات، وعلى قدر النية والإخلاص والصدق مع الله وفي إرادة الخير تكون معونة الله لعبده المؤمن، قال ابن القيم – رحمه الله -: (وعلى قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته في ذلك يكون توفيقه – سبحانه وتعالى- وإعانته…).
عاشرا : بسلامة الصدر مع المسلمين . . . وألا تكون بينك وبين أي مسلم شحناء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان ، فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن " – صحيح الترغيب والترهيب 1016
حادي عشر : بالاهتمام بالواجبات مثل صلاة الجماعة في الفجر وغيرها حتى لا يفوتك أدنى أجر في رمضان ، ولا تكتسب ما استطعت من الأوزار التي تعيق مسيرة الأجر .
ثاني عشر : بالتعود على صلاة الليل والدعاء واتخاذ ورد يومي من القران حتى لا نضعف في وسط الشهر . إضافة إلى ذلك اتخاذ أوقات خاصة لقراءة القرآن بعد الصلوات أو قبلها أو بين المغرب والعشاء أو غيرها من الأوقات خلال شعبان ورمضان وما بعدهما بإذن الله عن ابن عباس – رضي الله عنهما -: كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن..ولقد كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أجود بالخير من الريح المرسلة.
ثالث عشر : بمحاسبة النفس على تقصيرها في تحقيق الشهادتين أو التقصير في الواجبات أو التقصير في عدم ترك ما نقع فيه من الشهوات أو الشبهات ..
فيُقوم العبد سلوكه ليكون في رمضان على درجة عالية من الإيمان .. فالإيمان يزيد وينقص ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصيةيزيد حتى يكون كالجبل وينقص حتى لايبقى منه شيء كم قال بن عيينة
رابع عشر : أن يكون قلبك سليم من الشرك والكفر والبدعة وحب أهلهم
قال تعالى يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)الشعراء
قال تعالى وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ (83) إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (84)
خامس عشر : إفطار الصائمين وتأمين على صيامك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من فطر صائما أو جهز غازيا فله مثل أجره قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6414 في صحيح الجامع
ولا تنسى الفقراء من أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على قلب مسلم ولاشك سرور تدخله على فقير بوجبة في رمضان من أحب الأعمال إلى الله عزوجل
كتب متنوعة
فأعلم أنها غالية وتستحق التعب عليها!!
لنبدأ بحديث عن الجنة وبعض ما فيها جعلنا الله من أهلها قولو.. آمين
بناؤها: لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، ومن صلى في اليوم اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة.
*
أبوابها: فيها ثمانية أبواب، منها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون، وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاثة أيام، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.
*
درجاتها: فيها مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة، ومن فوقهاعرش الرحمن.
*
أنهارها: فيها نهر من عسل مصفى، ونهرمن لبن لم يتغير طعمه، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء غير آسن، وفيها نهر الكوثر نهر رسول الله محمد – صلى الله عليه وسلم – أشد بياضا من البن، وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر (أي الجمال).
*
أشجارها: فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مئة عام لا يقطعها، وإن أشجارها دائمة العطاء، قريبة دانية مذلة.
*
خيامها: فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ، عرضها ستون ميلا في كل زاوية، فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.
*
أهل الجنة: أهل الجنة جرد مرد مكحلين؛ لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم، وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور.
*
نساء أهل الجنة: لو أن امرأة من نساء الجنة أطلت على الأرض لأضاءت ما بينهما، ولملأت مابينهما ريحا، ويرى مخ ساقاها من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها (خمارها) على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
*
أول من يدخل الجنة: نبينامحمد – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر الصديق؛ وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه.
*
نعيم آخر لأهل الجنة: يقال له تمنّ، فعندما يتمنى يقال له: لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا.
*
سادة أهل الجنة: سيدا الكهول: أبو بكر وعمر؛ وسيدا الشباب: الحسن والحسين؛ وسيدات نساء أهل الجنة: خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون.
*
خدم أهل الجنة: ولدان مخلدون، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن، كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة.
*
النظر إلى وجه الله تعالى: أعظم نعيم أهل الجنة: رؤية الله عز وجل قال الله تعالى (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ**إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ)
المسبعات العشر
وهى تستغرق زمن 17 دقيقة
1-وهى تنجيك من المهلك فى الدنيا ويوم القيامة
2 -مكفرات لجميع السيئات
3-حرز حصين من جميع الافات والامراض
10×7 تقراءكل واحدة سبعة مرات يوميا
1– الفاتحة (7) مرات
2-اية الكرسى (7) مرات
3-سورة الناس (7) مرات
4-سورة الفلق (7) مرات
5-سورة الاخلاص (7) مرات
6-سورة الكافرون (7) مرات
7-سبحان اللة والحمد للة ولا الة الا اللة واللة اكبر ولا حول ولا قوة الا باللة العلى العظيم (7) مرات
8- الصلاة الابراهيمية (نصف التشهد من اول اللهم صلى على محمد الى اخر التشهد) (7) مرات
9-اللهم اغفر لى والوالدى والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات يوم يقوم الحساب (7) مرات
10- اللهم افعل بى وبهم عاجلا واجلا فى الدين والدنيا والاخرة ما انت لة اهل ولا تفعل بنا يا مولانا ما نحن لة اهلة
انك غفور حليم جواد كريم روف رحيم (7) مرات
تقراء مرة او مرتين يوميا وبالمداومة عليها مع داوم الاستقامة تجنى الفوائد الكثيرةالتى لا تعد ولا تحصى ولا يتسع المجال لشرحها ومنها من طلب المغفرة للمومنين والمؤمنات او المسلمين والمسلمات فلة بكل نفس حسنة عدد المسلمين الان مليارونصف – قول انت اخذت كام حسنة بيهم واللة اكرم واعز
لا اريد كلمة شكر ولكن قل اللهم اغفر لة ولى
والوالدية وكل المسلمين والمسلمات
وارزقهم الفردوس الاعلى ومرافقة
عبدك ونبيك محمد صلى اللة علية
وسلم ورؤية وجهك الكريم
يا اكرام الاكرمين هو وكل
المسلمين والمسلمات
اظن ان الموضوع مخالف للقانون
بما انه تم مشاهدته اكثر من 18 مرة من طرف الاعضاء
ولم يقم اي واحد منهم بالرد
بارك الله فيكم على الافادة
و جعلها في ميزان حسناتكم
وفيك بركة اخي راحيل
تاريخ القسطنطينية
القسطنطينية عرفت هذه المدينة بعدة اسماء وهي البيزنطة ثم القسطنطينية. و لما فتحها المسلمون بقيادة محمد الثاني المعروف بمحمد الفاتح اصبح اسمها الاستانة ثم اسطنبول و تعني مدينة الاسلام و تقع على مضيق البوسفور و تعتبر المدينة الوحيدة التي تنتمي الى قارتين وهما اوربا و اسيا …وقد بشر الرسول صلى الله عليه و سلم بفتحها حين قال في هذا المعنى "و خير القائد قائدها " فقرر محمد الفاتح ان هو الشخص التي بشر الله بفتح المدينة على يده و لله الحمد
كتاب لا تيأس
شكراااا لك حبيبتي
بااااااااااارك الله فيكي
جزاك الله أحسن الجزاء وأثقل ميزان حسناتك
شكرا لك…………..
قد حانت موعد الثلث الاخير من اليل اخواني في الله
قومو الى الصلاة كان الرسول يوقظ اهله ونحن اهل فعلينا ان نوقظ بعضنا
يا احبتي لكي نلتقي يوم الفصل ونحن بيض الوجوه علىنا ان نفترق الان لنتجه لبيت الوضوء نتحضر لملاقاة الرحمان
فالله يضحك لقائم اليل المولى تعالى يضحك لقائم الليل .. ويستبشر به رضًا وفرحًا .. بقيامه له في الظلام والناس نيام
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال :
" ألا إن الله يضحك لرجلين : رجل قام في ليلة باردة من فراشه ولحافه ودثاره..
قتوضأ ثم قام إلى الصلاة
يا اخي انه يضحك هل تعرف وتفدر معنى الكلمة لا اظن دلك
هل قمت ربما بدات تستشعر بها
اه مازلت جالسا هاك اذن فضل القيام
قيام الليل من أفضل الطاعات ، وأجل القربات ،
وهو سنة في سائر أوقات العام ، ويتأكد في شهر رمضان المبارك ،
وقد جاءت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه ،
والترغيب فيه , وبيان عظيم شأنه وثوابه عند الله عز وجل .فقد مدح الله أهل الإيمان ,
بجملة من الخصال والأعمال ، ومن أخص هذه الأعمال قيامهم الليل ,
قال تعالى:{ إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجداً وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون } ( السجدة 15-17 ) ،
ووصف عباد الرحمن
بقوله:{ والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً } ( الفرقان 64 ) ،
ووصف المتقين بكثرة صلاتهم بالليل ، واستغفارهم بالأسحار
فقال سبحانه:{ إن المتقين في جنات وعيون آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون } ( الذاريات 15) ،
ولِما لصلاة الليل من شأن عظيم في تثبيت الإيمان , والقيام بالأعمال الجليلة ، وتحمل أعباء الدعوة وتكاليفها
فقد أمر الله بها نبيه عليه الصلاة والسلام فقال:
{ يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلاً نصفه أو انقص منه قليلاً }
إلى أن قال : { إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وأقوم قيلاً } ( المزمل 1-6) .
قيام الليل شعار الصالحين
وجاء في السنة أحاديث كثيرة تبين فضائل هذه الصلاة ،
ومن ذلك أن قيام الليل شعار الصالحين في جميع الأمم ،
قال صلى الله عليه وسلم :
( عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة لكم إلى ربكم , ومكفرة للسيئات , ومنهاة عن الإثم ) أخرجه الحاكم
أفضل صلاة بعد الفريضة
وهي أفضل صلاة بعد الفريضة ،
فقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( أفضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة الصلاة في جوف الليل ) ،
وقال : ( أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر , فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن ) رواه الترمذي .
وإن من أعظم أسباب إجابة الدعاء , والفوز بالمطلوب ، ومغفرة الذنوب ،
فقد روى أبوداود عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه قال :
قلت : يا رسول الله ، أي الليل أسمع ؟ قال :
(جوف الليل الآخر ، فصلِّ ما شئت , فإن الصلاة مشهودة مكتوبة ) ،
وقال كما في صحيح مسلم :
( إن من الليل ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا إلا أعطاه إياه ) .
وصلاة الليل من موجبات دخول الجنة ، وبلوغ الدرجات العالية فيها ،
فقد روى الإمام أحمد عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن في الجنة غرفا , يرى ظاهرها من باطنها , وباطنها من ظاهرها , أعدها الله لمن ألان الكلام , وأطعم الطعام , وتابع الصيام , وصلى بالليل والناس نيام).
نفعني الله واياكم بما فيه خير في الدنيا والاخرة
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
بارك الله فيك اختي اسماء وجزاك الله كل خير
الله يقدرنا ويهدينا
بارك الله فيك وبخيره يجازيك
وفيكم بركة
اللهم اجمعنا بالفردوس الاعلى
يارب
اعيد تذكيركم
قومو لصلاة القيام علنا بقيامنا في الدنيا نخفف من شدة الوقوف في الاخرة
والله لم يبقى لرمضان الا القليل القليل
فاغتنمو الفرصة ومن يدري هل سنلتقي برمضان مرة اخرى في عام اخر
اثابكم الله ونفع بكم وجعلنا من عتقاء هذا الشهر وهاته اللية
أسَالْ اللہ العَظِيم أنْ يَرحمَنَا وَ يَغفر لنَا وَ يَعتقْ رَقابنَا مَن النَآر أجَمعِينْ
بارك الله تعالى فيك على التذكير و جعله في موازين حسناتك ياااا رب
جعله الله في ميزان حسناتك…………………….
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزك الله خيرا………قالوا مما يعين على الحفظ:أكل الزبيب،و قالوا؟
يضعف الحفظ:أكل الباذنجال،قلنا:دعونا من الزبيب والباذنجان أعظم
ما يعين على الحفظ تقوى الرحمن،واتقوا الله ويعلمكم الله.
قال الشافعي:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك الماصي
وقال اعلم بأن العلم نور ونور الله لا يؤتى لعاصي.
شكرا ………برك الله فيك على الموضوع.
بارك الله فيك وثقل به موازينك وجعلك من حفظت كتابه ….امين يارب
فقط تنويه للاخ يزن بان المقولة شكوت الوكيع سوء حفظي هي لسيدنا على رضي الله عنه وليس الشافعي
جعله الله في ميزان حسناتك
شكرا لك اخي بارك الله فيك
merciii beaucoup
سؤال:
ما معنى حديث إن الله جميل يحبّ الجمال ، ما هو المقصود بالجمال خصوصا وأن بعض الناس يستدل بهذا الحديث على جواز النظر إلى النساء الجميلات وجواز الاستمتاع بكل شيء جميل ، هل من توضيح .
الجواب:
الحمد لله
الحديث المذكور في السؤال قد أخرجه مسلم في صحيحه رقم 131 عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ قَالَ رَجُلٌ إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً قَالَ إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ .
قال ابن القيم رحمه الله شارحا ومبيّنا : وقوله في الحديث إن الله جميل يحب الجمال يتناول جمال الثياب المسؤول عنه في نفس الحديث ويدخل فيه بطريق العموم الجمال من كل شيء ، وفي صحيح مسلم برقم 1686 : " إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا " ، وفي سنن الترمذي " إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده " رواه الترمذي برقم 2963 وقال حسن صحيح ، وعن أبي الأحوص الجشمي قال رآني النبي صلى الله عليه وسلم وعليَّ أطمار فقال هل لك من مال قلت نعم قال من أي المال قلت من كل ما آتى الله من الإبل والشاه قال فلتر نعمته وكرامته عليك " رواه أحمد برقم 15323 والترمذي 1929 والنسائي 5128 ، فهو سبحانه يحب ظهور أثر نعمته على عبده فإنه من الجمال الذي يحبه وذلك من شكره على نعمه وهو جمال باطن ، فيحب أن يرى على عبده الجمال الظاهر بالنعمة والجمال الباطن بالشكر عليها ، ولمحبته سبحانه للجمال أنزل على عباده لباسا وزينة تجمل ظواهرهم وتقوى تجمل بواطنهم ؛ فقال : " يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير " الأعراف 26 ، وقال في أهل الجنة : " ولقَّاهم نضرة وسرورا (11) وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا (12) " الإنسان ، فجمل وجوههم بالنضرة وبواطنهم بالسرور وأبدانهم بالحرير وهو سبحانه كما يحب الجمال في الأقوال والأفعال واللباس والهيأة يبغض القبيح من الأقوال والأفعال والثياب والهيأة فيبغض القبيح وأهله ويحب الجمال وأهله ولكن ضلّ في هذا الموضوع فريقان : فريق قالوا كل ما خلقه جميل فهو يحبّ كل ما خلقه ونحن نحب جميع ما خلقه فلا نبغض منه شيئا ، قالوا : ومن رأى الكائنات منه رآها كلها جميلة .. وهؤلاء قد عدمت الغيرة لله من قلوبهم والبغض في الله والمعاداة فيه وإنكار المنكر والجهاد في سبيله وإقامة حدوده ويرى جمال الصور من الذكور والإناث من الجمال الذي يحبه الله فيتعبدون بفسقهم وربما غلا بعضهم حتى يزعم أن معبوده يظهر في تلك الصورة ويحل فيها .
وقابلهم الفريق الثاني فقالوا قد ذم الله سبحانه جمال الصور وتمام القامة والخلقة فقال عن المنافقين : " وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم " المنافقون 4 وقال : " وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا " مريم 74 أي أموالا ومناظر ، وفي صحيح مسلم عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم وإنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " صحيح مسلم رقم 4651 .. وفي الحديث : " البذاذة من الإيمان " رواه ابن ماجه 4108 وأبو داود 3630 وصححه الألباني رحمه الله
وفصل النزاع أن يقال الجمال في الصورة واللباس والهيأة ثلاثة أنواع منه ما يحمد ومنه ما يذم ومنه مالا يتعلق به مدح ولا ذم ، فالمحمود منه ما كان لله وأعان على طاعة الله وتنفيذ أوامره والاستجابة له كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتجمل للوفود وهو نظير لباس آلة الحرب للقتال ولباس الحرير في الحرب والخيلاء فيه فإن ذلك محمود إذا تضمن إعلاء كلمة الله ونصر دينه وغيظ عدوه والمذموم منه ما كان للدنيا والرياسة والفخر والخيلاء والتوسل إلى الشهوات وأن يكون هو غاية العبد وأقصى مطلبه فإن كثيرا من النفوس ليس لها همة في سوى ذلك ، وأما مالا يحمد ولا يذم هو ما خلا عن هذين القصدين وتجرد عن الوصفين .
والمقصود أن هذا الحديث الشريف مشتمل على أصلين عظيمين فأوله معرفة وآخره سلوك فيُعرف الله سبحانه بالجمال الذي لا يماثله فيه شيء ويعبد بالجمال الذي يحبه من الأقوال والأعمال والأخلاق فيحب من عبده أن يجمل لسانه بالصدق وقلبه بالإخلاص والمحبة والإنابة والتوكل وجوارحه بالطاعة وبدنه بإظهار نعمه عليه في لباسه وتطهيره له من الأنجاس والأحداث والأوساخ والشعور المكروهة والختان وتقليم الأظفار فيعرفه بصفات بالجمال ويتعرف إليه بالأفعال والأقوال والأخلاق الجميلة فيعرفه بالجمال الذي هو وصفه ويعبده بالجمال الذي هو شرعه ودينه فجمع الحديث قاعدتين المعرفة والسلوك . [الفوائد 1/185 ]
أين هذه المعاني العظيمة للحديث من ضلالات أصحاب الهوى الذين يريدون فهما منحرفا لتبرير مقاصدهم السيئة نسأل الله العافية وصلى الله على نبينا محمد .
منقوووووووول للفائدة
وإياكم أخي خير الجزاء
والله انت لي نورت الموضوع بمرورك
بارك الله فيك على الشرح الوافي
جازاك الله خير جزاء أختي الكريمة
تقبلي مروري
بارك الله فيك على الشرح الوافي
جازاك الله خير جزاء أختي الكريمة
تقبلي مروري
|
أهلا فيك أختي شكرا على مرورك الرائع وأياكم أختي خير الجزاء
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل الخير و نفع بك
شكرا على الشرح الوافي الكافي و الشافي هذه حقيقة مجتمعنا اليوم يبررون افعالهم الدنيئة باحاديث او ايات لا يفقهون معناها لا حول و لا قوة الا
بالله العلي العظيم
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات
بارك الله فيك نور اليقين على التوضيح
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
|
شكرا أخت كريمة على المرور وفيك بارك الله وإياكم أختي خيرا الجزاء
شكرا الأخت الغالية على هذا التوضيح الرائع والشرح المفصل جزاك الله خيرا ونفع بك وجعله في ميزان حساناتك
|
اللهم أمين أخ هديدو وإياكم خيرالجزاء
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل الخير و نفع بك شكرا على الشرح الوافي الكافي و الشافي هذه حقيقة مجتمعنا اليوم يبررون افعالهم الدنيئة باحاديث او ايات لا يفقهون معناها لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك اللهم اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات |
اللهم آميييييييييييييين شكرا أخت غنية على المرور الرائع بارك الله فيك
بارك الله فيك اختاه نور اليقين في ميزان حسناتك جزاك الله الجنة