التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

ممكن مساعدة ؟؟

ممكن مساعدة..؟؟


الونشريس

مرحبا..
1-في شعبة ع.تج حددوا في العتبة بدرس ‘مقالة فردية’ ماذا يعني ذلك لم أفهم؟؟
2-وحسب أساتذة المادة: ما هي المواضيع المرشحة لهذه الشعبة ؟
من فضلكم***




رد: ممكن مساعدة..؟؟

سلام
المقصود بالمقالة الفردية هي المقالة التي طلب من الطالب انجازها بمفرده ، وهي في التحديد توافق الدرس الرابع والثلاثين 34 وهو على الأرجح درس الشعور بالأنا والشعور بالغير.
أما المواضيع المرشحة فذلك من اختصاص أساتذة المادة .




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

طلب مساعدة عن طريقة المقارنة

طلب مساعدة ..عن طريقة المقارنة


الونشريس

** تفكير العالم و تفكير الفيلسوف ** ما رأيك ؟؟




رد: طلب مساعدة ..عن طريقة المقارنة

ساحاول ايجاد ماتريدين

موفقة




رد: طلب مساعدة ..عن طريقة المقارنة

هل من ردود




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

مقالة تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية

مقالة تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية


الونشريس

جدلية: هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية
المقدمة:
إذا كانت الرياضيات تدرس المفاهيم المجردة،فإن العلوم الطبيعية تدرس الاشياء الحسية الواقعية أي الظواهر الطبيعية عن طريق المنهج التجريبي،وهو المنهج الذي استخدمته في البداية العلوم التجريبية في المادة الجامدة والذي كان وراء نجاحها و تقدمها وزهذا مايجعل العلوم المبتدئة في الطموح الى هذا الهدف كعلوم المادة الحية "البيولوجيا" تحاول تقليدها في تطبيق المنهج العلمي
الأمر الذي كان موقع خلاف بين الفلاسفة و العلماء فكان البعض منهم يؤمن بإمكانية تطبيق المنهج التجربيي على المادة الحية بنفس الكيفية المطبقة في المادة الجامدة ، و يذهب آخرون إلى عدم إمكانية تطبيقه على المادة الحية لأن لها خصوصياتها التي تمنع ذلك والإشكال الذي يطرح نفسه:هل يمكن فعلا تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية على غرار المادة الجامدة ؟
محاولة حل المشكلة:
أ- الاطروحة :يرى البعض ، أنه لا يمكن تطبيق المنهج التجرببي على الظواهر الحية بنفس الكيفية التي يتم فيها تطبيقه على المادة الجامدة ، إذ تعترض ذلك جملة من الصعوبات و العوائق ، بعضها يتعلق بطبيعة الموضوع المدروس ذاته و هو المادة الحية ، و بعضها الاخر الى يتعلق بتطبيق خطوات المنج التجريبي عليها
ب- الحجة : و يؤكد ذلك ، أن المادة الحية – مقارنة بالمادة الجامدة – شديدة التعقيد نظرا للخصائص التي تميزها ؛ فالكائنات الحية تتكاثر عن طريق التناسل للمحافظة على النوع و الاستمرار في البقاء . ثم إن المحافظة على توازن الجسم الحي يكون عن طريق التغذية التي تتكون من جميع العناصر الضرورية التي يحتاجها الجسم . كما يمر الكائن الحي بسلسلة من المراحل التي هي مراحل النمو ، فتكون كل مرحلة هي نتيجة للمرحلة السابقة و سبب للمرحلة اللاحقة هذا ، و تعتبر المادة الحية مادة جامدة أضيفت لها صفة الحياة من خلال الوظيفة التي تؤديها ، فالكائن الحي يقوم بجملة من الوظائف تقوم بها جملة من الاعضاء ، مع تخصص كل عضو بالوظيفة التي تؤديها و اذا اختل العضو تعطلت الوظيفة و لا يمكن لعضو آخر أن يقوم بها . و تتميز الكائنات الحية – ايضا – بـالوحدة العضوية التي تعني ان الجزء تابع للكل و لا يمكن أن يقوم بوظيفته الا في اطار هذا الكل ، و سبب ذلك يعود الى أن جميع الكائنات الحية – باستثناء الفيروسات – تتكون من خلايا، و بشكل عام ، فإن التجريب يؤثر على بنية الجهاز العضوي ، ويدمر أهم عنصر فيه وهو الحياة.
و من العوائق كذلك ، عائق التصنيف و التعميم ؛ فإذا كانت الظواهر الجامدة سهلة التصنيف بحيث يمكن التمييز فيها بين ما هو "غازي ،سائل ،وصلب" وبين أصناف الظواهر داخل كل صنف ، فإن التصنيف في المادة الحية يشكل عقبة نظرا لخصوصيات كل كائن حي التي ينفرد بها عن غيره، ومن ثـمّ فإن كل تصنيف يقضي على الفردية ويشوّه طبيعة الموضوع مما يؤثر سلبا على نتائج البحث وهذا بدوره يحول دون تعميم النتائج على جميع افراد الجنس الواحد ، بحيث ان الكائن الحي لا يكون هو هو مع الانواع الاخرى من الكائنات ، ويعود ذلك الى الفردية التي يتمتع بها الكائن الحي فما يبطبق على الفئر في المختبر لا ينطبق على كائن حي آخر فلكل مميزاته و خصائصه التي تميزه عن غيره من الحيوانات يقول لايبينتز لايوجد فردان متشابهان ).
بالاضافة الى الصعوبات المتعلقة بطبيعة الموضوع ، هناك صعوبات تتعلق بالمنهج المطبق و هو المنهج التجريبي بخطواته المعروفة ، و أول عائق يصادفنا على مستوى المنهج هو عائق الملاحظة ؛ فمن شروط الملاحظة العلمية الدقة و الشمولية و متابعة الظاهرة في جميع شروطها و ظروفها و مراحلها ، لكن ذلك يبدو صعبا ومتعذرا في المادة الحية ، فلأنها حية فإنه لا يمكن ملاحظة العضوية ككل نظرا لتشابك و تعقيد و تداخل و تكامل و ترابط الاجزاء العضوية الحية فيما بينها ، مما يحول دون ملاحظتها ملاحظة علمية ، خاصة عند حركتها أو اثناء قيامها بوظيفتها . كما لا يمكن ملاحظة العضو معزولا ، فالملاحظة تكون ناقصة غير شاملة مما يفقدها صفة العلمية ، ثم ان عزل العضو قد يؤدي الى موته ، يقول أحد الفيزيولوجيين الفرنسيين وهو كوفييني : " إن سائر اجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها ، فهي لا تتحرك الا بمقدار ما تتحرك كلها معا ، و الرغبة في فصل جزء منها معناه نقلها من نظام الاحياء الى نظام الاموات"
و دائما على مستوى المنهج ، هناك عائق التجريب الذي يطرح مشاكل كبيرة ؛ فمن المشكلات التي تعترض العالم البيولوجي مشكلة الفرق بين الوسطين الطبيعي و الاصطناعي ؛ فالكائن الحي في المخبر ليس كما هو في حالته الطبيعية ، إذ أن تغير المحيط من وسط طبيعي الى شروط اصطناعية يشوه الكائن الحي و يخلق اضطرابا في العضوية و يفقد التوازن "كالعصفور مثلا في الطبيعة ليس هو نفسه في القفص"فالإضطرابات النفسية التي تصيبه تأثر كثيرا على النتائج المتوصل إليها في التجربة
ومعلوم ان التجريب في المادة الجامدة يقتضي تكرار الظاهرة في المختبر للتأكد من صحة الملاحظات و الفرضيات ، و اذا كان الباحث في ميدان المادة الجامدة يستطيع اصطناع و تكرار الظاهرة وقت ما شاء "كأن نجرب مثلا على معدن من المعادن كالحديد مثلا فنجده يتمدد بالحرارة،فنعيد التجربة مرات و مرات ثم نصل إلى نتيجة عامة مفادها أن الحديد يتمدد بالحرارة و نعمم هدا الحكم على جميع المعادن"، ففي المادة الحية يتعذر تكرار التجربة لأن تكرارها لا يؤدي دائما الى نفس النتيجة ، مثال ذلك ان حقن فأر بـ1سم3 من المصل لا يؤثر فيه في المرة الاولى ، و في الثانية قد يصاب بصدمة عضوية ، و الثالثة تؤدي الى موته ، مما يعني أن نفس الاسباب لا تؤدي الى نفس النتائج في البيولوجيا ، و هو ما يلزم عنه عدم امكانية تطبيق مبدأ الحتمية بصورة صارمة في البيولوجيا ، علما ان التجريب و تكراره يستند الى هذا المبدأ.
ويضاف الى كل هذه الصعاب مجموعة الموانع الدينية والخلقية والقانونية التي تحرم وتمنع التجريب على الأحياء، فهناك العديد من الهيئات الدينية و الإنسانية ترفض إستخدام المنهج التجريبي على المادة الحية ،خصوصا مع ظهور فكرة الإستنساخ،فالإنسان كائن مقدس لايمكن تشبيهه بالمادة الجامدة.
جـ- النقد : لكن هذه مجرد عوائق تاريخية لازمت البيولوجيا عند بداياتها و محاولتها الظهور كعلم يضاهي العلوم المادية الاخرى بعد انفصالها عن الفلسفة ، كما ان هذه العوائق كانت نتيجة لعدم اكتمال بعض العلوم الاخرى التي لها علاقة بالبيولوجيا خاصة علم الكمياء .. و سرعان ما تــمّ تجاوزها.
أ- نقيض الاطروحة : وخلافا لما سبق ، يعتقد البعض أنه يمكن اخضاع المادة الحية الى المنهج التجريبي ، فالمادة الحية كالجامدة من حيث المكونات ، وعليه يمكن تفسيرها بالقوانين الفيزيائية- الكميائية أي يمكن دراستها بنفس الكيفية التي ندرس بها المادة الجامدة، يقول غوبلو ( لاشيء مستحيل في العلم) . ويعود الفضل في ادخال المنهج التجريبي في البيولوجيا الى العالم الفيزيولوجي ( كلود بيرنار ) في كتابه "المدخل الى علم الطب التجريبي" متجاوزا بذلك العوائق المنهجية التي صادفت المادة الحية في تطبيقها للمنهج العلمي حيث يقول:" إن إنكار تحليل الكائنات الحية عن طريق التجربة هو إنكار للمنهج التجريبي و إيقاف للعلم"
ب- الادلة : و ما يثبت ذلك ، أنه مادامت المادة الحية تتكون من نفس عناصر المادة الجامدة كالاوكسجين و الهيدروجين و الكربون و الكالسيوم و الفسفور … فإنه يمكن دراسة المادة الحية تماما مثل المادة الجامدة هذا على مستوى طبيعة الموضوع.
أما على مستوى المنهج فقد صار من الممكن القيام بالملاحظة الدقيقة على العضوية دون الحاجة الى فصل الاعضاء عن بعضها ، أي ملاحظة العضوية وهي تقوم بوظيفتها ، و ذلك بفضل ابتكار وسائل الملاحظة كالمجهر الالكتروني و الأشعة و المنظار، بالاضافة الى اكتشاف الكثير من العلوم المساعدة للبيولوجيا مثل : علم الوراثة ،علم التشريح ،علم الخلية.
كما أصبح على مستوى التجريب القيام بالتجربة دون الحاجة الى ابطال وظيفة العضو أو فصله ، و حتى و إن تــمّ فصل العضو الحي فيمكن بقائه حيا مدة من الزمن بعد وضعه في محاليل كميائية خاصة وخير دليل على ذلك التطور الكبير الذي عرفه مجال الطب من خلال زراعة الأعضاء "كزراعة القلب،الكلى،الكبد،…".وتجارب التهديم و التي تقوم على قطع العضو و استئصاله قصد التعرف على وظيفته و تأثيره على بقية الأعضاء "كقطع الأعصاب مثلا"
وماتاريخ العلم إلا دليل على أنه من الممكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية من خلال التجارب التي قام بها كلود برنار حول بول الأرانب حيث بين بأن المادة الحية تخضع لمبدأ الحتمية كالظواهر الجامدة و بالتالي يمكن دراستها دراسة تجريبية و تفسيرها تفسيرا سببيا للوصول الى القوانين التي تتحكم فيها:" جميع الحيوانات الآكلة العشب إذا ما فرغت بطونها تغذت على المواد المدخرة في أجسامها وهي عبارة عن بروتينات" و كذلك التجارب التي قام بها مندل حول نبات البازلاء و التي أدت إلى ظهور علم الوراثة الذي وصل إلى أعلى درجات العلم ،و الشيء نفسه في الأبحاث التي قام بها باستور بإكتشاف داء الكلب و الجمرة الخبيثة التي كانت تصيب الماشية ،وكذا التفنيد التجريبي لفكرة النشوء العفوي للجراثيم.
بالإضافة إلى كل هذا تطور الوعي الإنساني عموما الذي سمح بالتشريح والتجريب في البيولوجيا إلى الحد الذي جعل بعض الأفراد يهبون أجسامهم و أعضائهم بعد وفاتهم لمراكز البحث العلمي للتجريب عليها بل و الإستفادة منها إذا أمكن ذلك.
جـ- النقد : ولكن لو كانت المادة الحية كالجامدة لأمكن دراستها دراسة علمية على غرار المادة الجامدة ، غير ان ذلك تصادفه جملة من العوائق و الصعوبات تكشف عن الطبيعة المعقدة للمادة الحية . كما انه اذا كانت الظواهر الجامدة تفسر تفسيرا حتميا و آليا ، فإن للغائية إعتبار و أهمية في فهم وتفسير المادة الحية ، مع ما تحمله الغائية من اعتبارات ميتافيزيقية قد لا تكون للمعرفة العلمية علاقة بها. .
التركيب : و بذلك يمكن القول أن المادة الحية يمكن دراستها دراسة علمية ، لكن مع مراعاة طبيعتها وخصوصياتها التي تختلف عن طبيعة المادة الجامدة ، بحيث يمكن للبيولوجيا ان تستعير المنهج التجريبي من العلوم المادية الاخرى مع الاحتفاظ بطبيعتها الخاصة كما يذهب عليه أستاذ علم الوراثة الفرنسي فرنسوا جاكوب الذي يرى بأن المادة الحية تخضع للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة و لكن هذا مع مراعاة خصوصياتها .
وحسب رأيي الشخصي فإن الظواهر الحية قابلة للمنهج التجريبي إذا تمكنا من معرفة طبيعة هذه الظواهر و خصائصها،والقوانين التي تحكمها و ما يظهر من عوائق من حين لآخر في ميدان البحث،فهذا لا يعود إلى الظاهرة،بل يرتد إلى قصور و سائل البحث.
الخاتمة:
وهكذا يتضح ان المشكل المطروح في ميدان البيولوجيا على مستوى المنهج خاصة ، يعود اساسا الى طبيعة الموضوع المدروس و هو الظاهرة الحية ، والى كون البيولوجيا علم حديث العهد بالدراسات العلمية ، و يمكنه تجاوز تلك العقبات التي تعترضه تدريجياوعليه فالتجريب في البيولوجيا أمر ممكن و واقع و لكنه محدود مقارنة بالعلوم الفيزيائية و الكيميائية بالطبيعة المعقدة للكائنات الحية و الإعتبارت الأخلاقية و العقائدية و الإديويولوجية.




رد: مقالة تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

مقالة أتوقعها في البكالوريا لهذ السنة

مقالة أتوقعها في البكالوريا لهذ السنة


الونشريس

أخترت لكم من كتاب الفلسفة لطلاب البكالوريا ، للأستاذ أوبليل

الموضوع: هل يمكن قبول الأطروحة التي تقول بخضوع الظواهر الكونية لنظام ثابت وعام، وبالتالي هل يمكن الإقرار بأنّ مبدأ الحمية مطلق ؟

ثانيا: أثناء الشروع في تحرير المقال:

1. طرح المشكلة:
أ/ المدخل: إذا كان الاستقراءالعلمي أو التجريبي ينصبُّ من جهة، على الكشف عن الظواهر ومعرفة أسبابها القريبة وصياغتها في قوانيــن، فإنّه من جهة أخرى، ينتقل فيه العالم من ملاحظة بعض العيّنات من الظاهرة الطبيعية إلى تعميم القوانين التي تحدّد صورتها وما يضمن مشروعية الانتقال من أحكام جزئية إلى أحكام كلِّية هو مبدأ الحتمية الذي ينص على أنّ الكون يخضع لنظام ثابت وعام . ومعنى ذلك، أن مبدأ الحتمية مبدأ مطلق يشمل جميع الظواهر الكونية، وهو ما قام يدافع عنه أنصار النظرية الميكانيكية التقليدية ..
ب/ المسار: غير أن التقدم العلمي الهائل والذي مكن العلماء من اقتحام عالم الذرة، وما انتهى إليه البحث العلمي في مجال الميكروفيزياء من نتائج، جعل الكثير من الفلاسفة والعلماء المعاصرين يراجعون حساباتهم ويعيدون النظر في مفهوم مبدأ الحتمية، بل أنَّ الأمرَ بلغ درجة رفض البعض لهذا المبدأ. والقول بمبدأ مخالف له وهو مبدأ اللاحمية .
ج/ السؤال: والحالة هذه، هل يمكن الجزم بأنّ مبدأ الحتمية مبدأ مطلق يقتضيه الاستقراء العلمي وضروري لتأسيس العلم ؟
2. محاولة حلّ المشكلة:
أ/ القضية: النظرية الميكانيكية التقليدية
1- منطقها: [ مبدأ الحتمية مطلق يقتضيه الاستقراء العلمي وضروري لتأسيس العلم ].
2- مسلماتها وما تستوجبه من قوانين:
ظل الكلاسيكيون ([1]) وإلى غاية مطلع القرن العشرين يعتقدون جازمين بأنَّ مبدأ الحتمية كوني، أي أنّه مطلق وعام باعتبار أن الظواهر جميعها سواء تلك المتعلّقة بالمادة الجامدة أو المادة الحية أو الظواهر الإنسانية تخضع لنظام ثابت لا يقبل الاستثناء أو الاحتمال أو الصدفة. والعلم في نظر هؤلاء يقوم أساساً على مبدأ الحتمية، وفي هذا يقول كلود بيرنار: « لابد من التسليم كبديهية تجريبية (= مبدأ الحتمية) ، بأنّ وجود كلّ ظاهرة […] هي محدّدة تحديدا مطلقا . وما إنكار هذه القضيّة سوى إنكار للعِلم ذاته » .
وما يؤكد هذه الحقيقة ما وصل إليه العالم ((نيوتن)) من نتائج علمية دقيقة تتعلق بظاهرة السقوط الحرّ . لقد استطاع ((نيوتن)) بفضل دراسته لهذه الظاهرة أن يؤسس نظريته المشهورة في (الجاذبية)، وهي الأساس الذي أشيد عليه الميكانيك الكلاسيكي .
لقد نظر أصحاب النظرية الميكانيكية التقليدية إلى الطبيعة بما في ذلك الإنسان نظرة آلية ميكانيكية، فاعتبروا الطبيعة آلة وظواهرها الجامدة أو الحية أجزاؤها، وهي تعمل متفاعلة تفاعلا ميكانيكيا تمليه ضرورة عمياء مجهولة المصير. ومعنى ذلك، أن الظواهر يتحتَّم وقوعها متى توفرت أسبابها، فالظواهر مهما كانت متناهية في الكبر أو الصغر تسير بموجب قوانين ثابتة وصارمة . وعلى هذا الأساس يستطيع العلم توقع الظواهر قبل وقوعها والتنبؤ بها . وفي هذا الصدد يقول ((لابلاس)) : « لو أنّ عقلا عرف في لحظة ما جميع القوى الموجودة في الطبيعة، وعرف أحوال جميع الكائنات التي تتألف منها، وكان قويا إلى درجة أن يُخضِعَ جميع هذه المعطيات للتحليل، لأستطاع أن يحيط في صيغة واحدة بحركات أكبر الأجسام في الكون وبحركات أخف الذرات. فلا يرتاب في أي شيء . ويكون المستقبل والحاضر ماثلين أمام عينيه ([2]) » .
النتيجة: إذن، مبدأ الحتمية كوني والطبيعة تخضع لنظام ثابت وعام أي قوانين صارمة وثابت، والإيمان بالحتمية يبرِّرُ مشروعيةَ الاستقراءِ ويؤسسُ العلمَ .
ولكن، هل يمكن قبول هذا الطرح الذي تصور العَالَمَ كما لو كان آلةً ضخمة؟

طالع المزيد من كتاب الفلسفة لطلاب البكالوريا ، للأستاذ أوبليل

[1] – أنصار النظرية الميكانيكية التقليدية (هنري بوانكاريه ؛ كلود بيرنار؛ ب.س لابلاس ..)

[2] – منقول عن كتاب (الوجيز في الفلسفة)، ص: 279 ، محمود يعقوبي، المعهد الوطني التربوي، الجزائر (1984-1985) .




رد: مقالة أتوقعها في البكالوريا لهذ السنة

توقعتها الأستاذه كذلك // مشكوووور




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

الرياضيات الكلاسيكية والرياضيات المعاصرة فيصل

الرياضيات الكلاسيكية والرياضيات المعاصرة – الاستاذ ج-فيصل


الونشريس

الرياضيات كنسق مجرد : هل تضمن الصحة و اليقين في كل الأحوال ؟ وما هي أسس الاستدلال الرياضي ؟

* الرياضيات الكلاسيكية (الهندسة الاقليدية) التي تقوم على المكان الحسي وهو مستوي درجة انحنائه 0
وتنسب الى العالم الرياضي إقليدس Euclide (306 ق-م 283 ق-م) وضع هذا الأخير ثلاثة مبادئ أساسية ومتميزة حيث لا يستقيم الاستدلال الرياضي ولا يصح بدونها وهي :
ا- البديهيات Axiomes أو الأوليات وهي قضايا بسيطة واضحة بذاتها تفرض نفسها على جميع العقول من غير برهان يعرفها إقليدس (البديهية هي القضية التي يبرهن بها لا عليها ) فهي قبلية وعامة ومطلقة مثل الكل أكبر من جزئه ،المساويان لثالث متساويان المثلث له ثلاثة أضلاع ..الخ مميزاتها فالبديهيات فطرية سابقة عن التجربة غير مكتسبة عامة لا تختص بعلم معين
ب- المسلمات Postulats وهي قضايا خاصة و أكثر تعقيدا استنتجها العقل وحولها الى مبادئ يعتمد عليها أثناء الاستدلال الرياضي ،مثل مسلمات إقليدس التالية – مجموع زوايا المثلث قائمتين180° – من نقطة خارج المستقيم يمر موازي واحد للخط الأصلي – المتوازيان لا يلتقيان مهما امتدا .الخط المستقيم هو أقصر الطرق بين نقطتين والمسلمات يمكن ان تتغير من برهان إلى آخر بخلاف البديهيات
ج- التعريفات Définitions التعريف هو توضيح معنى الشيء وإزالة الإبهام عنه حتى يصبح مفهوما عند من يجهل معناه – فالنقطة هي ما ليس له أبعاد- المستقيم ما له طول دون عرض ..المثلث شكل هندسي يتكون من ثلاثة أضلاع و ثلاثة زوايا.
إذن الرياضيات الكلاسيكية كما يتضح تميز بين البديهيات والمسلمات ، ونتائجها يقينية مطلقة ،وهذه

مناقشة/ لقد اعتقد إقليدس إن المكان مستوى وعلى أساس هذا الاعتقاد بنى نسقه الرياضي لكن الواقع يؤكد أن المكان كروي بحسب الكرة الأرضية هذا ما دفع بالبعض إلى التراجع عن مبادئ الرياضيات الكلاسيكية وظهرت ما يسمى بالرياضيات المعاصرة ، إضافة الى تراجعهم عن الحقيقة المطلقة وحلت محلها الحقيقة النسبية

*الرياضيات المعاصرة (الهندسة اللااقليدية)
يرى المعاصرون انه ليس من الضروري أن يقوم البرهان الرياضي على المكان الحسي ، وانما على تصور عقلي مجرد بحيث فيمكن للرياضي أن يفترض مقدمات ويستنتج منها قضايا لازمة عنها بالضرورة ، يسميها بوان كاري Poincaré بالمواضعات بشرط ان يخلو الاستدلال من التناقض ، فالصدق يقوم على الصلاحية المنطقية ، لا على الواقع و كل ذلك يندرج فيما يسمى بالنسق الأكسيومي Axiomatique . وكمثال عن الأنساق :
ا- هندسة لوباتشوفسكي Lobatchevski ( 1793- 1856) المكان مقعر Courbet درجة انحنائه اقل من 0 فاستنتج النسق التالي – من نقطة خارج المستقيم يمر عدد لانهائي من الخطوط الموازية للخط الأصلي – مجموع زوايا المثلث أقل من قائمتين 180°
ب- هندسة ريمـــــــان Reyman(1826 – 1866 )المكان كروي درجة انحنائه أكبرمن0 ، فاستنتج انه من نقطة خارج المستقيم لا يمر أي خط موازي للخط الأصلي – مجوع زوايا المثلث يساوي أكثر من قائمتين 108°
ان الرياضيات المعاصرة لا تميز بين البديهيات والمسلمات و التعريفات ،فهي شيئ واحد داخل النسق لأن الذي يهم الرياضي هو سلامة التحليل وخلوه من التناقض و أن تكون النتائج متطابقة مع المقدمات .و يرى المعاصرون أنه لا يوجد صدق مطلق بما فيه بديهيات إقليدس ، فما هو واضح كما يرى روبير بلانشي R.Blanchet لا يعني انه صحيح فيمكن للكل ان يساوي جزئه . لو أخذنا مجموعة الأعداد الطبيعية 1.2.3.4.5.6.7.8.9……+& ونأخذ جزء منها الأعداد الزوجية 2.4.6.8…….+& نلاحظ ان المجموعتين متساويتين في (&) ولا تكون الأولى اكبر الا إذا حددنا المجموعتين .

مناقشة/ التعديل الذي ادخل سمح بتطور الرياضيات وغزوها لجميع العلوم ،كما أصبحت تتميز بالصرامة المنطقية وتعدد العلاقات و الإبداع في طرق البرهنة غير ان رفض البديهيات ترتبت عليه أزمة حادة في الرياضيات عرفت بأزمة اليقين الرياضي كما نتائجها لا تنطبق مع الواقع الحسي المحدود هذا ما يعطي الاولوية للهندسة الاقليدية في المجال العملي

الخلاصة كل نسق يصح في مجاله ، -النسق الاقليدي صحيح في المستوي ، و نسق ريمان في الكروي ونسق لوباتشوفسكي في المقعر – وبالتالي فان تتعدد الأنساق في المنهج الرياضي لا يقلل من دقته لذلك تبقى الحقيقة الرياضية مثالا قويا في الدقة و الصرامة المنطقية واليقين ،فهي تعبر بالفعل أن أرقى مستويات التفكيــــــــــر

الاستاذ (ج-ف)




رد: الرياضيات الكلاسيكية والرياضيات المعاصرة – الاستاذ ج-فيصل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مشكور أستاذ فيصل على كل ما تقدمه للمنتدى و للطلبة من إفادات

بارك الله فيك و جزاك عنا خير الجزاء و جعله في ميزان حسناتك

نرجو أن لا تبخل علينا بكل قيم و مفيد




رد: الرياضيات الكلاسيكية والرياضيات المعاصرة – الاستاذ ج-فيصل

بـــــــــــــــــــارك الله فـــــــــــــــيك




رد: الرياضيات الكلاسيكية والرياضيات المعاصرة – الاستاذ ج-فيصل

شكررررررررررررررررررررررررا




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

إلى كلّ من يحب أمه

إلى كلّ من يحب أمه (يقرأ المحتوى)


الونشريس

السلام
إلى كلّ إنسان رجلا كان أو إمرأة أن يفتح الملف ويقرأ محتواه




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

سؤااااااال في الفلسفة . لوجه الله

سؤااااااال في الفلسفة … لوجه الله


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي سؤال حول المقالة الجدلية في جزئها الثالث
كيف نبين بأننا بصدد التركيب أو التجاوز أو التغليب
فمثلا إذا كنا بصدد التركيب نقول ك إن هذه الانتقادات الموجهة الى الموقفين السابقين هي التي أدت الى ظهور موقف آخر وهو الموقف التركيبي الذي يرى أصحابه أن ……….
فماذا عن التجاوز والتغليب ؟
أحتاج إلى مساعدتكم ولن أنساكم بدعائي في ظهر الغيب




رد: سؤااااااال في الفلسفة … لوجه الله

أرجووووووووووووووووكم
pleaaaaaaaaaaaaaaaaaaase
s’il vous plaiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiit




رد: سؤااااااال في الفلسفة … لوجه الله

الله يجيب خووووويا




رد: سؤااااااال في الفلسفة … لوجه الله

la yochar ll3onwane inama taktebi anti mabihawzatik min araa walmosahih yafeham in kana tarkibe am tarlhbe am tajawoze




رد: سؤااااااال في الفلسفة … لوجه الله

tarkibe ya3ni jam3 elmawkifayne ma3an ama tarlibe fanakhod ahadahoma ama tajawoz fanati braa thalthe morayer




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

مقالات فلسفية

مقالات فلسفية


الونشريس

الى كل طلبة البكالوريا وجدت لكم طرق كتابة كل المقالات الفلسفية مع بعض المقالات.
من هنا مقالات فلسفية
ان شاء الله تستفادوا منهم وربي ينجحنا كاملين.




رد: مقالات فلسفية

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا لك
وجزاك الله كل خير




رد: مقالات فلسفية

شكرا اختي وربي يحفظك




رد: مقالات فلسفية

العفو مشكورين على الردود.




رد: مقالات فلسفية

شكرااااااااااااااااااااااااااا




رد: مقالات فلسفية

جزاك الله ـــ




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

قارن بين السؤال الفلسفي و السؤال العلمي فيصل

قارن بين السؤال الفلسفي و السؤال العلمي – مقارنة مفصلة بقلم الاستاذ ج-فيصل


الونشريس


-ا- المقدمة/ طرحالمشكلة.

مما لا شك فيه أن المعرفة لا تحصل حقيقة إلا بوجود عقل يفكر , و علامة التفكير أنه يتساءل حول ما يشغلـه كإنسان من قضايا كالحرية ، و كذلك حول ما يحيط به من ظواهر الطبيعة . و بذلك نكون أمام نمطين من الأسئلة : السؤال الفلسفي ذو الطبيعة العقلية و السؤال العلمي ذو الطبيعة الحسية . فما الفرق بينهما ،وما طبيعة العلاقة التي تربطهمـــا ؟

**أوجه الاختلاف**.
1 من حيث طبيعة الموضوع : السؤال العلمي مجاله حسي مادي –كدراسة الظواهر الفيزيائية والكيميائية ، هل الهيدروجين غاز يشتعل ؟ أما السؤال الفلسفي فمجاله المعقول الميتافيزيقا ظواهر معنوية لا ترى بالعين ، وإنما تدرك بالعقل هل الإنسان حر أم مقيد ؟
2_ من حيث التخصص : مثلا السؤال العلمي محدود وجزئي لأنه يتعلق بظاهرة معينة .(سقوط الأجسام ،التفاعلات الكيماوية ، انقسام الخلايا : السؤال الفلسفي كلي شامل لأنه يتعلق بقضية عامة (الحرية، الأخلاق ..) الفلسفة هي البحث عن العلل الاولى للوجود
3 من حيث التحليل : السؤال العلمي يستعمل التقدير الكمي (لغة الرياضيات) مثل ماهي قوة الجاذبيـة ؟أما السؤال الفلسفي يستعمل التعبير اللفظي
4 من حيث لمنهج : لسؤال العلمي منهجه تجريبي استقرائي الملاحظة ثم الفرضية ثم التجربة المخبرية ، . أما السؤال الفلسفي فمنهجه عقلي تأملي .ضبط التصور ثم طرح الإشكال ثم الموقف مع الحجج
5 من حيث الهدف : السؤال العلمي يهدف إلى الوصول إلى نتائج دقيقة تصاغ في شكل قوانيــن .ث=ك.ج ،سر=م/ز
أما السؤال الفلسفي فيهدف الوصول إلى حقائق و تصورات غالبا ما تكون متباينة بتباين المواقف وتعدد المذاهب
يحدد ألان جورانفيل A.Juraville طبيعة السؤال الفلسفي و خصوصياته في ما يلي:
ا) إن السؤال الفلسفي سؤال قصدي، لأنه يروم بناء معرفة تتسم بالشمولية والإطلاقية
ب) إن السؤال الفلسفي يتضمن شكا قبليا في الجواب، على اعتبار أن ليست هناك معرفة جاهزة ونهائية.
ج) إن السؤال الفلسفي يوجه بالخصوص إلى أولئك الذين يعتقدون امتلاك الحقيقة(سلوك سقراط مثلاا لذي يجعل الناس يشكون في معارفهم ، ليظهر لهم دونية معرفتهم. فالفلسفة فكر يجند نفسه ضد الوثوقية و الدوغمائية
د) إن السؤال الفلسفي تساؤل، باعتباره سؤالا يتضمن في الواقع سلسلة متدرجة من الأسئلة: فكل سؤال يستدعي سؤالا آخر؛ وكل سؤال هو بداية لتساؤل جديد (كارل ياسبرس)K.Jaspers. ان السؤال في الفلسفة أهم من الجواب ،وينبغي على كل جواب أن ينقلب الى سؤال جديد )
5_ المبادئ…..السؤال العلمي ينطلق من التسليم بالمبادئ قبل التجربة مثل مبدأ السببية و الحتمية بينما السؤال الفلسفي ينطلق من التسليم بمبادئ و مسلمات بعد البحث مثل مسلمات المذهب العقلي و المذهب التجريبي .

**أوجه الاتفاق** ….. كلاهما سبيل المعرفة و يساهم في المنتوج الثقافي و الحضاري . و أنهما ينبعان من الشخص الذي يتمتع بالحس الإشكالي .
و بذلك كلاهما يثير الفضول ويدفعا إلى البحث نتيجة الحرج والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلـــــــة .
و بذلك تكون صيغته كلاهما استفهامية . مثل تساؤل نيوتن حول سقوط الأجسام و تساؤل ديكارت عن أساس المعرفة .
كلاهما ينفرد بموضوع ومنهج و هدف تفرضه طبيعة الموضوع
كلاهما يعتمد على مهارات مكتسبة لتأسيس المعرفة .

**مواطن التداخل**:

السؤال العلمي نشأ في رحم السؤال الفلسفي لأن هذا الأخير هو الذي عبر عن حيرة الإنسان تجاه الوجود و مصيره بعد الموت و بعدها انشغل بالظواهر الطبيعية و كيفية حدوثها .أي أن الحيرة الفلسفية تولدت عنها الحيرة العلمية . حيث يقول أوغست كونت أن الفكر البشري مر بثلاث مراحل الرحلة اللاهوتية ثم المرحلة الميتافيزيقية ثم المرحلة العلمية .
إذن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي
والسؤال العلمي بدوره ينتهي إلى قضايا قد تثير تساؤلات فلسفية ، خاصة عندما يعجز العلماء عن إيجاد تفسير دقيق وواضح لبعض الظواهر فطبيعة العلاقة بينهما علاقة تداخل وتكامل وتلاحم .

الخاتمة : حل المشكل**
رغم ما يوحي به مظهر الاختلاف من تباين قد يجعل البعض يتسرع في الحكم على العلاقة بينهما ، فقد تبين لنا بعد التحليل أن كل من السؤالين لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما لا تنقطع فهناك تواصل مفتوح لا نهائي بينهمــــــــا.
ج-ف




رد: قارن بين السؤال الفلسفي و السؤال العلمي – مقارنة مفصلة بقلم الاستاذ ج-فيصل

جازاك الله كل خير استاذ
لقد افدتنا فعلا بهذه المقالات




رد: قارن بين السؤال الفلسفي و السؤال العلمي – مقارنة مفصلة بقلم الاستاذ ج-فيصل

شكرا جزيلا




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

قرص المرفق في الفلسفة

قرص المرفق في الفلسفة


الونشريس

أقدم لكم قرص المرفق في الفلسفة
يحتوي على مجموعة الدروس و المقالات المقررة في البرنامج السنوي

ستجدونه في المرفقات

أتمنى أن يعجبكم


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
قرص الموفق في الفلسفة.rar‏  6.44 ميجابايت المشاهدات 419


رد: قرص المرفق في الفلسفة

اتمنى لك النجاح والتالق دوما بارك الله فيك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
قرص الموفق في الفلسفة.rar‏  6.44 ميجابايت المشاهدات 419