اردت من خلال هذا الموضوع ان نرفع من مستوانا الثقافي وذلك باختيار كتاب للمطالعة في اي مجال كان ثم نقوم بتدوين اهم ماجاء فيه كملخص لهذا الكتاب مع ذكر عنوان الكتاب والمؤلف
وهذا بغية اتاحة فرصة لغيرنا ممن لا يملكون هذا الكتاب الاطلاع على مضمونه والاستفادة منه ولذلك علينا تحري مانلخصه وتحري سلامة اللغة ايضا في التلخيص
وبذلك نكون قادرين على نفع غيرنا بمانقرا وقبلها علينا ان ننفع انفسنا باختيار مانقرا وبهذا نكسر حاجز الكتابة ولا نجعله حكرا على غيرنا
ولنجعل شعارنا في هذا ً وفي طلك فاليتنافس المتنافسون ً
انتم قادرين يا اعضاء المنتدى فبادروا ولا تبخلوا انفسكم وغيركم ………….نحن في انتظاركم
شكرا على طرح المميز
مشكورة اختي على هذه المبادرة
موضوع في القمة مشكووورة اختي على هذا الموضوع الرائع
مزيد من الابداع
مبدعة كالعادة شكراا جزيلا
احبتي انا لا اريد تشكرات انا اريد مبادرة انتظر التفاعل مع الموضوع بطرح ملخصاتكم
مشكورين على تواجدكم الدائم في مواضيعي
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
السلام عليكم ورحمة الله
مبادرة قيمة تستحق منا كل التفاعل لانها ببساطة فكرة مميزة وليست بالمعجزة
أحييك و أشكرك ولي عودة لموضوعك ان شاء الله
لأنني لم أطلع على الموضوع إلا للتو ,,,,,,,,,,,وحال مطالعتي ساقدم تلخيصي بحول الله
ربما قرأت واطلعت لكن لا يحضرني شيئ
جزاك الله خيرا
يؤسفني اني لم ابادر الا اليوم لاني نسيت الامر
وانا اتصح في مواضيعي وجدت بين اسطر مشاركاتي هذا الموضوع لذا رغبت في المبادرة وخاصة اني انتهيت من كتاب كنت اقرؤوه منذ يومين فقط لذلك ارغب في ان اطرح مضمونه بين ايديكم
الكتاب بعنوان عشرون نصيحة لاختي قبل زواجها للمؤلف : بدر علي بن طامي العتيبي
بعدما استهله بالدعاء : بارك الله ك وبارك عليك وجمع بينكما في خير جاءت مقدمة الكتاب ابرز ما جاء فيها قوله : وجب على المراة المسلمة ان تعي بعض الاداب والاخلاق والوصايا التي يجدر بها التحلي والتادب بها بعد المقدمة استرسل فينصائحه واحدة تلوى الاخرى ليختم كتابه بقصيدته اختاه ياذات الحجاب
وساحاول ان انقل لكم النصائح كاملة اذا استطعت وحين اعجز ساختصرها
ابدا على بركة الله بالنصيحة الاولى :
هذه قاعدة ربانية مُطردة في جميع الأحوال:
فإن أردتِ النصرة والتأييد فالله تعالى ذكره يقول: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ"
ويقول الله تعالى: "إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ"
وإن أردتِ محبة أهل الإيمان وودهم فالله تعالى يقول: "إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً"، أي: محبة ومودة في قلوب المؤمنين.
روى الترمذي في سننه عن أنس مرفوعاً: "من كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرّق عليه شمله، ولم يأتهِ من الدنيا إلا ما قُدّر له، ولا يُمسي إلا فقيراً ولا يُصبح إلا فقيراً، وما أقْبل عبد إلى الله عز وجل إلا جعل الله تعالى قلوب المؤمنين تنقاد إليه بالود والرحمة وكان الله بكل خيرٍ أسرع".
وإن أردتِ الكفاية من شرور الناس: فالله تكفل بكفاية من عبده حق العبادة، فقال تعالى: "أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ*وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انتِقَامٍ"
وإن أردتِ تيسير العسير، والخروج من كل ضيق، ومعرفة الحق من الباطل، والخطأ من الصواب، فالله تكفل بذلك لمن أطاعه واتقاه، قال عز وجل: "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ"
ويقول الله تعالى: "ومَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً"
ويقول الله تعالى: "يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً"
وإن أردتِ البعد عن الوقوع في الفواحش، فالله تعالى يقول: "كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ"
فبالمداومة على طاعة الله تعالى ليخلصك ويجتبيكِ ويطهركِ من كل سوء، كما صان الله تعالى نبيه يوسف عليه السلام عن الوقوع في الفاحشة في أضيق المواطن وأصعبها على النفس البشرية، وكذلك جعل الله الاتصال به وقاية من الوقوع في ذلك، فقال في صلة العبد بربه بالصلاة: "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ"
فأصلحي ما بينك وبين الله وسيصلح لكِ زوجكِ كما أصلح الله للمصطفين الأخيار أزواجهم.
قال تعالى عن زكريا: "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ"
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "من خلصت نيته في الحق ولو على نفسه كفاه الله ما بينه وبين الناس، ومن تزين بما ليس فيه شانه الله".
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله معلقاً على هذا الكلام العمري البليغ: "هذا شقيق كلام النبوة، وهو جدير بأن يَخرج من مشكاة المُحَدِّث المُلهَم، وهاتان الكلمتان من كنوز العلم، ومِن أحسن الإنفاق منهما نفعُ غيرِه، وانتَفَعَ غاية الانتفاع:
فأما الكلمة الأولى: فهي منبع الخير وأصله.
والثانية: أصل الشر وفصله.
فإن العبد إذا خلصت نيته لله تعالى، وكان قصده وهمه وعمله لوجهه سبحانه، كان الله معه، فإنه سبحانه مع الذين اتقوا والذين هم محسنون، ورأس التقوى والإحسان خلوص النية لله في إقامة الحق، والله سبحانه لا غالب له.
فمن كان معه فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء؟
فإن كان الله مع العبد فمن يخاف؟
وإن لم يكن معه فمن يرجو؟
وبمن يثق؟
ومن ينصره من بعده؟
فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولاً، وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء، ولو كادته السموات والأرض والجبال لكفاه الله مؤنتها، وجعل له فرجاً ومخرجاً، وإنما يُؤتى العبد من تفريطه وتقصيره في هذه الأمور الثلاثة، أو في اثنين منها أو في واحد.
فمن كان قيامه في باطل لم يُنصر، وإن نُصر نصراً عارضاً فلا عاقبة له وهو مذموم مخذول، وإن قام في حقٍ لكن لم يقم فيه لله، وإنما قام لطلب المحمدة والشكور والجزاء من الخلق أو التوصل إلى غرض دنيوي كان هو المقصود أولاً، والقيام في الحق وسيلة إليه، فهذا لم تُضمن له النصرة.
فإن الله إنما ضمن النصرة لمن جاهد في سبيله، وقاتل لتكون كلمة الله هي العليا، لا لمن كان قيامه لنفسه ولهواه، فإنه ليس من المتقين ولا من المحسنين، وإن نصر فبحسب ما معه من الحق، فإن الله لا ينصر إلا الحق.
وإذا كانت الدولة لأهل الباطل فبحسب ما معهم من الصبر، والصبر منصور أبداً، فإن كان صاحبه محقاً كان منصوراً له العاقبة، وإن كان مبطلاً لم يكن له عاقبة.
وإذا قام العبد في الحق لله ولكن قام بنفسه وقوَّته ولم يقم بالله مستعيناً به متوكلاً عليه مفوضاً إليه برياً من الحول والقوة إلا به فله من الخذلان وضعف النصرة بحسب ما قام به من ذلك
ونكتة المسألة: أن تجريد التوحِيدَين في أمر الله لا يقوم له شيء ألبتة، وصاحبه مُؤيد منصور ولو توالت عليه زُمَرُ الأعداء.
قال الإمام أحمد: حدثنا داود أنبأنا شعبة عن واقد بن محمد بن زيد عن ابن أبي مليكة عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: "من أسخَطَ الناس برضاء الله عز وجل كفاه الله الناس، ومن أرضى الناس بسُخط الله وكلَهُ الله إلى الناس" انتهى كلامه رحمه الله
وروى أبو نعيم في الحلية عن عون بن عبد الله قال: "كان الفقهاء يتواصون بينهم بثلاث، ويكتب بذلك بعضهم إلى بعض:
1. من عمل لآخرته كفاه الله لدنياه.
2. ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته.
3. ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس".
وقال أبو حازم: "لا يحسن عبد فيما بينه وبين الله إلا أحسن الله ما بينه وبين العباد، ولا يعور ما بينه وبين الله إلا عور فيما بينه وبين العباد، لمصانعة وجه واحد أيسر من مصانعة الوجوه كلها، إنك إذا صانعته مالت الوجوه كلها إليك، وإذا استفسدت ما بينه شنأتك الوجوه كلها"
فيا أختي: ثقي بنصر الله وتأييده، وحفظه ورعايته إذا استقمتِ على الطريقة، وأصلحتِ ما بينكِ وما بين الله تعالى، فهذا يقيم لك سعادة الظاهر والباطن، فإن وفقتِ لزوج صالح عادل فأبشري بسعادة الظاهر والباطن، وإن ابتليتِ بمن لم يحفظ حق الله فيك فلن تعدمي سعادة الباطن بالتسليم لقدر الله وقضائه، والصبر على امتحانه وابتلائه، وهكذا يكون شأن الصابرين الصادقين، ولهذا الكلام صلة ستأتي في مبحث الصبر – بإذن الله تعالى –
ساعود باذنه تعالى الى اكمال النصائح في الايام القليلة القادمة
شكرا على هذا الطرح الاكثر من رائع
بارك الله فيك وصال
إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب:
قوة التفكير الإيجابي
The Power of Positive Thinking
التحميل من الرابط التالي:
http://www.ouarsenis.com/up/download82232.html
أو من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
PositiveThinkingPower.pdf | 1.54 ميجابايت | المشاهدات 39 |
كتاب رائع و جد مشوق ، جزاك الله كل خير حبيبتي أم كلثوم
أتمنى أن يفيدني
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
PositiveThinkingPower.pdf | 1.54 ميجابايت | المشاهدات 39 |
لقد تم تعديل الرابط
مرة أخرى بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
PositiveThinkingPower.pdf | 1.54 ميجابايت | المشاهدات 39 |
أعزائي أعضاء ..مشرفي و رواد مدونة بوابة الونشريس نلتقي مجددا مع الإبداع و نتمنى التواصل معنا ….المهم اليوم أتيتكم و بجعبتي موقع به كم هائل من كتب تطوير الذات والتنمية البشرية
الرابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــط:
شكراً لك إلياس على المجموعة الرائعة و المهمة من الكتب حتى نتمكن إن شاء الله من تطوير ذاتنا
لقد قمت بتحميل كتاب " الإبداع العام و الخاص" على أساس أن شعار مدونة بوابة الونشريس " ملتقى الإبداع و التواصل "
و أكيد أكيد سأقوم بتحميل باقي الكتب لاحقاً إن شاء الله لأني من أشد المعجبين بمثل هذه الكتب و أحب كثيراً مطالعتها
مرة أخرى أشكرك إلياس على الرابط
الحاسة السادسة هي إحساس فطري لا إرادي بعيد عن المنطق يمكن صاحبه من معرفة المجهول والتنبؤ بالمستقبل، وبعض الناس يمتلكونها بدرجات متفاوته.
يمكنك معرفة ما إذا كانت لديك هذه الحاسة بإجراء الاختبار التالي: أجب على الأسئلة التالية بكلمة (نعم) أو (لا)
1- هل سبق أن ألغيت مشروعا أو قرارا لأنك أحسست بشيئ غامض تجاهه؟
2- هل تستيقظ من نومك قبل رنين الساعة؟
3- هل تتحقق أحلامك دائما؟
4- هل رأيت شخصا وأحسست أنك رأيته من قبل؟
5- هل ترى أشخاص متوفين في أحلامك؟
6- هل تأخد وقتا طويلا لكي تتخذ قراراتك؟
7-هل يحالفك سوء الحظ؟
8- هل تعتبر نفسك شخصية محظوظة؟
9-هل تعتقد في الحب من أول نظرة؟
10- عندما يطلب منك أحد أصدقاءك أن تحذر رقما، هل تقول الرقم الصحيح؟
11- هل تشكل الصدفة جانبا حقيقيا في حياتك؟
12- هل تتخذ قراراتك دون أن يكون هناك سببا محددا؟
13- هل تستطيع أن تتوقع ما بداخل علبة هدايا دون أن تفتحها؟
14- هل تستطيع أن تحس بشيئ سيئ قبل حدوثه؟
15- هل تحس متى سوف تقابل شريك حياتك وتوأم روحك؟
*************
إذا كانت معظم اجاباتك بكلمة (لا)
فانت لست من الاشخاص الذين يتمتعون بالحاسة السادسة بقدر كبير. ولكن اجاباتك تدل على أنك تثق بحدسك.
إنك دائما ما تجد نفسك ترفض النصيحة من أصدقاءك المخلصين من دون ذكر أسباب.
انتبه لا تدع غرائزك تتحكم في تصرفاتك فالانسان هو المخلوق الوحيد الذي خلق بقدرة على طبح جماح غريزته.
حاول الاستماع إلى صوتك الداخلي .. انه الحدس الذي يخبرك عن أشياء ربما تحدث لك وتجلب لك شيئا من السعادة.
اذا كانت معظم اجباتك بكلمة (نعم)
إنك شخصية تتمتع بقدر كبير من الحدس والتوقع لما يحدث، فحاستك السادسة تخبرك دائما بالأشياء قبل حدوثها.
إن حدسك هو أن تبقى هادئا دوما لتستمع إلى صوت أعماقك وهي تخبرك عن إحساسك الداخلي بالأشياء.
الشخص الذي يتمتع بالحاسة السادسة هو من يستطيع تجنب الأشياء المزعجة التي ربما تحدث له في الحياة.
إن عقلك وقلبك أيضا يتحدثان إليك مثل لسانك وأنت تصغي بحرص لما يقولانه.. فبالطبع لقد أخبرانك عن نتيجة هذا الاختبار مسبقا!!
اذا كانت معظم اجباتك بكلمة (نعم)
إنك شخصية تتمتع بقدر كبير من الحدس والتوقع لما يحدث، فحاستك السادسة تخبرك دائما بالأشياء قبل حدوثها.
إن حدسك هو أن تبقى هادئا دوما لتستمع إلى صوت أعماقك وهي تخبرك عن إحساسك الداخلي بالأشياء.
الشخص الذي يتمتع بالحاسة السادسة هو من يستطيع تجنب الأشياء المزعجة التي ربما تحدث له في الحياة.
إن عقلك وقلبك أيضا يتحدثان إليك مثل لسانك وأنت تصغي بحرص لما يقولانه.. فبالطبع لقد أخبرانك عن نتيجة هذا الاختبار مسبقا!!
هدا يعني يا دودو عندك الحاسة السادسة
– هل سبق أن ألغيت مشروعا أو قرارا لأنك أحسست بشيئ غامض تجاهه؟
نعم
2- هل تستيقظ من نومك قبل رنين الساعة؟
نعم
3- هل تتحقق أحلامك دائما؟
نعم
4- هل رأيت شخصا وأحسست أنك رأيته من قبل؟
نعم
5- هل ترى أشخاص متوفين في أحلامك؟
لا
6- هل تأخد وقتا طويلا لكي تتخذ قراراتك؟
لا
7-هل يحالفك سوء الحظ؟
لا
8- هل تعتبر نفسك شخصية محظوظة؟
نعم
9-هل تعتقد في الحب من أول نظرة؟
لا
10- عندما يطلب منك أحد أصدقاءك أن تحذر رقما، هل تقول الرقم الصحيح؟
نعم
11- هل تشكل الصدفة جانبا حقيقيا في حياتك؟
أكيد نعم
12- هل تتخذ قراراتك دون أن يكون هناك سببا محددا؟
نعم
13- هل تستطيع أن تتوقع ما بداخل علبة هدايا دون أن تفتحها؟
نعم
14- هل تستطيع أن تحس بشيئ سيئ قبل حدوثه؟
نعم
15- هل تحس متى سوف تقابل شريك حياتك وتوأم روحك؟
لااااااا وأود أن أعرف
اذا كانت معظم اجباتك بكلمة (نعم)
إنك شخصية تتمتع بقدر كبير من الحدس والتوقع لما يحدث، فحاستك السادسة تخبرك دائما بالأشياء قبل حدوثها.
إن حدسك هو أن تبقى هادئا دوما لتستمع إلى صوت أعماقك وهي تخبرك عن إحساسك الداخلي بالأشياء.
الشخص الذي يتمتع بالحاسة السادسة هو من يستطيع تجنب الأشياء المزعجة التي ربما تحدث له في الحياة.
إن عقلك وقلبك أيضا يتحدثان إليك مثل لسانك وأنت تصغي بحرص لما يقولانه.. فبالطبع لقد أخبرانك عن نتيجة هذا الاختبار مسبقا!!
شكرا على الموصوع
عفوا أختي بسمة الربيع لا شكر على واجب
شكرا على الموضوع شيماء
شكرا على المرور حبيبتي هدى
اهههههههههههههه انا املك الحاسة السادسة .شكرا لك شيماء لانكي ساعدتيني لمعرفة هذا.
1-نعم.
2-نعم
3-احيانا
4-نعم
5-لا
6-نعم
7-لا
8-نعم
9-نعم
10-احيانا
11-نعم
12-لا
13-نعم
14-احيانا
15-نعم
عندي حاسة 6 ولا ما عنديش ؟؟؟؟؟؟؟
فرد عليه "هذا صحيح"
ستيفن: دعني أجرب مرة أخرى أنت لا تفهم ابنك لأنه -هو- لا يريد الاستماع إليك أنت؟
فرد عليه بصبر نافذ: هذا ما قلته.
ستيفن: أعتقد أنك كي تفهم شخصاً آخر فأنت بحاجة لأن تستمع له.
فقال الأب: أوه (تعبيراً عن صدمته) ثم جاءت فترة صمت طويلة، وقال مرة أخرى: أوه!
الأب: يبدو أنك محبط فعلاً
الابن: أنا كذلك بكل تأكيد
منقول للفائدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الذات هو من يجب فهمها وتغييرها للأفضل ….لكن كيف؟
إليكم هذه المقاطع الثثلاثة من الفيديو لمحاضرة غبراهيم الفقي عن المفهوم الذاتي
الجزء الأول:
الجزء الثاني:
الجزء الثالث:
منقول لفائدة
مكافحة الفساد بالمرايا
يقول "ألفرد أدلر": "الدعوة للفضيلة والدفاع عنها، أسهل بكثير من الالتزام بها. فلو كانت شركة "إنرون" التزمت باثنتين فقط من القيم الأربع التي أعلنتها وهي: الاحترام والنزاهة والشفافية والتميز لما أفلست."
من التقاليد الدستورية أنالشخصيات العامة من وزراء تنفيذيين وبرلمانيين مشرعين وقضاة محققين وقادة سياسيينيؤدون القسم وهم يضعون أيديهم على القرآن الكريم فيقولون مثلاً: "أقسم باللهالعظيم أن أحافظ على الدستور وأن أخدم الأمة وأن أقوم بواجبي خير قيام." هذا القسميعني أن من يؤديه يخاف (من) الله، ويخاف (على) الدستور، ويخاف (لـ) الشعب. لكن قلةفقط من هؤلاء يتلعثمون ويرتبكون وهم يتقلدون أعباء السلطة ويتحملون أثقالالمسؤولية. وأظن أن الذين يرتبكون وهم يقسمون، هم من يدركون معنى ما ينطقون. وربما يكون هؤلاء هم الذين يعقدون العزم على أن يحولوا أيمانهم إلى التزاماتأخلاقية وأن يواجهوا تحدياتهم ويتحملوا مسؤولياتهم.
فما الذي يحدث لمعظمالقياديين والسياسيين والإداريين والبرلمانيين عندما تتعاظم سلطاتهم ويتفاقمنفوذهم؟ يبدأ هؤلاء حياتهم العملية الرسمية وهم أناس أنقياء وأحيانًا أتقياء. وماهي إلا بضعة شهور أو بضع سنوات حتى تتمكن السلطة من نفوسهم، وينقلبوا من مثاليينإلى فاسدين، إذ تتحول ذات مواهبهم ونقاط قوتهم التي أوصلتهم للقمة من نعمة إلىنقمة. فالسلطة تكبر وتتضخم مثل كرة الثلج التي تتدحرج وتزيد كتلتها وتتعاظم قوتهاوشهوتها ويصبح من الصعب التخلي عنها. فما أن يقدم المسؤول أول تنازل عن أول مبدأ،حتى تتوالى التنازلات، ويتحول صاحب النفوذ من إنسان مستقل ويعتمد عليه، إلى مسعوربالسلطة ويعتمد عليها، مثل المدمن الذي لا يستطيع ممارسة حياته الطبيعية إلا إذاتخلص من إدمانه؛ فمشكلته ليست النجاح أو التميز أو الوفاء، بل التخلص من كل مايحوله من مستقل إلى معتل، ومن قائد إلى مقود، ومن مبادر إلى مقامر.
وماينطبق على الأفراد، يسري أيضًا على الشركات والمجتمعات والقارات. فقد حاربت أوروباوأمريكا لعقود وسنوات طويلة قبل أن تعتبر تقديم شركاتها الكبرى الرشا للمسؤولين فيدول العالم الثالث للحصول على الصفقات سلوكًا مخالفًا للمبادئ وخارقًا للقانون. فقد كنا نظن أن الشعوب المتقدمة هي أقل اعتمادًا على الرشوة والمحسوبية في إدارةشؤونها، ولذا فهي أقل تعرضًا للسقوط من الدول الفاشلة. لكن تجارب الفشل الأخيرةأثبتت أن آليات الحرية التجارية والديمقراطية السياسية لا تعمل بقوة الدفع الذاتيوليست درعًا واقيًا من الفساد. فهناك أيضًا خضوع واعتماد على المال كوسيلة للحفاظعلى السلطة، وهو اعتماد يحول البرلمانات الديمقراطية المنتخبة من سلطات تشريعيةمستقلة، إلى مجموعات ضغط منحلة ومحتلة. وهذا ما عناه "بنجامين دزرائيلي" عندماقال: "القانون لا يفيد الشرفاء لأنهم لا يحتاجونه، ولا يردع الفاسدين لأنهم لايحترمونه"؛ أي أن القانون ناقص دائمًا – بدون الأخلاق – وهو غير مفيد في الحالتين،لأن كل عمل – حتى الفساد – يصبح نظاميًا وعاديًا إذا ما قام به مئات الأشخاص في نفسالوقت.
فما هو الحل إذن؟ من السهل تقديم الوصفات والحلول من خارج دائرةالسلطة، ومن الصعب الاستماع إليها وفهمها من داخل دائرة الفساد المظلمة! ومع ذلكفإن عقد ورش عمل لتدريب وتذكير المسؤولين بالفرق بين: "كيف" نؤدي القسم، وبين "لماذا" نؤدي القسم يمكن أن يعيد لذوي النفوذ السياسي والاقتصادي والتشريعيوالإعلامي شيئًا من وعيهم المفقود. فقد يدفعهم هذا الوعي، أو على الأقل يحفز بعضهمإلى التساؤل:
– لماذا وكيف يمكنني توجيه سلطتي لفعل الخير؟
– لماذا وكيف أجنبسلطتي مسالك الشر؟
– لماذا وكيف أحافظ على تواضعي ومواهبي وطاقتيالإيجابية؟
– وأخيرًا، لماذا وكيف سأنظر كل صباح في المرآة وأسأل الشخص الذيأراه: هل ما زلت أحترمك؟
فهل حقًا يجب تذكير كل من يؤدي القسم بمعناهومغزاه؛ وبأنه يجب أن يخاف من الله وعلى الدستور وللأمة؟! الإجابة هي: نعم.. نعم.. نعم. معظم من يقسمون يفعلون ذلك بطريقة آلية، مركزين على البعد التقنيوالميكانيكي في أداء القسم، وهو بعد سطحي وقصير المدى، وغير مدركين للبعد القيميوالأخلاقي والمستقبلي، وهو بعد عميق وصعب المنال لأنه بعيد المدى. وكجزء منالتدريب اليومي والمستمر يمكن تثبيت المرايا أمام كرسي المكتب الفاخر وخلف كرسيالسيارة الفاخرة. ولتوفير النفقات يمكن استيراد مرايا رخيصة من الصين، لأنالمواصفة الوحيدة المطلوبة فيها هي عبارة: "هل ما زلتأحترمك؟".
مقال للمدرب الإداري: نسيـــــم الصمــــادي
منقول
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إليكم أهم المعتقدات الخاطئةالّتي يحملـها
معظم الناس فتسبب لهم التعاسة من وجهة نظر
الدكتور ألبرت أليس صاحب مدرسة
العلاج العقلاني الانفعالي
1- الفكرة الخاطئة : –
هناك ضرورة ملحه للراشد أن يكون محبوبا أو
مقبولا من قبل كل شخص مهم في المجتمع
الفكرة الصائبة : –
هذا تصور خيالي لسبب بسيط هو أن تقويم أي شخص
آخر لنا يتقرر ويتحدد بالسمات الشخصية لهذا الشخص
وأن سعينا لنكون مقبولين أو محبوبين مهم لكن يجب أن
لا نربط احترامنا لذواتنا وهويتنا وشعورنا بآراء الغير
وحسب أهواءهم والويل لنا من أمزجة البشر .
2 – الفكرة الخاطئة : –
يتعين على الفرد أن يكون كفئ ومنافسا
ومكتملا وقادرا على الإنجاز في كل الميادين
الممكنة إذا أراد أن يكون له منزلة اجتماعية .
الفكرة الصائبة : –
إن إنجازاتنا لا تعكس قيمة ذواتنا . .
بل تعكس مواهبنا وخبراتنا . . فالرجل
القادر الذي يركض مسافة ميل واحد
في أربع دقائق ليس بالفرد الأحسن
بل هو عداء جيد . إن السعي للحكم
على ذواتنا باتخاذ السلوك كمعيار لهذا
الحكم معناه أننا نحمل أنفسنا أعباء لا
نقدر عليها لنصبح كاملين في الإنجاز
لذا يعد التخلي عن فكرة القيمة المنجزة
بشكلها النهائي كالتخلي عن المعاناة بعينها .
3 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد بأن الأمور ستكون بمثابة كارثة وذات إزعاج
كبير عندما تسير في اتجاهات معاكسة لرغباتنا .
الفكرة الصائبة : –
إن المنطق السليم يفرض أنه بدلا من أن نخلق الاضطراب
في نفوسنا علينا أن نحاول أن نبدل أو نمنع أو نحول سير
هذه الأحداث فإن لم نقدر فعلينا تقبلها فالأحداث التي لايمكن
تبديلها الان أو غدا يتعين علينا قبولها كواقع ومحاولة التعايش
معها بدلا من رفضها
4- الفكرة الخاطئة : –
الإيمان أن تاريخ الفرد وقصته السابقة هما اللذان يحددان
سلوك الفرد الحالي ذلك لأن مـا كان له تأثير كبير على
سلوك الفرد في السابق يجب أن يكون له تأثير مماثل من الحاضر
الفكرة الصائبة : –
لهذه الفلسفة مخاطرها الكبيرة على الأفراد الذين يأخذون بالدعم النّفسيّ. فمثل هذا
الإيمان إنما جاء من التحليل النفسي الذي يؤكد على تأثير الطفولة على حياة الرجولــة
وبالطبع أن هذا التأثير وإن كان له نصيب من الصحة لا يمكن رفضه أو نكرانه . . إلــى أن
القول باستحالة تبديل السلوك حتى وإن كانت بصماته تعود إلى حياة الطـفـولـــــــــــة
وتأثيراتها وذلك من خلال الكشف في الذاكرة عن هذه التأثيرات والتعرف عليها ومـــن
ثم إحيائها في الوعي والاستبصار بها وهذا ما يقوله المحللون النفسيون وهو أمر غـــير
صحيح فالسلوك يمكن تبديله بدون البحث عن أسبابه اللاشعورية في حياة الطفولــــة
5 – الفكرة الخاطئة : –
الإيمان بأن الفرد يجب أن ينتابه الانزعاج إزاء المشكلات التي تصيب الناس .
الفكرة الصائبة : –
إن إصابتنا بالفرحة أو الاكتئاب في محاولاتنا لتبديل ما يحيط بالآخرين من مصائب
هو أمر لا منطقي ولا واقعي إن نتائج كهذه هي أسوأ من المرض ذاته . . وأن ثـمن
التبديل الذي نصبو إليه هو كبير إذا كان اضطرابا انفعاليا . . فالاضطراب النفسي
هو طريق لزرع بذور لاضطراب اخر يتبعه .
6 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد بوجود حل كامل ودقيق وحقيقي لمشكلات الإنسان وإنها لمصيبة كبرى
إذا لم يتم العثور على هذا الحل الشامل .
الفكرة الصائبة : –
الموت وحده هو الحقيقة الأكيدة وأول ما نرى من اليقين ، إما تأجيل القرار لأنه لا
يرضينا إرضاء تاما فهو مطلب للحقيقة مخالف للحقيقة . . وعادة فأن للـمشكــلات
جوانب متعددة من الحلول ، ولا واحــدة منها تظهر بكونها كاملة مثالية ويـظــــل
الأفضل في الأمر البدء بعمل من أن لا يقـوم الفرد بأي عمل وهنا فأن الـتفـكـيـروالعواطف السلبية يعملان معا ، إما أن نفكر بوضوح (ونبقى هادئين) فالـحـكمةوالاضطراب لا يجتمعان إذ لا نستطيع أن نفكر بحكمة وبلا عقلانية في آن واحــــد
7 – الفكرة الخاطئة : –
أن بعض الناس سيئون .. حقيرون . . سفلة . . وعليه يتوجب عقابهم ونبذهم
بسبب حقارتــهم .
الفكرة الصائبة : –
أن الــــــذم هنا يقصد به النقد والغضب على سلوك غير مقبول يصدر عن فردوعن ذاتــــــه أيضا .. أي ذم الذات والسلوك معا . . فمن المنطقي التفكير عنسلوك مذمـــــــوم . . بينما الشخص الذي ارتكبه هو مقبول بالنــسبة إلــــــيهفالأعمال السيئة عادة ترتكب من قبل الشخص لأسباب ثلاثة على أقل تقدير
أولها : قد يكون جاهل التميز بين الخطأ والصواب كالمعتل عقليـــــــــــــا
وثانيها : الجهل وضعف المهارات والقابليات والتدريب كالمراهـــــــــــــــــق
وثالثها : البعض يفعل الخطأ لأنه شخصية مريضة تعلم في بيئه غير سويـــة
وقد تعلم أن يفكر ويتصرف بطرق سلبية كالمهمل لأسرته فهو لـــم
يسبق أن تعلم معنى المسئولية أو مفهوم المشقة والصـــــــــــــــبر
8 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أن شقاء الإنسان ينبع من خارج ذاتـــه . . ( أي من بيئته المحيطة )
لذا فأن الفرد لا يملك إلا القدرة الضئيلة في السيطرة على متاعبه النفسية .
الفكرة الصائبة : –
أن هذا منطق خاطئ ذلك لأنه يتجاهل التميز والتفريق بين الاحبــــــــــــاط
والاضطراب .
9 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أن شيئا ما إذا كان خطرا أو مخيفا حينئذ يتعين على الفرد أن يولي
اهتمامه به وأن يفكر دوما باحتمال حدوثه .
الفكرة الصائبة : –
كثير من الناس يؤمنون أن القلق ضروري لكي يحلوا مشاكلهم . . إن الانسان
القلق الذي ينوء تحت كاهل مخاوف وقلق لا طائل منها غالبا ما يكون وقـد
ركب لنفسه مشكلة فالمراهق الذي ارتكب حادثة اصطدام بسيارته يعجــل
بارتكاب حادثة أخرى بفعل غضبه وعصبيته .
10 – الفكرة الخاطئة : –
الاعتقاد أنه من الأسهل تجنب صعوبات الحياة والمسئوليات الذاتية من أن
نواجهها .
الفكرة الصائبة : –
رغم أن هذا الاعتقاد يبدو منطقيا لأول وهلة إلى أننا نرى كثيرا مـــــــن
الأفراد يرفضونه بكونه غير واقعي ولا منطقي فالفرد في هذه الحالـةيشتري الراحة لوقت قصير ولكنه يدفع كثيرا من جراء الإحباط والألـــمالذين ينتاباه نتيجة الأفكار السلبية التي تقوض ثقته بنفسه وشعـــــورالعجز الذي يلازمه فالارتياح من الهروب لا يدوم
11 – الفكره الخاطئة : –
الاعتقاد أن على الفرد أن يعتمد على الاخرين ويحتاج لشخص أقوى منه
الفكره الصائبة : –
إن الارتباط المفروض بالآخرين والاتكال عليهم ينبعان من مصدريــــــن :
أولهما ضعف الثقة بالذات وثانيهما الإيمان بأن الفشل يبرهن عن عجـزصاحبه فالاعتماد الكثير على الاخرين من شأنه تخليد الارتبــــــــــــاط
بالشعور والفشل معا . . وأن الثقة بالذات تأتي فقط عندما نعتمد على
ذواتنا بتنفيذ الاعمال التي تخصنا وأن الكثير من الذي نتعلمه هنــــا
يكون من خلال التجربة والخطأ .
منقول للفائدة
بارك الله فيك و جعله الله في ميزان حسناتك
مشكوووووور على المجهودات
جزاك الله خيرا
وفيك بارك اللّه! شكرا لك على كلّ ردودك الجميلة وعلى الإهتمام اللاّمتناهي.
شكرا لك على كلّ ردودك المتميّزة بوركت.
بين اليأس والطموح
حينما دخل الأب على ابنه في غرفته وجده منكباً على دروسه، ولكنه وجده حزينا.. قال الأب: ما بك يا بني؟
قال: كما ترى يا أبت.. سهر بالليل وتعب بالنهار..أقضي كل دقيقة في المذاكرة والمراجعة.
قال الأب: وهل هذا مدعاة للحزن والضيق يا بني..؟
قال الابن: لا أبداً يا أبت، ولكن ما يحزنني هو أنني رغم ما ترى أخشى ألا أحصل على الدرجات العليا التي يحصل عليها بعض زملائي، والذين يقضون جل أوقاتهم في اللعب، والسهر، والغياب عن الدراسة، وفي النهاية هم أصحاب الرتب العليا.. بسبب ما تعرف..!!
دخل الأب في حالة من الوجوم والحزن ، وراح يردد قول شاعر قديم:
لاَ تنْظرَنّ إلى علمٍ ولا أدبٍ
إنّ الحظوظَ قريناتُ الحماقاتِ
ولكنه استدرك قائلاً: يا بني دع عنك هؤلاء، فإذا كانوا يستطيعون الحصول على الدرجات بطرق غير مشروعة فهؤلاء لا يهمهم العلم، ولا تهمهم المعرفة، بينما أنت يا بني تزود نفسك بطاقة العلم والاستنارة، والثقافة العليا.. أنت يا بني تتعلم للعلم والمعرفة ، وحينما تتخرج ستكون فوق هؤلاء جميعاً إدراكاً وإلماماً وتجربة علمية ، وسيكون الفارق بينكم حينئذ عظيماً وكبيراً..
ضحك الابن وقال: هذا صحيح ولكن ما الفائدة..؟ هؤلاء قد يستلمون أعمالاً جيدة ، وسوف يترقون إلى المناصب بشكل مطرد.. أما أنا فسأظل طويلاً أقف عند أبواب المؤسسات والدوائر ، أبحث عن عمل قد يكون مناسبا وقد لا يكون له علاقة بكل ما قرأته وتعلمته..
قال الأب: يا بني الحياة كفاح ، وصراع ، ومعرفة ، وكل يوم يمر يكسب الإنسان فيه شيئاً . ولا بد للمجتهد أن يأخذ نصيبه يوماً..
قال الابن: يا أبت هذا قد يكون صحيحا لو أن ساحة الحياة مفتوحة كميدان سباق.. لو أن المسألة مسألة جدارة ومقدرة واستحقاق ، ولكن الأمور كما ترى قد تعتمد على أشياء لا علاقة لها بالمعرفة ، ولا المقدرة، ولا الذكاء، ولا الفطنة أو الجدارة.. بينما أولئك ربما يترقون ويثرون ويسكنون أحسن المساكن ويركبون أفضل المراكب ، ونحن نتحدث بحماسة عن العلم والمعرفة..
قال الأب: يا بني ولكنك ستعمل حين تعمل مرتاح الضمير ، طيب النفس ، مستشعراً طعم الحياة ، وتعبها..
قال الابن: يا أبت هؤلاء قد يتزوجون وينجبون ويكونون قادرين على تربية أولادهم وترفيههم، سيدخلونهم أحسن المدارس، ويعلمونهم أفضل التعليم ، وييسرون لهم كل سبل الراحة ، بل سوف يذهبون بهم إلى أقاصي الأرض للتروض والارتياح..
أحس الأب عند ذلك بألم وضعف وحسرة.. واستطرد الابن: بينما أنا لن أكون قادراً على السكن إلا بالإيجار ، وسوف يكون الزواج أمراً صعباً، وستظل الحياة في ضوء ذلك معقدة ، وسوف يكون الإنجاب نوعاً من أنواع المخاطرة ، بل ربما الغباء..!! وستظل حسرة عدم الإنجاب أسهل من حسرة الإنجاب ، والتخليف في ظل ظروف اجتماعية ، وحياتية صعبة..
لم يجد الأب حيال ذلك شيئاً يقوله إلا أنه حاول أن يفتح آفاق الأمل أمام ابنه ، وقال: يا بني لا تيأس.. فكثير مثلك ركبتهم الظنون والأوهام ، ولكن أمورهم تغيرت ، وأحوالهم تحسنت ، ووصلوا إلى ما لم يكونوا يحلمون بالوصول إليه..
قال الابن: يا أبي أنا أتحدث بمعطيات الواقع لا بآمال الغيب والقدر.. فالغيب أمره بيد الله لا شك في ذلك.. ولكن الواقع لا يمكن تجاهله ، ومحاولة الهروب منه بآمال هي إلى الخيال والوهم أقرب منها إلى الحقيقة والواقع هي نوع من أنواع المغامرة والمكابرة..
يا أبت أنا لست متحسراً على ألا أتعلم وإنما حسرتي على ان العلم لم يعد سلاحاً كافياً للمحاربة به في صراع الحياة فالتفوق والنجابة والإخلاص والجد أمور لم تعد وحدها كفيلة بأن تجعلك تعيش بكرامة وشرف..
قال الأب: كلا يا بني هذا تشاؤم ذميم .. عليك أن تخلع نظارة التشاؤم عن عينيك.. ففي كل اشراقة صبح أمل جديد ، وفأل جديد، وحياة جديدة.. ولولا ذلك لماتت الحياة ، ولمات الأحياء.. انهض من مجثم الخوف ، وحلق في سماء التفاؤل.. ولن تخونك جناحاك في أن تصلا بك إلى القمة، ولا تنس يا بني أبداً أن القمم تحتاج إلى قلب طموح…
نهض الابن وقبّل رأس أبيه…
اتمنى يعجبكم الموضوع…و اريد الردوود
vraiment c’est sa qui manque a la jeunesse algerienne
بارك الله فيك وجزاك خيرا
قمة الابداع
شكراااا
شكرا لك موضوع رائع وانا ايضا قد اخدت عبرة تبقى طوال الزمن
أعمالك المنزلية تكشف شخصيتك
المرأة كائن غامض من الصعب الكشف عن معالم شخصيتها بسهولة، ولكن يمكننا الأن التعرف على شخصية المرأة من خلال أحب الأعمال إليها وهي أعمالها المنزلية.
حب الطهي
تؤكد النظرية أن الطهي يرتبط بالتفاؤل ,الأبداع,الايثار وبرغبة خاصة في أن تكوني باعثة على الأعجاب وامرأة غير عادية، ويدل ايضا على رغبتك في أن تكرسى نفسك للأخرين وامتلاكك حسا فكاهيا
أما كرهك للطهي فيشير إلى اصابتك بنوع من الكأبه والتشاؤم والملل الشديد، وتدخل هذه الفئه المرأة التي تستطيع تحمل الجوع ودائما ما تكون عصبية حادة الطباع.
غسل الأطباق
لا يهم إن كنتي تغسلين الأطباق بيديك أو بغسالة كهربائية, ولكنكي إن كنتي تمارسين هذا العمل بحب ورضاء فهذا يدل على انكي امرأة تجد راحتها في الحركه والحيويه,ولذلك يوجد لديك استعداد فطري للأمومة, كما انكي امرأة تقليديه بالقدر الكافي , وتحبين أن تكرسي نفسك للآخرين وذلك ايضا لانكي تحبين أن يعتبرك الناس امرأة كريمة مستعدة للتضحيات.
أما إذا كانت رؤيتك لكومة كبيرة من الأطباق التي تحتاج إلى النظافة تمثل لديكي كارثة هائلة فأختبري نفسك جيدا, و إذا وجدتي أن احتياجات الآخرين تضايقك فأنت تبدين منفتحه للحوار غير انكي لا تقبلين المعارضة من اي أحد لرأيك,أو أن يفكر اي أحد بطريقه غير طريقتك.
كي الملابس
يعتبر الكي موهبه في شخصية المرأة، ففي الحقيقه أن حب الكي ماهو إلا حب للنظام والوضوح ورفض قوي لكل ماهو غامض ومبهم,وهذه الخواص دائما ترتبط بحبك للقراءة والمناقشة.
أما كرهك للمكواه فيعني انكي وسطية.
الكنس
تعد المرأة التي تهوى الكنس في معظم الأحيان امرأة نشيطة واثقة من قدراتها وطاقتها الخاصة,متفائلة ومستعدة للتضحية, تعمل دون كلل وملل.
أما إذا كنتي تكرهين كنس المنزل فهذا يعني انكي تتمتعين بروح طليقه فوضويه,مائلةوبشدة للاستقلالية وكسر اللوائح والقوانين, وتشعرين بحمل ثقيل تجاه كل نوع متسلط.
هههههههههههههههههههههههههههه شكرا اختي على الموضوع ماعندي اي مشكل مع الاعمال المنزلية
حب الطهي
تؤكد النظرية أن الطهي يرتبط بالتفاؤل ,الأبداع,الايثار وبرغبة خاصة في أن تكوني باعثة على الأعجاب وامرأة غير عادية، ويدل ايضا على رغبتك في أن تكرسى نفسك للأخرين وامتلاكك حسا فكاهيا
غسل الأطباق
لا يهم إن كنتي تغسلين الأطباق بيديك أو بغسالة كهربائية, ولكنكي إن كنتي تمارسين هذا العمل بحب ورضاء فهذا يدل على انكي امرأة تجد راحتها في الحركه والحيويه,ولذلك يوجد لديك استعداد فطري للأمومة, كما انكي امرأة تقليديه بالقدر الكافي , وتحبين أن تكرسي نفسك للآخرين وذلك ايضا لانكي تحبين أن يعتبرك الناس امرأة كريمة مستعدة للتضحيات
رغم انني احب كل الاعمال المنزلية , شكرااااااااااااااااا على الموضوع الرائع تسلمي حبيبتي
بالنسبة لي احب الاعمال المنزلية.