مرحبا اعضاء كيف حالكم : اريد منكم فقرة حول دور الفيس بوك في الاونة الاخيرة وبسرعة احتاجه يوم 17/03/2011 بليييييييييييييز:EmpPack3_ 8: :E mpPack3_8::Emp Pack3_8::EmpPa ck3_8:
-اسم الآلة
عرض الأمثلة :
أ) 1 ـ يتم نقل المباريات عبرالمذياع والتلفاز .
2 ـ يخرج النجار أدواته من مطرقة ومبرد …
3 ـ اشترى أحمد غسَّالة جديدة .
ب) 4 ـ يحفر الفلاح الأرض بالفأس .
القاعدة:
تعريف اسم الآلة:
اسم الآلة اسم يدل على الأداة التي يستخدمها الفاعل لإيجاد فعل من الأفعال , وهو نوعان: جامد ومشتق .
أوزان اسم الآلة المشتق:
لاسم الآلة المشتق ثلاثة أوزان :
مفعل : محصد
مفعال : منشار
مفعلة: مكنسة
وقد أضاف مجمع اللغة العربية أوزانا جديدة :
فاعِلة : حاصِدة
فاعُول : ساطُور
فاعُولة : طاحُونة
فعَّال : برَّاد
فعَّالة : غسَّالة
اسم الآلة الجامد :
ليس له ضابط .مثال : شوكة . سيف . قلم….
.. كل ماتحتاجه في الأدب العربي ..
-الشعب الأدبية / مصطلح الصورة الشعرية
-التشبيه – الاستعارة – الكناية – المجاز المرسل
-مقارنة بين المذهب الرومانسي و الواقعي
– كيفية تحليل نص أدبي في البكالوريا
– الخصائص والمميزات الفنية للأدباء و المدارس الأدبية المقررة
– تابع للخصائص الفنية للأدباء – القروي -درويش – نزار
– الفرق بين الشعر المهجري و الشعر الحديث
– الشعر القصصي والشعر الملحمي..
السلام عليكم بليييييييييييييييييييييييز اريد انشاء مطوية لبلد من بلدان الجزائر. بسرعة من فضلكم لانه ضروري كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييير
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااا
السلام عليكم بليييييييييييييييييييييييز اريد انشاء مطوية لبلد من بلدان الجزائر. بسرعة من فضلكم لانه ضروري كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييير
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااا
طلب من فضلكم انا في امس الحاجة اليه
تمرين1 ص56 السنة الثالثة متوسط
اكتب فقرة تبين فيها ان الحرية لا ينالها الانسان الا بجهده و دعم رايك بشواهد
الا يريد احد مساعدتي?
اجوكم انا احتاجه
أعطيك الحجج والشواهد أم الفقرة كاملة
الفقرة:
إن الاانسان بحاجة الى الحرية لكي يعيش الى جانب بعدل له حقه وقيمته ومنزلته فيالمجتمع وان طلب الحرية ليس بالامر المستحيل وانما على الانسان ان يسعى من اجل حقه بكل اصرار وان يبذلجهدا جبار حتى لوكلفه ذلك حياته ودمه مثالا الجزائر بلدنا لم تنل حريتها الا بتضحيات شهداءها ومعانات اجدادها من ناحية ذل وعذاب ، ضحوا بالمال والحياة كما قال الشاعر مفدي زكرياء:
سبحنا على لجج دماؤنا وللنصر رحن نسوق السفينا وثرنا نفجر نارا ونورا ونصنع من صلبنا الثائرين . وفي زمانن هذا الاتعاني غزة الاستذلال من طرف اليهود.اولا يضحي الكثيرون باغلى ما لديهم من اجل الحرية وانما كذلك ومن هنا نفهم ان الحرية لها اهمية تستحق التضحية وجهدا جبارا لاينالها الانسان الا بتضحيات كثيرة وغالية عليه
شكرا جزيلا لك اليفي
بل عفوا يا صديقي
اريد فقرة جيدة
ارجوا المساعدة تحياتي
اين الردود
لم أفهم قصدك أخي الكريم
اريد بحثا عن شخصيات موهوبة متنوعة المجالات هذا بحث اللغة العربية الأول للسنة الرابعة متوسط
انا ايضا احتاجه اسمحيليييييييييييييييييييييييييييي
ساعدوني
تطبيقات ص 209 اللغة العربية
وشمن سنةأخي؟؟
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
السلام عليكم
اريدكم ان تساعدوني في هذا التطبيق من فضلكم احتاجه لغدا:
صف مشهد الزهرية الموضوعة على طاولة المطبخ بأسلوب أدبي في حدود ستة اسطر مستعملا استعاراتين على الاقل و تشبيهين احدهما محذوف الاداة، و ثلاث جمل مسجوعة
***************من فضلكمم لا تبخلوني*************
يا جماعة اين انتم من فضلكم
mé c en quelle année
4م اظن
اعتذر انا 3م
4 متوسط من فضلكم لا انسى لكم هذا ابدا
اين انتممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
pleaseeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
اسسسفة انا 3م
… أضافت تلك المزهرية إلى المكان سحرا خاصا ولونت المكان بمسحة رائعة ,
وامتزجت في خيالي رائحة طعام أمي الشهية , ورائحة زهور المزهرية, وجمال تلك
الأواني الفخارية , فكان المطبخ روضة خاصة جمعت بين الجمال واللذة على
طاولة واحدة توسطت المطبخ كما تتوسط النافورة مكانا هادئا من
الطبيعة…مزهرية تقول لكل ضيف طيبة شهيتك, وصحية أكلتك , ومباركة جلستك…
المقدمة:
يعتقد أن مغامرة الكهف التي اتخدها اهل الكهف مرقدا لهم حيث دخلوها هاربين بأنفسهم و فارين بدينهم من طغيان الملك ديقيانوس ويرجع أن الحادثة حدثت سنة 408م-450م أي في العصر البيزنطي بعدما انتشرت المسيحية في المنطقة وأصبحت الدين الرسمي للدولة الرومانية.
موقع الكهف:
تتعدد المقولات أن كهف أهل الكهف قد يكون في تركيا أو سوريا أو اليمن. لكن عالم الآثار الأردني محمد يسير ظبيان اكتشف الكهف الصحيح سنة 1963م ويقع هذا الكهف في قرية الجيم التي كان اسمها في القديم الرقيم انسجاما مع الحادثة لقوله تعالى :بسم الله الرحمن الرحيم
"أم حسبت أن أصحاب الكهف و الرقيم كانوا من آياتنا عجبا " الآية 9 من سورة الكهف.
حيث أن اهل الكهف 6 وراع عجوز اسمه يمليخا وكلبه قطمير.
فقد ظهر في الكهف الذي وجه عالم الآثار ثمانية قبور و بالقرب من الباب تم العثور علجمجمة كلب الفك العلوي فقط الذي كان حارسهم وذلك لقول تعالى :
"سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم و يقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة ثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم القليل فلا ثمار فيهم الا مرءا ظاهرا فيهم منهم واحدا" الآية22 من سورة الكهف
تعريف الكاتب توفيق الحكيم:
الأستاذ الكبير و الأديب الفنان والكاتب المبدع المصري توفيق اسماعيل الحكيم ولد عام 1316ه الموافق ل 1898م بضاحية الرمل بمدينة الإسكندرية كما أنه من رواد الرواية و الكتابة المسرحية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي . فهو لأب من أصل ريفي و أم من أصل تركي عاش في جو مترف حيث حرصت أمه على ان ياخد الطابع الأرستقراطي التركي .
تعلقت نفسه بالفنون الجميلة و خاصة الموسيقى وكان قريبا الى العزلة فأحب القراءة وبخاصة الأدب و الشعر و التاريخ توفى في 29 ذي الحجة 1407ه الموافق ل 27 يوليو 1987م من عمر بلغ 90 سنة و قد كتب 100مسرحية و62 كتاب منهم :
الضيف الثقيل-العريس- المرأة الجديدة- خاتم سليمان – القصر المسحور – عصفور الشرق – ذكريات في الفن و العدالة – علي بابا – يوميات نائب الأرياف – عودة الروح – أهل الكهف – شهرز.
الفكرة العامة للنص :
تحدث المسرحية عن جدل بلاط القصر في حقيقة أهل الكهف و ظهورهم من جديد
المغزى : "انهم فتية آمنوا بربهم و زدناهم هدى و ربطنا على قلوبهم اذا قاموا فقالوا ربنا رب السموات و الأرض لن ندعوا من دونه الها "
مضمون المسرحية :
عرض تمثيلي في حقبة زمنية تلت عهد نوم أهل الكهف من خلال حوار جرى في القصر بصور الجدل القائم على حقيقة أهل الكهف.
طبيعة النص:
انشائي حواري.
موضوعه :
مسرحية تصور أهل القصر و هم يتجادلون بخصوص عودة و حقيقة أهل الكهف .
محتوى النص :
– خوف بريسكا من أهل الكهف زعما بأنهم أشباحو تصحيح المؤرخ غالياس لمعلوماتها.
-مناقشة الملك العادل حقيقة أهل الكهف ة استفهامه في بقائهم حقبة من الزمن أحياء.
احتاج الى تكملةالقصة ساعديني من فضلك
اقرؤوها و حاولوا ان تفهموها و ان تخفظوها لستر عقائبكم تقيكم من طغيان المسيح الدجال .
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مشركة. ضل ملكها وأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم من غير أي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك كانوا يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة، ولا يرضون أن يمسها أحد بسوء. ويؤذون كل من يكفر بها، ولا يعبدها.
في هذه المجتمع الفاسد، ظهرت مجموعة من الشباب العقلاء. ثلة قليلة حكّمت عقلها، ورفضت السجود لغير خالقها، الله الذي بيده كل شيء. فتية، آمنوا بالله، فثبتهم وزاد في هداهم. وألهمهم طريق الرشاد.
لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رسلا، ولم يتوجب عليهم تحمل ما يتحمله الرسل في دعوة أقواهم. إنما كانوا أصحاب إيمان راسخ، فأنكروا على قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة على وجود آلهة غير الله. ثم قرروا النجاة بدينهم وبأنفسهم بالهجرة من القرية لمكان آمن يعبدون الله فيه. فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون.
عزم الفتية على الخروج من القرية، والتوجه لكهف مهجور ليكون ملاذا لهم. خرجوا ومعهم كلبهم من المدينة الواسة، للكهف الضيق. تركوا وراءهم منازلهم المريحة، ليسكنوا كهفا موحشا. زهدوا في الأسرّية الوثيرة، والحجر الفسيحة، واختاروا كهفا ضيقا مظلما.
إن هذا ليس بغريب على من ملأ الإيمان قلبه. فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن أحس أن الله معه. ويرى الكهف قصرا، إن اختار الله له الكهف. وهؤلاء ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال، وإنما خرجوا طمعا في رضى الله. وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله ونيل رضاه سيكون خيرا من قريتهم التي خرجوا منها.
استلقى الفتية في الكهف، وجلس كلبهم على باب الكهف يحرسه. وهنا حدثت معجزة إلاهية. لقد نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. وخلال هذه المدة، كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله، فلا تصيبهم أشعتها في أول ولا آخر النهار. وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان الناظر إليهم يحس بالرعب. يحس بالرعب لأنهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم.
بعد هذه المئين الثلاث، بعثهم الله مرة أخرى. استيقضوا من سباتهم الطويل، لكنهم لم يدركوا كم مضى عليهم من الوقت في نومهم. وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا؟! فأجاب بعضهم: لبثنا يوما أو بعض يوم. لكنهم تجاوزوا بسرعة مرحلة الدهشة، فمدة النوم غير مهمة. المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن يتدبروا أمورهم.
فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة، وأن يشتري طعاما طيبا بهذه النقود، ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. فربما يعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم. قد يخيرونهم بين العودة للشرك، أو الرجم حتى الموت.
خرج الرجل المؤمن متوجها للقرية، إلا أنها لم تكن كعهده بها. لقد تغيرت الأماكن والوجوه. تغيّرت البضائع والنقود. استغرب كيف يحدث كل هذا في يوم وليلة. وبالطبع، لم يكن عسيرا على أهل القرية أن يميزوا دهشة هذا الرجل. ولم يكن صبعا عليهم معرفة أنه غريب، من ثيابه التي يلبسها ونقوده التي يحملها.
لقد آمن المدينة التي خرج منها الفتية، وهلك الملك الظالم، وجاء مكانه رجل صالح. لقد فرح الناس بهؤلاء الفتية المؤمنين. لقد كانوا أول من يؤمن من هذه القرية. لقد هاجروا من قريتهم لكيلا يفتنوا في دينهم. وها هم قد عادوا. فمن حق أهل القرية الفرح. وذهبوا لرؤيتهم.
وبعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الأموات. وبعدما استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت، برؤية مثال واقي ملموس أمامهم. أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، ولا بد لها أن تموت. فاختلف أهل القرية. فمن من دعى لإقامة بنيان على كهفهم، ومنهم من طالب ببناء مسجد، وغلبت الفئة الثانية.
لا نزال نجهل كثيرا من الأمور المتعلقة بهم. فهل كانوا قبل زمن عيسى عليه السلام، أم كانوا بعده. هل آمنوا بربهم من من تلقاء نفسهم، أم أن أحد الحواريين دعاهم للإيمان. هل كانوا في بلدة من بلاد الروم، أم في فلسطين. هل كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم، أم خمسة سادسهم كلبهم، أم سبعة وثامنهم كلبهم. كل هذه أمور مجهولة. إلا أن الله عز وجل ينهانا عن الجدال في هذه الأمور، ويأمرنا بإرجاع علمهم إلى الله. فالعبرة ليست في العدد، وإنما فيما آل إليه الأمر. فلا يهم إن كانوا أربعة أو ثمانية، إنما المهم أن الله أقامهم بعد أكثر من ثلاثمئة سنة ليرى من عاصرهم قدرة على بعث من في القبور، ولتتناقل الأجيال خبر هذه المعجزة جيلا بعد جيل.
أخدته من المنتدى اذا كنت تحتاجين نهاية المسرحية فهي عندي لكن طويلة جدا .
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مشركة. ضل ملكها وأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم من غير أي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك كانوا يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة، ولا يرضون أن يمسها أحد بسوء. ويؤذون كل من يكفر بها، ولا يعبدها.
في هذه المجتمع الفاسد، ظهرت مجموعة من الشباب العقلاء. ثلة قليلة حكّمت عقلها، ورفضت السجود لغير خالقها، الله الذي بيده كل شيء. فتية، آمنوا بالله، فثبتهم وزاد في هداهم. وألهمهم طريق الرشاد.
لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رسلا، ولم يتوجب عليهم تحمل ما يتحمله الرسل في دعوة أقواهم. إنما كانوا أصحاب إيمان راسخ، فأنكروا على قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة على وجود آلهة غير الله. ثم قرروا النجاة بدينهم وبأنفسهم بالهجرة من القرية لمكان آمن يعبدون الله فيه. فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون.
عزم الفتية على الخروج من القرية، والتوجه لكهف مهجور ليكون ملاذا لهم. خرجوا ومعهم كلبهم من المدينة الواسة، للكهف الضيق. تركوا وراءهم منازلهم المريحة، ليسكنوا كهفا موحشا. زهدوا في الأسرّية الوثيرة، والحجر الفسيحة، واختاروا كهفا ضيقا مظلما.
إن هذا ليس بغريب على من ملأ الإيمان قلبه. فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن أحس أن الله معه. ويرى الكهف قصرا، إن اختار الله له الكهف. وهؤلاء ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال، وإنما خرجوا طمعا في رضى الله. وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله ونيل رضاه سيكون خيرا من قريتهم التي خرجوا منها.
استلقى الفتية في الكهف، وجلس كلبهم على باب الكهف يحرسه. وهنا حدثت معجزة إلاهية. لقد نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. وخلال هذه المدة، كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله، فلا تصيبهم أشعتها في أول ولا آخر النهار. وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان الناظر إليهم يحس بالرعب. يحس بالرعب لأنهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم.
بعد هذه المئين الثلاث، بعثهم الله مرة أخرى. استيقضوا من سباتهم الطويل، لكنهم لم يدركوا كم مضى عليهم من الوقت في نومهم. وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا؟! فأجاب بعضهم: لبثنا يوما أو بعض يوم. لكنهم تجاوزوا بسرعة مرحلة الدهشة، فمدة النوم غير مهمة. المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن يتدبروا أمورهم.
فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة، وأن يشتري طعاما طيبا بهذه النقود، ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. فربما يعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم. قد يخيرونهم بين العودة للشرك، أو الرجم حتى الموت.
خرج الرجل المؤمن متوجها للقرية، إلا أنها لم تكن كعهده بها. لقد تغيرت الأماكن والوجوه. تغيّرت البضائع والنقود. استغرب كيف يحدث كل هذا في يوم وليلة. وبالطبع، لم يكن عسيرا على أهل القرية أن يميزوا دهشة هذا الرجل. ولم يكن صبعا عليهم معرفة أنه غريب، من ثيابه التي يلبسها ونقوده التي يحملها.
لقد آمن المدينة التي خرج منها الفتية، وهلك الملك الظالم، وجاء مكانه رجل صالح. لقد فرح الناس بهؤلاء الفتية المؤمنين. لقد كانوا أول من يؤمن من هذه القرية. لقد هاجروا من قريتهم لكيلا يفتنوا في دينهم. وها هم قد عادوا. فمن حق أهل القرية الفرح. وذهبوا لرؤيتهم.
وبعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الأموات. وبعدما استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت، برؤية مثال واقي ملموس أمامهم. أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، ولا بد لها أن تموت. فاختلف أهل القرية. فمن من دعى لإقامة بنيان على كهفهم، ومنهم من طالب ببناء مسجد، وغلبت الفئة الثانية.
لا نزال نجهل كثيرا من الأمور المتعلقة بهم. فهل كانوا قبل زمن عيسى عليه السلام، أم كانوا بعده. هل آمنوا بربهم من من تلقاء نفسهم، أم أن أحد الحواريين دعاهم للإيمان. هل كانوا في بلدة من بلاد الروم، أم في فلسطين. هل كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم، أم خمسة سادسهم كلبهم، أم سبعة وثامنهم كلبهم. كل هذه أمور مجهولة. إلا أن الله عز وجل ينهانا عن الجدال في هذه الأمور، ويأمرنا بإرجاع علمهم إلى الله. فالعبرة ليست في العدد، وإنما فيما آل إليه الأمر. فلا يهم إن كانوا أربعة أو ثمانية، إنما المهم أن الله أقامهم بعد أكثر من ثلاثمئة سنة ليرى من عاصرهم قدرة على بعث من في القبور، ولتتناقل الأجيال خبر هذه المعجزة جيلا بعد جيل.
أخدته من المنتدى اذا كنت تحتاجين نهاية المسرحية فهي عندي لكن طويلة جدا .
mrccccccccccccccccccccccccccc
mrcc