السلام عليكم ورحمة الله وبركاته……………….
المرأة على مر العصور (بحث قيم جدا) – حراس العقيدة
نقلته لكم من مدونة الألوكة المجلس العلمي
وعند الصينيين قالوا عنها : مياه مؤلمة تغسل السعادة ، وللصيني الحق أن يدفن زوجته حية ، وإذا مات حُق لأهله أن يرثوه فيها
جاء الإسلام ليقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــرُو ف ))
جاء الإسلام ليقول ((ٍ وَعَاشِــــــــــــــــرُوهُــ نَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــرُو فِ))
جاء الإسلام ليقول (( فَـــلا تَعْضُــــــــــلـُـــــــــــ ــــــوهُـــــــــــ ـــــــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَـدَرُهُ))
جاء الإسلام ليقول (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُــمْ مِنْ وُجْدِكُــــــــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تُضَــــــــارُّوهُنَّ لِتُضــــَيِّقُــوا عَلَيْهِــــــــــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَآتُـــوهُنَّ أُجُـــــورَهُنَّ فَــرِيضَـــــــــــــــــــــ ــة ))
جاء الإسلام ليقول ((وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُــــونَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَــــاءِ نَصِيــــــبٌ مِمَّا اكْتَسَبْـــــــــــــــــنَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَآتُوهُـــــمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُــــــــــــــــــم ))
جاء الإسلام ليقول (( وَأَنْتُــــــــــــمْ لِبَــــــــــــــــاسٌ لَهُـــــــــــــــــنّ ))
جاء الإسلام ليقول (( هَـــــؤُلاءِ بَنَـــــاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُــــــــــــــــــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَلا تَبْغُـــــــــوا عَلَيْهِــــنَّ سَبِيــــــــــــــــــــــلاً ))
جاء الإسلام ليقول (( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهـــــــــــــــــــاً ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُــــن ))
جاء الإسلام ليقول ((ِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيــــحٌ بِإِحْسَــــــــــانٍ ))
وكان يؤتى صلى الله عليه وسلم بالهدية ، فيقول : " اذهبوا بها على فلانة ، فإنها كانت صديقة لخديجة "
وهو القائل : (( لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضى منها آخـر ))
وهو القائل : (( إنما النـســـــــــــاء شقـــــــــــائق الرجــــــــــــــــــــــال ))
وهو القائل : (( خيركم خيركم لأهــــــله وأنا خيركــــــــــــم لأهــــــــــلي ))
وهو القائل : (( ولهن عليـــكم رزقهــــن وكسوتهـــــن بالمعــــــــــروف ))
وهو القائل : (( أعظمها أجرا الدينـار الذي تنفقــــــه علـــــــــــى أهــــلك ))
وهو القائل : (( من سعــــــــــادة بن آدم المــــــــــرأة الصــالحـــــــــــــة ))
ومن هديه : ((عن عائشة قالت كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ))
وهو القائل : (( وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ))
والحق أنني لا أستطيع أن أجمل حقوق المرأة في الإسلام فضلاً عن تفصيلها
1. أجمل لك القول أن الحضارة الغربية اليوم هي : ضمان للمارسة قتل هوية المرأة ، وهضم لأدنى حقوقها .
• تقول " هيليسيان ستانسيري " امنعوا الاختلاط ، وقيِّدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب ، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا ، وأمريكا
ومن يخبر المسلمة ان الكافرات يتمنين أن يعشنَ حياتهنَ على منهج أهل الإسلام ؟*
اللهم نجنا من القوم الظالمين والقوم الكافرين
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااا
لك مني احلى تصفيقة على الموضوع الرائع
بحث قيم فعلا …بوركـ فيك أختي على النقل القيم …..و هو بمثابة رد على أولئك الذين يشككون في الإسلام و يزرعون حوله شبهات على ان المرأة في الإسلام مهضومة الحقوق و لايحق لها أن تتكلم و تبدي رأيها ….شكراا لك مرة ثانية
هل نفسك عليك غالية؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كانت نفسك عليك غاليه…..فأقراي و نفذي بعد أن تسألي الله التوفيق وإذا كانت غير ذلك………..!!!
إليك يا غالــــــــــــــيه
إذا أشتغل الناس من حولك بالموضه والأزياء والجديد فيها……
فأنشغلي يا غاليه بالستر و الحياء
وإذا أشتغل الناس من حولك بالغيبه والنميمه……
فترفعي عن ذلك وأنشغلي بالذكر و الفضيله
وإذا أشتغل الناس من حولك بمشاهدة القنوات…….
فأنشغلي بإقامة الصلوات
وإذا أشتغل الناس بالأجتماعات التي لا تضيف لرصيد حسناتك شيئا….
فأنشغلي بشئ يرضي ربك ويجمع حولك ملائيكه
وإذا أشتغل الناس بسماع الأغاني …..
فطهري أذنك منها وأنشغلي بإنتظار سماع خطاب الرحمن لك ولأمثالك من الغاليات في يوم المزيد
وإذا أشتغلوا نديداتك بما يضعن من مساحيق الزينه و الجمال…..
فأشتغلي بإعداد زينتك ليوم تبيض فيه وجوه وتسود فيه وجوه وأسألي الله من فضله
إذا أشتغل الناس بمتابعة أخبار الدنيا…..
فأنشغلي بحفظ أخبار القران ففيه أكمل الأخبار
وإذا أشتغل الناس بإعمار دنياهم والزياده فيها…….
فأنشغلي يا ذكيه بإعمار آخرتك والزياده من كل خير
وإذا أشتغل الناس بفستان العروس و زينتها…..
فأشتغلي يا غاليه بتجهيز لباس لك لايبلى تحت التراب
وإذا أشتغل الناس بزفة العروس…..
فأشتغلي بالتخطيط لزفة دخولك جنات عدن مع الحور العين وامهاااااااات المسلمين
وإذا أشتغل الناس بالسهر على توافه الأمور…..
فأنشغلي بالسهر مع رب الأرباب
إذا أشغل الناس أنفسهم بالدنيا ….
فأنشغلي بالآخره
الخلاصـــــــــــــــــــــــه
أصلحي دنياك بما يرضي ربك جل في علاه تصلح لك دنياك و آخرتك بما يرضيك…… هل تعلمين يا غاليه ما هي السعاده؟؟؟؟ والله ليست في فستان و ساعه ماركه وسفره خطيره … لا والله السعاده ….. السعاده هي سلوة خاطر بحق يحمله و إنشراح صدر لمبدأ يعيشه و راحة قلب لخير يكتنفه…..
وهي لا تكون إلا مع الله وفي الله …. أتبعي خطواتها و ستجدينها تنتظرك فو الله أريدها لك
كوني داعية للخير وإنشريها على أخواتكِ
منقـــــــــــــــــــــــــــول
بارك الله فيك وجزاك خيرا
وصية اعز الناس
:
اللهم ارزقنا بر والدينا
واجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا
مؤلم جدا شكرا لك
كيف أستطيع أن أكسب من حولي؟ كل منّا يرنوا إلى أن يكون محبوبا لمن حوله، كطبيعة بشرية تنمو وتكبر معنا، فما هي الوسائل؟
اطلبي حب الله تعالى أولا، واسأليه أن يجعلك من عباده المحبوبين، محبة الله هي الأولى، وهي الطريق لمحبة الناس، فإنّ الله إذا أحب إنسانا نادى في ملائكته، ثم ألقى محبته في قلوب عباده..
*ابتسمي: كوني ملكة بابتسامتك، اجعليها سمة وجهك، وأهديها لمن تقابلين، ابتسامة واحدة تكفل لك أجر (صدقة).
* انشري السلام: أن تكوني البادئة بالسلام يعني أنك حققت سنة نبوية تكاد أن تندثر، فالسلام على من عرفت ومن لم تعرفي يعني أن لك نفسا طيبة، وروحا جميلة، وتذكري أن في السلام طمأنينة، وأنالمصالحة تطيح بالذنوب وتقوي الروابط وتزيد من المحبة.
* لا تكوني كقمة الجبل ترى الناس صغارا، ويراها الناس صغيرة: تواضعي فالتواضع من أهم وسائل جذب قلوب الآخرين، والناس تنفر ممن يستعلي عليها ويتكبّر، اجعلي التواضع سمتك حتى لو كان من أمامك أقل منك شأنا ومنزلة.
* كوني مستمعة جيدة: تعلمي فن الإنصات، فالناس تحب من يصغي إليهم، أظهري الإهتمام والتفاعل، وأبدي المشورة إن طُلبت منك، وابذلي النصيحة، وحذار من المقاطعة.
*كفكفي الدّمعة وافرحي: لا تنسى أن تشاركي الناس همومهم، وقدمي العزاء والمواساة في مواقف الحزن والفقد، امسحي دمعتهم بيدك وخفّفي من آلامهم، زوريهم في حال المرض وهوني عليهم بأس ما يجدون، وفي المقابل شاركيهم مناسبات الفرح، وابتهجي لأجلهم.
* فرجي كربة: قدمي مساعدتك لمن يحتاجها، ولا تتبعيها بمن وأذى، واعلمي أن تفريج الكرب من أفضل الأعمال عند الله، وأشدها وقعا على النفوس.
* لا تكذبي: تصوري كيف سيكون موقفك لو علمت أن أحدا ما يكذب عليك حتما سيتهاوى من عينك، وأنت لا تدرين أن تظهري بهذا المظهر البشع مطلقا، ثوب الكذب لباس لا يلائم شخصيتك المسلمة، تحدثي بالصّدق ولا تظهري بمظهر ليس لك، وثقي بأنّ الصدق منجاة.
* أظهري الحب: ماذا سيكون شعورك لو همست لك أخت بأنّها تحبك؟ قطعا ستفرحين، إذن لماذا لا تمنحين أحدا من أحبائك هذا الشعور؟
* الهدية: لا تبخلي بالهدية ولو قل سعرها، أهدي من تحبين بطاقة عبرت فيها عن شعورك الصادق، أو طبقا أعددته، أو وردة، لا تحتقري حجمها فقيمتها المعنوية أكبر وأعمق.
* فتشي عن اهتماماتهم: حدثي الآخرين في مجال اهتماماتهم، فبهذا الأمر سيعطيهم انطباعا مريحا عنك، واسعي لتنويع تخصصاتك واهتماماتك لتتسع دائرة معارفك وصديقاتك.
* اعتذري: ليس عيبا أن تخطئي أو أن تعترفي بأخطائك، فتشي عمن أخطأت في حقهم وبادري للإعتذار منهم، وكوني متسامحة.
تذكري إذا أراد الحكيم أن يكون فوق سائر الناس، يجب أن يضع نفسه أدنى منهم، وإذا أراد أن يكون في مقدمتهم يضع نفسه خلفهم.
شكرا الله يخليك نورت المنتدى
شكرا جزيلا اختي لك الف تحية انا اقتد بهذه التصرفات من قبل وقا اكتسبت محبة البعض وليس الكل
شكرا جزيلا على الموضوع
هي . و هو .
هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع،
تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى
تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة،
ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.
هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب،
فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ إجازة مفتوحة من عمله،
يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة،
ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.
وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة ( بالدلع ) …!
هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طولة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت…. خلوني أركز».
هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد طبيب الجلد لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)،
وفي طريق عودتها تمر على المحلات لتحضر التموين،
تجلب ملابس «المسيو» من المصبغة، تزور أمها خطفاً،
وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.
هو: يذهب إلى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور.
يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى القهوة، يعود لتناول العشاء،
يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي».
أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتوما ماتحسوش بتعبي».
هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، و واش نطيب غدوة… وطارت النومة.
هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول « عيااااااان، البارح ما رقدتش مليح »)
هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..
لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.
هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا.. بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش،
مرددا ببساطة مقولة: ( الرجالة ماشي بالشكل )
والله غير عندك الحق ياكلتومة ولكن ماشي كامل الرجال هكذا وماشي كامل النساء هكذا
هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا.. بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش،
هههههههههههههههههههههههههههههههه فووووووووووور
شكككككككككككككرا لك كلثومة
شكرالك موضوع في القمة
7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد
د. دعاء العدوي
العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل.
* متى يبدأ العناد ؟
العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر, فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي.
وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية, ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات.
أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم.
* وللعناد أشكال كثيرة :
* عناد التصميم والإرادة:
وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.
* العناد المفتقد للوعي:
يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.
* العناد مع النفس :
نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.
* العناد اضطراب سلوكي:
الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.
* عناد فسيولوجي:
بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.
* أسباب العناد
العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية – حينما لا يكون مبالَغاً فيه – ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها :
* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء, كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.
* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.
* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو, وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير, ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.
* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.
* الاتكالية: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.
* الشعور بالعجز: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة, أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.
* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد, تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.
* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟
يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:
* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.
* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.
* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.
* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.
* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.
* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).
* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.
وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.
المصدر : موقع الألوكة
للبنات فقط.
المصافحة للقاء والوداع وابتسمي عند الاستئذان وعند السؤال عن شيء وعند
تقديم الشكر.
المشورة، فالإحسان هو أن تصوني وجه من سألتك من المذلة، يقول ابن عباس
رضي الله عنها: ((لا يتم المعروف إلا بثلاث، تعجيله، وتصغيره، وستره، فإنه
إذا عجله هنأهُ وإذا صغره عظمه، وإذا ستره تممه))
وخير لك أن يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي أنت عنها فيقال إنك حديثة
نعمة أو مغرورة.
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ((ما وجد أحدٌ في نفسه كبراً، إلا من
مهانة يجدها في نفسه))
طوال الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره فإن لكل إنسان متاعبه وآلامه التي
لا تسمح له بالاهتمام بالآم الآخرين.
الواسعة… لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك.
– العيوب
ولا عن قبح الكرش حتى لا تظن أنك تقصدينها، وطبقي هذا الأمر على سائر
العيوب التي قد ترينها أمامك.
فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي نفسك في عملها بدعوى مساعدتها.. إن
هذا العمل قد يسبب لها ارتباكاً مع أنك ترغبين مساعدتها ومن الناس من
يتضايق من اطلاعك على طريقة عمله وكذا صديقتك قد تتضايق من اطلاعك على
طبخها رغم سعادتها بزيارتك.
وأن نجلسه في أفضل مكان.. وإذا أبدى المسن رأياً يخالف رأيك فتقبلي هذا
الرأي بصدر رحب ولا تتبرمي.
بتقليب جوالك أو النظر يمنة ويسرة يوحي بقلة ذوقك.
لا يسمع.. وليكن واضحاً سلساً مفهوماً..
إلا إن كان الموضوع خطيراً وهاماً ويستدعي المقاطعة
والآخر خيال… وما أجمل العلو إذا صاحبه التواضع ,,,
مشكوووووووووووورة عزيزتي على النصاءح
شكرا شكرا شكرا
مشكوووووووووووووووووووووووووورة
بااااااااااارك الله فيك
بااارك الله فيكي اختي الغالية جوزيتي كل الخيرات على هذه النصائح الرائعة
كلمات في قمة الروعة …. بارك الله فيك
مشكورة على الطرح المفيد
شكرا على هذا المرور الطيب ..و اظنك اغفلت شيئا الا و هو الحنان فالمراءة او الفتاة هي نبع من الحنان يرتوي منه العطشان …سوا كان غنيا او فقيرا.
بارك الله فيك على النصائح القيمة
تضيع أنوثة الفتاة حين تهمل الرقة والطيبة
وحين تنسى حق الاحترام والإكبار للرجل
زوجــــاً وأباً وأخاً.. ومعلمـــاً..
وحين لا توقر كبيراً أو ترحم صغيراً
جمال المرأة ليس في قوامها.. أو ملامحها فحسب
ورشاقتها ليست في (الريـــجـــيم) القاسي
الأنوثة شيء تشعره .. ولا تراه غالباً ..
كوني أنثى ياعزيزتي ..حتى بأدق تفاصيلك ..
منقووووووووول لعيونكن
ليس الجمال بأثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والادب …………شكرااا اختي على الموضوع ..دمت متألقة
شكرا دائما متالقة بمواضيعك الرائعة
فعلا هنا تضيع الاننوثة حين تفقد الانثى معنى انوثتها
فهي من الرقة والحنان الحب والسعادة والاطمئنان
التوقير والاحترام والتبجيل هنا يكون معناها الحقيقي
بارك الله فيكي
رائعة هى تلك المواضيع التى تقترحينها ولاجل دلك انت اميرة الانوار يااميرة الضلام
ههههههههه شكرا لك على كلامك الجميل اخجلتني …..وشكرا على مرورك المميز
ليس كل ما يتمناه المرى يدركه نحن بحاجة الى 1000 اميرة ضلام حتى ننجب الاخيار ونعيش حقا الحياة
ليس كل ما يتمناه المرى يدركه نحن بحاجة الى 1000 اميرة ضلام حتى ننجب الاخيار ونعيش حقا الحياة
شكرا لك دائما متميز بردودك ادامك الله دخرا للمنتدى وصارت ماضيعي لا تكتمل دون مرورك وردودك المتميزة مشكوووووووووووووووور
عندما تنهي الفتاة تعليمها الجامعي الدي يتم تتويجه بشهادة جامعية ( مهندسة، طبيبة ، محامية ، أستاذة ، …..إلخ) ، تبدأ رحلة البحث عن العمل وقد تجاوز سنها في بعض الأحيان الثلاتين
السؤال المطروح : أين الأولوية في حياتها : العمل أم الزواج ولماذا؟
مع العلم أنه في بعض الأحوال تجد الفتاة العمل بسهولة ، لكنها تبقى أسيرة الزواج الدي لاتدري متى يتم التحقيق ، وفي أحيان أخرى تجد الزوج ينتظرها على أحر من الجمر ، لكن تظهر عقبة أخرى ، وهو عدم قبوله بالعمل لها ، لإعتبارات شخصية
اكييييييييييد العمل ومن بعد الزواج هذا الرأي
لماذا خليه سؤال مطروح مي نقدر نقلك وحدة تقرى وتتعب باش تولي حاجة مش باش تتزوج وتحمل مسؤولية جايتها من بعد جايتها موفقة
اظن االعمل اهم من الزواج
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
هذه بعض الأقوال والإعترافات بخطورة عمل المرأة أرجوا أن تستفيدي منها أختي الكريمة .
فقد تكاثرت صيحات الغربيين وغيرهم في التحذير من خروج المرأة للعمل فمن ذلك:
ـ ما بينه الدكتور سوليفان بقوله: "إن السبب الحقيقي في جميع مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية، ومزاولتهن الوظائف والأعمال اللائقة بالرجال في المصانع والمعامل والمكاتب جنبا إلى جنب".
ـ وها هي ذي خبيرة اجتماعية أمريكية -الدكتورة إيدا إلين- تقول: "إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها، وإشرافها على تربية أولادها، فإن الفارق الكبير بين المستوى الخلقي لهذا الجيل والمستوى الخلقي للجيل الماضي إنما مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها، وأهملت طفلها وتركته إلى من لا يحسن تربيته..".
ـ وتقول الكاتبة الشهيرة (أنى رورد) في مقالة نشرتها في جريدة (الاسترن ميل) في عدد 10مايو م 1901: "لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاءً من اشتغالهن بالمعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة رداء.. نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما لنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها".
فانظر إلى كلام هذه المرأة وقد مضى عليه قرن من الزمان كيف وحال المرأة الغربية اليوم أسوء بكثير مما كانت تتحدث عنه؟!!
ـ وتقول أستاذة في إحدى الجامعات في بريطانيا وهي تودع طالباتها بعد أن قدمت استقالتها: "ها أنا قد بلغت سن الستين من عمري، ووصلت فيها إلى أعلى المراكز، نجحت وتقدمت في كل سنة من سنوات عمري.. وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع.. ولكن.. هل أنا سعيدة بعد أن حققت كل هذه الانتصارات ؟ لا ؛ .. إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بالذات!
إن السبب الحقيقي في جميع مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية".
ـ تحت عنوان (عصر المرأة الخارقة ولّى) هذا ما وصفت به الصحف البريطانية ما فعله نساء مشهورات قررن الانحياز إلى الفطرة، وتفضيل الأمومة والأنوثة على الوظائف المجزية التي تدر الملايين، (فبراندا بارنيس) قررت أن تتخلى عن وظيفتها كرئيسة تنفيذية لشركة (بيبسي كولا) وعن راتب سنوي قدره مليونا دولار، وتوصلت إلى قناعة مفادها أن راحة زوجها وأولادها الثلاثة أهم من المنصب ومن ملايين الدولارات، وأن المنزل هو مكانها الطبيعي الأكثر انسجاما مع فطرتها وتكوينها، وقبل رئيسة البيبسي كانت (بيني هاغنيس) رئيسة كوكاكولا المملكة المتحدة قد اتخذت القرار نفسه، لأنها تريد أن تنجب طفلا وتصبح أما، ومثل ذلك فعلت (لندا كيسلي) رئيسة تحرير مجلة (هي) المعروفة بدفاعها عن خروج المرأة للعمل، وكذلك نساء كثيرات يشغلن مناصب مرموقة ويتقاضين أجورا عالية، (براندا بارنيس) أطلقتها صيحة مدوية عندما صرحت "لم أترك العمل بسبب حاجة أبنائي لي بل بسبب حاجتي لهم".
فهل يقرأ بعض نسائنا ممن يحاولن محاكاة الغربيات في سلوكهن هذا الكلام، ويخففن من إصرارهن على العمل وترك بيوتهن، رغم أنهن لسن رئيسات لا لبيبسي كولا ولا لكوكاكولا؟
ـ وقد كشف استطلاع للرأي أجرته حديثا إحدى المؤسسات الاجتماعية الأكاديمية شمل عينات من الرجال والنساء في عشرين ولاية أمريكية عن أن ثمانين بالمائة من الأمريكيات يفضلن البقاء في البيت لرعاية الأبناء والأسرة ..
ـ وقد أكدت نتائج الدراسات الاجتماعية لمعهد الأبحاث والإحصاء القومي الأوربي على تفضيل المرأة الإيطالية للقيام بدور ربة البيت عن أي نجاح قد يصادفها في العمل، وأوضحت نتائج الأبحاث التي أجريت في خمس دول أوربية وهي (إيطاليا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وأيضا أسبانيا) بأن الإيطالية أكثر سعادة وتفاؤلا بخدمتها للأسرة أكثر من سعادتها بالتقدم في أي عمل مهني أو الوصول إلى مكانة وزيرة أو سفيرة أو رئيسة بنك كما يفضلن أن يكن أمهات صالحات ولسن عاملات ناجحات، وأشارت الدراسات إلى أن المرأة العاملة في إيطاليا تتخذ من العمل وسيلة للرزق فقط، وترفضه في أول مناسبة اجتماع عائلي أو عندما يتمكن زوجها من الإنفاق على الأسرة، وأوضح نحو 36% من السيدات العاملات في إيطاليا أنهن يؤدين أعمالا أقل من كفاءتهن ولذا يخشين الابتعاد من العمل، بينما لا تتجاوز هذه النسبة الـ19 % من السيدات العاملات في الدول الأوربية الأخرى، وأن 38% منهن يخشين من المعاكسات أثناء العمل.. وأن 64% منهن ينتجن بأكثر من نصف الدخل السنوي للزوج في العائلة.. بينما أجمع أكثر من 95% من السيدات في إيطاليا على إيمانهن العميق بقيمة الأسرة كأساس حقيقي للسعادة والاستقرار، والتأكيد بأن إصرار عمل المرأة هو هروب من أزمات أسرية.
ـ وتقول المحامية الفرنسية كريستين بعد أن زارت بعض بلاد الشرق المسلم: "سبعة أسابيع قضيتها في زيارة كل من بيروت ودمشق وعمان وبغداد وها أنا ذا أعود إلى باريس، فماذا وجدت؟ وجدت رجلا يذهب إلى عمله في الصباح يتعب يشقى، يعمل حتى إذا كان المساء عاد إلى زوجته ومعه خبز، ومع الخبز حُبٌّ وعطف ورعاية لها ولصغارها.
والأنثى في تلك البلاد لا عمل لها إلا تربية جيل، والعناية بالرجل الذي تحب، أو على الأقل بالرجل الذي كان قدرها.
في الشرق تنام المرأة وتحلم، وتحقق ما تريد؛ فالرجل قد وفر لها خبزا، وحُبّا وراحة ورفاهية.
وفي بلادنا حيث ناضلت المرأة من أجل المساواة، فماذا حققت؟
انظر إلى المرأة في غرب أوربا، فلا ترى أمامك إلا سلعة؛ فالرجل يقول لها: انهضي لكسب خبزك؛ فأنت قد طلبت المساواة، وطالما أنا أعمل فلابد أن تشاركيني في العمل ؛ لنكسب خبزنا معاً.
ومع الكد والعمل؛ لكسب الخبز تنسى المرأة أنوثتها، وينسى الرجل شريكته في الحياة، وتبقى الحياة بلا معنى ولا هدف".
وقد عبر عن مدى ما تعانيه المرأة من جراء خروجها من منزلها وحرمانها من نعمة القرار في البيت مع الأولاد ـ عدد من المشهورات في عالم الفن.
فهذه (مارلين مونرو) تلك المرأة التي تعد أشهر ممثلة في الإغراء في وقتها، ماتت منتحرة، واكتشف المحقق الذي يدرس قضية انتحارها رسالة محفوظة في صندوق الأمانات في مانهاتن بانك في نيويورك ، ووجد على غلافها كلمة تطلب عدم فتح الرسالة قبل وفاتها.
ولما فتح المحقق الرسالة وجدها مكتوبة بخط (مارلين مونرو ) بالذات، وهي موجهة إلى فتاة تطلب نصيحة مارلين عن الطريق إلى التمثيل.
قالت مارلين في رسالتها إلى الفتاة، وإلى كل من ترغب بالعمل في السينما: "احذري المجد، احذري كل من يخدعك بالأضواء ؛ إني أتعس امرأة على هذه الأرض، لم أستطع أن أكون أما، إني أفضل البيت، الحياة العائلية الشريفة على كل شيء، إن سعادة المرأة الحقيقية في الحياة العائلية الشريفة الطاهرة، بل إن هذه الحياة العائلية هي رمز سعادة المرأة، بل الإنسانية".
ـ وقال البروفيسور ستيفن ستانسفلد قائد الدراسة: "إننا نحاول فهم ما إذا كانت الوظيفة والحياة الاجتماعية تفسر العلاقة بين الدرجات الوظيفية المختلفة والاكتئاب، وتحديد مدى أهمية الأنواع المختلفة من الضغوط والدعم الاجتماعي وعلاقته بالاكتئاب"، وخلص الباحثون إلى أن الشخص الذي يشغل درجة وظيفية عالية سواء كان رجلا أو امرأة، لديه الكثير من الموارد المادية والاجتماعية التي تسهم مباشرة لمستوى الحياة التي يعيشها وتساعده على التغلب على الإحباط والضغوط. ويلعب مدى سيطرة الشخص على عمله والفرص المتاحة أمامه لاستغلال مهاراته وتنوع العمل الذي يقوم به دورا هاما في تفسير سبب ارتفاع إصابة الموظفين في الدرجات الوظيفية الدنيا بالاكتئاب مقارنة بزملائهم في الدرجات الأعلى.
ـ وقالت الدكتورة فيكي كاتيل التي شاركت في الدراسة إن: "الشبكات الاجتماعية مورد هام للغاية، فالزوجة التي تختار عدم العمل وتفضل البقاء في المنزل لها دور كبير في تحمل مسؤولية الأسرة وتطوير الروابط الاجتماعية"، ومن العوامل الأخرى التي تزيد من إصابة أصحاب الدرجات الوظيفية الدنيا بالاكتئاب هي الشعور بالإحباط بسبب عدم الترقي في العمل أو الشعور بزيادة عبء المطالب في الوقت الذي لا يمنحون فيه حرية الاختيار فيما يتعلق بهذه المطالب.
ووجدت الدراسة أيضا أن النساء في الدرجات الوظيفية الدنيا أو المتوسطة واللاتي قلن إنهن لا تتمتعن بسيطرة كافية على البيئة الموجودات فيها سواء في العمل أو المنزل يكن أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب. أما الرجل في الدرجات الوظيفية المتوسطة والذي لا يملك سلطة كافية في العمل ترتفع لديه احتمالات الإصابة بالاكتئاب كذلك الرجل في الدرجات المتوسطة أو العليا الذي يشعر بعدم السيطرة على مجريات الأمور في المنزل.
وقال البروفيسور ستانسفلد: "خلصنا أيضا إلى أن النساء اللاتي يفقد أزواجهن عملهم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، في حين لا يتأثرن إذا تقاعد أزواجهم" (بي بي سي).
أقوال واعترافات عربية:
كتب صبحي إسماعيل في جريدة السياسة الكويتية قائلا: "تتمتع بحيوية ونشاط وطموح لا يتمتع به الكثير من الرجال الذين وقف طموحهم عند الحصول على الشهادة الدراسية واستلام وظيفة، أما هي فقد شقت طريقها العلمي بنجاح لتواصله بالماجستير ثم الدكتوراه"، كما تؤكد (مناهل الصراف) خريجة الفلسفة، لكن المفاجأة هو يقينها بأن المرأة بطبيعتها ليست مهيأة للعمل السياسي؛ لأن وجودها في البيت أمر ضروري لرعاية الزوج الذي يكون بحاجة إليها بعد عودته من عمله، والأولاد كذلك بحاجة إليها لتربيهم وترعاهم وتعتني بهم، وأنا أذكر دائماً أن الوضع القائم الآن هو وضع خاطئ فليس من المعقول أن تضحي المرأة بأولادها من أجل أي شئ مهما كان، فليست هناك مكاسب تعادل خسارتها لأولادها وبيتها، وإذا كانت المرأة لم تستطع أن تحب مملكتها ورعاياها الذين هم جزء منها فكيف يمكن أن نأمنها على مصالحنا.
وتواصل الصراف: من الممكن أن تحصل المرأة على حق التصويت حتى تزكي من ينوب عنها في الاهتمام بقضاياها ثم تترك تصريف شؤونها للرجل ؛ لأن مجرد وجودها في المجلس بما على النائب من تبعات يفقدها أنوثتها وخصوصيتها حتى وإن لم تكن متزوجة واعتقد أن من تهللن مناديات بحقوق المرأة لسن أكثر من باحثات عن الشهرة، وعليهن أن يسألن أنفسهن قبل الحديث عن الترشيح هل يقدرن على العطاء أم لا؟ وأن يكن صادقات في الإجابة التي لاشك أنها ستكون بالنفي، فالمسؤولية أعظم من أن تقوم بها امرأة، وليس هذا تقليلاً من شأن المرأة ولكن لأن هذا الدور لم تخلق له المرأة، وإنما خلقت لأدوار أعظم، وتضيف الصراف: أنها لو حصلت على حق الانتخاب فلن تعطي صوتها لامرأة مهما كانت، ولكنها ستعطيه لرجل وهذا ليس موقفاً ضد المرأة ولكنه معها ؛ لأني أريدها أن تظل في بيتها، وأرجو أن لا أتهم منهن بأني رجعية أو متخلفة، وأن تتقبل الرأي الآخر، فأنا أريدها زوجة حنونا، وأماً عطوفاً، تقوم على رعاية أسرتها، ولتبحث النساء من خلال تنظيماتهن عن حلول لمشكلات المجتمع، وتهمس الصراف في أذن الناشطات السياسيات أن المشوار لا يزال طويلاً وهناك مجالات أهم للمرأة وأدوار أخرى يمكن أن تقوم بها المرأة يجب أن تقوم على البحث عن حلول لها ولا تضيع وقتها في جدل نيابي قد يؤخذ في الاعتبار أو لا.
ـ وها هو ذا الكاتب الروائي الشهير إحسان عبد القدوس الذي أغرق السوق الأدبية برواياته الداعية إلى خروج المرأة من البيت والاختلاط بالرجال ومراقصتهم في الحفلات والنوادي والسهرات، يقول في مقابلة أجرتها معه جريدة الأنباء الكويتية في عددها الصادر بتاريخ 18/1/1989: "لم أتمن في حياتي مطلقا أن أتزوج امرأة تعمل، فأنا معروف عني ذلك، لأنني أدركت من البداية مسؤولية البيت الخطيرة بالنسبة للمرأة!!".
ـ وتقول ليلى العثمان: "..ولا بأس بعد ذلك أن أكون عاملة أخدم خارج نطاق الأسرة..ولكن ـ ويا رب أشهد ـ بيتي أولاً.. ثم بيتي.. ثم بيتي.. ثم العالم الآخر".
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
المصدر: موقع صيد الفوائد
اخي موضوعك يحتاج الى بعض الجراة لاتخاذ القرار من طرف المراة واكذب ان قلت انك مخطئ
ولكن اذا لم تاخذ المراة المسلمة مكانها في المجتمع في بعض المجالات وليس في كلها فالاكيد ان غيرها سياخذه فانا لا اايد عمل المراة في السياسة وفي الاقتصاد ولكن اذا كان التعليم فلما لا فالتلاميذ مثلا يتعلقوا باساتذتهم كيفما كانوا ويحاولون تقليدهم فاذا كانت استاذاتهم من المتبرجات الداعيات الى السفور فكيف سينشئ هذا الجيل ولقد رايت هذا بام عيني وهذا ما دفعني للتمسك برايي في العمل فالمراة المسلمة صاحبة رسالة عليها الحرص على ادائها سواء في منزلها او في عملها اذا استطاعت التوفيق بينهما واذا لم تستطع فلاكيد بيتها اولى بها ولا تنسى ان بعض الرجال يشترطون ان تكون المراة عاملة وايضا مترسمة وهذا ما دفع النساء للعمل ايضا
موضوعك يحتاج الى الجدية والجراة
بارك الله فيك وجزاك كل الخير على هذا الحرص
تقبل مروري وتعليقي
قال تعالى " ووقرن في بيوتكن "
و أنتم فسروا
كل ابنات يردن الزواج
وتفسيرك واضح اخت عبير
هههههههه والله يا خويا حميد لـ القراية ضرك راهي بالاك للولد يليق يروح للجامعة ولا يروح يــgـــاجي بيها اما البنت تقرا وتتعب وتخدم وتتخرج حتى على 25 وطلع و تقعد تشرط غير في خدمتها حتى تجيب 33 ولا كثر تلقى الي يديها ولكن للأسف ! باغي يتزوج الشهرية مش هي و يولي يديلها شهريتها و يتدابزو كل يوم ومن بعد يمل من الزعاف يتزوج عليها ومن بعد كي تسمع هي تتطلق
وانتهت القصة المتداومة .
هههههههه والله يا خويا حميد لـ القراية ضرك راهي بالاك للولد يليق يروح للجامعة ولا يروح يــgـــاجي بيها اما البنت تقرا وتتعب وتخدم وتتخرج حتى على 25 وطلع و تقعد تشرط غير في خدمتها حتى تجيب 33 ولا كثر تلقى الي يديها ولكن للأسف ! باغي يتزوج الشهرية مش هي و يولي يديلها شهريتها و يتدابزو كل يوم ومن بعد يمل من الزعاف يتزوج عليها ومن بعد كي تسمع هي تتطلق
وانتهت القصة المتداومة . |
هههههههههههههههههه
ولي معندهاش الشهرية تدي واحد شيباني ماتت عجوزتوا
والله في هذا الوقت لي تلقى عريس وما تديهش وتختار قريتها ضلمت روحها
هههههههههه مليحة تاع شيباني ماتت عجوزتو
لفت انتباهي احد المشاييخ في قناة النهار وهو يتحدث عن اصل الاعوجاج المنسوب للمراة ،اذا قال: في اصل الاعوجاج في الضلع الذي خلقت منه المراة وليس فيها هي كامراة اذا هذا الضلع في الاصل هو من سيدنا ادم يعني من الرجل ، ولما بحثت في الموضوع اعجبني مايلي : (استوصوا بالنساء خيراً فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه..) إلى آخر الحديث
هذا الحديث صحيح ورواه الشيخان في الصحيح عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (استوصوا بالنساء خيراً) هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيراً ,وأن يحسنوا إليهن وأن لا يضربوهن, وأن يعطوهن حقوقهن هذا واجب على الرجال من الآباء, والإخوة والأزواج أن يتقوا الله في النساء, ذلك لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي – صلى الله عليه وسلم – وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه, فمعلوم أن أعلاه ما يلي منبت الضلع فإن الضلع يكون في اعوجاج هذا المعروف فيه, فالمعنى أنه لا بد يكون في خلقها شيء من العوج, والنقص, ولهذا في الحديث الآخر في الصحيحين (ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن) فبين – صلى الله عليه وسلم – أنهن ناقصات عقل ودين, وإن كن لا يرضين بذلك في الغالب يكرهن أن يسمعن هذا الكلام إلا من هداه الله ووفقه فالمقصود أن هذا حكم النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو ثابت في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – ومعنى ناقصات العقل كما قال النبي – صلى الله عليه وسلم – أن شهادة إحداهن بنصف الرجل, والمرأتان برجل هذا من نقصان العقل, وبنقص الدين كما قال – صلى الله عليه وسلم – تمر الأيام والليالي لا تصلي من أجل الحيض, وهكذا في النفاس, وهذا نقص كتبه الله عليها فينبغي لها أن تعترف بذلك ولا يمنع من هذا كون بعضهن عندها حذق عندها معرفة وعندها بصيرة
يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي: معنى الضِّلع الأعوج: حينما يقول ذلك فإنَّه لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو – صلَّى الله عليه وسلَّم – يُحدِّد طبائع النساء، وما اختصهنَّ الله به مِن تفوُّق العواطف على العقل، على العكس من الرَّجل الذي يتفوَّق فيه العقلُ على العواطف، فما زاد في المرأة نقصٌ من الرجل، وما زاد في الرَّجل نقصٌ من المرأة
لو تأمَّلْنا عاطفةَ المرأة، وحنانها على أطفالها، وأردْنا أن نرسمَ في أذهاننا صورةَ المرأة الأمِّ مع أطفالها، لرسمْنا امرأةً منحنية عليهم، مائلة برأسها فوقَهم، فلا تجتمعُ استقامةُ الجذع مع حَدَب المرأة وعطفِها، فالأمُّ إما تُرضِع طفلها أو تحضنه وتحميه، أو تُنظِّفه وتلبسه، وفي جميع هذه الحالات لا تكون إلاَّ منحنية
فاعوجاجُ الضِّلَع إذًا فيه حمايةٌ لقلْب الرجل، فكأنَّما المرأة لتحمي الرجل، وتوفِّر له الاستقرارَ والطُّمأنينة والرِّضا، الأمور التي تَكفُل لقلْب الرجل عدم الاضطراب، ومِن ثَمَّ السلامة والعافية
ورحَّبتِ النِّساءُ والأمهات بهذا المفهوم واعتبرنَه وصفًا لطبيعتهنَّ، وتوصيةً للرِّجال بالإحسان إليهنَّ والرِّفق بهنَّ، ولم يعبأنَ بالشبهات التي أُثيرتْ حولَ الحديث، واعتبرنَ ذلك أشواكًا يزرعها أعداءُ الإسلام في طريق مَن يطلب السعادةَ الأبدية في الدنيا والآخرة.
ولقد ثبت علمياً أن الضلع الأعوج هو الذي يحيط بالقلب , ولإعوجاجه حكمه , وهي حماية القلب من أية ضربة , فالمرأه كونها خلقت من هذا الضلع , فهي للرجل بمثابة الضلع الأعوج الذي يحيط بقلبه لئلا يلحقه أذى , وإن حاولت تقويم الضلع انكسر , وأصبح قلبك عرضة للإيذاء , وهكذا المرأة , فهي للرجل حصنه ورفيقة عمره الذي يضحي بالكثير من أجله , ويعمل لإسعاده , وهي القلب الذي يغدق ويفيض حبا وعاطفة لذا أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء خيراً
فارجوا ان تكون قد اتضحت الفكرة وعمت الفائدة
وصلت الفكرة …ووصل إبداعك
كل الشكر على الطرح القيم …
مشكور او مشكورة على التفاعل واتمنى بالفعل ان تكون قد عمت فائدة الموضوع
موضوع رائع و يتضمن معلومات قيمة… شكرا لك و مئة تحية لكل الأمهات..