التصنيفات
عالم الحيوان

خفايا عالم القطط

خفايا عالم القطط


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

حب القطط يزداد سنة عن سنة مما يدفعنا للتطلع لأسرار هذا المخلوق الذي دائماً يكون ظاهراً أمام أعيوننا…
تعد القطط من أكلة اللحوم ، مما يجعلها تنتمي لسلالة الحيوانات المفترسة ومن أشهى أنواع اللحوم لدى القطط لحم السمك ويعود هذا لظهور القطط أولأ على سواحل البحر الأبيض المتوسط ، فكانت تاكل الأسماك منذ عهد المصريين القدماء وقد كانت لهذه القطط قدسيتها لديهم واتضح ذلك الموقف أكثر عندما غزا قمبير " ملك الفرس" مصر و وضع أما جيشه مجموعة كبيرة من القطط تتقدمهم قكان موقف المصريين الأمتناع عن القتال .
تلد القطة مرتين في السنة في الربيع والخريف ومدة حملها مابين 56 إلى 60 يوماً.
لاترى مواليد القطط حتى اليوم التاسع أو العاشر لولادتها ، ثم تفتح عيونها وتبدأ المشي وبعد مرور ستة أسابيع تكون قادرة على أن تأكل وتتغذى من لبن أمها.
تحب القطط وتألف مأواها القديم فلا تريد مفارقته حتى لو فارقه أصحابها، ولو ابتعدت عن موطنها فهي تعود إليه بمفردها ولو بعد عدة سنوات.
يعرف عن القطط إحساسها المرهف فتثيرها الأصوات وقد تضطرب كما أنها تتأثر بشاشة التلفزيون وتلفتها الألوان.
تصاب القطط ببعض الأمراض ومنها عسر الهضم والقيء والإسهال كما تصاب بالسعار وبالسل وتنقل الديدان المعوية إلى الاطفال.

الونشريس




رد: خفايا عالم القطط

Je vous remercie beaucoup pour la valeur de l’information




رد: خفايا عالم القطط

شكرا لك وردة على هذه المعلومات




رد: خفايا عالم القطط

salut ca mon chat
الونشريس
ca mon site web:
www.momimomi2505.sckyrock.com
l’ache t coment svp




التصنيفات
عالم الحيوان

صور للحيوانات

صور للحيوانات


الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس




رد: صور للحيوانات

الونشريس
حيواني المفضل يا سلام قوة وشهامة




التصنيفات
عالم الحيوان

من قدرة الخالق

من قدرة الخالق


الونشريس

السلام عليكم

الأمر يتعلق باكتشاف نوع غريب من السمك ذا رأس شفاف، وعينان على شكل خوذات خضراء يتواجدان في قلب هذا الرأس ( انظر الصورة )، والسمكة المكتشفة يطلق عليها علميا اسم Macropinna microstoma المكتشفة مؤخرا .

الونشريس

ففصيلة هذا الحيوان كانت قد عرفت لأول مرة سنة 1939، ولكن العلماء كانوا يظنون لفترة طويلة أن عيني هذه السمكة ثابتتان لا تسمحان لها بالنظر إلا لأعلى،ولا توفر أي زاوية رؤيا جيدة، ولا سيما أنها تعيش في أعماق المحيطات المظلم، والأدهى من ذلك كان العلماء يستغربون كيف يمكن لهذه السمكة اصطياد فريستها وطعامها وعيناها بتلك الطريقة التي لا ترى إلا لأعلى !؟ وفمها صغير الحجم بشكل لا يسمح لها بأي وسيلة أخرى !؟
دامت هذه الحيرة فترة طوية حتى اكتشف الفريق العلمي (B. Robison et K. Reisenbichler )، واستطاع تصوير هذه السمكة الغربية المنتمية إلى ذلك العالم، سمح لهم بمعرفة واكتشاف أسرار مبهرة في تكوين هذه السمكة، فلقد اكتشفوا أولا أن لها رأس شفاف(نوع من القبة الشفافة في الجزء العلوي من الجمجمة ) تستطيع من خلاله الرؤيا، كما أن عيناها لم تكونا ثابتتين كما كان يظن العلماء، بل متحركان وعلى شكل خوذات خضراء، تستطيع أن تنظر بهم من كل الجهات من خلال تلك القبة الشفافة، التي تمتلئ بسائل أخضر غريب وشفاف أيضا !
الونشريس
يعلق العلماء أن هذه السمكة وهذا الاكتشاف يعد ظاهرة من الظواهر العلمية والبيئية الغريبة والنادرة، فهي من المخلوقات التي استطاعت أن تتكيف مع بيئتها بشكل كبير ومدهش.
ونحن نقول ويستوقفنا قول الحق تعالى في كتابه الكريم- يقول الحق تعالى ((قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى )) طه الآية 50
ويقول رب العزة تعالى ((هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ )) لقمان الآية 11
فهذه سمكة زودها الحق تعالى بكل ما تحتاجه من وظائف التي تتلاءم وشكلها ومكان عيشها، لكي تستطيع التعايش والعيش في قلب تلك المحيطات، والتقاط رزقها، والدود عن نفسها في ساحة البقاء وباقي المخلوقات .

فهذا خلق الله العظيم، الخالق و المدبر كل شيء، الله جل جلاله، فلله الكبرياء وله مراجع الأمور في الخلق والحياة والموت والقيامة والرجوع .




رد: من قدرة الخالق

سبحان الله مشكور اخي الصادق على الموضوع
ودمت متالق ووفي للبوابة




رد: من قدرة الخالق

الونشريس




رد: من قدرة الخالق

الونشريس




التصنيفات
عالم الحيوان

اغرب حيوانات العالم سبحان الله

اغرب حيوانات العالم سبحان الله


الونشريس

الونشريس

صوره وتعليق

Emperor Tamarin
اماكن وجوده : جنوب حوض الامازون,شرق بيرو, شمال بوليفيا
ويتمركز في الغابات
له شارب ابيض طويل وهو العلامة المميزة له
وربما سمي بهذا الاسم
نظرا للتشابه بينه وبين اخر قياصرة الامبراطورية الالمانية
الونشريس

الونشريس

Tapir
تعيش في جنوب ووسط امريكا, وجنوب شرق اسيا
من الحيوانات المهددة بالانقراض
الونشريس

الونشريس

Proboscis Monkey
معروف ايضا بالقرد ذو الانف الطويل
الونشريس

الونشريس

Pink Fairy Armadillo
ا
ماكن وجودهاك الارجنتين
تستطيع ان تدفن نفسها في التراب لبضع ثواني
تحفر حفر في الارض للبحث عن مستعمرات النمل
حيث تعتمد عليها في غذائها
الونشريس

الونشريس

Axolotl
هذه الفصيلة توجد في بحيرة مكسيكو سيتي
تستخدم بكثرة في البحوث العلمية
لقدرتها على اتجديد اجزاء جسمها
في امريكا واستراليا واليابان
الونشريس

الونشريس

Tarsier

تصنف تحت طائفة القرود لها اصابع طويلة
تعيش على الحشرات وبعض الثعابين والطيور الصغيرة
لها قدرة عجيبة على القفز على فريستها والتهامها
من الحيوانات النشطة في الليل اكثر
اماكن وجودها:بعض الدول الاسيوية واوروبا , شمال امريكا
الونشريس

الونشريس

Dumbo Octopus
من اندر فصائل الاخطبوط
تعيش في اعماق بعيدة جدا في البحر
الونشريس

الونشريس

Angora Rabbit

اماكن وجودها: تركيا
معظمها هادئة ومطيعة ولكن يجب التعامل معها بعناي
الونشريس

الونشريس

Sucker-footed Bat
نوع من الخفافيش
مكان تواجدها: جزيرة مدغشقر
مهددة بالانقراض
الونشريس

الونشريس

Pygmy Marmoset
نوع من القرود
اماكن وجودها : غرب البرازيل,جنوب شرق كولومبيا, شرق الاكوادور, شرق بيرو
صغير الحجم لايتجاوز 16 سنتيمت
الونشريس

الونشريس

Blobfish
تعيش في اعماق بحار سواحل استراليا وتسمانيا
من الصعب رؤيتها لأنها توجد في اعماق بعيدة
وهي عبارة عن كتله جيلاتينية خالية من العضلات
تستطيع ابتلاع اي طعام موجود في الماء
الونشريس

الونشريس

Platypus
من الثدييات الشبه مائية(برمائية )
مكان وجودها:شرق استراليا بمافيها تسمانيا
تعتبر الوحيدة من الثديات التي تضع البيض
الونشريس

الونشريس

Sloth
نوع من الثدييات ذات الحجم المتوسط
مكان تواجدها:امريكا الجنوبية والوسطى
غذاؤها: على الحشرات وانواع الزواحف الصغيرة
الونشريس

الونشريس

Yeti Crab
يوجد في المحيط الاطلسي الجنوبي
شوهد لأول مرة في عام 2022
الونشريس

الونشريس

Narwhal

من فصيلة الحوت الابيض(من الثدييات ) الذكور منها لها انياب طويلة قد تصل الى 3 امتار.
الونشريس

الونشريس

Alpaca

يشبه الى حد كبير حيوان اللاما وحجمه مثل حجم الخروف ولكن برقبة طويلة له الوان عدة ويستفاد من صوفه
الونشريس

الونشريس

Frill-necked Lizard

من الزواحف تمشي عادة على قدمين اذا كانت في الارض يصل طولها الى متر اماكن وجودها : منطقة كمبرلي غربي استراليا, شمال استراليا, جنوبي غينيا.
الونشريس

الونشريس

Star-nosed Mole

لاتتوفر معلومات عنه.
الونشريس

الونشريس

Hag Fish

لاتتوفر معلومات عنه.
الونشريس

الونشريس




رد: اغرب حيوانات العالم سبحان الله

موضوع مميز بارك الله فيك




رد: اغرب حيوانات العالم سبحان الله

و فيك بركة أختي شكرا لمرورك




رد: اغرب حيوانات العالم سبحان الله

موصوع جميل بارك الله فيك




رد: اغرب حيوانات العالم سبحان الله

لا اله الا الله سبحانه وتعالى




التصنيفات
عالم الحيوان

14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها عن الحيوانات

14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

تحياتي لكم
الونشريس




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

شكرااا لك حياة على الموسوعة بالنسبة لي لم أكن أعرف هذه

الونشريس

الونشريس




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

شكرا على المرور العطر الياس




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

تحياتي لك

رائعة جدا الصور وأروع منها المعلومات الجانبية التي حملتها




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

شكرا مهدي على المرور




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

شكرا لكى اختى على هده المعلومات القيمة




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

ولو شكرا على الواجب




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

mirci hayat




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

عفوااااااااااااااا اكرم




رد: 14 صوره فبها معلومات ربما لاول مره تسمعها ..عن الحيوانات

سبحان الله العظيم
مشكووووووووووووورة




التصنيفات
عالم الحيوان

( .كل شي عن الحشرات .)

(…كل شي عن الحشرات…)


الونشريس

ط¨ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط­ظٹظ…
ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط±ط­ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡

](…ط¸ئ’ط¸â€‍ ط·آ´ط¸ظ¹ ط·آ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط·آ´ط·آ±ط·آ§ط·ع¾…)

ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظ†ظˆط¹ط© :
طھط¹ط¯ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¨ظٹظ† ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط¹ط¯ط¯ط§ ظپظ‚ط· ط£ظƒطھط´ظپ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط­طھظ‰ ط§ظ„ط¢ظ† ط­ظˆط§ظ„ظٹ ط§ظ„ظ…ظ„ظٹظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© . ظˆط¹ط¯ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط­ظٹط·ط§طھ طھط¹ظٹط´ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط¨ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط§ط¦ط±ط© ط§ظ„ظ‚ط·ط¨ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ظˆظ†ط¬ط¯ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظƒ ظˆط§ظ„ط¬ط¯ط§ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط­طھظ‰ ظپظٹ ط¨ظٹظˆطھظ†ط§ . ظˆطھظˆط¬ط¯ ط¢ظƒظ„ط§طھ ظ†ط¨ط§طھ ظˆط­ط´ط±ط§طھ طµظٹط§ط¯ط© ظˆط¢ظƒظ„ط§طھ ط¬ظٹظپ ظˆط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط§طھ ظ†ط¬ط¯ظ‡ط§ ط¬ظ…ظٹظ„ط© ظ„ط§ طھط¤ط°ظٹ ط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظƒط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ ظˆط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† طھظƒظˆظ† ظ…ط²ط¹ط¬ط© ظ…ط¤ط°ظٹط© ظ†ط§ظ‚ظ„ط© ظ„ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ . ظ‡ظ†ط§ظƒ ط­ظˆط§ظ„ظٹ ط®ظ…ط³ظٹظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط£ظˆ طµظ†ظپ ظ…ط®طھظ„ظپط© طŒ ظˆظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„ط¥ط³طھط¯ظ„ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط±ظƒظٹط¨ ط£ط¬ظ†ط­طھظ‡ط§ ظˆط£ظƒط¨ط±ظ‡ط§ ط¹ط¯ط¯ط§ ظ‡ظٹ ط°ظˆط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط§ظ„ظ…ط؛ظ…ط¯ط© ظˆط°ظˆط§طھ ط§ظ„ط؛ط·ط§ط، ط§ظ„طµظ„ط¨ ظ„ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط£ظˆ ط§ظ„ط¬ظ†ظٹط­ ط§ظ„ط؛ظ…ط¯ظٹ ظپط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط£ظˆ ط°ظˆط§طھ ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ظٹظ† ظƒظ…ط§ ظٹط¯ظ„ ط£ط³ظ…ظ‡ط§ ظ„ظ‡ط§ ط²ظˆط¬ ظˆط§ط­ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط¨ط¯ظ„ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ط£ظ…ط§ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ظˆط§ظ„ط²ظ†ط§ط¨ظٹط± ظˆط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ظپظ‡ظٹ ظ…ظ† ط؛ط´ط§ط¦ظٹط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط­ظٹط« طھط³ط§ظ†ط¯ ط£ط¬ظ†ط­طھظ‡ط§ ط´ط¨ظƒط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط±ظˆظ‚.

ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ :
ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„طھظپط±ظٹظ‚ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظپطµظ„ظٹط§طھ ظ„ط£ظ† ظ„ظ„ط­ط´ط±ط© ط¬ط³ظ…ط§ ظ…ظ‚ط³ظ… ط¥ظ„ظ‰ ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ظ‚ط³ط§ظ… ظ‡ظٹ : ط§ظ„ط±ط£ط³ ظˆط§ظ„طµط¯ط± ظˆط§ظ„ط¬ط³ظ… ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹ ط£ظˆ ط§ظ„ط¨ط·ظ† . ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط£ط³ طھظˆط¬ط¯ ط£ط¬ط²ط§ط، ط§ظ„ظپظ… ط²ظˆط¬ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط³ط§طھ ط£ظˆ ط§ظ„ط²ط¨ط§ظ†ظٹ طŒ ظˆط§ظ„ط¹ظٹظ†ط§ظ† . ط§ظ„ط²ط¨ط§ظ†ظٹ ظ‡ظٹ ط£ط¹ط¶ط§ط، ط­ط³ط§ط³ط© طھط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ظ…ط³ ظˆط§ظ„ط´ظ… ظˆط§ظ„ط¹ظٹظ†ط§ظ† ط¥ظ…ط§ ط¨ط³ظٹط·ط© ط£ظˆ ظ…ط¹ط¯ظ‚ط© . ظˆظ„ظ„ط¯ظ…ط§ط؛ ط­ط¨ظ„ ط¹طµط¨ظٹ ظٹظ…ط± ط¹ظ„ظ‰ ط·ظˆظ„ ط§ظ„ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط£ط¯ظ†ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظ…ط¹ ط؛ط¯ط¯ ظپظٹ ظƒظ„ ظ‚ط³ظ… . ظˆط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹ طھط£ظƒظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظٹط¯ط®ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط­ظٹط« ظٹظ…ظƒظ† ط®ط²ظ†ظ‡ ظˆطھظ‡ط¶ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†طµط© ط£ظ…ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظˆظٹ ظپطھطھط®ظ„طµ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظپط§ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط®ط±ط¬ ظ…ظ† ظ…ط¤ط®ط±ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظˆط§ظ„ظ†ط¸ط§ظ… ط§ظ„ط¯ظ…ظˆظٹ ط¨ط³ظٹط· ط¥ط° ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظˆط¹ظٹط© ط§ظ„ط¯ظ…ظˆظٹط© طŒ ظپط§ظ„ط¯ظ… ظٹطھط­ط±ظƒ ط¨ط­ط±ظٹط© ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظˆظٹط¸ظ„ ظ…طھط­ط±ظƒط§ ط¨ظپط¹ظ„ ط¶ط±ط¨ط© ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ظˆظٹط­ظ…ظ„ ط§ظ„ط¯ظ… ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طµط§ط±ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظˆط§ظ„ظ†ظپط§ظٹط§طھ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظˆظٹ . ظˆط¯ظ… ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„ط§ ظٹط­ظ…ظ„ ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ظ…ط¹ظ‡ ظƒط¯ظ… ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط¨ظ„ ظ‡ط°ط§ ظٹطھظ… ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط¬ظ‡ط§ط² ط§ظ„طھظ†ظپط³ .

ظƒظٹظپ طھط·ظٹط± ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ :
ط¨ظ…ط§ ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ظ„ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ‡ظٹظƒظ„ ط¯ط§ط®ظ„ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… ظپظٹ ط£ط¬ظ†ط­طھظ‡ط§ ظپط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھظٹ طھط·ظٹط± ط¨ظ‡ط§ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ط© ط·ظٹط± ط§ظ„ط¹طµط§ظپظٹط± ظˆط§ظ„ط®ظپط§ظپظٹط´ ظپط§ظ„ط¹ط¶ظ„ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط´ط؛ظ„ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ظ…ظˆطµظˆظ„ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ط¬ط³ظ… . ظˆط§ظ„ط¹ط¶ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ…ظˆط¯ظٹط© طھط´ط¯ ط§ظ„ط­ط§ط¦ط· ط§ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ„ظ„ط¬ط³ظ… ظ†ط²ظˆظ„ط§ ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط±ظپط¹ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط«ظ… طھط´ط¯ ط§ظ„ط¹ط¶ظ„ط§طھ ط§ظ„ط£ظپظ‚ظٹط© ط¨ط§ظ„ط­ط§ط¦ط· ط¥ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظپظٹظ†ط®ظپط¶ ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط´ط¨ظ‡ ط§ظ„طھط¬ط°ظٹظپ ظپظٹ ظ‚ط§ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط،. ظˆط®ظپظ‚ط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ط¨ط·ظٹط¦ط© ط¬ط¯ط§ ظ…ط«ظ„ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط§طھ ( ط®ظ…ط³ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط©) ط£ظˆ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 1000 ظپظٹ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© طŒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طµط؛ظٹط± . ظˆط§ظ„ط¹ط« ط§ظ„طµظ‚ط±ظٹ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† ظٹط¸ظ„ ط·ط§ط¦ط±ط§ ظپظٹ ظ…ظƒط§ظ† ظˆط§ط­ط¯ ظˆظ‡ظˆ ظٹط±طھط´ظپ ط±ط­ظٹظ‚ ط§ظ„ط²ظ‡ط±ط© طŒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¹طµظپظˆط± ط§ظ„ط·ظ†ط§ظ† ظˆط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظˆط´ط¨ظٹظ‡ط§طھظ‡ ظ…ط§ظ‡ط± ظپظٹ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† ظˆظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆط±ط§ط، ط£ظٹط¶ط§ ظˆظٹط±طھظپط¹ ظˆظٹظ†ط®ظپط¶ ط¨ط³ط±ط¹ط© ظˆط£ط³ط±ط¹ ط­ط´ط±ط© ظ…ط¹ط±ظˆظپط© ظ‡ظٹ ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ط§ظ„ط¥ط³طھط±ط§ظ„ظٹط© ظˆظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† طھط¨ظ„ط؛ ط³ط±ط¹طھظ‡ط§ 58 ظƒظ… ظپظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© .

ط§ظ„ظ†ط¸ط± ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ :
ط§ظ„ظ†ط¸ط± ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ…ظ† ظ†ظˆط¹ ط®ط§طµ ظپظپظٹ ط§ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط¨ط³ظٹط·ط© ط§ظ„ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط© ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ظ„ط§ ظٹطھط¹ط¯ظ‰ ظ†ظپط¹ظ‡ط§ ط§ظ„طھظ…ظٹظٹط² ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ظˆط± ظˆط§ظ„ط¸ظ„ظ…ط© ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط¹ظٹظ†ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ظ‚ط¯طھط§ظ† ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹طھط§ظ† ظپظ‡ظٹ ظپط¹ط§ظ„ط© ط¬ط¯ط§ ظ„طھظ…ظٹظٹط² ط§ظ„ط­ط±ظƒط© ظˆطھطھظƒظˆظ† ظ…ظ† ط¹ط¯ط© ط¹ط¯ط³ط§طھ ظ…ظ†ظپطµظ„ط© ( ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ط© طھط³ظ…ظ‰ ط¹ظˆظٹظ†ط© ) ظˆظ‡ظٹ ظ…ط®ط±ظˆط·ظٹط© ط§ظ„ط´ظƒظ„ ظˆظƒظ„ ظˆط§ط­ط¯ط© ظ…ظ†ظ‡ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† طھط±ظ‰ ظ‚ط³ظ…ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ط°ظٹ طھظ†ط¸ط± ط¥ظ„ظٹظ‡ ظپطھظƒظˆظ† ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© طµظˆط±ط© ظ…ط±طھط¨ظƒط© ط¨ط§ظ‡طھط© ظ…ظ‚ط·ط¹ط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط²ط§ظٹظٹظƒ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ ط¨ظˆط¬ظˆط¯ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¯ط³ط§طھ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ط© ظپط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط§ظ† طھط±ظ‰ ط£ظ‚ظ„ ط­ط±ظƒط© . ظˆط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ ط¬ط±ط¨طھ ظ…ط±ط© ط§ظ† طھظ‚ط¨ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط°ط¨ط§ط¨ط© ظ…ط§ ط¨ظٹط¯ظƒ ظپط¥ظ†ظƒ طھط¹ط±ظپ ظˆظ„ط§ ط´ظƒ ظƒظ… ظ‡ظٹ ط³ط±ظٹط¹ط© ط§ظ„ظ†ط¸ط±. ظˆط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھطµظٹط¯ ظپط±ظٹط³طھظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظ‚ط¯ ظٹظƒظˆظ† ظ„ظ‡ط§ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 30.000 ط¹ظˆظٹظ†ط© ظپظٹ ظƒظ„ ط¹ظٹظ† ظ…ط±ظƒط¨ط© . ط£ظ…ط§ ط¨ظٹظˆط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظپطھظƒظˆظ† ط¯ط§ط®ظ„ ط£ظ†ط¨ظˆط¨ظٹظ† ظ„ظ„ط¨ظٹظˆط¶ طھظپط¶ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط¬ط±ظ‰ ط§ظ„ط¨ظˆظٹط¶ط© ظˆط¨طھط­ط±ظƒ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظˆط¨ طھط®ط²ظ† ظƒظ…ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط«ظ… ظٹطµظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ظ†ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظƒط± ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھط²ط§ظˆط¬ ظˆظٹطھظ… طھط®طµظٹط¨ظ‡ط§ طŒ ظˆط¨ظٹظˆط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ طھط®طھظ„ظپ ظƒط«ظٹط±ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط´ظƒظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط¸ظ‡ط±. ظˆط¬ظ„ط¯ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹ ط§ظ„ظ‚ط§ط³ظٹ ظ…ظƒظˆظ† ظ…ظ† ظ…ط§ط¯ط© ظ‚ط±ظ†ظٹط© ظ…ظٹطھط© طھط³ظ…ظ‰ ط§ظ„ظƒظٹطھظٹظ† طŒ طھط¨ظ†ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظپط§ظٹط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹظپط±ط²ظ‡ط§ ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ظˆطھط³ظ†ط¯ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¨ظ…ط«ط§ط¨ط© ظ‡ظٹظƒظ„ ظƒظ…ط§ طھط­ظ…ظٹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظˆطھط­ظˆظ„ ط¯ظˆظ† ط¬ظپط§ظپ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„طھظٹ ط¨ط¯ظˆظ†ظ‡ط§ طھظ…ظˆطھ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ طھظ‚ط¯ط± ط§ظ† طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظƒط«ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط­ط±ط§ط±ط© ظˆط¬ظپط§ظپط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ط­ظٹط« طھط¹ط¬ط² ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط£ط®ط±ظ‰ ط¹ظ† ط§ظ„ط¹ظٹط´ ظˆطھظ…ظˆطھ .

ظƒظٹظپ طھط¹ظٹط´ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© :
ظ„ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط·ط±ظ‚ ظ…ط®طھظ„ظپط© ظپظٹ ط§ظ„طھط؛ط°ظٹط© طŒ طھط¨ط¹ط§ ظ„ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط§ظ„ط°ظٹ طھط£ظƒظ„ظ‡ . ظˆظٹطھط£ظ„ظپ ط§ظ„ظپظ… ظ…ظ† ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ط¬ط²ط§ط، . ط§ظ„ظپظƒ ط§ظ„ط£ط³ظپظ„ ظˆط§ظ„ظپظƒ ط§ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ظˆط§ظ„ط´ظپط§ظ‡ .

ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طµظٹط§ط¯ط© :
ظƒط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ ظˆط§ظ„ط¯ط¨ط§ط¨ظٹط± ظˆط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظ„ظ‡ط§ ظپظƒط§ظ† ظ‚ظˆظٹط§ظ† طھظ‚ط¨ط¶ ظپظٹظ‡ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط±ظٹط³ط© ظˆطھظ…ط¶ط؛ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط³ط±ظٹط¹ط© ط®ط§ط·ظپط© ط§ظ„ط­ط±ظƒط© ظ„ظƒظٹ طھط³طھط·ظٹط¹ ط¥ظ‚طھظ†ط§طµ ط§ظ„ظپط±ظٹط³ط© . ط£ظƒط«ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظٹط³ط±ظˆط¹ ( ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط§ظ„ظپط±ط§ط´) ظ„ظ‡ط§ ظپظƒط§ظ† ظ‚ظˆظٹط§ظ† ظ„طھط³طھط·ظٹط¹ ظ…ط¶ط؛ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ظˆطھط³طھط·ظٹط¹ ط¯ظˆظٹط¯ط§طھ ط®ظ†ط§ظپط³ ط§ظ„ط®ط´ط¨ ط§ظ† طھظ…ط¶ط؛ ط§ظ„ط®ط´ط¨. ظˆطھط³طھط®ط¯ظ… ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپظ…ظ‡ط§ ظ„طھظ…طھطµ ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ط·ط±ظٹ ظƒط§ظ„ط¯ظ… ط£ظˆ ط¹طµظٹط± ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ . ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ظ…ط«ظ„ط§ ظ„ظ‡ط§ ط´ظپط© ط­ط§ط¯ط© طھط®ط±ظ‚ ط¨ظ‡ط§ ظˆط±ظ‚ط© ط§ظ„ط´ط¬ط± ظˆطھظ…طھطµ ط±ط·ظˆط¨طھظ‡ط§ ظˆط­ظٹظˆظٹطھظ‡ط§ . ظˆط¨ظ‚ ط§ظ„ظ…ط§ط، طھظ‚ط¨ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ظپط±ظٹط³طھظ‡ط§ ظˆطھظ…طھطµ ظƒظ„ ظ…ط§ ظپظٹ ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ . ظˆط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط¨ظ‚ ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظٹط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ طھظ…طھطµ ط¯ظ…ط§ط،ظ‡ط§ . ظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط¨ط±ط؛ظˆط« ظˆط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶. ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ظˆظ…ط§ ظٹط´ط§ط¨ظ‡ظ‡ط§ ظپظ„ظ‡ط§ ظ„ط³ط§ظ† ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظ„ط¨ط§ط¯ط© ط£ظˆ ط§ظ„ط®ط±ط·ظˆظ… ط§ظ„ط¹ط±ظٹط¶ طھظ„طµظ‚ظ‡ ط¨ط·ط¹ط§ظ…ظ‡ط§ ظˆط¨ظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظٹظ‚طھط§طھ ط¨ط§ظ„ط£ظˆط³ط§ط® ظˆط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ظˆط« ظ…ط«ظ„ظ…ط§ ظٹظ‚طھط§طھ ط¨ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹطھط³ط¨ط¨ ط¨ظ†ط´ط±ط© ط§ظ„ط£ظˆط¨ط¦ط© ظˆط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ . ظˆظ„ظ„ظپط±ط§ط´ط§طھ ط§ظ„ط³ظ†ط© ط·ظˆظٹظ„ط© طھظ†ط­ظ„ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط±ظٹط¯ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© ط±ط´ظپ ط±ط­ظٹظ‚ ط²ظ‡ط±ط© ط£ظˆ ط±ط´ظپ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظٹظ…ظƒظ† ط¥ط¨ظ‚ط§ط، ظپط±ط§ط´ط© ط­ظٹط© ط¨ط¥ط·ط¹ط§ظ…ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ظ…ط­ظ„ط§ط© ط¨ط§ظ„ط³ظƒط± . ظˆظ„ط§ طھط­طھط§ط¬ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© ط¥ظ„ظ‰ ط·ط§ظ‚ط© ( ط£ظˆ ظ‚ظˆط© ) ظ„ط§ طھظ†ظ…ظˆ. ظˆظ…ظ† ظ†ط§ط­ظٹط© ط£ط®ط±ظ‰ ظ†ط±ظ‰ ط§ظ† ط£ظƒط«ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظٹط³ط±ظˆط¹ ( ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© ) طھط­طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط؛ط°ط§ط، ظ…ط³طھظ…ط± ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ طھظ†ظ…ظˆ ط¨ط¥ط¶ط·ط±ط§ط¯ ظˆظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ظ„ط§ طھطھط؛ط°ظ‰ ط¥ظ„ط§ ط¨ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ط¹ظٹظ†ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھ طŒ ظˆط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© ط§ظ„ط£ظ… طھط¹ط±ظپ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط£ظٹظ† طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ . ظˆط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط¹ط« طھط¹ط±ظپ ط¨ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹ طھط£ظƒظ„ظ‡ ظ…ط«ظ„ ط¹ط« ط§ظ„ط­ظˆط± . ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظƒظˆظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظ‚طµ ظپظٹ ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، طھط¶ط·ط± ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ† طھطµظˆظ… ط£ظˆ طھظ…ظˆطھ ظˆظپظٹ ظپطھط±ط§طھ ط£ط®ط±ظ‰ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط·ظ‚ط³ ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط§ طھطھظƒط§ط«ط± ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„طھظƒظˆظ† ظˆط¨ط§ط، ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط­ط¯ط« ط®ط§طµط© ظ…ط¹ ط£ط³ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¬ط±ط§ط¯ .

ظƒظٹظپ طھطھظ†ظپط³ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ :
طھط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¹ظ† ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط¨ط£ظ† ظ„ط§ ط£ظ†ظپ ظ„ظ‡ط§ طھطھظ†ظپط³ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط¨ظ‡ طŒ ظƒظ…ط§ ط£ظ† ظ„ط§ ط±ط¦ط© ظ„ظ‡ط§ ط¨ظ„ ط¥ظ†ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطھظ†ظپط³ ظٹط¯ط®ظ„ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظˆط¶ظ…ظ‡ ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ط³ط¬ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ظ†ط¸ط§ظ… ظ…ط¹ظ‚ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ط§ط³ظ…ظ‡ (( ط§ظ„طھط±ط§ظ‚ظٹ )) . ط§ظ„طھط±ط§ظ‚ظٹ طھط­ظ„ ظ…ط­ظ„ ط§ظ„ط´ط±ط§ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ظ‚طµط¨ط© ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط¦ظٹط© ظˆط§ظ„طھط±ط§ظ‚ظٹ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹط© طھظ…ط± ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¨ط´ظƒظ„ ط³ظ„ظ… ظ…ط¹ ظ…طھط´ط¹ط¨ط§طھ طھطµط؛ط± طھط¨ط§ط¹ط§ ظ…ط«ظ„ ط£ط؛طµط§ظ† ط´ط¬ط±ط© طھطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھط£ط®ط° ظ…ط§ طھط­طھط§ط¬ ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† . ظˆط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظٹط¯ط®ظ„ ط§ظ„طھط±ط§ظ‚ظٹ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط§ظ… طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظˆط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ طھط³طھط·ظٹط¹ طھط®ط²ظٹظ† ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظپظٹ ط£ظƒظٹط§ط³ ط®ط§طµط© ظˆط¥ط°ط§ ط±ط§ظ‚ط¨ظ†ط§ ط­ط´ط±ط© ظ…ط§ ط¨ط¯ظ‚ط© ظٹظ…ظƒظ†ظ†ط§ ط§ظ† ظ†ط±ظ‰ ظ†ظˆط¹ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ط¶ ظپظٹ ط¨ط·ظ†ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطھظ†ظپط³ ظˆظپظٹ ط§ظ„ط·ظ‚ط³ ط§ظ„ط­ط§ط± ط§ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„ط¬ط§ظپط© طھط؛ظ„ظ‚ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظ… ظƒظٹ ظ„ط§ طھظپظ‚ط¯ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظ…ط§ط، ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ .

ط§ظ„طھظ†ظپط³ طھط­طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، :
طھطھظ†ظپط³ ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ط·ط±ظٹظ‚طھظٹظ† ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ طھطµط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، . ط¨ظ‚ط© ط§ظ„ظ…ط§ط، ط£ظˆ ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„ظ…ط§ط، طھطµط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆطھط­ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ط§ ظپظ‚ط§ط¹ط© ظ‡ظˆط§ط، طھظ„طھطµظ‚ ط¨ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط؛ط·ط³ ظˆظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„ظ‡ط§ ط£ظ†ط¨ظˆط¨ طھظ†ظپط³ طھط¯ظپط¹ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ„طھط¨ظ„ط؛ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، . ظˆظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ط© طھط¹ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ†ط¨ظˆط¨ظ‡ط§ ط§ظ„طھظ†ظپط³ظٹ . ظˆظ„ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط®ط§طµط© ظ„ظ„طھظ†ظپط³ طھط­طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ†ط³ظ…ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ط§ظ„طھط±ط§ظ‚ظٹط© طھط´ط¨ظ‡ ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط¨ط£ظ†ظ‡ط§ طھط£ط®ط° ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط­ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپط°ط¨ط§ط¨ط© ظ†ظˆط§ط± ظ„ظ‡ط§ طµظپظˆظپ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ†ط¨ط§طھظ‡ط§ طھظ†طھظپط¶ ط¨ط¥ط³طھظ…ط±ط§ط± ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ظƒط© طھظ…ظˆط¬ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆطھط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط®ط° ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ظ…ظ†ظ‡. ظˆظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† طھط³طھط¹ظ…ظ„ ط·ط±ظٹظ‚طھظٹظ† ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ†ظˆط¹ ظ„ظ‡ ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ظ…ط³طھط·ظٹظ„ط© ظپظٹ ظ…ط¤ط®ط±ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط§ظ„طµظٹط§ط¯ ظ„ظ‡ ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ظپظٹ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظپظٹ ظ…ط¤ط®ط±ط© ظ…ط¬ط±ظ‰ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… .

ظ‚ط§ط·ظ†ط§طھ ط§ظ„ظˆط­ظ„ :
(( ط¯ظˆظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ط¯ظ… )) ظˆظ‡ظٹ ط¨ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طµط؛ظٹط± ط­ظ…ط±ط§ط، ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ„ط£ظ† ظپظٹظ‡ط§ ط®ط¶ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ظ… ( ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„طھظٹ طھظ„ظˆط« ط¯ظ… ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظˆظ†ط§ط¯ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ) ظˆظ‡ظٹ طھط­ظ…ظ„ ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ط­ط§ط، ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظˆط¨ظ…ط§ ط§ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط­ظˆظ„ ط­ظٹط« ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ظپط¥ظ† ط®ط¶ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ظ… ظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، ط­ظٹط© .

ط§ظ„ط¯ظˆط±ط§طھ ط§ظ„ط­ظٹط§طھظٹط© ظ„ظ„ط­ط´ط±ط§طھ :
ظٹظ†ظ…ظˆ ط§ظ„ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ ط³ط§ط¦ط± ط§ظ„ط«ط¯ظٹظٹط§طھ ط¨طھط؛ظٹظٹط± ظ‚ظ„ظٹظ„ ظپظٹ ط¬ط³ظ…ظ‡ظ… ظ…ط§ ط¹ط¯ط§ ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپطھظ…ط± ظپظٹ ط£ط·ظˆط§ط± ظ…ط®طھظ„ظپط© ظ…ظ† (( ط§ظ„ظ…ط³ط® )) ط£ظˆ ط§ظ„طھط­ظˆظ„ . ظˆظپظٹ ط£ظƒط«ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ طھظˆط¬ط¯ ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ط·ظˆط§ط± ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط© ظˆط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظˆط§ظ„ط®ط§ط¯ط±ط© ط«ظ… ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© . ظپط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© طھط¨طھط¯ط¦ ط¨ظٹط¶ط© ط«ظ… طھظپظ‚ط³ ظ„طھطµط¨ط­ ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ظˆط¯ط© ط«ظ… طھطھط­ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط§ط¯ط±ط© ظˆطھط¹ظˆط¯ ظپطھط¨ط±ط² ظپط±ط§ط´ط© طŒ ظˆط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ط²ظ„ طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ط§ طھظپظ‚ط³ ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ظˆظٹط¯ط§طھ ط«ظ… طھطµط¨ط­ ط®ط§ط¯ط±ط© ظˆط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ طھظƒطھظ…ظ„ ظپطھطµظٹط± ط°ط¨ط§ط¨ط§ . ظپظ‚ط· ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظ„ظ‡ط§ ط£ط¬ظ†ط­ط© ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھظ†ظ…ظˆ ظˆطھظƒط¨ط± ظپط§ظ„ظٹط±ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط¯ظˆط¯ط© ظˆط§ظ„ط¯ظˆظٹط¯ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„طھظٹ طھظ†ظ…ظˆ. ظˆظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ…ط³ط® ط£ظˆ ط§ظ„طھط­ظˆظ„ ط؛ظٹط± ظ…ظƒطھظ…ظ„ ظپظپظٹ ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† طھظ†ظ…ظˆ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ„ط§ ظٹطھط¨ط¹ ط°ظ„ظƒ طھط·ظˆط± ط§ظ„ط®ط§ط¯ط±ط© ط¨ظ„ طھطھط­ظˆظ„ ط±ط£ط³ط§ ظ…ظ† ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط¥ظ„ظ‰ ط°ط¨ط§ط¨ط© ظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظ…ط¹ ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط¯ط¨ ظˆط§ظ„طµط±ط§طµظٹط± ظˆط°ط¨ط§ط¨ ظ†ظˆط§ط±. ظˆط¨ظ…ط§ ط£ظ† ظ„ظ„ط­ط´ط±ط© ظ‚ط´ط±ط© ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظ‚ط§ط³ظٹط© ظپط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ط§ظ† طھط·ط±ط­ ط¥ظ‡ط§ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ظˆظ‚طھ ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط± ظپطھطھط®ظ„طµ ظ…ظ† ط¬ظ„ط¯ظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ… ظ„طھطµط¨ط­ ظ‚ط§ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظ…ظˆ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھظ‚ط³ظˆ ظ‚ط´ط±طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© . ظˆط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© طھط¹ظٹط´ ط£ط·ظˆظ„ ظپطھط±ط© ظپظٹ ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظˆط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ طھط¯ظˆظ… ط«ظ„ط§ط« ط³ظ†ظˆط§طھ ظˆط·ظˆط± ط§ظ„ط¨ظ„ظˆط؛ ظ‚طµظٹط± ط¬ط¯ط§ ظٹط¯ظˆظ… ظٹظˆظ…ط§ ظˆط§ط­ط¯ط§ ظ„ط¨ط¹ط¶ ط°ط¨ط§ط¨ ظ†ظˆط§ط±. ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط­ط§ط±ط© طھط³طھظ…ط± ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط¹ط§ط¯ظٹط© ط£/ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط© ظپط¥ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظپطھط±ط© ط¥ط³طھط±ط§ط­ط© ظ†ط³ظ…ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§طھ طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط®طھط¨ط¦ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„طµظ‚ظٹط¹ ظپظٹ ط²ط§ظˆظٹط© ظ…ط¸ظ„ظ…ط© ( ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظƒظˆظ† ط¨ط§ظ„ط؛ظ‰ طŒ ظˆط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط£ط®ط±ظ‰ ظپظٹ ط·ظˆط± ظ…ط¨ظƒط±) ظ…ط«ظ„ط§ ظپط±ط§ط´ط© ط§ظ„ط³ظ„ط­ظپط§ط© طھط³ط¨طھ ظˆظ‡ظٹ ط¨ط§ظ„ط؛ط© طŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظپط±ط§ط´ط© ط§ظ„ظƒط±ظ†ط¨ ( ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ظ„ظپظˆظپ) طھط³ط¨طھ ظˆظ‡ظٹ ط®ط§ط¯ط±ط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، طھط¶ط¹ ط¨ظٹط¶ ط§ظ„ط´طھط§ط، ط«ظ… طھظ…ظˆطھ.

ط§ظ„ط¯ظˆظٹط¯ط§طھ :
ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط­ظٹط§طھظٹط© ظ„ط­ط´ط±ط© ط¹ط§ط¯ظٹط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط³ط±ظˆط، ط£ظˆ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط²ط±ظ‚ط§ط، طھط¨ظٹظ† ظ„ظ†ط§ ظƒظٹظپ طھطھط­ظˆظ„ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ظ…ظ† ط¨ظٹط¶ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظ„ط¯ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© طھظپطھط´ ط¹ظ† ظ„ط­ظ… طھط¶ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظˆط¨ط¹ط¯ط¨ط±ظ‡ط© ظˆط¬ظٹط²ط© طھظپظ‚ط³ ط§ظ„ظ…ط¦ط§طھ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظˆطھط¨ط¯ط£ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¯ظˆظٹط¯ط§طھ ط¨ط§ظ„ط£ظƒظ„. ظˆط¨ط¹ط¯ ط§ظ† طھط·ط±ط­ ط¥ظ‡ط§ط¨ظ‡ط§ ط¹ط¯ط© ظ…ط±ط§طھ طھطھط±ظƒ ظƒظ„ ط¯ظˆظٹط¯ط© ظ†ط§ظ…ظٹط© ظ…ظƒط§ظ†ظ‡ط§ ظˆطھط¨ط­ط« ط¹ظ† ظ…ظƒط§ظ† ظ…ط¸ظ„ظ… طھطµط¨ط­ ظپظٹظ‡ ط®ط§ط¯ط±ط© ظˆظٹظƒظˆظ† ظ‡ط°ط§ ط¹ط§ط¯ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط±ط§ط¨ . ظˆط§ظ„ط£ط´ط®ط§طµ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط±ط¨ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظ„ظƒظٹ ظٹط¨ظٹط¹ظˆظ†ظ‡ط§ ظ„ظ‡ظˆط§ط© طµظٹط¯ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظٹط¹ظ„ظ‚ظˆظ† ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ظ„ط­ظ… ظˆظٹط¶ط¹ظˆظ† ط£ط·ط¨ط§ظ‚ط§ طھط­طھظ‡ط§ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط¯ط¨ ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظˆطھظ‚ط¹ طھطھط¬ظ…ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ ظˆط¨ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط²ط§ط±ط¹ظˆظ† ط§ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظٹط¶ط¹ظˆظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط¯ ظپظˆظ‚ ط£ظˆط¹ظٹط© ظ…ظ„ظٹط¦ط© ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، طھظ‚ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظˆطھط؛ط±ط¶.

ط²ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ظ„ط¯ :
طھط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¹ظ† ط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظˆط§ظ„ط¨ط²ط§ظ‚ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط£ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ† طھط¬طھظ…ط¹ ظ„ظƒظٹ طھطھط²ط§ظˆط¬ ظˆط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ط°ظƒظˆط± طھط¬ط¯ ط£ظ†ط«ظ‰ ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ط´ظ… ط£ظˆ ط¨ط§ظ„ظ†ط¸ط± طŒ ظˆط¨ط¹ط¶ ط¥ظ†ط§ط« ط§ظ„ط¹ط« طھط·ظ„ظ‚ ط±ط§ط¦ط­ط© ظٹط´ظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ط°ظƒط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³ط§ظپط© ط¨ط¹ظٹط¯ط© ظپط§ظ„ط¹ط« (( ط§ظ„ط¥ظ…ط¨ط±ط§ط·ظˆط±)) ط§ظ„ط¶ط®ظ… ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† ط´ظ… ط±ط§ط¦ط­ط© ط£ط«ظ†ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¯ 1.5 ظƒظ…. ظˆط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ†ط°ظˆط§طھ ط§ظ„ظ†ط¸ط± ط§ظ„ظ‚ظˆظٹ طھط·ط§ط±ط¯ ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ظ„ظƒظٹ طھطھط²ط§ظˆط¬ ظˆط±ط¨ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ„ظ„ظ„ظˆظ† ط¯ظˆط± ظپظٹ طھط²ط§ظˆط¬ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط§طھ ظˆط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ†. ظˆظ…ط¹ ط£ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† طھط³ظ…ط¹ ظ…ط«ظ„ظ†ط§ طŒ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ ط­ط³ط§ط³ط© ط¬ط¯ط§ ظ„ظ„ط°ط¨ط°ط¨ط§طھ ظپط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† طھط®ط±ط¬ ط®ظپظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ ط£طµظˆط§طھط§ ظˆظ‚ط¯ ط¨ظٹظ† ط§ظ„طھط¬ط§ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ† ط®ظپظ‚ ط¬ظ†ط§ط­ ط£ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ ظٹط³طھظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط°ظƒط± . ظˆظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ظپط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظ„طھظ‚ظٹ ط²ظˆط¬ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظپظ‡ظٹ طھطھط²ط§ظˆط¬ ظˆط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ط§ظˆ ط°ط¨ط§ط¨ ظ†ظˆط§ط± ظپط¥ظ† ط°ظ„ظƒ ظٹط­ط¯ط« ظپظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، (( ط·ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„طھط²ط§ظˆط¬)). ظˆط§ظ„طھط²ط§ظˆط¬ ظ‡ظˆ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ط¹ط§ط¯ط© ظ…ط¹ ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط¯ ظٹط³ط¨ظ‚ ط°ظ„ظƒ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط²ظ„ط© ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ظپط¨ط¹ط¶ ط°ظƒظˆط± ط§ظ„ظپط±ط§ط´ طھط¨ط¯ظˆ ظƒط£ظ†ظ‡ط§ طھظ‚ظˆظ… ط¨ط±ظ‚طµط© ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ‚ط¯ طھظ‚ظپ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط±ط¬ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© ظƒظ…ط§ ظٹظپط¹ظ„ ظپط±ط³ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ( ط§ظ„ط³ط±ط¹ظˆظپ) . ظˆطھط¶ط¹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¨ظٹظˆط¶ط¹ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھط²ط§ظˆط¬ ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ط¨ظٹظ†ظ…ط§ طھطھط£ط®ط± ط³ظˆط§ظ‡ط§ ظˆظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ط§ظˆ ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ طھط³طھظ…ط± ظپظٹ ظˆط¶ط¹ ط¨ظٹط¶ظ‡ط§ ط·ظˆط§ظ„ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ . ظˆطھط®ط±ط¬ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظ…ظ† ظپطھط­ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¤ط®ط±ط© ط¥ظ…ط§ ظپط±ط§ط¯ظ‰ ط§ظˆ ط¨طھط¬ظ…ط¹ط§طھ ظˆطھط®طھط§ط± ط§ظ„ط£ظ… ظ…ظƒط§ظ†ط§ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ظپظٹظ‡ ظ…طھظˆظپط±ط§ ظ„ظ„طµط؛ط§ط± ظ…ط«ظ„ط§ طŒ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط³ط±ظˆط، طھط®طھط§ط± ط§ظ„ظ„ط­ظ… ظˆظپط±ط§ط³ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظپظˆظپ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، طھظپطھط´ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ„ظپظˆظپط© طŒ ظˆظپط±ط§ط´ط© ط§ظ„ط³ظ„ط­ظپط§ط© طھظپطھط´ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط±ط§طµ ( ظ†ط¨ط§طھ ط´ط§ط¦ظƒ) ظˆط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظٹط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ ظپظٹ ظ…ظƒط§ظ† ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ„ظƒظٹ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط£ظ† طھظ†ظˆ. ظˆظ†ط³ظ„ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظٹط®طھظ„ظپ ط¨ظٹظ† ظ†ظˆط¹ ظˆط¢ط®ط± ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§ ظٹط¶ط¹ ط¹ط¯ط© ط£ظپظˆط§ط¬ ظپظٹ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، ظˆظ‡ظٹ طھط¶ط¹ ط®ظˆط§ظ„ظٹ 150 ط¨ظٹط¶ط© ظƒظ„ ظ…ط±ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط³طھ ظ…ط±ط§طھ ظپظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ . ظˆط°ط¨ط§ط¨ط© ظ†ظˆط§ط± طھط¶ط¹ ظ…ط±ط© ظˆط§ط­ط¯ط© ظˆطھط¹ظٹط´ ظٹظˆظ…ط§ ظˆط§ط­ط¯ط§ ط«ظ… طھظ…ظˆطھ.

ظƒظٹظپ طھط¯ط§ظپط¹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط¹ظ† ظ†ظپط³ظ‡ط§ :
ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ† ط£ظ† ظٹط¯ط§ظپط¹ ط¹ظ† ظ†ظپط³ظ‡ ط¥ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ظ‡ط±ط¨ ط£ظˆ ط¨ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، ط£ظˆ ط¨طھظ‚ظ„ظٹط¯ ط´ظٹط، ظƒط±ظٹظ‡ ط£ظˆ ظ„ط§ ظ‚ظٹظ…ط© ظ„ظ‡ . ظˆطھط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¬ظ…ظٹط¹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ظƒظ…ط§ طھط¨ظٹظ† ط§ظ„طµظˆط±ط© ط£ط¯ظ†ط§ظ‡ . ظˆط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„ط§ طھطھط­ط±ظƒ ط¨ط³ط±ط¹ط© طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ظˆط«ط¨ط© ط§ظ„ط®ط§ط·ظپط© طھط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ طھط­ط§ط´ظٹ ط§ظ„ط®ط·ط± . ظˆط§ظ„ط¬ظ†ط¯ط¨ ظٹظ‚ظپط² ط¨ط¹ظٹط¯ط§ ظˆط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„طھظ†ظٹظ† طھظ†ط¯ظپط¹ ط¥ظ„ظ‰ ظ†ط§ط­ظٹط© طŒ ظˆط®ظ†ظپط³ط© ط§ظ„ظ…ط§ط، طھط؛ظˆطµ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹. ظˆط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط®طھط¨ط¦ ظ„طھطھظپط§ط¯ظ‰ ط£ط¹ط¯ط§ط،ظ‡ط§ طھط¬ط¯ ط£ظٹط¶ط§ ط­ظ…ط§ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط¯ ط£ظˆ ط§ظ„طµظ‚ظٹط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط´طھط§ط، طŒ ط£ظˆ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظپط§ظپ ظپظٹ ط§ظ„ط·ظ‚ط³ ط§ظ„ط­ط§ط±. طھط­طھ ط¬ط°ط¹ ط´ط¬ط±ط© ط£ظˆ ط¶ظ…ظ† طھط¬ظˆظٹظپ ظپظٹ ط´ط¬ط±ط© ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط±ط·ط¨ط§ ط³ط§ظƒظ†ط§ طŒ ظˆظ„ط§ ط¬ظ„ظٹط¯ ظپظٹظ‡ ظˆط¥ط°ط§ ط§ط²ط¹ط¬طھ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ…ط«ظ„ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط±ظپط¹ ط¬ط°ط¹ ط§ظ„ط´ط¬ط±ط© ط£ظˆ ط§ظ„طµط®ط±ط© ط¹ظ†ظ‡ط§ طŒ ظپط¥ظ†ظ‡ط§ طھط³ط¹ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، ط­ط§ظ„ط§ طŒ ظˆط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط£ظ† ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ طھطھط­ط§ط´ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆط± ظˆطھظپطھط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„ظ…ط¸ظ„ظ…ط© .

ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، :
ظˆظ…ظ† ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ط§ظ„طھظˆظٹظ‡ . ظˆظ…ط¹ ط£ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط© طھط¸ظ„ ط­ظٹط« ظ‡ظٹ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ طھطµط¹ط¨ ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ظ„ط£ظ† ظ„ظˆظ†ظ‡ط§ ظٹظ…طھط²ط¬ ظ…ط¹ ظ…ط§ ط­ظˆظ„ظ‡ط§ . ظپط§ظ„ظ„ظˆظ† ظٹط³ط§ط¹ط¯ طŒ ظˆط§ظ„ط¯ظˆط¯ط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، طھط®طھط¨ظٹط، ط¹ظ„ظ‰ ظˆط±ظ‚ط© ط´ط¬ط± ط®ط¶ط±ط§ط، طŒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط¬ظ†ط¯ط¨ ط§ظ„ط£ط®ط¶ط±. ظˆط¹ط¯ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ طŒ ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظ„ظ‡ط§ ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ ظ…ظ† ط¨ظ‚ط¹ ط£ظˆ ط®ط·ظˆط· طھط²ظٹط¯ ظپظٹ ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ‡ ظپط¹ط« ط§ظ„ط´ط¬ط± ط§ظ„ط±ظ…ط§ط¯ظٹ طھطھظ…ط§ط²ط¬ طھظ…ط§ظ…ط§ ظ…ط¹ ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ‚ط´ط± ط§ظ„ط´ط¬ط±ط© ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط¹ط« ط§ظ„ط¯ظپظ„ظٹ ط§ظ„طµظ‚ط±ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط·ظٹط± ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆظٹط³طھط±ظٹط­ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط±. ظˆط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، طھط¹طھظ…ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھظ„ط¨ط³ ظ„ط´ظƒظ„ ظ„ط§ ظ‚ظٹظ…ط© ظ„ظ‡ ظƒط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¯ظٹط¯ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط« ط§ظ„طھظٹ طھظ„ظˆظٹ ط¬ظ…ط³ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط²ط­ظپ . ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطھظˆظ‚ظپ ظ„طھط³طھط±ظٹط­ طھط±ظپط¹ ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ط¨طھطµظ„ط¨ ظپظˆظ‚ ط؛طµظ† ظپطھط¸ظ‡ط± ظƒط£ظ†ظ‡ط§ ط£ظ…ظ„ظˆط¯ ط£ظˆ ط؛طµظ† ظˆظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ط§ ظٹط®ط·ط¦ ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط­ط¯ط§ط¦ظ‚ ظˆط§ظ„ط¨ط³طھط§ظ†ظٹظˆظ† ظپظٹط¸ظ†ظˆظ† ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¹ظٹط¯ط§ظ† ظٹط¬ط¨ ظ‚ط·ط¹ظ‡ط§ ط£ظˆ طھظ‡ط°ظٹط¨ظ‡ط§. ظˆط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ظٹط¯ط§ظ† ط£ظٹط¶ط§ طھط¨ط¯ظˆ ظƒط§ظ„ط¹ظٹط¯ط§ظ† ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط­ط´ط±ط§طھ ظ…ط¸ظ‡ط±ظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ ظ†ظپط§ظٹط§طھ ط§ظ„ط·ظٹظˆط± ط£ظˆ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط«ظ…ط§ط± ط£ظˆ ط§ظ„ط£ط´ظˆط§ظƒ ط£ظˆ ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط´ط¬ط±. ظˆط±ط¨ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط£ط´ظ‡ط± ظ…ط«ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ ظپط±ط§ط´ط© ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط´ط¬ط± ط§ظ„ظ‡ظ†ط¯ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط´ط¨ظ‡ ظˆط±ظ‚ط© ط´ط¬ط± ظٹط§ط¨ط³ط© .

ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„طھظ†ظƒط± :
ط§ظ„ظ„ظˆظ† ظ„ظ‡ ظپظˆط§ط¦ط¯ ظ…ط®طھظ„ظپط© طŒ ظپظ‚ط¯ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ط­ط´ط±ط§طھ ظ…طھط´ط§ط¨ظ‡ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط¹ط§ط±ظپ ظˆظ„ظƒظ† ظƒظٹظپ طھطھط­ط§ط´ظ‰ ط§ظ„ط£ط¹ط¯ط§ط، طں ظپط£ط«ظ†ط§ط، ط·ظٹط±ط§ظ†ظ‡ط§ طھط¨ط¯ظˆ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ط© ط¨ط£ظ„ظˆط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط²ط§ظ‡ظٹط© طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط­ط· طھط®طھظپظٹ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ†. ظˆط§ظ„ط³ط¨ط¨ ظ‡ظˆ ط£ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„ط¹ظ„ظٹط§ ظ„ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ظ…ظ„ظˆظ†ط© ظپط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط·ط¨ظ‚ ط¬ظ†ط§ط­ظٹظ‡ط§ ظپظˆظ‚ ط¸ظ‡ط±ظ‡ط§ طھط®طھظپظٹ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظˆظ„ط§ ظٹط¸ظ‡ط± ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¨ط§ظ‡طھط©. ط£ظ…ط§ ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ط« ظپط§ظ„ط¹ظƒط³ ظ‡ظˆ ط§ظ„طµط­ظٹط­ ظپط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© طھط·ظˆظ„ ظپظˆظ‚ ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظپطھط®طھظپظٹ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ط§ظ„ط²ط§ظ‡ظٹط© ط§ظ„ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط© طھط­طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© . ظٹط³ظ‡ظ„ طھظ…ظٹظٹط² ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ ظ…ظ† ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¬ظ…ظٹط¹ط§ . ظپظ‡ظٹ ط°ط§طھ ط£ط¬ط³ط§ظ… ظ…طµظپط­ط© ظˆظ„ط§ ط£ط¬ظ†ط­ط© ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ظ‡ظˆ ط£ظ† ظ„ظ‡ط§ ط²ظˆط¬ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© ظ…ط·ظˆظٹط© طھط­طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط±ظ†ظٹط© ظˆظ†ط³ظ…ظٹظ‡ط§ (( ط§ظ„ط¬ظ†ظٹط­ط§طھ ط§ظ„ط؛ظ…ط¯ظٹط©)) . ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† ظˆطھظ†ط´ط· ط¹ط§ط¯ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ طھظ‚ط¶ظٹ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ط© ط£ظˆ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ظˆط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¹ط°ط¨. ظˆظٹطھط±ط§ظˆط­ ط·ظˆظ„ ط£ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ ط¨ظٹظ† ظ…ظ„ظٹظ…طھط± ظˆط§ط­ط¯ ط£ظˆ ط£ظ‚ظ„ طŒ ظˆط¨ظٹظ† ط¬ط¨ط§ط¨ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ظ…ط«ظ„ ط®ظ†ط§ظپط³ ط¬ظˆظ„ظٹظٹطھ ط£ظˆ ظ‡ط±ظ‚ظ„ ط§ظ„طھظٹ ظ‚ط¯ ظٹطµظ„ ط·ظˆظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ 10ط³ظ… ظˆظˆط²ظ†ظ‡ط§ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 100ط؛ط±ط§ظ…. ظˆط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ ظ…ظ† ط¹ط§ط¦ظ„ط© ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط؛ظ…ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ طŒ ط§ظ„طھظٹ طھط¶ظ… ط£ظƒط¨ط± ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظˆظپظٹظ‡ط§ ظ…ط§ ظٹط²ظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ 250.000 طµظ†ظپ ط£ظƒط«ط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£طµظ†ط§ظپ طµط؛ظٹط±ط© ظ„ط§ طھط¤ط°ظٹ ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظٹط³ط¨ط¨ ط£ط¶ط±ط§ط±ط§ ظƒط«ظٹط±ط© ظ„ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ظ…ظ…طھظ„ظƒط§طھ ظپظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„ط´ط±ظٹط·ظٹط© طھط¹ظٹط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط°ظˆط± ظˆطھط³ط¨ط¨ طھظ„ظپط§ ظƒط¨ظٹط±ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط²ط±ظˆط¹ط§طھ ظƒط°ظ„ظƒ ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆط¯ط© ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط£ظˆ ط­ط´ط±ط© ظ†ظˆط§ط± ط§ظ„طھظٹ ظ†ط´ط§ظ‡ط¯ظ‡ط§ ظپظٹ ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ط§ظ„طµظٹظپ.

ط®ظ†ط§ظپط³ ط§ظ„ظ‚ط´ظˆط± طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپظٹ ظ‚ط´ظˆط± ط§ظ„ط´ط¬ط± ظˆطھظ‚ظˆظ… ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظپظ‚ط³ ط¨ط­ظپط± ط³ظ„ط§ط³ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ظپط§ظ‚ ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط´ظˆط± ظ…ظ…ط§ ظٹطھظ„ظپ ط§ظ„ط´ط¬ط±ط© . ظˆط¯ظˆط¯ ط§ظ„ط®ط´ط¨ ظٹط®ط±ط¨ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ظˆظٹط¤ط°ظٹظ‡ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„ظ…ظˆطھ طھط¹ط´ط´ ظپظٹ ط®ط´ط¨ ط§ظ„ط¨ظٹظˆطھ ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ظˆطھظ†ط®ط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„. ظˆطھظˆط¬ط¯ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ط، ظˆط§ظ„طµط±ط§طµظٹط± ط§ظ„طھظٹ طھطھط؛ط°ظ‰ ط¨ط£ظٹ ظپط¶ظ„ط§طھ ط·ط¹ط§ظ… ط£ظˆ ط­ط´ط±ط§طھ ظ…ظٹطھط© ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظˆط¹ ظٹط¯ط¹ظ‰ ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ (( ط§ظ„ط¯ط§ظپظ†ط©)) ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„طھظٹ طھظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„طھط±ط§ط¨ طھط­طھ ط­ط´ط±ط© ظ…ظٹطھط© ط¨ط­ظٹط« طھط؛ظˆطµ ط§ظ„ط¬ط«ط© ظˆظٹط؛ط·ظٹظ‡ط§ ط§ظ„طھط±ط§ط¨ ظپطھط¹طھظ…ط¯ ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ط¹ظ†ط¯ ط°ط§ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ظˆط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ط¹ظ‡ط§ ظˆط¥ط·ط¹ط§ظ… طµط؛ط§ط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ط«ط© . ظˆط³ظˆط³ط© ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ ظ‡ظٹ ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظ†ظˆط¹ ط¢ط®ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ طھط³ط¨ط¨ ط£ط¶ط±ط§ط±ط§ ظƒط¨ظٹط±ط© ظ„ظ„ظ‚ظ…ط­ ط§ظ„ظ…ط®ط²ظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¨ط± ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ طھظپظٹط¯ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظپظٹظˆظ„ط¯ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط£ط¹ط¯ط§ط¯ط§ ظƒط¨ظٹط±ط© ظٹط·ط¹ظ…ظ‡ط§ ظ„ظ„ط¹طµط§ظپظٹط± ط§ظ„طھظٹ ظٹط±ط¨ظٹظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ‚ظپط§طµ ظˆظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط£ظ„ظٹظپط© . ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„طھط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ظٹط© ظ„ط§ ط£ط¬ظ†ط­ط© ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط¬ط±ظٹ ط¨ط³ط±ط¹ط© ظˆطھط¹ظٹط´ طھط­طھ ط¬ط°ظˆط¹ ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ظˆظپظٹ ط§ظ„ظƒظ‡ظˆظپ ظˆظ‡ظٹ طھط³ط¹ظ‰ ظˆط±ط§ط، ط؛ط°ط§ط¦ظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„ظ†ظ…ط± ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط±ظ…ظ„ظٹط© . ظˆط¥ط­ط¯ظ‰ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط®ظ†ط§ظپط³ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط¥ط¹طھظٹط§ط¯ظٹط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط­ط¨ط§ط­ط¨طŒ ط£ظˆ ط³ط±ط§ط¬ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ طŒ ظˆط£ظ†ط«ط§ظ‡ طھط´ط¨ظ‡ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظˆطھط¶ظٹط، ظˆطھظ†ط·ظپط¦ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆظ„ط§ طھطھظ†ظ‚ظ„ ظƒط«ظٹط±ط§ ط¨ظ„ طھط¹ظٹط´ ط¬ظ…ط§ط¹ط§طھ ظˆظ‡ظٹ طھط·ظ„ظ‚ ط§ظ„ط¶ظˆط، ظ„ط¥ط¬طھط°ط§ط¨ ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ظˆط·ط¹ط§ظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ظپط¶ظ„ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط¨ط²ط§ظ‚.

ط®ظ†ط§ظپط³ ط§ظ„ط¨ط±ظƒ :
ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ„ط§ طھظ…ط¶ظٹ ظƒظ„ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظ…ط«ظ„ط§ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظˆط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط­ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظˆ طھظ„ظ‚ظٹظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ طھط¹ظٹط´ ط¨ظٹظ† ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، طŒ ظˆط¨ط¹ط¯ ط³ظ†ط© ط§ظˆ ط³ظ†طھظٹظ† ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظƒطھظ…ظ„ ظ†ظ…ظˆظ‡ط§ طھطھط³ظ„ظ‚ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظ†ط¨طھط© ظ…ط§ط¦ظٹط© ظپظˆظ‚ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپظٹط¬ظپ ط¬ط³ظ… ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط© ظˆظٹظ†ظپط³ط® ط¹ظ† ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظپطھط®ط±ط¬ ظ…ظ†ظ‡ ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ظˆطھظƒظˆظ† ط£ط¬ظ†ط­طھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط¯ط، ظ…ط¬ط¹ط¯ط© ط«ظ… طھظ†ط¨ط³ط· ط¥ط° ظٹط¬ط±ظٹ ط§ظ„ط¯ظ… ظپظٹ ط¹ط±ظˆظ‚ظ‡ط§ ظˆظ‚ط¯ ظٹط³طھط؛ط±ظ‚ ط°ظ„ظƒ ط³ط§ط¹ط© ط§ظˆ ط³ط§ط¹طھظٹظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ† طھط³طھط·ظٹط¹ ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„طھظ†ظٹظ† ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† . ط£ظ…ط§ (( ظ†ظˆطھظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط،)) ظپظ‡ظˆ ط®ظ†ظپط³ط§ط، طھط³ط¨ط­ ظ…ظ‚ظ„ظˆط¨ط© ط¨ط­ط±ظƒط§طھ ط¹طµط¨ظٹط© ظ…ط³طھط®ط¯ظ…ط© ط±ط¬ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹطھظٹظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط¬ط§ط¯ظٹظپ . ظˆطھطµط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ظٹظ† ط¢ظ† ظˆط¢ط®ط± . ظˆط­ط´ط±ط§طھ ط¹ظٹط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط، (( ظˆط¹ظ‚ط§ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط،)) ط³ظ…ظٹطھ ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط³ط¨ط¨ ط´ظƒظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط®ظ†ط§ظپط³ ط§ظ„ظ…ط§ط،. ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط®ظ†ظپط³ط§ط، ط§ظ„ط؛ط·ط§ط³ ظپظ‡ظˆ ظ‚ظ†ط§طµ ط´ط±ط³ ظˆط¬ط³ظ…ظ‡ ظ…ظ†ط§ط³ط¨ ظ„ظ„ط³ط¨ط§ط­ط© ظˆظ„ط§ ظٹط³ظ„ظ… ظ…ظ† ظ‡ط¬ظ…ط§طھظ‡ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ط¬ط¯ط§ ظ…ظ† ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ.

ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط¥ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© :
ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ظˆط§ظ„ظ†ط§ط¨ظٹط± ظˆط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ظ…ظ† (( ط؛ط´ط§ط¦ظٹط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© )) ظˆطھط¹ط¯ ظ…ظ† ط£ظƒط«ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ طھظ†ط¸ظٹظ…ط§ ظˆطھط¹ظٹط´ ظپظٹ ظ…ط³طھط¹ظ…ط±ط§طھ.

ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظ†ط§ط¨ظٹط± ط§ظ„ط¥ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ظˆط­ظٹط¯ط© ط§ظ„طھظٹ طھط³ط¨طھ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط³طھظپظٹظ‚ طھط¤ط³ط³ ظ…ط³طھط¹ظ…ط±ط© ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظˆطھط¨ظ†ظٹ ظ…ط®ط¯ط¹ط§ ظ…ظ„ظƒظٹط§ ط¨ط­ط¬ظ… ظƒط±ط© ط§ظ„ط·ط§ظˆظ„ط© ظپظٹ ط­ظپط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ط£ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ‚ظپ ظ…ظ†ط²ظ„ ظˆظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ط´ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظ„ط§ظٹط§ طھط¶ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§. ظˆط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظپظ‚ط³ طھطھظˆظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ط±ط¹ط§ظٹطھظ‡ط§ ظˆطھط؛ط°ظٹطھظ‡ط§ ط­طھظ‰ طھطھط­ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط§ظ…ظ„ط§طھ ظˆط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ط§طھ ط¥ظ†ط§ط« ظˆظٹظƒط¨ط± ط§ظ„ط¹ط¯ط¯ طھط¯ط±ظٹط¬ظٹط§ ظˆط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط¹ط¬ظٹط¨ط© ظٹطھظˆظ„ظ‰ ظƒظ„ ط¹ط§ظ…ظ„ ظˆط¸ظٹظپط© ظ…ط§ طŒ ط¨ط¹ط¶ظ‡ظ… ظٹط¬ظ…ط¹ ظ…ظˆط§ط¯ ظ„طھظˆط³ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ط´ طŒ ظ…ط³طھط¹ظ…ظ„ط§ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ‚ط·ط¹ط§ طµط؛ظٹط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط´ط¨ ط£ظˆ ط§ظ„ظˆط±ظ‚ طŒ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظٹط²ظٹظ„ ط§ظ„طھط±ط§ط¨ ظ„طھظˆط³ظٹط¹ ظپط³ط­ط© ط¨ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¹ط´ ط§ظ„ظ…طھظ†ط§ظ…ظٹ ط¨ط¥ط³طھظ…ط±ط§ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط¯ ظٹطµط¨ط­ ط¨ط­ط¬ظ… ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… . ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ظ…ط§ظ„ ظٹط¹طھظ†ظˆظ† ط¨ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ظˆظٹط®ط¯ظ…ظˆظ†ظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ ظ„ط§ طھظپط¹ظ„ ط´ظٹط¦ط§ ط³ظˆظ‰ ظˆط¶ط¹ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط­ط±ط³ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ط®ظ„ ظˆط­ط§ط¶ظ†ط§طھ طھطھظˆظ„ظ‰ طھط؛ط°ظٹط© ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© . ظˆط¨ط¢ط®ط± ط§ظ„طµظٹظپ ظ‚ط¯ ظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط³طھط¹ظ…ط±ط© ط­ظˆط§ظ„ظٹ 20.000 ط²ظ†ط¨ظˆط± . ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ط²ظ†ط§ط¨ظٹط± طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ط¨ط£ظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھط®ط²ظ† ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹظ…ظˆطھ ط£ظƒط«ط±ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط´طھط§ط، ظپط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ط¹ظ‚ظٹظ…ظˆظ† ظˆظ„ط§ ظٹط¶ط¹ظˆظ† ط¨ظٹط¶ط§ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ…ط§ ظٹط­ط¯ط« ط§ظ„ط¢ظ† ظ‡ظˆ ط£ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© طھطھط­ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط°ظƒظˆط± ظˆط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظ†ط§ط« ظ…ط®طµط¨ط§طھ ظˆظٹطھط²ط§ظˆط¬ظˆظ† ظˆظٹظ…ظˆطھ ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ط¨ظٹظ†ظ…ط§ طھط¨ظ‚ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط§طھ ط·ظٹظ„ط© ط§ظ„ط´طھط§ط، طŒ ظˆط¹ظ†ط¯ ظ…ط¬ظٹط، ط§ظ„ط±ط¨ظٹط¹ طھط¨ط¯ط£ ظƒظ„ ظˆط§ط­ط¯ط© ظ…ط³طھط¹ظ…ط±طھظ‡ط§. ظˆط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ظ…طھط´ط§ط¨ظ‡ط© ظˆظ‚ط¯ ط§ط³طھط·ط¹ظ†ط§ ط¯ط±ط§ط³ط© ظ†ط­ظ„ ط§ظ„ظ‚ظپظٹط± ط¨ط¯ظ‚ط© ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ط§ظ„ظ…ط¯ط¬ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط±ط¨ظٹظ‡ ظ…ظ†طھط¬ظˆ ط§ظ„ط¹ط³ظ„ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظٹط¶ط§ طھظ†ظ‚ط³ظ… ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظٹظ‚ظˆظ…ظˆظ† ط¨ط£ط¯ظˆط§ط± ظ…ط®طھظ„ظپط© ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط®ط²ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¹ط³ظ„ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط£ظٹط¶ط§ طھظ†ظ‚ط³ظ… ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظٹظ‚ظˆظ…ظˆظ† ط¨ط£ط¯ظˆط§ط± ظ…ط®طھظ„ظپط© طŒ ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط®ط²ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¹ط³ظ„ ظ„ظپطµظ„ ط§ظ„ط´طھط§ط، طŒ ظˆظ‚ط¯ ظٹط­طھظˆظٹ ط§ظ„ظ‚ظپظٹط± ط¹ظ„ظ‰ 50.000 ظ†ط­ظ„ط© ظپظٹ ط¹ط´ظ‡. ظپظٹ ط¹ط´ ط§ظ„ط²ظ†ط§ط¨ظٹط± طھط¨ظ†ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ط±ط§طµ ( ط£ظˆ ط§ظ„ط£ظ…ط´ط§ط·) ط¨ط´ظƒظ„ ط£ظپظ‚ظٹ ظˆط§ظ„ط®ظ„ط§ظٹط§ ظ…ظˆط¬ظ‡ط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ط³ظپظ„ . ط£ظ…ط§ ظپظٹ ظ‚ظپظٹط± ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ظپطھط¨ظ†ظ‰ ط¹ط§ظ…ظˆط¯ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط¯ط§ط®ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ظ‡ط§ ظ„ط¦ظ„ط§ ظٹط³ظٹظ„ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط³ظ„. ظˆظٹظ‚ظˆظ… ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ط¨ط¨ظ†ط§ط، ط®ظ„ط§ظٹط§ ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ† ط´ظ…ط¹ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ ظˆظٹظ…ظ„ط£ظˆظ†ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط¹ط³ظ„ ظˆطھط¶ط¹ ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپظٹ ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ط­ط¶ط§ظ†ط© ظˆظٹظ†ظ…ظˆ ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ظپظٹ ط®ظ„ط§ظٹط§ ظ…ط³طھظ‚ظ„ط© ظˆط§ظ„ظ…ظ„ظƒط§طھ ط§ظ„طµط؛ط§ط± ظپظٹ ط®ظ„ط§ظٹط§ ط£ظˆط³ط¹ ظˆط£ط±ط­ط¨ . ظˆط£ط­ط¯ ط§ظ„ط¥ظƒطھط´ط§ظپط§طھ ط§ظ„ظ…ظپظٹط¯ط© ظ‡ظˆ ظƒظٹظپظٹط© ظ‚ظٹط§ظ… ط¹ط§ظ…ظ„ ط¨ط¬ظ†ظٹ ط§ظ„ط±ط­ظٹظ‚ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط²ظ‡ظˆط± ظˆط¹ظˆط¯طھظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ظپظٹط± ظ„ظٹط®ط¨ط± ط±ظپظ‚ط§ط،ظ‡ . ط­ظٹط« ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† ظٹط®ط¨ط±ظ‡ظ… ظƒظ… ظٹط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ظˆط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط£ظ† ظٹط¯ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡ ظˆظٹط­ط±ظƒ ط¨ط·ظ†ظ‡ ظˆظٹط³ظ…ظ‰ ظ‡ط°ط§ (( ط±ظ‚طµط© ط§ظ„ظ†ط­ظ„ )). ظˆظ…ظ† ط¹ط§ط¯ط§طھ ط§ظ„ظ†ط­ظ„ طŒ ط¥ط°ط§ ط§ط²ط¯ط­ظ… ط§ظ„ظ‚ظپظٹط± ط£ظ† طھط¤ظ„ظپ ط³ط±ط¨ط§ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط£ظ† طھظ‡ط¬ط± ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ظ‚ظپظٹط±ظ‡ط§ ظˆظٹطھط¨ط¹ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظˆطھط­ط· ظپظٹ ظ…ظƒط§ظ† ط¢ط®ط± ظ‚ط¯ ظٹظƒظˆظ† ظ…ط³طھط؛ط±ط¨ط§ ط¬ط¯ط§ طŒ ظ…ط«ظ„ ط³ظٹط§ط±ط© ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ط£ظˆ ط­طھظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط¨ط¹ط© ط´ط®طµ ظˆط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¨ظ‚ظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ظپظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ… ظٹظ†طھط®ط¨ظˆظ† ظ…ظ„ظƒط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

ط¢ظپط§طھ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ :
ظ…ط¹ ظˆط¬ظˆط¯ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ظ‡ط§ط¦ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³طھط؛ط±ط¨ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¨ظٹظ†ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¤ط°ظٹط© طŒ ط§ظ„طھظٹ طھظ„ط­ظ‚ ط£ط¶ط±ط§ط±ط§ ط¨ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ظˆط§ظ„ط£ظ…ظ„ط§ظƒ ظˆط§ظ„ظ…ط­ط§طµظٹظ„ ظˆط§ظ„ظ†ط¨ط§طھ ظˆطھظ†ط´ط± ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ . ظˆط¨ظٹظ† ط¢ظپط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط§ظ„ظ…ظ† ط§ظ„طµط؛ظٹط± ظ…ظ† ط£ط´ط¯ظ‡ط§ ط¶ط±ط±ط§ ظˆظٹط´ظ…ظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆ ط§ظ„ظ„ط¯ظˆط¯ ظ„ظƒظ„ ط¨ط³طھط§ظ†ظٹ ط£ظ„ط§ ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط®ط¶ط± ظˆط§ظ„ظ…ظ† ط¹ط¯ط§ ط¹ظ† ط£ظ†ظ‡ ظٹطھط؛ط°ظ‰ ط¨ط³ظˆط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھ ظپط¥ظ† ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ طھط­ظ…ظ„ ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ( ط§ظ„ظپظٹط±ظˆط³) ط§ظ„طھظٹ طھط³ط¨ط¨ ط£ظ…ط±ط¶ط§ ظ„ظ„ط²ظ‡ظˆط± ظˆط§ظ„ظپظˆط§ظƒظ‡ ظƒظ…ط§ طھط¶ط± ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ط®ط¶ط§ط±. ظˆط§ظ„ظ…ظ† ط­ط´ط±ط§طھ طµط؛ظٹط±ط© ط¨ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط£ظˆ ط®ط¶ط±ط§ط، ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† ظˆظ‡ظٹ طھطھظˆط§ظ„ط¯ ط¨ط£ط¹ط¯ط§ط¯ ظ‡ط§ط¦ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ظپظˆط§ط¬ ظ…طھطھط§ظ„ظٹط© ظˆظƒظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ظ†ط§ط« ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ…ط®طµط¨ط§طھ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطµط¨ط­ ط¨ط§ظ„ط؛ط© طھط¨ط¯ط£ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ†ط§ط« ط¨ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ ط¯ظˆظ† ط§ظ† طھط­طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ طھط²ط§ظˆط¬ ظˆط¨ط¥ظ‚طھط±ط§ط¨ ط§ظ„ط®ط±ظٹظپ طھظ„ط¯ ط£ظپظˆط§ط¬ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط§ط« ظˆظٹظ‚ظˆظ… ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ط¨طھظ„ظ‚ظٹط­ ط§ظ„ط¥ظ†ط§ط« ظپطھظ„ط¯ ظ‡ط°ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط±ط¨ظٹط¹ .

ظˆط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ظ† طھطµظ†ط¹ ظ†ظˆط¹ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظ…ط¹ ظ†ط±ط§ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط´ط¬ط§ط± ط§ظ„طھظپط§ط­ ظˆظ…ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط­ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط§ظ„ظ‚ط±ظ…ط²ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط¶ط¹ ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§ ظٹط²ظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ 1000 ط¨ظٹط¶ط© ظˆظ‡ظٹ طھظ‡ط§ط¬ظ… ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ظˆظ‚ط¯ طھط³ط¨ط¨ ظ…ظˆطھ ط§ظ„ط´ط¬ط±ط© ظˆط؛ط§ظ„ط¨ط§ ظ…ط§ طھظƒظˆظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¨ظ„ط§ ط£ط¬ظ†ط­ط© ظˆظ„ط§ ط£ط±ط¬ظ„ ظˆظ„ظ‡ط§ ظ‚ط´ط±ط© ط´ظ…ط¹ظٹط© . ظˆط§ظ„ط¬ط±ط§ط¯ ظٹظ„ط­ظ‚ ط£ط¶ط±ط§ط±ط§ ط¨ط§ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط© ط¨ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ظˆط§ظ„ط¬ط±ط§ط¯ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ط­ط§ط±ط© ظˆظٹط´ط¨ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ†ط¯ط¨ ظˆظٹط¹ظٹط´ ط£ظپط±ط§ط¯ظ‡ ط¹ظٹط´ط© ط¹ط§ط¯ظٹط© ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط£ظˆظ‚ط§طھ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط³ظ†ظٹظ† ط±ط¨ظ…ط§ ط¨ط³ط¨ط¨ ط£ط­ظˆط§ظ„ ط¬ظˆظٹط© ط®ط§طµط© ظٹطھط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ط¬ط±ط§ط¯ ط£ط³ط±ط§ط¨ط§ ظˆظٹط¶ط¹ ط£ط¹ط¯ط§ط¯ط§ ظ‡ط§ط¦ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظٹط¶ ظپظٹ ط§ظ„طھط±ط§ط¨. ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظپظ‚ط³ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظٹط®ط±ط¬ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¬ظ†ط§ط¯ط¨ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ طھط¨ط¯ط£ ط¨ط§ظ„ط²ط­ظپ ظƒظ„ظ‡ط§ ط¨ط¥طھط¬ط§ظ‡ ظˆط§ط­ط¯ ط¢ظƒظ„ط© ظƒظ„ ظ…ط§ ظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ظ‡ط§ ظˆظٹظ…ظƒظ† ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط¥ظٹظ‚ط§ظپ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط²ط­ظپ ط¨ط±ط´ ظ…ظˆط§ط¯ ط³ط§ظ…ط© ظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ظ‡ط§ . ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط·ط±ط­ ط¬ظ„ط¯ظ‡ط§ ط§ظ„ط£ط®ظٹط± طھطھط·ظˆط± ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط­ط© ظˆظٹطµط¨ط­ ط¨ظ…ظ‚ط¯ظˆط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظٹط±ط§ظ† . ظˆظ‚ط¯ ط¬ط±ط¨ ط§ظ„ط³ظ… ط­ظٹط« طھط±ط´ظ‡ ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ظپظٹ ظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ظ„ظˆظ‚ظپ ط²ط­ظپ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط±ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط®ظٹظپط© ظˆظ„ظƒظ† ط¨ط¯ظˆظ† ط¬ط¯ظˆظ‰ . ظˆظ‚ط¯ طھظ†طھظ‚ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط±ط§ط¨ ط¹ط¨ط± ظ…ط³ط§ظپط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط© . ظˆظٹطھظƒظˆظ† ظˆط²ظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ظ‡ط§ ط¢ظ„ط§ظپ ط§ظ„ط£ط·ظ†ط§ظ† ظˆط§ظ„ط¬ط±ط§ط¯ط© طھط£ظƒظ„ ظ…ط§ ظٹط¹ط§ط¯ظ„ ظˆط²ظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ظƒظ„ ظٹظˆظ… . ظˆط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„طھظٹ طھطھظپط´ظ‰ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ط´ط± ط¨ظپط¹ظ„ ط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ط¹ط¯ظٹط¯ط© ظˆظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ظ…ظ…ظٹطھط© ط®طµظˆطµط§ ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط±ظٹط§ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ†ظ‚ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ ظˆظ…ط±ط¶ ط§ظ„ظپظٹط§ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³ط¨ط¨ طھط¶ط®ظ…ط§ ظ…ط®ظٹظپط§ ظپظٹ ط§ظ„ط°ط±ط§ط¹ ط£ظˆ ط§ظ„ط³ط§ظ‚ ظˆط§ظ„ط­ظ…ظ‰ ط§ظ„طµظپط±ط§ط، ظˆظ…ط±ط¶ ط¯ظˆط¯ظٹ ظٹط³ظ…ظ‰ ط¯ط§ط، ط§ظ„ط®ظٹط·ظٹط§طھ. ظˆط¬ط±ط«ظˆظ…ط© ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط±ظٹط§ طھظ‡ط§ط¬ظ… ط§ظ„ط¯ظ… ظˆطھط³ط¨ط¨ ط­ط±ط§ط±ط© ط¹ط§ظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ط© طھظ‚ط±طµ ط´ط®طµط§ ظ…ط±ظٹط¶ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط±ظٹط§ ظپطھطھظƒط§ط«ط± ط§ظ„ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ظپظٹ ط¬ط³ظ… ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ط© ظˆطھط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط؛ط¯ط¯ ظ„ط¹ط§ط¨ظ‡ط§ ط«ظ… طھظ‚ط±طµ ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ط© ط´ط®طµط§ ط¢ط®ط± ظˆطھظ†ظپط« ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط±ظٹط§ ظپظٹ ظ„ط¹ط§ط¨ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط¯ظ… ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ ظپط§ظ„ط£ظ†ط³ط§ظ† ظ„ط§ ظٹظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط± ط¨ظ„ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† طھظ…ط± ط§ظ„ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ط¹ط¨ط± ط¨ط¹ظˆط¶ط© ط£ظˆظ„ط§ . ظˆظ„ظ…ظƒط§ظپط­ط© ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط±ظٹط§ ظٹط¬ط¨ ط±ط´ ط§ظ„ط³ظ…ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¢ط³ظ†ط© ط­ظٹط« ظٹطھظˆط§ظ„ط¯ ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶. ظˆطھطھظˆظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط؛ظٹط« ظ†ط´ط± ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ظپط§ظ„ط¨ط±ط؛ظˆط« ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ظٹط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط±ط°ط§ظ† ط§ظ„ط³ظˆط¯ طھط³ط¨ط¨ ط¨ظ…ظˆطھ ط£ط¹ط¯ط§ط¯ ظ‡ط§ط¦ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط´ط± ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ظˆظ† ط§ظ„ظˆط³ط·ظ‰ ظˆظƒط§ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ط±ط¶ ظٹط¯ط¹ظ‰ ط§ظ„ط·ط§ط¹ظˆظ† ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظ‚طھظ„ طھظ‚ط±ظٹط¨ط§ ط±ط¨ط¹ ط³ظƒط§ظ† ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ .

ظ…ط±ط¶ ط§ظ„ظ†ظˆظ… :
ط¸ظ„طھ ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„طھط³ظٹ طھط³ظٹ ظ…ط´ظƒظ„ط© ظپظٹ ط£ظپط±ظٹظ‚ظٹط§ ظ„ظ‚ط±ظˆظ† ط¹ط¯ظٹط¯ط© ظ„ط£ظ† ط¹ط¶طھظ‡ط§ ظ‚ط¯ طھظ†ظ‚ظ„ ط¬ط±ط«ظˆظ…ط© طھط³ط¨ط¨ ظ…ط±ط¶ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط±ط«ظˆظ…ط© طھظ‡ط§ط¬ظ… ط³ظ„ط³ظ„ط© ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظˆطھطµط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظ…ط§ط؛ ظ…ط³ط¨ط¨ط© طھط¹ط¨ط§ ظ…ط³طھظ…ط±ط§ ظ„ظ„ظ…ط±ظٹط¶ ظˆط±ط؛ط¨ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆظ‚ط¯ طھط³ط¨ط¨ ظ…ظˆطھظ‡ ط£ظٹط¶ط§ . ظˆط¸ظ„طھ ط´ظˆط§ط·ط¦ ط£ظپط±ظٹظ‚ظٹط§ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹط© طھط³ظ…ظ‰ (( ظ…ظ‚ط¨ط±ط© ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶)) ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ† طھطھط·ظˆط± ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ظ…ظƒط§ظپط­ط© ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط©. ظˆطھط¹ظٹط´ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط§ظ„ظ‚ط±ظٹط¨ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆطھظ„ط¯ طµط؛ط§ط±ظ‡ط§ ط¨ط¯ظ„ط§ ظ…ظ† ط§ظ† طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ط§ ظˆط·ط±ظٹظ‚ط© ظ…ظƒط§ظپط­طھظ‡ط§ ظ‡ظٹ ط¨طھظ†ط¸ظٹظپ ط´ظˆط§ط·ط¦ ط§ظ„ط¨ط­ظٹط±ط§طھ ظˆط§ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ط± ظˆط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¨ظٹط¯ط§طھ ظˆظ‚ط¯ طھظ… طھط·ظ‡ظٹط± ط£ظ…ط§ظƒظ† ط¹ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ†ظ‡ط§. ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظٹط³ ظپظٹ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ†. ظˆط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© طھط­ظ…ظ„ ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ظˆظ‡ظٹ ط¢ظپط© ظٹظˆظ…ظٹط© ظٹطµط¹ط¨ ط§ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆطھطھظˆط§ط¬ط¯ ط­ظٹط« ظٹظˆط¬ط¯ ط·ط¹ط§ظ… ظˆظ…ط£ظˆظ‰ ظˆط§ظ„ط®ط·ط± ظ‡ظˆ ظ…ظ† ظˆط¬ظˆط¯ ط£ط´ظٹط§ط، ظ…ظ„ظˆط«ط© طھط­ط· ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆط·ط±ظٹظ‚ط© ط£ظƒظ„ظ‡ط§ . ظپظپظٹ ظپظ…ظ‡ط§ ظ…ظ…طµ ط¨ط´ظƒظ„ ظ„ط¨ط§ط¯ط© طھط¶ط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظ„طھط¬ط¹ظ„ظ‡ ط·ط±ظٹط§ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ظ„ط¹ط§ط¨ظ‡ط§ ظˆط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© طھظ†ط´ط± ط§ظ„ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ظˆط« ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ…. ظˆط§ظ„ط®ط·ط± ظ‡ظˆ ظ…ظ† ط¨ط±ط§ط² ط§ظ„ط¨ط´ط± ظˆط§ظ„ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ط§ظ„طھظٹ طھظ†طھط´ط± ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ‚ط¯ طھط´ظ…ظ„ ط§ظ„طھظٹظپظˆط¦ظٹط¯ ظˆط§ظ„ط¯ط³ظ†طھط§ط±ظٹط§ ظˆط؛ظٹط± ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ط© ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط­ظٹط¶ ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط§ط² ظٹط¬ط±ظپ ط¨ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¯ظپظٹظ‚ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ ط؛ط³ظ„ ط§ظ„ط£ظٹط¯ظٹ ظˆظ‡ط°ط§ ظ…ظ‡ظ… ط¬ط¯ط§ .

ظˆط§ظ„ط­ظ…ط¯ظ„ظ„ظ‡ ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ†

[/size]




رد: (…كل شي عن الحشرات…)

شكرا فالناموس قتلنا هاد الصيف




رد: (…كل شي عن الحشرات…)

العفو اخي الزويتني
صح الناموس قتلنا




رد: (…كل شي عن الحشرات…)

بارك الله فيك عزيزتي حياة ملف شامل عن الحشرات
دمت مبدعة اختي
تقبلي تحياتي ومروري




رد: (…كل شي عن الحشرات…)

بارك الله فيك العفو غاليتي ازهار
شكرا لمرورك العطر




رد: (…كل شي عن الحشرات…)

لا شكر على واجب
تحياتي




التصنيفات
عالم الحيوان

حشرة ولا أروعها مهندسة .

حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..


الونشريس

حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

حشرة تبني لها بيت بطريقه هندسيه متقنه
بإتقان عجيب وكأنها مهندسة

فسبحان الخالق الرحمن

=========

الخطوة الأولى تقوم بقص ورقة شجر بخط مستقيم تماما لايمين ولايسار

الونشريس

وعملية القص من قريب وبشكل أوضح لا حظوا انها لا تقص للنهايه بل تبقى جزء بسيط حتى يتعلق به البيت


الونشريس

الآن تقوم بقياس المسافات لتعرف المكان المناسب لطي الورقه من الجانبين بشكل متناسق ومتساوي تماما

الونشريس

الخطوة الثانية .. ابتدأت عملية طي او لف او تسفيط الورقهمن الجانبين بحيث تكون بشكل معين مناسب ليكون منزل لها

الونشريس

والآن تثني الورقه من الجهه السفلى

الونشريس


وتستمر العمليه من الأسفل الى الأعلى

الونشريس

انظروا كيف جمعت الطرفين اللذين تم ثنيهما معا

الونشريس

الجانب الأيمن من ارجلها يقوم بتثبيت الورقه والجانب الأيسر يقوم بطي الورقه بشكل اسطواني

الونشريس

وهنا تتضح العمليه اكثر وكما يبدو فهي عملية هندسية فعلا ومتقنة

الونشريس


الآن اكتمل البيت تقريبا ولا حظوا كيف انها ابقت جزء من الورقة ليتعلق فيه البيت ويبقى بعيدا عن المتطفلين

الونشريس

انتهى البيت ولم يبقى سوى فتح باب للدخول من الأسفل

الونشريس

وفي الصورة السفلى تتفقد الجزء من الورقة الذي يتعلق به البيت وتقوم بإفراز مادة صمغية عليه حتى لا ينقطع وليكون اكثر قوة ومتانة في تحمل وزن البيت ووزن اولادها عندما يكبرون ويستعملون البيت


الونشريس

منزل مبارك

قولوا سبحان الله العظيم

أليس في هذا اعجاز الهي ودلالة قاطعة ان الله هو مدبر الكون وهو خالق كل شئ

فمن الذي أرشد هذة الحشرة الصغيرة التي لا يتعدى حجمها حجم ظفر الإنسان الى هذه العملية الهندسية المعقدة

سبحان الخالق العظيم

سبحان مدبر الأكوان سبحان الرزاق العليم

سبحان الله وبحمده عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته

ربي صل على محمد وال بيته





رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

حشرة فعلا غريبة ورائعة سبحان الله له في خلقه شؤون




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

شكرااااااااااا أختي علي المرور الكريم

بارك الله فيكي و انار طريقك

الونشريس




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

سبحان الله وبحمده يخلق ما يشاء وكيفما يشاء سبحاته




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

شكرا على الصور وعلى المعلومات المفيدة اخي مهدي
فعلا مهندسة مثل المهندس صيام ههه وهذا من الخالق سبحانه وتعالى
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

سبحان الله و لاحول و لا قوة إلا بالله العلي العظيــــــــــــــم
بارك الله فيك المهدي و أثابكـ




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

سبحان الله العظيم فعلا يعجز اللسان عن التعبير ان لله في خلقه شؤون سبحان الله




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

سبحان الله

بوركت اخي المهدي




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

شكراااااا لكم علي المرور العطر

بارك الله فيكم




رد: حشرة.. ولا أروعها مهندسة…..

سبحــــــــــــــــــــــــان اللـــــــــــــــــــــــــه
بارك الله بك اخي مهدي




التصنيفات
عالم الحيوان

موسوعة عالم الطيور بالصور . معلومات عن الطيور . صور الطيور

موسوعة عالم الطيور بالصور . معلومات عن الطيور . صور الطيور


الونشريس


السلام عليكم

هذه موسوعة عامة حول الطيور

تتميز الطيور عن بقية الحيوانات الفقارية بالريش المغطي لجسمها والمنقار القرني الذي يغطي فكيها ، ويقدر عدد أنواع الطيور المختلفة في العالم بنحو عشرة آلاف نوع يختلف كل منها عن الآخر من حيث الحجم والشكل والعادات وتتوزع في جميع أنحاء المعمورة بين القطبين الشمالي والجنوبي، وحتى الجزر النائية الصغيرة لا تكاد تخلو من الطيور، ويقدر العلماء مجموع أفراد الطيور في العالم بمائة ألف مليون طائر. يحد من التنافس بين الطيور في الحصول على الغذاء أن بعضها ليلي النشاط على حين أن بعضها الآخر يمارس نشاطه خلال النهار، فالبومة السمراء والباشق مثلا هما من الطيور الجارحة لكن الأول يصطاد ليلا والثاني يصطاد نهارا. تمتاز ذكور الطير عن إناثها عادة بألوان جذابة مزركشة يكون لها دور مهم في التكاثر، وتختلف ألوان الطيور بحسب أنواعها ولا شك أن هذا التباين قد جاء نتيجة التكيف لبيئات مختلفة في كل حالة.

الونشريس

معظم الطيور تبني أعشاشها بنفسها وتحضن صغارها وتحميها لفترات متباينة، بيد أن بعض الطيور تخلّت في تطورها عن سلوكها الطبيعي في حضن البيض فأصبحت تعيش متطفلة على أعشاش طيور أخرى. تمتاز معظم الطيور بقدرة فائقة على الطيران، فالطيور ذات الأحجام الكبيرة مثل طائر البجع والطيور الجارحة الكبيرة تركب التيارات الهوائية الصاعدة لتقطع مسافات شاسعة بأقل جهد ممكن. وثمة طيور أخرى كالحباري تقض الكثير من وقتها على الأرض وهي قادرة على العدو السريع، وكثير من الطيور مكيّف للمعيشة في الماء ومن أمثلتها البط والإوز التي تجيد السباحة.

الونشريس

التكيف للطيران:

لكي يستطيع الطائر أن يطير ويحلق بحرية عليه أن يحقق عنصرين هامين هما خفة الوزن والعمل على زيادة قوّته واندفاعه، ويتطلّب الطيران أيضا وجود جناحين يدعمانه ويرفعانه في الهواء، وامتازت الطيور عمّا عداها من الفقاريات بتحورات خاصة، وقد تهيأت هذه الأمور تطوريا من خلال تحوّر الطرفين الأماميين إلى جناحين وكذلك من خلال عدة تحورات فسيولوجية هامة أدت إلى نجاح كبير في ارتياد الهواء.

الونشريس

تحورات للطيران:

اكتسبت الطيور خلال تطورها صفات عديدة هيأتها من ناحية البنيان والوظيفة والسلوك للنجاح في الطيران، فانفتحت أمامها فرص عظيمة للنجاح البيولوجي والتطور السريع. ومن أهم تلك التحورات ما يلي:

تحور الطرفين الأماميين إلى جناحين: اصبحا يشكلان عضوي الطيران الأساسيين وقد اقتضى الأمر تغيرات تطورية في هيكل الطرف الأمامي جعلت منه أداة بديعة للطيران، وازداد سطح ذلك الطرف بعدة سبل منها ظهور ثنية جلدية خلفية بين العضد والجذع وثنية جلدية أخرى أمامية بين العضد والساعد، ثم اختزال عدد الأصابع وحجمها. علما بان الريش الذي يغطي الجناح قوي ومرن وخفيف ويسهم إلى درجة كبيرة في زيادة سطحه. وقد عادت بعض فصائل الطيور ففقدت القدرة على الطيران، وهنا نجد أن الجناحين اصبحا مختزلين كما هي الحال في النعامة وأقاربها أو تحورا إلى زعنفتين صغيرتين نسبيا كما في البطريق.

الونشريس

وجود هيكل عظمي للطيور يتميّز بتكيفاته الخاصة للطيران: تمتاز العظام بخفة وزنها وخاصة في الطيور الكبيرة وهذه مسألة مهمة وضرورية لتخفيف الوزن النوعي ومن ثم تمكينها من الطيران يضاف إلى ذلك أن العظام الطويلة الكبيرة تمتاز بوجود فراغات هوائية متصلة بالأكياس الهوائية. ولما كان الطيران يتطلب جسما متماسكا لذا تكون العظام متصلة اتصالا دائما وثابتا فعظام الجمجمة يتصل بعضها ببعض والتحامها التحاما تاما. والأسنان غير موجودة عادة مما يخفف الوزن وتمتاز الجمجمة بكبر حجاج العين. وحدثت الكثير من التحورات في العمود الفقري والأحزمة الكتفية والعجزية. فاغلب الفقرات ملتحمة، وكذلك عظم العجز المركّب. أما عظم القص الزورقي فيهيئ سطحا كبيرا يساعد في وجود عضلات صدرية كبيرة وهي أساسية في عملية الطيران، وعظم القص أكبر حجما واكثر بروزا في الطيور النشطة الطيران، كما يضمر ويصبح اقرب إلى التسطح في الطيور عديمة الطيران. وهناك تحورات عديدة في عظام الجناح والأرجل كدمج أو اختزال بعض العظام ، ويلعب الهيكل العظمي دورا بارزا في شكل الجسم الانسيابي.

الونشريس

نشأ الريش الذي تطور من حراشف قرنية كانت توجد في أسلاف الطيور من الزواحف. ويمتاز الريش بخفة وزنه وقوته وهو قادر على ضرب الهواء بكفاءة عالية. ويعمل الريش على المحافظة على درجة حرارة الجسم ومنعها من التبعثر، والريش على ثلاثة أنواع رئيسة:

الريش المحيط(القلمي): يظهر على سطح الجسم ويعطي شكله العام. وأطول وأقوى الريش المحيط هو الريش القلمي المتصل بالجناحين والذيل. وبفحص ريشة قلمية تحت المجهر تظهر أجزاؤها وقوة تماسكها.

الوبر(الريش الخيطي): يقع عند قواعد الريش المحيط وتمتاز اسيلاته بعدم وجود الخطاطيف.

خفّة الوزن: وهي صفة هامة تحققت للطيور عن طريق عدة سمات منها:

وجود الريش الذي يخفف الوزن النوعي للطائر.

التحورات الخاصة للهيكل العظمي والتي تميزت بقوته وخفة وزنه.

اختزال أو ضمور بعض الأعضاء الداخلية في بعض الطيور إذ ليس في الأنثى سوى مبيض واحد فقط. وعادة ما يضمر المبيض في غير موسم التكاثر، كما وان تكوين البيض لا يحتاج إلى فترة زمنية كبيرة فالطيور ليست ملزمة بحمل البيض لفترة طويلة، أما فيما يتعلق بالجهاز الإخراجي فقد اختفت المثانة البولية ويتم التخلص من الفضلات النيتروجينية على صورة حامض البوليك مما يقلل كمية الماء اللازمة للإخراج وعليه فالطائر ليس بحاجة إلى حمل كمية كبيرة من الماء.

الونشريس

شكل الجسم الانسيابي : يسهّل على الطائر اختراق الهواء بأقل مقاومة ممكنة.

معدل عال من الايض والتنفس الخلوي يوفران الطاقة اللازمة للنشاط العضلي الذي يتطلبه الطيران، ويعتمد هذا المعدل الايضي العالي على:

جهاز تنفسي عالي الكفاءة يوفر الكميات اللازمة من الأكسجين والواقع أن التنفس في الطيور اكفأ منه في الثدييات، ويمتاز بوجود أكياس هوائية تؤدي إلى تخفيف وزن الطائر وتعمل على تشتيت جانب كبير من الحرارة الناتجة من النشاط العضلي الكبير وبذلك تبقى درجة حرارة الأعضاء الداخلية في النطاق الطبيعي.

الونشريس

جهاز دوري عالي الكفاءة: الطيور من ذوات الدم الحار وتحافظ على درجة حرارة ثابتة لأجسامها فهي قادرة على الاستمرار في نشاطها الحيوي حتى لو انخفضت درجة حرارة الوسط الذي تعيش فيه. وقلبها ذو أربع حجرات وعليه فالدم المؤكسد مفصول كليا عن الدم غير المؤكسد. والدورة الدموية سريعة وذات كفاءة عالية. وهناك أوعية دموية خاصة تساعد عند الحاجة على سرعة دوران الدم في الجسم، ويمتاز الدم باحتوائه على نسبة عالية من الجلوكوز للتزود بالطاقة المطلوبة.

الونشريس

جهاز هضمي يمتاز بسرعة وكفاءة عملية الهضم وقدرتها التحويلية العالية إلى بناء أنسجة الجسم وعليه فالطيور ذات معدل ايض عالي. وهناك الكثير من التحورات في الجهاز الهضمي بين الطيور تبعا لطريقة معيشتها ونوع غذائها كتحور الجهاز الهضمي في الطيور آكلة الحبوب لتلائم وظيفته مثل الحوصلة والمعدة الهاضمة والقانصة وردبي المستقيم.

وهناك تحورات أخرى ساعدت الطيور على ارتياد الهواء بيسر وسهولة منها:

الجهاز العصبي الذي يمتاز بتحورات خاصة في المخ والمخيخ مما جعل له أثرا عميقا في تنسيق عمل العضلات المخططة المهمة في حفظ توازن الطائر وعملية الطيران.

كبر حجم العيون بالنسبة إلى الجسم وما ينتج عنه من قوة أبصار تجعل ارتياد الأفاق أمرا سهلا وميسورا.

كيف يحمل الهواء الطائر:

الونشريس

يلعب الشكل الانسيابي دورا مميزا في تقليل مقاومة الهواء، وتسمح الأجنحة للطائر بالتحليق في الهواء والاندفاع فيه إلى الأمام وللجناحين شكل انسيابي في المقطع العرضي ويتصلان بالجذع فوق مركز ثقل الجسم تقريبا. وحركة الجناحين الرئيسية هي إلى الأعلى والأسفل. ويحمل الجناح الريش الأولى الكبير وهو أساس في عملية الطيران، وفي الطيور الكبيرة يكون اتصال الريش بعظام الجناح ذاتها، ويمتاز السطح العلوي للجناح بكونه محدبا بينما السطح السفلي مقعرا، وهذا الاختلاف في الشكل يؤدي إلى زيادة الضغط اسفل الجناح مما عنه أعلاه مؤديا إلى دفع الطائر إلى أعلى والى اسفل.

الونشريس

الرفرفة والتحليق:

تختلف الطيور كثيرا في حركة جناحيها فبعضها يحلق والبعض الأخر يرفرف، وبعضها يرفرف عند بدء الطيران ثم يستخدم التيارات الهوائية ليحلق أو ينزلق فيها وبعض الطيور تستخدم الرفرفة والتحليق حسب ظروف طيرانها وخاصة في عملية الصيد كما في بعض أنواع الطيور الجارحة. والطيران المرفرف اصعب بكثير من الطيران التحليق أو الانزلاق وصغار بعض الأنواع تنجح في الطيران المرفرف حال مغادرتها العش الذي فقست به ودون سابق تجربة، وتتناسب سرعة الرفرفة تناسبا عكسيا مع حجم الطائر، فالطيور الكبيرة كالنسور مثلا ترفرف أجنحتها مرة كل ثانية تقريبا، والطيور متوسطة الحجم كالحمام والغربان والبط تضرب بأجنحتها ثلاث مرات في الثانية، وفي الطيور الصغيرة كبعض العصافير الدورية فتصل الرفرفة إلى 30 ضربة في الثانية، وتبلغ الرفرفة ذروتها في الطيور المغردة الصغيرة والتي لا يزيد حجم بعضها عن حجم الفراشة كالطائر المغرد الفلسطيني(عصفور الشمس الفلسطيني) لتصل ضربات الجناح إلى ما يزيد عن مائة ضربة في الثانية.

الونشريس

أخطار تهدد الطيور:

لقد انقرض ما بين سبعين وثمانين فصيلة من الطيور في القرون الثلاثة الماضية في العالم، وكان السبب المباشر لذلك الإنسان باصطياده الجائر للطيور، أو بتدميره لمواطنها الطبيعية وقد تمثل ذلك في قطع أشجار الغابات لبناء المساكن والتوسع الزراعي واتساع رقعة العمران والطرق. وحرق الغابات وتجفيف المستنقعات أو الواحات وازحف الصحراوي وأدى ذلك كله إلى تناقص أعدادها ومن ثم إلى انقراضها. وهناك أعداد كبيرة من الطيور يقضي عليها الإنسان عمدا إما بالبندقية أو بالشباك والمصائد أو بالدبق أو بالحبوب المخدرة. وبعض الطيور تموت عند اصطدامها بخطوط الكهرباء ذات الضغط العالي، أو من تلوث غذائها بالمبيدات الحشرية والزراعية مثل مادة د.د.ت التي يؤثر تراكمها في جسم الطائر بشكل سلبي على عملية تكوين قشرة البيض ويؤدي بالتالي إلى عدم فقسه. والطيور البحرية كثيرا ما يلوث ريشها ويلتصق به زيوت متسربة من ناقلات النفط، مما يعيق حركتها بل يشلها ويؤدي إلى موتها.

الونشريس

احتياجات الطيور:

إن أهم ما تحتاج إليه الطيور هو المكان الملائم الذي تشعر فيه بالراحة والطمأنينة للحصول على احتياجاتها الأساسية من غذاء ومأوى. فلا بد من وجود المكان المناسب لبناء أعشاشها. ووجود الغذاء المناسب الوفير ومصادر الماء. كما تحتاج الطيور المهاجرة التي تقطع البلاد خلال انتقالها إلى حمايتها من أخطار الصيد أو الموت بفعل التلوث.

الونشريس

موارد الغذاء:

تعتمد موارد الغذاء على عدة عوامل منها المناخ، فإذا كانت الظروف الجوية غير ملائمة لنمو النباتات أو الحشرات والثدييات الصغيرة تضطر الطيور إلى الهجرة لاماكن أخرى تتوفر فيها ظروف مناخية ملائمة وغذاء كاف. ولا يجب أن ننسى بان وجود الماء هو عامل أساسي بالنسبة لنمو الزرع وبالتالي لتواجد كافة الكائنات التي تتغذى بالنباتات، يجب أن نتوقع أن وفرة الماء تتناسب وتواجد الطيور وان غيابه أو شحه في موسم ما يؤدي إلى نزوحها أو هجرتها، واغلب الطيور تحتاج إلى الماء لكي تشرب وتستحم أو تنظف ريشها. ويجب الحرص على عدم إزعاج الطيور في أعشاشها لكي لا تهجر بيضها أو صغارها وفي فترة الشتاء لا بد من أن تحصل الطيور على غذاء وفير كي تنمو وتتهيأ لوضع البيض.

الونشريس

فوائد الطيور وأهميتها:

عرف الإنسان أهمية الطيور منذ اقدم العصور ودجّنها ، فالدجاج الذي انحدر من طيور الأدغال الحمراء في جنوب شرق آسيا هو مصدر مهم من مصادر اللحوم لا سيما أن قدرته التحويلية من غذاء إلى لحم عالية جدا بالمقارنة مع الحيوانات الأخرى، وهو يزودنا كذلك بالبيض الغني بالمواد الغذائية، ومن الطيور الأخرى المدجّنة والمفيدة لنا البط والإوز وديك الحبش، ويستخدم الريش الزغب المستمد من بعض هذه الطيور في صنع الفرشات والوسائد المريحة. ولقد استخدم الإنسان حمام الزاجل لنقل الرسائل منذ 5000 سنة ولا يزال يستخدمه. وتتغذى أنواع كثيرة من الطيور على الحشرات والديدان والقوارض الصغيرة فهي بذلك تساعد المزارعين وتقيهم شر هذه المخلوقات التي لو تركت لزادت الأضرار التي تحدثها بالمحاصيل.

الونشريس

وتلعب بعض الطيور دورا مهما في عملية تلقيح الأزهار بنقلها حبوب اللقاح من زهرة لأخرى وفي انتشار البذور بواسطة أرجلها أو ذرقها. ولا شك أن من الممتع مراقبة الطيور وسماع أغاريدها الشجية ومراقبة حركاتها وطيرانها. وقد كانت الطيور وما زالت مصدر الهام ووحي للشعراء والفنانين والمصورين. وعلينا أن لا نغفل دور الطيور في الإيحاء للإنسان بمحاولة الطيران مما أدى إلى صناعة الطائرات، ومعظم الطائرات الحديثة شكلها مستلهم من أشكال الطيور.

الونشريس

كيف تستطيع أن تساعد الطيور:

بعدما علمنا شيئا يسيرا عن فوائد الطيور للإنسان والطبيعة فانه يجدر بنا أن نهيئ لبعض الطيور الموجودة في بيئتنا المسكن الملائم البسيط وذلك بتجهيز مكان لإطعامها مكون من صندوق خشبي صغير قليل العمق ويتدلى من غصن شجرة أو يثبت على حامل ارتفاعه لا يقل عن متر ونصف، وستعتاد الطيور بسرعة على هذا المكان لذلك يجب أن نستمر في تزويده بالغذاء والماء بانتظام، ويمكن أيضا تعليق بذور الفستق السوداني بخيط أو تعليق نصف جوز هند تحت الصندوق لتكون في متناول صغار العصافير.

صناديق الأعشاش:

الونشريس

تلعب صناديق الأعشاش دورا مهما في اجتذاب الطيور. وهناك عدة أشكال لهذه الصناديق، فهي إما أن تكون مربعة أو أسطوانية الشكل، ويجب أن تجهز قبل موسم التكاثر ولا بد من تثبيتها جيدا حتى لا تتقلقل أو تسقط بفعل الرياح. ويجب أن تجعل فتحتها مائلة للأمام كي يحول ذلك دون دخول الأمطار أو أشعة الشمس الحارقة ، وكذلك وضع رف فوق الفتحة لمنع دخول الأمطار. ويستحسن تنظيف هذه الصناديق بعد نهاية موسم التكاثر حتى لا تكون المواد المتخلفة بها مأوى للطفيليات. وتستطيع الطيور أن تعشش في الأوعية القديمة والصفائح وأصص الأزهار، ويفضل عدم وضع أي مواد داخل الصندوق لان الطيور تفضل جلب ما تحتاج إليه بنفسها.

الونشريس

تغذية الطيور:

أن من افضل الطرق لجلب الطيور إلى حديقة منزلك تهيئة قدر كاف لها من الغذاء الطبيعي كلما أمكن ذلك طوال العام، ويحسن تقليب التربة يوميا فوق مساحة من متر مربع وحتى يسهل على الطيور العثور على بعض الديدان وغيرها من الحيوانات التي تتغذى بها. ويفضل زراعة نبات عباد الشمس وغيره من النباتات التي تحمل البذور ويفضل عدم إزالة أجزاء النبات الجافة بالقرب من النباتات المنتظر أزهارها ومن المستحسن تنوع الحشائش البرية في الحديقة. في فصل الشتاء لا بد من تزويد الطيور بالغذاء اللازم، الطيور لا تقتسم الغذاء بينها بل يسبق الكبير منها الصغير إليه ويأخذ حصة الأسد فيجب توفير اكثر من مكان واحد للغذاء، ويجب عدم ترك الغذاء في الأماكن التي تهب عليها رياح قوية مما قد يؤدي إلى فقدانه، يجب إبعاد القطط والكلاب عن أماكن تغذية الطيور لان ذلك يسبب إزعاجها، كما قد يمثل خطرا عليها. لا تعبث بالنباتات والحشائش بل اتركها لتعشش فيها الطيور، ولا تعبث بأعشاشها، ولا تلمس البيض أو الفراخ الصغيرة.

الونشريس

الشرب والاستحمام:

إن وجود إناء للشرب يلعب دورا مهما في اجتذاب الطيور، وتستعمل الطيور الماء للشرب والاستحمام. ويمكن استعمال الأطباق أو الأواني الواسعة قليلة العمق ويجب أن لا يزيد ارتفاع الماء في الوعاء على 5 سنتمترات.

الإمساك بالطيور:

الونشريس

قد يكون ضروريا الإمساك بالطيور البرية بين الفينة والأخرى لنقلها من مكان إلى آخر أو وضع الحلقات في أرجلها. ومن الضروري أن يتم الإمساك بجسم الطير كاملا بحيث يكون الجناحان على جانبي الجسم ويجب تجنب الإمساك بالطائر من الذيل أو الأجنحة حتى لا يتسبب ذلك في فقدان بعض الريش اللازم للطيران ويجب أن تكون فترة الإمساك قصيرة وان لا تعرق اليد الممسكة بالطائر مما يؤثر في تلبّد ريشها، وإذا بدا أن الطير لحق به بعض الضرر أثناء الإمساك به لا بد من تركه حالا.

والطيور المحلقة تستخدم التيارات الهوائية ولا تطير إلا في ساعات معينة من النهار وبعد أن تنشط التيارات الهوائية الصاعدة، وهذه الطيور تستطيع أن تحتفظ بجسمها محلقا في الهواء دون رفرفة جناحيها، وهي قد لا ترفرف أجنحتها بأكثر من مرة في الثانية، وتمتاز الطيور المحلقة لفترات طويلة نسبيا عادة بكبر الحجم وكبر مساحة الجناح وطوله، وكلما زاد حجم الطائر زادت قدرته على الطيران التحليق، وكثير من الطيور المهاجرة التي تمر عبر وادي الأردن خاصة كالنسور والعقبان الكبيرة تستخدم التيارات الهوائية لتطير بأقل جهد ممكن قاطعة مسافات شاسعة دون أن تبذل سوى قدر ضئيل من الطاقة في رحلتها، وهذه الطيور تستطيع زيادة ارتفاعها دون رفرفة الجناح وذلك بركوب التيارات الهوائية، وكثيرا ما نشاهد هذه الطيور قد اتخذت أعشاشها في الجبال العالية ذات الانحدار السحيق المحيطة بمنطقة جبال أريحا و البحر الميت الغربية.

الونشريس

تكيف الطيور لظروف معيشة متباينة:

وهو يتمثل في وجود أشكال أو تحورات خاصة لدى الطيور المختلفة للاستفادة القصوى من بيئتها وللتخصص بتلك البيئات وما بها من غذاء ، واهم تلك التحورات هي التي حصلت في المنقار أو الأطراف الخلفية (الأرجل).

المناقير:

الونشريس

المنقار في الطيور عبارة عن تحورات في الفكين العلوي والسفلي ويستخدم في أعمال كثيرة كالتقاط الغذاء والدفاع وبناء الأعشاش وتنظيف الريش وتنسيقه، لذلك فهناك اختلاف كبير في شكل المنقار تبعا لطبيعة الطائر وسلوكه والبيئة التي يعيش فيها، ويوجد على الطرف الأمامي للمنقار، قبل الفقس، نتوء بارز يدعى السن البيضي وهو يساعد في تحرير الصوص من قشرة البيضة ولكنه يتلاشى بعد ذلك. وعموما فان شكل المنقار يدل على عادات الطائر الغذائية. ففي الطيور التي تتغذى على الحبوب كالعصفور الدوري مثلا يكون المنقار سميكا ومخروطي الشكل ويستدق بشكل مفاجئ ، وهذا النوع من المناقير يساعد في التقاط البذور وفي تقشيرها وكذلك استخراج البذور من المخاريط النباتية.

الونشريس

أما الطيور التي تتغذى على اللحوم فيكون طرف منقارها حادا ومدببا على شكل الخطاف ليساعدها في تمزيق اللحوم إلى قطع ملائمة للبلع. الطيور التي تتغذى على السمك مثل طائر مالك الحزين تمتاز بمنقار طويل على شكل مدبب كطرف الحربة. بينما تمتاز طيور نقّار الخشب بمنقار قوي يشبه الأزميل قادر على نقر الخشب واختراق الطبقة الفلينية للأشجار للبحث عن الحشرات المتواجدة في الثقوب. الطيور المائية كالبط مثلا يتميز منقارها بوجود صفائح مثقبة لتصفية المواد التي يحتويها الماء.

الونشريس

أما عصفور الشمس الفلسطيني فهو قادر على الحصول على مادة الرحيق من الأزهار الطويلة العنق بفضل منقاره الأنبوبي الطويل. وكثير من الطيور التي تعيش على الشواطئ أو التي تخوض في الماء مثل طائر الشنقب (الجهلول) تستعمل منقارها الطويل والرفيع للنبش في الطين أو الرمل بحثا عن الغذاء. والطيور التي تلتقط الحشرات من أوراق النباتات مثل الهازجة (الطيور المغردة) يكون منقارها رفيعا ومدببا كالملقط ، والطيور التي تلتقط الحشرات وهي طائرة مثل طائر السنونو تتميز بمنقار مضغوط من أعلى للأسفل ويصل أقصى عرض له عند قاعدته. وهناك طيور مثل البجع لها كيس اسفل التجويف الفمي ليغترف به عددا من الأسماك في كل غطسة، ولتغذية الصغار وربما كان لهذا الكيس شأن في عملية المغازلة أثناء التكاثر أيضا.

الأرجل:

الونشريس

أرجل الطيور تدل على عادات نوعها وهي مختلفة حسب سلوكها وبيئتها. قد تكون الأرجل كلها مغطاة بالريش كما في البومة أو قد يكون جزءا منها غير مغطى كما في النسور، وفي اغلب الطيور كالدجاج تكون الأرجل غير مغطاة بالريش. وفي الطيور التي تحط أو تجثم على الأغصان أو مجاثم مشابهة كطيور الحسون أو السنونو نجد أن هناك ثلاثة من الأصابع تتجه إلى الأمام بينما تتجه الإصبع الرابعة إلى الخلف. وفي اغلب أنواع طيور نقّار الخشب حصلت بعض التحورات فنجد أن هناك إصبعان أماميتان واثنتان خلفيتان وكذلك في أنواع الببغاوات والدرّج. وفي بعض طيور نقّر الخشب نجد أن إبهام الرجل قد اختفت كليا مما أدى إلى وجود إصبعين أماميتين فقط وواحد خلفي.

الونشريس

وفي بعض أنواع السماقة تتجه الأصابع الأربعة إلى الأمام حتى يمكن لتلك الطيور التعلق بالأسطح العمودية وفي أنواع أخرى من الطيور التي تتعلق بالسطوح العمودية أو تتسلقها نجد أن الأصابع جميعها متجهة للأمام ولكن المخالب شديدة التقوس أو الانحناء مما يعينها في مهمتها. وفي الطيور المائية التي تستعمل أرجلها كمجاديف للسباحة أو التي تخوض في الماء بحثا عن الطعام قد ترتبط الأصابع بأغشية مما يساعد على زيادة سطح القدم. ففي بعض تلك الطيور كالبجع نجد أن أصابع القدم الأربعة متصلة بأغشية تمتد حتى نهاية أطراف الأصابع.

الونشريس

وتمتاز معظم أرجل طيور البط والإوز بوجود ثلاثة أصابع متجهة للأمام ومتصلة بأغشية، بينما تتجه إبهام الرجل للخلف وعليها ثنية جلدية صغيرة. وفي قدم الطيور التي تعيش على الشواطئ ومنها مالك الحزين مثلا فالأصابع الثلاثة الأمامية وإبهام الرجل المتجهة للخلف امتازت بوجود غشاء ضيق يمتد على جانبي كل إصبع وحتى نهايته الطرفية. أما الطيور التي تعيش في الصحاري مثل كثير من طيور العائلة الطهوجية فان الأصابع لها بروزات جانبية كأسنان المشط. وفي الطيور الجارحة والبوم تكون الأصابع قوية متباعدة والمخالب طويلة حتى تستطيع القبض على الفريسة والإمساك بها وقتلها ويصل مخلب بعض الطيور الجارحة إلى حوالي 8 سم.

الونشريس

موئل الطيور:

تنتشر الطيور في جميع أنحاء المعمورة وقد تكيفت لملائمة البيئة التي تعيش فيها، ففي المستنقعات أو الشواطئ الرملية تنبش الطيور المائية في الطين أو الرمل بحثا عن غذائها وغالبا ما يكون من الحيوانات اللافقارية. والطيور التي تتغذى على الأسماك تخوض في الماء، أو تسبح أو تغطس فيه. وتختلف هذه الطيور من حيث الأماكن التي تبني فيها أعشاشها والطريقة التي تبني فيها تلك الأعشاش. فبعضها يعشش بين النباتات المائية أو بين حصى الشاطئ أو بين كثبان الرمال أو في أوكار أو جحور. وفي الأراضي الزراعية الجبلية تبني الطيور أعشاشها في الربيع في الغابات والحقول. وعلى أشجار الفاكهة حيث يتوافر لها الغذاء اللازم والملجأ الأمين.

الونشريس

وقد اعتاد بعض الطيور على المعيشة في المدن والقرى وتبني أعشاشها كلما أمكنها ذلك في الأماكن البعيدة عن متناول الإنسان وعبثه كالمآذن وحواف الشبابيك وثقوب المباني البعيدة والأماكن المهجورة. وفي سلسلة الجبال الجنوبية المطلة على البحر الميت من منطقة وادي الدرجة (رأس نقب الحمار) أو منطقة وادي القلط والتي تمتاز بوجود جبال عالية ذات انحدار شديد، تتخذ الطيور الكبيرة الجارحة من قمم الجبال مكانا لبناء أعشاشها حيث يصعب الوصول إليها. يلجأ كثير من الطيور لتمضية فترة الشتاء في مناطق الأغوار حيث الدفء وتوافر الغذاء والمأوى الملائم.

الونشريس

وكثير من الطيور تحمي أعشاشها بإخفائها بين أوراق الشجر الكثيفة. وغالبا ما يكون لون البيض شبيها بلون المكان الذي يوضع فيه، وبعض الطيور وخاصة الصحراوية منها تضع بيضها في حفر على الأرض بين الأعشاب أو في أماكن بعيدة يتعذر الوصول إليها كالمنحدرات الصخرية السحيقة أو رؤوس الأشجار العالية. وقد أدى إنشاء المحميات للأحياء البرية وحماية النباتات البرية في المناطق الطبيعية من العالم إلى اجتذاب العديد من الطيور بشكل خاص والحياة البرية بشكل عام.




رد: موسوعة عالم الطيور بالصور . معلومات عن الطيور . صور الطيور


ان شـــــاء الله يــــكـــــون عــــجـــــبـــــكــــم الـــــمــــوضـــــوع

كـــــمـــــا اتــــمـــــنـــــى مـــــن الادارة ان تـــــثـــــبـــــث الـــــمــــوضـــــوع




رد: موسوعة عالم الطيور بالصور . معلومات عن الطيور . صور الطيور

شكرا لك كتير موضوع في غاية الروعة




التصنيفات
عالم الحيوان

.طرائف وعجائب من عالم الحيوان . بعض طرائف الحيوانات

.طرائف وعجائب من عالم الحيوان . بعض طرائف الحيوانات


الونشريس

عالم الحيوان عالم مليئ بالعجائب والطرائف والاسرار التي تدل على ابداع صنع الخالق وحكمته
وهذه بعض الاشياء الطريفه والعجيبه في سلوك بعض الحيوانات

مهر أنثى البطريق :

عندما يتقدم أي شاب للزواج من أي فتاه فانه يقدم لها مهرا وهديه يوم الخطبه وغالبا ما تكون حليه من الذهب مرصعه بالأحجار الكريمه.
وكذلك الحال عند طائر البطريق , فان الذكر عندما يريد الزواج يبحث عن حجر من نوع نادر في الطبيعه . ويلقيه بين يدي الأنثى التي اختارها .
فإذا التقطت الحجر كان معنى ذلك أنها قبلت به , وان تركته وذهبت فليس على الذكر إلا أن يحمل الحجر وهو كسيف البال ويبحث عن أخرى تقبل به زوجا لها .
فسبحان من جعل حب الحلي حتى في اناث الحيوانات ..

مزاح ثقيل :

تمتاز الغربان بروحها المرحه و ولعها بمداعبه سائر الحيوانات والسخريه منها.
فمن احب الهوايات اليها ازعاج الحيوانات اثناء نومها فهي كثيرا ما تنقض مثلا على ارنب وتضربه بمنقارها في راسه فتجعله يهب وذعورا.
وعندما ترى بقره مستلقيه في غفوه فانها تهب عليها وتعبث في انحاء مختلفه من جسمها حتى توقضها .
ومن الطريف انه يحدث احيانا ان يجتمع سرب من الغربان وياخذ في الصياح معا في وقت واحد بطريقه تنذر بوقوع خطر . وعند ذلك تقفز جميع الحيوانات الموجوده في المكان هاربه مذعوره بينما تتسلى الغربان برؤيه هذا المشهد ..

تقليد يزعج اصحاب الحروب:

الدلفين ذلك الحيوان البحري الاليف له صوت مرتفع وهو مغرم بتقليد الاصوات الاخرى التي يسمعها وخاصه اصوات السفن والغواصات
وكثيرا ما كان يبث الرعب في نفوس اصحاب الاساطيل الحربيه في الحرب العالميه الثانيه , اذكان يصدر اصواتا تشبه تماما صوت محرك الغواصه مما كان يحمل قباطنه السفن الى الاعتقاد بان ثمه غواصه تهاجمهم من تحت سطح البحر ويعلنون حاله الطوارئ

ومن صور الرحمه والتضحيه في الحيوانات

البط البري :
وهو نوع من البط يعرف بالشهرمان
لانقاذ حياه صغارها من الخطر تقوم البطه الام بمناوره محكمه وتجعل من نفسها هدفا لعدوها وتضحي بحياتها من اجل ابعاده عن الصغار ,
وفي مشهد رائع من التكافل والتضحيه تقوم بطه اخرى بكفاله الصغار اليتامى ورعايتهم بجانب صغارها .

انثى الفيل:

هادئه وديعه ولكنها تثور اذا مس ابنها اذى وتدافع عنه بكل ما اوتيت من قوه وقد يطلق عليها النار ويسيل دمها غزيرا ولكنها لا تنفك تدافع عنه حتى يدركها الموت ….

الذئاب الشرسه :

برغم ما هو معروف عن شراسه الذئاب والثعالب وفصيله الكلاب بشكل عام الا ان البالغ منها لا يمكن ان يعض الصغير مهما ارتكب من اعمال استفزازيه ولو كان هذا الصغير من الغرباء …ولكن متى ما بلغ هذا الصغير فانه لا يفلت من العقاب اذا اعتدى على حق غيره ..
فسبحان الهادي لمخلوقاته

منــقول




رد: .طرائف وعجائب من عالم الحيوان . بعض طرائف الحيوانات

ههههههههههههههههه و الله غير خبر صراحة ضحكتني هاد الطرائف ميرسي حنونة




رد: .طرائف وعجائب من عالم الحيوان . بعض طرائف الحيوانات

ههههههههههههههههههههههههههه

شكراااااا لك اختي حياة على الموضوع …




التصنيفات
عالم الحيوان

حقوق الحيوان في الاسلام

حقوق الحيوان في الاسلام


الونشريس

الونشريس
من حقوق الحيوان في الإسلام
قبل أن نتحدث عن حقوق الحيوان نبين الأهمية الحيوية والبيئية للحيوان

الأهمية الحيوية والبيئية للحيوان:

الحيوان من الكائنات الحية الأرضية المهمة فهو الذي يحول النبات إلى بروتين ولبن وشعر وصوف ووبر وعظام ويحمل الأثقال ويحافظ على السلاسل الغذائية الأرضية البرية والبحرية ويقوم بتحرير طاقة النبات والكربون الذي حبس في النبات حتى تستمر عملية البناء الضوئي من هنا كان للنبات أهمية حيوية وبيئية كبرى لايتسع المقام لبيان أهمية إعطاء الحيوان حقه,

فمن حقوق الحيوان ما يلي:

الونشريس
1. الحق في الحماية:

فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال الونشريس: نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة فأخرج متاعه من تحتها
ثم أمر ببيتها فأحرق بالنار فأوحى الله إليه فهلا نملة واحدة.

الونشريس

وفي هذا الحديث حماية لبيت النمل من الهلاك فلو أهلك نملة واحدة أي النملة التي لدغته وحدها لما عاتبه الله على ذلك, ومن حماية الحيوان أن رسول الله الونشريس نص عن استخدام الحيوان هدفاً في الرماية فقد مر ابن عمر رضي الله عنهما بفتيان من قريش نصبوا طيرا أو دجاجة يترامونها وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئة من نبلهم فلما رأوا ابن عمر تفرقوا
فقال ابن عمر:

لعن الله من فعل هذا أن رسول الله الونشريس لعن من اتخذ شيئاً فيه الروح غرضاً,

وفي هذا الحديث وغير من الأحاديث حق الحيوان في الحماية.
الونشريس

2. الحق في الرعاية:

( فقد عذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت لاهي أطعمتها وسقتها إذ هي حبستها ولاهي تركتها تأكل من خشاش الأرض )

رواه البخاري.

( وقد مر رسول الله الونشريس ببعير لصق ظهره ببطنه فقال:
اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة, فاركبوها صالحة, وكلوها صالحة )

رواه أبو داوود وابن خزيمه في صحيحة, وقال: قد لحق ظهره ببطنه.

روت عائشة رضي الله عنها أن النبي الونشريس

كان يضغي للهرة الإناء فتشرب وهذه الأحاديث وغيرها تظهر رعاي الإسلام للحيوان.
وقف الهررة:

من منطلق حق الحيوان في الرعاية فقد أوقف المسلمون وقفاً للقطط سمي يوقف الهررة
حيث يعدون طعاماً للقطط تأكل منه ثم تنصرف في الصباح والمساء.

الونشريس
3 ـ الحق في الرحمة:

لقد رحم الإسلام الحيوان

ففي حديث ابن عباس رضي الله له أن رجلاً أضجع شاة، وهو يجد شفرته

فقال النبي الونشريس:" أتريد أن تميتها موتتين ؟ هلا أحددت شفرتك قبل أن تضيعها "

رواه الطبري واللفظ له.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله الونشريس في سفر فانطلق لحاجته فرأينا حمرة (طائر) معها فرخان فأخذنا فرخيها فجاءت الحمرة فجعلت تعرش فجاء النبي الونشريس

فقال: من فجع هذه بولديها ردوا ولديها إليها.
الونشريس

4 ـ الحق في الطعام والشراب:

وللحيوان الحق في الطعام والشرب و قد علمنا أن مرأة دخلت النار في هرة لأنها حبستها ولم تطعمها.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله الونشريس

بينما رجل يمشي فأشتد عليه العطش فنزل بئراً فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث،
يأكل الثرى من شدة العطش قال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه ثم أمسكه
بفيه ثم رقى فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له قالوا: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجراً،
قال: في كل كبد رطبة أجرا.
الونشريس

5 ـ الحق في رفع الظلم عنه:

قال:حق الحيوان رفع الظلم عنه قال مالك:

أن عمر بن الخطاب مر بحمار عليه لبن (طوب غير محروق) فوضع عنه طوبتين، فأتت سيدته (صاحبة الحمار) لعمر فقالت: يا عمر مالك ولحماري؟ ألك عليه سلطان؟ قال : فما يقعدني في هذا الموضوع.

وقال عمر: لو أن بغلة بالعراق تعثرت لسؤل عمر عنها لماذا لم يمهد لها الطريق.

وقد رأي الفاروق رجلاً حمل بعيره مالا يطيق فضربه وقال: لم تحمل بعيرك مالا يطيق.

الونشريس
فال الماوردي رحمه الله

(إذا كان من أرباب المواشي من يستعملها في مالا تطيق أتكره المحتسب عليه ومنعه منه)

(وللحديث بقية بإذن الله ).

الونشريس
6 ـ الحق في الوقاية من المرض:

فقد قرر الإسلام حق الحيوان في الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية فمن التعليمات فمن التعليمات الإسلامية (لا يوردن ممرض مصح)، والممرض هي الإبل المريض التي تعدى غيرها فلا يجب أن تحتك الحيوانات المريض بالصحيحة حتى لا تعديها وفي هذا حق لوقاية الحيوان من المرض.

الونشريس
7 ـ الحق في بيئة نظيفة:

فقد حرم الإسلام الإفساد في الأرض قال تعالى

(ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها)

ومن الإفساد تلوث الماء والنبات والهواء والتربة، فعندما ينهى الإسلام عن ذلك فإنما يحمي الحيوان من التلوث المائي والهوائي والنباتي، وهذا حق لكل كائن حي وجهاد بما في ذلك الحيوان.
الونشريس

8 ـ الحق في عدم تغيير خلقته:

فقد حرم الإسلام وسم الحيوان في الوجه

لأن المصطفى الونشريس لعن من ضرب أو وسم وجه الحيوان

وقد ذكر الفقهاء أن قطع ذنب الحيوان يوجب التعزير، كما لا يجوز فصد أو قطع أو كي الحيوان
من غير المختص لأن فعل ذلك بغير تخصص يشوه الحيوان ومن فعل ذلك يلزمه الضمان.
الونشريس
9 ـ الحق في عدم السب واللعن:

حرم الإسلام لعن البهيمة فقد روى الإمام مسلم أن النبي الونشريس
كانا في سفر فلعنت امرأة ناقة فقال: خذوا ما عليها ودعوها فإنها ملعونة،
فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد وفي هذا حماية للحيوان من السب واللعن.
الونشريس

10 الحق في بيان فوائده واستثمارها:

فمن حق الحيوان في الإسلام بيان فوائده قال تعالى:

( والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون. ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس. إن ربكم لرءوف رحيم. والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون. وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء الله لهداكم أجمعين)

النحل: 3ـ 9.

وقال تعالى:

( والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونها
يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين)

النحل: 80.

وقال تعالى:

(يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون)

النحل: 69.

كما نهى المصطفى الونشريس ذبح الحلوب للضيف

فقال لمضيفه الأنصاري: " إياك والحلوب ".

كما أمر المصطفى الونشريسالانتفاع بجلد الشاة فقال (هلا انتفعتم بجلدها).
الونشريس

11 ـ فقد حض الإسلام على حفظ جنس الحيوان ونوعه،

فقد نهى عن حرق بيت النمل
كما قلنا سابقاً وقال " فهلا نملة واحدة" .

الونشريس

وقال الونشريس

لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها فأقتلوا منها الأسود البهيم

قال تعالى

(وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء)

الأنعام: 38.

وما دامت الطير أمة وكل دابة أمة وجب الحفاظ عليها.
الونشريس

12 ـ الحق في الدراسة العلمية:

فقد ينبهنا الله إلى أهمية الدراسة العلمية للحيوان وتضيف كما ذكرنا في حقه في الحفاظ
على أمته وجنسه ونوعه قال تعالى:
(والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على
أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير)
النور: 45.

قال تعالى: (وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها من بين فرث
ودم لبناً خالصاً سائغاً للشاربين)
النحل: 66.

الونشريس
وقال تعالى
(وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون ثم كلي
من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذلاً. يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون)
النحل: 69.

وهنا يقرر الله حق الحيوان في التفكير في خلقه ومنافعه وسلوكه من هنا أقر حق الاهتمام
بدراسته العلمية وهكذا وضع الإسلام للحيوان حقوقاً ما سبق كان غيضاً من فيض ذلك.

الونشريس




رد: حقوق الحيوان في الاسلام

جعله الله في ميزان حسناتك




رد: حقوق الحيوان في الاسلام

لنا و لكم ان شاء الله
جزيل الشكر لك على المرور




رد: حقوق الحيوان في الاسلام

شكرا رائع واضل على هدا المنوال




رد: حقوق الحيوان في الاسلام

لا شكر على واجب اخي بارك الله فيك