لن أهديكم الشمس والقمر لأنهما تزولان …
ولن أهديكم الزهر والورد لأنهما يذبلان
*
*
*
*
*
*
*
*
*
بل سأهديكم :
• سبحان الله … والحمدلله … ولا إله إلا الله …
• والله أكبر … ولا حول ولا قوة إلا بالله …
• لأنها تبقى لكم في الميزان
• والله أكبر … ولا حول ولا قوة إلا بالله …
سبحان الله … والحمدلله … ولا إله إلا الله …
والله أكبر … ولا حول ولا قوة إلا بالله …
بارك الله فيك أختي
سبحان الله … والحمدلله … ولا إله إلا الله …
والله أكبر … ولا حول ولا قوة إلا بالله …
الله يبارك ما اروعها من هدية
جزاك الله خيرا
سبحان الله والحمد الله
سبحان الله … والحمدلله … ولا إله إلا الله …
والله أكبر … ولا حول ولا قوة إلا بالله …
بارك الله تعالى فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع فيه من السطور الرائعه والجميله
تلامس الروح بقراتها والتمعن في معانيها
احببت نقلها هنا اسال الله لي ولكاتبها الاجر والثواب
مااروع الايات حين تشرق في نايا الروح
فتُورِقُ وتستريح
وما أجملَ الكلماتِ حِينَما تُزْهِرُ في الصُّدُورِ
وتُحلِّقُ في أفئدةِ الناسِ مثلَ أسرابِ الطيور
و أنا أقرأُ سورةَ العنكبوت
وقد استَوْقَفَتْنِي آيةٌ ظَلَلْتُ أُرَدِّدُها
ولا يَمَلُّ اللِّسانُ من استعادتِها
بل يشعر القلبُ كلَّ مَرَّةٍ برَوْعَتِها
( بَلْ هو آياتٌ بيِّناتٌ في صُدُورِ الذين أُوتُوا العلم )
الآياتُ هي الآياتُ ولكنَّها
في السُّطُورِ كَلِماتٌ .. وفي الصُّدُورِ نَبْضٌ
وحَرَكَةٌ وسَعْيٌ إلى تغيِيرِ أنْماطِ السُّلُوكِ وِفْقَ هذه الكَلِمات
وحينما تَتَغَلْغَلُ الآياتُ في القُلوبِ
تُثْمِرُ أحسنَ الثمارِ
وأما إذا ما بَقِيَت هذه الآياتُ حبيسةَ السُّطُور
فسيظلُّ القلبُ على الدَّوامِ قَفْراً مِن القِفار
إنَّ كثيراً مِن الناسِ مِن حَوْلِنا
يقرأون الآياتِ.. ويحفظُون الأمثالَ.. ويُنْشِدون الأشعار
ولكنَّ قليلاً مِنْ هؤلاءِ
مَنْ يُدْرِك كَوامنَ الرَّوعةِ ويغوصُ على المعاني والأسرار
وأقلُّ مِن هذا القليلِ
مَنْ يأخُذُ الكلامُ بتلابِيبِه ، ويُمْطِرُهُ بشآبِيبِه
فيُدِرُّ الدَّمْعَ مِن مَيازيبِه
كما روى البخاري عن عبدِ الله بن شداد قالَ:
سمعتُ نَشِيجَ عمر وأنا في آخرِ الصُّفوفِ يقرأ:
( إنَّما أشْكُو بَثِّي وحُزْنِي إلى الله )
.. تساءلتُ..
كمْ بين الكلماتِ التي تُغرَسُ في الصُّدورِ
والكلماتِ التي تُحبَسُ في السُّطورِ
فلا ترى النور؟
و ما فائدةُ الأفكارِ مهما كانت جميلةً وبرّاقة
إذا لم تتحوَّلْ سُلوكاً وتتمثَّلْ مُعامَلَةً وأخلاقا ؟
إنَّ الكلِماتِ في السطورِ
بحوثٌ ، ودروسٌ ، ومواعِظُ نظريّةٌ
وأما الآياتُ التي في الصدورِ
فلها في واقعِ الناسِ ثمراتٌ عمليّةٌ
فهي :
بُرهانٌ عقليٌّ ، وذَوقٌ وِجدانيٌّ ، ومعرفةٌ يقينيّةٌ
.. هذه عُيُونُ الناسِ..
تجري كلَّ حِينٍ بين الكَلِماتِ ، وتُطالِعُ السُّطُورَ ، وتُقلِّبُ الصفحاتِ
.. ولكنْ ..
مَن يُدْرِكُ حَلاوةَ العباراتِ ، ويَجْنِي ثَمَرَ الكلماتِ؟ ويقطفُ زَهرَ المفرداتِ؟
إنَّ الكلماتِ الحبيسةَ في السُّطورِ
مهما كانت رائعةً وبديعةً
لا تتحوَّلُ إلى معرفةٍ ، وإدراكٍ ونُورٍ
إلا إذا صارتْ آياتٍ بيِّناتٍ في الصُّدورِ
وصدقَ الله العظيم حين قال عن كتابِهِ:
( بل هو آياتٌ بيِّناتٌ في صُدُورِ الذين أُوتُوا العِلم )
وكثيرٌ مِن الناسُ تسْحرُهم روعةُ الكلماتِ ببلاغتِها وفصاحتِها
و تأسرُهم سلاسةُ التعابيرِ ، ورشاقتُها، ورِقَّةُ ألفاظِها وعُذوبتُها
و لكنّها تحبسُهم عن مُلاحظةِ جَوهرِ الجمال
حين يتمثلُ في ميلادِ الإنسانِ والحياةِ من رَحِمِ الكلمات
كما قال ربُّ العالمين:
(هو الذي بعث في الأميِّين رسولاً منهم يتلو عليهم آياتِه ويزكِّيهم ويعلِّمهم الكتابَ والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلالٍ مبين )
وقد فقِهَ عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -هذا المعنى
فعاتَبَ نفسَهُ ؛ حين لم يُثْمِرْ سُجُودُه بُكِيّاً
كما روى ابنُ كثير أنَّ عمر – رضي الله عنه –
سجد عند قول الله – عز وجل -:
( وإذا تُتْلَى عليهم آياتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّداً وبُكِيّاً )
وقال: ( هذا السّجود؛ فأين البُكِاءُّ ؟ )
.. كَمْ مِن الناسِ ..
ذاقَ لَذَّةَ غَرْسِ الكَلِماتِ في قُلوبِ الآخِرين
فأينعتْ حياتُهم القاحِلةُ وأشرقتْ بأحلى السُّنْبُلات؟
مَن عَرَفَ حلاوةَ رَسْمِ السَّعادةِ بالعِباراتِ الـمُثْمِرَةِ
التي تنبتُ في سُويداءِ القلوب
مثل النَّخْلِ الباسِقات ( لها طلعٌ نَضِيد )؟
إنَّ القلوبَ وحدَها هي التي تتعامل مع الكلمات ادراكا ووعياً
ولذلك
لا تُلقي الأُذنُ سمعاً
ولا تَذْرِفُ العينُ دَمعاً
إلا إذا أدركَ القلبُ روعةَ القرآنِ وخالَطَتْهُ بشاشةُ الإيمان
فحينئذٍ تصِيرُ الكلماتُ عِلماً
وتُثِيرُ فِقهاً وذوقاً ، وتَسِيرُ بين الناسِ معرفةً وفهماً
( وكذلك الإيمانُ حينَ تُخالِطُ بشاشتُه القلوب )
.. ليت شعري ..
أينَ مِنّا مَعْشَرَ المسلِمِين ثَمَراتُ الآياتِ؟
وما فائدةُ ما نتلُو ونحفظُ .. على قلوبِنا وعُقولِنا ومنهجِنا في الحياةِ ؟
إذا لم تتحوَّلْ إلى عِبَرٍ وعِظات ؟
إنَّما الآياتُ لأهلِها .. الذين أثْنَى الله – عز وجل – عليهم بأنهم
( قليلاً مِنَ الليلِ ما يَهْجَعُون وبالأسْحارِ هُمْ يستغْفِرُون )
فهي تُوقِظُهم بالأسْحارِ وتُعمِّرُ قلوبَهم بالنَّهار
كما روى ابنُ عمر عن النبيِّ – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: لا حسدَ إلا في اثْنَتَيْنِ:
رجلٌ آتاه اللهُ القرآنَ ؛ فهو يقومُ به آناءَ اللَّيْلِ وآناءَ النَّهارِ
ورجلٌ آتاهُ اللهُ مالاً ؛ فهو يُنْفِقُهُ آناءَ اللَّيْلِ وآناءَ النَّهار
وأمَّا الذين لم يَقُومُوا بالآياتِ لَيْلاً.. ولَمْ يَصْحَبُوها نَهارا
فلَيْسُوا مِن أهْلِها
بلْ هُمْ أبْعَدُ النَّاسِ عَنْها .. لأنَّهم
وَرِثُوا الكِتابَ ودَرَسوه ، ولَكِنَّهُمْ لمْ يَتَكَيَّفُوا به ، ولم تتأثَّرْ بهِ قُلوبُهم
شأنَ العقيدةِ حين تتحوَّل إلى ثقافةٍ تُدْرَسُ وعِلْمٍ يُحْفَظُ
هُمْ دَرَسُوا الكتابَ وعَرَفُوا ما فِيهِ .. بلى
ولكنَّ الدِّراسةَ لا تُجْدِي ما لم تُخالِطْ القُلُوب
وكَمْ مِن دارِسِينَ للدِّينِ وقُلوبُهم عنهُ بعيد
وهل آفةُ الدِّينِ إلا الذين يَدْرُسُونَهُ دِراسةً ولا يأخُذُونَهُ عَقيدةً
؟
موضوووع في القمة
بوركتي خولة على الموضوع رائع
وبوركتـ على مروركـ الأالأروع
شكرا جزيلا لك
موضوع جد جميل
شكرا حقا جبتي المعدل
دروس الحياة
الحياة مليئة بالدروس والعِبَر
والكيس من إتعظ بغيره
واتخذ طريقا له مستقيم
يشق به عباب الصعاب
في النوائب والمصائب
رغم الألم و تراكم الأحزان
حياة وذكرى للقلوب والألباب
متى ما إتعظنا وتداركنا أخطائنا
بالإنابه وتوبه نتطهر بها من دنس الحوبه
وننظر بعين العظه .. وكفى بالموت واعظ..
وكانت في حياتك لي عظات
وأنت اليوم أوعظ منك حيا
أكررها غالبا كلما مررت من دارها
جارتي الفقيدة .. ففي آخر وريقات عمرها
التي تساقطت بأشهر بعدها .. زارتنا بعد بلاء أكثر من سنتين
ورحلة بين المستشفيات والرقاة
طلبا لعلاج من نوع من السرطانات
إنتشر حتى ظنت الهلاك وودعت أحبابها لتحصل المعجزة وتشفى
وتستعيد بعض من حياتها ونشاطها
كانت زيارتها لمنزلنا مفاجأة إستقبلناها بحفاوة
وتبادلنا طرائف الأحاديث..فإذا بها
تستأذن للمغادرة فماكان مني إلا أن أمسكت بتلابيب ردائها
أناشدها المكوث فابادرت بإبتسامة وجلست
فكانت أمسيه لم ولن أنساها ماحييت تشاركنا
الضحكات وتمازجت دموعنا بآحاسيينا
كنت وقتها اظن أني في بتلاء
حتى أشركتني في شعورها فاأخفيت دموعي
رفقا بإحساسها فلم أرى مثله
كانت نظراتها لاتهدأ هنا وهناااا وكأنها
نشطت من عقال..بسماتها لاتكتمل
لتقطع دموعها نصف الطريق
فكانت هذه القطفةمن حديثنا
قلت لها بعد أن تحَدثْتُ عما كنت أظن أنه إبتلاء أصابني
كتسليه لها ليتصاغر في عيني بعدها مقارنة بماآصابها
فواستني بكلمات مازالت ترن في أذني كالأجراس تتكرر
وفي معرض حديثها قالت صغيري عندما إستيقظ الصباح
قال ياأمي رأيتك فالجنه أردفت بعدها تصف حالها
بعد سماع كلامه وماأصابها من الذعر
لأنه أعاد لها التفكير بالموت ..
فابتسمت وعجبت لأبتسامتي فابتسمت
كرد فعل فلم أشأ أن أجعلها تسئ الظن بذلك فعاجلتها بقولي الجنه يااا**
قالت نعم نعم
فأدرت بصري بعد أن سقط سهوا على جرح منظره يؤلم فكيف بإحساسه
.. وقلت أسأليه قديكون رأني معك ولم يخبرك و….
ضحكت وقالت لآ على ماأظن …
فقلت ياااااليتني أكون معك فاأفوز فوزا عظيما …
فتبددت مخاوفها قليلا
بحديثي معها كـ ..ماذا لو أصبحنا فالجنه واااااهٍ إذا.. وبخٍ بخ ..
كاد الجزع والتشبث بالحياة
آن يفقدها بُشرى صغيرها ..
مالبثت بعدها إلا أشهر قليلة
ومااااتت رحمها الله
ورأيتها بعدها متكأه
في مكان ماااارأيته قط
وكانت تحمد الله وتتبسم
وحدثتني بكلام…!
اللهم توفنا مسلمين
وألحقنا بالصالحين
الموعظه هي( إن الموت االذي تفرون
منه فإنه ملاقيكم ..الآيه)
ماأخذت معها
وبقي خلفها ..
(ولاتأسواْ على مافاتكم ولاتفرحواْ بماأتاكم)
بلائها وصبرها
أمنيات لم تحققها
ظل بعضها حي لم يمت ..!
سألت الدار تخبرني
عن الأحباب مافعلوا
قالت أناخ القوم
أيام وقد رحلوا
وقلت واين أطلبهم
واي منازل نزلوا
قالت في القبور
وقدلقواْ والله مافعلواْ
شكرا لك اختي على هذه الدروس الرائع
شكرا لك انت على اهتمامك هذا ما ابحث عنه وما يشجعني
يسرني قولك هذا اتمنى لك مزيد من التقدم النجاح ان شاء الله
شكرا لك واتمنى لك حياة هنيئة
مشكورة اختي مريم على الموضوع و العبر
بارك الله فيك
شكرا لك اختي نحن نقتدي بمثلك
لص لكن فحل
***************قام لص في السويد بتحميل محتويات لابتوب ـ كان قد سرقه ـ على فلاش ميموري "usb" وإرساله لصاحب الجهاز، تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبته دون رقابة وبداخلها كمبيوتره ليسرق، الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثه ومحاضراته خلال 10 سنوات، لكنه فوجئ بأن اللص أرسل إليه فلاش ميموري يحتوي على الأبحاث والمحاضرات.
*************************
*********************
***************
*********اقتحم لص في ألمانيا بيتا من أجل سرقته، ليجد بداخلة جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدما سلاحه، لكنه انسحب من البيت فور رؤيته طفلين في البيت يعرضان عليه مصروفهما حتي لا يؤذيهما، الأمر الذي جعله خجولا من نفسة لينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة.
**********************
*******************
************
********قام لص في أستراليا بسرقة سيارة مفتوحة النوافذ، وكانت غنيمته عبارة عن هاتف جوال ومحفظة. عندما فتح اللص الهاتف الجوال وجد به صور تحرش بأطفال الأمر الذي أثار غضبه، وهو ما دفعه إلى تسليم نفسه معترفا بسرقة هذا الجوال فقط من أجل القبض على صاحبه الذي تبين أنه في الـ46 من عمره. صاحب الهاتف انتهى به الأمر في السجن بعد التحقيقات.
*********قام لص بسرقة سيارة لكنه سرعان ما أعادها بعد اكتشافه أن هناك طفلا بداخلها، فقد عاد بالسيارة إلى المكان الذي سرقها منه ليجد الوالدين مذعورين فوبخهما على ترك طفلهما دون رقابة، ثم هرب.
*************************
********************
***********
و يبقى الإنسان إنسان بفطرته
له قلب و مشاعر ومن ماتت مشاعره
فله أسبابه ولكن لا عذر لهم
تحية خالصة …..
شكرا لك اخي جواد هذي غيبة طويلة
مشكووووور اخي جواد على هذا الموضوع
فاحيانا نجدهم مجرمين لكن اخلاقهم عالية رغم ان ظروف الحياة دفعتهم لارتكاب الجرائم
تحياتي
سبحان الله ليت اللصوص عندنا يتسمون بهذه الاخلاق
شكرا على الموضوع
شكرا على المرور الجميل حلا..لولو..عيشة…..نووورتو
الـــــــــــــــــــدواء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الطبيب أعندك دواء لداء الذنوب يرحمك الله؟ فأطرق الطبيب رأسه إلى الأرض، وأخذ يفكر ثم قال:
اسمع عندي دواء إن عملت بهكان الشفاء من عند الله تعالى:
خذ عروق الفقر و روح الصبر، وامزجهما بدقائق الفكر، واجعل معها قدرا مساويا منالتواضع والخشوع، ثم دق المخلوط في مهراس التوبة و الخضوع لله، وماء الدموع ضعه في وعاء التذلل لله، وأقد تحته نار التوكل عليه، وحركه بملعقة الإستغفارحتى يظهر عليه زبد التوفيق والوقار، وانقله في آنية المحبة، وبرده بهواء المودة، وصفه بمصفي الأحزان، واجعل معه حقيقة الإيمان، وامزجه بخوف الرحمن،وذر عليه ما عشت من أيام، وإياك أن تقرب في أيام دوائك شيئا من الآثام، تجنب الرياء، والبس لباس الحياء، واشدد على قلبك بالصدق والوفاء ، و إياك أن تدخل بيتا إلا من باب التوبة والصفاء، فإذا داومت على هذا الدواء، صفا قلبك من الذنوب، وبذلكزالت أوجاع ألم الذنوب…
بارك الله فيك
حقا وصفة رائعة وستفيدني وتفيد الجميع
بارك الله فيكي اختي على الطرح
شكرا لك على طرح المميز
العشر الاواخر
وبسرعة كبيرة انقضت 20 يوم من رمضان ^^
ورانا بدينا ف العشر الاواخر عشر العتق من النار
.
..
.
.
.
.
.
اتدري ما معنى كلمة "أعتقك من النار"؟؟
إنها تعني أنك لن تدخل النار ابدا…أي انك ضمنت النجاة من النار
كان– صلى الله عليه وسلم – يجدُّ للعبادة في هذا الشهر أكثر من غيره من الشهور ويجتهد في العشر الأخيرة ما لم يجتهده في العشرين الأولى منه، ففي المسند عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: "كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمَّر وشد المئز" فيسهر ليله، ويطوي فراشه ويودع النوم – وإن كان النوم في جميع ليالي عمره قليلاً – ويلزم من يطيق من أهله ذلك معه.
اجتهدوا في العبادة ولاتنسونا من صالح دعائكم
موضوع روعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ة
عندك الحق ان شاء الله نكون من الناس الذين عتقهم الله من النار موضوعكي روعة شكرا
ابدعت اخت سمية في ما طرحت تحية عطرة لك
مزيد من التالق
بالخير الله يجازيك ……….ومن نعمه يعطيك…….وبجنته يجازيك …..
موضوع قيم غيرا نه لا بد ان تعلمي ونعلم ان شهر رمضان كل لياليه رحمة و مغفرة وفي كل ليلة منه عتقاء من النار
فلا تختص بليالي دون اخرى
اللهم تقبل منا ومنكم
ما هي اجابتكم
انا اود ان اسئل سؤال وراح نشوف ما هي اجابتكم اذا اردنا ان نبني مسجد في اسرائيل ما هي العقبة ومن الاكبر الجزائر ام اسرائيل
السلام عليكم
سؤال صعب التناول وان دل فهو يدل على التحدي والشجاعة ….هل انت من تسلل اليك السؤال ام انك انتقيته
المهم لما اختيار اسرائيل بالذات ……هذا سؤال يعطي جوابا لسؤالك
نعم لقد وجهه لي ابن عمي واختيار اسرائيل لارى مدى ذكاء الاعضاء
لم هــــذا السؤال ……؟
يا اخواتي جاوب على سؤال ومنبعد نقولكم
على حسب مافهمت ساجيب:
* بخصوص بناء مسجد في اسرائيل لا عقب عليه
* اما من الاكبر الجزائر ام اسرائيل فمن اي ناحية من ناحية الحجم ام القوة
شكرا على المرور العطر
اما عن سؤال فمن ناحية المساحة
اتوقع ان الجزائر هي الاكبر مساحة و الله اعلم
حسنا سنرى باقي الاجابات
حسنا انا بالانتظار …….
حلق مساء أمس، فريق الطيران الشراعي بالحرس الملكي بالطيران في سماء عروس البحر الأحمر، لإنزال أكبر علم مضيء للمملكة يبلغ طوله 120 متر، من طائرة الشراعية بقيادة الكابتن عيد الجريد، ضمن الفعاليات والمشاركات التي يقيمها الحرس الملكي احتفال باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الثالث والثمانون في العام 1443هـ، للتعبير والفرحة، وسط متابعة مستمرة من قيادة الحرس الملكي . وقام أعضاء الفريق بالتحليق في سماء جدة احتفال بهذه المناسبة الغالية ويرفعون معهم أعلام المملكة وصور خادم الحرمين وولي العهد والنائب الثاني حفظهم الله . وعبر المقدم صالح بن علي الحناكي المشرف على الفريق عن سعادته في هذا اليوم الوطني الذي يمثل ذكرى خالدة لكل أبناء الشعب السعودي، وتجعلهم يتأملون بفخر وإعجاب منجزات الوطن منذ تأسيس المملكة العربية السعوديةعلي يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود – يرحمه الله -وصولاً إلى القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز – يحفظهما الله – وأن تتذكر الأجيال تلو الأجيال هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا وأهميتها
جدة: علي القرني
سلمت اناملك
وشكرا على الموضوع
تحياتي لك
سبعة ذكور ***65275; يطلق عليهم لقب رجال
.
.
.
– آ***65269;ول : يترك وآلدته تحت عجلة آلزمن
ليلحق بـزمن زوجته
!!
– آلثآني ؛ يحكي عن ع***65276;قته بــ آمرآة وثقت
فيه في مجآلس آلرجآل
!!
– آلثآلث ؛ ***65269; تتجآوز فكرته عن آلحب آكثرمن
رغبه ببدأهآ بموعد و ينهيه
آ !! ..
– آلرآبع ؛ يبيع آ***65269;ح***65270;م للمرآهقآت و فوقكل
بيعه جزء من آلرجولة
!! …
– آلخآمس ؛ يقسم بآلله كآذبآ بــ آنه يحبفتآة
لـ يت***65270;عب بهآ
!! ..
– آلسآدس ؛ يبكي بحرقة خلف آمرآة يعرف آن
تصنيفهآ بين آلنسآء ] عآهرة ..! [
– آلسآبع ؛ يسلب فتآة بآسم آلحب ] آعز مآ
لديهآ [ و يبدأ حيآته بآسم آلزواج مع آخرى
حتى ترتاح نفسُك
حتى ترتاح نفسُك، ويهدأ ضميرك، كن واسع الصدر، فأعقل الناس وأسعدهم هم أعذرهم للناس، وأبعدهم عن العقل والحكمة هم أسرعهم لوماً وأقلُّهم تحقُّقاً وتثبُّتاً فيما صدر عنهم.
ما أجمل أن يعذر بعضنا بعضاً، فأنت لا تعلم عن ظروف الآخرين الغائبة عنك، ولا تدري ما الذي قاده إلى ذلك التصرف الذي لم يعجبك.
فعندما تجد من أحد موقفاً لا يليق فعله أو خطأ لا ينبغي الوقوع فيه، فلا تنسى أنه قد يكون وراء ذلك أسبابٌ لم تدركها، وأمورٌ اضطرته إلى هذا التصرف.
ويزداد هذا أهمية حينما لا تعرف عن إنسان إلا كل خير، ورأيتَ تصرفاً يناقض ما تعرف عنه، فإن استطعت أن تسمع منه وتعرف ماذا حصل فعلتَ ذلك، وإلا فالتمس الأعذار له.
حين تكون النفسُ سليمةً جميلةً ترى الأشياء بصورتها الإيجابية، وتصنع من الليمون الحامض شراباً حلواً، وتجعل من المِحَن مِنَحَاً وعطايا وفوائد عظيمة.
حين يكون الصدر واسعاً يتسع المكان الضيق لعدد كبير من الناس، أما إذا كان الصدر ضيقاً فإن أوسع المساحات تضيق على أقل عدد منهم.
لَعَمْرُكَ مَا ضَاقَتْ بلاَدٌ بأهْلِهَا … وَلكِنَّ أخْلاقَ الرجَالِ تَضِيقُ
حين يكون المعدنُ أصيلاً، والقلبُ صافياً سليماً، فلا تنتظر من صاحبه إلا خيراً عميماً، وفضلاً جسيماً ..
وحين يكون الأصلُ الشريفُ معدوماً، والباطنُ خواءً فارغاً مذموماً، والإحساسُ بالجمال مفقوداً، فلا تنتظر إلا شراً مَهِيناً وضلالاً مبيناً.
لا تَلُمْ صديقَك على تقصيره معك، فلستَ الوحيد في هذا الكون الفسيح، ولست الوحيد في قلبه، فقد يكون عنده من الأصدقاء والأحباب من هم أكثر محبة له منك، وهو أشد حباً لهم من محبته لك ـ مع كامل الاحترام والتقدير ـ ، ومع هذا لا يلتقي بهم إلا نادراً، فالناس عندهم ما يشغلهم من أعمال ومهمات، وأهل وأصدقاء، فلا تتعلق بإنسان تعلقاً شديداً يجعلك لا تستطيع العيش بدونه.
ومَا كُلُّ مــَنْ تَهْـــوَاهُ يَهواكَ قـــلبــُهُ … وَلا كــلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحةٌ … وفي القلبِ صبرٌ للحبيبِ ولو جفا
فلا تجعل سعادتك مرهونة لشخص أو لعمل أو متاع، فسعادتك في نفسك وفي نظرتك للأشياء من حولك، فلا تعلقها بأمر خارجٍ عنها.
فالنظرة السليمة والإيجابية للأشياء هي طريقك إلى السعادة، فمثلاً حينما تنظر إلى نقد الناس لك على أنه طريق للترقي نحو الأفضل، فهذا يجعلك تسعد بالنقد وتطلبه من أهله.
حتى النقد الهدام الذي يقصد به التحطيم والتحقير، يمكن أن تسعد به عندما تعرف أنه لا تُرمَى إلا الشجرة المثمرة، وأنه لا يُعرَف طِيب العود إلا باشتعال النار فيه، وأن النقد ضريبة طبيعية لكلِّ من يعمل شيئاً، فتجعل ذلك محفزاً لك على العمل والإبداع.
فهناك أناس لا يخطؤون؛ لأنهم لا يعملون شيئاً، فهذا الذي لا يعرف إلا أن ينقد الناس، لو كان مكان مَنْ ينتقده فقد يخطئ أكثر من أخطائه بكثير، فعلى من يَنتقِد أن يكون واقعياً، منصفاً.
تأكد أنه لا يمكن لكلمة قالها أحدهم فيك، أو لموقف حصل، أن يغير هذا من الحقيقة والواقع شيئاً، فآراء الناس ليست حقائق قطعية، وإنما هي وجهات نظر تحتمل الصواب والخطأ، فلا تبالغ وتهتم كثيراً في الرد على من أساء إليك بشيء، فدع أفعالك تكذب ما قال، واترك الناس يحكمون بما يرونه.
إذا أساء إليك أحدٌ فلا تعامله بما يستحق أو بمثل ما يعاملك، بل بما ترضاه لنفسك وبما يعبر عن أخلاقك ومبادئك، فكما قال الشيخ سلمان العودة: (أنت لستَ مسؤولاً عما يعمله الآخرون تجاهك، بل عمَّا تعمله أنت تجاه الآخرين).
فبالتسامح وسعة الصدر، تحسن إلى نفسك وتسعدها قبل أن تحسن إلى غيرك.
وصلَّى اللهُ على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيراً.
عليه الصلاة و السلام
شكرا جزيلا اخي موضوع مميز للغاية بنصائحه و ارشاداته
بارك الله فيك
بارك الله فيك وجزاك خيرا كثيرا .
عليه الصلاة و السلام
بارك الله فيك و في قولك ، هكذا يجب أن يكون المسلم و هو ان يلتمس الأعذار لاخوته المسلمين
جزيل الشكر و الامتنان على الموضوع القيم